الفصل 66: الخبرة العملية [3]
الفصل 66: الخبرة العملية [3]
‘إنها غاضبة بالتأكيد.’
لم يكن هناك الكثير مما كنت أعرفه عن السجن.
“بالطبع يمكنك. لقد تعثرتِ في قدميك.”
كان الموقع غير معلن، وكان القليلون فقط يعرفون الإحداثيات الدقيقة للمكان. كان البعض يعتقد أنه يقع في وسط جزيرة، بينما كان البعض الآخر يظن أنه داخل سلسلة جبلية.
مررت يديها عبر شعرها خلف أذنها، ثم انحنت قليلاً للأمام.
كانت هناك العديد من الشائعات عن المكان، لكن لا أحد كان يعرف الموقع الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
وووم—
فقط حينها، نظروا بعيدًا وعادت كيرا للنظر إلى السجين. ناقشت الأمر مع الحراس الآخرين، وبما أن لديها سببًا مشروعًا، كان بإمكانها استخدام بعض “القوة” ضد السجناء.
خرجت من البوابة وأنا أشعر ببعض الارتباك.
“لكنني فضولية بشأن شيء.”
كان شعورًا كأن أعضائي قد انقلبت. لحسن الحظ، لم يحدث شيء من ذلك وتمكنت من التعافي بسرعة.
‘كما توقعت، ربما يعرف شيئًا…’
“…..”
“…..هل هذا صحيح؟”
رفعت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
“…..النظر إليّ ليس مجانيًا، كما تعلم؟ حان وقت جمع ثمنه.”
أمامنا كان هناك جدار ضخم يمتد على عدة كيلومترات. في مقدمته، كانت البوابات الضخمة تستقبل أعيننا، تحيط بها الحراس المتمركزون.
“آه.”
“إذن هذه هي مدخل السجن.”
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
كان المكان مهيبًا جدًا.
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
“تابعوا… تابعوا…”
نظرتها الباردة كانت تثقل عليه بينما كانت تنظر إليه من الأعلى.
لم يكن لدي الوقت لأعجب بالمكان قبل أن يعيدني صوت الأستاذ البطيء إلى الواقع. كان يحك رأسه وعيناه تغلقان قليلاً من التعب.
كليك——!
“لنقم بتسجيلكم جميعًا…”
طالما لم تكن مبالغ فيها…
كان يحك شعره، ويبدو وكأنه مرهق من الحياة.
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
واصلت خطواتها حتى وأنا أتحدث.
توقفت ونظرت إلى الوراء.
كليك— كليك—!
“تجاوز الامر.”
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
“…..”
“حسنًا، اذهبوا. تجولوا وتعرفوا على المحيط. إذا واجهتم أي مشاكل، تعالوا للبحث عني. سأكون في محطة الحراس.”
“كانت حادثة.”
“أتساءل.”
“حادثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي.
أويف، التي كانت تحدق بي، قبضت على أسنانها وأخيرًا تحدثت.
كان الموقع غير معلن، وكان القليلون فقط يعرفون الإحداثيات الدقيقة للمكان. كان البعض يعتقد أنه يقع في وسط جزيرة، بينما كان البعض الآخر يظن أنه داخل سلسلة جبلية.
“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
“آخ…!”
“بالطبع يمكنك. لقد تعثرتِ في قدميك.”
“بالطبع يمكنك. لقد تعثرتِ في قدميك.”
عند هذه اللحظة، بدأ وجه أويف المعتاد الخالي من التعبير يظهر عليه بعض التصدعات. بدا وكأنها على وشك فقدان أعصابها، لكن…
‘كما توقعت، ربما يعرف شيئًا…’
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“لا تزعجيهم. مهمتك هي أن تحافظي على النظام، لا أن تغضبيهم.” “…..ت-آه.”
“…..”
‘بالطبع لم تكنِ.’
حدقت فيها للحظة قصيرة قبل أن أميل رأسي.
دوي صوت ضربة قوية. سقطت عدة نظرات عليها بمجرد أن انتشر الصوت في المكان، وأعادت كيرا النظر إليهم بنظرة حادة.
‘إنها غاضبة بالتأكيد.’
إلى أين كان هذا الحوار ذاهبًا؟ ربما أدركت أويف ذلك أيضًا، فتراجعت أخيرًا خطوة إلى الوراء.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أهلاً بكم في سجن ريدناب.”
كان الأمر يستحق العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تنسَ إضافة بضع كلمات قبل مغادرتها.
“بالمناسبة…”
لم يكن هناك الكثير مما كنت أعرفه عن السجن.
واصلت خطواتها حتى وأنا أتحدث.
“كل ما عليكم فعله هو التعرف على المكان. المنطقة الحالية تسمى منطقة سكن مانتيكور. هنا سيتم احتجاز السجناء منخفضي المخاطر. يجب عليكم عدم الخروج من هذه المنطقة.”
“….إذا كنت خائفة، يمكنني مساعدتك مرة أخرى-”
“لم أكن خائفة.”
“آه!”
“لم أكن.”
انتهى بها الأمر بالتعثر في قدميها وفقدت توازنها. وبالكاد، تمكنت من الحفاظ على نفسها من السقوط على وجهها واستعادت توازنها بسرعة. رجعت رأسها للوراء وهي تحدق فيّ.
كان ذلك شعورًا غير مريح إلى حد كبير. خاصة عندما بدأت أكون هدفًا لبعض الهتافات.
“لم أكن خائفة.”
كان السجين أمامها هو “المخبر”. كان شخصًا يعرف الكثير، وكان هو الشخص الذي تبحث عنه كيرا.
“آه.”
حدقت في ظهرها للحظة قصيرة قبل أن أهز رأسي وأتبعتها.
بالتأكيد لم تكن.
هل كانت…
“حسنًا.”
“تابعوا… تابعوا…”
أومأت برأسي، مستعدًا لترك الأمور على حالها، عندما شعرت فجأة بأن الجزء الخلفي من سترتي قد تم سحبه، وظهر وجهها على بُعد بضع بوصات من وجهي. كالحيوان البري، أظهرت أسنانها لي.
أويف، التي كانت تحدق بي، قبضت على أسنانها وأخيرًا تحدثت.
“أنا. لم. أكن. خائفة.”
تم إغلاقه بإحكام، لذا لم أتمكن من رؤية ما كان خلفه، لكن بالنظر إلى تعابير الوجوه المتوترة لدى الحراس، علمت أن هناك شيئًا لن أنساه.
لم تفتح أسنانها مرة واحدة وهي تبصق تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تنسَ إضافة بضع كلمات قبل مغادرتها.
“لم أكن.”
“أنا قلت ذلك.”
في تلك اللحظة…
لم يكن هناك الكثير مما كنت أعرفه عن السجن.
بشكل خافت تقريبا، شعرت بزوايا شفتي تسحب.
“بالمناسبة…”
“…..إذا قلتِ ذلك.”
“لم أكن.”
“أنا قلت ذلك.”
دوي—!
اقترب وجهها أكثر.
بدت عليه علامات الحذر.
أومأت برأسي.
فقط حينها، نظروا بعيدًا وعادت كيرا للنظر إلى السجين. ناقشت الأمر مع الحراس الآخرين، وبما أن لديها سببًا مشروعًا، كان بإمكانها استخدام بعض “القوة” ضد السجناء.
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليك~”
“لم أكن.”
“تجاوز الامر.”
“حسنًا.”
بعد أن انفصلت عن بقية الطلاب، تجولت كيرا في المنطقة لمراقبتها. مرت عدة ساعات منذ ذلك الحين، وبدأت تتأقلم قليلاً مع المحيط.
“جيد.”
تم إغلاقه بإحكام، لذا لم أتمكن من رؤية ما كان خلفه، لكن بالنظر إلى تعابير الوجوه المتوترة لدى الحراس، علمت أن هناك شيئًا لن أنساه.
“ممتاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأسباب واضحة، تم فصل الذكور عن الإناث.
“رائع.”
“هوااااااااااااااااا!”
إلى أين كان هذا الحوار ذاهبًا؟ ربما أدركت أويف ذلك أيضًا، فتراجعت أخيرًا خطوة إلى الوراء.
طالما لم تكن مبالغ فيها…
“جيد أنك تعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت كيرا عندما اقتربت من إحدى زنزانات السجن حيث ظهر السجين. تمسك بالقضبان، وجعل وجهه أقرب.
ثم، تصرفت وكأن لا شيء قد حدث، وتوجهت للدخول إلى السجن.
“….تذكر، لم أكن خائفة.”
بالطبع، لم تنسَ إضافة بضع كلمات قبل مغادرتها.
دوي—!
“….تذكر، لم أكن خائفة.”
بينما كان يتحدث، تقدم أحد الحراس وأخرج مجموعة كبيرة من المفاتيح التي أدخلها بسرعة في الباب.
حدقت في ظهرها للحظة قصيرة قبل أن أهز رأسي وأتبعتها.
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
‘بالطبع لم تكنِ.’
يبدو أنها أكلت القرف للتو.
بعيدًا عن تلك الحادثة الصغيرة، بمجرد أن مررنا عبر البوابات، تم إخضاع أجسادنا لفحص شامل. تم تجريدي حتى من ملابسي الداخلية وتم تفتيشي بدقة من قبل الحراس الذين استخدموا جهازًا لمسح جسدي بالكامل.
“كم أنت لطيف~”
لأسباب واضحة، تم فصل الذكور عن الإناث.
ترجمة : TIFA
كانت العملية سريعة نسبيًا واستمرت أقل من عدة دقائق. ومع ذلك، فإن تلك الدقائق القصيرة شعرت وكأنها دهر بسبب شعوري بعدم الراحة طوال الوقت.
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
“هل تم فحص الجميع؟”
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
استقبلنا باب آخر فور خروجنا من غرفة الفحص.
كانت العملية سريعة نسبيًا واستمرت أقل من عدة دقائق. ومع ذلك، فإن تلك الدقائق القصيرة شعرت وكأنها دهر بسبب شعوري بعدم الراحة طوال الوقت.
بعد أن قام بالتحقق من الجميع، بدأ الأستاذ في إعطاء خطاب النهائي.
وسط السخرية والهتافات، استقر شعور ملموس من الترهيب في الجو بينما نظر إلينا السجناء بعينين مليئتين بالكراهية.
“وراءي هناك الأبواب التي تؤدي إلى قاعة السجن ذات الأمان المنخفض. إنها المكان الذي ستقيمون فيه وتحمون هذا المكان. كما قلت سابقًا، حاولوا جاهدين تقليل تفاعلاتكم مع السجناء. هم ليسوا أناسًا طيبين. لا تنخدعوا بإغراءاتهم الحلوة.”
“آخ…!”
بينما كان يتحدث، تقدم أحد الحراس وأخرج مجموعة كبيرة من المفاتيح التي أدخلها بسرعة في الباب.
كان هناك شخص معين أردت أن ألتقيه.
كليك——!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الباب يفتح، استمر الأستاذ في إعطائنا التعليمات.
تم إغلاقه بإحكام، لذا لم أتمكن من رؤية ما كان خلفه، لكن بالنظر إلى تعابير الوجوه المتوترة لدى الحراس، علمت أن هناك شيئًا لن أنساه.
“….سوف يغير كل شيء.”
“في يومكم الأول، لن تحتاجوا إلى فعل الكثير.”
كان المكان مهيبًا جدًا.
بينما كان الباب يفتح، استمر الأستاذ في إعطائنا التعليمات.
كان السجين أمامها هو “المخبر”. كان شخصًا يعرف الكثير، وكان هو الشخص الذي تبحث عنه كيرا.
“كل ما عليكم فعله هو التعرف على المكان. المنطقة الحالية تسمى منطقة سكن مانتيكور. هنا سيتم احتجاز السجناء منخفضي المخاطر. يجب عليكم عدم الخروج من هذه المنطقة.”
“ماذا تقولين؟ أنا لست سيئاً ، أليس كذلك ؟”
كليك— كليك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذه هي مدخل السجن.”
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
نظر الأستاذ في أعيننا جميعًا قبل أن يعود ليواجه الباب الذي بدأ يفتح ببطء ليكشف عما وراءه.
في ذلك الوقت، كانت على وشك النقر على لسانها لكنها أوقفت نفسها عندما أدركت من كانت تتحدث إليه. لم أستطع إلا أن أجد تعبيرها مسليا حيث تجعد وجهها نتيجة لذلك.
“….أهلاً بكم في سجن ريدناب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي، يجب أن أتعرف على محيطي بشكل أفضل.”
“هوااااااااااااااااا!”
أويف، التي كانت تحدق بي، قبضت على أسنانها وأخيرًا تحدثت.
عندما فتح باب منطقة سكن السجناء، غمرنا سيل من الصيحات والهتافات مثل موجة عارمة.
كليك— كليك—!
“الفئران عادت!”
ابتسمت كيرا ونظرت حولها. ثم، تأكدت من أن لا أحد ينظر، ومدت يدها بسرعة نحو قميص السجين وسحبته للخلف وأخذته معها.
“هههههههه، أنتم الأغبياء لم تملوا من رؤية وجهي بعد؟”
“حسنًا، اذهبوا. تجولوا وتعرفوا على المحيط. إذا واجهتم أي مشاكل، تعالوا للبحث عني. سأكون في محطة الحراس.”
“انظروا! هناك مجموعة من الأطفال خلفهم.”
بعيدًا عن تلك الحادثة الصغيرة، بمجرد أن مررنا عبر البوابات، تم إخضاع أجسادنا لفحص شامل. تم تجريدي حتى من ملابسي الداخلية وتم تفتيشي بدقة من قبل الحراس الذين استخدموا جهازًا لمسح جسدي بالكامل.
“هههههههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وراءي هناك الأبواب التي تؤدي إلى قاعة السجن ذات الأمان المنخفض. إنها المكان الذي ستقيمون فيه وتحمون هذا المكان. كما قلت سابقًا، حاولوا جاهدين تقليل تفاعلاتكم مع السجناء. هم ليسوا أناسًا طيبين. لا تنخدعوا بإغراءاتهم الحلوة.”
وسط السخرية والهتافات، استقر شعور ملموس من الترهيب في الجو بينما نظر إلينا السجناء بعينين مليئتين بالكراهية.
ثم، تصرفت وكأن لا شيء قد حدث، وتوجهت للدخول إلى السجن.
كان ذلك شعورًا غير مريح إلى حد كبير. خاصة عندما بدأت أكون هدفًا لبعض الهتافات.
_______
“هههه، انظروا إلى هذا الفتى الوسيم!”
“وجهه صلب كالحجر! ههههه، لابد أنه يبلل سرواله من الخوف.”
“مرت فترة منذ رأيت مثل هذه الفتيات الجميلات. تعالوا إليّ. سأجعلكن تستمتعن. كاككا.”
كانت الفتيات هن الأكثر إزعاجًا، حيث أظهرت بعضهن تعابير الاشمئزاز.
“تابعوا… تابعوا…”
حسنًا، معظمهن…
“جيد أنك تعرف.”
كان هناك استثناء واحد.
‘أتساءل إن كان لا يزال يتذكرني.’
“كيكي، انظروا إلى هؤلاء الأغبياء. يعرفون الجمال عندما يرونه.”
“….”
كيرا.
اقترب وجهها أكثر.
هل كانت…
بالتأكيد لم تكن.
تستمتع بهذا؟
“…..أفهم.”
“هههه، صغيرتي، لماذا لا تأتي إلى زنزانتي؟”
“بفف، من فضلك. انظر إلى نفسك أيها الأحمق. تبدو كأنك كرة ضخمة.”
“ماذا قلت؟!”
“كاكاكا.”
ضربت فخذها وبدأت في الضحك.
“لم أكن خائفة.”
“يا للهول! لم أظن أنك يمكن أن تجعل نفسك تبدو أسوأ من ذلك، لكن ها أنت ذا…! كاكاكا.”
كلاك—!
“لماذا تسألين عنهم؟”
“يا لكِ من وقحة!”
“….”
“بالمناسبة…”
حاولت تجاهلها بأقصى ما أستطيع، لكنها كانت…
بينما كان يتحدث، تقدم أحد الحراس وأخرج مجموعة كبيرة من المفاتيح التي أدخلها بسرعة في الباب.
“عاهرة مجنونة.”
“….سوف يغير كل شيء.”
لحسن الحظ، تدخل الأستاذ.
انزل السجين عينيه قليلاً.
“لا تزعجيهم. مهمتك هي أن تحافظي على النظام، لا أن تغضبيهم.”
“…..ت-آه.”
“…..”
في ذلك الوقت، كانت على وشك النقر على لسانها لكنها أوقفت نفسها عندما أدركت من كانت تتحدث إليه. لم أستطع إلا أن أجد تعبيرها مسليا حيث تجعد وجهها نتيجة لذلك.
_______
يبدو أنها أكلت القرف للتو.
“في يومكم الأول، لن تحتاجوا إلى فعل الكثير.”
نقر— نقر— نقر أصابعه لجذب انتباهنا، وتحدث الأستاذ.
استقبلنا باب آخر فور خروجنا من غرفة الفحص.
“يمكنكم التفرق وبدء التعرف على المحيط. في الوقت الحالي، لن تكون مهمتكم كبيرة. إذا رأيتم أي من السجناء يبدأ شجارًا، مهمتكم هي إيقافه. جميعهم تم حجز ماناهم، لذا لن يكون هناك مشكلة في التعامل معهم.”
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
هكذا قال. ومع ذلك، بما أنني كنت على علم بما كان يجري، لم أخفض حذري وظللت في حالة تأهب طوال الوقت.
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“حسنًا، اذهبوا. تجولوا وتعرفوا على المحيط. إذا واجهتم أي مشاكل، تعالوا للبحث عني. سأكون في محطة الحراس.”
“تجاوز الامر.”
بإشارة كسولة من يده، غادر الأستاذ أخيرًا.
‘بالطبع لم تكنِ.’
“أخيرا رحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
“مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا! هناك مجموعة من الأطفال خلفهم.”
“لنذهب.”
كان السجين أمامها هو “المخبر”. كان شخصًا يعرف الكثير، وكان هو الشخص الذي تبحث عنه كيرا.
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
كنت من القليلين الذين بقوا بمفردهم.
استمر ذلك لعدة مرات حتى أصبح تعبيره يحتوي على الخوف فقط.
حسنًا، كان ذلك شيئًا كنت أتوقعه وأرغب فيه. نظرت من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، ماذا…!”
“في الوقت الحالي، يجب أن أتعرف على محيطي بشكل أفضل.”
تبعها صفير.
كنت أخطط لتعلم جميع التفاصيل المتعلقة بالمحيط بشكل دقيق. رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط أين سيحدث الهروب، إلا أن كل جزء من المعلومات يساعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، معظمهن…
في الواقع، كان هناك شيء يجب أن أوليه الأولوية قبل ذلك.
لم يكن لدي الوقت لأعجب بالمكان قبل أن يعيدني صوت الأستاذ البطيء إلى الواقع. كان يحك رأسه وعيناه تغلقان قليلاً من التعب.
كان هناك شخص معين أردت أن ألتقيه.
***
شخص كان عليّ أن ألتقي به.
“…..”
“هه.”
“في يومكم الأول، لن تحتاجوا إلى فعل الكثير.”
‘أتساءل إن كان لا يزال يتذكرني.’
حدقت فيها للحظة قصيرة قبل أن أميل رأسي.
لم أكن متأكدًا. في ذلك الوقت، كل شيء حدث بسبب المهارة. لم أكن متأكدًا بعد مما إذا كانت الفترة التي قضيتها معه هي شيء يتذكره أم لا.
نظرتها الباردة كانت تثقل عليه بينما كانت تنظر إليه من الأعلى.
هل الشخص الذي قابلته كان عقله الباطن أم مجرد تجسيد له؟ شيء أنشأته المهارة لمحاكاة ردود أفعاله؟
“…..هل هذا صحيح؟”
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي، يجب أن أتعرف على محيطي بشكل أفضل.”
ومع ذلك، إذا كان يتذكر حقًا، فهذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، إذا كان يتذكر حقًا، فهذا…
“….سوف يغير كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، لا أستطيع التحدث.”
***
رفعت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
بعد أن انفصلت عن بقية الطلاب، تجولت كيرا في المنطقة لمراقبتها. مرت عدة ساعات منذ ذلك الحين، وبدأت تتأقلم قليلاً مع المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تدخل الأستاذ.
وأثناء فحصها للمكان، ترددت صوت.
كنت أخطط لتعلم جميع التفاصيل المتعلقة بالمحيط بشكل دقيق. رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط أين سيحدث الهروب، إلا أن كل جزء من المعلومات يساعد.
“انظر إليك~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أهلاً بكم في سجن ريدناب.”
تبعها صفير.
هكذا قال. ومع ذلك، بما أنني كنت على علم بما كان يجري، لم أخفض حذري وظللت في حالة تأهب طوال الوقت.
“تعالي هنا واستمتعي معي. أعدك أنني لا أعض.”
“…..النظر إليّ ليس مجانيًا، كما تعلم؟ حان وقت جمع ثمنه.”
كان الصوت ينتمي إلى رجل نحيف ذو قصة شعر قصيرة وملامح غائرة.
حسنًا، كان ذلك شيئًا كنت أتوقعه وأرغب فيه. نظرت من حولي.
“…..هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليك~”
ابتسمت كيرا عندما اقتربت من إحدى زنزانات السجن حيث ظهر السجين. تمسك بالقضبان، وجعل وجهه أقرب.
تبعها صفير.
“ماذا تقولين؟ أنا لست سيئاً ، أليس كذلك ؟”
تبعها صفير.
“أتساءل.”
“جيد.”
مررت يديها عبر شعرها خلف أذنها، ثم انحنت قليلاً للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تنسَ إضافة بضع كلمات قبل مغادرتها.
“لكنني فضولية بشأن شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
“أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وراءي هناك الأبواب التي تؤدي إلى قاعة السجن ذات الأمان المنخفض. إنها المكان الذي ستقيمون فيه وتحمون هذا المكان. كما قلت سابقًا، حاولوا جاهدين تقليل تفاعلاتكم مع السجناء. هم ليسوا أناسًا طيبين. لا تنخدعوا بإغراءاتهم الحلوة.”
انزل السجين عينيه قليلاً.
فقط حينها، نظروا بعيدًا وعادت كيرا للنظر إلى السجين. ناقشت الأمر مع الحراس الآخرين، وبما أن لديها سببًا مشروعًا، كان بإمكانها استخدام بعض “القوة” ضد السجناء.
“اسألي ما شئتِ. سأقول لكِ أي شيء. ههههه.”
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
“كم أنت لطيف~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أهلاً بكم في سجن ريدناب.”
كانت كيرا في تلك اللحظة تبدو وكأنها نقيض تام لشخصيتها المعتادة. عادةً، كانت ستشتمهم أو ترفع إصبعها الأوسط، لكن هذا لم يكن الحال الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
لذلك، كنت أشعر بالفضول فقط… أنت مثل الكلاب الصغيرة هنا، أليس كذلك؟”
“حسنًا…”
“كلاب صغيرة؟”
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
“نعم، أنت تعلم. الرجال ذوو المخاطر المنخفضة.”
وووم—
تم تقسيم السجناء إلى ثلاث فئات. كانوا يصنفون حسب شدة الجرائم التي ارتكبوها وقوتهم العامة: عالية المخاطر، متوسطة المخاطر، ومنخفضة المخاطر.
طالما لم تكن مبالغ فيها…
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
تغيرت ملامح السجين عند طرح هذا السؤال. لم يعد يبدو مهتمًا بالتحدث إليها كما كان قبل.
‘إنها غاضبة بالتأكيد.’
“لماذا تسألين عنهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، ماذا…!”
بدت عليه علامات الحذر.
“….سوف يغير كل شيء.”
حتى كيرا شعرت ببعض الخوف المتبقي في نبرته.
لم يكن لدي الوقت لأعجب بالمكان قبل أن يعيدني صوت الأستاذ البطيء إلى الواقع. كان يحك رأسه وعيناه تغلقان قليلاً من التعب.
‘كما توقعت، ربما يعرف شيئًا…’
“….إذا كنت خائفة، يمكنني مساعدتك مرة أخرى-”
لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
فقط حينها، نظروا بعيدًا وعادت كيرا للنظر إلى السجين. ناقشت الأمر مع الحراس الآخرين، وبما أن لديها سببًا مشروعًا، كان بإمكانها استخدام بعض “القوة” ضد السجناء.
كان السجين أمامها هو “المخبر”. كان شخصًا يعرف الكثير، وكان هو الشخص الذي تبحث عنه كيرا.
“تعالي هنا واستمتعي معي. أعدك أنني لا أعض.”
“لا أدري، فقط فضولية. سمعت الكثير من القصص عنهم قبل أن آتي هنا.”
كنت أخطط لتعلم جميع التفاصيل المتعلقة بالمحيط بشكل دقيق. رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط أين سيحدث الهروب، إلا أن كل جزء من المعلومات يساعد.
“…..أفهم.”
“لا أدري، فقط فضولية. سمعت الكثير من القصص عنهم قبل أن آتي هنا.”
بدا أنه صدق ذلك، لكن…
“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
“آسف، لا أستطيع التحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من البوابة وأنا أشعر ببعض الارتباك.
“لا تستطيع…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت حادثة.”
“حسنًا…”
“أخيرا رحل.”
ألقى نظرة خاطفة عليها، وكان معنى نظرته واضحًا.
نظرتها الباردة كانت تثقل عليه بينما كانت تنظر إليه من الأعلى.
ابتسمت كيرا ونظرت حولها. ثم، تأكدت من أن لا أحد ينظر، ومدت يدها بسرعة نحو قميص السجين وسحبته للخلف وأخذته معها.
هل الشخص الذي قابلته كان عقله الباطن أم مجرد تجسيد له؟ شيء أنشأته المهارة لمحاكاة ردود أفعاله؟
“هيه، ماذا…!”
استقبلنا باب آخر فور خروجنا من غرفة الفحص.
دوي صوت ضربة قوية. سقطت عدة نظرات عليها بمجرد أن انتشر الصوت في المكان، وأعادت كيرا النظر إليهم بنظرة حادة.
“اسألي ما شئتِ. سأقول لكِ أي شيء. ههههه.”
“ما الذي تنظرون اليه ؟”
“أخيرا رحل.”
فقط حينها، نظروا بعيدًا وعادت كيرا للنظر إلى السجين. ناقشت الأمر مع الحراس الآخرين، وبما أن لديها سببًا مشروعًا، كان بإمكانها استخدام بعض “القوة” ضد السجناء.
الفصل 66: الخبرة العملية [3]
طالما لم تكن مبالغ فيها…
“هوااااااااااااااااا!”
“آخ… أنتِ! ماذا تفعلين…!”
‘بالطبع لم تكنِ.’
أدخلت رأسها مجددًا إلى الزنزانة وسحبت السجين مرة أخرى.
“هههههههه.”
دوي—!
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“آخ…!”
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
بدأ الدم يتناثر من أنف السجين وهو ينظر إلى كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، ماذا…!”
“ماذا!”
“…..هل هذا صحيح؟”
دوي—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
لم يتمكن من إخراج كلمة واحدة حيث كانت كل مرة تدفع فيها رأسه نحو القضبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو… هووو… أأنتِ…”
دوي—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
استمر ذلك لعدة مرات حتى أصبح تعبيره يحتوي على الخوف فقط.
كان هناك استثناء واحد.
“هوو… هووو… أأنتِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ… أنتِ! ماذا تفعلين…!”
نظرتها الباردة كانت تثقل عليه بينما كانت تنظر إليه من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
“…..النظر إليّ ليس مجانيًا، كما تعلم؟ حان وقت جمع ثمنه.”
اقترب وجهها أكثر.
_______
كان هناك شخص معين أردت أن ألتقيه.
ترجمة : TIFA
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
