جريمة الساعة العاشرة
السلام عليكم. حيو الجميع. كيف الأحوال؟
الطبيب عبدالله شوهد يكتب في دفتر صغير، لكنه اختفى من القاعة قبل دقائق من انقطاع الكهرباء، وعاد بعد الجريمة. وزعم البعض أنهم رأوا الطبيب يحملق ناحية السيد سو بشدة، وكأنه ينوي على شيء.
قبل كل شيء، لنوزع الشاي والبسكويت، جلستنا اليوم تحتاج شاي بالفعل.
وهذا ما فعله، وقد بدأ مع السيد غبار.
جاءتني أخبار عنكم، تقولون أن المجلس ممل.. وبلا أفكار.
ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.
لذا، أنا الخال، قررت تحديكم بلغز بسيط، وهو سهل للغاية!
حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.
كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..
قبل كل شيء، لنوزع الشاي والبسكويت، جلستنا اليوم تحتاج شاي بالفعل.
————
في مدينة جميلة تملأوها البهجة والسرور – مدينة تيلابليز، تقام حفلة لتزيد بهجة فوق بهجة لهذه المدينة، ففي فندق “الفيحاء”، في ليلة عاصفة، اجتمع عدد كبير من النزلاء البارزين في الفندق الفاخر لحضور حفل توقيع كتاب للمؤلف ورجل الأعمال السيد عبدالرحمن.
عام ١٩٩٩.
كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..
في مدينة جميلة تملأوها البهجة والسرور – مدينة تيلابليز، تقام حفلة لتزيد بهجة فوق بهجة لهذه المدينة، ففي فندق “الفيحاء”، في ليلة عاصفة، اجتمع عدد كبير من النزلاء البارزين في الفندق الفاخر لحضور حفل توقيع كتاب للمؤلف ورجل الأعمال السيد عبدالرحمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حفل التوقيع هذا حفلًا سنويًا، إذ يقيمه السيد سو في كل عام، مع صدور كتابه السنوي. لكن دائمًا ما يغير من اختياره من مكان الحفل.
أحب السيد عبدالرحمن استخدام لقبه “سو”، في جميع أعماله الروائية، واستخدم اسمه الأصلي في الكتب الأخرى. لكن هذا ليس مهم، فالمهم هو حقيقة كون السيد فشار رجل أعمال مشهور.
حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.
وكأي رجل أعمال، هناك “أعمال” مشبوهة يفعلها.. أو هكذا تقول الشائعات.
حظًا موفقًا.
كان حفل التوقيع هذا حفلًا سنويًا، إذ يقيمه السيد سو في كل عام، مع صدور كتابه السنوي. لكن دائمًا ما يغير من اختياره من مكان الحفل.
الآنسة نور: مصورة فوتوغرافية، كانت تلتقط صورًا لضيوف الحفل، وتخفي حزنًا عميقًا بعد خسارة والدها في مشروع اقتصادي دُمّر من فترة.
بدأ اليوم كما هو مخطط، وجاء الضيوف تباعًا. منهم من أتى مبكرًا، ومنهم من أتى متأخرًا.
توصل المحقق إلى أن الانقطاع مخطط له بالتأكيد. لذا يجب أن يغلق أحدهم الكهرباء.
بدأ الحفل، وقال السيد سو عبارته المنمقة، التي يقولها كل عام، مع بعض التفييرات الطفيفة، وانهالت الصيحات والتصفيقات، وتعالت أصوات التقاط الصور من الكاميرات.
وهذا ما فعله، وقد بدأ مع السيد غبار.
وفي تمام الساعة العاشرة مساءً، انقطعت الكهرباء في الفندق لدقيقة أو دقيقتين. لم يهلع الأغلب، فهذا أمر معتاد في جميع أنحاء العالم، لكن سرعان ما تدخل الأمن لتهدئة الوضع، آمرين الجميع بالبقاء هادئين وفي أماكنهم، وعندما عادت، عُثر على السيد سو مقتولًا في قاعة الحفل، جالسًا على كرسيه، ووجهه مغطى بقناع قماش، وعليه آثار جروح وكدمات.
الطاولة أمامه كانت مغطاة بوجبة نصف مأكولة، وكوب شاي مقلوب، وسكين صغير ملطخ بالدماء واقعًا على الأرض. كان قميصه ممزقًا، وبجانب الكرسي وُجد منديل ملطخ ببقع غامضة.
الطاولة أمامه كانت مغطاة بوجبة نصف مأكولة، وكوب شاي مقلوب، وسكين صغير ملطخ بالدماء واقعًا على الأرض. كان قميصه ممزقًا، وبجانب الكرسي وُجد منديل ملطخ ببقع غامضة.
السبعة كانوا إما قريبين للغاية من السيد سو أثناء وقوع الحادث، إما لديهم ماضٍ مشترك.. ماضٍ سيء.
هلع الجميع وصرخوا، متفاجئين مما حدث. تدخل الأمن مسرعًا لتهدئة الأمر، وفي غضون دقائق طويلة، جاءت الشرطة مع المحققين.
ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.
وبعد التحقيق الطويل، تبين أن كان هناك 7 أشخاص محتملون.
جاءتني أخبار عنكم، تقولون أن المجلس ممل.. وبلا أفكار.
السبعة كانوا إما قريبين للغاية من السيد سو أثناء وقوع الحادث، إما لديهم ماضٍ مشترك.. ماضٍ سيء.
ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.
والسبعة هم:
السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.
الكاتب حمزة: مؤلف شاب يزعم أن السيد سو سرق أفكار كتابه الأخير.. وهو تلميذ السيد سو بالإسم. يعرف عنه أنه ذو جسد صغير نسبيًا بالنسبة لباقي الشباب.
بدأ الحفل، وقال السيد سو عبارته المنمقة، التي يقولها كل عام، مع بعض التفييرات الطفيفة، وانهالت الصيحات والتصفيقات، وتعالت أصوات التقاط الصور من الكاميرات.
المهندس أحمد: صديق السيد عبدالله. وهو مهندس معماري ويعمل بالبرمجبات، وهو بالصدفة من صمم هذا الفندق، بل وشريك في ملكه. انتحرت ابنته بعد انهيار مبنى من تصميمه، لكنه بدأ يبغض السيد سو بعد هذا الحادث، ويشك في أمر ما. يبحث عن الحقيقة من وقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة تيو كانت تتحدث إلى مجموعة صغيرة، لكنها أيضًا ابتعدت عن القاعة للحظات. ولكنها كانت دائمة النظر إلى السيد سو.. بنظرات غريبة. هكذا قال أحد الجالسين معها وقتها.
الطبيب عبدالله: طبيب نفسي وصحفي كتب تقريرًا لصالح إحدى شركات السيد سو، واكتشف لاحقًا أنه استُخدم بشكل غير أخلاقي. ينشر دائمًا معلومات عن السيد سو، وآخرها معلومات صادمة للغاية، تجبر الشخص على كره السيد سو في لحظات. دائمًا ما يقول عن نفسه أنه يعمل كخميائي، ويعلم في أمور الجرعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حفل التوقيع هذا حفلًا سنويًا، إذ يقيمه السيد سو في كل عام، مع صدور كتابه السنوي. لكن دائمًا ما يغير من اختياره من مكان الحفل.
الموسيقية ليلي: عازفة كمان تعمل في الفندق، كانت تعزف لحنًا حزينًا طوال الأمسية.
السيد غبار: محقق سابق يعمل الآن في مجال الأمن، وكان يحضر الحفل بصفته صديقًا قديمًا للسيد سو وكان يعمل معه في أغلب مشاريعه كشريك، لكنه لم يخفِ استياءه من أعمال سو.
الآنسة نور: مصورة فوتوغرافية، كانت تلتقط صورًا لضيوف الحفل، وتخفي حزنًا عميقًا بعد خسارة والدها في مشروع اقتصادي دُمّر من فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————
السيد غبار: محقق سابق يعمل الآن في مجال الأمن، وكان يحضر الحفل بصفته صديقًا قديمًا للسيد سو وكان يعمل معه في أغلب مشاريعه كشريك، لكنه لم يخفِ استياءه من أعمال سو.
كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..
السيدة تيو: صاحبة سلسلة مطاعم، خسرت عقدًا كبيرًا مع السيد عبدالرحمن(سو) بسبب خلافات مالية، وكانت تصفه دائمًا بأنه شخص بلا ضمير. لكن دائمًا ما تظهر معه في المواقع العامة. وهناك شائعات كثيرة حولهما.
السلام عليكم. حيو الجميع. كيف الأحوال؟
هذا ما توصل له المحقق. وبعد سؤال المحقق السابق غبار والآخذ بنصحيته، أخبره بأن يجوب الفندق ويسأل الحاضرين عن ما إن كانوا يعلمون شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هلع الجميع وصرخوا، متفاجئين مما حدث. تدخل الأمن مسرعًا لتهدئة الأمر، وفي غضون دقائق طويلة، جاءت الشرطة مع المحققين.
وهذا ما فعله، وقد بدأ مع السيد غبار.
الطاولة أمامه كانت مغطاة بوجبة نصف مأكولة، وكوب شاي مقلوب، وسكين صغير ملطخ بالدماء واقعًا على الأرض. كان قميصه ممزقًا، وبجانب الكرسي وُجد منديل ملطخ ببقع غامضة.
حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.
كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..
لكن المحقق علم ما يخالف هذا، إذ أخبره أحدهم أنه رأى السيد غبار يختفي لفترة حين انقطاء الكهرباء.
وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.
علم أيضًا أن:
حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.
قبل ساعة من الجريمة، شوهد المهندس أحمد يتحدث مع السيد سو، ثم غادر القاعة غاضبًا. لكنه كان طبيعيًا للغاية أثناء إلقاء الكلمة، وحتى قبل انقطاع الكهرباء.
كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..
الموسيقية ليلي كانت تعزف لحنًا حزينًا قبل انقطاع الكهرباء، لكن اللحن تغير لما انقطعت الكهرباء. ليس هذا فحسب، بل توقف اللحن بعد ثوان من الإنقطاع، وصدر اللحن الغريب، وكأنه كان مسجلًا في شريط أو شيء كهذا.
الموسيقية ليلي كانت تعزف لحنًا حزينًا قبل انقطاع الكهرباء، لكن اللحن تغير لما انقطعت الكهرباء. ليس هذا فحسب، بل توقف اللحن بعد ثوان من الإنقطاع، وصدر اللحن الغريب، وكأنه كان مسجلًا في شريط أو شيء كهذا.
الطبيب عبدالله شوهد يكتب في دفتر صغير، لكنه اختفى من القاعة قبل دقائق من انقطاع الكهرباء، وعاد بعد الجريمة. وزعم البعض أنهم رأوا الطبيب يحملق ناحية السيد سو بشدة، وكأنه ينوي على شيء.
وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.
الآنسة نور شوهدت وهي تلتقط صورًا، لكنها اختفت عندما عادت الكهرباء للحظات. لوحظ أيضًا أنها كانت تصور بعض رجال الأمن.. قال أحدهم أنه متأكد من أنها معجبة به! ولهذا ظلت تنظر له وتصوره، وصرخ للمحقق أنها من المستحيل أن تفعل هذا!
الآنسة نور: مصورة فوتوغرافية، كانت تلتقط صورًا لضيوف الحفل، وتخفي حزنًا عميقًا بعد خسارة والدها في مشروع اقتصادي دُمّر من فترة.
السيدة تيو كانت تتحدث إلى مجموعة صغيرة، لكنها أيضًا ابتعدت عن القاعة للحظات. ولكنها كانت دائمة النظر إلى السيد سو.. بنظرات غريبة. هكذا قال أحد الجالسين معها وقتها.
هذا ما توصل له المحقق. وبعد سؤال المحقق السابق غبار والآخذ بنصحيته، أخبره بأن يجوب الفندق ويسأل الحاضرين عن ما إن كانوا يعلمون شيء.
لم يرى أحد الكاتب حمزة قبل الانقطاع. لكنه ظهر فور عودة الكهرباء، وحينما سأله المحقق مرة أخرى، قال أنه كان في غرفة السيد سو.
توصل المحقق إلى أن الانقطاع مخطط له بالتأكيد. لذا يجب أن يغلق أحدهم الكهرباء.
بصمات على الطاولة: أظهرت أن شخصًا ما، غير المهندس أحمد، كان يتكئ عليها بقوة، مما يضيف احتمال أن أحدهم كان يهم بإمساك الضحية.
وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.
الموسيقية ليلي كانت تعزف لحنًا حزينًا قبل انقطاع الكهرباء، لكن اللحن تغير لما انقطعت الكهرباء. ليس هذا فحسب، بل توقف اللحن بعد ثوان من الإنقطاع، وصدر اللحن الغريب، وكأنه كان مسجلًا في شريط أو شيء كهذا.
عاد المحقق إلى مسرح الجريمة ونظر في الأدلة الموجودة الأخرى:
مفكرة صغيرة ممزقة الصفحات: عُثر عليها في مسرح الجريمة، على الأرض. احتوت المفكرة على رسومات غامضة لساعة توقفت عقاربها عند العاشرة تمامًا، مع رموز غير مفهومة بجوارها. تبيّن أن المفكرة تخص الكاتب حمزة، المعروف بحبه للرموز والتلميحات في كتاباته.
قناع القماش: عليه آثار دواء مهدئ يُستخدم عادة في العلاجات النفسية.
الطبيب عبدالله شوهد يكتب في دفتر صغير، لكنه اختفى من القاعة قبل دقائق من انقطاع الكهرباء، وعاد بعد الجريمة. وزعم البعض أنهم رأوا الطبيب يحملق ناحية السيد سو بشدة، وكأنه ينوي على شيء.
كوب الشاي: يحتوي على آثار سم خفيف يسبب الدوار وفقدان الوعي. اكتُشف أن المهندس أحمد كان يحمل زجاجة دواء في جيبه، لكن الدواء لم يكن سامًا، بل كان لتهدئة الأعصاب.
بدأ الحفل، وقال السيد سو عبارته المنمقة، التي يقولها كل عام، مع بعض التفييرات الطفيفة، وانهالت الصيحات والتصفيقات، وتعالت أصوات التقاط الصور من الكاميرات.
السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.
السبعة كانوا إما قريبين للغاية من السيد سو أثناء وقوع الحادث، إما لديهم ماضٍ مشترك.. ماضٍ سيء.
منديل ملطخ بالدم: وجد بجانب الكرسي، ورائحته العطرية تطابق عطر السيدة تيو.
بصمات على الطاولة: أظهرت أن شخصًا ما، غير المهندس أحمد، كان يتكئ عليها بقوة، مما يضيف احتمال أن أحدهم كان يهم بإمساك الضحية.
بصمات على الطاولة: أظهرت أن شخصًا ما، غير المهندس أحمد، كان يتكئ عليها بقوة، مما يضيف احتمال أن أحدهم كان يهم بإمساك الضحية.
وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.
آثار أقدام مبتلة: وجدت بالقرب من النافذة المفتوحة، تشير إلى أن شخصًا خرج أو دخل عبر النافذة. الحذاء صغير نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم أيضًا أن:
صور التقطتها الآنسة نور: أظهرت صورًا متعددة من الحفل، لكن في إحداها، يظهر الطبيب عبدالله يقف بجوار الطاولة، وعيناه تتجهان نحو كوب الشاي، يحملق بشدة. لم تُلتقط صور أخرى له قرب الطاولة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————
تسجيل الكاميرا: يُظهر السيد غبار يتسلل بعيدًا عن القاعة باتجاه الغرفة الخلفية قبل دقائق من انقطاع الكهرباء. لكن بعد التحقيق، تبين أنه كان يشرب سيجارة.. مخدرة!
هاه، حسنًا يا شباب.. ويا شابات. من تعتقدون هو الفاعل؟ ستكون الجلسة القادمة بعد أسبوع من الآن، وسأظهر لكم حل اللغز.. لكن إن علم أحدهم الحل، وأخبرني بطريقة القتل والدليل، ستعقد الجلسة في ميعاد أبكر.
مفكرة صغيرة ممزقة الصفحات: عُثر عليها في مسرح الجريمة، على الأرض. احتوت المفكرة على رسومات غامضة لساعة توقفت عقاربها عند العاشرة تمامًا، مع رموز غير مفهومة بجوارها. تبيّن أن المفكرة تخص الكاتب حمزة، المعروف بحبه للرموز والتلميحات في كتاباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة تيو كانت تتحدث إلى مجموعة صغيرة، لكنها أيضًا ابتعدت عن القاعة للحظات. ولكنها كانت دائمة النظر إلى السيد سو.. بنظرات غريبة. هكذا قال أحد الجالسين معها وقتها.
ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.
وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.
————————————
هاه، حسنًا يا شباب.. ويا شابات. من تعتقدون هو الفاعل؟ ستكون الجلسة القادمة بعد أسبوع من الآن، وسأظهر لكم حل اللغز.. لكن إن علم أحدهم الحل، وأخبرني بطريقة القتل والدليل، ستعقد الجلسة في ميعاد أبكر.
هاه، حسنًا يا شباب.. ويا شابات. من تعتقدون هو الفاعل؟
ستكون الجلسة القادمة بعد أسبوع من الآن، وسأظهر لكم حل اللغز.. لكن إن علم أحدهم الحل، وأخبرني بطريقة القتل والدليل، ستعقد الجلسة في ميعاد أبكر.
لكن المحقق علم ما يخالف هذا، إذ أخبره أحدهم أنه رأى السيد غبار يختفي لفترة حين انقطاء الكهرباء.
حظًا موفقًا.
والسبعة هم:
وفي تمام الساعة العاشرة مساءً، انقطعت الكهرباء في الفندق لدقيقة أو دقيقتين. لم يهلع الأغلب، فهذا أمر معتاد في جميع أنحاء العالم، لكن سرعان ما تدخل الأمن لتهدئة الوضع، آمرين الجميع بالبقاء هادئين وفي أماكنهم، وعندما عادت، عُثر على السيد سو مقتولًا في قاعة الحفل، جالسًا على كرسيه، ووجهه مغطى بقناع قماش، وعليه آثار جروح وكدمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
