شيء ما يحدث...
الفصل 186: شيء ما يحدث….
قام الكابتن بتنشيط شعلة حياته، وفي نفس الوقت فتح أحد الأختام بداخله. أشرق جسده بالكامل بالضوء الذهبي عندما قفز على أصابع التمثال. بعد ذلك، تجاهل جميع زومبي البحر المحيطين به تمامًا ، بما في ذلك خبير النوتة الذهبية ، حيث فتح فمه وأخذ قضمة كبيرة من إصبع قدم التمثال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أن لا أحد يهتم به، بدأ يمتص الإكسير بشكل أسرع.
كان كهف تمثال سلف الزومبي السابع ساكن وسلمي. عادة، لم يكن هناك الكثير من النشاط في هذا المكان. لم يسمح زومبي البحر بتحقيق اختراقات هنا. ولذلك كان الصمت عاديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأشخاص الوحيدون المسموح لهم باستخدام إكسير الدم للشفاء هم الأفراد ذوو الرتب العالية للغاية، أو أولئك الذين قدموا خدمات مذهلة لشعبهم. وبسبب ذلك، لم يكن هناك الكثير من المزارعين الحاضرين. وقد زاد ذلك من الهدوء، وضمن أيضًا عدم تجرؤ أحد على إثارة أي نوع من الضجة. لسنوات عديدة، لم يتسلل أي عضو من أي عرق آخر إلى أرض زومبي البحر المقدسة. إن الحراسة المشددة في الخارج، بالإضافة إلى دفاعات تشكيل التعويذة، ستجعل من الصعب جدًا القيام بذلك.
بعد قليل من التفكير، ظهرت نظرة مجنونة في عيون الكابتن.
ومع ذلك، فقد وقعت مثل هذه الأحداث في مناسبات قليلة في الماضي.
أزمة!
أولئك الذين حاولوا الدخول إلى الكهف سيحاولون امتصاص إكسير الدم أو سرقة أجزاء من التمثال. تم بناء التماثيل السامية التسعة من مواد خاصة ونادرة للغاية. في الواقع، لا يمكن العثور على مثل هذه المواد إلا في تلك التماثيل التسعة، ولهذا السبب كانت العديد من الأعراق الأخرى مهتمة بها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أخرج الكابتن عشر زجاجات وبدأ في ملئها جميعًا في نفس الوقت.
كانت التماثيل متينة بشكل لا يصدق. حتى لو تعرضت للتدمير، فإنها ستقوم بإصلاح نفسها تلقائيًا بسرعة كبيرة. علاوة على ذلك، لن يتمكن الكثير من الناس من التسلل إلى الكهف والتعامل مع زومبي البحر الذين يحرسونه؛ لذلك لم يتم تشويه التماثيل بهذه الطريقة أبدًا.
وبطبيعة الحال، إذا جاء شخص قوي بما فيه الكفاية، فقد يتمكن من إيذاء التماثيل. ومع ذلك، لن يحتاج شخص بهذه القوة إلى التسلل. يمكنه فقط طلب التعاون من زومبي البحر.
علاوة على ذلك، بمجرد مغادرة تلك المواد الخاصة جزيرة زومبي البحر، فإنها ستفقد صفاتها المعجزة وتصبح عادية بطبيعتها. لذلك، مع مرور الوقت، وتعلم الأعراق الأخرى تلك الأشياء عن التماثيل، توقف الناس تدريجيًا عن الشعور بالفضول تجاهها.
الأشخاص الوحيدون المسموح لهم باستخدام إكسير الدم للشفاء هم الأفراد ذوو الرتب العالية للغاية، أو أولئك الذين قدموا خدمات مذهلة لشعبهم. وبسبب ذلك، لم يكن هناك الكثير من المزارعين الحاضرين. وقد زاد ذلك من الهدوء، وضمن أيضًا عدم تجرؤ أحد على إثارة أي نوع من الضجة. لسنوات عديدة، لم يتسلل أي عضو من أي عرق آخر إلى أرض زومبي البحر المقدسة. إن الحراسة المشددة في الخارج، بالإضافة إلى دفاعات تشكيل التعويذة، ستجعل من الصعب جدًا القيام بذلك.
ولأنها كانت قادرة على إصلاح نفسها، فإنها لا تزال تبدو تمامًا كما كانت في يوم صنعها. كانت هناك أساطير بالطبع، مفادها أنه كان هناك في الأصل أكثر من تسعة تماثيل، وأن العدد الحالي هو فقط تلك التي تمكن زومبي البحر من الحفاظ عليها.
بالنظر إلى الأعلى، عبس شو تشينغ.
بغض النظر، كانت أشياء مقدسة، وأي شخص يأتي بقصد إتلافها أو سرقتها سيتعين عليه التعامل مع غضب زومبي البحر. بعد كل شيء، إذا تعرضت التماثيل للتدمير بأي شكل من الأشكال، فإن زومبي البحر سيعتبرون ذلك إذلالًا.
الأشخاص الوحيدون المسموح لهم باستخدام إكسير الدم للشفاء هم الأفراد ذوو الرتب العالية للغاية، أو أولئك الذين قدموا خدمات مذهلة لشعبهم. وبسبب ذلك، لم يكن هناك الكثير من المزارعين الحاضرين. وقد زاد ذلك من الهدوء، وضمن أيضًا عدم تجرؤ أحد على إثارة أي نوع من الضجة. لسنوات عديدة، لم يتسلل أي عضو من أي عرق آخر إلى أرض زومبي البحر المقدسة. إن الحراسة المشددة في الخارج، بالإضافة إلى دفاعات تشكيل التعويذة، ستجعل من الصعب جدًا القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آخر مرة تسلل فيها شخص ما إلى إحدى الكهوف كانت دورة مدتها ستين عامًا كاملة في الماضي. لقد كان أحد مزارعي زومبي البحر الذي استخدم طريقة غير معروفة لسرقة كمية كبيرة من إكسير الدم، وبالكاد نجا بحياته بعد ذلك. غضب زومبي البحر وحاولوا لسنوات تعقبه وقتله. ولسوء حظهم، كان اللص موهوبًا للغاية، ونجا من أي فخاخ نصبوه له. في النهاية، أصبح صهر من قبل فرد عظيم، مما أجبر زومبي البحر على التخلي عن جهودهم مؤقتًا. ومع ذلك، منذ ذلك الحين، تم تعزيز الأمن حول الكهوف.
استمر شو تشينغ في امتصاص الإكسير للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود بخور. في تلك المرحلة، أدرك أنه كان ممتلئًا تمامًا، ولم يعد قادرًا على استيعاب المزيد. على الرغم من أن لا شيء فيه يبدو خارجًا عن المألوف، إلا أنه شعر وكأنه على وشك الانفجار. من مشاعر الرضا المتدفقة من الظل، يبدو أنه لا يستطيع استيعاب أي شيء آخر أيضًا.
لقد صعد مزارع تأسيس الأساس الذي أنجز ذلك إلى مكانة بارزة في المائة عام الماضية أو نحو ذلك، وأصبح زعيم القمة السابعة في عيون الدم السبعة. لقد كان … السيد السابع.
أزمة!
في هذا اليوم، حدث مماثل يحدث مرة أخرى، في الكهف الذي يضم تمثال سلف الزومبي السابع السامي.
Hijazi
لا يمكن أن يكون شو تشينغ أكثر سعادة.
امتص شو تشينغ الإكسير ذو اللون الدموي بعناية وخزنه داخل نفسه. كما فعل، بدا أن فتحات الدارما الخاصة به ترتعش مع ترقب أكبر. وبطبيعة الحال، فإن المخاطر المحيطة، وخاصة مزارع النواة الذهبية فوق التمثال، جعل قلب شو تشينغ يرتعش من الخوف. لذلك بينما كان يمتص الإكسير، كان يراقب عن كثب كل شيء من حوله.
لا أستطيع أن أكون جشعًا جدًا. سآخذ فقط ما أحتاجه. بمجرد أن أمتلئ، سأخرج من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى أن لا أحد يهتم به، بدأ يمتص الإكسير بشكل أسرع.
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، كان ظله هناك في الإكسير، وعيونه التي يزيد عددها عن مائة مفتوحة وتنظر حولها بفضول. ثم امتص جرعة قليلة من الإكسير، فضاقت عيناه كلها كأنه في حالة سكر. بعد ذلك، بدأ في امتصاص الإكسير في أسرع وقت ممكن.
مع وضع هذه الخطة في الاعتبار، استمر في الاقتراب من التمثال. بعد مرور الوقت الذي استغرقه عود البخور ليحترق، كان على مقربة من قدم التمثال.
عند رؤية ذلك، فكر شو تشينغ للحظة، ثم أخرج سرًا سيخه الحديدي الأسود ووضعه في الإكسير. ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي ، وعندما بدأ في امتصاص الإكسير، أشرقت عيناه.
أزمة!
هل يعمل على كل شيء؟ فكر شو تشينغ. تفاجأ، أطلق سرًا العنان للغراب الذهبي يلتهم أرواحًا لا تعد ولا تحصى، وعندها تومض وشم الطوطم على ظهره ثم بدأ في امتصاص كميات كبيرة من السائل الأحمر.
لا يمكن أن يكون شو تشينغ أكثر سعادة.
وفي الوقت نفسه، لاحظ الكابتن ما كان يفعله شو تشينغ، وبدأ أيضًا في الانتقال إلى وضع أكثر مثالية. في نهاية المطاف، كان شو تشينغ بجوار القدم اليسرى للتمثال، وكان الكابتن بجوار القدم اليمنى. في ذهن الكابتن، كان شو تشينغ يتصرف بجنون بعض الشيء. بعد كل شيء، لماذا ظل عالقًا في امتصاص الإكسير لفترة طويلة دون أن يغادر؟
عندما لاحظ الكابتن ما كان يفعله شو تشينغ، أصبحت عيناه محتقنة بالدم، وشعر على الفور بالغيرة قليلاً. من الواضح أن امتصاص شو تشينغ الكثير من الإكسير بهذه السرعة كان بمثابة خسارة كبيرة لماء وجه الكابتن، ولذلك نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد يراقب، ثم أخرج زجاجة صغيرة ووضعها في الإكسير.
وفي الوقت نفسه، لاحظ الكابتن ما كان يفعله شو تشينغ، وبدأ أيضًا في الانتقال إلى وضع أكثر مثالية. في نهاية المطاف، كان شو تشينغ بجوار القدم اليسرى للتمثال، وكان الكابتن بجوار القدم اليمنى. في ذهن الكابتن، كان شو تشينغ يتصرف بجنون بعض الشيء. بعد كل شيء، لماذا ظل عالقًا في امتصاص الإكسير لفترة طويلة دون أن يغادر؟
على الفور، تم سكب كميات كبيرة من إكسير الدم فيه. لقد كانت زجاجة معجزة يمكن أن تخزن الكثير من السوائل، لكنها امتلأت بسرعة إلى حد ما. لم يُصدر الكابتن أي صوت، وضعها جانبًا وأخرج زجاجة ثانية. بهذه الطريقة، امتص الإكسير شخصيًا وقام أيضًا بتخزين بعض منه في عناصر مختلفة، وبالتالي كان قادرًا على مجاراة سرعة شو تشينغ.
عندما لاحظ شو تشينغ ما كان يحدث، نظر مع عبوس لرؤية الكابتن ينظر إليه مرة أخرى، تعبير على وجهه يقول، “هل يمكنك أن تتجاوز هذا؟”
كان شو تشينغ يدرك جيدًا مدى جنون الكابتن، ولم يشعر أنه من الضروري محاولة التنافس معه في الجنون. لذلك، استمر في تذكير نفسه بألا يصبح جشعًا، وأن يأخذ فقط ما يحتاج إليه. بمجرد أن يستوعب ما يكفي، وبمجرد أن يمتلئ ظله والبطريرك محارب فاجرا الذهبي ، سيغادر.
…….
ومع ذلك، لم يكن هو نفسه ولا الظل ولا البطريرك ممتلئًا بعد. وهكذا، بعد قليل من التفكير، بدأ شو تشينغ يقترب ببطء من التمثال. بعد كل شيء، سرعان ما أصبح من الواضح أنه كلما اقتربت من التمثال، زادت جودة إكسير الدم. عندما اقترب من التمثال، كان من دواعي سروره أنه أدرك أنه يستطيع امتصاص الإكسير بشكل أسرع بكثير. كان الأمر نفسه مع الظل.
الأشخاص الوحيدون المسموح لهم باستخدام إكسير الدم للشفاء هم الأفراد ذوو الرتب العالية للغاية، أو أولئك الذين قدموا خدمات مذهلة لشعبهم. وبسبب ذلك، لم يكن هناك الكثير من المزارعين الحاضرين. وقد زاد ذلك من الهدوء، وضمن أيضًا عدم تجرؤ أحد على إثارة أي نوع من الضجة. لسنوات عديدة، لم يتسلل أي عضو من أي عرق آخر إلى أرض زومبي البحر المقدسة. إن الحراسة المشددة في الخارج، بالإضافة إلى دفاعات تشكيل التعويذة، ستجعل من الصعب جدًا القيام بذلك.
مستحيل. لا يمكن أن يتفوق عليّ مرؤوسي. ماذا، هل يعتقد أنه أكثر جنونًا مني؟
في هذا الوقت تقريبًا، أصبح من الواضح أن البطريرك كان أكثر أصول شو تشينغ عديمة الفائدة، لأنه كان ممتلئًا بالفعل، ولم يتمكن من استيعاب المزيد. بعد مسح السيخ الحديدي، وضعه شو تشينغ بعيدًا، وشعر بالغضب قليلاً.
كان شو تشينغ يدرك جيدًا مدى جنون الكابتن، ولم يشعر أنه من الضروري محاولة التنافس معه في الجنون. لذلك، استمر في تذكير نفسه بألا يصبح جشعًا، وأن يأخذ فقط ما يحتاج إليه. بمجرد أن يستوعب ما يكفي، وبمجرد أن يمتلئ ظله والبطريرك محارب فاجرا الذهبي ، سيغادر.
…….
حسنًا، بمجرد أن نمتلئ أنا والظل، سأغادر!
وفي الوقت نفسه، لاحظ الكابتن ما كان يفعله شو تشينغ، وبدأ أيضًا في الانتقال إلى وضع أكثر مثالية. في نهاية المطاف، كان شو تشينغ بجوار القدم اليسرى للتمثال، وكان الكابتن بجوار القدم اليمنى. في ذهن الكابتن، كان شو تشينغ يتصرف بجنون بعض الشيء. بعد كل شيء، لماذا ظل عالقًا في امتصاص الإكسير لفترة طويلة دون أن يغادر؟
مع وضع هذه الخطة في الاعتبار، استمر في الاقتراب من التمثال. بعد مرور الوقت الذي استغرقه عود البخور ليحترق، كان على مقربة من قدم التمثال.
حسنًا، بمجرد أن نمتلئ أنا والظل، سأغادر!
وفي الوقت نفسه، لاحظ الكابتن ما كان يفعله شو تشينغ، وبدأ أيضًا في الانتقال إلى وضع أكثر مثالية. في نهاية المطاف، كان شو تشينغ بجوار القدم اليسرى للتمثال، وكان الكابتن بجوار القدم اليمنى. في ذهن الكابتن، كان شو تشينغ يتصرف بجنون بعض الشيء. بعد كل شيء، لماذا ظل عالقًا في امتصاص الإكسير لفترة طويلة دون أن يغادر؟
مستحيل. لا يمكن أن يتفوق عليّ مرؤوسي. ماذا، هل يعتقد أنه أكثر جنونًا مني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظ الكابتن ما كان يفعله شو تشينغ، أصبحت عيناه محتقنة بالدم، وشعر على الفور بالغيرة قليلاً. من الواضح أن امتصاص شو تشينغ الكثير من الإكسير بهذه السرعة كان بمثابة خسارة كبيرة لماء وجه الكابتن، ولذلك نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد يراقب، ثم أخرج زجاجة صغيرة ووضعها في الإكسير.
فجأة أخرج الكابتن عشر زجاجات وبدأ في ملئها جميعًا في نفس الوقت.
بالنظر إلى الأعلى، عبس شو تشينغ.
الكابتن جشع جدا. إذا استمر في ذلك، فسوف يتم اكتشافنا! لا أستطيع البقاء هنا لفترة أطول. أنا فقط بحاجة لأخذ ما أحتاجه، لا أكثر. لا أستطيع أكون جشعًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التماثيل متينة بشكل لا يصدق. حتى لو تعرضت للتدمير، فإنها ستقوم بإصلاح نفسها تلقائيًا بسرعة كبيرة. علاوة على ذلك، لن يتمكن الكثير من الناس من التسلل إلى الكهف والتعامل مع زومبي البحر الذين يحرسونه؛ لذلك لم يتم تشويه التماثيل بهذه الطريقة أبدًا.
بعد مرور الوقت الكافي لاحتراق عود البخور… كان الغراب الذهبي يصل إلى نقطة الامتلاء.
استمر شو تشينغ في امتصاص الإكسير للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود بخور. في تلك المرحلة، أدرك أنه كان ممتلئًا تمامًا، ولم يعد قادرًا على استيعاب المزيد. على الرغم من أن لا شيء فيه يبدو خارجًا عن المألوف، إلا أنه شعر وكأنه على وشك الانفجار. من مشاعر الرضا المتدفقة من الظل، يبدو أنه لا يستطيع استيعاب أي شيء آخر أيضًا.
ثم قام شو تشينغ بفحص الغراب الذهبي يلتهم أرواح لا تعد ولا تحصى، ووجد أنه لا يزال غير مكتمل ، لذلك انحنى إلى الخلف، وسمح لظهره بلمس التمثال نفسه.
نظر للأعلى، رأى الصبي ذو النواة الذهبية يجلس القرفصاء على يد التمثال.
لا أستطيع أكون جشعًا . ومع ذلك، على الرغم من أنني والظل والسيخ الحديدي ممتلئون، إلا أن الغراب الذهبي لا يزال لديه بعض المساحة المتبقية….
مع وضع هذه الخطة في الاعتبار، استمر في الاقتراب من التمثال. بعد مرور الوقت الذي استغرقه عود البخور ليحترق، كان على مقربة من قدم التمثال.
مستحيل. لا يمكن أن يتفوق عليّ مرؤوسي. ماذا، هل يعتقد أنه أكثر جنونًا مني؟
مع لمس ظهره للتمثال، الذي كان مصدر قوة الإكسير، بدأ وشم الطوطم الخاص به يمتلئ بسرعة. فجأة، انتشرت بعض التموجات على سطح الإكسير، مما تسبب في امتلاء قلب شو تشينغ بالذعر. لقد أبطأ على الفور سرعة استيعابه.
بعد مرور الوقت الكافي لاحتراق عود البخور… كان الغراب الذهبي يصل إلى نقطة الامتلاء.
كانت عيون الكابتن واسعة عندما نظر إلى شو تشينغ. ثم نظر إلى زجاجاته، وصر على أسنانه، وأخرج عشر زجاجات إضافية.
…….
بعد مرور الوقت الكافي لاحتراق عود البخور… كان الغراب الذهبي يصل إلى نقطة الامتلاء.
بعد مرور الوقت الكافي لاحتراق عود البخور… كان الغراب الذهبي يصل إلى نقطة الامتلاء.
استمر شو تشينغ في امتصاص الإكسير للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود بخور. في تلك المرحلة، أدرك أنه كان ممتلئًا تمامًا، ولم يعد قادرًا على استيعاب المزيد. على الرغم من أن لا شيء فيه يبدو خارجًا عن المألوف، إلا أنه شعر وكأنه على وشك الانفجار. من مشاعر الرضا المتدفقة من الظل، يبدو أنه لا يستطيع استيعاب أي شيء آخر أيضًا.
ومع ذلك، كان ذلك عندما أدرك شو تشينغ أن شيئًا غريبًا كان يحدث. عندما استخدم الغراب الذهبي يلتهم أرواح لا تعد ولا تحصى على التمثال السامي ، كان هناك شيء آخر يتحرك داخل التمثال بخلاف طاقته ودمه. يبدو أن هناك بعض التيارات من القوة. لن يتمكن أي مراقب من اكتشاف هذا التيار، ولكن مع الغراب الذهبي يلتهم أرواحًا لا تعد ولا تحصى، يستطيع شو تشينغ فعل ذلك.
علاوة على ذلك، بمجرد مغادرة تلك المواد الخاصة جزيرة زومبي البحر، فإنها ستفقد صفاتها المعجزة وتصبح عادية بطبيعتها. لذلك، مع مرور الوقت، وتعلم الأعراق الأخرى تلك الأشياء عن التماثيل، توقف الناس تدريجيًا عن الشعور بالفضول تجاهها.
وبعد فترة قصيرة، أدرك أن التيار كان مظهرًا من مظاهر الشوائب داخل التمثال. ولأن الشوائب لم يكن لها سبيل للخروج، فقد تراكمت في الداخل. والأكثر من ذلك، أن تقلبات الشوائب تسببت في خفقان قلب شو تشينغ بالقلق. وكانت التقلبات غير مستقرة، لدرجة أن أدنى تحريض قد يؤدي إلى انفجارها.
مع وضع هذه الخطة في الاعتبار، استمر في الاقتراب من التمثال. بعد مرور الوقت الذي استغرقه عود البخور ليحترق، كان على مقربة من قدم التمثال.
بعد قليل من التفكير، ظهرت نظرة مجنونة في عيون الكابتن.
لقد صدم شو تشينغ. ففي نهاية المطاف، إذا حدث انفجار، فسيكون الأمر مرعباً، وسوف يعلق فيه. لقد أصيب فجأة بإحساس شديد بالأزمة القاتلة.
كان شو تشينغ يدرك جيدًا مدى جنون الكابتن، ولم يشعر أنه من الضروري محاولة التنافس معه في الجنون. لذلك، استمر في تذكير نفسه بألا يصبح جشعًا، وأن يأخذ فقط ما يحتاج إليه. بمجرد أن يستوعب ما يكفي، وبمجرد أن يمتلئ ظله والبطريرك محارب فاجرا الذهبي ، سيغادر.
إذا انفجر هذا الشيء، فمن المحتمل أن يتسبب في تفاعل متسلسل مع أشياء أخرى في التمثال…. وهذا الوضع خطير للغاية.
إذا انفجر هذا الشيء، فمن المحتمل أن يتسبب في تفاعل متسلسل مع أشياء أخرى في التمثال…. وهذا الوضع خطير للغاية.
مع الحفاظ على حذره، أوقف شو تشينغ ببطء الغراب الذهبي يلتهم أرواحًا لا تعد ولا تحصى، مع التأكد من عدم إزعاج هذا التيار. بعد ذلك، شعر أنه بعد إزالة قوة جاذبيته، أصبح التيار يتحرك الآن للأعلى، وأصبح غير مستقر أكثر من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 186: شيء ما يحدث….
نظر للأعلى، رأى الصبي ذو النواة الذهبية يجلس القرفصاء على يد التمثال.
بالنظر إلى الأعلى، عبس شو تشينغ.
الأشخاص الوحيدون المسموح لهم باستخدام إكسير الدم للشفاء هم الأفراد ذوو الرتب العالية للغاية، أو أولئك الذين قدموا خدمات مذهلة لشعبهم. وبسبب ذلك، لم يكن هناك الكثير من المزارعين الحاضرين. وقد زاد ذلك من الهدوء، وضمن أيضًا عدم تجرؤ أحد على إثارة أي نوع من الضجة. لسنوات عديدة، لم يتسلل أي عضو من أي عرق آخر إلى أرض زومبي البحر المقدسة. إن الحراسة المشددة في الخارج، بالإضافة إلى دفاعات تشكيل التعويذة، ستجعل من الصعب جدًا القيام بذلك.
وقف شو تشينغ ببطء على قدميه، وابتعد عن التمثال.
لفتت هذه الحركة انتباه الكابتن الذي نظر إليه بصدمة. نظر شو تشينغ إليه وأعطاه نظرة ذات معنى.
تردد الكابتن، ثم وقف على قدميه. ومع ذلك، كان تعبيره مترددا وحتى متحديا. لم يكن سعيدًا بالطريقة التي سارت بها الأمور حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، فإن الأمر برمته ليس مجنونًا كما كان الحال عندما فعل ذلك الرجل العجوز، فكر الكابتن. إذا غادر الآن، ولم يعرف أحد ما حدث، فلن يهم. لكن إذا غادر، ثم اكتشف الناس ذلك، فسيكون الأمر محرجًا تمامًا. هناك احتمالات أن الناس سوف يكتشفون ذلك. وسيكتشف الناس أيضًا ما إذا فعلت شيئًا شنيعًا حقًا. لذلك قد أذهب لذلك أيضًا. بهذه الطريقة، عندما يسمع الرجل العجوز بالأمر، لن يكون أمامه خيار سوى الاعتراف بأنني تفوقت عليه.
لا يمكن أن يكون شو تشينغ أكثر سعادة.
كان كهف تمثال سلف الزومبي السابع ساكن وسلمي. عادة، لم يكن هناك الكثير من النشاط في هذا المكان. لم يسمح زومبي البحر بتحقيق اختراقات هنا. ولذلك كان الصمت عاديا.
بعد قليل من التفكير، ظهرت نظرة مجنونة في عيون الكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شو تشينغ لا يزال يتراجع، وكان لا يزال يحاول أن يطلب من الكابتن أن يفعل الشيء نفسه بدون كلام. ولكن بعد ذلك رأى تلك النظرة المجنونة، تأوه داخليًا. واقتناعا منه بأن شيئا سيئا كان على وشك الحدوث، تراجع دون تردد بشكل أسرع من ذي قبل.
وفي هذه الأثناء، انفجر الكابتن فجأة ضاحكًا وسحب قطعة من اللحم من رداءه. كان اللحم ينبض بهالة التقوى، وبمجرد خروجه إلى العلن، تسبب في حدوث تقلبات مرعبة في جميع الاتجاهات. وبينما بدأت التقلبات، قام الكابتن بقضم قطعة كبيرة من اللحم، ومضغها، ثم ابتلعها. ترددت أصوات هدير من داخله وانفجر بضوء ذهبي متوهج. على الفور، فتح جميع زومبي البحر المحيطين أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أستطيع أكون جشعًا . ومع ذلك، على الرغم من أنني والظل والسيخ الحديدي ممتلئون، إلا أن الغراب الذهبي لا يزال لديه بعض المساحة المتبقية….
قام الكابتن بتنشيط شعلة حياته، وفي نفس الوقت فتح أحد الأختام بداخله. أشرق جسده بالكامل بالضوء الذهبي عندما قفز على أصابع التمثال. بعد ذلك، تجاهل جميع زومبي البحر المحيطين به تمامًا ، بما في ذلك خبير النوتة الذهبية ، حيث فتح فمه وأخذ قضمة كبيرة من إصبع قدم التمثال!
على الفور، تم سكب كميات كبيرة من إكسير الدم فيه. لقد كانت زجاجة معجزة يمكن أن تخزن الكثير من السوائل، لكنها امتلأت بسرعة إلى حد ما. لم يُصدر الكابتن أي صوت، وضعها جانبًا وأخرج زجاجة ثانية. بهذه الطريقة، امتص الإكسير شخصيًا وقام أيضًا بتخزين بعض منه في عناصر مختلفة، وبالتالي كان قادرًا على مجاراة سرعة شو تشينغ.
أزمة!
…….
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
Hijazi
لا يمكن أن يكون شو تشينغ أكثر سعادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات