كل شيء واحد الجزء الثاني
الفصل 646 كل شيء واحد الجزء الثاني
“الأمل؟ أي نوع من الأحمق ينظر إلى عدوه اللدود بأمل؟” فكر ليث بينما غلف جسده هالة سوداء تحميه من الجراثيم القاتلة.
على الرغم من أنها كانت غامضة، إلا أنها كانت مصنوعة من النار، والأسوأ من ذلك أنها كانت ستؤذي ليث وعدوه. لقد تجنب استخدامها لأن الانفجار الذي أحدثته لهب الأصل كان من الممكن أن يقضي على البعثة وكولا.
“هذا الشيء ليس جوليمًا، إنه حي.” صرخ ليث دون أن يحول بصره عن المخلوق الفطري أمامه. استمرت رؤية الحياة وحس المانا في مسح المناطق المحيطة، في محاولة لفهم سلوك المخلوق الغريب.
“هذا الشيء ليس جوليمًا، إنه حي.” صرخ ليث دون أن يحول بصره عن المخلوق الفطري أمامه. استمرت رؤية الحياة وحس المانا في مسح المناطق المحيطة، في محاولة لفهم سلوك المخلوق الغريب.
“الأمل؟ أي نوع من الأحمق ينظر إلى عدوه اللدود بأمل؟” فكر ليث بينما غلف جسده هالة سوداء تحميه من الجراثيم القاتلة.
“ربما تنظر إلى القضية من الزاوية الخاطئة. لماذا يكلف مخلوق يبدو خالدًا نفسه عناء الدفاع عن هذا المكان؟ لم يعد هناك وجود لفطريات أودي، وإذا كانت فطريات موغار مثل تلك الموجودة على الأرض، فإن قتل واحدة منها أمر شبه مستحيل.
“خاصةً إذا كانت الجراثيم تشترك في عقل خلية. فواحدة منها تكفي لتجديد الكائن بأكمله من الصفر.” أشار سولوس.
كانت يوندرا محقة. فعلى عكس تلك التي تم استيقاؤها، لم تتمكن المنتجات المزيفة من تحفيز نواة هذه المنتجات لإنتاج المزيد من المانا دون مساعدة الكلمات السحرية وإشارات اليد. وحتى إنتاج تأثيرات تعويذات من المستوى الأول باستخدام السحر الأول من شأنه أن يعرض حياتهم للخطر.
“لا ينبغي له أن يهتم. إلا إذا كان مرتبطًا بهذا المكان، بالطبع.” فكر ليث.
“إنه فطر!” صرخ ليث بأنفاسه الأخيرة بينما كان المخلوق يلف جسده بجسده، ويضربه بلا توقف بلوامسه. كان بإمكان ليث قتل الجراثيم القريبة بسحر الظلام، لكنها كانت قابلة للاستبدال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقطعت سلسلة أفكاره عندما استخدم المخلوق سحر الأرض لإسقاط وابل من الهوابط من الأعلى. لم يجد ليث أي مشكلة في تفاديها، لكن المخلوق أمسك بها واستخدمها كهراوات.
رتبت الجراثيم نفسها في خيوط قادرة على مهاجمة ليث بحرية من كل اتجاه. لم يكن للأذرع الزائفة عظام ولا مفاصل، لذا كان بإمكانها تغيير مسارها في أي وقت، مما أجبر ليث على الابتعاد قبل أن يتم حبسه.
“عليها!” الآن بعد أن أصبحت لديها فكرة على الأقل عما تبحث عنه، يمكن لـ سولوس تقييد معايير البحث الخاصة بها.
“نحن بحاجة لمساعدته!” كان كاليل، مساعد الأستاذة سيندرا، قد سئم من الانتظار على الهامش. وعلى عكس الآخرين، لم يكن مجرد منظر. كان أحد تخصصاته هو ساحر المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق موجة من يده تعويذة المستوى الخامس، الأسلحة النارية. اعترضت مجموعة من الأيدي المشتعلة بحجم شخص بالغ الهراوات وخدشت العدو في نفس الوقت. كانت كل يد سحرية مصنوعة من الهواء واللهب السماوي.
لم تعد الجراثيم قادرة على ملامسته وكانت الهوابط مجرد أسلحة عادية. وبفضل ريشة طائر الرعد، أصبح سكن ووكر محصنًا ضد الهجمات غير الحادة. على الأقل حتى حصل على ما يكفي من المانا للحفاظ على الدرع في شكله المعزز.
في هذه الأثناء، لم تشعر فلوريا قط بالعجز إلى هذا الحد. فقد كانت السيف والتعاويذ التي تدربت عليها بجدية شديدة عديمة الفائدة ضد الفطر الوحشي، وخاصة الآن بعد أن احتجز ليث بين براثنه.
سمح لهم عنصر الريح بالإمساك بأي شيء دون التسبب في ضرر أو يمكن أن يعزز شدة اللهب في أي وقت وفقًا للموقف.
سأل ليث أثناء بحثه عن مخرج: “هل لديك أي أفكار؟”
“إذا كان هذا الفطر رمليًا كما يقول البروفيسور كاهو، فإن تعويذتي ستحوله إلى زجاج. وإذا كان كائنًا حيًا كما يقول رينجر فيرهين، فإن تعويذة النار ستقتله. وبغض النظر عن النوع الذي ينتمي إليه هذا الفطر، فإن تعويذتي هي التعويذة المناسبة للقتل.” فكر كاليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مجنون؟ تعويذتك ستؤثر علينا أيضًا!” قال موروك.
“لا تستخدم النار، أيها الأحمق!” قال ليث، محطمًا أحلام كاليل البطولية.
“لا تستخدم النار، أيها الأحمق!” قال ليث، محطمًا أحلام كاليل البطولية.
“عليها!” الآن بعد أن أصبحت لديها فكرة على الأقل عما تبحث عنه، يمكن لـ سولوس تقييد معايير البحث الخاصة بها.
“أعمل على ذلك.” أجابت سولوس. “لا بد أن هناك شيئًا يجبر المخلوق على البقاء هنا. الآن بعد أن عرفت توقيع طاقة المخلوق، يجب أن أكون قادرًه على تحديد موقع جوهره من مسافة بعيدة إذا ركزت جيدًا. إذا كان لديه واحد، على الرغم من ذلك.”
انفجرت سحابة الجراثيم بسلسلة من الضربات الصغيرة، مما أدى إلى نشر أطراف مخلوق الفطر الصغيرة خلف الباب.
“أعمل على ذلك.” أجابت سولوس. “لا بد أن هناك شيئًا يجبر المخلوق على البقاء هنا. الآن بعد أن عرفت توقيع طاقة المخلوق، يجب أن أكون قادرًه على تحديد موقع جوهره من مسافة بعيدة إذا ركزت جيدًا. إذا كان لديه واحد، على الرغم من ذلك.”
كان أولئك مثل فلوريا الذين كانت لديهم ثقة عمياء في ليث هم فقط من أعدوا حاجزًا مظلمًا لحماية أنفسهم. لجأ الآخرون جميعًا إلى سحر الهواء أو الأرض، لكن مثل هذه العناصر لم تستطع فعل أي شيء ضد هجوم بحجم حبوب اللقاح.
تحمل كاليل وطأة موجة الجراثيم، وسعل بجنون بينما بدأ ينزف من جميع فتحاته بسبب السموم الفطرية التي أطلقها المخلوق أثناء نموه داخل جسده.
“خاصةً إذا كانت الجراثيم تشترك في عقل خلية. فواحدة منها تكفي لتجديد الكائن بأكمله من الصفر.” أشار سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أولئك مثل فلوريا الذين كانت لديهم ثقة عمياء في ليث هم فقط من أعدوا حاجزًا مظلمًا لحماية أنفسهم. لجأ الآخرون جميعًا إلى سحر الهواء أو الأرض، لكن مثل هذه العناصر لم تستطع فعل أي شيء ضد هجوم بحجم حبوب اللقاح.
انتشرت العدوى بسرعة كبيرة حتى أن الأمر استغرق ثوانٍ قليلة لتغطية جلد الشاب بالكامل.
كانت يوندرا محقة. فعلى عكس تلك التي تم استيقاؤها، لم تتمكن المنتجات المزيفة من تحفيز نواة هذه المنتجات لإنتاج المزيد من المانا دون مساعدة الكلمات السحرية وإشارات اليد. وحتى إنتاج تأثيرات تعويذات من المستوى الأول باستخدام السحر الأول من شأنه أن يعرض حياتهم للخطر.
“عليها!” الآن بعد أن أصبحت لديها فكرة على الأقل عما تبحث عنه، يمكن لـ سولوس تقييد معايير البحث الخاصة بها.
“السحر الضوئي لا فائدة منه!” قالت البروفيسور سيندرا بعد محاولتها إنقاذ حياة مساعدها مما أدى فقط إلى تسريع انتشار المرض الذي كان يغطي الآن يدي سيندرا أيضًا.
“إذا خرجنا من هنا أحياءً، فسوف أطلب زيادة في الراتب!” اشتكى موروك أثناء تطهير أستاذ آخر من الجراثيم. لم يكن رجلاً مهتمًا، لكنه كان مدركًا أنه بمجرد انتهاء الفطريات من الحفريات، سيكون هو هدفها التالي.
“إنه فطر!” صرخ ليث بأنفاسه الأخيرة بينما كان المخلوق يلف جسده بجسده، ويضربه بلا توقف بلوامسه. كان بإمكان ليث قتل الجراثيم القريبة بسحر الظلام، لكنها كانت قابلة للاستبدال.
كانت يوندرا محقة. فعلى عكس تلك التي تم استيقاؤها، لم تتمكن المنتجات المزيفة من تحفيز نواة هذه المنتجات لإنتاج المزيد من المانا دون مساعدة الكلمات السحرية وإشارات اليد. وحتى إنتاج تأثيرات تعويذات من المستوى الأول باستخدام السحر الأول من شأنه أن يعرض حياتهم للخطر.
كانت منطقة كولا بأكملها مغطاة بهذه العناصر، مما أعطى المخلوقات كتلة لا نهائية تقريبًا يمكن الاعتماد عليها. قام ليث بتغطية جسده بمانا حتى يتمكن الأوريكالكوم من حمايته من الرأس إلى أخمص القدمين.
لم تعد الجراثيم قادرة على ملامسته وكانت الهوابط مجرد أسلحة عادية. وبفضل ريشة طائر الرعد، أصبح سكن ووكر محصنًا ضد الهجمات غير الحادة. على الأقل حتى حصل على ما يكفي من المانا للحفاظ على الدرع في شكله المعزز.
“أعمل على ذلك.” أجابت سولوس. “لا بد أن هناك شيئًا يجبر المخلوق على البقاء هنا. الآن بعد أن عرفت توقيع طاقة المخلوق، يجب أن أكون قادرًه على تحديد موقع جوهره من مسافة بعيدة إذا ركزت جيدًا. إذا كان لديه واحد، على الرغم من ذلك.”
سأل ليث أثناء بحثه عن مخرج: “هل لديك أي أفكار؟”
“إذا كان هذا الفطر رمليًا كما يقول البروفيسور كاهو، فإن تعويذتي ستحوله إلى زجاج. وإذا كان كائنًا حيًا كما يقول رينجر فيرهين، فإن تعويذة النار ستقتله. وبغض النظر عن النوع الذي ينتمي إليه هذا الفطر، فإن تعويذتي هي التعويذة المناسبة للقتل.” فكر كاليل.
“لا، إنها عبقرية تمامًا كما أنت أحمق!” قالت يوندرا. “النبضات التي تصدرها قوية بما يكفي لمنع انتشار الجراثيم لكنها ضعيفة بما يكفي لإيقافها بواسطة دروعنا. إنها تكسبنا الوقت من خلال التصرف كمجموعة بشرية.”
“أعمل على ذلك.” أجابت سولوس. “لا بد أن هناك شيئًا يجبر المخلوق على البقاء هنا. الآن بعد أن عرفت توقيع طاقة المخلوق، يجب أن أكون قادرًه على تحديد موقع جوهره من مسافة بعيدة إذا ركزت جيدًا. إذا كان لديه واحد، على الرغم من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خاصةً إذا كانت الجراثيم تشترك في عقل خلية. فواحدة منها تكفي لتجديد الكائن بأكمله من الصفر.” أشار سولوس.
“إذا كان هذا الفطر رمليًا كما يقول البروفيسور كاهو، فإن تعويذتي ستحوله إلى زجاج. وإذا كان كائنًا حيًا كما يقول رينجر فيرهين، فإن تعويذة النار ستقتله. وبغض النظر عن النوع الذي ينتمي إليه هذا الفطر، فإن تعويذتي هي التعويذة المناسبة للقتل.” فكر كاليل.
كانت على فلوريا وكويلا أن تخوضا معركتهما الخاصة. فباستثناء موروك ويوندرا، كان بقية أفراد البعثة يموتون. ولم يكن بوسع كويلا أن تعالج سوى شخص واحد في كل مرة، بينما كانت فلوريا تحاول جاهدة العثور على تعويذة يمكنها أن تقلب مجرى المعركة.
“عبقرية متهورة.” فكرت يوندرا وهي تعالج مريضها التالي بأسرع ما يمكن. “لا يمكنك ارتجال التعويذات، مما يعني أنها تستخدم السحر الأول. إن تغطية منطقة كبيرة كهذه مع الحفاظ على مثل هذا التحكم الدقيق في النبضات لابد وأن يفرض عبئًا هائلاً على جسدها.”
“فكر يا ليث. فكر. كيف تجبر نباتًا على تنفيذ أوامرك؟ رهينة؟ هذا هراء. مع عقل خلية، الواحد هو الكل والكل واحد. حلقة عبيد؟ هذا أكثر غباءً. كيف تضع حلقة على مجموعة من الجراثيم؟
الفصل 646 كل شيء واحد الجزء الثاني
“كل ما عليهم فعله هو قطع الـ- هذا كل شيء! عقل الخلية هو المفتاح. لابد أن يكون أودي قد أصاب جزءًا من الجراثيم بنوع من العامل المستعبد. سيكون ذلك كافيًا للسيطرة على المخلوق بأكمله بسبب الوعي الذي تتقاسمه الجراثيم.
“إذا كنت على حق، فلابد أن تكون الجراثيم المستعبدة في مكان قريب. مكان حيث تكون محمية من الأذى العشوائي ولكن لديها موارد كافية للبقاء على قيد الحياة. إذا كانت حاوية مغلقة، فمع مرور الوقت كانت لتموت جوعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليها!” الآن بعد أن أصبحت لديها فكرة على الأقل عما تبحث عنه، يمكن لـ سولوس تقييد معايير البحث الخاصة بها.
حتى لو كانت حدسه صحيحة، لم يجد ليث بعد طريقة للهروب من مأزقه. لم تكن معظم التعويذات التي كانت جاهزة لديه مناسبة ضد مثل هذا المخلوق، وأصبحت النيران الأصلية الآن خيارًا أسوأ مما كانت عليه من قبل.
“خاصةً إذا كانت الجراثيم تشترك في عقل خلية. فواحدة منها تكفي لتجديد الكائن بأكمله من الصفر.” أشار سولوس.
على الرغم من أنها كانت غامضة، إلا أنها كانت مصنوعة من النار، والأسوأ من ذلك أنها كانت ستؤذي ليث وعدوه. لقد تجنب استخدامها لأن الانفجار الذي أحدثته لهب الأصل كان من الممكن أن يقضي على البعثة وكولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أولئك مثل فلوريا الذين كانت لديهم ثقة عمياء في ليث هم فقط من أعدوا حاجزًا مظلمًا لحماية أنفسهم. لجأ الآخرون جميعًا إلى سحر الهواء أو الأرض، لكن مثل هذه العناصر لم تستطع فعل أي شيء ضد هجوم بحجم حبوب اللقاح.
“إذا خرجنا من هنا أحياءً، فسوف أطلب زيادة في الراتب!” اشتكى موروك أثناء تطهير أستاذ آخر من الجراثيم. لم يكن رجلاً مهتمًا، لكنه كان مدركًا أنه بمجرد انتهاء الفطريات من الحفريات، سيكون هو هدفها التالي.
انقطعت سلسلة أفكاره عندما استخدم المخلوق سحر الأرض لإسقاط وابل من الهوابط من الأعلى. لم يجد ليث أي مشكلة في تفاديها، لكن المخلوق أمسك بها واستخدمها كهراوات.
“لن ينجح هذا أبدًا!” صاحت كويلا في يأس. مع وجود ثلاثة معالجين فقط و14 مريضًا، بعضهم في حالة حرجة بالفعل، فإن محاربة الجراثيم كما لو كانت غير واعية كانت معركة خاسرة.
رتبت الجراثيم نفسها في خيوط قادرة على مهاجمة ليث بحرية من كل اتجاه. لم يكن للأذرع الزائفة عظام ولا مفاصل، لذا كان بإمكانها تغيير مسارها في أي وقت، مما أجبر ليث على الابتعاد قبل أن يتم حبسه.
“هذا الشيء ليس جوليمًا، إنه حي.” صرخ ليث دون أن يحول بصره عن المخلوق الفطري أمامه. استمرت رؤية الحياة وحس المانا في مسح المناطق المحيطة، في محاولة لفهم سلوك المخلوق الغريب.
توقفت عن علاج البروفيسور فيستا وبدأت في نشر نبضات قصيرة وضعيفة من سحر الظلام في كل مكان حولها.
“فكر يا ليث. فكر. كيف تجبر نباتًا على تنفيذ أوامرك؟ رهينة؟ هذا هراء. مع عقل خلية، الواحد هو الكل والكل واحد. حلقة عبيد؟ هذا أكثر غباءً. كيف تضع حلقة على مجموعة من الجراثيم؟
“هل أنت مجنون؟ تعويذتك ستؤثر علينا أيضًا!” قال موروك.
أطلق موجة من يده تعويذة المستوى الخامس، الأسلحة النارية. اعترضت مجموعة من الأيدي المشتعلة بحجم شخص بالغ الهراوات وخدشت العدو في نفس الوقت. كانت كل يد سحرية مصنوعة من الهواء واللهب السماوي.
“لا، إنها عبقرية تمامًا كما أنت أحمق!” قالت يوندرا. “النبضات التي تصدرها قوية بما يكفي لمنع انتشار الجراثيم لكنها ضعيفة بما يكفي لإيقافها بواسطة دروعنا. إنها تكسبنا الوقت من خلال التصرف كمجموعة بشرية.”
“عبقرية متهورة.” فكرت يوندرا وهي تعالج مريضها التالي بأسرع ما يمكن. “لا يمكنك ارتجال التعويذات، مما يعني أنها تستخدم السحر الأول. إن تغطية منطقة كبيرة كهذه مع الحفاظ على مثل هذا التحكم الدقيق في النبضات لابد وأن يفرض عبئًا هائلاً على جسدها.”
في هذه الأثناء، لم تشعر فلوريا قط بالعجز إلى هذا الحد. فقد كانت السيف والتعاويذ التي تدربت عليها بجدية شديدة عديمة الفائدة ضد الفطر الوحشي، وخاصة الآن بعد أن احتجز ليث بين براثنه.
كانت يوندرا محقة. فعلى عكس تلك التي تم استيقاؤها، لم تتمكن المنتجات المزيفة من تحفيز نواة هذه المنتجات لإنتاج المزيد من المانا دون مساعدة الكلمات السحرية وإشارات اليد. وحتى إنتاج تأثيرات تعويذات من المستوى الأول باستخدام السحر الأول من شأنه أن يعرض حياتهم للخطر.
في هذه الأثناء، لم تشعر فلوريا قط بالعجز إلى هذا الحد. فقد كانت السيف والتعاويذ التي تدربت عليها بجدية شديدة عديمة الفائدة ضد الفطر الوحشي، وخاصة الآن بعد أن احتجز ليث بين براثنه.
أطلق موجة من يده تعويذة المستوى الخامس، الأسلحة النارية. اعترضت مجموعة من الأيدي المشتعلة بحجم شخص بالغ الهراوات وخدشت العدو في نفس الوقت. كانت كل يد سحرية مصنوعة من الهواء واللهب السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت عن علاج البروفيسور فيستا وبدأت في نشر نبضات قصيرة وضعيفة من سحر الظلام في كل مكان حولها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات