الخصم IV
الخصم IV
باختصار، كان المرض غير قابل للاحتواء. وبغض النظر عن مدى هدوء قيادة شبه الجزيرة، فقد تصاعد الموقف بسرعة. وما لم يصل المرء إلى الحد الأقصى من الهالة، فمن المستحيل تجنب النوم لفترة طويلة.
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألف سؤال نوه دو-هوا من شقين: الأول هو المعنى الحرفي.
وكان من المتوقع ذلك بالطبع.
تمامًا كما رسخت الشذوذ المعروف باسم “غو يوري” نفسها عميقًا في اللاوعي الخاص بي، فقد بنى الفيروس أيضًا معقله النهائي، مقاومًا عوداتي.
“فيروس آخر؟”
هل ستتخلى عن هذه الدورة؟
“إن خيال هؤلاء المشوهين اللعينين مثير للشفقة. فكل ما يعرفونه هو كيفية خداع البشرية بالأوبئة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهل هذا أقوى من كوفيد؟”
فدخلتُ.
نعم، لقد شهدت شبه الجزيرة الكورية الكثير مما لا يسمح لها بالذعر من جائحة أخرى، ناهيك عن الصراخ حول نهاية العالم.
من خلال حديث الكوكبات وشبكة س.غ، أرسلنا تنبيهًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الهراء المطلق.
[ينتشر فيروس غامض حاليًا. يرجى التصرف وفقًا لذلك، كما دربتوا.]
تمامًا كالواقع.
استجاب المواطنون بسرعة. فحافظوا على المسافة، وعزلوا أنفسهم في مناطقهم، ووضعوا جداول زمنية لتجنب تداخل المسارات – كان الجميع على دراية بالخطوات الواجب اتباعها.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ولكن هذا فيروس العائد هذا شيء جديد تمامًا. فقد تمتع بالقدرة على السخرية من بروتوكولات الدفاع التي بنتها كوريا بشق الأنفس على مر الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أتدخل عندما تتقاتل دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا. لا يستطيع أي شخص أن يفعل ذلك.”
“كيف يمكننا منع الفيروس الذي ينتشر من خلال الأحلام…؟”
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
لقد لخصت نوه دو-هوا جوهر القضية في جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في اليوم وحده، أُكّد 136 حالة انتحار. ربما هناك الكثير من الحالات الأخرى التي لم نعثر عليها بعد…” توقفت عن الكلام.
“مع انتشار الأمراض في العالم الحقيقي، يمكنك على الأقل محاولة إغلاق الأماكن أو تدمير المصدر. لكن هذا… هذا الشيء ينتشر فقط لأنني ظهرت في حلم شخص ختمتَه بختم الوقت. هل أنا على حق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أرسلنا جنيات البرنامج التعليمي إلى أحلام المصابين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أتدخل عندما تتقاتل دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا. لا يستطيع أي شخص أن يفعل ذلك.”
“ومن المفترض أن توقف آلات البيع ‘هوك’ هذا المرض؟”
بغض النظر عما فعلوه، ومهما بدا الأمر جديدًا، فقد اعتقدوا أنهم عاشوا كل ذلك من قبل. حتمًا، وبغض النظر عن الخيارات التي اتخذوها، شعروا بشعور لا مفر منه بالديجافو.
“لا، في أفضل الأحوال، سوف يمنحوننا بعض الوقت فقط.”
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
باختصار، كان المرض غير قابل للاحتواء. وبغض النظر عن مدى هدوء قيادة شبه الجزيرة، فقد تصاعد الموقف بسرعة. وما لم يصل المرء إلى الحد الأقصى من الهالة، فمن المستحيل تجنب النوم لفترة طويلة.
“…اللعنة.”
لقد نام الجميع، وكل من نام أصيب بالعدوى من خلال أحلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العَرَض رقم 2: الخوف الشديد من العودة.
لقد مر يوم واحد فقط، ولكن وقعت شبكة س.غ بالفعل في حالة من الفوضى.
إذا كنتَ من العائدين حقًا في عالم خيالي، فربما تستمتع بشق طريق مختلف تمامًا عن حياتك السابقة. لكن فيروس العائد كان مختلفًا. فجعلُ الناسَ يشعرون وكأن كل فكرة وفعل تقد تكرر بالفعل آلاف المرات، بل وعشرات المرات، كان الجزء الأكثر غدرًا في هذا الفيروس.
— مجهول: [فيروس] أنا أفقد عقلي؛ في كل مرة أغمض عيني، أرى مشاهد موتي من الدورات السابقة.
“…ماذا؟”
— مجهول: [فيروس] هذا العالم يكرر نفسه، وهذه الحياة ليست سوى واحدة من نسخ لا تعد ولا تحصى.
تمامًا كما رسخت الشذوذ المعروف باسم “غو يوري” نفسها عميقًا في اللاوعي الخاص بي، فقد بنى الفيروس أيضًا معقله النهائي، مقاومًا عوداتي.
— مجهول: [فيروس] إلى أولئك الذين لم يصابوا بعد، انتبهوا. اقرأوا هذا.
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
— مجهول: [فيروس] هذا المكان هو الجحيم.
— مجهول: [فيروس] إلى أولئك الذين لم يصابوا بعد، انتبهوا. اقرأوا هذا.
بدأت صرخات المصابين تتدفق.
“كل شخص مصاب في العالم الحقيقي اختطف إلى هذا العالم الداخلي!”
قررت أن ألتقي ببعضهم بشكل مباشر. وقد تبين أن أعراض فيروس العائد متشابهة بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
“العالم يكرر نفسه! أنا متأكد من ذلك! انظر! هذه المحادثة التي نجريها الآن حدثت من قبل بالتأكيد!”
تمامًا كما رسخت الشذوذ المعروف باسم “غو يوري” نفسها عميقًا في اللاوعي الخاص بي، فقد بنى الفيروس أيضًا معقله النهائي، مقاومًا عوداتي.
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
وفوق كل ذلك، لم يتسبب هذا الفيروس في جعل المرضى يدركون حقًا أنهم في حالة تراجع، كما فعلت أنا. حتى أن بعض المرضى أشاروا إليّ أثناء مقابلتنا وقالوا:
عندما كان خفيفًا، كان يتجلى في صورة شعور عابر بالديجافو. ولكن مع تفاقم العدوى، أصبح الشعور أقوى.
“عفوًا؟”
“اهدأ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها، وحتى لو كانت هناك دورات سابقة، لم نجري محادثة مثل هذه من قبل.”
من كان يظن أنه في يوم من الأيام سوف أتلقى محاضرة عن العودة بالزمن؟
“لا، لا! أنت لا تدرك ذلك بعد. ولهذا السبب أنت هادئ للغاية، لأنك لا تعرف الحقيقة – أن العالم يُكَرر!”
“…اللعنة.”
“…….”
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
من كان يظن أنه في يوم من الأيام سوف أتلقى محاضرة عن العودة بالزمن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفائدة من كونك عائدًا إذا كانت العودة عديمة الفائدة؟ ماذا بقي لك، إلى جانب وجهك وعينيك الميتتين…؟”
لقد أرسل لي مزيجًا غريبًا من الحداثة والحرج وأنا أشاهد الشخص المصاب يقضم أظافره بعصبية، وعيناه تفقدان التركيز.
— مجهول: [فيروس] أنا أفقد عقلي؛ في كل مرة أغمض عيني، أرى مشاهد موتي من الدورات السابقة.
“هذا التعبير الذي في وجهك… تلك العينان… لقد رأيت كل هذا من قبل. كل هذا لا معنى له. موتنا لا محالة له مرة أخرى. إنا لَمُكررون ذلك مرارًا وتكرارًا، سنعيش نفس الحياة وكأن شيئًا لم يحدث… لا أبتغي الموتَ. لا أبتغي العيش أيضًا…”
أومأت برأسي. “نعم، هذه نظريتي. في الواقع، من الممكن أن فيروس العائد لم يظهر فجأة في هذه الدورة. ربما كان يتراكم منذ إنشاء شواهد القبور – منذ الدورة الرابعة. ربما تحول بمرور الوقت ولم ينفجر إلا الآن في هذه الدورة.”
“همم.”
“هوك! بينما كنا نراقب أحلام المصابين بناءً على أوامرك، اكتشفنا شيئًا صادمًا!”
العَرَض رقم 2: الخوف الشديد من العودة.
لقد أرسل لي مزيجًا غريبًا من الحداثة والحرج وأنا أشاهد الشخص المصاب يقضم أظافره بعصبية، وعيناه تفقدان التركيز.
نظرًا لتخيل معظم الناس أنهم سيصبحون من الماضي ويحظون بحياة سهلة، فرُب عرض محير كان. ومع ذلك، فقد نشأ هذا العرض من العرض الأول.
استجاب المواطنون بسرعة. فحافظوا على المسافة، وعزلوا أنفسهم في مناطقهم، ووضعوا جداول زمنية لتجنب تداخل المسارات – كان الجميع على دراية بالخطوات الواجب اتباعها.
إذا كنتَ من العائدين حقًا في عالم خيالي، فربما تستمتع بشق طريق مختلف تمامًا عن حياتك السابقة. لكن فيروس العائد كان مختلفًا. فجعلُ الناسَ يشعرون وكأن كل فكرة وفعل تقد تكرر بالفعل آلاف المرات، بل وعشرات المرات، كان الجزء الأكثر غدرًا في هذا الفيروس.
وكان من المتوقع ذلك بالطبع.
بغض النظر عما فعلوه، ومهما بدا الأمر جديدًا، فقد اعتقدوا أنهم عاشوا كل ذلك من قبل. حتمًا، وبغض النظر عن الخيارات التي اتخذوها، شعروا بشعور لا مفر منه بالديجافو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في اليوم وحده، أُكّد 136 حالة انتحار. ربما هناك الكثير من الحالات الأخرى التي لم نعثر عليها بعد…” توقفت عن الكلام.
بعبارة أخرى…
“هوك! بالضبط! كما هو متوقع من الرفيق المدير!” انطلقت الجنية بحماس. “عندما تحاصر البشر العاديين في حلم تلو الآخر مثل هذا، يصبح الحلم في النهاية مشوهًا للغاية لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه كحلم. تذوب مساحة الفيروس للعمل مثل شمع الشمعة! بهذه الطريقة احتونا الانتشار!”
“قد يكون من الأكثر دقة أن نسمي هذا الفيروس بفيروس ديجافو وليس فيروس العائد.”
“لو لم تكن موجودًا، فلن يتقاتلوا حتى، أيها الأحمق…”
وفوق كل ذلك، لم يتسبب هذا الفيروس في جعل المرضى يدركون حقًا أنهم في حالة تراجع، كما فعلت أنا. حتى أن بعض المرضى أشاروا إليّ أثناء مقابلتنا وقالوا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أتدخل عندما تتقاتل دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا. لا يستطيع أي شخص أن يفعل ذلك.”
“حانوتي؟ ألم تكن امرأة؟”
ولكن هذه المرة لن افعل ذلك.
“عفوًا؟”
“إن خيال هؤلاء المشوهين اللعينين مثير للشفقة. فكل ما يعرفونه هو كيفية خداع البشرية بالأوبئة…”
“لماذا أصبحت رجلًا هذه المرة؟ آه، صحيح. كانت هناك دورات كنت فيها رجلًا أيضًا.”
تمامًا كما رسخت الشذوذ المعروف باسم “غو يوري” نفسها عميقًا في اللاوعي الخاص بي، فقد بنى الفيروس أيضًا معقله النهائي، مقاومًا عوداتي.
ما هذا الهراء المطلق.
بعبارة أخرى…
كان هذا هو العَرَض رقم 3 للفيروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
لم يتسبب في حدوث عودة حقيقية، بل غرس في المصابين اعتقادًا زائفًا بأنهم كانوا يعودون بشكل متكرر. وحتى عندما استجوبتهم حول أحداث معينة من دورات الماضي، كانت إجاباتهم غامضة في أفضل الأحوال. بل وتحدثوا بشكل غير متماسك لسؤالي لهم عن المستقبل.
وإذا لم أرغب في رؤية ذلك، فيمكنها أن تقتلني بنفسها، تمامًا كما فعلت في دورات معينة لم أذكرها من قبل.
ولكن حتى لو كان هذا مجرد وهم، فلا مجال للتهاون هنا.
من المحتمل أن الجنية كانت تشير إما إلى السراديب التعليمية أو حلم. نظرًا لأن السراديب التعليمية في كوريا كانت مغلقة منذ فترة طويلة، فمن الواضح أنه سيكون حلم شخص مصاب – في هذه الحالة، عالم أحلام لاعب كرة القدم السابق، كيم جو-تشول.
عندما انتهيت من المقابلات وخرجت، كانت نوه دو-هوا متكئة على الحائط، تراقبني.
” إذن ماذا ستفعل حيال هذا الوضع…؟”
“في اليوم وحده، أُكّد 136 حالة انتحار. ربما هناك الكثير من الحالات الأخرى التي لم نعثر عليها بعد…” توقفت عن الكلام.
وكان من المتوقع ذلك بالطبع.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفائدة من كونك عائدًا إذا كانت العودة عديمة الفائدة؟ ماذا بقي لك، إلى جانب وجهك وعينيك الميتتين…؟”
“ينقسم المصابون بالفيروس إلى فئتين: إما أن يصبحوا عنيفين للغاية أو يغرقون في اللامبالاة الشديدة. الأول يقتل الآخرين، والثاني يقتل نفسه. أي نوع من المرض اللعين هذا…؟”
“إن هذه الشذوذ ليس بالأمر الذي يمكننا التغلب عليه بمجرد إعادة ضبط اللعبة إلى دورة جديدة. بل إن القيام بذلك من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ على الأرجح.”
سحبت نوه دو-هوا أحد قفازاتها، فصدر صوت صرير من الجلد الأسود وهو يمتد فوق يدها. وتحت الضوء الخافت، كانت الأصابع الخمسة الطويلة تتشبث بقوة.
“إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد، ولكنها لا تزال حالة طارئة…!”
” إذن ماذا ستفعل حيال هذا الوضع…؟”
“إعداد قهوة رائعة.”
تألف سؤال نوه دو-هوا من شقين: الأول هو المعنى الحرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهل هذا أقوى من كوفيد؟”
ماذا ستفعل حيال هذا الوضع؟
تجول الناس في المكان مستخدمين هواتفهم الذكية. وكانت السيارات تنطلق بأبواقها على الطريق. وكان طلاب الجامعات يصعدون درجات المحطة. لا بد أن هذا كان شكل الحياة البشرية قبل نهاية العالم – لمحة عابرة عما كانت عليه الحياة في الماضي.
بغض النظر عن مدى مراوغة الجنيات التعليمية، لم يتمكنوا من التحكم في أحلام جميع المصابين. مع بقاء ثلاثة ملايين ناجٍ في كوريا، لن يمر وقت طويل قبل أن تتفاقم الأعراض لدى الجميع.
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
والمعنى الثاني لم يذكر.
“لم يكن مضيف هذا الوباء شيئًا ظهر في هذه الدورة وحدها. إنها أحلام أولئك الذين محيتهم بختم الوقت الخاص بي، والختم محصن ضد إعادة تعيين الدورة. بغض النظر عن عدد الدورات التي أمر بها، فإن شواهد القبور البلورية التي ختمتها لا تزال موجودة.”
هل ستتخلى عن هذه الدورة؟
بوق! بوق!
في الوقت الحالي، عانى أعضاء تحالف العائد من أعراض خفيفة نسبيًا، لكن هذا قد يتغير بسرعة في غضون أيام قليلة. قريبًا، قد أشهد الأشخاص الذين أهتم بهم إما يَقتلون الآخرين أو ينتحرون.
— مجهول: [فيروس] إلى أولئك الذين لم يصابوا بعد، انتبهوا. اقرأوا هذا.
وإذا لم أرغب في رؤية ذلك، فيمكنها أن تقتلني بنفسها، تمامًا كما فعلت في دورات معينة لم أذكرها من قبل.
لقد ألقيت حزمة من النقانق المذكورة أعلاه إلى الجنية التي تحب النقانق. ابتسمت الجنية رقم 264 في سعادة، وبدأت في تناول النقانق دون حتى تقشير الغلاف. إن الحفاظ على ولاء جنيات البرنامج التعليمي هذه يتطلب إيماءات دقيقة ومتواصلة مثل هذه.
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
“هوك!”
ولكن هذه المرة لن افعل ذلك.
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
“إن هذه الشذوذ ليس بالأمر الذي يمكننا التغلب عليه بمجرد إعادة ضبط اللعبة إلى دورة جديدة. بل إن القيام بذلك من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ على الأرجح.”
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
“أسوأ؟”
من المحتمل أن الجنية كانت تشير إما إلى السراديب التعليمية أو حلم. نظرًا لأن السراديب التعليمية في كوريا كانت مغلقة منذ فترة طويلة، فمن الواضح أنه سيكون حلم شخص مصاب – في هذه الحالة، عالم أحلام لاعب كرة القدم السابق، كيم جو-تشول.
“لم يكن مضيف هذا الوباء شيئًا ظهر في هذه الدورة وحدها. إنها أحلام أولئك الذين محيتهم بختم الوقت الخاص بي، والختم محصن ضد إعادة تعيين الدورة. بغض النظر عن عدد الدورات التي أمر بها، فإن شواهد القبور البلورية التي ختمتها لا تزال موجودة.”
“…اللعنة.”
اتسعت عينا دو-هوا قليلًا. “لذا، حتى لو عدت بالزمن، سيظل الفيروس محاصرًا في شوادهد القبور تلك…؟”
“من يحتاج إلى ذلك…؟”
أومأت برأسي. “نعم، هذه نظريتي. في الواقع، من الممكن أن فيروس العائد لم يظهر فجأة في هذه الدورة. ربما كان يتراكم منذ إنشاء شواهد القبور – منذ الدورة الرابعة. ربما تحول بمرور الوقت ولم ينفجر إلا الآن في هذه الدورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ؟”
“في أي دورة نحن الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ؟”
“267.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الهراء المطلق.
“…اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، في أفضل الأحوال، سوف يمنحوننا بعض الوقت فقط.”
تمامًا.
“لم يكن مضيف هذا الوباء شيئًا ظهر في هذه الدورة وحدها. إنها أحلام أولئك الذين محيتهم بختم الوقت الخاص بي، والختم محصن ضد إعادة تعيين الدورة. بغض النظر عن عدد الدورات التي أمر بها، فإن شواهد القبور البلورية التي ختمتها لا تزال موجودة.”
إذا كانت نظريتي صحيحة، فقد نجح الفيروس في العثور على المنطقة الآمنة الوحيدة حقًا في هذا العالم المليء بالدورات المتكررة: داخل ختم الوقت. وهو المكان الذي لا يستطيع حتى شخص مثلي أن يغيره – نقطة اللاعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟ هل نفد مخزوننا من نقانق جينجو؟”
تمامًا كما رسخت الشذوذ المعروف باسم “غو يوري” نفسها عميقًا في اللاوعي الخاص بي، فقد بنى الفيروس أيضًا معقله النهائي، مقاومًا عوداتي.
عندما انتهيت من المقابلات وخرجت، كانت نوه دو-هوا متكئة على الحائط، تراقبني.
“ما الفائدة من كونك عائدًا إذا كانت العودة عديمة الفائدة؟ ماذا بقي لك، إلى جانب وجهك وعينيك الميتتين…؟”
لقد انهار كل المتفرجين واللاعبين، وغطوا في النوم، ورؤوسهم محاطة بفقاعات النوم. لقد كانت قوة باكو – آكل الأحلام.
“إعداد قهوة رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
“من يحتاج إلى ذلك…؟”
“أستطيع أن أمنح شرف وثروة وقوة كوريا لموظف حكومي متقاعد من الدرجة السابعة، مثلك.”
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
“اللعنة، لا شكرًا…”
اتسعت عينا دو-هوا قليلًا. “لذا، حتى لو عدت بالزمن، سيظل الفيروس محاصرًا في شوادهد القبور تلك…؟”
“أستطيع أن أتدخل عندما تتقاتل دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا. لا يستطيع أي شخص أن يفعل ذلك.”
وإذا لم أرغب في رؤية ذلك، فيمكنها أن تقتلني بنفسها، تمامًا كما فعلت في دورات معينة لم أذكرها من قبل.
“لو لم تكن موجودًا، فلن يتقاتلوا حتى، أيها الأحمق…”
باختصار، كان المرض غير قابل للاحتواء. وبغض النظر عن مدى هدوء قيادة شبه الجزيرة، فقد تصاعد الموقف بسرعة. وما لم يصل المرء إلى الحد الأقصى من الهالة، فمن المستحيل تجنب النوم لفترة طويلة.
“هوك!”
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
هل شاهدت المباراة الأولمبية أمس؟
“الرفيق المدير! حالة طوارئ! لقد وصلت الأزمة!”
من كان يظن أنه في يوم من الأيام سوف أتلقى محاضرة عن العودة بالزمن؟
“ما الأمر؟ هل نفد مخزوننا من نقانق جينجو؟”
لا.
“إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد، ولكنها لا تزال حالة طارئة…!”
أومأت برأسي. “نعم، هذه نظريتي. في الواقع، من الممكن أن فيروس العائد لم يظهر فجأة في هذه الدورة. ربما كان يتراكم منذ إنشاء شواهد القبور – منذ الدورة الرابعة. ربما تحول بمرور الوقت ولم ينفجر إلا الآن في هذه الدورة.”
لقد ألقيت حزمة من النقانق المذكورة أعلاه إلى الجنية التي تحب النقانق. ابتسمت الجنية رقم 264 في سعادة، وبدأت في تناول النقانق دون حتى تقشير الغلاف. إن الحفاظ على ولاء جنيات البرنامج التعليمي هذه يتطلب إيماءات دقيقة ومتواصلة مثل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الهراء المطلق.
“هوك! بينما كنا نراقب أحلام المصابين بناءً على أوامرك، اكتشفنا شيئًا صادمًا!”
عندما وصلتُ، كان المكان هادئًا. في وقت سابق، كان المكان بأكمله مكتظًا بالمشاغبين، الذين أحدثوا فوضى عارمة، ولكن الآن، أصبح كل شيء هادئًا. حتى الاستاد كان سليمًا.
“ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: [فيروس] هذا العالم يكرر نفسه، وهذه الحياة ليست سوى واحدة من نسخ لا تعد ولا تحصى.
“إن الرؤية هي التصديق! إن عمليات تفتيش المواقع هي من المهام الأساسية التي يقوم بها المدير الرفيق! تعال معي!”
“ينقسم المصابون بالفيروس إلى فئتين: إما أن يصبحوا عنيفين للغاية أو يغرقون في اللامبالاة الشديدة. الأول يقتل الآخرين، والثاني يقتل نفسه. أي نوع من المرض اللعين هذا…؟”
من المحتمل أن الجنية كانت تشير إما إلى السراديب التعليمية أو حلم. نظرًا لأن السراديب التعليمية في كوريا كانت مغلقة منذ فترة طويلة، فمن الواضح أنه سيكون حلم شخص مصاب – في هذه الحالة، عالم أحلام لاعب كرة القدم السابق، كيم جو-تشول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العَرَض رقم 2: الخوف الشديد من العودة.
“تحت أوامرك الصارمة، كنا نراقب أحلام هذا الرجل عن كثب!” رفرفت الجنية بالجوار عندما دخلنا الحلم.
أبي! لقد قلت لك لا تتحدث عن السياسة!
عندما وصلتُ، كان المكان هادئًا. في وقت سابق، كان المكان بأكمله مكتظًا بالمشاغبين، الذين أحدثوا فوضى عارمة، ولكن الآن، أصبح كل شيء هادئًا. حتى الاستاد كان سليمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمتد العالم الداخلي إلى شبه الجزيرة الكورية ويستمر في التوسع في الوقت الفعلي! وببذل القليل من الجهد الإضافي، قد يتجاوز الواقع!” أعلنت الجنية. “ولا يقتصر الأمر على كيم جو-تشول أيضًا! أي شخص مصاب بالفيروس – أي شخص على الإطلاق – يرتبط بهذا المكان!”
لقد انهار كل المتفرجين واللاعبين، وغطوا في النوم، ورؤوسهم محاطة بفقاعات النوم. لقد كانت قوة باكو – آكل الأحلام.
“…….”
“ولمنع انتشار المرض بشكل أكبر، ابتكرنا هذه الطريقة: أولًا، وضعنا جميع سكان عالم الأحلام هذا في حالة نوم، ثم دخلنا إلى أحلامهم لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى. ثم أدخلنا الأحلام داخل الأحلام لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى!”
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
“…يبدو وكأنه وسيلة للوصول إلى العقل اللاواعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “267.”
“هوك! بالضبط! كما هو متوقع من الرفيق المدير!” انطلقت الجنية بحماس. “عندما تحاصر البشر العاديين في حلم تلو الآخر مثل هذا، يصبح الحلم في النهاية مشوهًا للغاية لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه كحلم. تذوب مساحة الفيروس للعمل مثل شمع الشمعة! بهذه الطريقة احتونا الانتشار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: [فيروس] هذا العالم يكرر نفسه، وهذه الحياة ليست سوى واحدة من نسخ لا تعد ولا تحصى.
آه، بالمناسبة، كان بإمكاننا ترك الجنيات التعليمية داخل ختم الوقت دون مراقبة على الإطلاق. إذا تُرِك البشر دون مراقبة على هذا النحو، فسيختفون إلى الأبد، ولكن بطريقة ما، يمكن للجنيات التعليمية الدخول والخروج بحرية طالما أعطيتهن الإذن.
لقد لخصت نوه دو-هوا جوهر القضية في جملة واحدة.
وعندما سألتهم كيف حدث ذلك، قلن ببساطة: “هيييك! أنت تسميها مقبرة، ولكن بالنسبة لنا، لا نشعر أنها تختلف عن الحلم!”
“هوك!”
لقد كان منطق الجنية غامضًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “267.”
“لكن أيها الرفيق المدير، من فضلك تعال إلى هنا وانظر إلى حلم كيم جو-تشول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
فدخلتُ.
“ما هو؟”
هناك، في منتصف ملعب كرة القدم، نام كيم جو-تشول بعمق. أخذت يد الجنية (بعد سماع تهويدة غريبة أخرى)، ودخلت حلمه داخل الحلم.
“همم.”
هل شاهدت المباراة الأولمبية أمس؟
تمامًا كالواقع.
ما رأيك في ترجمة الخال للفصول الأخيرة؟ رائعة، صحيح؟
ماذا ستفعل حيال هذا الوضع؟
بوق! بوق!
“اللعنة، لا شكرًا…”
أبي! لقد قلت لك لا تتحدث عن السياسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منطق الجنية غامضًا حقًا.
وكان المكان يعج بالناس.
وعندما سألتهم كيف حدث ذلك، قلن ببساطة: “هيييك! أنت تسميها مقبرة، ولكن بالنسبة لنا، لا نشعر أنها تختلف عن الحلم!”
لقد كنت بعيدًا عن هذا النوع من المشهد لفترة طويلة لدرجة أنني نسيت تقريبًا كيف كان الأمر، ولكن بعد التفكير فيه للحظة، أدركت أنه كان… محطة سيول.
والمعنى الثاني لم يذكر.
“أين… هذا؟”
“…اللعنة.”
تجول الناس في المكان مستخدمين هواتفهم الذكية. وكانت السيارات تنطلق بأبواقها على الطريق. وكان طلاب الجامعات يصعدون درجات المحطة. لا بد أن هذا كان شكل الحياة البشرية قبل نهاية العالم – لمحة عابرة عما كانت عليه الحياة في الماضي.
هل ستتخلى عن هذه الدورة؟
“هل هذا… حقًا حلم كيم جو-تشول؟”
الخصم IV
لم أكن أنظر إليه باستخفاف. وكما أوضحت الجنية قبل أن ندخل، فإن العقل اللاواعي لا يستطيع أن يخلق عالمًا مفصلًا وعقلانيًا إلى هذا الحد. حتى بذاكرتي الكاملة، كان مشهد أحلامي اللاواعي قد وضع صحراء شاسعة خارج محطة بوسان.
“لماذا أصبحت رجلًا هذه المرة؟ آه، صحيح. كانت هناك دورات كنت فيها رجلًا أيضًا.”
ولكن ماذا عن هذا المكان؟
“إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد، ولكنها لا تزال حالة طارئة…!”
لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
اتسعت عينا دو-هوا قليلًا. “لذا، حتى لو عدت بالزمن، سيظل الفيروس محاصرًا في شوادهد القبور تلك…؟”
لا.
وكان من المتوقع ذلك بالطبع.
تمامًا كالواقع.
“كل شخص مصاب في العالم الحقيقي اختطف إلى هذا العالم الداخلي!”
“هييييك! من الصعب تحديد ما إذا كان هذا حلمًا أم لا، لكننا قررنا أن نسميه عالمًا داخليًا! الأمر المؤكد هو…”
هل شاهدت المباراة الأولمبية أمس؟
“ماذا؟”
“لو لم تكن موجودًا، فلن يتقاتلوا حتى، أيها الأحمق…”
“يمتد العالم الداخلي إلى شبه الجزيرة الكورية ويستمر في التوسع في الوقت الفعلي! وببذل القليل من الجهد الإضافي، قد يتجاوز الواقع!” أعلنت الجنية. “ولا يقتصر الأمر على كيم جو-تشول أيضًا! أي شخص مصاب بالفيروس – أي شخص على الإطلاق – يرتبط بهذا المكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفائدة من كونك عائدًا إذا كانت العودة عديمة الفائدة؟ ماذا بقي لك، إلى جانب وجهك وعينيك الميتتين…؟”
“…ماذا؟”
“حانوتي؟ ألم تكن امرأة؟”
“كل شخص مصاب في العالم الحقيقي اختطف إلى هذا العالم الداخلي!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟ هل نفد مخزوننا من نقانق جينجو؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هوك! بالضبط! كما هو متوقع من الرفيق المدير!” انطلقت الجنية بحماس. “عندما تحاصر البشر العاديين في حلم تلو الآخر مثل هذا، يصبح الحلم في النهاية مشوهًا للغاية لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه كحلم. تذوب مساحة الفيروس للعمل مثل شمع الشمعة! بهذه الطريقة احتونا الانتشار!”
تمامًا كالواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منطق الجنية غامضًا حقًا.
سحبت نوه دو-هوا أحد قفازاتها، فصدر صوت صرير من الجلد الأسود وهو يمتد فوق يدها. وتحت الضوء الخافت، كانت الأصابع الخمسة الطويلة تتشبث بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
