الفصل 53: القدرة الجديدة [2]
الفصل 53: القدرة الجديدة [2]
الخبرة [0%[3%]——————100%]
غطّت الخيوط محيطي بالكامل، ملتفة حول الأثاث ومعلّقة في الهواء.
يا لها من مفاجأة غير متوقعة.
“…..”
“آه، لا، أنا بخير.” *أنا لست بخير.*
جلست مذهولًا لبضع ثوانٍ قبل أن أبتلع ريقي وأخفض رأسي لأنظر إلى ساعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو من أراد تدمير حياتها.
خيط أبيض نحيف امتدّ من أسفل ساعدي، ملتفًا حول ذراعي، ومُقسَّمًا إلى خمسة خيوط أدق، التفت حول أصابعي قبل أن تنطلق في أرجاء الغرفة.
“آه، لا، أنا بخير.” *أنا لست بخير.*
واجهت صعوبة في رؤية الخيوط بسبب نحافتها، لكني شعرت بها. وكأنها جزء من جسدي، كنت أعرف تمامًا مكان كل خيط منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت راضيًا بهذا النمط من الحياة. نوعًا ما. لكن سرعان ما بدأت أشعر بالركود في تقدمي، وتذكرت مرة أخرى افتقاري إلى الموهبة في مجال السحر.
“هذا…”
فجأة شعرت بالحماس.
ترددت في التحرك من مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيسس…”
رغم أنني كنت أشعر بكل خيط في الغرفة، لم يكن لدي أدنى فكرة عن كيفية التحكم بها. فقط عندما أغلقت عيني، حصلت على فكرة أوضح.
بدأت جوزفين، بشخصيتها الاجتماعية، الحديث بقليل من الشائعات حول حادثة الأمس.
“…..إذاً تعمل بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا متجهين الآن إلى أعماق بُعد المرآة. على عكسهم، لم أكن أشعر بالتوتر بقدر ما كنت أشعر بشيء من الحماس. أردت أن أرى نتائج تدريبي. إلى أي مدى تحسنت خلال الأسبوع الماضي؟
**سويش–**
“آه، صحيح.”
انسحبت الخيوط كلها بمجرد أن فكرت بذلك.
في صمت الغرفة الجديد، ترددت أصوات أقلامهم وهي تخط على الأوراق، ملء الأجواء بصوت موحد.
عندما فتحت عيني، لم تعد الخيوط متناثرة في الغرفة.
إلى أن أخرجت جوزفين ورقة ووضعتها على الطاولة. “انظر، هذا هو الشخص. هل رأيته بالأمس؟”
في النهاية، كل شيء يعتمد على التحكم بالطاقة السحرية.
آه؟
“هممم.”
كان استنتاجًا جامحًا يأكل عقلها، ولكن عندما فكرت في الأمر، كان الخادم على الأرجح هو الشخص الذي زرع “الغرض” في حقيبتها.
تجهمت لهذه الفكرة.
**بعد أسبوع.**
كان هناك سبب بسيط لهذا. تحكمي بالطاقة السحرية كان سيئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لوكسون فجأة في منتصف جملته واتسعت عيناه. “أليس هذا…”
لإثبات ذلك، أغمضت عيني وركّزت طاقتي السحرية في جسدي. ثم، مقلدًا ما فعلته سابقًا، شعرت بوخزة في ساعدي وارتباطًا يتشكل.
عادت إيفلين مجددًا إلى الماضي، ماضٍ كانت تود نسيانه. لكن كلما حاولت أن تنساه، ازداد تغلغله في عقلها. كأنه لعنة، لم يتوقف عن مطاردتها.
ظهر خيط أبيض واحد في رؤيتي المظلمة بينما كنت أبقي عيني مغلقتين. مثل الأفعى، حاولت توجيهه للأمام، لكن المهمة كانت أصعب مما توقعت، حيث استمر في الانحراف إلى اليسار.
لإثبات ذلك، أغمضت عيني وركّزت طاقتي السحرية في جسدي. ثم، مقلدًا ما فعلته سابقًا، شعرت بوخزة في ساعدي وارتباطًا يتشكل.
**تنقيط… تنقيط…**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الظاهر للوفاة هو الانتحار، ومع ذلك، تم اكتشاف آثار سحر اللعنة على الجثة…”
تدفق العرق على جانب وجهي كلما ركزت أكثر على المهمة، وعندما تقدم الخيط بضعة أمتار فقط، اضطررت لقطع الاتصال بالطاقة السحرية وفتح عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – نسج الإيثر
“هااا…”
لم يكن التحكم فقط صعبًا، بل كان يتطلب الكثير من الطاقة السحرية أيضًا.
التقطت أنفاسي بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت إيفلين بها لوهلة، ثم عضت شفتيها ووجهت تركيزها إلى السؤال أمامها.
لم يكن التحكم فقط صعبًا، بل كان يتطلب الكثير من الطاقة السحرية أيضًا.
لا ألومهم.
مددت يدي للأمام ولمست الخيط الملتف حول أصابعي.
صفق بيديه، ثم استدار نحو الشقّ.
“هيسس…”
شهقت من الألم عندما شعرت بوخز حاد في إصبعي، حيث ظهر خط أحمر على طولها.
التقطت أنفاسي بعمق.
“حاد.”
“….لأتحقق من حالتي.”
فجأة شعرت بالحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، ها هو الصيد المتوقع.
هذا ما كنت أفتقده طوال الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت راضيًا بهذا النمط من الحياة. نوعًا ما. لكن سرعان ما بدأت أشعر بالركود في تقدمي، وتذكرت مرة أخرى افتقاري إلى الموهبة في مجال السحر.
مهارة تكمل سحري الملعون، الذي يميل أكثر نحو الجانب الداعم مثل السحر العاطفي.
كان ذهنها مشغولاً بفكرة واحدة متكررة.
لم تكن هذه المهارة رائعة للهجوم فقط، بل كانت أيضًا ضرورية للتحكم.
— **[جوليان د. إيفينوس]** —
إذا استُغلت بشكل صحيح، كنت متأكدًا أن قوتي ستزداد بشكل كبير. على الأقل، لن أكون عاجزًا بهذا الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستواي ارتفع؟”
كان هناك شيء آخر يثير فضولي.
فتحت فمي للحظة قبل أن أغلقه.
“….لأتحقق من حالتي.”
“….لأتحقق من حالتي.”
ظهرت نافذة مألوفة أمامي.
لم يكن هؤلاء سوى جوزفين، إويف، ولوكسون.
— **[جوليان د. إيفينوس]** —
وعندما فعل، اتسعت عيناي دهشة.
المستوى: 18 [ساحر من المستوى الأول]
يا لها من مفاجأة غير متوقعة.
الخبرة [0%[3%]——————100%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليس الجميع كانوا هنا للدراسة.
اتسعت عيناي فورًا عندما نظرت إلى الجزء الأول.
وعندما فعل، اتسعت عيناي دهشة.
“مستواي ارتفع؟”
اقتربت جوزفين منها وسألتها بقلق، “إيفلين، هل أنت بخير؟ لقد كنت أناديك منذ دقيقة.”
لم أعد في المستوى 17، بل أصبحت في المستوى 18….؟
**تنقيط… تنقيط…**
يا لها من مفاجأة غير متوقعة.
لكنّه لم يظهر اهتمامًا يُذكر.
كنت أكثر أو أقل توقع ذلك، نظرًا لأنني شعرت بنمو طاقتي السحرية. لكن المفاجآت لم تنتهِ هنا. عندما نظرت للأسفل، تركزت عيناي على القسم الأخير.
في صمت الغرفة الجديد، ترددت أصوات أقلامهم وهي تخط على الأوراق، ملء الأجواء بصوت موحد.
المهارات:
[فطرية] – التنبؤ المستقبلي
يا لها من مفاجأة غير متوقعة.
[فطرية] – نسج الإيثر
عندما التفت، فوجئت برؤية عينين رماديتين تحدقان بي.
— **[جوليان د. إيفينوس]** —
المهارات: [فطرية] – التنبؤ المستقبلي
“إذاً يُطلق عليها اسم *نسج الإيثر*…”
هذا ما كنت أفتقده طوال الوقت…
مهارتي الجديدة.
كان استنتاجًا جامحًا يأكل عقلها، ولكن عندما فكرت في الأمر، كان الخادم على الأرجح هو الشخص الذي زرع “الغرض” في حقيبتها.
فتحت فمي للحظة قبل أن أغلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّرت نفسها بكلمات ليون. ما الذي كان يقصده بالضبط بهذه الكلمات؟ هل كان يحاول القول إن جوليان الحالي شخص مختلف؟ أم أنه قد استُهلك تمامًا وتحول إلى الوحش الذي رأوه؟
…..مثير للاهتمام.
عقد حاجبيه بعبوس شديد، وبدت ملامحه تعكس تردده.
***
________
جلست إيفلين بهدوء في بهو سكن *روندو*، محاطة بثلاث شخصيات أثارت وجودها فضول المارة.
كان لوكسون يعبث بالقلم بين يديه وردّ بلا مبالاة. “آه، نعم، سمعت عن ذلك.”
لم يكن هؤلاء سوى جوزفين، إويف، ولوكسون.
في الغرفة المشتركة، كانوا منشغلين تمامًا في الدراسة، يستعدون بجدية للامتحانات المقبلة التي لم يتبقَ عليها سوى شهر.
في الغرفة المشتركة، كانوا منشغلين تمامًا في الدراسة، يستعدون بجدية للامتحانات المقبلة التي لم يتبقَ عليها سوى شهر.
كان هناك توتر معين يسيطر على الأجواء بينما وقف جميع المتدربين في انتظار حديث الأستاذ. استطعت أن أشعر بتوتر بعض المتدربين بجانبي، وهم يقضمون أظافرهم.
لكن ليس الجميع كانوا هنا للدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **سويش–**
“هل سمعتم؟ وُجد شخص ميت بعد الحادثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت صعوبة في رؤية الخيوط بسبب نحافتها، لكني شعرت بها. وكأنها جزء من جسدي، كنت أعرف تمامًا مكان كل خيط منها.
بدأت جوزفين، بشخصيتها الاجتماعية، الحديث بقليل من الشائعات حول حادثة الأمس.
شهقت من الألم عندما شعرت بوخز حاد في إصبعي، حيث ظهر خط أحمر على طولها.
لكن بدا أن لا أحد مهتم بما تقوله.
ما لم تلحظه هو نظرة إويف المفاجئة وهي تضيق عينيها أثناء مراقبتها لها.
كان لوكسون يعبث بالقلم بين يديه وردّ بلا مبالاة.
“آه، نعم، سمعت عن ذلك.”
ما لم تلحظه هو نظرة إويف المفاجئة وهي تضيق عينيها أثناء مراقبتها لها.
“… ما هذا الرد البارد؟ ألم تكن هناك بالأمس؟ كان في نفس المكان الذي كنتم فيه.”
لم يكن هؤلاء سوى جوزفين، إويف، ولوكسون.
“آه، صحيح.”
**”أنت….”**
لكنّه لم يظهر اهتمامًا يُذكر.
لكن بدا أن لا أحد مهتم بما تقوله.
إلى أن أخرجت جوزفين ورقة ووضعتها على الطاولة.
“انظر، هذا هو الشخص. هل رأيته بالأمس؟”
في الغرفة المشتركة، كانوا منشغلين تمامًا في الدراسة، يستعدون بجدية للامتحانات المقبلة التي لم يتبقَ عليها سوى شهر.
“حسنًا، أريد أن أدر—آه؟”
في صمت الغرفة الجديد، ترددت أصوات أقلامهم وهي تخط على الأوراق، ملء الأجواء بصوت موحد.
توقف لوكسون فجأة في منتصف جملته واتسعت عيناه.
“أليس هذا…”
يا لها من مفاجأة غير متوقعة.
ردة فعله دفعت الآخرين للنظر أيضًا، وكان وجه إويف الخالي من التعابير يهتز قليلاً.
من الواضح أنها أيضًا تعرفت على الشخص الموجود في الصورة.
***
الشخص الوحيد الذي لم يظهر أي رد فعل كان إيفلين، التي كانت تنظر إلى المقالة أمامها بتعبير فارغ.
**”يمكنكم الذهاب في مجموعات، أو الذهاب بمفردكم. ننصحكم بالعمل في مجموعات، ولكن هذا ليس شرطًا. ومع ذلك، دعوني أوضح شيئًا: هذه ليست مجرد نزهة. هناك أهداف يجب تحقيقها خلال رحلتكم.”**
كانت قد رأت المقالة مسبقًا، لذا لم يكن ذلك مفاجئًا لها.
“هاه؟ آه.”
ولكن…
“حاد.”
“السبب الظاهر للوفاة هو الانتحار، ومع ذلك، تم اكتشاف آثار سحر اللعنة على الجثة…”
عندما فتحت عيني، لم تعد الخيوط متناثرة في الغرفة.
كان ذهنها مشغولاً بفكرة واحدة متكررة.
**”…..هو من فعلها.”**
تُعد المنطقة السوداء الأكثر أمانًا، تحت سيطرة الإمبراطورية، وتضم العديد من محطات الإمداد المنتشرة بشكل استراتيجي. أما المنطقة الصفراء فتقع جنوب المنطقة السوداء، وتسكنها وحوش من رتبة الرعب. تليها المنطقة البرتقالية، وأخيرًا المنطقة الحمراء، وهي أرض ممنوعة لا يجرؤ أحد على دخولها.
كانت متأكدة من أن جوليان هو الجاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا متجهين الآن إلى أعماق بُعد المرآة. على عكسهم، لم أكن أشعر بالتوتر بقدر ما كنت أشعر بشيء من الحماس. أردت أن أرى نتائج تدريبي. إلى أي مدى تحسنت خلال الأسبوع الماضي؟
كان استنتاجًا جامحًا يأكل عقلها، ولكن عندما فكرت في الأمر، كان الخادم على الأرجح هو الشخص الذي زرع “الغرض” في حقيبتها.
**”يمكنكم الذهاب في مجموعات، أو الذهاب بمفردكم. ننصحكم بالعمل في مجموعات، ولكن هذا ليس شرطًا. ومع ذلك، دعوني أوضح شيئًا: هذه ليست مجرد نزهة. هناك أهداف يجب تحقيقها خلال رحلتكم.”**
هو من أراد تدمير حياتها.
ظهر خيط أبيض واحد في رؤيتي المظلمة بينما كنت أبقي عيني مغلقتين. مثل الأفعى، حاولت توجيهه للأمام، لكن المهمة كانت أصعب مما توقعت، حيث استمر في الانحراف إلى اليسار.
حتى الآن، لم تفهم لماذا تم استهدافها. هل كان ذلك بسبب ضغينة ضد عائلتها؟
**”أن يصل الأمر إلى قتله…”**
“إيفلين.”
مددت يدي للأمام ولمست الخيط الملتف حول أصابعي.
قد يكون ذلك سببًا. عائلتها كانت ذات نفوذ كبير، وكان من المنطقي أن يستهدفها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو من أراد تدمير حياتها.
لهذا السبب كانت تجعل فارسها يرافقها معظم الوقت في الأكاديمية.
“إيفلين.”
…لكن حتى مع ذلك.
لم يكن التحكم فقط صعبًا، بل كان يتطلب الكثير من الطاقة السحرية أيضًا.
**”أن يصل الأمر إلى قتله…”**
“آه، صحيح.”
عادت إيفلين مجددًا إلى الماضي، ماضٍ كانت تود نسيانه. لكن كلما حاولت أن تنساه، ازداد تغلغله في عقلها.
كأنه لعنة، لم يتوقف عن مطاردتها.
غطّت الخيوط محيطي بالكامل، ملتفة حول الأثاث ومعلّقة في الهواء.
**”إيفلين.”**
ولكن…
**”… فات الأوان لذلك. جوليان الذي تعرفينه. الذي نعرفه. لم يعد موجودًا في هذا العالم.”**
**”اعتبريه شخصًا غريبًا.”**
“هاه؟ آه.”
ذكّرت نفسها بكلمات ليون.
ما الذي كان يقصده بالضبط بهذه الكلمات؟ هل كان يحاول القول إن جوليان الحالي شخص مختلف؟ أم أنه قد استُهلك تمامًا وتحول إلى الوحش الذي رأوه؟
**”سيتم تخصيص نقاط لكل وحش يتم قتله. وحش من رتبة الرضيع يمنح عشر نقاط. أما وحش من رتبة الصغير فيمنح مئة نقطة، لكن… لا أرى كيف يمكن لأي منكم التغلب على مثل هذا الوحش في مستواكم الحالي. ربما لو عملتم معًا، لكن…”**
ولكن إذا كان ذلك صحيحًا، فلماذا ساعدها؟
ولكن إذا كان ذلك صحيحًا، فلماذا ساعدها؟
لماذا-
اقتربت جوزفين منها وسألتها بقلق، “إيفلين، هل أنت بخير؟ لقد كنت أناديك منذ دقيقة.”
**”إيفلين!”**
**”أنت….”**
“هاه؟ آه.”
ظهر خيط أبيض واحد في رؤيتي المظلمة بينما كنت أبقي عيني مغلقتين. مثل الأفعى، حاولت توجيهه للأمام، لكن المهمة كانت أصعب مما توقعت، حيث استمر في الانحراف إلى اليسار.
شعرت إيفلين وكأن رأسها يُنتزع من أفكارها حين نادى أحدهم اسمها. عندما نظرت حولها، لاحظت أن كل العيون كانت مسلطة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيسس…”
اقتربت جوزفين منها وسألتها بقلق،
“إيفلين، هل أنت بخير؟ لقد كنت أناديك منذ دقيقة.”
انسحبت الخيوط كلها بمجرد أن فكرت بذلك.
“آه، لا، أنا بخير.”
*أنا لست بخير.*
كنت على وشك المتابعة عندما شعرت بيد تضغط على كتفي.
**”كنت فقط أفكر في هذا السؤال.”**
نقرت بقلمها على الورقة أمامها.
— **[جوليان د. إيفينوس]** —
“آه، صحيح.”
في الغرفة المشتركة، كانوا منشغلين تمامًا في الدراسة، يستعدون بجدية للامتحانات المقبلة التي لم يتبقَ عليها سوى شهر.
حكت جوزفين جانب وجهها، وارتعش تعبيرها وهي تتذكر سبب وجودهم هنا، قبل أن تعود إلى مقعدها.
ولكن…
“حسنًا… نحن هنا للدراسة.”
ولكن…
عندها فقط بدت وكأنها تذكرت الغرض من تجمعهم، وزفرت بنبرة إحباط.
**”سيتم تخصيص نقاط لكل وحش يتم قتله. وحش من رتبة الرضيع يمنح عشر نقاط. أما وحش من رتبة الصغير فيمنح مئة نقطة، لكن… لا أرى كيف يمكن لأي منكم التغلب على مثل هذا الوحش في مستواكم الحالي. ربما لو عملتم معًا، لكن…”**
“حسنًا~”
***
“….”
عندما فتحت عيني، لم تعد الخيوط متناثرة في الغرفة.
حدقت إيفلين بها لوهلة، ثم عضت شفتيها ووجهت تركيزها إلى السؤال أمامها.
جلست مذهولًا لبضع ثوانٍ قبل أن أبتلع ريقي وأخفض رأسي لأنظر إلى ساعدي.
رغم أن “هو” ظل يطارد أفكارها، لم يكن أمامها خيار سوى التظاهر بأنها بخير. على الأقل، كان عليها أن تبدو كذلك أمام الآخرين.
كان الآن يوم الاثنين من الأسبوع التالي. مرّ الأسبوع السابق بلا مشاكل تُذكر. حضور المحاضرات، التدريب، والمزيد من التدريب. هكذا كانت حياتي خلال الأسبوع الماضي.
ظنت أنها تؤدي هذا الدور جيدًا، لكن…
عادت إيفلين مجددًا إلى الماضي، ماضٍ كانت تود نسيانه. لكن كلما حاولت أن تنساه، ازداد تغلغله في عقلها. كأنه لعنة، لم يتوقف عن مطاردتها.
ما لم تلحظه هو نظرة إويف المفاجئة وهي تضيق عينيها أثناء مراقبتها لها.
لماذا-
عيونها الصفراء ومضت قليلاً بينما كانت تخفض رأسها هي الأخرى للتركيز على ورقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستواي ارتفع؟”
**خربشة~**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، ها هو الصيد المتوقع.
في صمت الغرفة الجديد، ترددت أصوات أقلامهم وهي تخط على الأوراق، ملء الأجواء بصوت موحد.
فجأة شعرت بالحماس.
***
كان بُعد المرآة مصنّفًا إلى عدة مناطق: الأسود، الأصفر، البرتقالي، والأحمر.
**بعد أسبوع.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو من أراد تدمير حياتها.
كان الآن يوم الاثنين من الأسبوع التالي. مرّ الأسبوع السابق بلا مشاكل تُذكر. حضور المحاضرات، التدريب، والمزيد من التدريب.
هكذا كانت حياتي خلال الأسبوع الماضي.
“آه، صحيح.”
كنت راضيًا بهذا النمط من الحياة. نوعًا ما.
لكن سرعان ما بدأت أشعر بالركود في تقدمي، وتذكرت مرة أخرى افتقاري إلى الموهبة في مجال السحر.
“حسنًا~”
**”هذه هي المرة الثانية التي ستستكشفون فيها بُعد المرآة. خلال الأسبوعين الماضيين، كنا نُعدكم لهذه الرحلة. على عكس المرة السابقة، سيكون لديكم حرية التنقل.”**
يا لها من مفاجأة غير متوقعة.
كنا نقف بجانب الشقّ المألوف.
رفع الأستاذ كتفيه وأنهى حديثه هنا. كانت الرسالة خلف كلماته واضحة.
كان هناك توتر معين يسيطر على الأجواء بينما وقف جميع المتدربين في انتظار حديث الأستاذ.
استطعت أن أشعر بتوتر بعض المتدربين بجانبي، وهم يقضمون أظافرهم.
المهارات: [فطرية] – التنبؤ المستقبلي
لا ألومهم.
عندما فتحت عيني، لم تعد الخيوط متناثرة في الغرفة.
كنا متجهين الآن إلى أعماق بُعد المرآة.
على عكسهم، لم أكن أشعر بالتوتر بقدر ما كنت أشعر بشيء من الحماس. أردت أن أرى نتائج تدريبي.
إلى أي مدى تحسنت خلال الأسبوع الماضي؟
لإثبات ذلك، أغمضت عيني وركّزت طاقتي السحرية في جسدي. ثم، مقلدًا ما فعلته سابقًا، شعرت بوخزة في ساعدي وارتباطًا يتشكل.
**”بالطبع، عندما أقول حرية التنقل، فهناك حدود. المنطقة السوداء هي الحد الأقصى المسموح لكم بالتوغل فيه. الذهاب إلى أبعد من ذلك نحو المناطق الأخرى ممنوع. لن نتحمل مسؤولية سلامتكم إذا توغلتم في تلك المناطق.”**
آه؟
كان بُعد المرآة مصنّفًا إلى عدة مناطق: الأسود، الأصفر، البرتقالي، والأحمر.
لم يكن التحكم فقط صعبًا، بل كان يتطلب الكثير من الطاقة السحرية أيضًا.
تُعد المنطقة السوداء الأكثر أمانًا، تحت سيطرة الإمبراطورية، وتضم العديد من محطات الإمداد المنتشرة بشكل استراتيجي.
أما المنطقة الصفراء فتقع جنوب المنطقة السوداء، وتسكنها وحوش من رتبة الرعب.
تليها المنطقة البرتقالية، وأخيرًا المنطقة الحمراء، وهي أرض ممنوعة لا يجرؤ أحد على دخولها.
“حسنًا، أريد أن أدر—آه؟”
**”يمكنكم الذهاب في مجموعات، أو الذهاب بمفردكم. ننصحكم بالعمل في مجموعات، ولكن هذا ليس شرطًا. ومع ذلك، دعوني أوضح شيئًا: هذه ليست مجرد نزهة. هناك أهداف يجب تحقيقها خلال رحلتكم.”**
“….لأتحقق من حالتي.”
آه، ها هو الصيد المتوقع.
كانت قد رأت المقالة مسبقًا، لذا لم يكن ذلك مفاجئًا لها.
**”سيتم تخصيص نقاط لكل وحش يتم قتله. وحش من رتبة الرضيع يمنح عشر نقاط. أما وحش من رتبة الصغير فيمنح مئة نقطة، لكن… لا أرى كيف يمكن لأي منكم التغلب على مثل هذا الوحش في مستواكم الحالي. ربما لو عملتم معًا، لكن…”**
لم يكن هؤلاء سوى جوزفين، إويف، ولوكسون.
رفع الأستاذ كتفيه وأنهى حديثه هنا. كانت الرسالة خلف كلماته واضحة.
“آه، صحيح.”
**”حسنًا…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت جوزفين جانب وجهها، وارتعش تعبيرها وهي تتذكر سبب وجودهم هنا، قبل أن تعود إلى مقعدها.
صفق بيديه، ثم استدار نحو الشقّ.
“آه، لا، أنا بخير.” *أنا لست بخير.*
**”لننطلق. أتوقع منكم جميعًا أداءً رائعًا.”**
صفق بيديه، ثم استدار نحو الشقّ.
كنت على وشك المتابعة عندما شعرت بيد تضغط على كتفي.
الشخص الوحيد الذي لم يظهر أي رد فعل كان إيفلين، التي كانت تنظر إلى المقالة أمامها بتعبير فارغ.
عندما التفت، فوجئت برؤية عينين رماديتين تحدقان بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق العرق على جانب وجهي كلما ركزت أكثر على المهمة، وعندما تقدم الخيط بضعة أمتار فقط، اضطررت لقطع الاتصال بالطاقة السحرية وفتح عيني.
**”أنت….”**
الخبرة [0%[3%]——————100%]
عقد حاجبيه بعبوس شديد، وبدت ملامحه تعكس تردده.
في النهاية، كل شيء يعتمد على التحكم بالطاقة السحرية.
لكن في النهاية، نجح في إخراج كلماته.
حتى الآن، لم تفهم لماذا تم استهدافها. هل كان ذلك بسبب ضغينة ضد عائلتها؟
وعندما فعل، اتسعت عيناي دهشة.
لإثبات ذلك، أغمضت عيني وركّزت طاقتي السحرية في جسدي. ثم، مقلدًا ما فعلته سابقًا، شعرت بوخزة في ساعدي وارتباطًا يتشكل.
**”….هل تريد أن تتعاون معي؟”**
**”….هل تريد أن تتعاون معي؟”**
آه؟
— **[جوليان د. إيفينوس]** —
________
“…..إذاً تعمل بهذه الطريقة.”
ترجمة : TIFA
“حسنًا، أريد أن أدر—آه؟”
عيونها الصفراء ومضت قليلاً بينما كانت تخفض رأسها هي الأخرى للتركيز على ورقتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات