الفصل 31: تحليل التقدم [2]
الفصل 31: تحليل التقدم [2]
كانت نظرتها له من أدنى الدرجات. استمر مشهد المكتبة في الدوران في ذهنها بينما تغيرت ملامحها بامتعاض.
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقي، صافي، مكرر، قياسي، ملوث، فاسد، ومتأثر بالفراغ.”
أين أقف حالياً؟
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
“سنقوم بتقييم درجتك على مقياس من صفر إلى عشرة. الرقم سيمثل نطاقك التقريبي ضمن المستويات.”
“هووو…”
لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
مئات الطلاب كانوا يقفون خلفي.
كنت أعلم ذلك جيداً.
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
خطر لي شيء.
لكن…
“لماذا لا يزال هناك؟”
“لم أكن أهتم على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، سأموت.”
لم أكن سأحقق نتيجة جيدة.
حتى وأنا ألهث بحرقة، وأكاد أختنق بحثًا عن الهواء…
كنت أعلم ذلك جيداً.
“مجرد مجنون.”
ومع ذلك… كنت لا أزال أخطط لبذل قصارى جهدي.
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
النظرات لم تكن تعني لي شيئاً. ما كان يهمني هو نفسي، ونفسي فقط.
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
طريق قد لا يثمر أي نتيجة.
“….”
مئات الطلاب كانوا يقفون خلفي.
أومأت برأسي ووضعت يدي على الكرة.
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
“هه…”
“وجه مانا الخاص بك إلى الكرة.”
“… ما مشكلة هذا الشخص؟”
فعلت كما قيل لي.
“….”
ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
انبثقت أمامي ضوء أبيض بينما بدأت المانا تستنزف من جسدي.
“آه.”
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقي، صافي، مكرر، قياسي، ملوث، فاسد، ومتأثر بالفراغ.”
“إنه بسيط جداً.”
كل ما فعلته هو توجيه المانا وتوجيهها نحو الكرة.
كل ما فعلته هو توجيه المانا وتوجيهها نحو الكرة.
كنت أموت بصمت من الداخل.
الباقي كان بسيطاً.
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ قبل أن ينطفئ الضوء أخيراً ويتردد صدى صوت الأستاذ المساعد من خلفي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
وبسرعة، بدأت المراتب العليا بالتميز، حيث كانت فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين في المقدمة.
قيمة الدرجة 1.716…؟ لسبب ما، بدت لي القيم مألوفة.
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
أخذت أنفاسي وبدأت أفكر عن كثب في المكان الذي رأيت فيه تلك الأرقام من قبل، عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
آه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
خطر لي شيء.
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
“الحالة”
في نظرها، لم يكن بشرياً.
ظهرت شاشة أمامي. نظرت فوراً إلى الأعلى حيث رأيت أخيراً ما كنت أبحث عنه.
وضعت يدها على الكرة، حيث بدأ مشهد مألوف يتكرر، وصوت خشن أعلن:
المستوى: 17 [ساحر من الفئة الأولى]
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
التجربة: [0%—[16%]100%]
ولكن بالرغم من أنه بدا وكأنه لا يحبني، إلا أنه بقي محترفاً. ولهذا السبب أيضاً بقيت صامتاً.
“المستوى 17 و16%. هل هذا ما يعنيه الرقم 1.716؟”
“أريدك أن تعلم…”
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
“أويف ك. ميغرايل.”
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأسي يشعر بالخفة بسبب ذلك، لكنني تجاهلت كل تلك الأحاسيس وركزت على استعادة أنفاسي.
“يمكنك البدء باختبار نقاء المانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجربة: [0%—[16%]100%]
لكنني لم أتحرك فوراً.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
فعلت كما قيل لي.
“فقط 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية… هل يعني ذلك أنني سأصل إلى الفئة الثانية عند المستوى 20؟”
“سأفعلها.”
إذا كان الأمر كذلك، هل ستكون الفئة الثالثة عند المستوى 30؟ كل عشر مستويات فئة؟
***
على الرغم من أنني كنت لدي فكرة عن هذا، إلا أن الأمر كان يتضح لي أكثر فأكثر، ويبدو أن الأمر ربما كان صحيحاً.
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
مع ذلك…
“أريدك أن تعلم…”
لم أكن متأكداً بنسبة 100%.
عندما تعمق صوته، التفت الأستاذ المساعد أخيراً لينظر إليّ.
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت لمراقبة الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
“أيها المتدرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
“… ما مشكلة هذا الشخص؟”
“….”
هذا الجسد…
بدت مشابهة للكرة الأولى، ودون الحاجة إلى من يرشدني، وضعت يدي فوقها.
بدت مشابهة للكرة الأولى، ودون الحاجة إلى من يرشدني، وضعت يدي فوقها.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
“….”
عندما تعمق صوته، التفت الأستاذ المساعد أخيراً لينظر إليّ.
ساد الصمت من حولي قبل أن ألتفت لأرى الأستاذ المساعد ينظر إليّ بتجهم.
قد يكون الأمر كذلك بالنظر إلى موقعي ونتيجتي.
رفعت حاجبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون إلا مجنوناً.
“….هل هناك مشكلة؟”
لذلك…
“نقاء المانا: ملوث.”
أين أقف حالياً؟
ملوث…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، سأموت.”
ما هذا النوع من التقييم؟ نظرت من حولي ورأيت تعابير المتدربين المحيطين بي. بعضهم كان يهمس فيما بينهم وهم ينظرون إليّ. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانوا يسخرون مني أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
قد يكون الأمر كذلك بالنظر إلى موقعي ونتيجتي.
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
تقبلت هذا النقد دون أن أرتجف.
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
تابع الأستاذ الشرح.
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
“نقي، صافي، مكرر، قياسي، ملوث، فاسد، ومتأثر بالفراغ.”
رغم أن جسدي كان لائقًا، إلا أنه كان يعاني من مشاكل جدية في التحمل.
نظر إلى المتدربين الآخرين بينما كان يشرح ذلك.
الكثيرون من الحاضرين كانوا يدركون ذلك، بينما القليل فقط كانوا يرون الأمر بشكل مختلف.
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
كنت بحاجة إلى التمسك بشيء. بغض النظر عن مدى عدم احتماليه ذلك ، للحفاظ على سلامة عقلي، كنت بحاجة للتمسك بهدف.
عندما تعمق صوته، التفت الأستاذ المساعد أخيراً لينظر إليّ.
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
أظهر أخيراً ازدراءه لي لأول مرة.
فعلت كما قيل لي.
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يفعل ذلك عمداً أم أنه ضعيف بالفعل؟”
كان الازدراء واضحاً من نبرة صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________
“… ما مشكلة هذا الشخص؟”
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
ولكن بالرغم من أنه بدا وكأنه لا يحبني، إلا أنه بقي محترفاً. ولهذا السبب أيضاً بقيت صامتاً.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
ذلك، ولأن مواجهته لن يعود عليّ بأي فائدة.
كنت أعلم ذلك جيداً.
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
“سمعت ذلك، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
“….”
لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
نظر إلى المتدربين الآخرين بينما كان يشرح ذلك.
كانت هذه النتيجة منطقية.
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
“لست عبقرياً.”
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
“….”
لكن ذلك لم يثنني عن الاستمرار في طريقي.
أخذت أنفاسي وبدأت أفكر عن كثب في المكان الذي رأيت فيه تلك الأرقام من قبل، عندما…
كنت أعرف بالفعل أنه طريق صعب.
يومًا ما… يومًا ما…
طريق قد لا يثمر أي نتيجة.
***
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
كنت بحاجة إلى التمسك بشيء. بغض النظر عن مدى عدم احتماليه ذلك ، للحفاظ على سلامة عقلي، كنت بحاجة للتمسك بهدف.
“سمعت ذلك، صحيح؟”
وإلا…
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
“سأفقد رؤية نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
واصلت التقدم نحو الكرة التالية.
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
“….”
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
دون أن أنظر للخلف، وضعت يدي على الكرة. وعلى عكس المرات السابقة، أصبحت العالم من حولي مظلماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركته مفاجئة للغاية لدرجة أن الجميع نظروا إلى ظهره بذهول. ثم، كما لو أنهم فهموا ما يجري، بدأ الجميع بالركض خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
“ما هذا؟”
في الواقع، لم يكن هناك الكثيرون الذين فوجئوا بتقييم “جوليان”. كان واضحاً من البداية أنه لم يكن بارعاً جداً في استخدام المانا نظراً إلى ضعف أثر المانا لديه.
شعرت بالحيرة في البداية، ولكن سرعان ما ظهرت آلاف الخيوط البيضاء في الفضاء أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيقاعي… إيقاعي…”
مددت يدي للأمام وأمسكت بأحد الخيوط، محركاً إياه بلطف إلى الجانب.
أنا لست مثلهم، كنت أعرف ذلك.
“آه.”
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
أومأت برأسي ووضعت يدي على الكرة.
“….من المفترض أن أفك هذا التشابك؟”
لكن…
حدقت في الكومة المتشابكة أمامي.
رفعت حاجبي.
حسناً… اللعنة…
“المستوى 17 و16%. هل هذا ما يعنيه الرقم 1.716؟”
***
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
“كم مضى من الوقت…؟”
كنت أموت بصمت من الداخل.
“لماذا لا يزال هناك؟”
خطر لي شيء.
“هل حدث شيء خاطئ؟”
استمعت “كيرا” إلى مناقشات المتدربين، وهزت رأسها وهمست:
تزايدت الهمسات والمحادثات بينما كانت الأنظار تتركز على “جوليان” الذي كان يضع يده فوق الكرة وعينيه مغمضتين. كان ظهره مستقيماً، وتعبيره هادئاً.
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“هل تعتقد أن بإمكاني التغلب عليه إذا تحديته الآن؟”
أخيراً، فتح عينيه الكستنائيتين وأزال يده عن الكرة.
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
“النتيجة الكلية هي 0.4. لقد فشلت.”
“سيستخدم هذا الاختبار لقياس لياقتكم البدنية العامة. لا أتوقع من السحرة أن يتفوقوا، لكني أتوقع معيارًا معينًا منكم جميعًا. تدريب جسمك البدني مهم تمامًا مثل تدريب المانا. كما قال الأستاذ، فإن القدرة على التحمل مهمة عندما تدخلون البعد العاكس.”
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت لمراقبة الوضع.
“فشل؟”
“….”
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
“هه…”
“هل يفعل ذلك عمداً أم أنه ضعيف بالفعل؟”
حدقت في الكومة المتشابكة أمامي.
“هل تعتقد أن بإمكاني التغلب عليه إذا تحديته الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب واصلت السير بإيقاعي.
استمعت “كيرا” إلى مناقشات المتدربين، وهزت رأسها وهمست:
“هه…”
“….أغبياء.”
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
في الواقع، لم يكن هناك الكثيرون الذين فوجئوا بتقييم “جوليان”. كان واضحاً من البداية أنه لم يكن بارعاً جداً في استخدام المانا نظراً إلى ضعف أثر المانا لديه.
“نقاء المانا: ملوث.”
مع ذلك…
لم تكن تعرف من هو.
أولئك الذين كانوا يعلمون لم يلوموه على ذلك.
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
‘إنه ساحر عاطفي.’
ساد الصمت من حولي قبل أن ألتفت لأرى الأستاذ المساعد ينظر إليّ بتجهم.
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
لم تكن تعرف من هو.
كل ما فعلته هو توجيه المانا وتوجيهها نحو الكرة.
ولم تهتم.
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
في نظرها، لم يكن بشرياً.
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
“مجرد مجنون.”
‘إنه ساحر عاطفي.’
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
لا يمكن أن يكون إلا مجنوناً.
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
لذلك كانت تعلم أن أي نتيجة حصل عليها اليوم لن تعكس قوته الحقيقية.
ساد الصمت من حولي قبل أن ألتفت لأرى الأستاذ المساعد ينظر إليّ بتجهم.
الكثيرون من الحاضرين كانوا يدركون ذلك، بينما القليل فقط كانوا يرون الأمر بشكل مختلف.
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
غرور، أم غباء؟
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
‘ربما كلاهما.’
“هل تعتقد أن بإمكاني التغلب عليه إذا تحديته الآن؟”
في كلتا الحالتين، لم تكن “كيرا” تخطط للدفاع عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفقد رؤية نفسي.”
“اللعين الحقير.”
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
كانت نظرتها له من أدنى الدرجات. استمر مشهد المكتبة في الدوران في ذهنها بينما تغيرت ملامحها بامتعاض.
“لست عبقرياً.”
“تماماً مثل تلك العاهرة… كلهم بنفس الوضاعة.”
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
“أويف ك. ميغرايل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباقي كان بسيطاً.
لمجرد ذكر اسمها، شعرت “كيرا” بالحرارة تتصاعد إلى وجهها، فيما كانت أسنانها تتشابك بصمت.
بدأ الأستاذ المساعد بالركض.
يومًا ما… يومًا ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
كررت ذلك لنفسها بينما كانت تنظر إلى الأمام.
ترجمة: TIFA
ثم جاء النداء:
“حتى مع معرفتي بأن هذه ليست قوتك الحقيقية…”
“كيرا ميلن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
وسط الهمسات والمحادثات من حوله، بدا غير متأثر.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
“حتى مع معرفتي بأن هذه ليست قوتك الحقيقية…”
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
***
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
كنت أعلم ذلك جيداً.
المسافة بينهما أخذت تتقلص.
ما هذا النوع من التقييم؟ نظرت من حولي ورأيت تعابير المتدربين المحيطين بي. بعضهم كان يهمس فيما بينهم وهم ينظرون إليّ. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانوا يسخرون مني أم لا.
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
مئات الطلاب كانوا يقفون خلفي.
“أريدك أن تعلم…”
حدقت في الكومة المتشابكة أمامي.
وضعت يدها على الكرة، حيث بدأ مشهد مألوف يتكرر، وصوت خشن أعلن:
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
“قيمة الدرجة: 2.504. المرتبة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
“…أنا حقاً أحمل ضغائني جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأسي يشعر بالخفة بسبب ذلك، لكنني تجاهلت كل تلك الأحاسيس وركزت على استعادة أنفاسي.
***
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
تزايدت الهمسات والمحادثات بينما كانت الأنظار تتركز على “جوليان” الذي كان يضع يده فوق الكرة وعينيه مغمضتين. كان ظهره مستقيماً، وتعبيره هادئاً.
“سيستخدم هذا الاختبار لقياس لياقتكم البدنية العامة. لا أتوقع من السحرة أن يتفوقوا، لكني أتوقع معيارًا معينًا منكم جميعًا. تدريب جسمك البدني مهم تمامًا مثل تدريب المانا. كما قال الأستاذ، فإن القدرة على التحمل مهمة عندما تدخلون البعد العاكس.”
كان اختبارنا هو…
كنا في حقل واسع، مختلف تمامًا عن مكان الفحص السابق. كانت ملابسنا أيضًا مختلفة — قمصان وشورتات.
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
كان اختبارنا هو…
“هه…”
“الجري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يفعل ذلك عمداً أم أنه ضعيف بالفعل؟”
بدأ الأستاذ المساعد بالركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
“لا تتأخروا.”
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
كانت حركته مفاجئة للغاية لدرجة أن الجميع نظروا إلى ظهره بذهول. ثم، كما لو أنهم فهموا ما يجري، بدأ الجميع بالركض خلفه.
بدت مشابهة للكرة الأولى، ودون الحاجة إلى من يرشدني، وضعت يدي فوقها.
“اللعنة، كان يجب أن يحذرنا مسبقاً.”
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
“ما زلت لم أقم بالإحماء بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركته مفاجئة للغاية لدرجة أن الجميع نظروا إلى ظهره بذهول. ثم، كما لو أنهم فهموا ما يجري، بدأ الجميع بالركض خلفه.
على الرغم من أن المتدربين اشتكوا، لم يظهر أي منهم علامات على الإرهاق بينما كنا نركض لخمسة أشواط متتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن سأحقق نتيجة جيدة.
وبسرعة، بدأت المراتب العليا بالتميز، حيث كانت فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيقاعي… إيقاعي…”
حتى في اختبار المانا، كانت الأولى…
يا لها من وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا في حقل واسع، مختلف تمامًا عن مكان الفحص السابق. كانت ملابسنا أيضًا مختلفة — قمصان وشورتات.
“….”
واصلت التقدم نحو الكرة التالية.
كنت أركض معهم أيضًا.
كنت أموت بصمت من الداخل.
لكن…
لذلك كانت تعلم أن أي نتيجة حصل عليها اليوم لن تعكس قوته الحقيقية.
“اللعنة، سأموت.”
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
كنت أموت بصمت من الداخل.
كنت بحاجة إلى التمسك بشيء. بغض النظر عن مدى عدم احتماليه ذلك ، للحفاظ على سلامة عقلي، كنت بحاجة للتمسك بهدف.
هذا الجسد…
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
رغم أن جسدي كان لائقًا، إلا أنه كان يعاني من مشاكل جدية في التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
“أيها المتدرب؟”
شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
“سأفعلها.”
“هه…”
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
أجبرت نفسي على أخذ أنفاس بطيئة.
‘ربما كلاهما.’
على الرغم من أنني كنت مرهقًا، إلا أنني بقيت واقفًا، وحافظت على تعبير ثابت. كان لدي صورة معينة يجب أن أحافظ عليها.
لكن…
لم يكن شيئًا يمكنني التخلي عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
لذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
حتى وأنا ألهث بحرقة، وأكاد أختنق بحثًا عن الهواء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
“هه…”
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
كان رأسي يشعر بالخفة بسبب ذلك، لكنني تجاهلت كل تلك الأحاسيس وركزت على استعادة أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباقي كان بسيطاً.
“هه…”
وضعت يدها على الكرة، حيث بدأ مشهد مألوف يتكرر، وصوت خشن أعلن:
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
رغم أن جسدي كان لائقًا، إلا أنه كان يعاني من مشاكل جدية في التحمل.
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
لم أهتم بهم، وركزت على نفسي.
إذا كان الأمر كذلك، هل ستكون الفئة الثالثة عند المستوى 30؟ كل عشر مستويات فئة؟
“إيقاعي… إيقاعي…”
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
أنا لست مثلهم، كنت أعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة الدرجة: 2.504. المرتبة الأولى.”
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
“سأفعلها.”
***
كنت أعلم أنني سأفعلها.
“مجرد مجنون.”
ولهذا السبب واصلت السير بإيقاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
لأن هذا هو حدي. وأبطأ سرعة سأصل إليها.
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
“هووو…”
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
وبسرعة، بدأت المراتب العليا بالتميز، حيث كانت فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين في المقدمة.
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
__________
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات