برج الثور (3)
غاصت قدماه في أرضية الحجر الباردة وهو يسير، وقد صدى كل خطوة في المكان الكهفي، الجدران مزينة برموز غريبة، والهواء كثيف بصمتٍ مُرهِق، تحرك بحذر، وحواسه في حالة تأهب قصوى، بدا كل ظل وكأنه يخفي تهديداً محتملاً.
تجنب بسرعة تلك الانفجارات السحرية وتفوق على المخلوقات الوهمية، دار ذهنه، يحسب خطوته التالية، بينما استجاب جسده غريزيًا.
ليست الرموز مجرد زخرفة؛ بل تُظهر أدلة على الطريق المُتقدم، ولم يجرؤ على تفويت أي منها.
في هذا الجزء من المتاهة، وجد رموزاً قرمزيّة تظهر وتُشير إلى مناطق الخطر، ويزداد توهجها كلما اقترب، احتوت بعض هذه المناطق على فخاخ مخفية، بينما مناطق أخرى محروسة حتى من قبل مخلوقات وهمية.
علاوة على ذلك، لاحظ أن الطريق الذي يخلو من تلك الرموز الخفية مليئة بفخاخ غريبة، ولم يجرؤ على الدخول إليه لتجربتها، علاوة على ذلك، هذه المرة، ليس هناك شرط مثل “عدم تشغيل أي فخاخ”، لذلك كان أكثر ارتياحاً، لكنه مع ذلك، لم يجرؤ على التقليل من شأن المكان.
عندما اقترب، ازداد الضوء سطوعًا، وانتقل المشهد بأكمله فجأة، وجد نفسه في بيئة جديدة تمامًا، وعلم أنها ليست وهمًا.
وبينما غامر في أعماق المتاهة، اهتز الهيكل بأكمله فجأة، في اللحظة التالية، بدأت الجدران في الانغلاق، وازداد الضغط.
غاصت قدماه في أرضية الحجر الباردة وهو يسير، وقد صدى كل خطوة في المكان الكهفي، الجدران مزينة برموز غريبة، والهواء كثيف بصمتٍ مُرهِق، تحرك بحذر، وحواسه في حالة تأهب قصوى، بدا كل ظل وكأنه يخفي تهديداً محتملاً.
فزع وسرّع خطواته، انحنى الطريق وتعرج وهو يبحث عن تلك الرموز، ولكن لدهشته، ليست هناك أي منها بينما صار مشغولاً بالهروب من السحق بين تلك الجدران، على الرغم من أنه لا يزال محل نقاش ما إذا كانت تستطيع سحقه حقاً، إلا أنه لم يرغب في البقاء لمعرفة ذلك، الطريق يقوده في دوائر، ظهرت مسالك مسدودة واختفت، وبدا أن الرموز على الجدران تسخر منه برسائلها الغامضة.
غاصت قدماه في أرضية الحجر الباردة وهو يسير، وقد صدى كل خطوة في المكان الكهفي، الجدران مزينة برموز غريبة، والهواء كثيف بصمتٍ مُرهِق، تحرك بحذر، وحواسه في حالة تأهب قصوى، بدا كل ظل وكأنه يخفي تهديداً محتملاً.
في هذه اللحظة، لم يهتم بسلسلة من الفخاخ المميتة المخفية داخل المتاهة، عندما توقف في هذه الممرات التي واجه فيها الفخاخ، أدت ألواح الضغط إلى تشغيل مسامير متوهجة مخفية، وأخفت الجدران الوهمية حفرًا سحيقة، وانطلقت رماح من فتحات غير مرئية، صار عليه أن يعتمد على عينا الحكم، وحواسه المعززة، وردود أفعاله السريعة لتجنب الوقوع ضحية لهذه الخدع الخبيثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعات بينما يتنقل في المتاهة، وحتى أنه بدأ يشعر بالتعب إلى حد ما، ازدادت التحديات تعقيدًا بشكل متزايد، واجه ألغازًا اختبرت ذكاءه، وفخاخًا تطلبت ردود أفعال سريعة، ومخلوقات دفعته إلى أقصى حدوده، كان ذلك أكثر إرهاقاً من القتال.
في هذه المرحلة، رأى أخيراً الرمز الذي كان يبحث عنه بينما جسده يتلوى، وفي اللحظة التالية، خرج أخيراً من ذلك الجزء الغريب من المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعات بينما يتنقل في المتاهة، وحتى أنه بدأ يشعر بالتعب إلى حد ما، ازدادت التحديات تعقيدًا بشكل متزايد، واجه ألغازًا اختبرت ذكاءه، وفخاخًا تطلبت ردود أفعال سريعة، ومخلوقات دفعته إلى أقصى حدوده، كان ذلك أكثر إرهاقاً من القتال.
أمامَه، امتدت المتاهة أمامه الآن، متاهة من الممرات المتعرجة والمسالك المسدودة.
في هذا الجزء من المتاهة، وجد رموزاً قرمزيّة تظهر وتُشير إلى مناطق الخطر، ويزداد توهجها كلما اقترب، احتوت بعض هذه المناطق على فخاخ مخفية، بينما مناطق أخرى محروسة حتى من قبل مخلوقات وهمية.
تبع الرموز الفريدة بعناية، وصار طريقه شريطاً متعرجاً عبر متاهة الحجر.
وبينما غامر في أعماق المتاهة، اهتز الهيكل بأكمله فجأة، في اللحظة التالية، بدأت الجدران في الانغلاق، وازداد الضغط.
في هذا الجزء من المتاهة، وجد رموزاً قرمزيّة تظهر وتُشير إلى مناطق الخطر، ويزداد توهجها كلما اقترب، احتوت بعض هذه المناطق على فخاخ مخفية، بينما مناطق أخرى محروسة حتى من قبل مخلوقات وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيره عندما اهتزت المتاهة بعنف مرة أخرى فجأة، وعلم أن شيئاً غريباً آتٍ مرة أخرى.
تغير تعبيره عندما اهتزت المتاهة بعنف مرة أخرى فجأة، وعلم أن شيئاً غريباً آتٍ مرة أخرى.
في كل مرة حل لغزًا، فتحت مسارات جديدة، وتقدم بحذر إلى الأمام.
في هذه اللحظة، شعر فجأة بارتفاع درجة الحرارة، وسمع صفير الرياح، نظر بسرعة إلى أعلى، وقد صُدم عندما رأى أربعة صخور مشتعلة تسقط نحوه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يكون صعبًا إلى حد ما بالنسبة للآخرين، إلا أن هذا التحدي أكثر ترحيبا بالنسبة له لأن مهاراته في التزوير شيئ يكون فخوراً به، ولم يتوقف أبدًا عن التدرب والتعلم أكثر.
خضعت رشاقته وردود أفعاله للاختبار مرة أخرى، فقد تفادى بسرعة الصخور المشتعلة الساقطة.
‘هذه الإختبارات البرجية مُبهرة، لا عجب أنها صعبة للغاية، إنها ليست مجرد اختبار للقوة القتالية، بل هي أيضًا اختبار للبراعة والمعرفة.’ ارتفعت أسنانه قليلاً وأطلق ابتسامة غريبة.
بمجرد أن انتقل إلى الممر التالي، تحولت الجدران فجأة إلى ساطعة، وانطلقت انفجارات سحرية نحوه صارت تلك المخلوقات الغريبة تهاجمه بسرعة هائلة!
بما أن الوقت كان محدودًا، تحرك بسرعة نحو المواد التي تطفو في الهواء، محاطة بتلك الفقاعات الغريبة.
تجنب بسرعة تلك الانفجارات السحرية وتفوق على المخلوقات الوهمية، دار ذهنه، يحسب خطوته التالية، بينما استجاب جسده غريزيًا.
“الوقت المتبقي: 07س:59د:55ث”
مرت ساعات بينما يتنقل في المتاهة، وحتى أنه بدأ يشعر بالتعب إلى حد ما، ازدادت التحديات تعقيدًا بشكل متزايد، واجه ألغازًا اختبرت ذكاءه، وفخاخًا تطلبت ردود أفعال سريعة، ومخلوقات دفعته إلى أقصى حدوده، كان ذلك أكثر إرهاقاً من القتال.
لتأكيد ذلك، فتح بسرعة الخلود الملعون، وكما كان يشتبه، ظهرت كلمات جديدة في الكتاب.
تم حل الألغاز بسرعة بمساعدة عينا الحكم، لأنها كانت مجرد أنماط مخفية داخل الجدران، وعيناه تستطيع رؤية جميع الأكاذيب والخدع، علاوة على ذلك، لم تكن تلك الألغاز معقدة للغاية أو تتطلب البحث في مناطق أخرى للعثور على أدلة، أو ربما هذه هي الحال بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يكون صعبًا إلى حد ما بالنسبة للآخرين، إلا أن هذا التحدي أكثر ترحيبا بالنسبة له لأن مهاراته في التزوير شيئ يكون فخوراً به، ولم يتوقف أبدًا عن التدرب والتعلم أكثر.
في كل مرة حل لغزًا، فتحت مسارات جديدة، وتقدم بحذر إلى الأمام.
في هذه المرحلة، رأى أخيراً الرمز الذي كان يبحث عنه بينما جسده يتلوى، وفي اللحظة التالية، خرج أخيراً من ذلك الجزء الغريب من المتاهة.
في هذه اللحظة، ظهر في ممر طويل، أخيراً، ظهر وميض من الضوء في نهاية الممر، وهو أمر غريب نوعاً ما في هذا الجو الكئيب.
ولكن أولاً، تحرك نحو وسط الكهف، حيث الفرن الضخم ينبض بحرارة شديدة، وقلبه الناري يُلقي بظلال راقصة عبر جدران الكهف، اصبح الهواء كثيفًا برائحة المعدن المنصهر والأوزون، والأرض ترتجف بنبض الفرن الإيقاعي.
عندما اقترب، ازداد الضوء سطوعًا، وانتقل المشهد بأكمله فجأة، وجد نفسه في بيئة جديدة تمامًا، وعلم أنها ليست وهمًا.
علاوة على ذلك، لاحظ أن الطريق الذي يخلو من تلك الرموز الخفية مليئة بفخاخ غريبة، ولم يجرؤ على الدخول إليه لتجربتها، علاوة على ذلك، هذه المرة، ليس هناك شرط مثل “عدم تشغيل أي فخاخ”، لذلك كان أكثر ارتياحاً، لكنه مع ذلك، لم يجرؤ على التقليل من شأن المكان.
حوله اصبح هناك مساحة ضخمة كهفية مليئة بالصخور المتشظية والحمم المنصهرة.
علاوة على ذلك، لاحظ أن الطريق الذي يخلو من تلك الرموز الخفية مليئة بفخاخ غريبة، ولم يجرؤ على الدخول إليه لتجربتها، علاوة على ذلك، هذه المرة، ليس هناك شرط مثل “عدم تشغيل أي فخاخ”، لذلك كان أكثر ارتياحاً، لكنه مع ذلك، لم يجرؤ على التقليل من شأن المكان.
صار الهواء كثيفاً برائحة الكبريت، والأرض ترتجف تحت قدميه، الجدران مُصطفة بمدافئ، وفي وسط الغرفة، فرن ضخم ينبض بحرارة شديدة.
بمجرد أن انتقل إلى الممر التالي، تحولت الجدران فجأة إلى ساطعة، وانطلقت انفجارات سحرية نحوه صارت تلك المخلوقات الغريبة تهاجمه بسرعة هائلة!
علاوة على ذلك، المواد الخام تطفو في الهواء، مغلفةً في فقاعة أبدية، أذهل عندما رأى هذا المكان الغريب، وعلم أن هذا اختبار غريب آخر.
تجنب بسرعة تلك الانفجارات السحرية وتفوق على المخلوقات الوهمية، دار ذهنه، يحسب خطوته التالية، بينما استجاب جسده غريزيًا.
تنفس بعمق، ودار ذهنه، لقد نجا من المتاهة وظهر في المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يكون صعبًا إلى حد ما بالنسبة للآخرين، إلا أن هذا التحدي أكثر ترحيبا بالنسبة له لأن مهاراته في التزوير شيئ يكون فخوراً به، ولم يتوقف أبدًا عن التدرب والتعلم أكثر.
لتأكيد ذلك، فتح بسرعة الخلود الملعون، وكما كان يشتبه، ظهرت كلمات جديدة في الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوله اصبح هناك مساحة ضخمة كهفية مليئة بالصخور المتشظية والحمم المنصهرة.
“المستوى الثالث: المزور الأرضي”
في هذه اللحظة، ظهر في ممر طويل، أخيراً، ظهر وميض من الضوء في نهاية الممر، وهو أمر غريب نوعاً ما في هذا الجو الكئيب.
“التحدي: ابتكار كنز ذي قرابة عنصر الأرض من رتبة شبه أسطوري متقدم باستخدام المواد والتصميم والادوات المُقدمة في المستوى الثالث خلال ثماني ساعات!”
فزع وسرّع خطواته، انحنى الطريق وتعرج وهو يبحث عن تلك الرموز، ولكن لدهشته، ليست هناك أي منها بينما صار مشغولاً بالهروب من السحق بين تلك الجدران، على الرغم من أنه لا يزال محل نقاش ما إذا كانت تستطيع سحقه حقاً، إلا أنه لم يرغب في البقاء لمعرفة ذلك، الطريق يقوده في دوائر، ظهرت مسالك مسدودة واختفت، وبدا أن الرموز على الجدران تسخر منه برسائلها الغامضة.
“الوقت المتبقي: 07س:59د:55ث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعات بينما يتنقل في المتاهة، وحتى أنه بدأ يشعر بالتعب إلى حد ما، ازدادت التحديات تعقيدًا بشكل متزايد، واجه ألغازًا اختبرت ذكاءه، وفخاخًا تطلبت ردود أفعال سريعة، ومخلوقات دفعته إلى أقصى حدوده، كان ذلك أكثر إرهاقاً من القتال.
تغير تعبيره قليلاً عندما قرأ تفاصيل هذا التحدي الغريب، وهناك حتى حد زمني لإكماله.
علاوة على ذلك، المواد الخام تطفو في الهواء، مغلفةً في فقاعة أبدية، أذهل عندما رأى هذا المكان الغريب، وعلم أن هذا اختبار غريب آخر.
‘هذه الإختبارات البرجية مُبهرة، لا عجب أنها صعبة للغاية، إنها ليست مجرد اختبار للقوة القتالية، بل هي أيضًا اختبار للبراعة والمعرفة.’ ارتفعت أسنانه قليلاً وأطلق ابتسامة غريبة.
خضعت رشاقته وردود أفعاله للاختبار مرة أخرى، فقد تفادى بسرعة الصخور المشتعلة الساقطة.
على الرغم من أنه قد يكون صعبًا إلى حد ما بالنسبة للآخرين، إلا أن هذا التحدي أكثر ترحيبا بالنسبة له لأن مهاراته في التزوير شيئ يكون فخوراً به، ولم يتوقف أبدًا عن التدرب والتعلم أكثر.
في هذه اللحظة، ظهر في ممر طويل، أخيراً، ظهر وميض من الضوء في نهاية الممر، وهو أمر غريب نوعاً ما في هذا الجو الكئيب.
بما أن الوقت كان محدودًا، تحرك بسرعة نحو المواد التي تطفو في الهواء، محاطة بتلك الفقاعات الغريبة.
علاوة على ذلك، المواد الخام تطفو في الهواء، مغلفةً في فقاعة أبدية، أذهل عندما رأى هذا المكان الغريب، وعلم أن هذا اختبار غريب آخر.
علاوة على ذلك، أدهشه العثور على أدوات في تلك الفقاعات، وأخيراً فهم لماذا لم يُعطَ أي منها، على الرغم من ذكرها في التحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيره عندما اهتزت المتاهة بعنف مرة أخرى فجأة، وعلم أن شيئاً غريباً آتٍ مرة أخرى.
ولكن أولاً، تحرك نحو وسط الكهف، حيث الفرن الضخم ينبض بحرارة شديدة، وقلبه الناري يُلقي بظلال راقصة عبر جدران الكهف، اصبح الهواء كثيفًا برائحة المعدن المنصهر والأوزون، والأرض ترتجف بنبض الفرن الإيقاعي.
في كل مرة حل لغزًا، فتحت مسارات جديدة، وتقدم بحذر إلى الأمام.
ومع ذلك، ليس تركيزه الفعلي على هذا الفرن، بل على شيء بجانبه، معلقًا في الهواء واجهة عرض ثلاثية الأبعاد، سطحها يلمع بخرائط ورموز معقدة؛ هذا تصميم الكنز الذي يحتاج إلى صناعته!
خضعت رشاقته وردود أفعاله للاختبار مرة أخرى، فقد تفادى بسرعة الصخور المشتعلة الساقطة.
♤♤♤
في هذه المرحلة، رأى أخيراً الرمز الذي كان يبحث عنه بينما جسده يتلوى، وفي اللحظة التالية، خرج أخيراً من ذلك الجزء الغريب من المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات