الوقفات الأساسية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هالة قديمة تتسرب من جسده. لقد لمس أول حاجز نحو الإتقان.
جلس ريو في وضع التأمل، محاولًا ضبط حالته للوصول إلى أقصى مستوياته. أمامه ست زجاجات من الحبوب، تحتوي كل واحدة منها على حوالي عشرين حبة من حبوب “تخثر الدم”. كان هناك المزيد من هذه الحبوب، في الواقع عدة آلاف، لكن ريو لم يكن مهتمًا بها. الحقيقة أنه كان مترددًا في تناول هذه الحبوب الملوثة أساسًا.
عندما سأل ريو لماذا عليه تعلم مثل هذه الأمور المملة، أجاب والده بضحكة كبيرة.
إلا إذا وصلت نقاوة الحبة إلى نسبة تكاد تكون غير مسبوقة وهي 100%، فإنها ستترك آثارًا سلبية في جسد المستخدم. كانت هناك بعض الاستثناءات، ولكنها نادرة جدًا لأسباب واضحة. لسوء الحظ، لم يكن لريو أي مهارات في علم الخيمياء، لذا لم يكن قادرًا على صنع حبوبه الخاصة، ولم يكن يريد تضييع الوقت في تعلم ذلك. والسبب الوحيد الذي جعل ريو مستعدًا لقبول هذه الشوائب في جسده هو أنه كان يخطط للاعتماد على الطقوس الأربعة النهائية لإجبارها على الخروج.
الخبر السار هو أن ريو لم يكن يخطط للاعتماد على الحبوب إلى الأبد. جهاز الحضانة من الدرجة الأصل، الذي اندمج مع عينيه السماويتين، قد انتقل معه إلى هذه الحياة أيضًا. لذلك، سيكون قادرًا على الاستفادة من قدرته على تنقية الكنوز السماوية إلى طاقة نقية في المستقبل. والسبب الوحيد الذي لم يجعله يستخدم هذه القدرة الآن هو وجود قيود معينة على ما يمكنه امتصاصه بسبب افتقار طائفة المسار الطبيعي للنباتات الروحية المتعلقة بعالم الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك طريقة أخرى للتقدم في عالم الجسد، لكنها كانت أكثر خطورة.
عندما شعر ريو أنه اكتسب فهمًا أساسيًا، قلب وضعية جسده، وبدأ في التدريب بثبات بيده اليسرى كيد مهيمنة. رغم أنه تجاهل مسار السلاحين المزدوجين في الوقت الحالي، إلا أنه كان يخطط لتدريب كلا نصفي جسده بالتساوي، لأنه بهذه الطريقة فقط سيكون مستعدًا للخطوات المستقبلية.
في العالم القتالي، تطورت الوحوش في هذا العصر بشكل مختلف عن البشر. بدلاً من أن تُولد بأسس روحية، وُلدت بجذور روحية. هذه الجذور منحت الوحوش قدرات خفية منذ الولادة وكانت أيضًا المكان الذي تخزن فيه طاقتها. في الأساس، تعمل الجذور الروحية على امتصاص التشي وتوزيعه على الجسم عبر اتصالاتها المختلفة مع مسارات التشي، الأوعية الدموية، العضلات، وما إلى ذلك.
ظل ريو في حالة استنارة. ما كان يجب أن يكون عملية مؤلمة جدًا أصبح أشبه بنسمة من الهواء النقي بالنسبة له.
عندما يقتل المرء وحشًا، فإن شرب الدم من الجذر الروحي أو الاغتسال فيه كان مفيدًا جدًا في زراعة عالم الجسد. وكان من الممكن أيضًا تنقية هذا الجذر أو أكله مباشرة، رغم أن العملية ستكون أكثر خطورة وتسبب ضغطًا كبيرًا على الجسم.
نبض قلبه. ثم صدر صوت كسر مسموع في الهواء.
فجأة، وقف ريو وابتلع حبة من حبوب تخثر الدم. على الرغم من أنها كانت حبوبًا من الدرجة العادية الدنيا، شعر ريو على الفور بدمه يبدأ في الغليان. باتباع تعاليم والده، تايتوس تاتسويا، التقط ريو رمحًا طويلًا وبدأ في التدريب. كان والده يقول دائمًا إن عالم الجسد يعتمد على استخدام الجسد. لا يمكن للمرء ببساطة الجلوس والتأمل كما يفعل في عوالم التشي والعقل.
كان هناك طريقة أخرى للتقدم في عالم الجسد، لكنها كانت أكثر خطورة.
مثل كل جانب آخر من جوانب الزراعة، كان فهم السلاح يعتمد على متانة الأساس. لذلك، لم يستعجل ريو في اختيار تقنية قتالية قوية. بدلاً من ذلك، مارس الوقفات الأساسية التي علمه إياها والده وجده منذ الصغر. على عكس الأشكال القتالية الخاصة به، لم يكن هناك شيء مميز في هذه الوقفات. كانت تُدرس في كل مكان، سواء في العوالم الفانية أو الخالدة.
مثل كل جانب آخر من جوانب الزراعة، كان فهم السلاح يعتمد على متانة الأساس. لذلك، لم يستعجل ريو في اختيار تقنية قتالية قوية. بدلاً من ذلك، مارس الوقفات الأساسية التي علمه إياها والده وجده منذ الصغر. على عكس الأشكال القتالية الخاصة به، لم يكن هناك شيء مميز في هذه الوقفات. كانت تُدرس في كل مكان، سواء في العوالم الفانية أو الخالدة.
عندما سأل ريو لماذا عليه تعلم مثل هذه الأمور المملة، أجاب والده بضحكة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن الأشياء تدوم إلى الأبد، يا ريو الصغير؟” قال والده. “بالطبع لا. ومع ذلك، بطريقة ما، من عصر الفوضى إلى عصرنا الذهبي، صمدت هذه الوقفات الأساسية في وجه اختبار الزمن. الأطفال في عمرك، سواء هنا أو في أصغر مدرسة قتالية، كلهم يتعلمون هذه الوقفات. لا تستخف بشيء صمد طويلاً، لأنك على الأرجح ستزول قبله.”
“هل تعتقد أن الأشياء تدوم إلى الأبد، يا ريو الصغير؟” قال والده. “بالطبع لا. ومع ذلك، بطريقة ما، من عصر الفوضى إلى عصرنا الذهبي، صمدت هذه الوقفات الأساسية في وجه اختبار الزمن. الأطفال في عمرك، سواء هنا أو في أصغر مدرسة قتالية، كلهم يتعلمون هذه الوقفات. لا تستخف بشيء صمد طويلاً، لأنك على الأرجح ستزول قبله.”
ترجمة وتدقيق : “NS”
بعد ذلك اليوم، لم يعد ريو يسأل والده أسئلة عن السبب واستمر في التدريب بعصاه الخشبية. كان والده يعلم أن قلب ريو لم يكن في التدريب بالكامل، لكن لم يكن هناك ما يُقال. سواء أدرك ريو أهميتها أم لا، كان الأمر متروكًا له وحده.
على الرغم من أن ريو كان على علم بسيط به الآن، إلا أن اللهب الأصلي كان يجعل وجوده محسوسًا. بفكرة واحدة، انزلق ريو إلى أول حالة تأمل تُعرف باسم “حالة التأمل”. وبمجرد أن بدأ في دمج خطوات القدم الصحيحة في حركاته، انزلق إلى الحالة الثانية، “نَفَس الأرض”.
ابتسم ريو برفق لهذه الذكرى. لم يكن يومًا ممتنًا لوجود اللهب الأصلي بقدر ما هو الآن. بفضل هذا اللهب، شعر كما لو أن والده كان واقفًا أمامه.
كان هناك طريقة أخرى للتقدم في عالم الجسد، لكنها كانت أكثر خطورة.
كانت الوقفات الأساسية مقسمة إلى فئتين. الفئة الأولى تشمل الهجوم والدفاع باستخدام السلاح، أما الثانية فتعتمد على حركة القدمين في الهجوم والدفاع. كان التحدي في إتقان الأسلحة المقدسة لعشيرة تاتسويا هو أن الوقفات الأساسية للرمح الطويل، الرمح العادي، والسيف المائل كانت متطابقة! كان مطلوبًا من أفراد عشيرة تاتسويا فهم الفروق الدقيقة بين الأسلحة وما يميز كل سلاح حتى في تنفيذ نفس الحركات.
الخبر السار هو أن ريو لم يكن يخطط للاعتماد على الحبوب إلى الأبد. جهاز الحضانة من الدرجة الأصل، الذي اندمج مع عينيه السماويتين، قد انتقل معه إلى هذه الحياة أيضًا. لذلك، سيكون قادرًا على الاستفادة من قدرته على تنقية الكنوز السماوية إلى طاقة نقية في المستقبل. والسبب الوحيد الذي لم يجعله يستخدم هذه القدرة الآن هو وجود قيود معينة على ما يمكنه امتصاصه بسبب افتقار طائفة المسار الطبيعي للنباتات الروحية المتعلقة بعالم الجسد.
بدأ ريو بالفئة الأولى. سمح لغرائزه بتوجيه وضعية قدميه أثناء تنفيذ ثلاث وقفات هجومية أساسية. هذه الوقفات كانت: المسح، القطع، والاختراق. ثم تابع مع ثلاث وقفات دفاعية أساسية: الدفع، الانحراف، والتجنب. وأخيرًا، بدأ في دمج حركات القدم الصحيحة مثل: التقدم، التراجع، الانحراف الجانبي، الاندفاع، والثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء استمراره في التدريب، كاد أن ينسى احتراق دمه. الألم في عضلاته ورئتيه كان له الأولوية بينما كان يدفع نفسه إلى أقصى حدوده. على عكس طفولته، وضع ريو كل ما لديه في هذه الحركات، محاولاً تقليد صورة والده بأفضل قدراته.
دم ريو المتخثر اشتعل، وبدأت موهبته من الدرجة الأسلافية تتألق. حتى بعد حبة واحدة فقط، دمه تدفق بغضب، مهاجمًا أول مسار جسدي داخل قلبه.
عندما شعر ريو أنه اكتسب فهمًا أساسيًا، قلب وضعية جسده، وبدأ في التدريب بثبات بيده اليسرى كيد مهيمنة. رغم أنه تجاهل مسار السلاحين المزدوجين في الوقت الحالي، إلا أنه كان يخطط لتدريب كلا نصفي جسده بالتساوي، لأنه بهذه الطريقة فقط سيكون مستعدًا للخطوات المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، احمر جسد ريو. وعند مزج ذلك بمظهره الأصلي الذي يشبه التمثال الجليدي، بدا ريو كقطعة من الزجاج السماوي تُنقى بنار مقدسة. توهج جسده بقوة، وبلغت سرعة تدفق دمه مستوى يمكن سماعه على بعد عدة أمتار.
على الرغم من أن ريو كان على علم بسيط به الآن، إلا أن اللهب الأصلي كان يجعل وجوده محسوسًا. بفكرة واحدة، انزلق ريو إلى أول حالة تأمل تُعرف باسم “حالة التأمل”. وبمجرد أن بدأ في دمج خطوات القدم الصحيحة في حركاته، انزلق إلى الحالة الثانية، “نَفَس الأرض”.
بدأ ريو بالفئة الأولى. سمح لغرائزه بتوجيه وضعية قدميه أثناء تنفيذ ثلاث وقفات هجومية أساسية. هذه الوقفات كانت: المسح، القطع، والاختراق. ثم تابع مع ثلاث وقفات دفاعية أساسية: الدفع، الانحراف، والتجنب. وأخيرًا، بدأ في دمج حركات القدم الصحيحة مثل: التقدم، التراجع، الانحراف الجانبي، الاندفاع، والثبات.
لو كان ريو واعيًا الآن، لكان في حالة دهشة. “نَفَس الأرض” كانت حالة لم يكن قادرًا على الحفاظ عليها إلا لبضع ثوانٍ في حياته السابقة. لكنه الآن تمكن من الحفاظ عليها لمدة ثلاثين دقيقة بالفعل!
الخبر السار هو أن ريو لم يكن يخطط للاعتماد على الحبوب إلى الأبد. جهاز الحضانة من الدرجة الأصل، الذي اندمج مع عينيه السماويتين، قد انتقل معه إلى هذه الحياة أيضًا. لذلك، سيكون قادرًا على الاستفادة من قدرته على تنقية الكنوز السماوية إلى طاقة نقية في المستقبل. والسبب الوحيد الذي لم يجعله يستخدم هذه القدرة الآن هو وجود قيود معينة على ما يمكنه امتصاصه بسبب افتقار طائفة المسار الطبيعي للنباتات الروحية المتعلقة بعالم الجسد.
دم ريو المتخثر اشتعل، وبدأت موهبته من الدرجة الأسلافية تتألق. حتى بعد حبة واحدة فقط، دمه تدفق بغضب، مهاجمًا أول مسار جسدي داخل قلبه.
كانت الوقفات الأساسية مقسمة إلى فئتين. الفئة الأولى تشمل الهجوم والدفاع باستخدام السلاح، أما الثانية فتعتمد على حركة القدمين في الهجوم والدفاع. كان التحدي في إتقان الأسلحة المقدسة لعشيرة تاتسويا هو أن الوقفات الأساسية للرمح الطويل، الرمح العادي، والسيف المائل كانت متطابقة! كان مطلوبًا من أفراد عشيرة تاتسويا فهم الفروق الدقيقة بين الأسلحة وما يميز كل سلاح حتى في تنفيذ نفس الحركات.
في تلك اللحظة، احمر جسد ريو. وعند مزج ذلك بمظهره الأصلي الذي يشبه التمثال الجليدي، بدا ريو كقطعة من الزجاج السماوي تُنقى بنار مقدسة. توهج جسده بقوة، وبلغت سرعة تدفق دمه مستوى يمكن سماعه على بعد عدة أمتار.
الخبر السار هو أن ريو لم يكن يخطط للاعتماد على الحبوب إلى الأبد. جهاز الحضانة من الدرجة الأصل، الذي اندمج مع عينيه السماويتين، قد انتقل معه إلى هذه الحياة أيضًا. لذلك، سيكون قادرًا على الاستفادة من قدرته على تنقية الكنوز السماوية إلى طاقة نقية في المستقبل. والسبب الوحيد الذي لم يجعله يستخدم هذه القدرة الآن هو وجود قيود معينة على ما يمكنه امتصاصه بسبب افتقار طائفة المسار الطبيعي للنباتات الروحية المتعلقة بعالم الجسد.
نبض قلبه. ثم صدر صوت كسر مسموع في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العالم القتالي، تطورت الوحوش في هذا العصر بشكل مختلف عن البشر. بدلاً من أن تُولد بأسس روحية، وُلدت بجذور روحية. هذه الجذور منحت الوحوش قدرات خفية منذ الولادة وكانت أيضًا المكان الذي تخزن فيه طاقتها. في الأساس، تعمل الجذور الروحية على امتصاص التشي وتوزيعه على الجسم عبر اتصالاتها المختلفة مع مسارات التشي، الأوعية الدموية، العضلات، وما إلى ذلك.
ظل ريو في حالة استنارة. ما كان يجب أن يكون عملية مؤلمة جدًا أصبح أشبه بنسمة من الهواء النقي بالنسبة له.
لو كان ريو واعيًا الآن، لكان في حالة دهشة. “نَفَس الأرض” كانت حالة لم يكن قادرًا على الحفاظ عليها إلا لبضع ثوانٍ في حياته السابقة. لكنه الآن تمكن من الحفاظ عليها لمدة ثلاثين دقيقة بالفعل!
الشوائب في جسده اندفعت للخروج، لكن ريو لم يلاحظ ذلك بينما كانت ذراعيه تواصلان التأرجح بلا توقف.
عندما سأل ريو لماذا عليه تعلم مثل هذه الأمور المملة، أجاب والده بضحكة كبيرة.
اندفع للأمام، مخترقًا الهواء. وبعد لحظة، تراجع بسلاسة، دافعًا بمؤخرة رمحه بعيدًا عنه وهو يغوص في وضعية ثابتة كالجبل.
على الرغم من أن ريو كان على علم بسيط به الآن، إلا أن اللهب الأصلي كان يجعل وجوده محسوسًا. بفكرة واحدة، انزلق ريو إلى أول حالة تأمل تُعرف باسم “حالة التأمل”. وبمجرد أن بدأ في دمج خطوات القدم الصحيحة في حركاته، انزلق إلى الحالة الثانية، “نَفَس الأرض”.
بدت هالة قديمة تتسرب من جسده. لقد لمس أول حاجز نحو الإتقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخبر السار هو أن ريو لم يكن يخطط للاعتماد على الحبوب إلى الأبد. جهاز الحضانة من الدرجة الأصل، الذي اندمج مع عينيه السماويتين، قد انتقل معه إلى هذه الحياة أيضًا. لذلك، سيكون قادرًا على الاستفادة من قدرته على تنقية الكنوز السماوية إلى طاقة نقية في المستقبل. والسبب الوحيد الذي لم يجعله يستخدم هذه القدرة الآن هو وجود قيود معينة على ما يمكنه امتصاصه بسبب افتقار طائفة المسار الطبيعي للنباتات الروحية المتعلقة بعالم الجسد.
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هالة قديمة تتسرب من جسده. لقد لمس أول حاجز نحو الإتقان.
ترجمة وتدقيق : “NS”
إلا إذا وصلت نقاوة الحبة إلى نسبة تكاد تكون غير مسبوقة وهي 100%، فإنها ستترك آثارًا سلبية في جسد المستخدم. كانت هناك بعض الاستثناءات، ولكنها نادرة جدًا لأسباب واضحة. لسوء الحظ، لم يكن لريو أي مهارات في علم الخيمياء، لذا لم يكن قادرًا على صنع حبوبه الخاصة، ولم يكن يريد تضييع الوقت في تعلم ذلك. والسبب الوحيد الذي جعل ريو مستعدًا لقبول هذه الشوائب في جسده هو أنه كان يخطط للاعتماد على الطقوس الأربعة النهائية لإجبارها على الخروج.
إلا إذا وصلت نقاوة الحبة إلى نسبة تكاد تكون غير مسبوقة وهي 100%، فإنها ستترك آثارًا سلبية في جسد المستخدم. كانت هناك بعض الاستثناءات، ولكنها نادرة جدًا لأسباب واضحة. لسوء الحظ، لم يكن لريو أي مهارات في علم الخيمياء، لذا لم يكن قادرًا على صنع حبوبه الخاصة، ولم يكن يريد تضييع الوقت في تعلم ذلك. والسبب الوحيد الذي جعل ريو مستعدًا لقبول هذه الشوائب في جسده هو أنه كان يخطط للاعتماد على الطقوس الأربعة النهائية لإجبارها على الخروج.
ابتسم ريو برفق لهذه الذكرى. لم يكن يومًا ممتنًا لوجود اللهب الأصلي بقدر ما هو الآن. بفضل هذا اللهب، شعر كما لو أن والده كان واقفًا أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات