الفصل 47: أخذها لنفسي [2]
الفصل 47: أخذها لنفسي [2]
كانت قد أقسمت أنها شعرت بشيء ما. وعادةً لا تخطئ في مثل هذه الأمور.
رجل طويل وقف على المسرح.
مظهره جذب انتباه جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتيجة النهائية… “كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
من أجل مصلحتي.
م:م:المترجم الإنجليزي مرات يترجمها الى كلمه مسوده ومرات الى الختيار في كلا الحالتين اثنينهم نفس الشي وهل مره عفتها كما هي من دون ان اغيرها الى كلمه اختيار لانه غير مناسبه في سياق الجملة الي فوق .
*****
وصل إلى أذنيها صوت جاف.
بينما كان يتحدث، ازدهر صوته في جميع انحاء القاعة الكبرى. لقد أسكت كل الضوضاء داخل المكان.
لماذا لا يمكنني إيجاد طريقة لأخذ العظم لنفسي؟
— إنه من دواعي فخري أن أكون هنا أمامكم كمعلن لهذا الحدث اليوم….
استمر في تقديم نفسه. كلمات لا فائدة منها استمرت لعدة دقائق قبل أن تُطفأ الأنوار. ما تلا ذلك كان الصمت بينما توقف الضجيج.
“سآخذ كل شيء.”
— سنبدأ الآن بتقديم النقابات الخمسة عشر.
سوش، سوش، سوش–!
ومضت الأضواء، مشيرة إلى كل راية، مظهرة فخامتها للجميع ليرونها.
سقطت خمسة عشر راية من الجوانب، كل واحدة تعرض أنماطاً وألواناً معقدة ومختلفة.
— سنبدأ الآن بتقديم النقابات الخمسة عشر. سوش، سوش، سوش–!
ومضت الأضواء، مشيرة إلى كل راية، مظهرة فخامتها للجميع ليرونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
كانت تبدو مصنوعة بعناية فائقة، مزخرفة بأنماط ذهبية معقدة، ومصنوعة من أقمشة نادرة. كانت الأنماط والشعارات تبدو وكأنها مصممة يدويًا بعناية، وكل راية كانت تحمل تصميماً فريداً يبرز بطريقة أو بأخرى.
الجشع.
في أي مناسبة عادية، كنت سأكون مفتونًا بالأحداث.
لكن…
“هل أستطيع أن أفعلها…؟”
لم تكن قد اكتشفت إذا كان هو بالفعل من كان يراقبها.
كل ما كنت أفكر فيه كان المهمة. أو بالأحرى، العظم.
كم سأصبح أقوى إذا أخذت العظم؟
وبينما كان صحيحًا أنني كنت أيضًا أراقبها، كان ذلك فقط منذ اللحظة التي بدأت فيها في التصرف بشكل مريب.
يسمح للبشر بزراعة خمسة عظام فقط في أجسامهم. أي أكثر من ذلك سيكون خطيرًا للغاية.
“إنه نفس الشخص. قد يتصرف بشكل مختلف، لكن في داخله… هو نفسه.”
ومع ذلك، مما قرأته، بعد دمج العظم، سيجد المرء قوته متزايدة ويمنح قدرة [فطرية] كانت تنتمي إلى روح الوحش المتوفى.
لكن، لماذا يراقبها الآن؟ ألم يكن قد أهملها تمامًا في المعهد؟
….كانت فرصة مغرية للغاية، وكنت أعرف أنني لا أستطيع أن أتركها تفلت من يدي.
هو من كان يراقبها. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه إيفلين.
خصوصًا في ظل قوتي الحالية. كنت في حاجة ماسة لشيء مثل ذلك.
تجمدت تعبيراتها.
“لكن ماذا عن المهمة…؟”
لقد أقسمت أنني سأفعل أي شيء لأصبح أقوى وأحقق هدفي. و… أخذ العظم… وأنا أعلم أنه شيء يمكنني فعله، وأنه سيكون ذا فائدة كبيرة لهدفي… كنت أعرف أنه يجب عليّ فعله. صحيح… لأنه في النهاية، لم أكن أستطيع أن أفوت مثل هذه الفرصة.
هل ستسمح بذلك؟
فكرت في جميع الآثار التي ستكون لأفعالي على العمال الأبرياء وموظفي دار المزادات. لقد وخز وعيي، ولكن في الوقت نفسه، كنت أعرف أنني لا أستطيع تحمل أن أكون .عاطفيا
المهمة لم تحدد ما يجب علي فعله. في ذهني، ما تطلبته المهمة كان فضح الاحتيال ومنع إيفلين من الوصول إلى السيناريو الذي رأيته في الرؤية.
وبينما كان صحيحًا أنني كنت أيضًا أراقبها، كان ذلك فقط منذ اللحظة التي بدأت فيها في التصرف بشكل مريب.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخلاق لم تعد شيئًا يخصني. بينما كانت هناك بعض الخطوط التي لا أستطيع أن أتجاوزها، بقية الأمور… كان عليّ أن أتخلى عنها.
لم يكن هناك شيء في المهمة يشير إلى أنه لا يمكنني أخذ العظم.
بينما كان يتحدث، ازدهر صوته في جميع انحاء القاعة الكبرى. لقد أسكت كل الضوضاء داخل المكان.
… ولم يكن الأمر كما لو أن المهمة يمكن أن تتحكم فيّ. سواء اخترت إتمام المهمة أم لا، كان لديّ حرية كاملة في الاختيار.
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
وبما أن الأمر كذلك…
لماذا لا يمكنني أخذ العظم؟
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
“أنا أعرف من سيحصل عليه. ومتى سيحصل عليه. وكيف سيجدونه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا لا يمكنني إيجاد طريقة لأخذ العظم لنفسي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواسها كانت دقيقة للغاية. “غريب…”
كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما شعرت بوخز في صدري.
آه…
هذا الإحساس.
….كانت فرصة مغرية للغاية، وكنت أعرف أنني لا أستطيع أن أتركها تفلت من يدي.
كان يهدد بابتلاع عقلي في أي لحظة. كان غريبًا في البداية، لكنه أصبح أوضح مع مرور الوقت.
بالكاد استمرت صدمتها أكثر من ثانيتين قبل أن يعود وجهها إلى وجهه الجليدي الطبيعي. كان وجها لم تعرضه “إلا لأولئك الذين اعتبرتهم “غير مألوفين.
الجشع.
ربما، أيًا كان اللص، جعل منها المجرمة ببساطة لأنها كانت أسهل شخص يمكن إلقاء اللوم عليه.
نعم، كنت جشعًا.
سقطت خمسة عشر راية من الجوانب، كل واحدة تعرض أنماطاً وألواناً معقدة ومختلفة.
كنت أطمع في شيء لا يجب أن يكون لي من الأساس.
لقد كانت تفضل الأمور كما هي، فماذا تغير فجأة؟ هل كانت تفتقد شيئًا؟
“ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت إيفلين حاجبيها.
فكرت في جميع الآثار التي ستكون لأفعالي على العمال الأبرياء وموظفي دار المزادات. لقد وخز وعيي، ولكن في الوقت نفسه، كنت أعرف أنني لا أستطيع تحمل أن أكون
.عاطفيا
رجل طويل وقف على المسرح. مظهره جذب انتباه جميع الحاضرين.
“الأخلاق.”
“إنه نفس الشخص. قد يتصرف بشكل مختلف، لكن في داخله… هو نفسه.”
كان عليّ أن أتنازل عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ بداية الافتتاح، شعرت إيفلين بشيء غريب. كان يبدو كما لو أن شخصًا ما يراقب كل حركتها. ومع ذلك، عندما نظرت، لم ترَ سوى الفراغ وراءها.
لم أعد إيميت رو.
“أنا أعرف من سيحصل عليه. ومتى سيحصل عليه. وكيف سيجدونه.”
الأخلاق لم تعد شيئًا يخصني. بينما كانت هناك بعض الخطوط التي لا أستطيع أن أتجاوزها، بقية الأمور… كان عليّ أن أتخلى عنها.
__________
لقد أقسمت أنني سأفعل أي شيء لأصبح أقوى وأحقق هدفي.
و…
أخذ العظم… وأنا أعلم أنه شيء يمكنني فعله، وأنه سيكون ذا فائدة كبيرة لهدفي…
كنت أعرف أنه يجب عليّ فعله.
صحيح…
لأنه في النهاية، لم أكن أستطيع أن أفوت مثل هذه الفرصة.
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
من أجل مصلحتي.
— سنبدأ الآن بتقديم النقابات الخمسة عشر. سوش، سوش، سوش–!
كان عليّ أن أكون جشعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النتيجة التي توصلت إليها بعد حديثي القصير معها. بدأت تلك الفكرة تتشكل بناءً على سلوكها. عندما لاحظت كيف كانت تدير رأسها بين الحين والآخر لتنظر حولها، عرفت أن هناك أمرًا غير طبيعي.
***
تجمدت تعبيراتها.
منذ بداية الافتتاح، شعرت إيفلين بشيء غريب. كان يبدو كما لو أن شخصًا ما يراقب كل حركتها. ومع ذلك، عندما نظرت، لم ترَ سوى الفراغ وراءها.
“…..؟”
“هل هذا مجرد شعور عندي…؟”
لم أعد إيميت رو.
نظرت إلى يسارها ثم إلى يمينها. وعندما تأكدت أنه لا يوجد شيء غير طبيعي، أعادت نظرها إلى الأمام.
“…..؟”
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
“إنه نفس الشخص. قد يتصرف بشكل مختلف، لكن في داخله… هو نفسه.”
كانت قد أقسمت أنها شعرت بشيء ما. وعادةً لا تخطئ في مثل هذه الأمور.
“ماذا؟”
حواسها كانت دقيقة للغاية.
“غريب…”
….وكانت هذه هي كل المعلومات التي أحتاجها لصياغة خطة.
“ماذا هناك؟”
“ماذا هناك؟”
وصل إلى أذنيها صوت جاف.
الفصل 47: أخذها لنفسي [2]
“….!”
وبما أن الأمر كذلك… لماذا لا يمكنني أخذ العظم؟
اتسعت عيناها عند صوت الصوت وانقلب رأسها إلى يمينها حيث كانت شخصية مألوفة تجلس
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
“جوليان؟”
من الطقس إلى الروائح…
ماذا يفعل هنا…؟
نعم.
“ها.”
“استمتعي بوقتك.”
بالكاد استمرت صدمتها أكثر من ثانيتين قبل أن يعود وجهها إلى وجهه الجليدي الطبيعي. كان وجها لم تعرضه
“إلا لأولئك الذين اعتبرتهم “غير مألوفين.
هو من كان يراقبها. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه إيفلين.
بالطبع، كان جوليان الحالي شخصًا غريبًا بالنسبة لها.
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
“كنت أشعر بشيء غريب من قبل. كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك بالضبط لأنه بدا حيًا جدًا أنَّها لم …. تستطع أن ترى فيه أي تغيير.
بدأت الأمور تتوضح لها الآن. الإحساس الغريب… كان هو، أليس كذلك؟
عندما يحدث ذلك…
هو من كان يراقبها. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه إيفلين.
بينما كان يتحدث، ازدهر صوته في جميع انحاء القاعة الكبرى. لقد أسكت كل الضوضاء داخل المكان.
لكن، لماذا يراقبها الآن؟ ألم يكن قد أهملها تمامًا في المعهد؟
تجمدت تعبيراتها.
لقد كانت تفضل الأمور كما هي، فماذا تغير فجأة؟
هل كانت تفتقد شيئًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء في المهمة يشير إلى أنه لا يمكنني أخذ العظم.
“….”
من أجل مصلحتي.
عزز صمته أفكارها، وأصبحت مشوشة أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لاحظت إيفلين جوليان. كان يتكئ على الكرسي، وشفتاه تنحنيان برفق في ما بدا كابتسامة.
“هل هناك شيء تريد أن تقوله؟”
ومضت الأضواء، مشيرة إلى كل راية، مظهرة فخامتها للجميع ليرونها.
“همم?”
لم تكن قد اكتشفت إذا كان هو بالفعل من كان يراقبها.
رفع جوليان حاجبه ونظرا لبعضهما البعض.
… ولم يكن الأمر كما لو أن المهمة يمكن أن تتحكم فيّ. سواء اخترت إتمام المهمة أم لا، كان لديّ حرية كاملة في الاختيار.
عقدت إيفلين حاجبيها.
من أجل مصلحتي.
“لم تأتِ إلى هنا بلا سبب، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا في ظل قوتي الحالية. كنت في حاجة ماسة لشيء مثل ذلك.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم يكلف جوليان نفسه عناء الرد عليها، وكان يبدو غارقًا في أفكاره. شعرت إيفلين بالغضب من تصرفاته.
“ماذا هناك؟”
تداخلت صورة مع صورته. كانت نسخة أصغر منه. على عكس التعبير الثابت الذي كان يرتديه الآن، كان يحمل ملامح وجه مليئة بالاحتقار فقط.
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
“بالطبع، هو مختلف عن الماضي، لكن….”
قبل ذلك، كنت غارقًا في أفكاري. أفكر في الرؤية والمهمة. وعندما قمت بهضم كل شيء، حولت انتباهي إليها ولاحظت سلوكها الغريب.
أعيد عقلها إلى ذكرياتها قبل خمس سنوات. كانت ذاكرة لا تستطيع نسيانها. مهما حاولت، لم تستطع أن تنساها.
ماذا يفعل هنا…؟
وحتى الآن، كانت تستطيع أن تتذكر كل شيء بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء في المهمة يشير إلى أنه لا يمكنني أخذ العظم.
من الطقس إلى الروائح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتيجة النهائية… “كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
كل شيء كان يبدو حيًا في ذهنها.
كنت بحاجة للتحقق من هذا الاستنتاج. كان ذلك جزءًا مهمًا من المعلومات بعد كل شيء.
وكان ذلك بالضبط لأنه بدا حيًا جدًا أنَّها لم ….
تستطع أن ترى فيه أي تغيير.
كانت تبدو مصنوعة بعناية فائقة، مزخرفة بأنماط ذهبية معقدة، ومصنوعة من أقمشة نادرة. كانت الأنماط والشعارات تبدو وكأنها مصممة يدويًا بعناية، وكل راية كانت تحمل تصميماً فريداً يبرز بطريقة أو بأخرى.
“إنه نفس الشخص. قد يتصرف بشكل مختلف، لكن في داخله… هو نفسه.”
….كانت فرصة مغرية للغاية، وكنت أعرف أنني لا أستطيع أن أتركها تفلت من يدي.
نعم.
“أنا أعرف من سيحصل عليه. ومتى سيحصل عليه. وكيف سيجدونه.”
لا يجب أن تخدعها تصرفاته الحالية. قد تكون خمس سنوات قد مرت، لكن ما فعله في ذلك اليوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هو مختلف عن الماضي، لكن….”
“لن أنخدع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لاحظت إيفلين جوليان. كان يتكئ على الكرسي، وشفتاه تنحنيان برفق في ما بدا كابتسامة.
في تلك اللحظة، لاحظت إيفلين جوليان. كان يتكئ على الكرسي، وشفتاه تنحنيان برفق في ما بدا كابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أشعر بشيء غريب من قبل. كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
تجمدت تعبيراتها.
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
“ماذا؟”
كل ما كنت أفكر فيه كان المهمة. أو بالأحرى، العظم. كم سأصبح أقوى إذا أخذت العظم؟
“…..لا شيء.”
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
هز رأسه، ثم قام تدريجيًا.
“لقد حصلت على ما أردت.”
لم تكن قد اكتشفت إذا كان هو بالفعل من كان يراقبها.
“…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخلاق لم تعد شيئًا يخصني. بينما كانت هناك بعض الخطوط التي لا أستطيع أن أتجاوزها، بقية الأمور… كان عليّ أن أتخلى عنها.
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
__________
“استمتعي بوقتك.”
من أجل مصلحتي.
“…..آه.”
“….!”
غادر بعد ذلك بقليل، تاركًا إيفلين عاجزة عن الرد بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي مناسبة عادية، كنت سأكون مفتونًا بالأحداث. لكن… “هل أستطيع أن أفعلها…؟”
في النهاية…
إذا كانت مثل هذه السيناريوهات صحيحة، لم أكن واثقًا من قدرتي على “سرقة” العنصر.
لم تكن قد اكتشفت إذا كان هو بالفعل من كان يراقبها.
كان هذا هو حجم جشعي.
***
“لم تأتِ إلى هنا بلا سبب، أليس كذلك؟”
‘… هي مستهدفة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النتيجة التي توصلت إليها بعد حديثي القصير معها. بدأت تلك الفكرة تتشكل بناءً على سلوكها. عندما لاحظت كيف كانت تدير رأسها بين الحين والآخر لتنظر حولها، عرفت أن هناك أمرًا غير طبيعي.
كانت هذه النتيجة التي توصلت إليها بعد حديثي القصير معها. بدأت تلك الفكرة تتشكل بناءً على سلوكها. عندما لاحظت كيف كانت تدير رأسها بين الحين والآخر لتنظر حولها، عرفت أن هناك أمرًا غير طبيعي.
لم يكلف جوليان نفسه عناء الرد عليها، وكان يبدو غارقًا في أفكاره. شعرت إيفلين بالغضب من تصرفاته.
هل سيتصرف شخص ما هكذا ما لم يشعر أن هناك شيئًا غير طبيعي؟
تجمدت تعبيراتها.
كنت لا أزعج نفسي عادة، لكن البشر الخارقين يميلون إلى أن يكونوا أكثر دقة في الحكم على هذه الأنواع من
الأشياء.
نعم.
كان من المحتمل جدًا أنها كانت بالفعل تحت المراقبة.
….ولذلك بدأت الحديث معها.
تجمدت تعبيراتها.
كنت بحاجة للتحقق من هذا الاستنتاج. كان ذلك جزءًا مهمًا من المعلومات بعد كل شيء.
كنت أطمع في شيء لا يجب أن يكون لي من الأساس.
النتيجة النهائية…
“كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هو مختلف عن الماضي، لكن….”
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
من أجل مصلحتي.
وبينما كان صحيحًا أنني كنت أيضًا أراقبها، كان ذلك فقط منذ اللحظة التي بدأت فيها في التصرف بشكل مريب.
وبينما كان صحيحًا أنني كنت أيضًا أراقبها، كان ذلك فقط منذ اللحظة التي بدأت فيها في التصرف بشكل مريب.
قبل ذلك، كنت غارقًا في أفكاري. أفكر في الرؤية والمهمة. وعندما قمت بهضم كل شيء، حولت انتباهي إليها ولاحظت سلوكها الغريب.
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
على أي حال، كنت الآن متأكدًا من بعض الأشياء.
— سنبدأ الآن بتقديم النقابات الخمسة عشر. سوش، سوش، سوش–!
‘قد يكون الجاني شخصًا من هذه الغرفة، وهو يستهدفها مباشرة.’
هل ستسمح بذلك؟
كنت قلقًا من أن تكون في الرؤية قد كانت مجرد “مجرمة” لسوء الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخلاق لم تعد شيئًا يخصني. بينما كانت هناك بعض الخطوط التي لا أستطيع أن أتجاوزها، بقية الأمور… كان عليّ أن أتخلى عنها.
ربما، أيًا كان اللص، جعل منها المجرمة ببساطة لأنها كانت أسهل شخص يمكن إلقاء اللوم عليه.
كان هذا هو حجم جشعي.
إذا كانت مثل هذه السيناريوهات صحيحة، لم أكن واثقًا من قدرتي على “سرقة” العنصر.
وصل إلى أذنيها صوت جاف.
بالأخص لأنني لم أتمكن من ضمان قدرتي على التصرف تمامًا كما كان النسخة مني في الرؤية. كان هناك احتمال حقيقي أن يكون شخص آخر قد تم اختياره كهدف بدلاً من إيفلين.
ولكن الآن بعد أن كنت متأكدا إلى حد ما من أنها كانت الهدف المقصود، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن تغير الرؤية بشكل كبير للغاية
كل ذلك بسبب تصرفاتي في محاولة التدخل في الوضع.
نوع من تأثير الفراشة…
“ماذا؟”
ولكن الآن بعد أن كنت متأكدا إلى حد ما من أنها كانت الهدف المقصود، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن تغير
الرؤية بشكل كبير للغاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حصلت على ما أردت.”
كانت العظمة ستكون معها.
ما يجب علي فعله بعد ذلك هو الانتظار.
….وكانت هذه هي كل المعلومات التي أحتاجها لصياغة خطة.
“لن أنخدع.”
ما يجب علي فعله بعد ذلك هو الانتظار.
أعيد عقلها إلى ذكرياتها قبل خمس سنوات. كانت ذاكرة لا تستطيع نسيانها. مهما حاولت، لم تستطع أن تنساها.
انتظار كل شيء ليبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي مناسبة عادية، كنت سأكون مفتونًا بالأحداث. لكن… “هل أستطيع أن أفعلها…؟”
عندما يحدث ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“سآخذ كل شيء.”
كل شيء كان يبدو حيًا في ذهنها.
تقدم اللعبة، و تقدم الشخصية، والعظم…
“…..سآخذ كل شيء.”
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
كان هذا هو حجم جشعي.
“سآخذ كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك بسبب تصرفاتي في محاولة التدخل في الوضع. نوع من تأثير الفراشة…
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — إنه من دواعي فخري أن أكون هنا أمامكم كمعلن لهذا الحدث اليوم…. استمر في تقديم نفسه. كلمات لا فائدة منها استمرت لعدة دقائق قبل أن تُطفأ الأنوار. ما تلا ذلك كان الصمت بينما توقف الضجيج.
ترجمة : TIFA
كنت لا أزعج نفسي عادة، لكن البشر الخارقين يميلون إلى أن يكونوا أكثر دقة في الحكم على هذه الأنواع من الأشياء.
على أي حال، كنت الآن متأكدًا من بعض الأشياء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات