تطورات زومبي البحر الغريبة [3]
الفصل 184: تطورات زومبي البحر الغريبة (الجزء الثالث)
كان تعبير شو تشينغ جليديًا عندما أطلق موجة من سم الزومبي التي دارت حوله. قال بصوت أجش: “هل تحاول أن تأخذ الفضل من عملي كحارس شخصي؟”
بمجرد أن تركت الكلمات فمه تقريبًا، انفتح أحد التوابيت السوداء خلفه، وظهر مُزارع زومبي البحر، أطلق هالة شعلتين حياة. لقد كانت حورية البحر في حياتها ، وعندما اقتربت، تحررت من الضغط الساحق. من الواضح أن مزارع تأسيس الأساس المسؤول عن الميناء كان يحاول حقًا الحصول على الفضل الذي اكتسبه شو تشينغ من عمله كحارس شخصي للأميرة.
وقبل ذلك، كان هناك شيء تسبب في ارتباك عقل شو تشينغ. لقد كانت مساحة كبيرة من الأرض تم تطهيرها من الأشجار والفطر السحري. عندما قادهم الأخطبوط نحوها ، رأى شو تشينغ أن عددًا لا يحصى من زومبي البحر كانوا يقومون بالتنقيب في المنطقة.
“شكرا جزيلا، الأميرة.”
كانت عيون شو تشينغ باردة مثل الجليد، ولكن تعبيرات وجهه لم تتغير. عندما اقتربت حورية البحر، تراجع فجأة إلى الخلف واصطدم بها. رن صوت انفجار عندما عاد بعد ذلك ليمسكها بشراسة.
طأطأ زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة رأسه، ثم عاد إلى المنطقة الساحلية لاستئناف مهامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا جدًا، بالإضافة إلى أن يده تبدو وكأنها تحتوي على قوة جاذبية تؤدي إلى إبطاء سرعة حورية البحر. في غمضة عين، طعنت يده اليمنى صدرها، حيث أمسك قلبها وضغط عليه بقوة.
شحب وجه حورية البحر عندما اصطدمت بها قوة جسد شو تشينغ، ثم تومض لهيب حياتها عندما حاولت الابتعاد عنه.
لقد كان سريعًا جدًا، بالإضافة إلى أن يده تبدو وكأنها تحتوي على قوة جاذبية تؤدي إلى إبطاء سرعة حورية البحر. في غمضة عين، طعنت يده اليمنى صدرها، حيث أمسك قلبها وضغط عليه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
تردد صوت عالي عندما انفجر قلب حورية البحر ذو اللهب. لم يشعر زومبي البحر بالألم، لكن الإصابة جعلتها تصرخ بالرغم من ذلك. ومع ذلك، كانت مزارعة حورية البحر هذه امرأة شريرة، حيث أن الشيء التالي الذي فعلته هو محاولة عض رقبة شو تشينغ . كان هذا بالطبع سلوكًا عاديًا لزومبي البحر. بدا الأمر كما لو أن أسنانها الحادة كانت على وشك أن تعض لحمه.
كان شو تشينغ مترددًا بشأن هذا الجانب، لكن الكابتن ضمن أن تقريره الاستخباري كان دقيقًا، وبالتالي لم يضغط عليه شو تشينغ بشأن هذه القضية.
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
ولكن بعد ذلك، ابتسم شو تشينغ ببرود وضرب رأسه في فمها. رن صوت التشقق بينما تحطمت أسنانها في كتلة من الدماء . وبينما كانت تصرخ بشكل أكثر حدة، تحول تعبير شو تشينغ إلى شرير، وفتح فمه وعض في رقبتها. لقد وضع قدرًا هائلاً من القوة في فكيه، مما يضمن أن لدغته الوحيدة تمزق رقبة حورية البحر إلى النصف تقريبًا.
يبدو أن الجزء الذي تم التنقيب فيه حتى الآن يكشف عن يد ضخمة. لقد كانت ضخمة ، حيث كانت بحجم عدة مئات من الأمتار من البدايه إلى النهاية، كما لو أن عملاقًا قديمًا قد دُفن هنا. عندما كشفت أعمال التنقيب عن جسده المتعفن، أشار شو تشينغ إلى أن بعض زومبي البحر قد تجمعوا في مكان قريب وكانوا يؤدون طقوسًا من نوع ما.
انفجر الإصبع وتحول إلى سحابة من سم الزومبي انتشرت فوق السفينة الحربية لتكوين حاجز ختم لامع.
على الفور، تدفقت المطفرات القوية من جسم حورية البحر إلى شو تشينغ. لقد كافحت بعنف، لكن شو تشينغ أمسكها بإحكام بكلتا ذراعيها ملفوفتين حولها. لقد كان مشهدا وحشيا للغاية.
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
بعد مرور ستة أو سبعة أنفاس من الوقت، تم امتصاص حورية البحر حتى تجف من المطفرات، وأسقطها شو تشينغ. لقد انطفأت شعلة حياتها، واستنزفت فتحات دارماها، وبدت وكأنها جثة مجففة. على الرغم من أنها لم تمت، إلا أنها كانت ترقد هناك وهي تتشنج.
ومع تقدمهم للأمام، تمكنوا من رؤية المزيد والمزيد من المناطق الداخلية لإقليم زومبي البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى زومبي البحر تسعة تماثيل لأسلاف الزومبي تقع في كهوف مختلفة، وكلها كانت تخضع لحراسة مشددة. كان تمثال سلف الزومبي السابع هو الأقرب إلى البحر، وأيضًا بعيدًا نسبيًا عن القصر الملكي.
“آه،” قال الكابتن بلطف. تمايل الوركين، مشى إلى حورية البحر ولعق شفتيه. “يا لها من فتاة جميلة. ولكن لماذا تبدو هذه الفتاة الجميلة ذابلة جدًا الآن؟
في هذه الأثناء، استدار شو تشينغ لينظر إلى مزارع زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة التي تحوم في الهواء خلف السفينة الحربية مباشرةً. كان الدم الأزرق يقطر على ذقنه، وأظهر تقلبات باردة عديمة المشاعر عندما قال: “أعطني تسعة آخرين مثل هذه ويمكنك الحصول على مكافأة حارسي الشخصي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تعبير شو تشينغ جليديًا عندما أطلق موجة من سم الزومبي التي دارت حوله. قال بصوت أجش: “هل تحاول أن تأخذ الفضل من عملي كحارس شخصي؟”
ظهر تعبير خطير على وجه زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة. الحقيقة هي أنه على الرغم من أنه كان يفكر في الحصول على مكافأة المهمة، إلا أنه كان أيضًا يختبر شو تشينغ. في الأيام الأخيرة، كان تلاميذ العيون السبعة الدموية يستخدمون جميع أنواع الأساليب لمحاولة التسلل إلى منطقة زومبي البحر. على الرغم من أنه تم القبض عليهم جميعًا وقتلهم، إلا أنه كان من الممكن دائمًا أن تكون عودة الأميرة جزءًا من مؤامرة العيون السبعة الدموية.
كان هناك كائنات حية أخرى في هذه الأراضي. كان أحدهم نوعًا من الفراشات التي لها وجوه أشباح على أجنحتها. بناءً على جميع المعلومات التي قدمها الكابتن في رحلتهم، عرف شو تشينغ أنهم يُطلق عليهم اسم فراشات عطش الشبح. من المفترض أنها كانت حشرة محلية في هذه الجزيرة.
لو سارت الأمور بشكل مختلف، لكان مزارع الشعلات الثلاثة قد أبلغ رؤسائه، الذين كانوا سيرسلون أشخاصًا لمزيد من التحقيق.
الآن، لم يكن لديه أي نية للقيام بذلك. أكد التشكيل هوية الأميرة، وكذلك هوية حارسها. علاوة على ذلك، أثبت التهام الحارس الشخصي في للمطفرات هويته أيضًا، حيث لا يمكن لأحد غير زومبي البحر أن يفعل مثل هذا الشيء. علاوة على ذلك، فإن حقيقة أنه هزم بسهولة خصمًا ذو شعلتين أظهرت أنه كان قريبًا جدًا من الوصول إلى نفس مستوى زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة نفسه. لوح بيده، واختفى البرق القادم من التوابيت السوداء الستة عشر، وعادت التوابيت إلى أماكن رسوها.
انفجر الإصبع وتحول إلى سحابة من سم الزومبي انتشرت فوق السفينة الحربية لتكوين حاجز ختم لامع.
لسبب ما، يبدو أن فراشات عطش الشبح تتجمع حول شو تشينغ. وكان البعض يطير باتجاهه من بعيد.
“رافق الأميرة إلى تمثال سلف زومبي البحر السابع السامي!” قال.
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
في الأسفل، تموج أحد الفطر السحري، وأرسل سحبًا سوداء تحوم على شكل أخطبوط ضخم. طاف الأخطبوط، وأرسل مجسات ، التفت واحدة حول السفينة الحربية واستخدم الباقي لحمل شو تشينغ والكابتن بعيدًا.
انفجر الإصبع وتحول إلى سحابة من سم الزومبي انتشرت فوق السفينة الحربية لتكوين حاجز ختم لامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا جدًا، بالإضافة إلى أن يده تبدو وكأنها تحتوي على قوة جاذبية تؤدي إلى إبطاء سرعة حورية البحر. في غمضة عين، طعنت يده اليمنى صدرها، حيث أمسك قلبها وضغط عليه بقوة.
أثناء مغادرتهم، أحنى زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة رأسه باحترام وصرخ: “أيتها الأميرة، خادمك المتواضع يتبع الأوامر فقط. من فضلك سامحيني على أي عدم احترام “.
وبهذا، وضع مزارع الشعلات الثلاثة يده في فمه وقضم إصبعه بشراسة، ورماه نحو السفينة الحربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر الإصبع وتحول إلى سحابة من سم الزومبي انتشرت فوق السفينة الحربية لتكوين حاجز ختم لامع.
على الفور، تدفقت المطفرات القوية من جسم حورية البحر إلى شو تشينغ. لقد كافحت بعنف، لكن شو تشينغ أمسكها بإحكام بكلتا ذراعيها ملفوفتين حولها. لقد كان مشهدا وحشيا للغاية.
“سيضمن حاجز الختم هذا عدم إزعاج أي شخص لك، أيتها الأميرة. يرجى أن تغفري أي إساءة. ”
بعد مرور ستة أو سبعة أنفاس من الوقت، تم امتصاص حورية البحر حتى تجف من المطفرات، وأسقطها شو تشينغ. لقد انطفأت شعلة حياتها، واستنزفت فتحات دارماها، وبدت وكأنها جثة مجففة. على الرغم من أنها لم تمت، إلا أنها كانت ترقد هناك وهي تتشنج.
أجاب الكابتن بهدوء: “يمكنك أن ترحل الآن”.
بدا كل شيء غريبًا جدًا بالنسبة لشو تشينغ. لقد رأى أيضًا العديد من كائنات زومبي البحر التي لا تعد ولا تحصى، والتي لم ير الكثير منها من قبل.
“شكرا جزيلا، الأميرة.”
أثناء مغادرتهم، أحنى زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة رأسه باحترام وصرخ: “أيتها الأميرة، خادمك المتواضع يتبع الأوامر فقط. من فضلك سامحيني على أي عدم احترام “.
طأطأ زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة رأسه، ثم عاد إلى المنطقة الساحلية لاستئناف مهامه.
في هذه الأثناء، استدار شو تشينغ لينظر إلى مزارع زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة التي تحوم في الهواء خلف السفينة الحربية مباشرةً. كان الدم الأزرق يقطر على ذقنه، وأظهر تقلبات باردة عديمة المشاعر عندما قال: “أعطني تسعة آخرين مثل هذه ويمكنك الحصول على مكافأة حارسي الشخصي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، بقي شو تشينغ و الكابتن على متن السفينة الحربية بينما كان الأخطبوط الضخم يركض بأقصى سرعة نحو موقع تمثال لسلف زومبي البحر السابع السامي. في واقع الأمر، كان هذا هو الموقع المحدد الذي خططوا لإرسالهم إليه.
شحب وجه حورية البحر عندما اصطدمت بها قوة جسد شو تشينغ، ثم تومض لهيب حياتها عندما حاولت الابتعاد عنه.
كان لدى زومبي البحر تسعة تماثيل لأسلاف الزومبي تقع في كهوف مختلفة، وكلها كانت تخضع لحراسة مشددة. كان تمثال سلف الزومبي السابع هو الأقرب إلى البحر، وأيضًا بعيدًا نسبيًا عن القصر الملكي.
بعد أن مرت السفينة الحربية بتلك المنطقة، تردد صدى هدير هز السماء مما جعل شو تشينغ ينظر فوقه . وبالعودة إلى ذلك الموقع، كانت ذراع طولها عدة آلاف من الأمتار تمتد نحو السماء.
الأهم من ذلك، وفقًا لتقرير استخبارات الكابتن، نظرًا لأن مزارع النواة الذهبية الذي كان يعتني بتمثال سلف الزومبي السابع كان مطلوبًا منه دعم المجهود الحربي في الخطوط الأمامية، فإنه لم يكن حاضرًا حتى. الشخص الذي كان المسؤول فقط في الدائرة العظيمة لتأسيس الأساس.
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
كان شو تشينغ مترددًا بشأن هذا الجانب، لكن الكابتن ضمن أن تقريره الاستخباري كان دقيقًا، وبالتالي لم يضغط عليه شو تشينغ بشأن هذه القضية.
بعد أن مرت السفينة الحربية بتلك المنطقة، تردد صدى هدير هز السماء مما جعل شو تشينغ ينظر فوقه . وبالعودة إلى ذلك الموقع، كانت ذراع طولها عدة آلاف من الأمتار تمتد نحو السماء.
انفجر الإصبع وتحول إلى سحابة من سم الزومبي انتشرت فوق السفينة الحربية لتكوين حاجز ختم لامع.
ومع تقدمهم للأمام، تمكنوا من رؤية المزيد والمزيد من المناطق الداخلية لإقليم زومبي البحر.
كان كل شيء تقريبًا باللون الأسود. كانت هناك كل أنواع النباتات السوداء، جميعها تنبض بمطفرات مذهلة. في الواقع، كان هذا المكان أسوأ بكثير من أي من المناطق المحظورة التي رآها شو تشينغ. جعلت المطفرات هذا المكان بمثابة أرض مقدسة لزومبي البحر، بينما جعلته في الوقت نفسه أرضًا مميتة سامة للمزارعين الآخرين الذين يحتاجون إلى قوة روحية.
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
أي شخص مثل هذا يأتي إلى هنا لفترة طويلة سيجد نفسه مملوءًا بالطفرات. وإذا لم يقموا بقمعها والسيطرة عليها، فإن فرص حدوث الطفرة لديهم سترتفع بسرعة.
على الفور، تدفقت المطفرات القوية من جسم حورية البحر إلى شو تشينغ. لقد كافحت بعنف، لكن شو تشينغ أمسكها بإحكام بكلتا ذراعيها ملفوفتين حولها. لقد كان مشهدا وحشيا للغاية.
ومع ذلك، بدا الكابتن مستعدًا للأساليب التي جعلته قادرًا مؤقتًا على تجاهل المطفرات . لم يكن شو تشينغ متأكدًا من التفاصيل، لكنه خمن أن الأمر يتعلق بالجسد السامي.
من الواضح أن حادثة جوين لم تكن المرة الأولى التي يصاب فيها الكابتن بالجنون. قد يكون فعل أشياء مماثلة عدة مرات من قبل.
على الفور، تدفقت المطفرات القوية من جسم حورية البحر إلى شو تشينغ. لقد كافحت بعنف، لكن شو تشينغ أمسكها بإحكام بكلتا ذراعيها ملفوفتين حولها. لقد كان مشهدا وحشيا للغاية.
كان شو تشينغ مترددًا بشأن هذا الجانب، لكن الكابتن ضمن أن تقريره الاستخباري كان دقيقًا، وبالتالي لم يضغط عليه شو تشينغ بشأن هذه القضية.
بالإضافة إلى النباتات السوداء والفطر السحري، رأى شو تشينغ المزيد من الأشجار الذابلة الضخمة والأنهار الحمراء الزاهية. كانت السماء مظلمة، لكن كان لا يزال من الممكن رؤيتها، حيث كانت السحب تحتوي على عدد لا يحصى من العيون بداخلها. كلما فتحت تلك العيون، سكبت الضوء الأحمر الذي أضاء الأراضي. لقد فتحت على فترات مختلفة، مما يضمن أن هذه الأراضي المظلمة تتمتع دائمًا بمستوى معين من الضوء. لقد كان ضوءًا غامقًا، لكنه كان أكثر من كافٍ ليتمكن المزارعون من الرؤية.
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيضمن حاجز الختم هذا عدم إزعاج أي شخص لك، أيتها الأميرة. يرجى أن تغفري أي إساءة. ”
أدرك شو تشينغ بسرعة ما كانت تلك العيون. وعندما ظهر أحدهم فوقه مباشرة، رأى أنه ينتمي إلى سمكة ضخمة متعفنة. كان للسمكة مجسات على رأسها، وفي نهايتها كانت العين. عندما كانت العين مغلقة، كانت بالكاد مرئية . ولكن عندما فتحت، أضاءت مثل فانوس.
ملأت هذه الأسماك السحب في السماء فوق منطقة زومبي البحر . كان هناك الكثير بحيث لا يمكن إحصاؤه، وكانت تغوص أحيانًا للأسفل لتوفير الضوء، ثم بعد ذلك، تطفو مرة أخرى داخل الغيوم .
أدرك شو تشينغ بسرعة ما كانت تلك العيون. وعندما ظهر أحدهم فوقه مباشرة، رأى أنه ينتمي إلى سمكة ضخمة متعفنة. كان للسمكة مجسات على رأسها، وفي نهايتها كانت العين. عندما كانت العين مغلقة، كانت بالكاد مرئية . ولكن عندما فتحت، أضاءت مثل فانوس.
بدا كل شيء غريبًا جدًا بالنسبة لشو تشينغ. لقد رأى أيضًا العديد من كائنات زومبي البحر التي لا تعد ولا تحصى، والتي لم ير الكثير منها من قبل.
كان هناك كائنات حية أخرى في هذه الأراضي. كان أحدهم نوعًا من الفراشات التي لها وجوه أشباح على أجنحتها. بناءً على جميع المعلومات التي قدمها الكابتن في رحلتهم، عرف شو تشينغ أنهم يُطلق عليهم اسم فراشات عطش الشبح. من المفترض أنها كانت حشرة محلية في هذه الجزيرة.
وقبل ذلك، كان هناك شيء تسبب في ارتباك عقل شو تشينغ. لقد كانت مساحة كبيرة من الأرض تم تطهيرها من الأشجار والفطر السحري. عندما قادهم الأخطبوط نحوها ، رأى شو تشينغ أن عددًا لا يحصى من زومبي البحر كانوا يقومون بالتنقيب في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رافق الأميرة إلى تمثال سلف زومبي البحر السابع السامي!” قال.
يبدو أن الجزء الذي تم التنقيب فيه حتى الآن يكشف عن يد ضخمة. لقد كانت ضخمة ، حيث كانت بحجم عدة مئات من الأمتار من البدايه إلى النهاية، كما لو أن عملاقًا قديمًا قد دُفن هنا. عندما كشفت أعمال التنقيب عن جسده المتعفن، أشار شو تشينغ إلى أن بعض زومبي البحر قد تجمعوا في مكان قريب وكانوا يؤدون طقوسًا من نوع ما.
في هذه الأثناء، استدار شو تشينغ لينظر إلى مزارع زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة التي تحوم في الهواء خلف السفينة الحربية مباشرةً. كان الدم الأزرق يقطر على ذقنه، وأظهر تقلبات باردة عديمة المشاعر عندما قال: “أعطني تسعة آخرين مثل هذه ويمكنك الحصول على مكافأة حارسي الشخصي”.
بعد أن مرت السفينة الحربية بتلك المنطقة، تردد صدى هدير هز السماء مما جعل شو تشينغ ينظر فوقه . وبالعودة إلى ذلك الموقع، كانت ذراع طولها عدة آلاف من الأمتار تمتد نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلبعث!” أخذ شو تشينغ نفسا عميقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا جدًا، بالإضافة إلى أن يده تبدو وكأنها تحتوي على قوة جاذبية تؤدي إلى إبطاء سرعة حورية البحر. في غمضة عين، طعنت يده اليمنى صدرها، حيث أمسك قلبها وضغط عليه بقوة.
كان هناك كائنات حية أخرى في هذه الأراضي. كان أحدهم نوعًا من الفراشات التي لها وجوه أشباح على أجنحتها. بناءً على جميع المعلومات التي قدمها الكابتن في رحلتهم، عرف شو تشينغ أنهم يُطلق عليهم اسم فراشات عطش الشبح. من المفترض أنها كانت حشرة محلية في هذه الجزيرة.
لقد سبقوا زومبي البحر، وعاشوا في جميع أنحاء الجزيرة. مع تقدم شو تشينغ والكابتن، كانت الفراشات تتراقص حولهم في الهواء. كان ينبغي أن يكون مشهدًا جميلاً، لكن وجوه الأشباح على أجنحتها بدت حية بينما كانوا يلعقون المطفرات المحيطة بهم بجشع. لقد بدوا شريرين ومخيفين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه،” قال الكابتن بلطف. تمايل الوركين، مشى إلى حورية البحر ولعق شفتيه. “يا لها من فتاة جميلة. ولكن لماذا تبدو هذه الفتاة الجميلة ذابلة جدًا الآن؟
بعد أن مرت السفينة الحربية بتلك المنطقة، تردد صدى هدير هز السماء مما جعل شو تشينغ ينظر فوقه . وبالعودة إلى ذلك الموقع، كانت ذراع طولها عدة آلاف من الأمتار تمتد نحو السماء.
لسبب ما، يبدو أن فراشات عطش الشبح تتجمع حول شو تشينغ. وكان البعض يطير باتجاهه من بعيد.
عبس.
Hijazi
ومع تقدمهم للأمام، تمكنوا من رؤية المزيد والمزيد من المناطق الداخلية لإقليم زومبي البحر.
من خلفه، قال الكابتن بلطف : “حسنًا، يا حامي الداو، لم يكن لدي أي فكرة أنك كنت فخًا للعطش”.
بعد مرور ستة أو سبعة أنفاس من الوقت، تم امتصاص حورية البحر حتى تجف من المطفرات، وأسقطها شو تشينغ. لقد انطفأت شعلة حياتها، واستنزفت فتحات دارماها، وبدت وكأنها جثة مجففة. على الرغم من أنها لم تمت، إلا أنها كانت ترقد هناك وهي تتشنج.
…..
Hijazi
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات