الفصل 43: المحقق [2]
الفصل 43: المحقق [2]
**تقدم الشخصية [الخبرة + 12%]
عائدًا إلى غرفته بعد حفل التنصيب، وقف ليون ثابتًا في صمت.
بالفعل، ما زلت عالقًا في المكان الذي كنت فيه منذ البداية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
تصنيف الدلائل هو كالتالي؛ أخضر، أزرق، برتقالي، أحمر، وأسود.
أخرج الصندوق ووضع يده بعناية فوقه، فتشكل وهج أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
كليك–
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
عندها فقط انفتح الصندوق ليكشف عن محتواه. كان هناك كأس أسود قديم وقديم جدًا.
كنت بحاجة إلى أكثر من ذلك.
كان داخل الكأس فارغًا، لكن هناك جاذبية غريبة حوله أسرت نظر ليون.
**الخبرة + 0.01%**
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
دليل من التصنيف الأزرق..؟
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
أغمض عينيه وعادت ذكريات كان قد أبعدها في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
قصر محترق.
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
صرخات يائسة.
لم يكن موردًا غير محدود.
تلك الشخصيات الظلالية المريبة التي كانت تطارده بلا هوادة.
“هذا أكثر بخمس قنوات عن السابق…”
… واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
ثم ظهر إشعار آخر في اللحظة التالية.
“هـــاه.”
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
تنفس ليون بعمق، وأحكم قبضته على الصندوق. عندما فتح عينيه، انتشر برد جليدي على وجهه وهو يهمس بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
“لقد وجدوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
***
تاك–
في الأسبوعين الذين قضيتهم في الأكاديمية، بجانب فتحي لتعويذة واحدة، كان التقدم الوحيد الذي أحرزته هو في المجال العاطفي.
حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
“…ما هذا؟”
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
“تبا.”
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
أبعدتُ هذه الأفكار وركزت على الكتاب.
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
“…ما هذا؟”
أغلقت عينيها.
“مكافأتك.”
**التقدم – 2%**
مكافأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تقدم اللعبة : [0% [1%]—————-100%]**
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
“تكوين المانا؟”
بينما كانت تمضغ أفكارها، فتحت ديليلا عينيها ببطء.
يا له من اسم غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
“أكبر نقطة ضعف لديك الآن هي أن مخزون المانا لديك منخفض. أنت متميز في كل شيء باستثناء التحكم في المانا ومخزونها. على الرغم من أنه ليس بالكثير، فإن هذا دليل من التصنيف الأزرق. يجب أن يساعدك على تراكم المزيد من المانا وتسريع تقدمك.”
“هـــاه.”
دليل من التصنيف الأزرق..؟
**التقدم – 2%**
تفاجأتُ قليلًا بهذه الهدية. هناك العديد من الطرق التي يمكن للمرء من خلالها زيادة قوته والقفز إلى المستوى التالي. إحدى هذه الطرق هي عبر دلائل يمكن للمرء التدرب بها لزيادة مخزون المانا الخاص به مما يساعده على التقدم نحو المستوى التالي.
“فمك…”
تصنيف الدلائل هو كالتالي؛ أخضر، أزرق، برتقالي، أحمر، وأسود.
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
والأسود هو الأعلى.
تصنيف الدلائل هو كالتالي؛ أخضر، أزرق، برتقالي، أحمر، وأسود.
توفر الأكاديمية لكل طالب دليلًا من التصنيف الأخضر في البداية. كوني من عائلة بارونية، فقد كان الدليل الذي وفّرته عائلتي أيضًا من التصنيف الأخضر، لذا لم يكن هناك فرق كبير.
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
لذلك، شعرتُ ببعض الدهشة بسبب الهدية المفاجئة.
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
ليس لأنني لم أقدرها؛ فلم أتردد في قبولها.
“…ما هذا؟”
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
“… شكرًا لك.”
كلانك–!
بالفعل، ما زلت عالقًا في المكان الذي كنت فيه منذ البداية.
**التقدم – 2%**
في الأسبوعين الذين قضيتهم في الأكاديمية، بجانب فتحي لتعويذة واحدة، كان التقدم الوحيد الذي أحرزته هو في المجال العاطفي.
أغمض عينيه وعادت ذكريات كان قد أبعدها في ذهنه.
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
“هااا…”
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
كانت ملابسي مشبعة بالعرق وكان تنفسي قاسياً . ومع ذلك… كنت أشعر بالتقدم. كان هذا مختلفًا عن أي شيء مررتُ به من قبل.
كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها كان الإشارة الصحيحة؟
… كنت بحاجة لزيادة الوتيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكافأتك.”
“تأكد من عدم فقدانه. أنا فقط أقرضك الدليل الآن. بعد أن تحفظه، سأحتاج منك إعادته لي. المعهد… صارم إلى حد ما بشأن هذه الأمور.”
كنت أرغب في الاستمرار بالتدريب، لكن بعد تذكري لكلمات ديليلا، علمت أنه يجب عليّ التوقف.
“مفهوم.”
كلما مر الوقت، زادت حيرتي. ما الذي يُفترض بي فعله بالضبط؟ هل كان عليّ فقط أن أصبح أقوى وأبدأ في فك ألغاز هذا المكان ببطء؟
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
**التقدم – 0%**
“هل هناك شيء آخر تحتاجينه مني؟”
لهذا السبب، كانت الكتب التي تزيد تصنيفاتها عن الأخضر نادرة جدًا.
“لا.”
لكن هذا لم يكن كافيًا.
“إذًا…”
كانت ديليلا تنقر بأصابعها على مكتبها وهي تغلق عينيها. حتى الآن، كانت أفكارها تعود باستمرار إلى الوشم على ذراعه.
“يمكنك الذهاب.”
الفصل 43: المحقق [2]
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
**الكارثة 1: سبات**
وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
قصر محترق.
“… شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
لكن قبل أن أغادر، توقفتُ وقد ترددت.
**الكارثة 1: سبات**
“جوليان…؟”
“يا للأسف.”
“أنا…”
***
لا يهم.
“تكوين المانا؟”
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
“فمك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
***
كلانك–!
كلانك–!
طريقي…
حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
**الكارثة 3: سبات**
أغلقت عينيها.
*** تاك–
“هل فعلتُ الشيء الصحيح…؟”
في كل خمس دقائق أتبع فيها القنوات، يظهر إشعار جديد.
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
جوليان…
“لا.”
خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمدّدت على ظهري وحدّقت في سقف الغرفة.
ربما استطاع أن يبرز بفضل قوة عقله وقدراته العاطفية، لكن إلى متى يمكن أن يدوم ذلك؟
جلست هناك مذهولًا بسبب التطور المفاجئ.
شهر؟ شهران…؟
لم يكن موردًا غير محدود.
لم يكن يملك الكثير من الوقت، وبما أنها هي من تكفلت بتوصية شخصيته، شعرت ديليلا بأنها مضطرة للتدخل قليلًا.
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
دليل من التصنيف الأزرق لم يكن ذا قيمة كبيرة للأكاديمية، لكنه كان مورداً مهمًا.
**[ليون أدرك أنه قد تم العثور عليه وأنه لم يبقَ له الكثير من الوقت.]**
لم يكن بالإمكان قراءة الدلائل كما يحلو لأي شخص. كان هناك تدفق معين للمانا مدموج في الكتاب، ويقل هذا التدفق مع كل قراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
لم يكن موردًا غير محدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
ما لم يُعاد كتابة الدليل، فسيختفي إلى الأبد. وكلما ارتفع تصنيف الكتاب، زادت صعوبة إعادة كتابته.
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
لهذا السبب، كانت الكتب التي تزيد تصنيفاتها عن الأخضر نادرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
ببساطة، الطلب عليها كان مرتفعًا جدًا، والعرض منخفض جدًا.
بينما كانت تمضغ أفكارها، فتحت ديليلا عينيها ببطء.
“…..”
ليس لأنني لم أقدرها؛ فلم أتردد في قبولها.
كانت ديليلا تنقر بأصابعها على مكتبها وهي تغلق عينيها. حتى الآن، كانت أفكارها تعود باستمرار إلى الوشم على ذراعه.
لكن قبل أن أغادر، توقفتُ وقد ترددت.
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
تظهر إشعارات لتثبت ذلك.
“هل هو عدو، أم حليف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك.”
كانت هناك إشارات تشير إلى أنه عدو، وإشارات تشير إلى عكس ذلك.
**تقدم اللعبة [الخبرة + 1%]
أيها كان الإشارة الصحيحة؟
سووش.
بينما كانت تمضغ أفكارها، فتحت ديليلا عينيها ببطء.
…شعرت ببعض التعب.
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
أخرج الصندوق ووضع يده بعناية فوقه، فتشكل وهج أبيض.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكافأتك.”
عندما عدتُ إلى غرفتي، كان أول شيء فعلته هو الجلوس وفتح الكتاب.
“إذًا…”
“من المفترض أن أفعل هذا، صحيح…؟”
“يا للأسف.”
وضعتُ يدي فوق الكتاب وبدأت بتوجيه المانا داخله.
**الكارثة 2: سبات**
سووش.
ثم ظهر إشعار آخر في اللحظة التالية.
ظهر مسار في ذهني. سبعة عشر قناة، جميعها تؤدي نحو البطن حيث تقع نواة المانا الخاصة بي، المنطقة التي تتجمع فيها طاقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذا أكثر بخمس قنوات عن السابق…”
أغلقت عينيها.
بدأت فورًا في تطبيق الدليل.
جوليان…
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
تظهر إشعارات لتثبت ذلك.
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
**الخبرة + 0.01%**
“لقد وجدوني.”
في كل خمس دقائق أتبع فيها القنوات، يظهر إشعار جديد.
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
**الخبرة + 0.01%**
“أكبر نقطة ضعف لديك الآن هي أن مخزون المانا لديك منخفض. أنت متميز في كل شيء باستثناء التحكم في المانا ومخزونها. على الرغم من أنه ليس بالكثير، فإن هذا دليل من التصنيف الأزرق. يجب أن يساعدك على تراكم المزيد من المانا وتسريع تقدمك.”
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
“فمك…”
**الخبرة + 0.01%**
“جوليان…؟”
تنقّط… تنقّط…
سووش.
كانت ملابسي مشبعة بالعرق وكان تنفسي قاسياً . ومع ذلك… كنت أشعر بالتقدم. كان هذا مختلفًا عن أي شيء مررتُ به من قبل.
أبعدتُ هذه الأفكار وركزت على الكتاب.
لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
**الكارثة 2: سبات**
“يا للأسف.”
“تكوين المانا؟”
كنت أرغب في الاستمرار بالتدريب، لكن بعد تذكري لكلمات ديليلا، علمت أنه يجب عليّ التوقف.
كنت أرغب في الاستمرار بالتدريب، لكن بعد تذكري لكلمات ديليلا، علمت أنه يجب عليّ التوقف.
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
“هااا…”
“أكبر نقطة ضعف لديك الآن هي أن مخزون المانا لديك منخفض. أنت متميز في كل شيء باستثناء التحكم في المانا ومخزونها. على الرغم من أنه ليس بالكثير، فإن هذا دليل من التصنيف الأزرق. يجب أن يساعدك على تراكم المزيد من المانا وتسريع تقدمك.”
تمدّدت على ظهري وحدّقت في سقف الغرفة.
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
…شعرت ببعض التعب.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
جوليان…
كان الأمر وكأن عدة أشهر قد مرّت، بينما في الحقيقة كانت فترة أقصر من ذلك.
أغمض عينيه وعادت ذكريات كان قد أبعدها في ذهنه.
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمدّدت على ظهري وحدّقت في سقف الغرفة.
حتى الآن…
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
كلما مر الوقت، زادت حيرتي. ما الذي يُفترض بي فعله بالضبط؟ هل كان عليّ فقط أن أصبح أقوى وأبدأ في فك ألغاز هذا المكان ببطء؟
**الكارثة 2: سبات**
طريقي…
أغلقت عينيها.
كان يبدو كطريق مظلم بلا نهاية واضحة.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
كنت أتقدّم بلا هدف، آملاً أن تنتهي الأمور بأفضل حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
“هذا…”
كنت بحاجة إلى أكثر من ذلك.
دليل من التصنيف الأزرق..؟
“ولكن كيف…؟ كيف بالضبط–أوه؟”
تنفس ليون بعمق، وأحكم قبضته على الصندوق. عندما فتح عينيه، انتشر برد جليدي على وجهه وهو يهمس بهدوء:
**[الأستاذ المارق: لقد تغلبت على الحدث الأول.]**
سووش.
ظهر إشعار في رؤيتي، وجلستُ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
“ماذا؟”
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
ثم ظهر إشعار آخر في اللحظة التالية.
**الكارثة 2: سبات**
**[ليون أدرك أنه قد تم العثور عليه وأنه لم يبقَ له الكثير من الوقت.]**
سووش.
**تقدم اللعبة [الخبرة + 1%]
“يا للأسف.”
**تقدم اللعبة : [0% [1%]—————-100%]**
“إذًا…”
**تقدم الشخصية [الخبرة + 12%]
“هل فعلتُ الشيء الصحيح…؟”
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
توفر الأكاديمية لكل طالب دليلًا من التصنيف الأخضر في البداية. كوني من عائلة بارونية، فقد كان الدليل الذي وفّرته عائلتي أيضًا من التصنيف الأخضر، لذا لم يكن هناك فرق كبير.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
غزا تيار دافئ جسدي فجأة. للحظة قصيرة، شعرت بأن المانا داخل جسدي أصبحت تتدفق بسلاسة أكبر وتزداد كثافة.
عندها فقط انفتح الصندوق ليكشف عن محتواه. كان هناك كأس أسود قديم وقديم جدًا.
كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
“فمك…”
جلست هناك مذهولًا بسبب التطور المفاجئ.
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
**[تم تفعيل المهمة الرئيسية: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
“ماذا؟”
**الكارثة 1: سبات**
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
**التقدم – 0%**
كنت بحاجة إلى أكثر من ذلك.
**الكارثة 2: سبات**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **التقدم – 0%**
**التقدم – 2%**
ربما استطاع أن يبرز بفضل قوة عقله وقدراته العاطفية، لكن إلى متى يمكن أن يدوم ذلك؟
**الكارثة 3: سبات**
تفاجأتُ قليلًا بهذه الهدية. هناك العديد من الطرق التي يمكن للمرء من خلالها زيادة قوته والقفز إلى المستوى التالي. إحدى هذه الطرق هي عبر دلائل يمكن للمرء التدرب بها لزيادة مخزون المانا الخاص به مما يساعده على التقدم نحو المستوى التالي.
**التقدم – 0%**
“يمكنك الذهاب.”
ظهرت نافذة أخرى في رؤيتي وشعرت بعيني تتسعان.
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
“هذا…”
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
___________
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
ترجمة: TIFA
كانت هناك إشارات تشير إلى أنه عدو، وإشارات تشير إلى عكس ذلك.
“جوليان…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
