الغنائم الجزء الأول
الفصل 621 الغنائم الجزء الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحتوي على وعاء حجرة، وبعض أنواع البيجامات ذات المظهر الغريب، ومجموعة من الأدوات الخاصة بالنظافة الشخصية.
“هذا أكثر غرابة. وفقًا للأستاذ وانمير، فإن العنصر السحري الذي لا يحمل نقشًا لا يمكن أن يدوم طويلًا. إذن كيف يمكن لهذه الصناديق السحرية أن تكون في حالة مثالية؟” فكر ليث.
“السيدات البيض ضعيفات أمام النار. وفقًا للكتب التي اطلعت عليها مؤخرًا، فإنهن يحترقن مثل البنزين. لا أعرف نوع العلاقة بين الاموتى الأثنين، لكن إذا نسقا هجماتهما، فسأكون في مأزق. يجب أن أسوي الملعب.” فكر ليث.
تجاهل قاتل السحرة شكاوى السيدة البيضاء وقفز على تعويذة ليث، عاجزًا عن رؤية ما هو أبعد من الوجبة المقدمة أمامه. قام ليث بتفكيك قبة الهواء الخاصة به وضرب بسيف حارس البوابة المليء بسحر الظلام، وهو العنصر الوحيد الذي لا يستطيع قاتل السحرة التغذي عليه.
“لقد أخبرتك أن تنظري إلى الجانب المشرق من الأمر، لا أن تغرقي في أحلام اليقظة. هذه بالكاد الغرفة الثالثة. ربما نكون مثل الزائر رقم مائة أو شيء من هذا القبيل.” لا يزال ليث يطبع أحد الصناديق ليفحص محتوياته.
لم يكن الأمر بهذه السهولة في الظروف العادية. فقد أدى الجوع إلى تحويل لحمها إلى لحم جاف، مما جعله أكثر قابلية للاشتعال مقارنة بامرأة بيضاء بالفعل.
لم يكن المخلوق قادرًا على الصراخ، لكن عينيه انفتحتا على اتساعهما عندما اخترق المعدن المسحور الغاز البرتقالي، مما أدى إلى إنشاء حفرة واسعة بحجم كرة القدم على صدره لجزء من الثانية.
قبل أن يمضي قدماً، بحث ليث في الغرفة. كانت الغرفة عبارة عن غرفة مستطيلة طويلة، يبلغ طولها 100 متر (330 قدماً) على الأقل، وتحتوي على أسرة بأربعة أعمدة مصطفة على الحائط. وأمام كل سرير كان هناك صندوق سحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ سحر الروح على شفرته مقفلة في يد ليث اليسرى بينما قطع حارس البوابة في يده اليمنى جسده بسرعة كبيرة لدرجة أن قلبه كان مرئيًا تمامًا، بغض النظر عن المكان الذي حركه فيه قاتل السحرة.
“سولوس، ألم يكن من المفترض أن يكون قلبه هناك؟” سأل ليث. كان قلبهم هو مصدر كل القوى التي يمتلكها قاتل السحرة وأيضًا نقطة ضعفهم. فقط سلاح مادي يمكنه تدميره، لكن العثور عليه لم يكن سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكان الموتى الأحياء تحريكه بحرية داخل أجسادهم الغازية، حتى أثناء القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سولوس، هذا الشيء ليس مصنوعًا من مادة آدمانت، أليس كذلك؟” سأل وهو يضع يده على الفرن ويستخدم التنشيط.
“نعم، لقد كان كذلك. الآن هو في المناطق السفلى.” أجابت. لقد أعمى الغاز السحري الذي يتكون منه جسد قاتل السحرة رؤية ليث الحياتية، لكن حس المانا لديها كان حادًا بما يكفي لتتبع حركات القلب.
“لا بد أن هذا المكان قديم جدًا إذا كانوا يتوقعون أن يستخدم السكان أواني الغرف. وهذا يعني أنهم لم يكتشفوا بعد كيفية استخدام بلورات المانا للحصول على مياه الصنبور.” فكر ليث.
لم تتوقف السيدة البيضاء عن سكب الماء الجديد. كانت تستخدمه لتشكيل قفص مائي لإغراق ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد قليل أصبح قاتل السحرة تحت رحمة ليث.
قام ليث بمنع هجوم قاتل السحرة، مما أدى إلى مقاطعة هجومه وتعويذته بينما أطلق تيارًا من البرق من يده. انتقلت الكهرباء عبر الماء ودخلت فم السيدة البيضاء، مما أدى إلى اشتعالها من الداخل.
استخدم ليث سحر الروح لتغليف السيف أكثر في كل مرة يصطدم فيها بسيفه، مما يجعله أبطأ مع ازدياد قوة قبضته على نصل العدو. لم يكن قاتل السحرة قادرًا على استخدام سحر الاندماج ومع سحب سيفه باستمرار في اتجاهات عشوائية، لم يكن قادرًا على إكمال تعويذة واحدة
لم يكن الأمر بهذه السهولة في الظروف العادية. فقد أدى الجوع إلى تحويل لحمها إلى لحم جاف، مما جعله أكثر قابلية للاشتعال مقارنة بامرأة بيضاء بالفعل.
لم يكن المخلوق قادرًا على الصراخ، لكن عينيه انفتحتا على اتساعهما عندما اخترق المعدن المسحور الغاز البرتقالي، مما أدى إلى إنشاء حفرة واسعة بحجم كرة القدم على صدره لجزء من الثانية.
تحولت السيدة البيضاء إلى محرقة وهي تصرخ من الألم. لم يستغرق الأمر أكثر من ثانية واحدة حتى تحولت إلى كومة من الرماد المبلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تعثر في معمل سيد حدادة، أدرك ليث أن هذا سيكون محطته الأخيرة. كان هناك الكثير من العناصر المسحورة التي كادت أن تعمي حواسهم السحرية. كان الفرن الموجود في منتصف الغرفة مصنوعًا من معدن غير معروف.
الآن بعد أن أصبح بإمكان ليث التركيز على خصم واحد، استحضر طبقة سميكة من سحر الروح حول نفسه. لن يكون ذلك مفيدًا ضد خصم غازي، لكن النصل المسحور الذي كان يستخدمه قاتل السحرة كان ماديًا.
ضربه ليث بمقبض حارس البوابة، مما جعله يصدر صوتًا واضحًا للغاية لم يسمعه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، يتكون الجسم المادي لقاتل السحرة من جزأين: القلب والشفرة.
استخدم ليث سحر الروح لتغليف السيف أكثر في كل مرة يصطدم فيها بسيفه، مما يجعله أبطأ مع ازدياد قوة قبضته على نصل العدو. لم يكن قاتل السحرة قادرًا على استخدام سحر الاندماج ومع سحب سيفه باستمرار في اتجاهات عشوائية، لم يكن قادرًا على إكمال تعويذة واحدة
وبعد قليل أصبح قاتل السحرة تحت رحمة ليث.
في تلك اللحظة، نظر ليث إلى ساعة جيبه وبدأ في رسم خريطة. خلال زياراته السابقة، لم يتمكن قط من الوصول إلى أماكن بعيدة بسبب جدول أعماله المزدحم وكثرة الوحوش.
حافظ سحر الروح على شفرته مقفلة في يد ليث اليسرى بينما قطع حارس البوابة في يده اليمنى جسده بسرعة كبيرة لدرجة أن قلبه كان مرئيًا تمامًا، بغض النظر عن المكان الذي حركه فيه قاتل السحرة.
“لقد أخبرتك أن تنظري إلى الجانب المشرق من الأمر، لا أن تغرقي في أحلام اليقظة. هذه بالكاد الغرفة الثالثة. ربما نكون مثل الزائر رقم مائة أو شيء من هذا القبيل.” لا يزال ليث يطبع أحد الصناديق ليفحص محتوياته.
“هذا أكثر غرابة. وفقًا للأستاذ وانمير، فإن العنصر السحري الذي لا يحمل نقشًا لا يمكن أن يدوم طويلًا. إذن كيف يمكن لهذه الصناديق السحرية أن تكون في حالة مثالية؟” فكر ليث.
قام ليث بتقطيع القلب إلى قطع صغيرة وظل يقطعه حتى توقف الدخان عن التجدد. لسوء الحظ، اختفى السيف بمجرد هزيمة قاتل السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري إلى الجانب المشرق. إذا استمر المسار أمامنا مستقيمًا، فإن تلك المخلوقات كانت ستصل إلى المخرج في وقت قصير ثم كنا سنضطر إلى القدوم إلى هنا لقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، يتكون الجسم المادي لقاتل السحرة من جزأين: القلب والشفرة.
الفصل 621 الغنائم الجزء الأول
“إنه أمر غريب جدًا، سولوس. وفقًا للكتب، يجب أن يكون السيف نسخة طبق الأصل من سلاح سيد السيف. ومع ذلك، في الصور التي وجدناها، لم يكن لأسلحتهم المسحورة أي شيء خاص. سأتذكر الكثير من الأحرف الرونية.” فكر ليث.
تحولت السيدة البيضاء إلى محرقة وهي تصرخ من الألم. لم يستغرق الأمر أكثر من ثانية واحدة حتى تحولت إلى كومة من الرماد المبلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل قاتل السحرة شكاوى السيدة البيضاء وقفز على تعويذة ليث، عاجزًا عن رؤية ما هو أبعد من الوجبة المقدمة أمامه. قام ليث بتفكيك قبة الهواء الخاصة به وضرب بسيف حارس البوابة المليء بسحر الظلام، وهو العنصر الوحيد الذي لا يستطيع قاتل السحرة التغذي عليه.
“نعم. من المحتمل أن يكون ذلك بسبب كون هوريول قديمًا جدًا. إذا كان قاتل السحرة يبلغ من العمر قرونًا، فربما كان ذلك بسبب عملية الحدادة التي استخدموها عندما كان لا يزال على قيد الحياة. من المؤسف أن السيوف المستحضرة ليس لها نواة زائفة. ربما تعلمنا الكثير.” تنهدت.
“لا، ليس لدي أي فكرة عما هو، لكن تدفق المانا الخاص به رائع.”
“انظري إلى الجانب المشرق. إذا استمر المسار أمامنا مستقيمًا، فإن تلك المخلوقات كانت ستصل إلى المخرج في وقت قصير ثم كنا سنضطر إلى القدوم إلى هنا لقتلهم.
في تلك اللحظة، نظر ليث إلى ساعة جيبه وبدأ في رسم خريطة. خلال زياراته السابقة، لم يتمكن قط من الوصول إلى أماكن بعيدة بسبب جدول أعماله المزدحم وكثرة الوحوش.
“لم ننقذ أنفسنا من رحلة فحسب، بل ربما نتمكن أيضًا من التوغل داخل المدينة بشكل أعمق مما تمكن أي شخص آخر من الوصول إليه!” أجاب ليث، وهو يندم على كلماته في اللحظة التي فكر فيها بها.
“يا لها من طريقة لجلب الحظ السيئ، ليث.” ضحكت سولوس، على أمل أن يحالفهما الحظ هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سولوس، هذا الشيء ليس مصنوعًا من مادة آدمانت، أليس كذلك؟” سأل وهو يضع يده على الفرن ويستخدم التنشيط.
قبل أن يمضي قدماً، بحث ليث في الغرفة. كانت الغرفة عبارة عن غرفة مستطيلة طويلة، يبلغ طولها 100 متر (330 قدماً) على الأقل، وتحتوي على أسرة بأربعة أعمدة مصطفة على الحائط. وأمام كل سرير كان هناك صندوق سحري.
“لقد أخبرتك أن تنظري إلى الجانب المشرق من الأمر، لا أن تغرقي في أحلام اليقظة. هذه بالكاد الغرفة الثالثة. ربما نكون مثل الزائر رقم مائة أو شيء من هذا القبيل.” لا يزال ليث يطبع أحد الصناديق ليفحص محتوياته.
“هذا أكثر غرابة. وفقًا للأستاذ وانمير، فإن العنصر السحري الذي لا يحمل نقشًا لا يمكن أن يدوم طويلًا. إذن كيف يمكن لهذه الصناديق السحرية أن تكون في حالة مثالية؟” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بد أن هذا المكان قديم جدًا إذا كانوا يتوقعون أن يستخدم السكان أواني الغرف. وهذا يعني أنهم لم يكتشفوا بعد كيفية استخدام بلورات المانا للحصول على مياه الصنبور.” فكر ليث.
“ربما هم ممتلئون أيضًا!” قالت سولوس.
لم يستطع ليث أن يوافق أكثر. على عكس معدن الأدمنت ، كان المعدن الذي أمامه قادرًا على سحب طاقة العالم وضغطها إلى الحد الذي جعلها تحتوي على نواة زائفة تقريبًا على الرغم من أنها لم تكن مسحورة.
“لقد أخبرتك أن تنظري إلى الجانب المشرق من الأمر، لا أن تغرقي في أحلام اليقظة. هذه بالكاد الغرفة الثالثة. ربما نكون مثل الزائر رقم مائة أو شيء من هذا القبيل.” لا يزال ليث يطبع أحد الصناديق ليفحص محتوياته.
“لقد أخبرتك أن تنظري إلى الجانب المشرق من الأمر، لا أن تغرقي في أحلام اليقظة. هذه بالكاد الغرفة الثالثة. ربما نكون مثل الزائر رقم مائة أو شيء من هذا القبيل.” لا يزال ليث يطبع أحد الصناديق ليفحص محتوياته.
لم يكن المخلوق قادرًا على الصراخ، لكن عينيه انفتحتا على اتساعهما عندما اخترق المعدن المسحور الغاز البرتقالي، مما أدى إلى إنشاء حفرة واسعة بحجم كرة القدم على صدره لجزء من الثانية.
كان يحتوي على وعاء حجرة، وبعض أنواع البيجامات ذات المظهر الغريب، ومجموعة من الأدوات الخاصة بالنظافة الشخصية.
قام ليث بمنع هجوم قاتل السحرة، مما أدى إلى مقاطعة هجومه وتعويذته بينما أطلق تيارًا من البرق من يده. انتقلت الكهرباء عبر الماء ودخلت فم السيدة البيضاء، مما أدى إلى اشتعالها من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بد أن هذا المكان قديم جدًا إذا كانوا يتوقعون أن يستخدم السكان أواني الغرف. وهذا يعني أنهم لم يكتشفوا بعد كيفية استخدام بلورات المانا للحصول على مياه الصنبور.” فكر ليث.
قام ليث بتقطيع القلب إلى قطع صغيرة وظل يقطعه حتى توقف الدخان عن التجدد. لسوء الحظ، اختفى السيف بمجرد هزيمة قاتل السحرة.
ظل طريقهم مستقيمًا حتى وصلوا إلى بضع غرف أخرى. عثر ليث على مستودع أسلحة تدريب، ومكتب مليء بالأوراق المكتوبة بلغة غير معروفة، ومطعم أكبر من قرية لوتيا قبل أن يقابلوا مفترق طرق.
لم يكن الأمر بهذه السهولة في الظروف العادية. فقد أدى الجوع إلى تحويل لحمها إلى لحم جاف، مما جعله أكثر قابلية للاشتعال مقارنة بامرأة بيضاء بالفعل.
في تلك اللحظة، نظر ليث إلى ساعة جيبه وبدأ في رسم خريطة. خلال زياراته السابقة، لم يتمكن قط من الوصول إلى أماكن بعيدة بسبب جدول أعماله المزدحم وكثرة الوحوش.
وفقًا لمعلومات الجيش، في كل مرة يتم فيها قتل وحش، يتم إعادته إلى المربع الأول، بالقرب من قلب هوريولي. كما تم بناء المدينة على مستويات متعددة وكان يتم خلط جميع الغرف في كل مرة يتم فيها إعادة ترتيب المتاهة.
“هذا أكثر غرابة. وفقًا للأستاذ وانمير، فإن العنصر السحري الذي لا يحمل نقشًا لا يمكن أن يدوم طويلًا. إذن كيف يمكن لهذه الصناديق السحرية أن تكون في حالة مثالية؟” فكر ليث.
“سولوس، ألم يكن من المفترض أن يكون قلبه هناك؟” سأل ليث. كان قلبهم هو مصدر كل القوى التي يمتلكها قاتل السحرة وأيضًا نقطة ضعفهم. فقط سلاح مادي يمكنه تدميره، لكن العثور عليه لم يكن سهلاً.
لم يكن ليث يعرف أي طابق يقع فيه قلب المدينة، ولا أين يمكن تخزين الأشياء الجيدة. ومع ذلك، فإن احتمال العثور على قطع أثرية قديمة ودراسة جوهر كائن قادر على إحياء أتباعه دون سلب إرادتهم الحرة دفعه إلى مواصلة بحثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة مكاتب ومخازن وحتى حديقة داخلية أكبر من ملعب كرة قدم، كان ليث على وشك نفاد الوقت. بدأ يركض ويتجنب البحث في الغرف على أمل العثور على شيء مفيد.
“لقد أخبرتك أن تنظري إلى الجانب المشرق من الأمر، لا أن تغرقي في أحلام اليقظة. هذه بالكاد الغرفة الثالثة. ربما نكون مثل الزائر رقم مائة أو شيء من هذا القبيل.” لا يزال ليث يطبع أحد الصناديق ليفحص محتوياته.
عندما تعثر في معمل سيد حدادة، أدرك ليث أن هذا سيكون محطته الأخيرة. كان هناك الكثير من العناصر المسحورة التي كادت أن تعمي حواسهم السحرية. كان الفرن الموجود في منتصف الغرفة مصنوعًا من معدن غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ سحر الروح على شفرته مقفلة في يد ليث اليسرى بينما قطع حارس البوابة في يده اليمنى جسده بسرعة كبيرة لدرجة أن قلبه كان مرئيًا تمامًا، بغض النظر عن المكان الذي حركه فيه قاتل السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ثانية كان أبيضًا مع عروق سوداء في كل مكان وفي الثانية التالية كان أسودًا مع عروق بيضاء. كان الفرن صلبًا، لكن سطحه كان يتغير باستمرار، كما لو كانت هناك قوتان متصادمتان تتقاتلان من أجل السيطرة عليه
عندما تعثر في معمل سيد حدادة، أدرك ليث أن هذا سيكون محطته الأخيرة. كان هناك الكثير من العناصر المسحورة التي كادت أن تعمي حواسهم السحرية. كان الفرن الموجود في منتصف الغرفة مصنوعًا من معدن غير معروف.
ضربه ليث بمقبض حارس البوابة، مما جعله يصدر صوتًا واضحًا للغاية لم يسمعه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سولوس، هذا الشيء ليس مصنوعًا من مادة آدمانت، أليس كذلك؟” سأل وهو يضع يده على الفرن ويستخدم التنشيط.
“نعم. من المحتمل أن يكون ذلك بسبب كون هوريول قديمًا جدًا. إذا كان قاتل السحرة يبلغ من العمر قرونًا، فربما كان ذلك بسبب عملية الحدادة التي استخدموها عندما كان لا يزال على قيد الحياة. من المؤسف أن السيوف المستحضرة ليس لها نواة زائفة. ربما تعلمنا الكثير.” تنهدت.
“لا، ليس لدي أي فكرة عما هو، لكن تدفق المانا الخاص به رائع.”
لم يستطع ليث أن يوافق أكثر. على عكس معدن الأدمنت ، كان المعدن الذي أمامه قادرًا على سحب طاقة العالم وضغطها إلى الحد الذي جعلها تحتوي على نواة زائفة تقريبًا على الرغم من أنها لم تكن مسحورة.
قام ليث بمنع هجوم قاتل السحرة، مما أدى إلى مقاطعة هجومه وتعويذته بينما أطلق تيارًا من البرق من يده. انتقلت الكهرباء عبر الماء ودخلت فم السيدة البيضاء، مما أدى إلى اشتعالها من الداخل.
لم يكن الأمر بهذه السهولة في الظروف العادية. فقد أدى الجوع إلى تحويل لحمها إلى لحم جاف، مما جعله أكثر قابلية للاشتعال مقارنة بامرأة بيضاء بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري إلى الجانب المشرق. إذا استمر المسار أمامنا مستقيمًا، فإن تلك المخلوقات كانت ستصل إلى المخرج في وقت قصير ثم كنا سنضطر إلى القدوم إلى هنا لقتلهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات