You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 92

تاج اللهب (1)

تاج اللهب (1)

“واصلت فرقة الاستكشاف التوغل أعمق في الزنزانة. استخدمت وحوش المجسات عظام ودروع الجنود الذين ماتوا منذ زمن طويل كقواقع للهجوم على مجموعة الاستكشاف. كان هناك حتى وحوش مجسات اندمجت تمامًا مع جثث المرتزقة وتململت على الأرض.
التصقت بعض وحوش المجسات التي اندمجت مع البشر بالجدران وهمست باستمرار بشيء ما، وحاولت عض قدم أي شخص يحاول المرور عبر الممرات. كانت أشكال الوحوش غريبة لدرجة جعلت رؤوس الناس تدور بمجرد النظر إليها، ولكن لحسن الحظ، لم تكن هذه المعارك شرسة كما كانت المعركة التي حدثت في المنطقة العليا. بل كانت المعركة أسهل بكثير لدرجة أنه من المفارقة أن المرتزقة أصبحوا أكثر توترًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلوسة، نعم. الآخرون كانوا يحاولون قتل بعضهم البعض، لكنك كنت تحاول إيذاء نفسك لسبب ما.”

كان المرتزقة قلقين بشكل مفرط بسبب الخوف من ظهور أعداء أقوى في أي لحظة. ومع ذلك، استمر المرتزقة في قطع وتمزيق الوحوش – وكان ذلك وحده ما يمنعهم من الانهيار وفقدان عقولهم.

وفي نفس الوقت، عادت ملامح المرأة الغامضة إلى وجه عادي مع عينين وأنف وفم قبل أن يلاحظ أحد.

“أخيرًا… نحن في المنطقة الأعمق”، تمكن منيث بالكاد من التحدث.

عضت سووالان شفتها، ثم شدت قوسها وأطلقت سهمًا.

ظهرت أمام أعين المرتزقة بوابة ضخمة مصنوعة من المجسات المشوهة على شكل قوس. تفاجأ الجميع بحجم البوابة الهائل.

“حسنًا”، صنعت سيلين وجهًا غريبًا. “ربما لأنني كرهت تلك الأذنين ولم أستطع تحملها. في الإمبراطورية التي حكمها الإمبراطور، تعرضت تلك الأذنين للاضطهاد والاحتقار—كان هذا صحيحًا بالنسبة لكِ ولي أيضًا. في النهاية، وجدتِ مكانًا تلجأين إليه بسبب فقدانك لأذنيك، ووجدتُ أنا مكانًا يمكنني البقاء فيه حتى لو كانت لدي أذني.”

“لماذا البوابة مغلقة؟ الرجال الذين كانوا هنا مع جولس قالوا إنهم تركوها مفتوحة.”

في تلك اللحظة، وقفت سوالان متعثرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما أغلقوها دون أن يدركوا ذلك. من يدري ما هو موجود خلف البوابة؟ ماذا سنفعل عندما يزحفون للخارج، هاه؟”

تجاهل خوان كلمات المرأة ولوح بقبضته نحوها مرة أخرى. اخترقت قبضته وجه المرأة في لحظة—على الأقل كان يجب أن يكون كذلك. لكن بخلاف ما توقعه خوان، تلاشت المرأة عبر الضباب، ومع ذلك ظل على وجهها تعبير المفاجأة.

تذمر منيث ووبخ مارك. على الرغم من أن طريقته في الكلام كانت فظة، إلا أن أحدًا لم يبدو أنه يهتم؛ فقد وافق الجميع على كلمات منيث – حتى أن مارك أغلق فمه كما لو أنه تخيل شيئًا رهيبًا يزحف من البوابة.

“هل أنت كاهنة من منظمة كهنة الشوك؟” سأل خوان.

بدت المرتزقة الذين اقتربوا للتو من البوابة إلى المنطقة الأعمق منهكين تمامًا. لم تكن المعارك العادية تستهلكهم إلى هذا الحد، لكن معركة في مكان مظلم ومغلق تجعل الشخص يشعر بإرهاق خاص – خاصة إذا كان في زنزانة ذات جو غير عادي وغير مألوف.

هناك نوعان مختلفان من الهلاوس؛ أحدهما هو النوع الذي يؤثر على الجهاز العصبي ويعطل البنية العصبية للجسم، بينما النوع الثاني هو هلاوس النظام العقلي، الذي يتغلغل مباشرة في العقل لإحداث الارتباك.

“أستطيع أن أفهم لماذا يخرج الكثيرون كالمجانين…”

بمجرد أن أنهت سيلين كلامها، تحركت الحجارة والغبار على الأرض بعنف صعودًا وهبوطًا.

حتى نورا تمتمت لنفسها.

“هل أنت كاهنة من منظمة كهنة الشوك؟” سأل خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وافق المرتزقة على كلمات نورا بصمت، واقتربوا ببطء من البوابة الضخمة التي تؤدي إلى المنطقة الأعمق. كان حجم البوابة، التي توهجت بضوء أرجواني خافت، لا يمكن تقديره؛ كان يمكن رؤيتها بسهولة حتى داخل الزنزانة المظلمة تمامًا.

فتحت سيلين ذراعيها وأشارت نحو العمق المظلم لزنزانة دورغال.

“ما حجم هذه البوابة…”

في تلك اللحظة، وقفت سوالان متعثرة.

“انتظر. هناك شخص ما هناك.”

نظر منيث إلى سووالان وأشار لها لإطلاق سهم نحو المرأة.

توقف جميع الموجودين في المجموعة عند سماع كلام منيث. تمامًا كما قال، كان هناك شخص جالس بمفرده أمام البوابة؛ كانت امرأة تعبث بشيء ما بين الفطر الذي يتوهج في الظلام. الأغنية التي كانت تهمسها بصوت منخفض لفتت آذان الجميع بشكل غريب.

“ما زلت أفكر في ذلك الوقت”، أجبرت سوالان ابتسامة. “عندما كنت تهلوسين وقطعت أذني، كنت أفكر أنني أستحق مثل هذه العقوبة؛ ففي النهاية، كنت أنا من blinded by المال وسحبت الجميع إلى هذا الزنزانة. كنت أعتقد أنني أستطيع إحياء غابتنا طالما كان لدينا المال. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد لم أستطع فهمه أبدًا. ما كنتِ تفكرين فيه في ذلك الوقت. لماذا أذني؟ لماذا لم تقتلي فقط بدلاً من قطع أذني؟”

“كونوا حذرين”، قال أحدهم.

تجاهل خوان كلمات المرأة ولوح بقبضته نحوها مرة أخرى. اخترقت قبضته وجه المرأة في لحظة—على الأقل كان يجب أن يكون كذلك. لكن بخلاف ما توقعه خوان، تلاشت المرأة عبر الضباب، ومع ذلك ظل على وجهها تعبير المفاجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع، لم يكن هناك أحد غير حذر. عند مقابلة امرأة تهمس بأغنية في هذا العمق من الزنزانة، لم يظن أحد أنها قد ضلت طريقها أو دخلت المكان بالخطأ.

“تلك المرأة… هي رفيقتي—التي قطعت أذني.”

رأى خوان سووالان تقبض بقوة على قوسها ذي القرن لدرجة أن قبضتها كانت ترتعش.

لم يصرخ أو يزعق أحد من المرتزقة عند رؤية المشهد؛ نظروا جميعًا إلى الجثة بعيون شاردة، وبعد ذلك أداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. ثم بدأ المرتزقة يهمسون بشيء ما وفي نفس الوقت يلوحون بأسلحتهم نحو بعضهم البعض – كانت الكلمات التي خرجت من أفواههم هي أسماء آبائهم وأمهاتهم أو أشخاص آخرين مقربين منهم.

نظر منيث إلى سووالان وأشار لها لإطلاق سهم نحو المرأة.

“لماذا البوابة مغلقة؟ الرجال الذين كانوا هنا مع جولس قالوا إنهم تركوها مفتوحة.”

عضت سووالان شفتها، ثم شدت قوسها وأطلقت سهمًا.

“واصلت فرقة الاستكشاف التوغل أعمق في الزنزانة. استخدمت وحوش المجسات عظام ودروع الجنود الذين ماتوا منذ زمن طويل كقواقع للهجوم على مجموعة الاستكشاف. كان هناك حتى وحوش مجسات اندمجت تمامًا مع جثث المرتزقة وتململت على الأرض. التصقت بعض وحوش المجسات التي اندمجت مع البشر بالجدران وهمست باستمرار بشيء ما، وحاولت عض قدم أي شخص يحاول المرور عبر الممرات. كانت أشكال الوحوش غريبة لدرجة جعلت رؤوس الناس تدور بمجرد النظر إليها، ولكن لحسن الحظ، لم تكن هذه المعارك شرسة كما كانت المعركة التي حدثت في المنطقة العليا. بل كانت المعركة أسهل بكثير لدرجة أنه من المفارقة أن المرتزقة أصبحوا أكثر توترًا.

لكن السهم الذي طار نحو المرأة انحرف بزاوية غريبة وأصاب مكانًا مختلفًا تمامًا. عندما نظر المرتزقة إلى المرأة بنظرة مرتبكة، استدارت ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هناك أحد غير حذر. عند مقابلة امرأة تهمس بأغنية في هذا العمق من الزنزانة، لم يظن أحد أنها قد ضلت طريقها أو دخلت المكان بالخطأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى المرأة وجه – فقط ضباب زاحف حول رأسها.

“سيد عشرة آلاف قطعة ذهبية.”

صمت المرتزقة جميعًا.

“انتظر. هناك شخص ما هناك.”

كان أول من تحرك هو اللورد مارك. بعد أن نظر إلى وجه المرأة المغطى بالضباب، رفع مارك سيفه لضرب رأس أقرب مرتزق.

في تلك اللحظة، لاحظ خوان سووالان تهمس بشيء ما بينما تمسك بسهم، مستعدة لطعن عنقها. قام بسرعة بثني ذراعها وطرحها أرضًا، لكن سووالان لم تتحرك، واستمرت في الهمس على الرغم من الصدمة من السقوط على الأرض.

لم يصرخ أو يزعق أحد من المرتزقة عند رؤية المشهد؛ نظروا جميعًا إلى الجثة بعيون شاردة، وبعد ذلك أداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. ثم بدأ المرتزقة يهمسون بشيء ما وفي نفس الوقت يلوحون بأسلحتهم نحو بعضهم البعض – كانت الكلمات التي خرجت من أفواههم هي أسماء آبائهم وأمهاتهم أو أشخاص آخرين مقربين منهم.

بدأت مجموعة من الأشخاص ترفع أجسادها ببطء من الأرض.

عندما أدرك خوان أن المرأة ذات الوجه الضبابي قد فعلت شيئًا لفرقة الاستكشاف، أطلق قوة اللهب التي تقيم في جسده. أصبحت الأجواء خانقة على الفور.

“سيد عشرة آلاف قطعة ذهبية، هذا هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيلين، أنا…”

“رفاقك ما زالوا هنا في هذه الزنزانة، سوالان. هل تودين إلقاء التحية عليهم؟”

في تلك اللحظة، لاحظ خوان سووالان تهمس بشيء ما بينما تمسك بسهم، مستعدة لطعن عنقها. قام بسرعة بثني ذراعها وطرحها أرضًا، لكن سووالان لم تتحرك، واستمرت في الهمس على الرغم من الصدمة من السقوط على الأرض.

من بين العديد من الجثث الملقاة على الأرض كان مارك، سيد دورغال. معظم المرتزقة الذين نجوا كانوا مصابين بجروح بالغة، ولم يكن سوى القليل منهم قادرًا على تحريك أجسادهم بشكل صحيح. كانت سوالان أيضًا تعاني من مفاصل مخلعة.

‘الهلاوس أقوى مما توقعت.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أغلقوها دون أن يدركوا ذلك. من يدري ما هو موجود خلف البوابة؟ ماذا سنفعل عندما يزحفون للخارج، هاه؟”

ومع ذلك، لم تكن الهلاوس قوية بما يكفي للتحكم في عقل خوان.

“أخيرًا… نحن في المنطقة الأعمق”، تمكن منيث بالكاد من التحدث.

هناك نوعان مختلفان من الهلاوس؛ أحدهما هو النوع الذي يؤثر على الجهاز العصبي ويعطل البنية العصبية للجسم، بينما النوع الثاني هو هلاوس النظام العقلي، الذي يتغلغل مباشرة في العقل لإحداث الارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق المرتزقة على كلمات نورا بصمت، واقتربوا ببطء من البوابة الضخمة التي تؤدي إلى المنطقة الأعمق. كان حجم البوابة، التي توهجت بضوء أرجواني خافت، لا يمكن تقديره؛ كان يمكن رؤيتها بسهولة حتى داخل الزنزانة المظلمة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن مدى قوتها، لا يمكن أن تؤثر هلاوس النظام العقلي بأي شكل من الأشكال على خوان.

فركت المرأة خدها النازف بيدها بينما كانت تحدق في خوان بعينين مذهولتين.

قام خوان بلف وفصل مفاصل ذراع سووالان لمنعها من إيذاء نفسها، ثم استدار نحو المرأة ذات الوجه الضبابي. كانت لا تزال جالسة في نفس المكان وتنظر بهدوء نحو خوان.”

لكن السهم الذي طار نحو المرأة انحرف بزاوية غريبة وأصاب مكانًا مختلفًا تمامًا. عندما نظر المرتزقة إلى المرأة بنظرة مرتبكة، استدارت ببطء.

سحق!

هاجم خوان باستخدام “بلينك” وعبر الهواء في لحظة. بمجرد أن لمس قبضة خوان الجدار، انشطر الجدار مثل شبكة عنكبوت مع هدير عالٍ.

شد خوان قبضته على سيفه القصير. لم يكن يعلم ما تعرفه هذه الكاهنة من منظمة كهنة الشوك عن جيرارد جاين، لكنه كان سيجبرها على البوح بكل ما تعرفه بأي وسيلة ضرورية. ما كان يقلقه هو أن المرأة قد تموت قبل أن يتمكن حتى من طرح الأسئلة المناسبة. لحسن الحظ، لم تبدُ مخاوفه ذات أهمية كبيرة عند رؤية رأسها وهو يلتئم بعد أن انشطر إلى نصفين.

وفي نفس الوقت، عادت ملامح المرأة الغامضة إلى وجه عادي مع عينين وأنف وفم قبل أن يلاحظ أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أغلقوها دون أن يدركوا ذلك. من يدري ما هو موجود خلف البوابة؟ ماذا سنفعل عندما يزحفون للخارج، هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمكن خوان من التعرف على الفور أنها جنية بمجرد نظرة.

هناك نوعان مختلفان من الهلاوس؛ أحدهما هو النوع الذي يؤثر على الجهاز العصبي ويعطل البنية العصبية للجسم، بينما النوع الثاني هو هلاوس النظام العقلي، الذي يتغلغل مباشرة في العقل لإحداث الارتباك.

فركت المرأة خدها النازف بيدها بينما كانت تحدق في خوان بعينين مذهولتين.

رأى خوان سووالان تقبض بقوة على قوسها ذي القرن لدرجة أن قبضتها كانت ترتعش.

“…هاه، هذا مثير للاهتمام. لم أعتقد أن هناك من يستطيع حتى كسر سراب هذا الشق بعد، ولكنك لم تكسر السراب فقط، بل تمكنت أيضًا من لمس جسدي.”

صمت المرتزقة جميعًا.

تجاهل خوان كلمات المرأة ولوح بقبضته نحوها مرة أخرى. اخترقت قبضته وجه المرأة في لحظة—على الأقل كان يجب أن يكون كذلك. لكن بخلاف ما توقعه خوان، تلاشت المرأة عبر الضباب، ومع ذلك ظل على وجهها تعبير المفاجأة.

وفي اللحظة التي انهارت فيها المرأة، تلاشت الهلوسات الغريبة التي كانت تشوش إحساسه بالاتجاه بسرعة. بعد التأكد من أن المرأة لم تعد تتحرك، اقترب خوان من سوالان التي كانت تحدق فيه فارغة.

“كل رفاقك يموتون الآن. هل ستضيع وقتك في محاولة إيذائي بينما لا يمكنك حتى لمسي؟”

“انتظر. هناك شخص ما هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يهمني إن ماتوا.”

“ما زلت أفكر في ذلك الوقت”، أجبرت سوالان ابتسامة. “عندما كنت تهلوسين وقطعت أذني، كنت أفكر أنني أستحق مثل هذه العقوبة؛ ففي النهاية، كنت أنا من blinded by المال وسحبت الجميع إلى هذا الزنزانة. كنت أعتقد أنني أستطيع إحياء غابتنا طالما كان لدينا المال. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد لم أستطع فهمه أبدًا. ما كنتِ تفكرين فيه في ذلك الوقت. لماذا أذني؟ لماذا لم تقتلي فقط بدلاً من قطع أذني؟”

في تلك اللحظة، استل خوان سيفه القصير من خصره. كان قد أدرك أن المرأة كانت تخدعه بشأن المسافة التي تفصل بينهما عن طريق ملامسة الهواء الآن.

بمجرد أن أنهت سيلين كلامها، تحركت الحجارة والغبار على الأرض بعنف صعودًا وهبوطًا.

ضرب خوان رأس المرأة بسيفه القصير دون أي تردد—لم يخطئ هذه المرة. مع شعور باهت في يد خوان، تناثرت الدماء من رأس المرأة. عندما سحب خوان سيفه القصير، ارتعشت المرأة وسقطت على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر خوان إلى الأماكن التي كانت ستكون فيها أذني سوالان المفقودتين. كانت سوالان تخبر خوان أن المرأة هي الرفيقة التي قطعت أذنيها، وغرست بذور الجنون فيها، وجذرت الهلوسات في داخلها. مثل سوالان، كانت المرأة أيضًا جنية. ومع ذلك، كان لدى المرأة كلتا أذنيها الحادتين المدببتين، على عكس سوالان.

وفي اللحظة التي انهارت فيها المرأة، تلاشت الهلوسات الغريبة التي كانت تشوش إحساسه بالاتجاه بسرعة. بعد التأكد من أن المرأة لم تعد تتحرك، اقترب خوان من سوالان التي كانت تحدق فيه فارغة.

“لماذا البوابة مغلقة؟ الرجال الذين كانوا هنا مع جولس قالوا إنهم تركوها مفتوحة.”

“سيد عشرة آلاف قطعة ذهبية، هذا هو…”

حتى نورا تمتمت لنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هلوسة، نعم. الآخرون كانوا يحاولون قتل بعضهم البعض، لكنك كنت تحاول إيذاء نفسك لسبب ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت سيلين ولوّحت بيدها نحو الأرض.

أعاد خوان ذراع سوالان التي خلعها إلى مكانها مرة أخرى. تجهمت سوالان بسبب الألم، لكنها سرعان ما تمكنت من تحريك ذراعها مرة أخرى.

“…هاه، هذا مثير للاهتمام. لم أعتقد أن هناك من يستطيع حتى كسر سراب هذا الشق بعد، ولكنك لم تكسر السراب فقط، بل تمكنت أيضًا من لمس جسدي.”

كما توقف باقي المرتزقة عن طعن بعضهم البعض بعد موت المرأة. ومع ذلك، تم تقليص عدد المرتزقة إلى أكثر من النصف في تلك اللحظة الوحيدة.

“كونوا حذرين”، قال أحدهم.

من بين العديد من الجثث الملقاة على الأرض كان مارك، سيد دورغال. معظم المرتزقة الذين نجوا كانوا مصابين بجروح بالغة، ولم يكن سوى القليل منهم قادرًا على تحريك أجسادهم بشكل صحيح. كانت سوالان أيضًا تعاني من مفاصل مخلعة.

نظر خوان حوله ليجد نورا، لكنها لم تكن موجودة. لم يكن من الممكن العثور عليها بين الناجين، ولم يكن من الممكن العثور على جثتها بين كومة المرتزقة القتلى.

نظر خوان حوله ليجد نورا، لكنها لم تكن موجودة. لم يكن من الممكن العثور عليها بين الناجين، ولم يكن من الممكن العثور على جثتها بين كومة المرتزقة القتلى.

قام خوان بلف وفصل مفاصل ذراع سووالان لمنعها من إيذاء نفسها، ثم استدار نحو المرأة ذات الوجه الضبابي. كانت لا تزال جالسة في نفس المكان وتنظر بهدوء نحو خوان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم يستطع خوان إيلاء المزيد من الاهتمام لنورا بسبب الصوت المألوف الذي سُمع مرة أخرى.

رأى خوان سووالان تقبض بقوة على قوسها ذي القرن لدرجة أن قبضتها كانت ترتعش.

“يا لك من رجل عنيف. كنت أعتقد أنك ستمنحني المزيد من الوقت للتحدث معك.”

“سيد عشرة آلاف قطعة ذهبية.”

المرأة التي ماتت بوضوح في وقت سابق عندما ضربها خوان بسيفه القصير كانت تقف مرة أخرى لتتحدث إلى خوان.

“كل رفاقك يموتون الآن. هل ستضيع وقتك في محاولة إيذائي بينما لا يمكنك حتى لمسي؟”

لم يكن أن خوان أخطأ—بل أن خيوطًا صغيرة كانت تتشابك معًا وتربط الجروح في رأسها. كانت الجذور الشبيهة بالخيوط متصلة واستمرت حتى تحت قدميها. تذكر خوان أنه رأى شيئًا مشابهًا لهذا المشهد من قبل.

ظهرت أمام أعين المرتزقة بوابة ضخمة مصنوعة من المجسات المشوهة على شكل قوس. تفاجأ الجميع بحجم البوابة الهائل.

“هل أنت كاهنة من منظمة كهنة الشوك؟” سأل خوان.

ضرب خوان رأس المرأة بسيفه القصير دون أي تردد—لم يخطئ هذه المرة. مع شعور باهت في يد خوان، تناثرت الدماء من رأس المرأة. عندما سحب خوان سيفه القصير، ارتعشت المرأة وسقطت على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآن أستطيع أن أعرف من أنت—الشاب الذي كان يطارد آثار جيرارد جاين في البرية، أليس كذلك؟ كنت بانتظارك.”

رأى خوان سووالان تقبض بقوة على قوسها ذي القرن لدرجة أن قبضتها كانت ترتعش.

شد خوان قبضته على سيفه القصير. لم يكن يعلم ما تعرفه هذه الكاهنة من منظمة كهنة الشوك عن جيرارد جاين، لكنه كان سيجبرها على البوح بكل ما تعرفه بأي وسيلة ضرورية. ما كان يقلقه هو أن المرأة قد تموت قبل أن يتمكن حتى من طرح الأسئلة المناسبة. لحسن الحظ، لم تبدُ مخاوفه ذات أهمية كبيرة عند رؤية رأسها وهو يلتئم بعد أن انشطر إلى نصفين.

بمجرد أن أنهت سيلين كلامها، تحركت الحجارة والغبار على الأرض بعنف صعودًا وهبوطًا.

“سيد عشرة آلاف قطعة ذهبية.”

‘الهلاوس أقوى مما توقعت.’

في تلك اللحظة، وقفت سوالان متعثرة.

حتى نورا تمتمت لنفسها.

“تلك المرأة… هي رفيقتي—التي قطعت أذني.”

المرأة التي ماتت بوضوح في وقت سابق عندما ضربها خوان بسيفه القصير كانت تقف مرة أخرى لتتحدث إلى خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر خوان إلى الأماكن التي كانت ستكون فيها أذني سوالان المفقودتين. كانت سوالان تخبر خوان أن المرأة هي الرفيقة التي قطعت أذنيها، وغرست بذور الجنون فيها، وجذرت الهلوسات في داخلها. مثل سوالان، كانت المرأة أيضًا جنية. ومع ذلك، كان لدى المرأة كلتا أذنيها الحادتين المدببتين، على عكس سوالان.

قام خوان بلف وفصل مفاصل ذراع سووالان لمنعها من إيذاء نفسها، ثم استدار نحو المرأة ذات الوجه الضبابي. كانت لا تزال جالسة في نفس المكان وتنظر بهدوء نحو خوان.”

حدقت المرأة في سوالان للحظة، ثم أمالت رأسها لتطرح سؤالاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طويلة هي المدة منذ لقائنا الأخير. أعتقد أنني لم أخيفك بما يكفي عندما قطعت أذنيك حينها، أليس كذلك؟ يا لها من مفارقة. كان بسبب سراب هذا الشق أن مجموعتنا دُمّرت تمامًا في ذلك الوقت. وها نحن هنا. أنتِ وأنا، الناجيتان الوحيدتان من المجموعة، نلتقي مرة أخرى في نفس المكان.”

“هل تلك سوالان التي تقف بجانبك؟”

المرأة التي ماتت بوضوح في وقت سابق عندما ضربها خوان بسيفه القصير كانت تقف مرة أخرى لتتحدث إلى خوان.

“…سيلين.”

ضرب خوان رأس المرأة بسيفه القصير دون أي تردد—لم يخطئ هذه المرة. مع شعور باهت في يد خوان، تناثرت الدماء من رأس المرأة. عندما سحب خوان سيفه القصير، ارتعشت المرأة وسقطت على الأرض.

تقدمت سوالان مترنحة. ابتسمت الجنية التي تدعى سيلين واستمرت في الحديث.

عندما أدرك خوان أن المرأة ذات الوجه الضبابي قد فعلت شيئًا لفرقة الاستكشاف، أطلق قوة اللهب التي تقيم في جسده. أصبحت الأجواء خانقة على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طويلة هي المدة منذ لقائنا الأخير. أعتقد أنني لم أخيفك بما يكفي عندما قطعت أذنيك حينها، أليس كذلك؟ يا لها من مفارقة. كان بسبب سراب هذا الشق أن مجموعتنا دُمّرت تمامًا في ذلك الوقت. وها نحن هنا. أنتِ وأنا، الناجيتان الوحيدتان من المجموعة، نلتقي مرة أخرى في نفس المكان.”

“لماذا البوابة مغلقة؟ الرجال الذين كانوا هنا مع جولس قالوا إنهم تركوها مفتوحة.”

“ما زلت أفكر في ذلك الوقت”، أجبرت سوالان ابتسامة. “عندما كنت تهلوسين وقطعت أذني، كنت أفكر أنني أستحق مثل هذه العقوبة؛ ففي النهاية، كنت أنا من blinded by المال وسحبت الجميع إلى هذا الزنزانة. كنت أعتقد أنني أستطيع إحياء غابتنا طالما كان لدينا المال. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد لم أستطع فهمه أبدًا. ما كنتِ تفكرين فيه في ذلك الوقت. لماذا أذني؟ لماذا لم تقتلي فقط بدلاً من قطع أذني؟”

لم يصرخ أو يزعق أحد من المرتزقة عند رؤية المشهد؛ نظروا جميعًا إلى الجثة بعيون شاردة، وبعد ذلك أداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. ثم بدأ المرتزقة يهمسون بشيء ما وفي نفس الوقت يلوحون بأسلحتهم نحو بعضهم البعض – كانت الكلمات التي خرجت من أفواههم هي أسماء آبائهم وأمهاتهم أو أشخاص آخرين مقربين منهم.

“حسنًا”، صنعت سيلين وجهًا غريبًا. “ربما لأنني كرهت تلك الأذنين ولم أستطع تحملها. في الإمبراطورية التي حكمها الإمبراطور، تعرضت تلك الأذنين للاضطهاد والاحتقار—كان هذا صحيحًا بالنسبة لكِ ولي أيضًا. في النهاية، وجدتِ مكانًا تلجأين إليه بسبب فقدانك لأذنيك، ووجدتُ أنا مكانًا يمكنني البقاء فيه حتى لو كانت لدي أذني.”

بدأت مجموعة من الأشخاص ترفع أجسادها ببطء من الأرض.

فتحت سيلين ذراعيها وأشارت نحو العمق المظلم لزنزانة دورغال.

“كونوا حذرين”، قال أحدهم.

“قبلني الشق، الذي لم يكن سوى مجنونة. ثم أعطاني الشق اسمًا مجيدًا ومنحني تاج الشوك. تلك الجنية البائسة من ذلك الوقت أصبحت الآن كاهنة في منظمة كهنة الشوك، سوالان. أنا متصلة بالجميع.”

نظر منيث إلى سووالان وأشار لها لإطلاق سهم نحو المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت سيلين ولوّحت بيدها نحو الأرض.

بدأت مجموعة من الأشخاص ترفع أجسادها ببطء من الأرض.

“رفاقك ما زالوا هنا في هذه الزنزانة، سوالان. هل تودين إلقاء التحية عليهم؟”

أعاد خوان ذراع سوالان التي خلعها إلى مكانها مرة أخرى. تجهمت سوالان بسبب الألم، لكنها سرعان ما تمكنت من تحريك ذراعها مرة أخرى.

بمجرد أن أنهت سيلين كلامها، تحركت الحجارة والغبار على الأرض بعنف صعودًا وهبوطًا.

عضت سووالان شفتها، ثم شدت قوسها وأطلقت سهمًا.

بدأت مجموعة من الأشخاص ترفع أجسادها ببطء من الأرض.

سحق!

سحق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط