جندي الشتاء II
جندي الشتاء II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا قبلت دو-هوا التفسير، وأخذت رشفة من قهوتها الدافئة.
「كنتُ سابقًا مجرد موظفة حكومية من الدرجة السابعة أعمل في مستشفى لإعادة التأهيل. الآن، بعد انهيار العالم، أصبحتُ حاكمة بوسان، وقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، والحاكمة الفعلية لشبه الجزيرة الكورية، والآن، عمدة نيويورك؟ لسببٍ ما، الشخص الذي يبدو كمنقذ العالم مهووسٌ بي. ما هذا؟」
“…….”
بعد أن تركت نوه دو-هوا لتستمر في أسلوب حياتها الروائي الخفيف، فقد حان الوقت لبدء لعبة الدفاع الحقيقية.
[اتجه مباشرة نحو الشمال. لقد تلقينا تقارير تفيد بأن أحد الحلفاء عالق على بعد 6 كيلومترات دون أي اتصال. حدد موقعه وساعده إذا أمكن.]
“استمعوا جيدًا، إليكم الوضع. عندما تضربنا العاصفة الثلجية من الشمال، فمن المتوقع أن تصل درجة الحرارة إلى -120 درجة مئوية في الشتاء، وقد يستمر ذلك لفترة من الوقت.”
وهكذا، من السجين رقم 1 إلى السجين رقم 19، أرسل كل واحد منهم إلى البرية الباردة، على مسافة 50 مترًا من الآخر.
نقرت على السبورة التي تحمل خريطة سينويجو مثبتة عليها، بينما أتحدث إلى حوالي ثلاثين عضوًا من الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
ربما لاحظ بعضكم فجوة في عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى سينويجو. فقد كان هناك خمسون شخصًا، لكن ثلاثين منهم فقط هم أعضاء في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. أما العشرون الباقون هم سجناء أحضرتهم من أماكن مثل بوسان. وكان سجناؤنا الطيبون القدامى، الذين كانوا مفيدين أثناء مهمة نفق إينوناكي، على وشك العودة إلى العمل اليوم.
“لا أحد يعلم إلى متى سيستمر هذا الشتاء. قد ينتهي في يوم واحد، أو قد يستمر لمدة عام. وفي أسوأ السيناريوهات، قد ننقطع عن جميع الاتصالات الخارجية، باستثناء شبكة س.غ، وسيتعين علينا تحمل هذا الطقس القاسي.”
“غدًا، سنبدأ العملية، ولكن لأعطين بعض الوقت لطرح بعض الأسئلة قبل أن نواصل.”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد يعلم إلى متى سيستمر هذا الشتاء. قد ينتهي في يوم واحد، أو قد يستمر لمدة عام. وفي أسوأ السيناريوهات، قد ننقطع عن جميع الاتصالات الخارجية، باستثناء شبكة س.غ، وسيتعين علينا تحمل هذا الطقس القاسي.”
“لهذه العملية، اختارت الهيئة أعضاء من النخبة يتمتعون بكميات كبيرة من الهالة. كل واحد منكم هو في الأساس فرن بشري. ستحتاجون إلى التناوب على الحفاظ على درجة حرارة أماكن المعيشة مستقرة، لذا تعاملوا مع الوقود كما لو كان ثمينًا.”
فجأة، تغير مسار الصقيع الذي كان ينتشر عبر الخريطة، وتجمع حول سينويجو، وكأنه ينجذب إلى التضحية التي قدمناها على الخريطة. كان شرهًا، يلتهم كل شيء في طريقه.
انتشر الضحك الخافت بين أفراد المجموعة. ورغم الظروف القاسية، لم يشتك أحد علنًا. ففي نهاية المطاف، لم تكن صعوبة هذه المهمة تتلخص بالضرورة في البقاء على قيد الحياة في البرد. بل كان التحدي الحقيقي يكمن في تحمل عاصفة ثلجية بلغت درجة حرارتها -120 درجة مئوية كمتطوعين.
تردد صدى صوت خدش شيء ما في خريطة العالم. فجأة، بدأت الورقة، التي كانت فارغة باستثناء قطع الشطرنغ، تتجمد، وتشكلت طبقة من الصقيع بسرعة حول المعالم المتبقية. تحرك الجليد، زاحفًا نحو تمثال الحرية.
“غدًا، سنبدأ العملية، ولكن لأعطين بعض الوقت لطرح بعض الأسئلة قبل أن نواصل.”
-20 درجة مئوية.
رفع بعض أعضاء الهيئة أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — هاه؟
“نعم، لي ها-سونغ.”
وللعلم، فقد زودناهم بأجهزة راديو وأزياء عسكرية أميركية. وإذا سبق لك أن شاهدتم فيلمًا عن نهاية العالم، فأنتم تعلمون أن هؤلاء المساكين هم الذين يتعرضون عادة للضرب المبرح.
“سيدي، لدينا مخزون من المواد الغذائية يكفي لثلاثة أشهر تقريبًا. ماذا ينبغي لنا أن نفعل إذا استمر الشتاء لفترة أطول من ذلك؟”
ربما لاحظ بعضكم فجوة في عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى سينويجو. فقد كان هناك خمسون شخصًا، لكن ثلاثين منهم فقط هم أعضاء في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. أما العشرون الباقون هم سجناء أحضرتهم من أماكن مثل بوسان. وكان سجناؤنا الطيبون القدامى، الذين كانوا مفيدين أثناء مهمة نفق إينوناكي، على وشك العودة إلى العمل اليوم.
“سأغادر سينويجو مؤقتًا وأحضر ماركيز السيف. لقد حصلت بالفعل على أرض لبناء مزرعة دفيئة. وفي الوقت نفسه، سننظم فرق صيد لتأمين المزيد من الطعام.”
“جسر أمنوكغانغ؟”
ناديت عضو آخر.
[الكشاف 1، هل تستجيب؟ يرجى الاستمرار في الإبلاغ أثناء تقدمك.]
“التالي، تشا جاي-هي.”
-80 درجة مئوية.
“شكرًا لك. ماذا يجب أن نفعل إذا امتد الشذوذ المعروف باسم جنرال الشتاء إلى ما هو أبعد من سينويجو أو بدأ في التحرك؟”
“انتظر، ماذا؟ كيف؟”
“إذا تبين أن هناك نواة أو مصدرًا للشذوذ، فسأتولى الأمر بنفسي. السؤال التالي.”
تردد صدى صوت خدش شيء ما في خريطة العالم. فجأة، بدأت الورقة، التي كانت فارغة باستثناء قطع الشطرنغ، تتجمد، وتشكلت طبقة من الصقيع بسرعة حول المعالم المتبقية. تحرك الجليد، زاحفًا نحو تمثال الحرية.
استمر الإيجاز بسلاسة.
“رائع! رحلة ذهابًا وإيابًا بطول ستين كيلومترًا؟ سهلات!”
لم يطرح أعضاء الهيئة سوى أسئلة عملية، وركزوا على ما يحتاجون إلى معرفته من أجل المهمة. بالطبع، أصبح الأشخاص الثلاثون هنا تلاميذي دون علمهم — لقد تلقوا تدريبًا غير مباشر من خلال الكوكبات وتعلموا طرقي.
-20 درجة مئوية.
(على الرغم من أنهم أنفسهم يجهلون هذه الحقيقة إلى حد كبير.)
“تمام.”
“حسنًا، هذا كل شيء لليوم. احصلوا على بعض الراحة، وسنبدأ العملية غدًا.”
وبدون تردد، قطعت جي-وون حلق أحد السجناء بخنجرها. ثم نفضت الدم عن شفرتها وكررت كلماتها السابقة بنفس الصوت الرتيب ووجهها الخالي من التعابير.
“نعم سيدي!”
-20 درجة مئوية.
في اليوم التالي، انخفضت درجة الحرارة بشكل ملحوظ بعد ليلة واحدة فقط. كان طقس الأمس أشبه ببداية الشتاء، ولكن بحلول الفجر، كان الهواء شديد البرودة.
[لا يزال رادارنا يشير إلى أن موقعك مستقر. استمر في التحرك للأمام.]
كان على دو-هوا في النهاية أن تتخلى عن تفاؤلها.
-120 درجة مئوية.
“ياللعجب. ربما لا تكون قدرة التكهن بالطقس هذه موثوقة مع التكهنات الجوية العادية، لكنها دائمًا دقيقة مع التنبؤات التكهنات مثل هذه.”
“أيها السجناء، استمعوا جيدًا. انتبهوا لأوامر صاحب السعادة،” هكذا خاطبت جي-ون السجناء العشرين أمامها.
“أوه، إنها في الواقع دقيقة بنسبة 100٪.”
“إذا تبين أن هناك نواة أو مصدرًا للشذوذ، فسأتولى الأمر بنفسي. السؤال التالي.”
“انتظر، ماذا؟ كيف؟”
الآن أصبح عددهم 19، وقد استقام السجناء مثل المواطنين المثاليين، وكانت أعينهم واسعة ويقظة مثل الأطفال الصغار في اجتماع مدرسي.
“فكري في الأمر. إن التكهن بالطقس الطبيعي مثل المطر أو الثلج هو أمر يمكن لأي شخص تخمينه دون الحاجة إلى التكهن بالطقس. إنه ليس شيئًا خاصًا. ولكن إذا تكهن شخص ما بعاصفة ثلجية تصل درجة حرارتها إلى -120 درجة مئوية، فهذا أمر غير معتاد في حد ذاته، أليس كذلك؟”
[اتجه مباشرة نحو الشمال. لقد تلقينا تقارير تفيد بأن أحد الحلفاء عالق على بعد 6 كيلومترات دون أي اتصال. حدد موقعه وساعده إذا أمكن.]
“أوه…”
مثل الشامان الذي يضع الطواطم الملعونة، أو الأطفال الذين يلعبون بلوحة الويجا، رتبت كل معلم بعناية على خريطة العالم عند قدميها.
وأخيرًا قبلت دو-هوا التفسير، وأخذت رشفة من قهوتها الدافئة.
“نعم! نعم بكل تأكيد!”
بحلول الساعة الثامنة صباحًا، تجمع فريق العمليات في مركز القيادة، الواقع داخل تمثال الحرية. وارتدى الجميع ملابس شتوية سميكة.
[الكشاف 2، معك. إرسال الكشاف 1 غير مستقر. هل لديك رؤية لهم على بعد 50 مترًا أمامهم؟]
كانت جي-وون، إحدى أكثر المشاهير اهتمامًا بالموضة في بوسان، ترتدي زيها الأبيض المميز مع عباءة من الفرو. نظرت إليّ.
على أية حال، ومع تصاعد التوتر، فتحت فمي وقلتُ، “من الآن فصاعدًا، سيعين رقم من 1 إلى 19 لكل منكم. عندما تنادون بأرقامكم، ستخرجون.”
“صاحب السعادة، كل شيء جاهز.”
“نعم، لي ها-سونغ.”
أومأت برأسي. “انشري السجناء.”
[الكشاف 1، هل تستجيب؟ يرجى الاستمرار في الإبلاغ أثناء تقدمك.]
“نعم سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقفهم، على أقل تقدير، فظيعًا. لقد حدقوا في جي-وون بأعين منزعجة.
ربما لاحظ بعضكم فجوة في عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى سينويجو. فقد كان هناك خمسون شخصًا، لكن ثلاثين منهم فقط هم أعضاء في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. أما العشرون الباقون هم سجناء أحضرتهم من أماكن مثل بوسان. وكان سجناؤنا الطيبون القدامى، الذين كانوا مفيدين أثناء مهمة نفق إينوناكي، على وشك العودة إلى العمل اليوم.
“انتظر، ماذا؟ كيف؟”
“أيها السجناء، استمعوا جيدًا. انتبهوا لأوامر صاحب السعادة،” هكذا خاطبت جي-ون السجناء العشرين أمامها.
— تشتد الرياح! هناك عاصفة ثلجية! لا أستطيع رؤية أي شيء!
“آه، تبًا…”
“هل حقًا ستخففون عقوبتنا؟”
“ما هذا الهراء في هذا الوقت من اليوم…”
الكشاف 3، فقد.
كان موقفهم، على أقل تقدير، فظيعًا. لقد حدقوا في جي-وون بأعين منزعجة.
على أية حال، ومع تصاعد التوتر، فتحت فمي وقلتُ، “من الآن فصاعدًا، سيعين رقم من 1 إلى 19 لكل منكم. عندما تنادون بأرقامكم، ستخرجون.”
في غضون عشر ثوان، تناثر الدم.
“فقط لكي تعرفوا، لا أنصحكم بمحاولة الهروب. أنتم جميعًا تعرفون ما هي قدرة جي-وون. ستلاحقكم حتى نهايات الجحيم، وستختبرون جحيمًا أسوأ بكثير من الموت.”
وبدون تردد، قطعت جي-وون حلق أحد السجناء بخنجرها. ثم نفضت الدم عن شفرتها وكررت كلماتها السابقة بنفس الصوت الرتيب ووجهها الخالي من التعابير.
[كلما طالت مدة بقائك في الفراغ، كلما أصبح الأمر أكثر خطورة. بعد تحديد موقع الحليف، عد بأسرع ما يمكن.]
“أيها السجناء، انتبهوا لأوامر صاحب السعادة.”
“فقط لكي تعرفوا، لا أنصحكم بمحاولة الهروب. أنتم جميعًا تعرفون ما هي قدرة جي-وون. ستلاحقكم حتى نهايات الجحيم، وستختبرون جحيمًا أسوأ بكثير من الموت.”
الآن أصبح عددهم 19، وقد استقام السجناء مثل المواطنين المثاليين، وكانت أعينهم واسعة ويقظة مثل الأطفال الصغار في اجتماع مدرسي.
كانت أجهزة الراديو التي أعطيناها للسجناء مجرد استعراض، أما الاتصالات الحقيقية فتتم عن طريق التخاطر من خلال القديسة.
…لقد تساءلت أحيانًا عما إذا كانت يو جي-وون قد أقسمت بالولاء لي فقط حتى تتمكن من قتل الناس بشكل قانوني دون عواقب.
بعد أن تركت نوه دو-هوا لتستمر في أسلوب حياتها الروائي الخفيف، فقد حان الوقت لبدء لعبة الدفاع الحقيقية.
على أية حال، ومع تصاعد التوتر، فتحت فمي وقلتُ، “من الآن فصاعدًا، سيعين رقم من 1 إلى 19 لكل منكم. عندما تنادون بأرقامكم، ستخرجون.”
استخدمت القديسة قدراتها التخاطرية لإقناع السجناء بأنهم يسمعون هذه الرسالة عبر أجهزة الراديو الخاصة بهم. كانت فكرة “الحليف العالق” بمثابة مفاجأة للسجناء، ولكن…
ضغطت على الخريطة للإشارة إلى المسار المحدد. “المهمة بسيطة. اعبروا جسر أمنوكغانغ واستمروا في السير باتجاه الشمال.”
أسقطت أهرامات الجيزة.
“جسر أمنوكغانغ؟”
انتشر الضحك الخافت بين أفراد المجموعة. ورغم الظروف القاسية، لم يشتك أحد علنًا. ففي نهاية المطاف، لم تكن صعوبة هذه المهمة تتلخص بالضرورة في البقاء على قيد الحياة في البرد. بل كان التحدي الحقيقي يكمن في تحمل عاصفة ثلجية بلغت درجة حرارتها -120 درجة مئوية كمتطوعين.
“نعم. أثناء سيركم، ستتلقون تعليمات عبر الراديو. كل ما عليكم فعله هو اتباع هذه التعليمات والاستمرار في الاستجابة لها. هذا كل شيء.”
— تبًا! لا أستطيع رؤية أي شيء! أشعر بالبرد الشديد هنا! هذه ليست مزحة! أنا جاد! أعتقد أنني سأموت حقًا—
“…….”
الكشاف 4، فقد.
“فقط لكي تعرفوا، لا أنصحكم بمحاولة الهروب. أنتم جميعًا تعرفون ما هي قدرة جي-وون. ستلاحقكم حتى نهايات الجحيم، وستختبرون جحيمًا أسوأ بكثير من الموت.”
نقرت على السبورة التي تحمل خريطة سينويجو مثبتة عليها، بينما أتحدث إلى حوالي ثلاثين عضوًا من الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
أدارت جي-وون خنجرها في يدها من حيث تقف بجانبي، وقد شحبت وجوه السجناء. لقد تمكنت من رؤية أفكارهم مكتوبة على وجوههم. لماذا بحق الجحيم يتم التعامل معنا وكأننا تراب بينما تتمتع هذه المختلة ذات الشعر الفضي بمكانة عالية؟ لقد كنت أتساءل نفس الشيء لبعض الوقت بنفسي.
أصبحت إشارة الكشاف رقم 1 مظلمة.
لتخفيف مخاوفهم، أضفت، “لكن لا تقلقوا. هناك مكافأة لكم أيضًا. هل ترون هذا النهر هنا؟ يُسمى نهر آيها، على بعد حوالي 30 كيلومترًا شمال جسر أمنوكغانغ.”
بحلول الساعة الثامنة صباحًا، تجمع فريق العمليات في مركز القيادة، الواقع داخل تمثال الحرية. وارتدى الجميع ملابس شتوية سميكة.
“…….”
“فكري في الأمر. إن التكهن بالطقس الطبيعي مثل المطر أو الثلج هو أمر يمكن لأي شخص تخمينه دون الحاجة إلى التكهن بالطقس. إنه ليس شيئًا خاصًا. ولكن إذا تكهن شخص ما بعاصفة ثلجية تصل درجة حرارتها إلى -120 درجة مئوية، فهذا أمر غير معتاد في حد ذاته، أليس كذلك؟”
“إذا نجح أحدكم في الوصول إلى هناك وعاد، فسوف أخفف عقوبته بمقدار 250 عامًا. واعتمادًا على السلوك، قد يحصل على تخفيفات أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين؟ لم يسأل أحد هذا السؤال الغبي.
ولأول مرة، أضاءت شرارة في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لقد تساءلت أحيانًا عما إذا كانت يو جي-وون قد أقسمت بالولاء لي فقط حتى تتمكن من قتل الناس بشكل قانوني دون عواقب.
كان السجناء الذين أحضرتهم إلى هنا يقضون أحكامًا تزيد عن 500 عام. وكانت فرصة تقليص نصف هذه المدة بمثابة عرض مغرٍ لا يمكنهم تفويته. انهم موقظون قبل أن يصبحوا مجرمين، وكان السير لمسافة 30 كيلومترًا فقط لكسب حريتهم يبدو وكأنه صفقة جيدة.
— هاه؟
“هل حقًا ستخففون عقوبتنا؟”
انتشر الضحك الخافت بين أفراد المجموعة. ورغم الظروف القاسية، لم يشتك أحد علنًا. ففي نهاية المطاف، لم تكن صعوبة هذه المهمة تتلخص بالضرورة في البقاء على قيد الحياة في البرد. بل كان التحدي الحقيقي يكمن في تحمل عاصفة ثلجية بلغت درجة حرارتها -120 درجة مئوية كمتطوعين.
“أعدكم باسم قائدة الفريق يو جي-وون.”
نظرت القديسة إليّ، فلفتت نظري نظرتها وأومأت برأسي إقرارًا.
وجوههم أصبحت متوترة على الفور مرة أخرى.
“صاحب السعادة، كل شيء جاهز.”
لقد نظفت حلقي وعدلت بياني بسرعة. “… أعدكم باسم القائدة نوه دو-هوا.”
“أوه، إنها في الواقع دقيقة بنسبة 100٪.”
“نعم! نعم بكل تأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ السجناء، الذين أصبحوا الآن متحفزين بالكامل، في الاستعداد مثل الطلاب الذين شاهدوا للتو مقاطع فيديو تحفيزية على موقع يوتيوب.
“رائع! رحلة ذهابًا وإيابًا بطول ستين كيلومترًا؟ سهلات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — حسنًا، سأستمر في التحرك، لكن هذا جنون! لا أستطيع رؤية أي شيء!
بدأ السجناء، الذين أصبحوا الآن متحفزين بالكامل، في الاستعداد مثل الطلاب الذين شاهدوا للتو مقاطع فيديو تحفيزية على موقع يوتيوب.
“أيها السجناء، استمعوا جيدًا. انتبهوا لأوامر صاحب السعادة،” هكذا خاطبت جي-ون السجناء العشرين أمامها.
وهكذا، من السجين رقم 1 إلى السجين رقم 19، أرسل كل واحد منهم إلى البرية الباردة، على مسافة 50 مترًا من الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياللعجب. ربما لا تكون قدرة التكهن بالطقس هذه موثوقة مع التكهنات الجوية العادية، لكنها دائمًا دقيقة مع التنبؤات التكهنات مثل هذه.”
وللعلم، فقد زودناهم بأجهزة راديو وأزياء عسكرية أميركية. وإذا سبق لك أن شاهدتم فيلمًا عن نهاية العالم، فأنتم تعلمون أن هؤلاء المساكين هم الذين يتعرضون عادة للضرب المبرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجح أحدكم في الوصول إلى هناك وعاد، فسوف أخفف عقوبته بمقدار 250 عامًا. واعتمادًا على السلوك، قد يحصل على تخفيفات أخرى.”
“أيتها القديسة، أترك الأمر لك.”
“أيها السجناء، استمعوا جيدًا. انتبهوا لأوامر صاحب السعادة،” هكذا خاطبت جي-ون السجناء العشرين أمامها.
“تمام.”
“هل حقًا ستخففون عقوبتنا؟”
في ركن مركز القيادة، بعيدًا عن بقية المجموعة، جلست القديسة، ملفوفة بقبعات من الفرو، وبطانيات، وأكياس نوم. كانت تضم يديها معًا.
نقرت على السبورة التي تحمل خريطة سينويجو مثبتة عليها، بينما أتحدث إلى حوالي ثلاثين عضوًا من الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
ما كانت تفعله يمكن وصفه على النحو التالي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تبًا، ما هذا الهراء الآن؟
[الكشاف 1، هيت. الكشاف 1، هل تستمع؟]
ما كانت تفعله يمكن وصفه على النحو التالي:
[اتجه مباشرة نحو الشمال. لقد تلقينا تقارير تفيد بأن أحد الحلفاء عالق على بعد 6 كيلومترات دون أي اتصال. حدد موقعه وساعده إذا أمكن.]
“أوه، إنها في الواقع دقيقة بنسبة 100٪.”
استخدمت القديسة قدراتها التخاطرية لإقناع السجناء بأنهم يسمعون هذه الرسالة عبر أجهزة الراديو الخاصة بهم. كانت فكرة “الحليف العالق” بمثابة مفاجأة للسجناء، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبق على خريطة العالم سوى تمثال الحرية.
— تبًا، ما هذا الهراء الآن؟
أصبحت إشارة الكشاف رقم 1 مظلمة.
[الكشاف 1، هل تستجيب؟ يرجى الاستمرار في الإبلاغ أثناء تقدمك.]
“تمام.”
— أوه، نعم. لا يوجد الكثير مما يمكن ذكره حتى الآن. إنه مجرد جسر يبدو هشًا. هل هذا هو جسر أمنوكغانغ؟
بدأ الراديو، الذي من المفترض أن يكون صامتًا تمامًا، في إصدار أصوات مزعجة عالية.
[هذا صحيح. لقد دُمر جزئيًا، لكن استطلاعنا السابق أكد أنه لا يزال من الآمن عبوره. توخ الحذر.]
لقد نظفت حلقي وعدلت بياني بسرعة. “… أعدكم باسم القائدة نوه دو-هوا.”
— تش. فهمت.
-80 درجة مئوية.
وفي هذه الأثناء، واصلت وضع “القطع الأثرية” عند أقدام القديسة.
مهما كان سبب هذه التشويشات فهو الشذوذ.
نموذج صغير لتمثال الحرية. نموذج لبرج إيفل. نموذج لساعة بيغ بن. نموذج لتاج محل. نموذج لأهرامات الجيزة. نموذج لبرج طوكيو…
نظرت القديسة إليّ، فلفتت نظري نظرتها وأومأت برأسي إقرارًا.
مثل الشامان الذي يضع الطواطم الملعونة، أو الأطفال الذين يلعبون بلوحة الويجا، رتبت كل معلم بعناية على خريطة العالم عند قدميها.
“لهذه العملية، اختارت الهيئة أعضاء من النخبة يتمتعون بكميات كبيرة من الهالة. كل واحد منكم هو في الأساس فرن بشري. ستحتاجون إلى التناوب على الحفاظ على درجة حرارة أماكن المعيشة مستقرة، لذا تعاملوا مع الوقود كما لو كان ثمينًا.”
“…….”
جندي الشتاء II
جلست نوه دو-هوا بشكل مريح على كرسي بذراعين بجانبنا، ملفوفة بطبقات من ملابس الشتاء، تراقبني في صمت.
على أية حال، ومع تصاعد التوتر، فتحت فمي وقلتُ، “من الآن فصاعدًا، سيعين رقم من 1 إلى 19 لكل منكم. عندما تنادون بأرقامكم، ستخرجون.”
— هاه؟
“أوه…”
[الكشاف 1، هل هناك خطأ ما؟]
“رائع! رحلة ذهابًا وإيابًا بطول ستين كيلومترًا؟ سهلات!”
— لا، لقد عبرت الجسر، ولكنني بدأت أرى الثلج. غريب…
「كنتُ سابقًا مجرد موظفة حكومية من الدرجة السابعة أعمل في مستشفى لإعادة التأهيل. الآن، بعد انهيار العالم، أصبحتُ حاكمة بوسان، وقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، والحاكمة الفعلية لشبه الجزيرة الكورية، والآن، عمدة نيويورك؟ لسببٍ ما، الشخص الذي يبدو كمنقذ العالم مهووسٌ بي. ما هذا؟」
لقد رسمت جي-وون خريطة العالم يدويًا، لذا لم تكن دقتها مثالية. ومع ذلك، حملت الخريطة جزءًا من قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بعض أعضاء الهيئة أيديهم.
بعد تحديد موقع جميع المعالم، لمست برج إيفل بطريقة عرضية، مما أدى إلى إسقاطه.
[ما هو الخطأ؟]
[إنه شذوذ متوقع. نشتبه في أن الفراغ في تلك المنطقة يتسبب في ظهور مفاجئ للعصر الجليدي.]
وأخيرًا، عندما أسقطت برج طوكيو…
— ما هذا الهراء، لهذا السبب الجو بارد هكذا.
مهما كان سبب هذه التشويشات فهو الشذوذ.
[كلما طالت مدة بقائك في الفراغ، كلما أصبح الأمر أكثر خطورة. بعد تحديد موقع الحليف، عد بأسرع ما يمكن.]
“نعم! نعم بكل تأكيد!”
— حسنًا، لا بأس. لكن هذا يبدو نوعًا ما—
كانت جي-وون، إحدى أكثر المشاهير اهتمامًا بالموضة في بوسان، ترتدي زيها الأبيض المميز مع عباءة من الفرو. نظرت إليّ.
أسقطت أهرامات الجيزة.
تردد صدى صوت خدش شيء ما في خريطة العالم. فجأة، بدأت الورقة، التي كانت فارغة باستثناء قطع الشطرنغ، تتجمد، وتشكلت طبقة من الصقيع بسرعة حول المعالم المتبقية. تحرك الجليد، زاحفًا نحو تمثال الحرية.
أسقطت ساعة بيغ بن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجح أحدكم في الوصول إلى هناك وعاد، فسوف أخفف عقوبته بمقدار 250 عامًا. واعتمادًا على السلوك، قد يحصل على تخفيفات أخرى.”
— هاه؟
فجأة، تغير مسار الصقيع الذي كان ينتشر عبر الخريطة، وتجمع حول سينويجو، وكأنه ينجذب إلى التضحية التي قدمناها على الخريطة. كان شرهًا، يلتهم كل شيء في طريقه.
[ما هو الخطأ؟]
أصبحت إشارة الكشاف رقم 1 مظلمة.
— تشتد الرياح! هناك عاصفة ثلجية! لا أستطيع رؤية أي شيء!
على أية حال، ومع تصاعد التوتر، فتحت فمي وقلتُ، “من الآن فصاعدًا، سيعين رقم من 1 إلى 19 لكل منكم. عندما تنادون بأرقامكم، ستخرجون.”
[لا يزال رادارنا يشير إلى أن موقعك مستقر. استمر في التحرك للأمام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لقد تساءلت أحيانًا عما إذا كانت يو جي-وون قد أقسمت بالولاء لي فقط حتى تتمكن من قتل الناس بشكل قانوني دون عواقب.
— حسنًا، سأستمر في التحرك، لكن هذا جنون! لا أستطيع رؤية أي شيء!
“…….”
وأخيرًا، أسقطت تاج محل.
「كنتُ سابقًا مجرد موظفة حكومية من الدرجة السابعة أعمل في مستشفى لإعادة التأهيل. الآن، بعد انهيار العالم، أصبحتُ حاكمة بوسان، وقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، والحاكمة الفعلية لشبه الجزيرة الكورية، والآن، عمدة نيويورك؟ لسببٍ ما، الشخص الذي يبدو كمنقذ العالم مهووسٌ بي. ما هذا؟」
— تبًا! لا أستطيع رؤية أي شيء! أشعر بالبرد الشديد هنا! هذه ليست مزحة! أنا جاد! أعتقد أنني سأموت حقًا—
ظلت القديسة هادئة واستمرت في العمل بتعبير محايد.
تردد صوت طقطقة عبر الراديو.
[هذا صحيح. لقد دُمر جزئيًا، لكن استطلاعنا السابق أكد أنه لا يزال من الآمن عبوره. توخ الحذر.]
نظرت القديسة إليّ، فلفتت نظري نظرتها وأومأت برأسي إقرارًا.
فجأة، تغير مسار الصقيع الذي كان ينتشر عبر الخريطة، وتجمع حول سينويجو، وكأنه ينجذب إلى التضحية التي قدمناها على الخريطة. كان شرهًا، يلتهم كل شيء في طريقه.
“إنه هنا.”
ناديت عضو آخر.
كانت أجهزة الراديو التي أعطيناها للسجناء مجرد استعراض، أما الاتصالات الحقيقية فتتم عن طريق التخاطر من خلال القديسة.
「كنتُ سابقًا مجرد موظفة حكومية من الدرجة السابعة أعمل في مستشفى لإعادة التأهيل. الآن، بعد انهيار العالم، أصبحتُ حاكمة بوسان، وقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، والحاكمة الفعلية لشبه الجزيرة الكورية، والآن، عمدة نيويورك؟ لسببٍ ما، الشخص الذي يبدو كمنقذ العالم مهووسٌ بي. ما هذا؟」
وبالطبع، لم يكن هناك سبب لأي تدخل ثابت. وهذا يعني أن مصدر التداخل لم يكن نحن، بل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا قبلت دو-هوا التفسير، وأخذت رشفة من قهوتها الدافئة.
مهما كان سبب هذه التشويشات فهو الشذوذ.
“غدًا، سنبدأ العملية، ولكن لأعطين بعض الوقت لطرح بعض الأسئلة قبل أن نواصل.”
— لا أستطيع أن أرى… لا أستطيع أن أشعر…
[الكشاف 1، هل هناك خطأ ما؟]
فزت.
“نعم، لي ها-سونغ.”
أصبحت إشارة الكشاف رقم 1 مظلمة.
على خريطة يو جي-وون الصغيرة، قطع الشطرنج التي تمثل السجناء سقطت واحدة تلو الأخرى مثل أحجار الدومينو.
ظلت القديسة هادئة واستمرت في العمل بتعبير محايد.
وبالطبع، لم يكن هناك سبب لأي تدخل ثابت. وهذا يعني أن مصدر التداخل لم يكن نحن، بل شيء آخر.
[الكشاف 2، معك. إرسال الكشاف 1 غير مستقر. هل لديك رؤية لهم على بعد 50 مترًا أمامهم؟]
“رائع! رحلة ذهابًا وإيابًا بطول ستين كيلومترًا؟ سهلات!”
— لا، العاصفة الثلجية كثيفة جدًا ولا يمكننا رؤية أي شيء.
— أوه، نعم. لا يوجد الكثير مما يمكن ذكره حتى الآن. إنه مجرد جسر يبدو هشًا. هل هذا هو جسر أمنوكغانغ؟
الكشاف 2، فقد.
ربما لاحظ بعضكم فجوة في عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى سينويجو. فقد كان هناك خمسون شخصًا، لكن ثلاثين منهم فقط هم أعضاء في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. أما العشرون الباقون هم سجناء أحضرتهم من أماكن مثل بوسان. وكان سجناؤنا الطيبون القدامى، الذين كانوا مفيدين أثناء مهمة نفق إينوناكي، على وشك العودة إلى العمل اليوم.
الكشاف 3، فقد.
كانت أجهزة الراديو التي أعطيناها للسجناء مجرد استعراض، أما الاتصالات الحقيقية فتتم عن طريق التخاطر من خلال القديسة.
الكشاف 4، فقد.
-20 درجة مئوية.
على خريطة يو جي-وون الصغيرة، قطع الشطرنج التي تمثل السجناء سقطت واحدة تلو الأخرى مثل أحجار الدومينو.
“إذا تبين أن هناك نواة أو مصدرًا للشذوذ، فسأتولى الأمر بنفسي. السؤال التالي.”
وأخيرًا، عندما أسقطت برج طوكيو…
“الهيئة الوطنية لإدارة الطرق! أطلقوا العنان لهالتكم!”
لم يبق على خريطة العالم سوى تمثال الحرية.
“فقط لكي تعرفوا، لا أنصحكم بمحاولة الهروب. أنتم جميعًا تعرفون ما هي قدرة جي-وون. ستلاحقكم حتى نهايات الجحيم، وستختبرون جحيمًا أسوأ بكثير من الموت.”
في تلك اللحظة، فتحت القديسة فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بعض أعضاء الهيئة أيديهم.
“كشاف 19، فقد.”
ضغطت على الخريطة للإشارة إلى المسار المحدد. “المهمة بسيطة. اعبروا جسر أمنوكغانغ واستمروا في السير باتجاه الشمال.”
“…….”
— تش. فهمت.
“إنه هنا.”
[الكشاف 1، هل هناك خطأ ما؟]
أين؟ لم يسأل أحد هذا السؤال الغبي.
كانت جي-وون، إحدى أكثر المشاهير اهتمامًا بالموضة في بوسان، ترتدي زيها الأبيض المميز مع عباءة من الفرو. نظرت إليّ.
تردد صدى صوت خدش شيء ما في خريطة العالم. فجأة، بدأت الورقة، التي كانت فارغة باستثناء قطع الشطرنغ، تتجمد، وتشكلت طبقة من الصقيع بسرعة حول المعالم المتبقية. تحرك الجليد، زاحفًا نحو تمثال الحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكشاف 2، فقد.
“حانوتي.”
“نعم! نعم بكل تأكيد!”
“نعم.” التقطت تمثال الحرية ووضعته فوق سينويجو.
وأظهر مقياس الحرارة، المصنوع خصيصًا لهذه العملية، انخفاضًا سريعًا في درجة الحرارة.
فجأة، تغير مسار الصقيع الذي كان ينتشر عبر الخريطة، وتجمع حول سينويجو، وكأنه ينجذب إلى التضحية التي قدمناها على الخريطة. كان شرهًا، يلتهم كل شيء في طريقه.
تردد صدى صوت خدش شيء ما في خريطة العالم. فجأة، بدأت الورقة، التي كانت فارغة باستثناء قطع الشطرنغ، تتجمد، وتشكلت طبقة من الصقيع بسرعة حول المعالم المتبقية. تحرك الجليد، زاحفًا نحو تمثال الحرية.
طقطقة! طقطقة!
وللعلم، فقد زودناهم بأجهزة راديو وأزياء عسكرية أميركية. وإذا سبق لك أن شاهدتم فيلمًا عن نهاية العالم، فأنتم تعلمون أن هؤلاء المساكين هم الذين يتعرضون عادة للضرب المبرح.
بدأ الراديو، الذي من المفترض أن يكون صامتًا تمامًا، في إصدار أصوات مزعجة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقفهم، على أقل تقدير، فظيعًا. لقد حدقوا في جي-وون بأعين منزعجة.
وأظهر مقياس الحرارة، المصنوع خصيصًا لهذه العملية، انخفاضًا سريعًا في درجة الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
-10 درجة مئوية.
“كشاف 19، فقد.”
-20 درجة مئوية.
“…….”
-40 درجة مئوية.
“…….”
-80 درجة مئوية.
“استمعوا جيدًا، إليكم الوضع. عندما تضربنا العاصفة الثلجية من الشمال، فمن المتوقع أن تصل درجة الحرارة إلى -120 درجة مئوية في الشتاء، وقد يستمر ذلك لفترة من الوقت.”
“الهيئة الوطنية لإدارة الطرق! أطلقوا العنان لهالتكم!”
بحلول الساعة الثامنة صباحًا، تجمع فريق العمليات في مركز القيادة، الواقع داخل تمثال الحرية. وارتدى الجميع ملابس شتوية سميكة.
“نعم سيدي!”
فجأة، تغير مسار الصقيع الذي كان ينتشر عبر الخريطة، وتجمع حول سينويجو، وكأنه ينجذب إلى التضحية التي قدمناها على الخريطة. كان شرهًا، يلتهم كل شيء في طريقه.
-120 درجة مئوية.
“كشاف 19، فقد.”
في تلك اللحظة بالذات، تردد صدى صوت قوي عبر القاعدة. وأصدر الباب، الذي كان مغلقًا بإحكام بعد أن أرسلنا السجناء إلى الخارج، صوتًا عاليًا تحت الضغط.
[لا يزال رادارنا يشير إلى أن موقعك مستقر. استمر في التحرك للأمام.]
بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما يخدشه، وكأن أظافر عملاق تخدش السطح، مطالبة بالسماح لها بالدخول.
ناديت عضو آخر.
لقد عرفنا جميعًا ماذا يعني ذلك.
الآن أصبح عددهم 19، وقد استقام السجناء مثل المواطنين المثاليين، وكانت أعينهم واسعة ويقظة مثل الأطفال الصغار في اجتماع مدرسي.
لقد جاء الشتاء.
“تمام.”
————————
لقد رسمت جي-وون خريطة العالم يدويًا، لذا لم تكن دقتها مثالية. ومع ذلك، حملت الخريطة جزءًا من قوتها.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
أصبحت إشارة الكشاف رقم 1 مظلمة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ما كانت تفعله يمكن وصفه على النحو التالي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياللعجب. ربما لا تكون قدرة التكهن بالطقس هذه موثوقة مع التكهنات الجوية العادية، لكنها دائمًا دقيقة مع التنبؤات التكهنات مثل هذه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات