لقد قطف شوي يانيو ، هذه الزهرة الجميلة للغاية ، وأثار حسد من عرف عدد الرجال في العاصمة الإمبراطورية لدرجة أنهم أرادوا قتله.
1929
“الكثير من التفكير الذي لاح في عقلك” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بنخلة أخرى ، وأرسل (شيانغ شينغ يون) أيضاً. كان هناك ثقب آخر على شكل إنسان على الحائط ، و سقط (شيانغ شينغ يون) أيضاً بجوار لوه يوجينغ في الشوارع أدناه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتسم (لـِــيـنج هـَــان) ، وقال ، “بما أن الذباب قد طار ، فلنواصل الأكل.”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
لقد قطف شوي يانيو ، هذه الزهرة الجميلة للغاية ، وأثار حسد من عرف عدد الرجال في العاصمة الإمبراطورية لدرجة أنهم أرادوا قتله.
*******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في (إمبِرَاطُورِيَّة الفَوضَى النَجْمِيَّة المَهِيِبَة) ، وخاصة في العاصمة الإمبراطورية ، كان (لـِـيـنْج هـَــانْ) شخصية أسطورية.
في (إمبِرَاطُورِيَّة الفَوضَى النَجْمِيَّة المَهِيِبَة) ، وخاصة في العاصمة الإمبراطورية ، كان (لـِـيـنْج هـَــانْ) شخصية أسطورية.
و لكن الآن ، عاد (لـِــيـنج هـَــان) إلى الظهور بالفعل!
كانت الإمبراطورة قد أصدرت مرسوماً إمبراطورياً له مرتين ؛ كان شرفه لا حدود له.
في رؤوسهم ، كانت أولويتهم الأولى هي السيدة ، وكان السيد في المرتبة الثانية!
لقد قطف شوي يانيو ، هذه الزهرة الجميلة للغاية ، وأثار حسد من عرف عدد الرجال في العاصمة الإمبراطورية لدرجة أنهم أرادوا قتله.
لم يكن هذا من الماضي. في الوقت الحاضر ، كان للوزير الأيسر سلطة كبيرة في قبضته ، و كان يحمل اسم “الوزير الأيسر الصغير” حتى لو كان في [طَبَقَة النَهْر الجَبَلي] ، فماذا في ذلك؟ حتى سلف (حَد الكَمَال) من [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] يجب أن يكون مهذباً معه ، ولا يجرؤ على الإساءة إليه على الإطلاق.
خاصة عندما دخل في صراع مع (تشاو لِيُون شِينْغ) ؛ لقد تجرأ حتى على الإساءة للجنرالات السبعة. كم كان هذا الرجل رائعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت تعبيرات (تشِين رين جِينغ) وكبار التلاميذ الآخرين بشكل جذري. اللعنة ، لقد تجرأ بالفعل على إهانة سيدتهم؟
سيئ جدا ، الوزير الأيسر لم يحبه. تبنى (شيانغ شينغ يون) بشكل طبيعي إبداءات الإعجاب والكره للوزير الأيسر كمعيار خاص به ، ومع غيرته ، أصبح بعيداً أكثر فأكثر مع (لـِـيـنْج هـَــانْ). في النهاية ، أصبح كلاهما عمليا غرباء عن بعضهما البعض.
نظر إلى (العَنقَاء السَمَاوِيَّة العَذْرَاء) ، وشعر بالضيق الشديد. في الماضي ، كانت شوي يانيو ، والآن أصبحت هذه المرأة الجميلة للغاية التي لم يكن جمالها أدنى من السابق. لماذا حظى (لـِــيـنج هـَــان) بمثل هذا الحظ السعيد مع النساء؟
قريبا جدا ، اختفى (لـِــيـنج هـَــان) في ظروف غامضة. من حين لآخر ، كان (شيانغ شينغ يون) يتذكر هذه المعجزة التي كانت ذات يوم مشرقاً للغاية ، لكنه سرعان ما يضع الفكرة في الجزء الخلفي من عقله.
خاصة عندما دخل في صراع مع (تشاو لِيُون شِينْغ) ؛ لقد تجرأ حتى على الإساءة للجنرالات السبعة. كم كان هذا الرجل رائعاً.
و لكن الآن ، عاد (لـِــيـنج هـَــان) إلى الظهور بالفعل!
لكن لم يتخذ أي منهم خطوة ، وكانوا ينتظرون ليروا ماذا سيكون قرار (لـِــيـنج هـَــان).
أين كان كل هذه السنوات؟
خاصة عندما دخل في صراع مع (تشاو لِيُون شِينْغ) ؛ لقد تجرأ حتى على الإساءة للجنرالات السبعة. كم كان هذا الرجل رائعاً.
ظهرت هذه الأفكار فقط في عقل (شيانغ شينغ يون) في لحظة قبل أن تختفي ، وكان تأثيره لا يزال فخوراً كما كان.
لقد قطف شوي يانيو ، هذه الزهرة الجميلة للغاية ، وأثار حسد من عرف عدد الرجال في العاصمة الإمبراطورية لدرجة أنهم أرادوا قتله.
لم يكن هذا من الماضي. في الوقت الحاضر ، كان للوزير الأيسر سلطة كبيرة في قبضته ، و كان يحمل اسم “الوزير الأيسر الصغير” حتى لو كان في [طَبَقَة النَهْر الجَبَلي] ، فماذا في ذلك؟ حتى سلف (حَد الكَمَال) من [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] يجب أن يكون مهذباً معه ، ولا يجرؤ على الإساءة إليه على الإطلاق.
في رؤوسهم ، كانت أولويتهم الأولى هي السيدة ، وكان السيد في المرتبة الثانية!
إذن ما الذي يمكن اعتبار (لـِــيـنج هـَــان)؟
و بالمقارنة ، ما الذي كان يستحقه كلب الوزير الأيسر؟ هل كان الكلب لا يقل أهمية عن الابن؟
أقل ما يفتقر إليه هذا العالم هو المعجزات.
بهذه الأفكار ، زادت شجاعته بشكل طبيعي أكثر. كما أن النوايا الشريرة التي ولدها منذ فترة طويلة قد خرجت عن السيطرة ، وقال: “هذا ليس سيئاً ، فلماذا لا تبقين أنتِ و تشاركينا بعض النبيذ!”
نظر إلى (العَنقَاء السَمَاوِيَّة العَذْرَاء) ، وشعر بالضيق الشديد. في الماضي ، كانت شوي يانيو ، والآن أصبحت هذه المرأة الجميلة للغاية التي لم يكن جمالها أدنى من السابق. لماذا حظى (لـِــيـنج هـَــان) بمثل هذا الحظ السعيد مع النساء؟
ابتسم (لـِــيـنج هـَــان) بصوت خافت ، وقال ، “بما أنه الأخ شيانغ ، فلنفسح الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، لم يكن (لـِــيـنج هـَــان) يخشى (شيانغ شينغ يون) أو الوزير الأيسر ، بل فعل ذلك لمجرد أنه يدين ب(شيانغ شينغ يون) لصالحه ، ولأنه يمكن أن يسمح لنخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] – أو بالأحرى اثنين من النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] – دعهم يتمتعون بالخصوصية في الغرفة ، كان هذا الإحسان ضخماً بشكل طبيعي.
اندهش فنغ بوا يون والآخرون. لم يكن (لـِــيـنج هـَــان) من النوع الذي يعاني في صمت ، فلماذا اختار الاستسلام؟ ومع ذلك ، فقد احترموا قرار (لـِــيـنج هـَــان). لم يعترض أي منهم ، ووقفوا جميعاً.
ظهرت هذه الأفكار فقط في عقل (شيانغ شينغ يون) في لحظة قبل أن تختفي ، وكان تأثيره لا يزال فخوراً كما كان.
بطبيعة الحال ، لم يكن (لـِــيـنج هـَــان) يخشى (شيانغ شينغ يون) أو الوزير الأيسر ، بل فعل ذلك لمجرد أنه يدين ب(شيانغ شينغ يون) لصالحه ، ولأنه يمكن أن يسمح لنخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] – أو بالأحرى اثنين من النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] – دعهم يتمتعون بالخصوصية في الغرفة ، كان هذا الإحسان ضخماً بشكل طبيعي.
سيصبح هذا قريباً مكاناً للمعركة ؛ لا ينبغي أن يبقوا طويلا هنا!
ومنذ اللحظة التي وقف فيها (لـِــيـنج هـَــان) ، انتهت الصداقة بين الاثنين أيضاً.
نظر إلى (العَنقَاء السَمَاوِيَّة العَذْرَاء) ، وشعر بالضيق الشديد. في الماضي ، كانت شوي يانيو ، والآن أصبحت هذه المرأة الجميلة للغاية التي لم يكن جمالها أدنى من السابق. لماذا حظى (لـِــيـنج هـَــان) بمثل هذا الحظ السعيد مع النساء؟
امتلأ شيانغ تشنغ يون بالحسد مرة أخرى. من الواضح أن (لـِــيـنج هـَــان) كان عادياً للغاية ، لكن لم يكن هناك نقص في نخب [طَبَقَة الشَمْس و القَمَر] من التي أطاعت حتى كل أوامره من جانبه. فقط انظروا ، قال لهم أن يفسحوا الطريق ، وفعلوا. لم يقولوا حتى كلمة أخرى في الاعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المشهد مضحكاً إلى حد ما ، وكان كل من كان قريباً منهم يحمل تعبيرات غريبة. لم يستطع البعض المساعدة في الضحك بصوت عالٍ ، لكن عندما اكتشفوا أن هذين الشخصين هما (شيانغ شينغ يون) و لوه يوجينغ ، كان من الطبيعي أن يصبح كل منهم شاحباً في خوف. ركضوا على عجل وهربوا.
بالطبع ، من الممكن أيضاً أن يكون هؤلاء الأشخاص حذرين من هويته. بعد كل شيء ، كان شخصاً مشهوراً إلى جانب الوزير الأيسر ، فماذا كانت قيمة فئة [طَبَقَة الشَمْس و القَمَر]؟
1929
بهذه الأفكار ، زادت شجاعته بشكل طبيعي أكثر. كما أن النوايا الشريرة التي ولدها منذ فترة طويلة قد خرجت عن السيطرة ، وقال: “هذا ليس سيئاً ، فلماذا لا تبقين أنتِ و تشاركينا بعض النبيذ!”
و لكن الآن ، عاد (لـِــيـنج هـَــان) إلى الظهور بالفعل!
تغيرت تعبيرات (تشِين رين جِينغ) وكبار التلاميذ الآخرين بشكل جذري. اللعنة ، لقد تجرأ بالفعل على إهانة سيدتهم؟
ظهرت هذه الأفكار فقط في عقل (شيانغ شينغ يون) في لحظة قبل أن تختفي ، وكان تأثيره لا يزال فخوراً كما كان.
في رؤوسهم ، كانت أولويتهم الأولى هي السيدة ، وكان السيد في المرتبة الثانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا جدا ، اختفى (لـِــيـنج هـَــان) في ظروف غامضة. من حين لآخر ، كان (شيانغ شينغ يون) يتذكر هذه المعجزة التي كانت ذات يوم مشرقاً للغاية ، لكنه سرعان ما يضع الفكرة في الجزء الخلفي من عقله.
كما امتلأ (دِيْنغ بـِـيـنغ) و(جـِـيُو جـّـاو) بنية القتل في لحظة. لم يكونوا ممتلئين بقدر من الاحترام لل(العنقاء السَمَاوِيَّة العذراء) مثل (تشِين رين جِينغ) والآخرين ، لكن إهانة السيدة كانت تعادل إهانة السيد ، فكيف لا يغضبون؟
ابتسم (لـِــيـنج هـَــان) بصوت خافت ، وقال ، “بما أنه الأخ شيانغ ، فلنفسح الطريق.”
لكن لم يتخذ أي منهم خطوة ، وكانوا ينتظرون ليروا ماذا سيكون قرار (لـِــيـنج هـَــان).
اندهش فنغ بوا يون والآخرون. لم يكن (لـِــيـنج هـَــان) من النوع الذي يعاني في صمت ، فلماذا اختار الاستسلام؟ ومع ذلك ، فقد احترموا قرار (لـِــيـنج هـَــان). لم يعترض أي منهم ، ووقفوا جميعاً.
“هيهي ، الأخ شيانغ طلب منكِ البقاء ، و هذا هو الحظ الجيد الذي تراكم لديك على مدى ثلاثة أرواح. بسرعة أشكري الأخ شيانغ! ” سرعان ما صرخ لوه يوجينغ في (العنقاء السَمَاوِيَّة العذراء) ، لعابه سال داخلياً. هو أيضاً رغب في مثل هذا الجمال الرائع.
خاصة عندما دخل في صراع مع (تشاو لِيُون شِينْغ) ؛ لقد تجرأ حتى على الإساءة للجنرالات السبعة. كم كان هذا الرجل رائعاً.
تجمدت عيون (لـِــيـنج هـَــان). با ، مع تلويح من يده ، أرسل لوه يوجينغ طائراً , كان هناك على الفور ثقب على شكل إنسان في الجدار. كان لوه يوجينغ قد انهار بالفعل في الشوارع ، وجسده على شكل حرف اللغة الصينية (大)
ومنذ اللحظة التي وقف فيها (لـِــيـنج هـَــان) ، انتهت الصداقة بين الاثنين أيضاً.
“(لـِــيـنج هـَــان) ، كيف تجرؤ على التسبب في ضَجَّةٍ في العاصمة الإمبراطورية نفسها !؟” لم يستطع (شيانغ شينغ يون) إلا أن يندلع في عرق بارد. لقد تذكر فجأة أن (لـِــيـنج هـَــان) كان جريئاً للغاية. حتى أنه تجرأ على الإساءة إلى الابن الوحيد للجنرال العظيم تشاو.
لم يكن هذا من الماضي. في الوقت الحاضر ، كان للوزير الأيسر سلطة كبيرة في قبضته ، و كان يحمل اسم “الوزير الأيسر الصغير” حتى لو كان في [طَبَقَة النَهْر الجَبَلي] ، فماذا في ذلك؟ حتى سلف (حَد الكَمَال) من [طَبَقَة الشَمْس وَ القَمَر] يجب أن يكون مهذباً معه ، ولا يجرؤ على الإساءة إليه على الإطلاق.
و بالمقارنة ، ما الذي كان يستحقه كلب الوزير الأيسر؟ هل كان الكلب لا يقل أهمية عن الابن؟
“نعم!” أومأ الجميع برأسه “.
ارتجف و انفجر في عرق بارد.
«1929م… (ثورة البراق) أول انتفاضة فلسطينية على محاولة تهويد القدس في عهد الانتداب البريطاني، إذ اندلعت اشتباكات واسعة النطاق بين العرب واليهود عند حائط البراق (الحائط الغربي للمسجد الأقصى) يوم 15 أغسطس/آب 1929، وبلغت الثورة ذروتها في 23 أغسطس/آب 1929، بسقوط عشرات من القتلى والجرحى. اندلعت ثورة البراق عندما نظم اليهود مظاهرة ضخمة عند حائط البراق في 14 أغسطس/آب 1929 بمناسبة ما سموه “ذكرى تدمير هيكل سليمان”، مدّعين أنه مكان خاص باليهود وحدهم. وفي اليوم التالي 15 أغسطس/آب 1929، أتبعوها بمظاهرة ضخمة في شوارع القدس، حتى وصلوا إلى حائط البراق، وهناك راحوا يصيحون “الحائط لنا”، ويرددون “النشيد القومي الصهيوني” بالتزامن مع شتم السكان المحليين. علمت الشرطة البريطانية بالمظاهرة سلفا، وأرسلت قوات كبيرة لمرافقة المتظاهرين اليهود. وفي اليوم الثالث، الجمعة 16 أغسطس/آب، الذي وافق ذكرى المولد النبوي الشريف، توافد الأهالي للدفاع عن حائط البراق، إذ كان ينوي اليهود الاستيلاء عليه، فوقعت صدامات عنيفة بين الجانبين عمّت معظم فلسطين. شهدت الثورة صدامات بين الفلسطينيين من جهة واليهود وقوات الانتداب من جهة أخرى في الخليل وصفد والقدس ويافا ومدن فلسطينية أخرى، واستمرت أياما. أسفرت المواجهات عن مقتل 133 يهوديا وجرح 339 آخرين، في حين قتل 116 فلسطينيا وعربيا وجرح 232 آخرون. بعد أن تمكنت بريطانيا من السيطرة على الموقف بقسوة، قدمت للمحاكمة ما يزيد على ألف من الفلسطينيين وحُكم على 27 منهم بالإعدام، بينهم يهودي واحد كان شرطيا دخل على أسرة عربية في يافا مكونة من 7 أشخاص فقتلهم جميعا.»
“الكثير من التفكير الذي لاح في عقلك” لوح (لـِــيـنج هـَــان) بنخلة أخرى ، وأرسل (شيانغ شينغ يون) أيضاً. كان هناك ثقب آخر على شكل إنسان على الحائط ، و سقط (شيانغ شينغ يون) أيضاً بجوار لوه يوجينغ في الشوارع أدناه.
“نعم!” أومأ الجميع برأسه “.
كان هذا المشهد مضحكاً إلى حد ما ، وكان كل من كان قريباً منهم يحمل تعبيرات غريبة. لم يستطع البعض المساعدة في الضحك بصوت عالٍ ، لكن عندما اكتشفوا أن هذين الشخصين هما (شيانغ شينغ يون) و لوه يوجينغ ، كان من الطبيعي أن يصبح كل منهم شاحباً في خوف. ركضوا على عجل وهربوا.
بالطبع ، من الممكن أيضاً أن يكون هؤلاء الأشخاص حذرين من هويته. بعد كل شيء ، كان شخصاً مشهوراً إلى جانب الوزير الأيسر ، فماذا كانت قيمة فئة [طَبَقَة الشَمْس و القَمَر]؟
سيصبح هذا قريباً مكاناً للمعركة ؛ لا ينبغي أن يبقوا طويلا هنا!
ابتسم (لـِــيـنج هـَــان) بصوت خافت ، وقال ، “بما أنه الأخ شيانغ ، فلنفسح الطريق.”
ابتسم (لـِــيـنج هـَــان) ، وقال ، “بما أن الذباب قد طار ، فلنواصل الأكل.”
ابتسم (لـِــيـنج هـَــان) بصوت خافت ، وقال ، “بما أنه الأخ شيانغ ، فلنفسح الطريق.”
“نعم!” أومأ الجميع برأسه “.
روى (لـِــيـنج هـَــان) ذلك الجزء من العلاقات التي شاركها مع (شيانغ شينغ يون) ، و أومأ الجميع برأسه. مع الوضع الحالي (لـِــيـنج هـَــان) ، تراجع خطوة إلى الوراء ، ومع ذلك ظل (شيانغ شينغ يون) يتصرف بشكل متعجرف ، لذلك كان خطأه هو السعي وراء إحراجه.
(لـِــيـنج هـَــان) قد أخفى مستوى زراعته؟ يا لها من مزحة ، لماذا كان عليه أن يخبره بمستوى زراعته؟ هل كان ملزماً بفعل ذلك؟ إذا كان يعتقد حقاً أنه صديق ، فبغض النظر عما إذا كان ضعيفاً أو قوياً ، فسيظل صديقاً ، فلماذا يجب أن تكون هناك حالة تقييدية؟
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
اندهش فنغ بوا يون والآخرون. لم يكن (لـِــيـنج هـَــان) من النوع الذي يعاني في صمت ، فلماذا اختار الاستسلام؟ ومع ذلك ، فقد احترموا قرار (لـِــيـنج هـَــان). لم يعترض أي منهم ، ووقفوا جميعاً.
«1929م… (ثورة البراق) أول انتفاضة فلسطينية على محاولة تهويد القدس في عهد الانتداب البريطاني، إذ اندلعت اشتباكات واسعة النطاق بين العرب واليهود عند حائط البراق (الحائط الغربي للمسجد الأقصى) يوم 15 أغسطس/آب 1929، وبلغت الثورة ذروتها في 23 أغسطس/آب 1929، بسقوط عشرات من القتلى والجرحى. اندلعت ثورة البراق عندما نظم اليهود مظاهرة ضخمة عند حائط البراق في 14 أغسطس/آب 1929 بمناسبة ما سموه “ذكرى تدمير هيكل سليمان”، مدّعين أنه مكان خاص باليهود وحدهم. وفي اليوم التالي 15 أغسطس/آب 1929، أتبعوها بمظاهرة ضخمة في شوارع القدس، حتى وصلوا إلى حائط البراق، وهناك راحوا يصيحون “الحائط لنا”، ويرددون “النشيد القومي الصهيوني” بالتزامن مع شتم السكان المحليين. علمت الشرطة البريطانية بالمظاهرة سلفا، وأرسلت قوات كبيرة لمرافقة المتظاهرين اليهود. وفي اليوم الثالث، الجمعة 16 أغسطس/آب، الذي وافق ذكرى المولد النبوي الشريف، توافد الأهالي للدفاع عن حائط البراق، إذ كان ينوي اليهود الاستيلاء عليه، فوقعت صدامات عنيفة بين الجانبين عمّت معظم فلسطين. شهدت الثورة صدامات بين الفلسطينيين من جهة واليهود وقوات الانتداب من جهة أخرى في الخليل وصفد والقدس ويافا ومدن فلسطينية أخرى، واستمرت أياما. أسفرت المواجهات عن مقتل 133 يهوديا وجرح 339 آخرين، في حين قتل 116 فلسطينيا وعربيا وجرح 232 آخرون. بعد أن تمكنت بريطانيا من السيطرة على الموقف بقسوة، قدمت للمحاكمة ما يزيد على ألف من الفلسطينيين وحُكم على 27 منهم بالإعدام، بينهم يهودي واحد كان شرطيا دخل على أسرة عربية في يافا مكونة من 7 أشخاص فقتلهم جميعا.»
سيصبح هذا قريباً مكاناً للمعركة ؛ لا ينبغي أن يبقوا طويلا هنا!
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
سيصبح هذا قريباً مكاناً للمعركة ؛ لا ينبغي أن يبقوا طويلا هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت عيون (لـِــيـنج هـَــان). با ، مع تلويح من يده ، أرسل لوه يوجينغ طائراً , كان هناك على الفور ثقب على شكل إنسان في الجدار. كان لوه يوجينغ قد انهار بالفعل في الشوارع ، وجسده على شكل حرف اللغة الصينية (大)
“هيهي ، الأخ شيانغ طلب منكِ البقاء ، و هذا هو الحظ الجيد الذي تراكم لديك على مدى ثلاثة أرواح. بسرعة أشكري الأخ شيانغ! ” سرعان ما صرخ لوه يوجينغ في (العنقاء السَمَاوِيَّة العذراء) ، لعابه سال داخلياً. هو أيضاً رغب في مثل هذا الجمال الرائع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات