الخداع
الفصل 680 – الخداع
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
“قائد النقابة ، أي شخص هو الرئيس الحقيقي؟ أستطيع أن ارى عشرة منهم بالفعل؟” سأل أحد السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] بارتباك.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
“ما هي أوامرك؟ أي نسخة يجب أن نركز عليها؟” سأل أحد لاعبي فئة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
تألف صناع القرار بشكل رئيسي من أفضل اللاعبين الذين تجمعوا بالقرب من ساحة المدينة ، حيث بدؤوا في إعادة صياغة خطط المعركة الحالية للاستجابة بشكل أفضل لهذه الوضعية الغير متوقعة.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
[لا تجتمعوا! يجب على جميع اللاعبين محاولة القضاء على جميع النسخ ، مع إيلاء اهتمام خاص لأي وجود للضفدع الوحش ، لأن الفرد الذي يتبع الضفدع هو الرئيس الحقيقي ]
تألف صناع القرار بشكل رئيسي من أفضل اللاعبين الذين تجمعوا بالقرب من ساحة المدينة ، حيث بدؤوا في إعادة صياغة خطط المعركة الحالية للاستجابة بشكل أفضل لهذه الوضعية الغير متوقعة.
بعد مناقشة قصيرة ، قرر اللاعبون من ذوي التصنيفات العالية نشر هذه الرسالة بين الجميع ، حيث كانت الأوامر الجديدة هي التعامل مع كل نسخة من الرئيس كما لو كانت حقيقية ، مع مراقبة الضفدع ، حيث اعتقد اللاعبون الأعلى تصنيفا أن النسخة التي تقاتل مع الضفدع هي الأكثر احتمالًا أن تكون الجسد الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي ، بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يطاردون نسخ ليو مثل الكلاب المجنونة ، كان جسده الحقيقي قد نزل بالفعل إلى تحت الأرض ، متجاوزًا نقاط الكشف التي قاموا بإعدادها.
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
بعد مناقشة قصيرة ، قرر اللاعبون من ذوي التصنيفات العالية نشر هذه الرسالة بين الجميع ، حيث كانت الأوامر الجديدة هي التعامل مع كل نسخة من الرئيس كما لو كانت حقيقية ، مع مراقبة الضفدع ، حيث اعتقد اللاعبون الأعلى تصنيفا أن النسخة التي تقاتل مع الضفدع هي الأكثر احتمالًا أن تكون الجسد الحقيقي.
لكن رغم جهود لاعبي الفصيل الصالح للعثور على الجسمين الحقيقيين لليو والضفدع ، لم يتمكنوا من العثور عليهم ، حيث بدا من المستحيل إيجادهم.
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
*************
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
( في هذه الأثناء، ليو )
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
بنقرة بسيطة من أصابعه ، أوقف إستخدام مهارة [عالم المرآة] ، مع تحول نسخه في جميع أنحاء المدينة إلى دخان ، بينما استغرق بضع دقائق لالتقاط أنفاسه وشرب بضع زجاجات أخرى من جُرع التحمل والمانا.
“دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
*صوت الحرق*
*هسسس*
*صوت الحرق*
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
بمجرد نفث السمّ ، بدأ الجزء الذي أراد ليو إذابته في التفكك وكأنه ورقة رقيقة ، ليكشف عن خط الصرف الصحي الرئيسي تحته ، الذي يمتد من قلب مدينة الملاذ الأقوى وصولاً إلى نهر إيفرجرين المجاور حيث يتم التخلص من المياه الغير معالجة.
“لاعبو الفصيل الصالح… أنا قادم!”
عادةً ، كان من المستحيل دخول المدينة ، ولكن ليو ، بعد أن درس مخطط النظام الصحي تحت الأرض بشكل مكثف ، عرف بالضبط النقطة التي يتقاطع فيها خط الصرف الصحي الرئيسي مع السوار الرئيسي.
“اذهبوا… واقتلوا” أمر ليو وهو يوجههم إلى أحد أضيق مجاري الصرف الصحي في التقاطع ، حيث كان هذا المجرى فقط هو الذي يفتح إلى القصر الملكي.
وبالتالي ، بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يطاردون نسخ ليو مثل الكلاب المجنونة ، كان جسده الحقيقي قد نزل بالفعل إلى تحت الأرض ، متجاوزًا نقاط الكشف التي قاموا بإعدادها.
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
“اتبعوني–” قال ليو ، حيث نزل الثلاثي إلى مجاري مدينة الملاذ الأقوى المليئة بالروائح الكريهة والفئران ، وعلى الرغم من أن بن ودامبي شعروا بعدم الراحة في التنقل عبر هذه المسارات الغير صحية ، إلا أن ليو لم يشعر بأي تحفظات.
لم يكن بن يفهم كيف كان ليو يتحمل ضغط وجود العديد من النسخ في وقت واحد ، ولكن مع شرب ليو لجرعة مانا كل دقيقة ، فهم بن أن الضغط الذي يتعرض له جسده لم يكن صغيرًا بالتأكيد.
لقد عمل في السابق كعامل مجاري في الحقيقة ، حيث كان ينقل الفضلات البشرية ، ولذلك كان قادرًا على تحمل الرائحة الكريهة والهواء الفظيع من حوله بشكل جيد نسبيًا ، وعلى الرغم من أنه كان يثير اشمئزازه ، إلا أنه لم يؤثر عليه كما هو الحال مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 45 دقيقة. كان هذا هو الإطار الزمني الذي قرر ليو أن يقاتل فيه اللاعبين العاديين ، ومع وجود دامبي وبن بجانبه ، كان واثقًا من قدرته على الصمود لفترة طويلة.
كان نظام الصرف الصحي في الأساس متاهة من الأنفاق المتصلة التي تفتح جميعها عبر الخط الرئيسي.
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
بعد النزول تحت الأرض ، وجد ليو أن بعض هذه الأنفاق كانت جافة ، بينما بدا أن البعض الآخر كان غارقا في الماء ذو الرائحة الكريهة.
لقد عمل في السابق كعامل مجاري في الحقيقة ، حيث كان ينقل الفضلات البشرية ، ولذلك كان قادرًا على تحمل الرائحة الكريهة والهواء الفظيع من حوله بشكل جيد نسبيًا ، وعلى الرغم من أنه كان يثير اشمئزازه ، إلا أنه لم يؤثر عليه كما هو الحال مع الآخرين.
كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
*************
*************
*************
( في هذه الأثناء ، فوق الأرض )
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
في الوقت نفسه ، بينما كان ليو وآخرون يتنقلون عبر المجاري، تحول السطح إلى فوضى تامة.
( في هذه الأثناء، ليو )
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
كانت كل نسخة تعمل بشكل مستقل ، مستمدة من أسلوب ليو في القتال واستراتيجياته لإحداث الارتباك.
( في هذه الأثناء، ليو )
كانوا يركضون عبر الأزقة ويتسلقون الأسطح ويقفزون من الشرفات ليجعلوا لاعبي الفصيل الصالح يطاردونهم.
ثم ، عندما شعر بالاستعداد ومع بقاء 45 دقيقة بالضبط ، خرج إلى السطح مع بن ودامبي الذين يلاحقونه عن كثب ، بينما أخرج أخيرًا الخناجر من حزامه.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
لقد عمل في السابق كعامل مجاري في الحقيقة ، حيث كان ينقل الفضلات البشرية ، ولذلك كان قادرًا على تحمل الرائحة الكريهة والهواء الفظيع من حوله بشكل جيد نسبيًا ، وعلى الرغم من أنه كان يثير اشمئزازه ، إلا أنه لم يؤثر عليه كما هو الحال مع الآخرين.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
لكن النسخة ابتسمت لهؤلاء اللاعبين فقط ثم ألقت قنبلة دخانية لتشتيتهم قبل أن تطلق سيلًا من سلاسل الظل.
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
التفت السلاسل حول أرجلهم ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
الفصل 680 – الخداع
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
من الأعلى ، بدت المدينة كخلية نحل نشطة. كان اللاعبون يركضون عبر الشوارع مثل النمل بشكل غير منتظم وعشوائي وهم يطاردون لمحات سريعة لأشخاص يرتدون الاقنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
كان السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] مرهقين ، حيث أظهرت مهاراتهم العديد من الصور الحرارية المتحركة في نفس الوقت عبر المدينة.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
“ما هذا الجنون؟” صرخ فارس مصنف مع صوت يتردد عبر الفوضى “إنه في كل مكان!”
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
في كل حي ، سادت الفوضى.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
صرخ اللاعبون بأوامر متضاربة ونادى القادة بأوامر عاجلة بينما انهارت التحالفات تحت وطأة الفوضى الغير منظمة.
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
بمجرد نفث السمّ ، بدأ الجزء الذي أراد ليو إذابته في التفكك وكأنه ورقة رقيقة ، ليكشف عن خط الصرف الصحي الرئيسي تحته ، الذي يمتد من قلب مدينة الملاذ الأقوى وصولاً إلى نهر إيفرجرين المجاور حيث يتم التخلص من المياه الغير معالجة.
*************
بمجرد نفث السمّ ، بدأ الجزء الذي أراد ليو إذابته في التفكك وكأنه ورقة رقيقة ، ليكشف عن خط الصرف الصحي الرئيسي تحته ، الذي يمتد من قلب مدينة الملاذ الأقوى وصولاً إلى نهر إيفرجرين المجاور حيث يتم التخلص من المياه الغير معالجة.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
“يبدو أنهم مستمتعين في الأعلى” قال بن ضاحكًا وهو يعدل معداته ، حيث شعر أن خطة ليو كانت تسير بسلاسة حتى الآن.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
لم يكن بن يفهم كيف كان ليو يتحمل ضغط وجود العديد من النسخ في وقت واحد ، ولكن مع شرب ليو لجرعة مانا كل دقيقة ، فهم بن أن الضغط الذي يتعرض له جسده لم يكن صغيرًا بالتأكيد.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
*هسسسس*
لأيام الآن ، كانت هذه الأفاعي تنتظر ظهور ليو ، حيث كانت تنجو من خلال صيد فئران المجاري ، ولكن الآن بعد أن وصل ليو أخيرًا ، تلقت الأفاعي أخيرًا أوامرها بمهاجمة القصر ، مما أدى إلى بدء هجوم ليو على قصر الملاذ الأقوى.
*هسسس*
“اذهبوا… واقتلوا” أمر ليو وهو يوجههم إلى أحد أضيق مجاري الصرف الصحي في التقاطع ، حيث كان هذا المجرى فقط هو الذي يفتح إلى القصر الملكي.
تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
“اتبعوني–” قال ليو ، حيث نزل الثلاثي إلى مجاري مدينة الملاذ الأقوى المليئة بالروائح الكريهة والفئران ، وعلى الرغم من أن بن ودامبي شعروا بعدم الراحة في التنقل عبر هذه المسارات الغير صحية ، إلا أن ليو لم يشعر بأي تحفظات.
“ما هذا الهراء؟ كم عدد الأفاعي هنا؟” تساءل بن ، بينما أطلق ليو ابتسامة عريضة عندما رأى المشهد أمامه.
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
*نقرة*
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
ثم ، عندما شعر بالاستعداد ومع بقاء 45 دقيقة بالضبط ، خرج إلى السطح مع بن ودامبي الذين يلاحقونه عن كثب ، بينما أخرج أخيرًا الخناجر من حزامه.
“اذهبوا… واقتلوا” أمر ليو وهو يوجههم إلى أحد أضيق مجاري الصرف الصحي في التقاطع ، حيث كان هذا المجرى فقط هو الذي يفتح إلى القصر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت السلاسل حول أرجلهم ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
“ما هي أوامرك؟ أي نسخة يجب أن نركز عليها؟” سأل أحد لاعبي فئة السيف.
تم بناء قصر الملاذ الأقوى بطريقة لا تجعله عُرضة للهجمات البشرية تحت الأرض ، ولكن لا يزال واسعًا بما يكفي لتتسلل الأفاعي من خلاله.
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
لأيام الآن ، كانت هذه الأفاعي تنتظر ظهور ليو ، حيث كانت تنجو من خلال صيد فئران المجاري ، ولكن الآن بعد أن وصل ليو أخيرًا ، تلقت الأفاعي أخيرًا أوامرها بمهاجمة القصر ، مما أدى إلى بدء هجوم ليو على قصر الملاذ الأقوى.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
” لم تتبقى سوى 54 دقيقة حتى يضطر اللاعبون إلى تسجيل الخروج” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتحقق من ساعته ، بينما يبدأ في شق طريقه نحو أقرب نقطة خروج.
“ما هذا الهراء؟ كم عدد الأفاعي هنا؟” تساءل بن ، بينما أطلق ليو ابتسامة عريضة عندما رأى المشهد أمامه.
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
45 دقيقة. كان هذا هو الإطار الزمني الذي قرر ليو أن يقاتل فيه اللاعبين العاديين ، ومع وجود دامبي وبن بجانبه ، كان واثقًا من قدرته على الصمود لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
*نقرة*
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
بنقرة بسيطة من أصابعه ، أوقف إستخدام مهارة [عالم المرآة] ، مع تحول نسخه في جميع أنحاء المدينة إلى دخان ، بينما استغرق بضع دقائق لالتقاط أنفاسه وشرب بضع زجاجات أخرى من جُرع التحمل والمانا.
*هسسس*
ثم ، عندما شعر بالاستعداد ومع بقاء 45 دقيقة بالضبط ، خرج إلى السطح مع بن ودامبي الذين يلاحقونه عن كثب ، بينما أخرج أخيرًا الخناجر من حزامه.
كان نظام الصرف الصحي في الأساس متاهة من الأنفاق المتصلة التي تفتح جميعها عبر الخط الرئيسي.
“لاعبو الفصيل الصالح… أنا قادم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الجنون؟” صرخ فارس مصنف مع صوت يتردد عبر الفوضى “إنه في كل مكان!”
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
