عودة الملعون!
ساد صمت مطبق, لم يتكلم لا منفذ زودياك ولا فوركاس، حيث كان كلاهما يحاولان التحرر مما كان يقيدهما، ومع ذلك، للأسف، بغض النظر عما فعلاه، بدا أنهما محبوسان تمامًا.
بدت كلمات الخلود وكأنها تخلق أوامر غير مرئية لا يمكن تجاهلها أو رفضها من قبل أي شيء.
لم يتمكنا من استخدام قواهما أو اتصالاتهما، صارت هذه المساحة بأكملها تحت سلطة المجنون الغامض، ويعرفان أن الأمور خارجة عن سيطرتهما تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما سقط الدم الذهبي على جسده، احترق كل ما كان يرتديه على الفور، وكشف عن هيكله العظمي بالكامل المليء بالخطوط الرونية، لكن ما حدث بعد ذلك أرسل قشعريرة في العمود الفقري لفوركاس حيث بدأ الدم الذهبي، الذي يمكنه أن يقضي على أي كان وأشد سمومًا لنوعه، يُمتص في تلك العلامات!
كلاهما غير مألوف تمامًا مع شعور العجز لأنهما قويين للغاية وعاشا لفترة طويلة لدرجة أنهما نسيا معنى الخوف، لكن الآن، عاد كل شيء.
بعيدًا، في قبة مجهولة مليئة بالفراغ والظلام اللانهائي، مخفي هنا قصر مصنوع من النجوم، مختلف تمامًا عن محيطه.
“ماذا، لا متطوع؟” تظاهر الخلود بأنه تضرر وهو ينظر إلى الأعلى نحو العين، وازدادت ابتسامته المسننة، “حتى أنت، يا فالكيري من الأعراق الملائكية؟ أليس هدفك محاربة الظلم وجلب الخلاص إلى المحكومين أو ما شابه؟ لماذا تلعب هذا المنصب الممل؟ إذن، هل ستساعد زميلاً مسكينًا مثلي، أم أن آداب الأعراق الملائكية تغيرت، وأنتم لم تعودو تهتمون بها بعد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن خفت صوته، بدأت قطرات ذهبية متوهجة تسقط من السماء المظلمة داخل الظلام، مما خلق مشهدًا خلابًا، ومع ذلك، لم يكن فوركاس في مزاج للإعجاب به؛ لقد شعر بالذعر تمامًا في هذه اللحظة لأنه عرف ماهية هذه القطرات الذهبية ومن أين أتت.
“أنت ايه المُدنِس الفاني، تجرؤ على نطق مثل هذا التجديف عن العرق المقدس!” أُثِير منفذ زودياك أخيرًا عندما سخر الخلود مباشرة من عرقه ولم يعد يتحمل، “لا أعرف كيف عرفت وكيف فعلت ذلك أو ما الذي تسعى إليه، ولكن إذا كنت تعرف من أنا، فعليك أن تطلق سراحي على الفور، ويمكنني أن اصلي من أجل رحمة روحك الشريرة!”
لكن فوركاس لم يهتم بذلك؛ بينما يشاهد، أصبح الهيكل العظمي محاطًا بضباب أثيري قرمزي مثل شرنقة.
“تنهد…” هز الخلود رأسه بحزن قبل أن ينفجر في الضحك، مما أثار دهشة منفذ زودياك وفوركاس مرة أخرى. لم يتمكنا من مواكبة تقلبات مزاج هذا المجنون ولم يتمكنا من قراءته على الإطلاق.
«حكايات عائد لانهائي» وهي رواية فريدة من نوعها للغاية، لم أرى مثيل لها من قبل، يتحدث بها البطل “حانوتي”، وهو من يكتب حكاياته، ويسردها، عن ماضيه كعائد بالزمن في دوراته ال ١١٨٣ من الفشل والنجاح، من الهزيمة والنصر. عالم لا يكره سوى البشر، وشذوذات وُجدت لتصعيب الحياة على الإنسان. إنها ليست حكاية نجاح، بل حكاية فشل.
“…هاه… كل شيء تغير مع الزمن؛ حتى الآلهة، التي كانت نقية كضوء الصباح، يمكن أن تتزحزح، وتستسلم لظلال الليل، الملائكة، بأجنحة النعمة والنار المقدسة، قد تضيع طريقها، وبالتالي، رغبتها المقدسة، ومع ذلك، ها أنا هنا، لا أزال كما أنا، لأن الزمن ليس إلا حارس لي.” نطق الخلود فجأة اقتباسًا غامضًا قبل أن يبدأ في الضحك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن خفت صوته، بدأت قطرات ذهبية متوهجة تسقط من السماء المظلمة داخل الظلام، مما خلق مشهدًا خلابًا، ومع ذلك، لم يكن فوركاس في مزاج للإعجاب به؛ لقد شعر بالذعر تمامًا في هذه اللحظة لأنه عرف ماهية هذه القطرات الذهبية ومن أين أتت.
“هاهاهاها، لقد تفوقت نفسي حقًا مع هذا، ألا تعتقدان؟” ومع ذلك، لم يأخذ منفذ زودياك تلك الكلمات على أنها مجرد سخرية لأن المعنى الكامن ورائها كان عميقًا، وبإمكان من مثله فقط فهمه، لم يصدق منفذ زودياك أن هذا الرجل قد نطق للتو بشيء كهذا في اقتباس سخيف.
“من أنت في العالم؟!” سأل منفذ زودياك مرة أخرى حيث عاد إلى نفس السؤال. “كتاب ملول مسكين، من آخر؟” أجاب الخلود ببراءة.
“من أنت في العالم؟!” سأل منفذ زودياك مرة أخرى حيث عاد إلى نفس السؤال. “كتاب ملول مسكين، من آخر؟” أجاب الخلود ببراءة.
“حسنًا، بما أنك لم ترغب في ان تحسِن الي ببركاتك، فسآخذها بنفسي بلا خجل، لأنك تجسيد للتضحية من أجل المحتاجين، الآن، قم بواجبك وضحي بنفسك، ولا تقلق، ستُنسى إلى الأبد… أقصد، ستُذكر من أجلها!”
“حسنًا، بما أنك لم ترغب في ان تحسِن الي ببركاتك، فسآخذها بنفسي بلا خجل، لأنك تجسيد للتضحية من أجل المحتاجين، الآن، قم بواجبك وضحي بنفسك، ولا تقلق، ستُنسى إلى الأبد… أقصد، ستُذكر من أجلها!”
“هاهاهاها، لقد تفوقت نفسي حقًا مع هذا، ألا تعتقدان؟” ومع ذلك، لم يأخذ منفذ زودياك تلك الكلمات على أنها مجرد سخرية لأن المعنى الكامن ورائها كان عميقًا، وبإمكان من مثله فقط فهمه، لم يصدق منفذ زودياك أن هذا الرجل قد نطق للتو بشيء كهذا في اقتباس سخيف.
“تضحية الدم الملعون!”
أعلم أن لا أحد يحب النهايات المفتوحة أو الأسئلة التي لم تُجَب، وخاصةً أنا، لكن لا تقلقوا، أنا أخطط لتوضيح كل شيء مع تقدم القصة وفي الوقت المناسب.
بدت كلمات الخلود وكأنها تخلق أوامر غير مرئية لا يمكن تجاهلها أو رفضها من قبل أي شيء.
“حسنًا، أعتقد أن وقتي للمرح قد انتهى.” تنهد الخلود بأسى مصطنع، “لكن لا تقلق، يا صديقي الجهنمي، أنا أقدر تضحية روحك تمامًا، ويمكنني أن أؤكد لك أن هذا ليس من أجل هذا الشخص بل الكابوس الصغيرة لأن دفاعاته الروحية ضعيفة جدًا بحيث لا تستطيع التعامل مع كائنات مثلك الذين يحبون التدخل في شؤون الفانين كل هذا خطأ تابعك لجركما إلى هذا، لذا لا مشاعر سلبية، لكن لا تقلق، سيكون قادرًا على التعامل معكم جميعًا قريبًا.”
“ماذا أنت…ماذا! ماذا تفعل…آآآآه!” تحول صوت منفذ زودياك المرتبك إلى صوت مرعوب، وبدأ يصرخ.
في هذه اللحظة، صار يشعر بمشاعر كان قد نسيها منذ زمن طويل، وأعلى مشاعر يشعر بها هي “الخوف الحقيقي!”
حتى فوركاس، الذي كان غير مبال بمنفذ زودياك، شعر بالصدمة لأنه شعر بألم حقيقي من صوته، يعرف أنه من المستحيل أن يشعر منفذ زودياك بالألم أو يُجرح، لأنها حقيقة معروفة، ومع ذلك كان يشهد شيئًا لا يمكن تصوره مرة أخرى.
بدت كلمات الخلود وكأنها تخلق أوامر غير مرئية لا يمكن تجاهلها أو رفضها من قبل أي شيء.
بدا الخلود منبهرا بينما ارتجف جسد جاكوب بفرح تحت صرخات منفذ زودياك، “الآن، هذا ما تسميه موسيقى التضحية، المفضلة لدي، بالمناسبة!”
في هذه اللحظة، صار يشعر بمشاعر كان قد نسيها منذ زمن طويل، وأعلى مشاعر يشعر بها هي “الخوف الحقيقي!”
بمجرد أن خفت صوته، بدأت قطرات ذهبية متوهجة تسقط من السماء المظلمة داخل الظلام، مما خلق مشهدًا خلابًا، ومع ذلك، لم يكن فوركاس في مزاج للإعجاب به؛ لقد شعر بالذعر تمامًا في هذه اللحظة لأنه عرف ماهية هذه القطرات الذهبية ومن أين أتت.
“…هاه… كل شيء تغير مع الزمن؛ حتى الآلهة، التي كانت نقية كضوء الصباح، يمكن أن تتزحزح، وتستسلم لظلال الليل، الملائكة، بأجنحة النعمة والنار المقدسة، قد تضيع طريقها، وبالتالي، رغبتها المقدسة، ومع ذلك، ها أنا هنا، لا أزال كما أنا، لأن الزمن ليس إلا حارس لي.” نطق الخلود فجأة اقتباسًا غامضًا قبل أن يبدأ في الضحك مرة أخرى.
“دم مقدس! هل جَرحت منفذ زودياك حقًا!؟؟؟ أي نوع من الكتب المقدسة لديك؟!” سأل فوركاس بعدم تصديق.
وأخيراً وليس آخراً، لبعض القراء القلقين للغاية، هذه ليست رواية “حريم”، يرجى العلم بأنه لا يوجد تصنيف “حريم” أو “رومانسية” في وصف الرواية.
في هذه اللحظة، صار يشعر بمشاعر كان قد نسيها منذ زمن طويل، وأعلى مشاعر يشعر بها هي “الخوف الحقيقي!”
«حكايات عائد لانهائي» وهي رواية فريدة من نوعها للغاية، لم أرى مثيل لها من قبل، يتحدث بها البطل “حانوتي”، وهو من يكتب حكاياته، ويسردها، عن ماضيه كعائد بالزمن في دوراته ال ١١٨٣ من الفشل والنجاح، من الهزيمة والنصر. عالم لا يكره سوى البشر، وشذوذات وُجدت لتصعيب الحياة على الإنسان. إنها ليست حكاية نجاح، بل حكاية فشل.
“تصحيح، ‘تضحية’ يا صديقي الجهنمي، تضحية، إنه مجرد أداء لغرضه، ألا تسمع صرخات الفرح؟ لقد حقق فالكيري السلام الحقيقي، أقول لك، اوه، ولا يمكننا ترك تضحية فالكيري تضيع هباءً لأنه كان لطيفا جدًا معي.”
“دم!” نطق الخلود بمرح، وفي اللحظة التالية، طار المطر الذهبي من الدم فجأة نحو جسد جاكوب.
ومع ذلك، ظهر إسقاط غامض قبل اختفاء النبضة الأخيرة من رمز اللانهاية، وارتجف قليلاً قبل…
ومع ذلك، عندما سقط الدم الذهبي على جسده، احترق كل ما كان يرتديه على الفور، وكشف عن هيكله العظمي بالكامل المليء بالخطوط الرونية، لكن ما حدث بعد ذلك أرسل قشعريرة في العمود الفقري لفوركاس حيث بدأ الدم الذهبي، الذي يمكنه أن يقضي على أي كان وأشد سمومًا لنوعه، يُمتص في تلك العلامات!
“تصحيح، ‘تضحية’ يا صديقي الجهنمي، تضحية، إنه مجرد أداء لغرضه، ألا تسمع صرخات الفرح؟ لقد حقق فالكيري السلام الحقيقي، أقول لك، اوه، ولا يمكننا ترك تضحية فالكيري تضيع هباءً لأنه كان لطيفا جدًا معي.”
بدأت العلامات الرونية الخافتة تتوهج على الفور بينما امتصت الدم الذهبي بشراهة، وظل مالك الدم يصرخ حتى بدأ صوته يختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن خفت صوته، بدأت قطرات ذهبية متوهجة تسقط من السماء المظلمة داخل الظلام، مما خلق مشهدًا خلابًا، ومع ذلك، لم يكن فوركاس في مزاج للإعجاب به؛ لقد شعر بالذعر تمامًا في هذه اللحظة لأنه عرف ماهية هذه القطرات الذهبية ومن أين أتت.
لكن فوركاس لم يهتم بذلك؛ بينما يشاهد، أصبح الهيكل العظمي محاطًا بضباب أثيري قرمزي مثل شرنقة.
“…هاه… كل شيء تغير مع الزمن؛ حتى الآلهة، التي كانت نقية كضوء الصباح، يمكن أن تتزحزح، وتستسلم لظلال الليل، الملائكة، بأجنحة النعمة والنار المقدسة، قد تضيع طريقها، وبالتالي، رغبتها المقدسة، ومع ذلك، ها أنا هنا، لا أزال كما أنا، لأن الزمن ليس إلا حارس لي.” نطق الخلود فجأة اقتباسًا غامضًا قبل أن يبدأ في الضحك مرة أخرى.
“حسنًا، أعتقد أن وقتي للمرح قد انتهى.” تنهد الخلود بأسى مصطنع، “لكن لا تقلق، يا صديقي الجهنمي، أنا أقدر تضحية روحك تمامًا، ويمكنني أن أؤكد لك أن هذا ليس من أجل هذا الشخص بل الكابوس الصغيرة لأن دفاعاته الروحية ضعيفة جدًا بحيث لا تستطيع التعامل مع كائنات مثلك الذين يحبون التدخل في شؤون الفانين كل هذا خطأ تابعك لجركما إلى هذا، لذا لا مشاعر سلبية، لكن لا تقلق، سيكون قادرًا على التعامل معكم جميعًا قريبًا.”
داخله معبدًا في قمته، وداخل المعبد يطفو رمز لانهائية مظلم بدون أي حركة، ولكن لبضع لحظات، ظهرت نبضات قرمزيّة فجأة في هذا الرمز اللانهائي المظلم قبل أن يصبح خاملاً.
عندما سمع فوركاس كلمات الخلود، شعر على الفور بشعور سيء وقبل أن يتمكن من التفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، ظهر المفتاح الأسطوري فجأة، وخلق تموجًا قويًا قبل أن يختفي مع شرنقة جاكوب والمفتاح، تاركًا جزيرة ين السماء الفارغة، التي بدأت الآن في الانهيار!
“تضحية دم الروح!”
♤♤♤
لم يتمكن فوركاس حتى من الصراخ قبل أن يُمحى وعيه، تحول جسده الأثيري إلى ضباب أبيض حليبي، وجُذب نحو شرنقة قرمزيّة أثيرية واختفى، تاركًا فقط الشرنقة المخيفة خلفه.
في اللحظة التالية، بدأ الظلام يتلاشى فجأة، وكشف عن جزيرة ين السماء مرة أخرى وظلت الشرنقة القرمزيّة معلقة في الهواء.
بدأت العلامات الرونية الخافتة تتوهج على الفور بينما امتصت الدم الذهبي بشراهة، وظل مالك الدم يصرخ حتى بدأ صوته يختفي.
“تسك، هؤلاء المملون، كان يجب أن أعرف أنهم غير أكفاء…” صدى صوت الخلود مليء بالسخرية، “بعد المرحلة الأولى، سيزداد القيد عليّ عدة أضعاف، ربما تكون هذه هي المرة الأخيرة التي أساعدك فيها، لكن من يدري، إذا واصلت تزويدي بالترفيه، فقد أغير رأيي…مرة أخرى، هيهيهيه…” صدى ضحكه المخيف والوحشي قبل أن يبدأ في التلاشي.
“دم!” نطق الخلود بمرح، وفي اللحظة التالية، طار المطر الذهبي من الدم فجأة نحو جسد جاكوب.
في هذه اللحظة، في وسط جزيرة ين السماء، تحطم الرمز على جليد ين، وانطلق خط أرجواني واندفع مباشرة نحو جاكوب واختفى في الضباب القرمزي.
نهاية المجلد الثالث: عودة الملعون!
لكن في اللحظة التالية، ظهر المفتاح الأسطوري فجأة، وخلق تموجًا قويًا قبل أن يختفي مع شرنقة جاكوب والمفتاح، تاركًا جزيرة ين السماء الفارغة، التي بدأت الآن في الانهيار!
بدأت العلامات الرونية الخافتة تتوهج على الفور بينما امتصت الدم الذهبي بشراهة، وظل مالك الدم يصرخ حتى بدأ صوته يختفي.
♤♤♤
“هاهاهاها، لقد تفوقت نفسي حقًا مع هذا، ألا تعتقدان؟” ومع ذلك، لم يأخذ منفذ زودياك تلك الكلمات على أنها مجرد سخرية لأن المعنى الكامن ورائها كان عميقًا، وبإمكان من مثله فقط فهمه، لم يصدق منفذ زودياك أن هذا الرجل قد نطق للتو بشيء كهذا في اقتباس سخيف.
بعيدًا، في قبة مجهولة مليئة بالفراغ والظلام اللانهائي، مخفي هنا قصر مصنوع من النجوم، مختلف تمامًا عن محيطه.
في اللحظة التالية، بدأ الظلام يتلاشى فجأة، وكشف عن جزيرة ين السماء مرة أخرى وظلت الشرنقة القرمزيّة معلقة في الهواء.
داخله معبدًا في قمته، وداخل المعبد يطفو رمز لانهائية مظلم بدون أي حركة، ولكن لبضع لحظات، ظهرت نبضات قرمزيّة فجأة في هذا الرمز اللانهائي المظلم قبل أن يصبح خاملاً.
♤♤♤
ومع ذلك، ظهر إسقاط غامض قبل اختفاء النبضة الأخيرة من رمز اللانهاية، وارتجف قليلاً قبل…
“هيهيهيهيهيهيهيه…” ضحكًا فاسق مليء بالبهجة وعدم التصديق، ومعظمها نشوة، بمجرد أن تلاشى الضحك، صدى صوت مليء بالحماس في جميع أنحاء الفراغ والظلام. “لقد عاد الملعون؛ فلنبدأ السعي الملعون اللانهائي…مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♤♤♤
“…هاه… كل شيء تغير مع الزمن؛ حتى الآلهة، التي كانت نقية كضوء الصباح، يمكن أن تتزحزح، وتستسلم لظلال الليل، الملائكة، بأجنحة النعمة والنار المقدسة، قد تضيع طريقها، وبالتالي، رغبتها المقدسة، ومع ذلك، ها أنا هنا، لا أزال كما أنا، لأن الزمن ليس إلا حارس لي.” نطق الخلود فجأة اقتباسًا غامضًا قبل أن يبدأ في الضحك مرة أخرى.
نهاية المجلد الثالث: عودة الملعون!
وأخيراً وليس آخراً، لبعض القراء القلقين للغاية، هذه ليست رواية “حريم”، يرجى العلم بأنه لا يوجد تصنيف “حريم” أو “رومانسية” في وصف الرواية.
[ملاحظة الكاتب: يمثل هذا المجلد نهاية سهول الصغرى (المجرات الأدنى) في رحلة جاكوب، أعلم أن العديد من الأمور ظلت دون إجابة، مثل المجرات الصغرى الأخرى، وما حدث لبشر السهول المشتركة، وماضي أشير، وما فعله الخلود في النهاية، وغيرها الكثير.
“ماذا أنت…ماذا! ماذا تفعل…آآآآه!” تحول صوت منفذ زودياك المرتبك إلى صوت مرعوب، وبدأ يصرخ.
أعلم أن لا أحد يحب النهايات المفتوحة أو الأسئلة التي لم تُجَب، وخاصةً أنا، لكن لا تقلقوا، أنا أخطط لتوضيح كل شيء مع تقدم القصة وفي الوقت المناسب.
داخله معبدًا في قمته، وداخل المعبد يطفو رمز لانهائية مظلم بدون أي حركة، ولكن لبضع لحظات، ظهرت نبضات قرمزيّة فجأة في هذا الرمز اللانهائي المظلم قبل أن يصبح خاملاً.
بشكل عام، شكراً جزيلاً للجميع على دعمكم ورعايتكم التي تحفزني وتساعدني على مواصلة هذا الخيال البري عن الخلود المُلعون. من فضلكم، علّقوا واتركوا مراجعاتكم لهذا المجلد، فأنا أقدرها جميعاً، فهي مفيدة جداً.
«حكايات عائد لانهائي» وهي رواية فريدة من نوعها للغاية، لم أرى مثيل لها من قبل، يتحدث بها البطل “حانوتي”، وهو من يكتب حكاياته، ويسردها، عن ماضيه كعائد بالزمن في دوراته ال ١١٨٣ من الفشل والنجاح، من الهزيمة والنصر. عالم لا يكره سوى البشر، وشذوذات وُجدت لتصعيب الحياة على الإنسان. إنها ليست حكاية نجاح، بل حكاية فشل.
وأخيراً وليس آخراً، لبعض القراء القلقين للغاية، هذه ليست رواية “حريم”، يرجى العلم بأنه لا يوجد تصنيف “حريم” أو “رومانسية” في وصف الرواية.
“حسنًا، أعتقد أن وقتي للمرح قد انتهى.” تنهد الخلود بأسى مصطنع، “لكن لا تقلق، يا صديقي الجهنمي، أنا أقدر تضحية روحك تمامًا، ويمكنني أن أؤكد لك أن هذا ليس من أجل هذا الشخص بل الكابوس الصغيرة لأن دفاعاته الروحية ضعيفة جدًا بحيث لا تستطيع التعامل مع كائنات مثلك الذين يحبون التدخل في شؤون الفانين كل هذا خطأ تابعك لجركما إلى هذا، لذا لا مشاعر سلبية، لكن لا تقلق، سيكون قادرًا على التعامل معكم جميعًا قريبًا.”
سيبدأ المجلد الجديد يوم الإثنين، ٥ أغسطس ٢٠٢٤. ابقوا على اطلاع واستمروا في دعم الخلود المُلعون!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن خفت صوته، بدأت قطرات ذهبية متوهجة تسقط من السماء المظلمة داخل الظلام، مما خلق مشهدًا خلابًا، ومع ذلك، لم يكن فوركاس في مزاج للإعجاب به؛ لقد شعر بالذعر تمامًا في هذه اللحظة لأنه عرف ماهية هذه القطرات الذهبية ومن أين أتت.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، ظهر المفتاح الأسطوري فجأة، وخلق تموجًا قويًا قبل أن يختفي مع شرنقة جاكوب والمفتاح، تاركًا جزيرة ين السماء الفارغة، التي بدأت الآن في الانهيار!
بدعم: FADL
لم يتمكن فوركاس حتى من الصراخ قبل أن يُمحى وعيه، تحول جسده الأثيري إلى ضباب أبيض حليبي، وجُذب نحو شرنقة قرمزيّة أثيرية واختفى، تاركًا فقط الشرنقة المخيفة خلفه.
وأخيراً وليس آخراً، لبعض القراء القلقين للغاية، هذه ليست رواية “حريم”، يرجى العلم بأنه لا يوجد تصنيف “حريم” أو “رومانسية” في وصف الرواية.
«حكايات عائد لانهائي» وهي رواية فريدة من نوعها للغاية، لم أرى مثيل لها من قبل، يتحدث بها البطل “حانوتي”، وهو من يكتب حكاياته، ويسردها، عن ماضيه كعائد بالزمن في دوراته ال ١١٨٣ من الفشل والنجاح، من الهزيمة والنصر. عالم لا يكره سوى البشر، وشذوذات وُجدت لتصعيب الحياة على الإنسان. إنها ليست حكاية نجاح، بل حكاية فشل.
“تصحيح، ‘تضحية’ يا صديقي الجهنمي، تضحية، إنه مجرد أداء لغرضه، ألا تسمع صرخات الفرح؟ لقد حقق فالكيري السلام الحقيقي، أقول لك، اوه، ولا يمكننا ترك تضحية فالكيري تضيع هباءً لأنه كان لطيفا جدًا معي.”
لم يتمكن فوركاس حتى من الصراخ قبل أن يُمحى وعيه، تحول جسده الأثيري إلى ضباب أبيض حليبي، وجُذب نحو شرنقة قرمزيّة أثيرية واختفى، تاركًا فقط الشرنقة المخيفة خلفه.
عندما سمع فوركاس كلمات الخلود، شعر على الفور بشعور سيء وقبل أن يتمكن من التفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات