القتال الثاني
الفصل 583 – القتال الثاني
التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.
(منظور ليو)
بالنسبة لدامبي ، كانت قدرة اللورد الأب على نسخ أي حركة يراها مرة واحدة أسطورية للغاية ، حيث كان يأمل أن يكتسب يومًا ما قدرات مماثلة.
في اليوم الثاني من تدريب الضفدع الصغير ، تفاجأ ليو بعد أن رأى دامبي أكبر قليلاً من الأمس.
بعد الوصول الى المستوى الرئيسي ، أصبحت ذاكرته وإدراكه أكثر حدة بشكل ملحوظ ، وعلى الرغم من أن الشخص العادي قد يغفل عن نمو دامبي ، إلا أنه كان واضحًا مثل ضوء النهار بالنسبة لـ ليو.
لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”
لقد نما دامبي حوالي 20-30% أكبر من اليوم السابق ، حيث أصبح حجمه الآن بحجم نصف كف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، دامبي! أنت أسد ولست مجنونًا!” صرخ ليو ، لكن الصغير كان مركزًا للغاية ، حيث لم يسمعه.
“اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”
“هل ستنمو بسرعة؟ هل هذا ما يعنيه النظام بـ 30 يوم من النمو السريع؟” سأل ليو وهو يلمس ذقنه بارتباك.
بالنسبة لدامبي ، كانت قدرة اللورد الأب على نسخ أي حركة يراها مرة واحدة أسطورية للغاية ، حيث كان يأمل أن يكتسب يومًا ما قدرات مماثلة.
طبعًا ، كما هو الحال دائمًا ، رمش دامبي استجابة لهذا ، بينما تنفس ليو بعمق ليبدأ تدريب دامبي لهذا اليوم.
تراجعت الكوبرا الى الوراء بسبب القوة الرهيبة ، ولكن دامبي لم ينتهِ ، حيث تمامًا كما فعل مع الافعى الصغيرة من اليوم السابق ، بدأ دامبي بالدوس مرارا وتكرارا.
“في الأمس ، أخبرتك قصة الذئاب ، ولكن اليوم سأخبرك قصة ما فعلته بعد قتل الذئاب. قصة المغامرة التي خضتها بعد مغادرة مسقط رأسي والتجول في هذا العالم الكبير ، وكيف أنني احتجت فقط لنظرة واحدة لفهم ونسخ حركة الغزال البري. كما ترى ، كنت عبقريًا منذ ولادتي! نظرة واحدة فقط وساتمكن من تقليدها. بالطبع لا أتوقع منك أن تكون جيدًا مثلي ، لأنه لا يمكن أن يكون هناك أحد جيد مثلي ، ولكن حاول بذل قصارى جهدك لتكون مثلي قدر الإمكان” قال ليو وهو يرفع شعره بفخر ، كاشفًا عن شعره الفخور لدامبي.
رفع ليو يديه “يا إلهي ، إنه يفعل ذلك مرة أخرى! دامبي ، توقف! ستكسر ساقيك!”
“ّإذن القصة كالاتي…..” بدأ ليو على مدار الساعتين التالية في سرد قصة مغادرته من قرية المبتدئين نحو العاصمة الملكية ، حيث بالغ في وصف كل شيء.
(منظور ليو)
جعل الأمر يبدو وكأنه لا يوجد محارب عظيم في تاريخ الإمبراطورية قد وُلد بمثل هذه الإمكانية مثله ، بينما استوعب دامبي كل ذلك بنظرة من الإعجاب الحقيقي على وجهه.
نفخ دامبي صدره الصغير وكأنه يقول ‘بالطبع ايها اللورد الأب. أنا قوي لأنني ضفدعك’
بالنسبة لدامبي ، كانت قدرة اللورد الأب على نسخ أي حركة يراها مرة واحدة أسطورية للغاية ، حيث كان يأمل أن يكتسب يومًا ما قدرات مماثلة.
وقف ليو على الجانب مع ذراعيه المتقاطعة وهو يشاهد بمزيج من الفضول والفخر المضلل “اذهب يا دامبي! اقتل هذه الكوبرا! أنت أسد”
“إذن… هل فهمت مدى روعتي الآن ، أيها الضفدع الصغير؟ هل فهمت مدى قوتي عندما كنت في سنك؟” سأل ليو في النهاية بينما رمش دامبي بحماس ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ثود! ثود! ثود!*
“خرج الآخرون من قرى المبتدئين في مجموعات. لكن هل تعرف من يسافر في مجموعات؟ الذئاب! لكننا أسود!الأسود تسير وحدها ، يا دامبي. وعليك أن تصبح أسدًا! هل فهمت ذلك؟ عليك أن تصبح أسدًا!!!!” قال ليو وهو يقلب بعض الوثائق من مكتبه ، بينما أصبح متحمسًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ثود! ثود! ثود!*
“اهدر من أجلي دامبي! اهدررررررر” قال ليو قبل أن يتذكر أنه ضفدع وليس أسد.
رمش دامبي ، مع قلبه الذي امتلئ بالأمل ‘أنا قوي بسببك ، ايها اللورد الأب. من فضلك… كن فخورًا بي’.
“ريبيت” قال دامبي وهو يحاول إخراج أفضل هدير له كأسد ، ومع ذلك ، وللأسف في النهاية كان لا يزال ضفدعًا ولم يستطع سوى النعيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
“هاها ، هذا صحيح يا دامبي ، هذه الروح. الآن أظهر هذه الروح ضد الكوبرا الملكية. إنها ضعف حجم الافعى التي قاتلتها بالأمس ، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها. لماذا؟ لأنك أسد! تعال واقفز على كتفي” قال ليو ، مشيرًا نحو كتفه ، حيث استجاب دامبي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.
“في الأمس ، أخبرتك قصة الذئاب ، ولكن اليوم سأخبرك قصة ما فعلته بعد قتل الذئاب. قصة المغامرة التي خضتها بعد مغادرة مسقط رأسي والتجول في هذا العالم الكبير ، وكيف أنني احتجت فقط لنظرة واحدة لفهم ونسخ حركة الغزال البري. كما ترى ، كنت عبقريًا منذ ولادتي! نظرة واحدة فقط وساتمكن من تقليدها. بالطبع لا أتوقع منك أن تكون جيدًا مثلي ، لأنه لا يمكن أن يكون هناك أحد جيد مثلي ، ولكن حاول بذل قصارى جهدك لتكون مثلي قدر الإمكان” قال ليو وهو يرفع شعره بفخر ، كاشفًا عن شعره الفخور لدامبي.
********
“لقد تجنبها مرة أخرى… كيف؟ يا لها من حركة سريعة للغاية ، حتى أنا لا أستطيع التحرك مثل هذه السرعة” تساءل ليو وهو يشعر بعينيه وهي تجف.
(في حديقة القصر)
في عقله ، لم تكن الكوبرا مجرد افعى بل ذئب عظيم ، حيث اراد توجيه ضربة قاضية نحوها كما فعل اللورد الأب مرات عديدة من قبل في قصصه.
هذه المرة ، لم يضع ليو دامبي في قفص ضد الكوبرا ، بل سمح لكل من الكوبرا ودامبي بالدخول إلى الساحة العشبية.
“هل ستنمو بسرعة؟ هل هذا ما يعنيه النظام بـ 30 يوم من النمو السريع؟” سأل ليو وهو يلمس ذقنه بارتباك.
بالنسبة للكوبرا الملكية ، بدا دامبي وكأنه وجبة لذيذة بدلاً من خصم قوي ، حيث ارتكبت نفس الخطأ التي ارتكبتها الافعى الصغيرة من قبله.
“لقد تجنبها مرة أخرى… كيف؟ يا لها من حركة سريعة للغاية ، حتى أنا لا أستطيع التحرك مثل هذه السرعة” تساءل ليو وهو يشعر بعينيه وهي تجف.
*هسسسس!*
امتلأ قلب دامبي الصغير بكلمات سيده. ‘أسد… لقد دعاني اللورد الأب بـ أسد!’ مع كل عزم ، انطلق دامبي للأمام فيما يمكن وصفه بأنه أصغر قفزة ولكنها الأكثر عزمًا.
زحفت الكوبرا الملكية للأمام مع لسانها المشقوق الذي يخرج منها.
التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.
بالنسبة للكوبرا ، كان دامبي مجرد وجبة خفيفة سمينة تجلس على العشب.
لكن دامبي لم يهتم بالأمر. بالنسبة له ، لقد أثبت نفسه مرة أخرى. قفز من رأس الكوبرا وجلس بفخر أمام ليو ، منتظرًا الثناء ، وعيناه الواسعة ترمش في ترقب حماسي.
لكن دامبي… كان لديه خطط أخرى.
في عقله ، لم تكن الكوبرا مجرد افعى بل ذئب عظيم ، حيث اراد توجيه ضربة قاضية نحوها كما فعل اللورد الأب مرات عديدة من قبل في قصصه.
وقف ليو على الجانب مع ذراعيه المتقاطعة وهو يشاهد بمزيج من الفضول والفخر المضلل “اذهب يا دامبي! اقتل هذه الكوبرا! أنت أسد”
********
امتلأ قلب دامبي الصغير بكلمات سيده. ‘أسد… لقد دعاني اللورد الأب بـ أسد!’ مع كل عزم ، انطلق دامبي للأمام فيما يمكن وصفه بأنه أصغر قفزة ولكنها الأكثر عزمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
كانت الكوبرا منبهرة بحركة الضفدع الصغيرة المفاجئة ، لكنها انقضت نحوه.
بعد الوصول الى المستوى الرئيسي ، أصبحت ذاكرته وإدراكه أكثر حدة بشكل ملحوظ ، وعلى الرغم من أن الشخص العادي قد يغفل عن نمو دامبي ، إلا أنه كان واضحًا مثل ضوء النهار بالنسبة لـ ليو.
مع سرعة تتحدى حجمه الصغير ، راوغ دامبي وتجنب الضربة الأولى بقفزة مثالية.
ومع ذلك ، لم يكن دامبي مهتمًا بالمراوغة فقط. لا ، هذه المرة أراد أن يُظهر للورد الأب أنه يستحق أن يكون أسدًا.
تدلى فك ليو.
“خرج الآخرون من قرى المبتدئين في مجموعات. لكن هل تعرف من يسافر في مجموعات؟ الذئاب! لكننا أسود!الأسود تسير وحدها ، يا دامبي. وعليك أن تصبح أسدًا! هل فهمت ذلك؟ عليك أن تصبح أسدًا!!!!” قال ليو وهو يقلب بعض الوثائق من مكتبه ، بينما أصبح متحمسًا للغاية.
“لقد تجنبها مرة أخرى… كيف؟ يا لها من حركة سريعة للغاية ، حتى أنا لا أستطيع التحرك مثل هذه السرعة” تساءل ليو وهو يشعر بعينيه وهي تجف.
“هاها ، هذا صحيح يا دامبي ، هذه الروح. الآن أظهر هذه الروح ضد الكوبرا الملكية. إنها ضعف حجم الافعى التي قاتلتها بالأمس ، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها. لماذا؟ لأنك أسد! تعال واقفز على كتفي” قال ليو ، مشيرًا نحو كتفه ، حيث استجاب دامبي على الفور.
ومع ذلك ، لم يكن دامبي مهتمًا بالمراوغة فقط. لا ، هذه المرة أراد أن يُظهر للورد الأب أنه يستحق أن يكون أسدًا.
*ريبيت*
لم ترى الكوبرا الملكية ، التي كانت مدهوشة للحظة بسبب الفشل ، حركة دامبي التالية.
********
*ريبيت*
تراجعت الكوبرا الى الوراء بسبب القوة الرهيبة ، ولكن دامبي لم ينتهِ ، حيث تمامًا كما فعل مع الافعى الصغيرة من اليوم السابق ، بدأ دامبي بالدوس مرارا وتكرارا.
مع نعيق عازم ، قفز دامبي مرة أخرى في الهواء ، متجهًا مباشرة نحو رأس الكوبرا.
“ّإذن القصة كالاتي…..” بدأ ليو على مدار الساعتين التالية في سرد قصة مغادرته من قرية المبتدئين نحو العاصمة الملكية ، حيث بالغ في وصف كل شيء.
في عقله ، لم تكن الكوبرا مجرد افعى بل ذئب عظيم ، حيث اراد توجيه ضربة قاضية نحوها كما فعل اللورد الأب مرات عديدة من قبل في قصصه.
في النهاية ، لم يتوقف دامبي. لا ، كان لديه شيء ليبرهنه ، لذا استمر حتى هبطت الضربة النهائية مع صوت كسر غير متوقع ، حيث سقطت الكوبرا الملكية تحت قدميه.
لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”
مع صوت مرتفع ، اصطدمت أرجل دامبي الصغيرة برأس الكوبرا.
مع صوت مرتفع ، اصطدمت أرجل دامبي الصغيرة برأس الكوبرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
تراجعت الكوبرا الى الوراء بسبب القوة الرهيبة ، ولكن دامبي لم ينتهِ ، حيث تمامًا كما فعل مع الافعى الصغيرة من اليوم السابق ، بدأ دامبي بالدوس مرارا وتكرارا.
رمش دامبي ، مع قلبه الذي امتلئ بالأمل ‘أنا قوي بسببك ، ايها اللورد الأب. من فضلك… كن فخورًا بي’.
*ثود! ثود! ثود!*
كانت الكوبرا منبهرة بحركة الضفدع الصغيرة المفاجئة ، لكنها انقضت نحوه.
التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
رفع ليو يديه “يا إلهي ، إنه يفعل ذلك مرة أخرى! دامبي ، توقف! ستكسر ساقيك!”
التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.
تدفقت الذكرى المرعبة من يوم أمس في عقل ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو ، الذي لا يزال في حالة من الدهشة ، ركع وحدق في وجه دامبي البريء “هل أنت… قوي حقًا ، أم أن هذه مجرد مصادفة غريبة اخرى؟”
‘ليس مجددا!’ فكّر ، حيث كان يستطيع أن يرى بالفعل ضفدعَه وهو معاق وعاجز.
الفصل 583 – القتال الثاني
“لا ، دامبي! أنت أسد ولست مجنونًا!” صرخ ليو ، لكن الصغير كان مركزًا للغاية ، حيث لم يسمعه.
تراجعت الكوبرا الى الوراء بسبب القوة الرهيبة ، ولكن دامبي لم ينتهِ ، حيث تمامًا كما فعل مع الافعى الصغيرة من اليوم السابق ، بدأ دامبي بالدوس مرارا وتكرارا.
في النهاية ، لم يتوقف دامبي. لا ، كان لديه شيء ليبرهنه ، لذا استمر حتى هبطت الضربة النهائية مع صوت كسر غير متوقع ، حيث سقطت الكوبرا الملكية تحت قدميه.
وقف ليو وهو يضع ذراعيه على صدره ، محدقا في دامبي بشك جديد “حسنًا… يا له من امر غريب. أولاً ، قتلت افعى صغيرة بالأمس والآن ، قتلت كوبرا ملكية ضعف حجمك؟” حكَّ ذقنه ، حيث لا يزال غير مصدق “لا يمكن أن يكون هذا طبيعيًا”
وقف دامبي فوق الكوبرا المهزومة وعيونه الواسعة تنظر مباشرة إلى ليو بمزيج من الفخر والترقب.
بعد الوصول الى المستوى الرئيسي ، أصبحت ذاكرته وإدراكه أكثر حدة بشكل ملحوظ ، وعلى الرغم من أن الشخص العادي قد يغفل عن نمو دامبي ، إلا أنه كان واضحًا مثل ضوء النهار بالنسبة لـ ليو.
رمش ليو وهو غير قادر على استيعاب ما شهده للتو “لا… لا أصدق…” تمتم وهو يمشي نحوه “هل… هل هزمت ذلك الشيء؟ مجددا؟”
لقد نما دامبي حوالي 20-30% أكبر من اليوم السابق ، حيث أصبح حجمه الآن بحجم نصف كف.
دامبي ، الذي لا يزال جالسًا بفخر على رأس الكوبرا ، رمش بعينيه مرة أخرى إلى ليو ‘اللورد الأب ، هل أنت معجب بي؟ لقد قاتلت مثل الأسد!’
“اهدر من أجلي دامبي! اهدررررررر” قال ليو قبل أن يتذكر أنه ضفدع وليس أسد.
ركع ليو بجانب الكوبرا ووخزها بعصا للتأكد من أنها ميتة. وبالفعل ، تم قتل الكوبرا الملكية على يد الضفدع الأخضر الصغير الذي يجلس بفخر على رأسها.
في النهاية ، لم يتوقف دامبي. لا ، كان لديه شيء ليبرهنه ، لذا استمر حتى هبطت الضربة النهائية مع صوت كسر غير متوقع ، حيث سقطت الكوبرا الملكية تحت قدميه.
فرك ليو جبينه وهو مندهش من هذا “كيف… كيف لا تزال سليما؟ لقد ظننت أنك ستكون معاقًا بالتأكيد…”
داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.
نفخ دامبي صدره الصغير وكأنه يقول ‘بالطبع ايها اللورد الأب. أنا قوي لأنني ضفدعك’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.
وقف ليو وهو يضع ذراعيه على صدره ، محدقا في دامبي بشك جديد “حسنًا… يا له من امر غريب. أولاً ، قتلت افعى صغيرة بالأمس والآن ، قتلت كوبرا ملكية ضعف حجمك؟” حكَّ ذقنه ، حيث لا يزال غير مصدق “لا يمكن أن يكون هذا طبيعيًا”
التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.
لكن دامبي لم يهتم بالأمر. بالنسبة له ، لقد أثبت نفسه مرة أخرى. قفز من رأس الكوبرا وجلس بفخر أمام ليو ، منتظرًا الثناء ، وعيناه الواسعة ترمش في ترقب حماسي.
رمش ليو وهو غير قادر على استيعاب ما شهده للتو “لا… لا أصدق…” تمتم وهو يمشي نحوه “هل… هل هزمت ذلك الشيء؟ مجددا؟”
ليو ، الذي لا يزال في حالة من الدهشة ، ركع وحدق في وجه دامبي البريء “هل أنت… قوي حقًا ، أم أن هذه مجرد مصادفة غريبة اخرى؟”
“لقد تجنبها مرة أخرى… كيف؟ يا لها من حركة سريعة للغاية ، حتى أنا لا أستطيع التحرك مثل هذه السرعة” تساءل ليو وهو يشعر بعينيه وهي تجف.
رمش دامبي ، مع قلبه الذي امتلئ بالأمل ‘أنا قوي بسببك ، ايها اللورد الأب. من فضلك… كن فخورًا بي’.
“إذن… هل فهمت مدى روعتي الآن ، أيها الضفدع الصغير؟ هل فهمت مدى قوتي عندما كنت في سنك؟” سأل ليو في النهاية بينما رمش دامبي بحماس ردًا على ذلك.
لكن دامبي لم يهتم بالأمر. بالنسبة له ، لقد أثبت نفسه مرة أخرى. قفز من رأس الكوبرا وجلس بفخر أمام ليو ، منتظرًا الثناء ، وعيناه الواسعة ترمش في ترقب حماسي.
الترجمة: Hunter
لقد نما دامبي حوالي 20-30% أكبر من اليوم السابق ، حيث أصبح حجمه الآن بحجم نصف كف.
وقف ليو على الجانب مع ذراعيه المتقاطعة وهو يشاهد بمزيج من الفضول والفخر المضلل “اذهب يا دامبي! اقتل هذه الكوبرا! أنت أسد”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات