الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
كان هناك شيء أكثر من ذلك. كنت متأكدًا.
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
الإجابة كانت واضحة.
لا يمكن لأي شخص خارق أن يعمل كخادم في دار مزادات، وبما أننا قد خضعنا جميعًا للتفتيش منذ لحظات فقط، لو كان يمتلك قدرات خارقة، لكان الحراس اكتشفوا ذلك بالتأكيد.
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
**صوت ارتطام.**
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
تقدم اللعبة: [0٪-[2٪]—————100٪]
“…”.
**التقدم:** 0%
ساد صمت غريب في المكان.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
عندها فقط تنفست الصعداء واقتربت بحذر. بالطبع، كنت متأهبًا لأي شيء. من يدري؟ ربما كان هذا مجرد خدعة.
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة.
إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
ومع ذلك…
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
لم أكن أخطط للتعامل مع تبعات مثل هذه الخطوة.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
كنت قد خطوت خطوة للأمام عندما حدث شيء غريب أمام عيني.
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً. لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
“أم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
—
كنت قد خطوت خطوة للأمام عندما حدث شيء غريب أمام عيني.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطور الشخصية [ الخبرة + 5٪ ]
**[المهمة الرئيسية مفعلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
– **الكارثة الأولى: في سبات.**
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
**التقدم:** 0%
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الآن يحمل اسمًا محددًا.
**التقدم:** 2%
حينها فقط هدأت.
– **إيفلين ج. فيرليس: في سبات.**
**التقدم:** 0%
لماذا قد يكون معه شيء ذو قيمة؟
—
لم يكن هذا آخر مرة سأقتل فيها أحدًا.
اتسعت عيناي عند رؤية الخيار الثالث.
**التقدم:** 0%
“… لم يعد مكتوبًا ‘الكارثة الثالثة’.”
**’ما معنى هذا….؟’**
أصبح الآن يحمل اسمًا محددًا.
عصرت بكل ما أوتيت من قوة.
قبل أن أستوعب ما يجري، ظهرت نافذة أخرى أمامي.
لم أكن ساذجًا بما يكفي لأعتقد ذلك.
——
السبب الوحيد الذي جعلني متأكدًا من أنه هو من دبر هذا الوضع بأكمله هو أنني كنت أراقب إيفلين معظم الوقت. الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه زرع العظمة في حقيبتها هو.
تقدم اللعبة [ الخبرة + 1٪ ]
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
تقدم اللعبة: [0٪-[2٪]—————100٪]
وعندما فعلت، اتسعت عيناي، وقفز قلبي الذي كان قد هدأ للتو.
تطور الشخصية [ الخبرة + 5٪ ]
لذلك، حفرت المشهد والمشاعر التي كنت أشعر بها في ذاكرتي. مرة أخرى، ذكّرت نفسي بهويتي الجديدة والموقف الذي أعيشه.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
—
——
“هاه… هاه…”
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي.
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
“…..”
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
بصراحة، لم أكن متأكدًا من شعوري.
بينما كنت سعيدًا بالزيادة في القوة، كنت متوجسًا بشأنها في الوقت نفسه.
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
—
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان.
ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
ماذا لو…؟
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
على الأقل، مثلما يمكنه أن يمنحني القوة، يمكنه أن يسلبها مني.
لم أكن أريد أن أعتمد بشكل مفرط على مثل هذا النظام.
كلها باللون الأسود.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
إذا لم يكن ميتًا من قبل، كنت متأكدًا أنه ميت الآن.
**”تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات.”**
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
“…”.
——
وقفت في صمت، أفكر في الكلمات المعروضة أمامي، قبل أن أنظر للأسفل إلى جسد الخادم الملقى بلا حياة.
ما معنى الوشم ولماذا كان الخادم يمتلكه؟ هل كانت مجرد مصادفة ملتوية وأن الاثنين لا يرتبطان ببعضهما البعض؟
لم يكن يتحرك على الإطلاق.
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
“انهض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
لم أكن في حالة تسمح لي بالكلام مع أي شخص. كان الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيري هو صورة وشم الخادم.
“… انهض.”
أربع أوراق متطابقة.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، لم يكن يتحرك.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً. لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
وفي الحقيقة، شعرت بشيء من الارتياح بطريقة موته.
من المرجح أنه قتل نفسه في اللحظة التي هاجمته فيها، لكن بغض النظر عن الطريقة التي كانت ستسير بها الأمور، لم يكن لدي خيار سوى قتله.
كان ميتًا.
كنت أعلم أنه يعرف عني.
لم أكن في حالة تسمح لي بالكلام مع أي شخص. كان الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيري هو صورة وشم الخادم.
السبب الوحيد الذي جعلني متأكدًا من أنه هو من دبر هذا الوضع بأكمله هو أنني كنت أراقب إيفلين معظم الوقت. الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه زرع العظمة في حقيبتها هو.
كنت أعلم أنه يعرف عني.
كان أيضًا أحد الوجوه القليلة التي أتذكر أنها كانت تحدق بي في القاعة عندما كنت أتحدث إلى إيفلين.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
موته لم يكن سوى تأكيد لما كان واضحًا.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
“هووو.”
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً. لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
نظرت حولي مرة أخرى وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أتحرك نحو “الجثة”.
لم أفكر كثيرًا في ذلك حينها لكن… **’ديليلا.’**
أغمضت عيني وبدأت أتحسس جسده، بحثًا عن أي شيء قد يفيدني.
أي أدلة… أي أغراض… أي شيء على الإطلاق.
**’….ولكن ما هو بالضبط؟’**
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“لا شيء.”
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
بغض النظر عن مقدار ما بحثت، لم يكن لديه شيء معه.
فتشت كل جيوبه، وباستثناء بعض المناديل، لم أجد شيئًا.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
لا شيء على الإطلاق.
“…”.
“هذا…”
“خه.”
لم أكن متأكدًا من شعوري.
موته لم يكن سوى تأكيد لما كان واضحًا.
كنت أشعر بخيبة أمل في الأساس.
كنت أعتقد أنني سأتمكن من العثور على أدلة حول الموقف أو أشياء يمكنني استخدامها، ولكن عندما فكرت في الأمر، تذكرت أنه ليس حتى شخصًا خارقًا.
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
لماذا قد يكون معه شيء ذو قيمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاختناق، وفي لحظة ما بدأت يداي ترتجفان. لكنني واصلت…
بالإضافة إلى ذلك، تم تفتيشنا جميعًا مسبقًا، لذا لم يكن من الممكن أن يكون لديه أي شيء مهم معه.
عندها فقط تنفست الصعداء واقتربت بحذر. بالطبع، كنت متأهبًا لأي شيء. من يدري؟ ربما كان هذا مجرد خدعة.
“…..”
**’….ولكن ما هو بالضبط؟’**
مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الآن يحمل اسمًا محددًا.
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
“هاه… هاه…”
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً.
لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
كنت أعلم أنه يعرف عني.
تحسست عنقه بيدي. كان كبيرًا، وشعرت أن قلبي ينبض بسرعة.
كان الأدرينالين يجري في جسدي، ويداي شعرتا بالخدر.
الشيء التالي الذي أدركته هو أنني كنت أعصر بكل قوتي.
الشيء التالي الذي أدركته هو أنني كنت أعصر بكل قوتي.
الشيء التالي الذي أدركته هو أنني كنت أعصر بكل قوتي.
“خه…”
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
عصرت بكل ما أوتيت من قوة.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
كان ميتًا.
ماذا لو…؟
الإشعارات أكدت ذلك. لكن…
كان ميتًا.
لم أثق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
أردت أن أتأكد بنفسي من ذلك.
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
ماذا لو كان يستخدم نوعًا من القدرة ليجعل نفسه يبدو ميتًا؟
… لم أستطع السماح حتى بأدنى احتمال لحدوث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، مثلما يمكنه أن يمنحني القوة، يمكنه أن يسلبها مني. لم أكن أريد أن أعتمد بشكل مفرط على مثل هذا النظام.
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
ترجمة : TIFA
“خه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لم أكن متأكدًا من شعوري. بينما كنت سعيدًا بالزيادة في القوة، كنت متوجسًا بشأنها في الوقت نفسه.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
شعرت بالاختناق، وفي لحظة ما بدأت يداي ترتجفان.
لكنني واصلت…
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت كمّي ونظرت إلى وشمي.
صوت ارتطام.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
“هاه… هاه…”
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
كنت أعلم أن الوقت المتبقي لي كان قليلًا وأن عليّ المغادرة.
في ظل الظروف الحالية، كان من المؤكد أن الناس سيأتون قريبًا.
لحسن الحظ، بعد الحادثة، انتقل الجميع تقريبًا إلى القاعة الرئيسية، مما جعل المنطقة شبه مهجورة.
كانت أفكاري تتنقل باستمرار نحو الوشم. ما هو الرابط بينه وبين الوشم الذي لدي؟
“هاه…”
“خه.”
استجمعت نفسي ووقفت وأنا أصلح ملابسي. طوال الوقت، كانت عيناي مثبتتين على الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
إذا لم يكن ميتًا من قبل، كنت متأكدًا أنه ميت الآن.
ماذا لو كان يستخدم نوعًا من القدرة ليجعل نفسه يبدو ميتًا؟ … لم أستطع السماح حتى بأدنى احتمال لحدوث ذلك.
طبعت المشهد في ذاكرتي.
“هاه… هاه…”
“قتلته.”
– **الكارثة الأولى: في سبات.**
أخبرت نفسي بذلك.
كانت أفكاري تتنقل باستمرار نحو الوشم. ما هو الرابط بينه وبين الوشم الذي لدي؟
لم يكن هذا آخر مرة سأقتل فيها أحدًا.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
كنت أعلم ذلك جيدًا، وفهمته.
كان مطابقًا تمامًا لما كان عليه. ربما، الفرق الوحيد بين وشمي ووشمه هو أن وشمي كان يتوهج. على الأقل بالنسبة لي. من وجهة نظر الآخرين، كان أيضًا غير متوهج. كنت الوحيد الذي يمكنه رؤية التوهج.
لذلك، حفرت المشهد والمشاعر التي كنت أشعر بها في ذاكرتي.
مرة أخرى، ذكّرت نفسي بهويتي الجديدة والموقف الذي أعيشه.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
صفعة—
——
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
ماذا لو…؟
حينها فقط هدأت.
ساد صمت غريب في المكان.
كنت على وشك الوقوف بالكامل عندما لاحظت شيئًا شد انتباهي.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان. ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
حدقت بعيني لأرى ما هو. كان الظلام يعيق رؤيتي بوضوح، لكن كان هناك شيء لفت انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
—
وعندما فعلت، اتسعت عيناي، وقفز قلبي الذي كان قد هدأ للتو.
**”تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات.”**
وشم مألوف… الوشم نفسه الذي لدي.
**التقدم:** 0%
أربع أوراق متطابقة.
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
كلها باللون الأسود.
موته لم يكن سوى تأكيد لما كان واضحًا.
“ما هذا…”
بغض النظر عن مقدار ما بحثت، لم يكن لديه شيء معه. فتشت كل جيوبه، وباستثناء بعض المناديل، لم أجد شيئًا.
***
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
كنت على ما يرام مع هذا التطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
لم أكن في حالة تسمح لي بالكلام مع أي شخص. كان الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيري هو صورة وشم الخادم.
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
رفعت كمّي ونظرت إلى وشمي.
**’كيف سيكون حال—آه.’**
كان مطابقًا تمامًا لما كان عليه. ربما، الفرق الوحيد بين وشمي ووشمه هو أن وشمي كان يتوهج. على الأقل بالنسبة لي. من وجهة نظر الآخرين، كان أيضًا غير متوهج.
كنت الوحيد الذي يمكنه رؤية التوهج.
“… انهض.”
**’ما معنى هذا….؟’**
…وفي بعض الطرق، معظمهم لم يكن لديهم الشجاعة للسؤال.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
ما معنى الوشم ولماذا كان الخادم يمتلكه؟ هل كانت مجرد مصادفة ملتوية وأن الاثنين لا يرتبطان ببعضهما البعض؟
وعندما فعلت، اتسعت عيناي، وقفز قلبي الذي كان قد هدأ للتو.
**’ كما لو كان.’**
…وفي بعض الطرق، معظمهم لم يكن لديهم الشجاعة للسؤال.
لم أكن ساذجًا بما يكفي لأعتقد ذلك.
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
كان هناك شيء أكثر من ذلك. كنت متأكدًا.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
**’….ولكن ما هو بالضبط؟’**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
لقد مات قبل أن أتمكن من العثور على أي معلومات. كنت مصدومًا جدًا من التطورات لدرجة أنني فقط استعدت وعيي عندما سمعت صوت خطوات تأتي من ورائي.
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
عندها فقط استعدت تركيزي وأخفيت الجثة قبل أن أعود إلى المجموعة.
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
لحسن الحظ، لم يسألني أحد عن مكان وجودي عندما عدت. لم أكن غائبًا لأكثر من خمس دقائق. لم يكن ذلك مشبوهًا بما فيه الكفاية ليثير اهتمامهم.
ساد صمت غريب في المكان.
…وفي بعض الطرق، معظمهم لم يكن لديهم الشجاعة للسؤال.
الإجابة كانت واضحة. لا يمكن لأي شخص خارق أن يعمل كخادم في دار مزادات، وبما أننا قد خضعنا جميعًا للتفتيش منذ لحظات فقط، لو كان يمتلك قدرات خارقة، لكان الحراس اكتشفوا ذلك بالتأكيد.
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي.
أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
ومع ذلك…
“خه.”
“….”
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
كانت أفكاري تتنقل باستمرار نحو الوشم. ما هو الرابط بينه وبين الوشم الذي لدي؟
كان هناك أمر آخر يزعجني.
كنت أشعر وكأنني وجدت أخيرًا شيئًا. فكرة يجب أن ألاحقها. فقط لأكتشف أن الطريق أمامي مظلم تمامًا كما كانت الطرق الأخرى التي كنت أتابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، مثلما يمكنه أن يمنحني القوة، يمكنه أن يسلبها مني. لم أكن أريد أن أعتمد بشكل مفرط على مثل هذا النظام.
**’كيف سيكون حال—آه.’**
كان هناك أمر آخر يزعجني.
في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
محادثة معينة دارت بيني وبين شخص ما منذ فترة. في الواقع، كان هناك شخص آخر يعرف عن الوشم. أو ربما سألني عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أتأكد بنفسي من ذلك.
لم أفكر كثيرًا في ذلك حينها لكن…
**’ديليلا.’**
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
…..كانت تعرف بالتأكيد شيئًا.
**التقدم:** 2%
ماذا لو…؟
كنت على ما يرام مع هذا التطور.
________
– **الكارثة الأولى: في سبات.**
ترجمة : TIFA
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
“هذا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات