الفصل 41: الغابة [4]
الفصل 41: الغابة [4]
نظرت إلى اللوح وعبست.
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
هززت رأسي وجلست.
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا سعيداً.
لكن…
حتى ضحكته كانت دافئة.
“إنه ما زال واقفاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
“آه…”
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل من أجل حاضره.
“…”
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
“راقب لغتك.”
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
غرفة متوسطة الحجم.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
هكذا بدت الدنيا لي.
“….”
“ما الذي يحدث؟”
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
لكن…
“أخيراً استيقظت.”
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
ثم سمعت صوتاً.
‘أنا أحبهم.’
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
ليس من أجل ماضيه.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
استمر الألم.
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“آه…”
الأستاذ باكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
“ما هذا…”
واصل الشرح.
“آه…”
“….”
“أبي.”
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
“أب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
لكن…
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“ستستعيد ذاكرتك!”
لقد ضغط على قلبه.
“لا.”
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
تَك—
حب عائلي.
“تعال، سأعلمك.”
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
“….”
لأنه أحبهم.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“….”
“صنعناه من أجلك.”
مر الوقت على هذا النحو.
“آه، نعم…”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
دفء.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
شعرت بدفء.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
لكن ذلك الدفء…
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
“هذا جيسون.”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
الصور.
.
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
هل هذا فعلاً هو؟
“لكنها ليست كافية.”
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
“….”
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
وواصل هو هزيمتي.
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
شعرت بالتحرر.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
“هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
“لقد فزت…”
“ستستعيد ذاكرتك!”
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
ابتسم لها بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
لكن قلبه لم يبتسم.
وواصل هو هزيمتي.
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
أطفاله يعتقدون ذلك.
بالتدريج…
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
كان الأمر هكذا كل يوم.
كل يوم.
بالتدريج…
“أشتاق إليك يا أبي.”
“…”
يسألون السؤال نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
متى سيعود؟
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
‘هل أنا لست كافياً؟’
تَك—
أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
دفء.
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيراً استيقظت.”
‘أنا أحبهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
‘هم لا يحبونني.’
ما هذا…
‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
‘دعني أختفي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
‘دعه يعود.’
‘دعه يعود.’
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
حتى…
“….”
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
حدقت في المشهد أمامي بخواء.
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
‘ما هذا؟’
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
“لا.”
عشته كله.
“لقد فزت…”
بالتدريج…
“صنعناه من أجلك.”
بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
“حركة جميلة.”
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
بدا الأمر سهلاً…
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
“لقد فعلت.”
“…لست متأكداً.”
لكن…
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
كان ذلك يأكل عقله.
“أبي.”
‘أنا أحاول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
‘حقاً أحاول…’
تَك—
‘…لكنه لا يعود.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
‘لماذا لا تعود!’
بدا شغوفاً للغاية.
كان الأمر هكذا كل يوم.
الأستاذ باكلام.
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع القطعة على اللوح.
“…”
.
“…”
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
“…”
“راقب لغتك.”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“….”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
“شهقة… شهقة… شهقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك! آه لا!!”
كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
ضربت يدي على الطاولة.
الدفء…
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
‘عد…’
ثم سمعت صوتاً.
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
تَك—
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
“….”
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
“شهقة… شهقة… شهقة…”
‘لكنني ما زلت هو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
اختفى بعد ذلك بقليل.
كانت تربطه بهذا العذاب.
‘أنا أحاول.’
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
“….”
“لا بد أنك تغش!”
استمر الألم.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
“تعال، سأعلمك.”
وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“إلى اللقاء.”
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
“….”
“شهقة… شهقة… شهقة…”
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
جلست على المقعد لفترة طويلة.
كان وحيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
حياته كانت وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك! آه لا!!”
تَك—
“جيد. جيد.”
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
يسألون السؤال نفسه.
تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
الأستاذ باكلام.
تَك—
تَك، تَك، تَك—
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
“….”
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
‘هل أنا لست كافياً؟’
.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
.
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
“…..”
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
“لقد فزت…”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
لكن…
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
لم أستسلم.
وضع القطعة على اللوح.
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
“….”
“…..”
هززت رأسي وجلست.
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
“أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“علمني كيف ألعب.”
‘ما هذا؟’
“…..”
‘هل أنا لست كافياً؟’
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
الأستاذ باكلام.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
“لا.”
مرة أخرى، خسرت.
“هاهاها.”
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
حتى ضحكته كانت دافئة.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“تعال، سأعلمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
بدأ يعلمني.
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
“مثل هذا؟”
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
“نعم.”
لكن…
واصل الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
بدا شغوفاً للغاية.
“ما هذا…”
استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك، تَك، تَك—
بدا الأمر سهلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
“جيد. جيد.”
‘هم لا يحبونني.’
تَك، تَك، تَك—
‘لماذا لا تعود!’
“لقد خسرت.”
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
“….”
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
نظرت إلى اللوح وعبست.
“آه…”
لم أصمد حتى بضع خطوات.
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
ما هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضغط على قلبه.
“مرة أخرى.”
‘ما هذا؟’
“لنكرر ذلك.”
مرة أخرى، خسرت.
تَك، تَك، تَك—
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
مرة أخرى، خسرت.
“….”
لكن…
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
لم أستسلم.
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
تَك، تَك، تَك—
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“هذا… هل تغش؟”
“….”
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
في النهاية…
“هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
“راقب لغتك.”
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
تَك، تَك، تَك—
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
“…”
كنت أخسر في كل مرة.
‘أنا أحاول.’
ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
“….”
“لا بد أنك تغش!”
“إلى اللقاء.”
بانغ!
“….”
ضربت يدي على الطاولة.
“….”
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
تَك—
في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
“مرة أخرى…!”
لكن…
شعرت بالتحرر.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
أن أكون نفسي مرة أخرى.
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
متى سيعود؟
تَك، تَك، تَك—
***
حركت القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“حركة جميلة.”
“إنه ما زال واقفاً.”
“…هذا أمر طبيعي.”
“….”
“لكنها ليست كافية.”
كان ذلك يأكل عقله.
تَك—
“لقد فزت…”
“…”
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
أيها العجوز الماكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“مرة أخرى.”
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
“هوهو.”
“مرة أخرى.”
استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
حتى ضحكته كانت دافئة.
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
الدفء…
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
مر الوقت على هذا النحو.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
“آه! كنت قريباً جداً!”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
واصلت اللعب.
“ما هذا…”
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
الأستاذ باكلام.
وواصل هو هزيمتي.
“إنه ما زال واقفاً.”
“انتظر وسترى!”
بدأ يعلمني.
لكن…
“حركة جميلة.”
“هناك! آه لا!!”
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
كنت أقترب.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
لم أستسلم.
حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك، تَك، تَك—
تَك—
‘أنا أحاول.’
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
‘ما هذا؟’
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“لقد فزت…”
“جيد. جيد.”
بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد أمامي بخواء.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“لقد فعلت.”
لم أستسلم.
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
“حتى مزيف مثلي…”
هكذا بدت الدنيا لي.
بدا سعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
اختفى بعد ذلك بقليل.
“آه…”
جلست على المقعد لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
أنظر بصمت إلى اللوح.
كنت أخسر في كل مرة.
في النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضغط على قلبه.
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
تَك، تَك، تَك—
ليس من أجل ماضيه.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
بل من أجل حاضره.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
“….”
في تلك اللحظة، فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
‘عد…’
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
“لنكرر ذلك.”
***
“….”
ترجمة : TIFA
“لنكرر ذلك.”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
