للنهاية (5)
>>>>>>>>> للنهاية (5) <<<<<<<<
كانت شركة سين يونغ هادئة بعد مغادرة فالهالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عابسة، تركت الحقيبة في يديها تسقط على الأرض.
عاد الأعضاء التنفيذيون إلى المبنى ولم يكن لدى الأغلبية تعبيرات ممتعة للغاية.
ابتسمت (يون سوهوي) قبل أن تنهض من مقعدها.
شعرت المرأة التي كانت في حفل الاستقبال بوجود شيء ما، ولم ترفع رأسها حتى صعد جميع الأعضاء التنفيذيين إلى الطابق العلوي.
كانت جهودها كافية لجعل (يون سوجين)، الرجل الذي لم يثق حتى بأقاربه، يتقاعد دون قلق بعد أن ترك الشركة بين يديها.
لم يجرؤ شخص واحد على فتح فمه بلا مبالاة.
بالكاد تمكنت من التوقف، سرعان ما أخذت (يون سوهوي) نفسا عميقا ومسحت دموعها.
توقف اللوبي الصاخب دائمًا عن أنشطته وأصبح مهجورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في أنها قبلت كل شيء دون كلمة؟
الصمت المميت الذي تدفق داخل المبنى جعله يبدو وكأنه متجر متعدد الأقسام قبل ساعة إغلاقه مباشرة.
[العالم لا يدور حولك. يقرر العالم مركزه الخاص، وليس أنت. سيكون من الجيد لك أن تدركي هذا بسرعة. سوف تموتين إذا واصلت العيش بهذه الطريقة.]
لم يكن هناك سوى شخص واحد يبتسم في ذلك الجو الكئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ربما تشعرين أن كل شيء سوف يسير في طريقك، وأنك تستطيعين الإمساك بكل شيء بين يديك إذا وضعت عقلك فيه، والآن أصبحت الحياة في حد ذاتها مملة…. هل أنا محقة؟]
“هنا. يرجى القيام بذلك خلال هذا الأسبوع “.
“أنا أخبرك لأنك قد تسيء الفهم، لكنني لا أخبرك أن تلمس (سيول جيهو)، حسنا؟”
تاك، تاك.
ظهر ضباب على النافذة من تنفسها قبل أن يزول بسرعة مرة أخرى.
سلمت (يون سوهوي) كومة من المستندات التي قامت بترتيبها عن طريق النقر على حوافها مرتين على الطاولة.
إن النتائج التي حققتها بعد كدح وكفاح لأكثر من 20 عامًا تم التخلص منها بعد خطأ واحد.
كانت العقود التي قدمتها فالهالا مقابل إبقاء شركة سين يونغ على قيد الحياة.
أصيب موظف بالذعر وخفض رأسه. ثم أضاءت عيون (يون سوهوي) التي خفتت لثانية واحدة فجأة قبل أن تومض بابتسامة مشرقة.
“المدير التنفيذي (جانغ)، يرجى تحمل مسؤولية استلام توقيعات جميع موظفي شركة سين يونغ. سيستغرق الأمر حوالي ستة أيام من شهرزاد إلى إيفا، لذلك سيكون من الأفضل إكماله بحلول ذلك الوقت. سنتمكن بعد ذلك من إرسال إشعار بأننا أوفينا بوعدنا في نفس اليوم الذي تصل فيه فالهالا إلى إيفا “.
واصلت (يون سوهوي) الحديث بصوت مبهج.
هزت الأوراق في يدها، مشيرة إليه أن يأخذها بسرعة، لكن الرجل لم يرد. نظر إليها الرجل في منتصف العمر الذي يُدعى التنفيذي (جانغ) بنظرة حزينة.
بالتفكير مرة أخرى في مدى سخافة أفكارها الأولى حول (سيول جيهو) عندما لاحظته لأول مرة …
“نحن بحاجة إلى إصدار أمر لجميع المكاتب الفرعية في مدن أخرى للتراجع …”
تورورورو.
هزت (يون سوهوي) كتفيها قبل أن تضع العقود مرة أخرى وتستمر.
همست بهدوء لنفسها، ضحكت (يون سوهوي).
“…أيضًا، نحن بحاجة إلى البحث عن خليفتي. سندعو إلى اجتماع الأسبوع المقبل لاتخاذ قرار -لا، لنقل الأخبار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت قد شعرت بذلك في وقت سابق، ولكن بعد فوات الأوان بحلول ذلك الوقت.
“تقصدين من يخلفك…”
لقد ساعدته بإخلاص في باراديس وعلى الأرض، لكن هذا كان مدى امتنانه.
تحدث المدير التنفيذي (جانغ)، الذي كان يستمع بصمت، بصعوبة.
تماما مثل وجه (يون سوهوي) الذي تغير فجأة بمجرد دخولها من الباب.
“أنت لا تسأل لأنك لا تعرف، أليس كذلك؟”
“أنا أخبرك لأنك قد تسيء الفهم، لكنني لا أخبرك أن تلمس (سيول جيهو)، حسنا؟”
ابتسمت (يون سوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأنفت (يون سوهوي) خطواتها.
“هل هناك أي شخص آخر غيرها هي؟ إنها شركة عائلية في نهاية المطاف.”
“لا شيء كثيرا. كل يوم هو نفسه.”
علق المدير التنفيذي (جانغ) رأسه بعد سماعها تتحدث بلا مبالاة.
“…لا.”
“مدير.”
لقد حان وقتها أخيراً لكي تتألق، ولكن…
“نعم؟”
“هنا. يرجى القيام بذلك خلال هذا الأسبوع “.
“أشعر …”
“… ما السبب؟”
“لقد نجونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، هذه هي الطريقة التي ستخرج بها، أليس كذلك؟”
تحدثت (يون سوهوي) بهدوء.
لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنها لم تتمكن من الركض خلفه، حتى لو حاولت.
“كانت ستكون قصة أخرى لو كان لدينا أي خيارات أخرى. ولكن ما كان علينا أن نختار من بينه كان فقط بين الحياة والموت. ألا يجب أن نختار العيش بغض النظر عن التكلفة؟”
*** *********************************** كان المكان الذي اتجهت إليه (يون سوهوي) بعد خروجها من مبنى سين يونغ هو بوابة الانتقال داخل المعبد.
لقد كانت على حق تمامًا.
بحركات تلقائية، وضعت سيجارة في فمها قبل إشعالها.
اقتحمت فالهالا المكان، وجلبت جميع أعضائها بنية شن الحرب.
انسكب الدخان من شفتيها الحمراء وهي تتنهد.
كان الدم سيتدفق لو كان قد أبدوا أقل تعبير للمقاومة.
هزت (يون سوهوي) كتفيها قبل أن تضع العقود مرة أخرى وتستمر.
كان لدى خصمهم القوة والمبرر لتحويل مثل هذا الوضع الافتراضي إلى حقيقة واقعة.
لقد حان وقتها أخيراً لكي تتألق، ولكن…
“كل شيء على ما يرام منذ أن نجونا. لقد تمكنا حتى من الحفاظ على مكانتنا كمنظمة ممثلة للمدينة “.
“السيد (كيم سونغ سو)، أليس كذلك؟ ألست في إجازة من العمل؟”
“….”
أدارت عينيها دائرة كاملة قبل النقر على رقم جديد.
“من الأفضل أن نمضي قدمًا إذا كنا سننحني على أي حال. بقدر ما يسمح خصرنا “.
كانت جهودها كافية لجعل (يون سوجين)، الرجل الذي لم يثق حتى بأقاربه، يتقاعد دون قلق بعد أن ترك الشركة بين يديها.
تعمق الحزن على وجه المدير التنفيذي (جانغ) بينما واصلت (يون سوهوي) كلماتها.
بعد أن غادرت أخيرًا الباب الأمامي، سارت (يون سوهوي) في الشارع عند غروب الشمس لتصل إلى فندق مكتبي شاهق.
بصفته شخصًا كان يعتني بها منذ الطفولة، كان يعرف أفضل من أي شخص آخر مدى صعوبة عمل (يون سوهوي) للوصول إلى قمة الشركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت قد شعرت بذلك في وقت سابق، ولكن بعد فوات الأوان بحلول ذلك الوقت.
كانت جهودها كافية لجعل (يون سوجين)، الرجل الذي لم يثق حتى بأقاربه، يتقاعد دون قلق بعد أن ترك الشركة بين يديها.
إن النتائج التي حققتها بعد كدح وكفاح لأكثر من 20 عامًا تم التخلص منها بعد خطأ واحد.
لقد حان وقتها أخيراً لكي تتألق، ولكن…
مرة، مرتين… في الرنين الثالث، سُمع صوت الرد على المكالمة.
إن النتائج التي حققتها بعد كدح وكفاح لأكثر من 20 عامًا تم التخلص منها بعد خطأ واحد.
*** *********************************** كان المكان الذي اتجهت إليه (يون سوهوي) بعد خروجها من مبنى سين يونغ هو بوابة الانتقال داخل المعبد.
لم تدع ذلك يظهر على وجهها، لكنه لم يستطع حتى فهم ما تشعر به في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت أنك غاضب. لكن هل تعرف كم حاولت جاهدة؟”
“لن يكون الأمر سيئًا تحت قيادة المديرة (سيورا). بدلاً من ذلك، سيكون ذلك للأفضل. سيقوم قائد فالهالا بإغراقها بالكثير من الرعاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لك. لكني أريدك أن تعرف أنني بذلت قصارى جهدي منذ أن قررت أيضًا خلع الزي الرسمي معك. ”
ابتسمت (يون سوهوي) قبل أن تنهض من مقعدها.
ثم رفعت عينيها ببطء.
التقطت سترتها العاجية وارتدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني أفهم مشاعر أوني الآن…”
“إذن سأترك الأمر لك. سأعود إلى المنزل في وقت مبكر اليوم “.
“أشعر بالسخط بما فيه الكفاية في تسليم كل شيء بهذه الطريقة، لذلك يجب أن تفعلي هذا بنفسك، أليس كذلك يا (سيورا)؟”
وضعت حقيبتها السوداء على كتفها قبل أن تخرج بخفة من مكتبها بخطوات خفيفة مثل الريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ربما تشعرين أن كل شيء سوف يسير في طريقك، وأنك تستطيعين الإمساك بكل شيء بين يديك إذا وضعت عقلك فيه، والآن أصبحت الحياة في حد ذاتها مملة…. هل أنا محقة؟]
أمسك (جانغ) التنفيذي بكومة العقود بكلتا يديه قبل أن ينحني ببطء.
“أشعر بالسخط بما فيه الكفاية في تسليم كل شيء بهذه الطريقة، لذلك يجب أن تفعلي هذا بنفسك، أليس كذلك يا (سيورا)؟”
*** ***********************************
كان المكان الذي اتجهت إليه (يون سوهوي) بعد خروجها من مبنى سين يونغ هو بوابة الانتقال داخل المعبد.
“لا بد أنك سمعت نتائج الاجتماع الآن، أليس كذلك؟”
كانت قد عادت إلى الأرض عبر البوابة. تم تعيين إحداثيات العودة للشركة.
التقطت سترتها العاجية وارتدتها.
رأت المشهد المألوف لشركتها بعد خروجها من مكتب الرئيس.
ما زالت لا تعتقد أن أفكارها كانت خاطئة.
“…”
علقت هاتفها بين كتفها وخدها أثناء إخراج سيجارة جديدة.
وعندما توقفت في مكانها لتحدق بها بفارغ الصبر، التقت نظراتها بأعين العديد من الأشخاص.
“لن يكون الأمر سيئًا تحت قيادة المديرة (سيورا). بدلاً من ذلك، سيكون ذلك للأفضل. سيقوم قائد فالهالا بإغراقها بالكثير من الرعاية “.
“مـ-مرحبا…”
وبالتالي، فإن القبول الفوري للشروط الأولية المعروضة كان، في نظر أي شخص، أفضل خطوة ممكنة يمكن أن تقوم بها، وفي الواقع، حصلت على أفضل النتائج.
أصيب موظف بالذعر وخفض رأسه. ثم أضاءت عيون (يون سوهوي) التي خفتت لثانية واحدة فجأة قبل أن تومض بابتسامة مشرقة.
سلمت (يون سوهوي) كومة من المستندات التي قامت بترتيبها عن طريق النقر على حوافها مرتين على الطاولة.
“نعم، مرحبًا بك أيضًا!”
رأت المشهد المألوف لشركتها بعد خروجها من مكتب الرئيس.
“ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المديرة… آه، المدير هنا غائب حاليًا…”
نظرًا لوجود ستائر معتمة في كل مكان، لم يكن من الممكن رؤية شعاع واحد من الضوء في الغرفة.
“لا. أنا لست هنا لرؤية المدير (سيو). أنا فقط في طريقي إلى المنزل. ”
بوجه عديم المشاعر تقريبا، كانت (يون سوهوي) على وشك تعليق حقيبة يدها على الشماعة بدافع العادة قبل التوقف.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي بهرجة وزخارف في أي مكان، لم يكن هناك سوى الحد الأدنى للأثاث المطلوب للمعيشة.
“السيد (كيم سونغ سو)، أليس كذلك؟ ألست في إجازة من العمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كان ذلك ممكنًا، أود أن أعتز بالامتنان الذي شعرت به تجاه سين يونغ في ذلك الوقت.]
“آه، لا. لا يزال يتعين على تلقي تقارير حول شيء ما…”
[أنت شخصية مثيرة للاهتمام، أليس كذلك؟ أنا لا أسخر منك حقًا. أشعر وكأنك تشبهيني.]
“يبدو أن مديرنا (سيو) قدم عذرًا آخر للتراخي مرة أخرى في الخارج.”
ضحكت (يون سوهوي) وتمتمت لنفسها.
ابتسمت (يون سوهوي) بعد رفع ذراعها اليسرى للتحقق من ساعتها.
سحبت الستائر للخلف وضغطت وجهها على النافذة.
“سيتصل حوالي الساعة 7:05 مساءً بعد الخروج من الساونا ويقول إن اجتماعه مع العميل استمر لفترة طويلة جدًا حتى يعود إلى المنزل بدلاً من ذلك.”
لكن مع ذلك، لماذا كانت تشعر بالعبث على الرغم من كل هذا؟
ابتسم الموظف، (كيم سونغ سو)، ابتسامة محرجة عندما تنبأت (يون سوهوي) عن علم بما سيأتي.
تماما مثل وجه (يون سوهوي) الذي تغير فجأة بمجرد دخولها من الباب.
“عليك فقط الانتظار 42 دقيقة و17 ثانية أخرى. حظ سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تدع ذلك يظهر على وجهها، لكنه لم يستطع حتى فهم ما تشعر به في تلك اللحظة.
استأنفت (يون سوهوي) خطواتها.
حدقت في السقف وبصقت بغضب بوجه مخيف.
كل شخص قابلته وهي تسير في القاعة استقبلها، وأعادت (يون سوهوي) تحياتهم بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وجهها مبتسما حتى نزلت في الطابق العلوي ووقفت أمام باب غرفتها.
ولأنها توقفت للدردشة مع نصف هؤلاء الأفراد، فقد استغرقت 20 دقيقة للوصول إلى الردهة.
نظرت بفتور إلى السقف بعيون وحيدة.
بعد أن غادرت أخيرًا الباب الأمامي، سارت (يون سوهوي) في الشارع عند غروب الشمس لتصل إلى فندق مكتبي شاهق.
كلمات مشابهة لذلك الوقت …
“صديقتي، لقد مر وقت طويل منذ أن جئت آخر مرة.”
“لم أرتكب أي خطأ.”
حتى الحارس عند المدخل استقبلها بشكل ودي بمجرد أن رأى (يون سوهوي).
لقد كانت على حق تمامًا.
“لقد كان لحظة …. ~ كيف كنت مؤخرًا؟”
فقط هذا القدر…
“لا شيء كثيرا. كل يوم هو نفسه.”
كل شخص قابلته وهي تسير في القاعة استقبلها، وأعادت (يون سوهوي) تحياتهم بابتسامة.
“فوفو، سأكون موجودة في كثير من الأحيان من الآن فصاعدًا. أراهن أنك لن تشعر بالملل إذا رأيت وجهي كل يوم “.
بعد التأكيد عليه مرة أخرى، أدركت (يون سوهوي) شيئا وصححت نفسها ببطء.
بعد المزاح معه بخفة، لوحت (يون سوهوي) بيدها عندما صعدت إلى المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تعرف ذلك، كانت (يون سوهوي) تبكي بالدموع في عينيها.
ظل وجهها مبتسما حتى نزلت في الطابق العلوي ووقفت أمام باب غرفتها.
لقد انفجرت فجأة في الضحك.
لقد نقرت على كلمة المرور على قفل بابها قبل أن تفتح الباب.
قد يكون هذا جزءًا من السبب.
كانت الغرفة الكبيرة التي يزيد حجمها عن 330 مترا مربعا مظلمة جدا من الداخل.
لقد كانت على حق تمامًا.
نظرًا لوجود ستائر معتمة في كل مكان، لم يكن من الممكن رؤية شعاع واحد من الضوء في الغرفة.
فكرت (يون سوهوي) لفترة من الوقت قبل أن تتمكن من العثور على دليل في ذاكرة تومض فجأة في ذهنها.
وعندما اشتعلت الأنوار، تم الكشف عن منزل فارغ بشكل صادم.
لم تستطع أن تفهم لماذا كانت تضحك أيضا.
لم تكن هناك أي بهرجة وزخارف في أي مكان، لم يكن هناك سوى الحد الأدنى للأثاث المطلوب للمعيشة.
نظرًا لوجود ستائر معتمة في كل مكان، لم يكن من الممكن رؤية شعاع واحد من الضوء في الغرفة.
كانت خالية تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لك. لكني أريدك أن تعرف أنني بذلت قصارى جهدي منذ أن قررت أيضًا خلع الزي الرسمي معك. ”
تماما مثل وجه (يون سوهوي) الذي تغير فجأة بمجرد دخولها من الباب.
كلمات مشابهة لذلك الوقت …
كان وجهها يحتوي فقط على عينين وأنف وفم كباقي البشر ولكنه كان خاليًا من أي تعبير. لقد كان أقصى العدم.
نظرت بفتور إلى السقف بعيون وحيدة.
بوجه عديم المشاعر تقريبا، كانت (يون سوهوي) على وشك تعليق حقيبة يدها على الشماعة بدافع العادة قبل التوقف.
ناهيك عن أن (كيم هانا) كانت في فالهالا.
عابسة، تركت الحقيبة في يديها تسقط على الأرض.
“وجهك مشوه وأنت على ركبتيك في ندم. أنا حقا أريد أن أرى ذلك.”
خلعت سترتها بلا مبالاة وألقت بها على الأرض أيضا. قامت بفك بضعة أزرار من قميصها قبل أن تتخبط على الكرسي الهزاز بالقرب من النافذة.
ابتسمت (يون سوهوي) قبل أن تنهض من مقعدها.
بحركات تلقائية، وضعت سيجارة في فمها قبل إشعالها.
حدقت (يون سوهوي) في السقف مع بريق شرير في عينيها.
“…أنا أشعر بالملل الشديد…”
لقد حان وقتها أخيراً لكي تتألق، ولكن…
انسكب الدخان من شفتيها الحمراء وهي تتنهد.
“السيد (كيم سونغ سو)، أليس كذلك؟ ألست في إجازة من العمل؟”
كم من الوقت مر؟
تحدثت (يون سوهوي) بهدوء.
مع ظلال الشارع المصبوغ بألوان غروب الشمس وانتشار ظلال الليل، زاد عدد أعقاب السجائر في منفضة سجائر أعلى الطاولة واحدة تلو الأخرى.
مرة، مرتين… في الرنين الثالث، سُمع صوت الرد على المكالمة.
لم تظهر (يون سوهوي) أي حركة حتى ذلك الحين.
كانت شاشة الهاتف مضاءة.
كان هناك الكثير مما يدور في ذهنها؟ أفكار حول اللقاء، أو بشكل أكثر تحديدًا، (سيول جيهو).
بعد أن تحدثت مع نفسها للحظة قصيرة، دفنت (يون سوهوي) نفسها في الكرسي ومدت رقبتها إلى الخلف.
بالمعنى الدقيق للكلمة، لم تكن النتائج سيئة.
“لم يكن أنا. لم أكن الشخص الذي حاول قتلك “.
لا تنجح المفاوضات إلا إذا كان الطرفان متساويين أو إذا كان لدى الجانب الأضعف شيء يريده الجانب الأقوى. ولا ينطبق ذلك على مواقف مثل اليوم حيث كان الطرفان على طرفي نقيض من العصا.
لكن مع ذلك، لماذا كانت تشعر بالعبث على الرغم من كل هذا؟
ناهيك عن أن (كيم هانا) كانت في فالهالا.
“لن يكون الأمر سيئًا تحت قيادة المديرة (سيورا). بدلاً من ذلك، سيكون ذلك للأفضل. سيقوم قائد فالهالا بإغراقها بالكثير من الرعاية “.
منذ أن كانت تطحن أسنانها عند ذكر شركة سين يونغ، يجب أن تكون مستعدة تماما للاستفادة القصوى من مكانتها المتفوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مر؟
كانت (كيم هانا)، التي كانت ماهرة في الاحتيال على الناس في الصفقات، ستستمر في الفوز بشرطين إذا تخلوا عن أحدهما.
لم تستطع أن تفهم لماذا كانت تضحك أيضا.
وبالتالي، فإن القبول الفوري للشروط الأولية المعروضة كان، في نظر أي شخص، أفضل خطوة ممكنة يمكن أن تقوم بها، وفي الواقع، حصلت على أفضل النتائج.
– فهمت بالضبط ما تقصديه.
نعم. لقد تحملت (يون سوهوي) المسؤولية وقامت بعمل ممتاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت المميت الذي تدفق داخل المبنى جعله يبدو وكأنه متجر متعدد الأقسام قبل ساعة إغلاقه مباشرة.
لكن مع ذلك، لماذا كانت تشعر بالعبث على الرغم من كل هذا؟
خلعت سترتها بلا مبالاة وألقت بها على الأرض أيضا. قامت بفك بضعة أزرار من قميصها قبل أن تتخبط على الكرسي الهزاز بالقرب من النافذة.
هل كان ذلك لأنها اضطرت إلى خفض رأسها في الذل؟
ولأنها توقفت للدردشة مع نصف هؤلاء الأفراد، فقد استغرقت 20 دقيقة للوصول إلى الردهة.
لا، لقد مرت بمواقف مماثلة لا حصر لها في الماضي وكانت واثقة من قدرتها على تحمل المزيد.
وعندما اشتعلت الأنوار، تم الكشف عن منزل فارغ بشكل صادم.
هل كان ذلك بسبب تضاؤل تأثير سين يونغ؟
بالمعنى الدقيق للكلمة، لم تكن النتائج سيئة.
لقد كانت مستعدة لذلك.
“وجهك مشوه وأنت على ركبتيك في ندم. أنا حقا أريد أن أرى ذلك.”
هل كان ذلك لأنها أُجبرت على الخروج من الشركة الذي ضحت من أجلها بطفولتها وشبابها والعشرينات من العمر، والتي كانت السنوات الرئيسية في حياتها؟
ولأنها توقفت للدردشة مع نصف هؤلاء الأفراد، فقد استغرقت 20 دقيقة للوصول إلى الردهة.
قد يكون هذا جزءًا من السبب.
“آه.”
فكرت (يون سوهوي) لفترة من الوقت قبل أن تتمكن من العثور على دليل في ذاكرة تومض فجأة في ذهنها.
لقد ساعدته بإخلاص في باراديس وعلى الأرض، لكن هذا كان مدى امتنانه.
قبل بضع سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -…نعم.
وجدت (يون سوهوي) شركة لذيذة المظهر في نفس المجال الصيدلاني وحاولت بالقوة الضغط من أجل الاستحواذ على الشركة ودمجها دون موافقتهم.
[العالم لا يدور حولك. يقرر العالم مركزه الخاص، وليس أنت. سيكون من الجيد لك أن تدركي هذا بسرعة. سوف تموتين إذا واصلت العيش بهذه الطريقة.]
ومع ذلك، فإن الشركة المعارضة لم تقف متفرجة وأعادت هجوما مضادا رهيبا، ونتيجة لذلك، كان سين يونغ معرضا لخطر فقدان السيطرة على شركته الخاصة.
“إذن سأترك الأمر لك. سأعود إلى المنزل في وقت مبكر اليوم “.
في وقت لاحق، لم يكن هناك مخرج، تماما مثل هذا الحادث.
رن صوتها في الصمت الفارغ.
عندما زارت (يون سوهوي) الشركة المعارضة، نظرت إليها الرئيسة التنفيذية الشابة لمعهد أبحاث هيسول، وهي تتوسل المغفرة قبل أن تقول ذلك.
كان وجهها يحتوي فقط على عينين وأنف وفم كباقي البشر ولكنه كان خاليًا من أي تعبير. لقد كان أقصى العدم.
[أنت شخصية مثيرة للاهتمام، أليس كذلك؟ أنا لا أسخر منك حقًا. أشعر وكأنك تشبهيني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كان ذلك ممكنًا، أود أن أعتز بالامتنان الذي شعرت به تجاه سين يونغ في ذلك الوقت.]
[ربما تشعرين أن كل شيء سوف يسير في طريقك، وأنك تستطيعين الإمساك بكل شيء بين يديك إذا وضعت عقلك فيه، والآن أصبحت الحياة في حد ذاتها مملة…. هل أنا محقة؟]
هل كان ذلك لأنها أُجبرت على الخروج من الشركة الذي ضحت من أجلها بطفولتها وشبابها والعشرينات من العمر، والتي كانت السنوات الرئيسية في حياتها؟
[أنا أحب ذلك أيضًا. بدلا من ذلك، كنت هكذا. قبل أن أقابل شخصا معينا، هذا هو. يبدو اجتماعنا وكأنه قدر، فهل يجب أن أقدم لك نصيحة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لك. لكني أريدك أن تعرف أنني بذلت قصارى جهدي منذ أن قررت أيضًا خلع الزي الرسمي معك. ”
[العالم لا يدور حولك. يقرر العالم مركزه الخاص، وليس أنت. سيكون من الجيد لك أن تدركي هذا بسرعة. سوف تموتين إذا واصلت العيش بهذه الطريقة.]
ثم رفعت عينيها ببطء.
[أنا؟ سرعان ما تمسكت بهذا المركز بمجرد أن أدركت ذلك. لم أكن أريد أن أموت.]
سحبت الستائر للخلف وضغطت وجهها على النافذة.
…حسنًا.
عاد الأعضاء التنفيذيون إلى المبنى ولم يكن لدى الأغلبية تعبيرات ممتعة للغاية.
كل شيء كان بسبب (سيول جيهو).
تحدثت (يون سوهوي) بهدوء.
[إذا لم تتمكن من انتزاعه بالقوة، فيمكنك أن تجعلك يأتي إليك بدلاً من ذلك.]
“هنا. يرجى القيام بذلك خلال هذا الأسبوع “.
[إن سبب وتأثير كل إجراء كبير واضح بشكل مدهش. وبما أن السبب والتأثير واضح، فإن الانتقام أكثر من ذلك. ما لم يكن دماغك متصلاً بمبدأ السببية…]
“لم أكن أعرف. لم أكن أعرف شيئًا حقًا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كل شيء. ماذا كان من المفترض أن أفعل إذا لم أكن أعرف؟”
بالتفكير مرة أخرى في مدى سخافة أفكارها الأولى حول (سيول جيهو) عندما لاحظته لأول مرة …
بحركات تلقائية، وضعت سيجارة في فمها قبل إشعالها.
ولم تدرك ذلك إلا بعد مرور 3 سنوات.
“لم أكن أعرف. لم أكن أعرف شيئًا حقًا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كل شيء. ماذا كان من المفترض أن أفعل إذا لم أكن أعرف؟”
في الواقع، كانت قد شعرت بذلك في وقت سابق، ولكن بعد فوات الأوان بحلول ذلك الوقت.
قبل بضع سنوات.
ما زالت لا تعتقد أن أفكارها كانت خاطئة.
كانت (كيم هانا)، التي كانت ماهرة في الاحتيال على الناس في الصفقات، ستستمر في الفوز بشرطين إذا تخلوا عن أحدهما.
فقط، تجاوز خصمها توقعاتها تماما، مما جعل أفكارها تبدو مضحكة.
ثم فجأة، هربت سخرية من فمها. لقد فكرت في تعبير (سيول جيهو) عندما وقعت العقد دون أي تردد.
كان (سيول جيهو) قد تجاوزها بسرعة مخيفة، تماما عندما كانت على وشك الإمساك بأطراف ملابسه.
توقف اللوبي الصاخب دائمًا عن أنشطته وأصبح مهجورًا.
لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنها لم تتمكن من الركض خلفه، حتى لو حاولت.
ضحكت (يون سوهوي) وتمتمت لنفسها.
“أعتقد أنني أفهم مشاعر أوني الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تصرفت بناء على نوبة غضب عفوية.
بعد أن تحدثت مع نفسها للحظة قصيرة، دفنت (يون سوهوي) نفسها في الكرسي ومدت رقبتها إلى الخلف.
قبل بضع سنوات.
نظرت بفتور إلى السقف بعيون وحيدة.
ثم رفعت عينيها ببطء.
[ما زلت ممتنًا لذلك اليوم. حقًا.]
فجأة أخرجت هاتفًا من جيبها وأعادت تشغيله وإغلاقه مرارًا وتكرارًا.
فقط هذا القدر…
“نعم؟”
[إذا كان ذلك ممكنًا، أود أن أعتز بالامتنان الذي شعرت به تجاه سين يونغ في ذلك الوقت.]
“أنت لا تعرف أي شيء.”
لقد ساعدته بإخلاص في باراديس وعلى الأرض، لكن هذا كان مدى امتنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المديرة… آه، المدير هنا غائب حاليًا…”
“ومع ذلك -ألم يكن من القسوة أن تطلب مني التنحي؟”
“لقد كان لحظة …. ~ كيف كنت مؤخرًا؟”
ضحكت (يون سوهوي) وتمتمت لنفسها.
[إذا لم تتمكن من انتزاعه بالقوة، فيمكنك أن تجعلك يأتي إليك بدلاً من ذلك.]
“هل تعرف مدى صعوبة العمل للوصول إلى هنا، والآن تريدني أن أترك كل شيء ورائي وأتراجع فقط؟ هل تريدني أن أموت؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وجهها مبتسما حتى نزلت في الطابق العلوي ووقفت أمام باب غرفتها.
تحدثت كما لو كان (سيول جيهو) أمامها مباشرة.
“هل تعرف عدد المرات التي قمت فيها بحمايتك أنت وعائلتك على الأرض؟ كان بإمكانك إعطائي فرصة بناءً على ما فعلته من أجلك حتى الآن، أليس كذلك؟ ”
“أنت لا تعرف أي شيء.”
انسكب دخان السجائر البيضاء القصير والسميك من فمها.
كانت هذه كلمات لم تستطع قولها خلال الاجتماع.
ولكن بعد رنتين أنهت المكالمة فجأة.
حدقت (يون سوهوي) في السقف مع بريق شرير في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في أنها قبلت كل شيء دون كلمة؟
ثم فجأة، هربت سخرية من فمها. لقد فكرت في تعبير (سيول جيهو) عندما وقعت العقد دون أي تردد.
مرة، مرتين… في الرنين الثالث، سُمع صوت الرد على المكالمة.
السبب في أنها قبلت كل شيء دون كلمة؟
لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنها لم تتمكن من الركض خلفه، حتى لو حاولت.
هل كان ذلك من أجل شركة سين يونغ؟ لأنها يمكن أن تنهي كل شيء إذا ضحت بنفسها؟
انسكب دخان السجائر البيضاء القصير والسميك من فمها.
لا، لم يكن هذا هو الحال. كان هذا ما خمنه الناس بشدة، لكن نوايا (يون سوهوي) الحقيقية كانت مختلفة تمامًا.
لقد ساعدته بإخلاص في باراديس وعلى الأرض، لكن هذا كان مدى امتنانه.
كان ذلك لأنها أرادت أن ترى.
توقف اللوبي الصاخب دائمًا عن أنشطته وأصبح مهجورًا.
“أراهن أنك ستشعر بالصدمة إذا قمت بذلك.”
“أنت لا تسأل لأنك لا تعرف، أليس كذلك؟”
لقد تصرفت بناء على نوبة غضب عفوية.
“ومع ذلك -ألم يكن من القسوة أن تطلب مني التنحي؟”
“ههه …”
تمتمت لنفسها قبل أن تتجعد نهاية شفتيها.
لقد انفجرت فجأة في الضحك.
“على أي حال، أود منك أن تتحمل المسؤولية معي لأن الأمور سارت على هذا النحو.”
“أهاهاهاها…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أستطع الحصول عليه …”
لم تستطع أن تفهم لماذا كانت تضحك أيضا.
“مدير.”
ثم توقفت فجأة.
منذ أن كانت تطحن أسنانها عند ذكر شركة سين يونغ، يجب أن تكون مستعدة تماما للاستفادة القصوى من مكانتها المتفوقة.
“… ما السبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -…نعم.
حدقت في السقف وبصقت بغضب بوجه مخيف.
هل كان ذلك لأنها أُجبرت على الخروج من الشركة الذي ضحت من أجلها بطفولتها وشبابها والعشرينات من العمر، والتي كانت السنوات الرئيسية في حياتها؟
“لماذا قائد فالهالا لدينا مصمم على دفعي إلى أسفل؟”
في وقت لاحق، لم يكن هناك مخرج، تماما مثل هذا الحادث.
كلمات مشابهة لذلك الوقت …
“مـ-مرحبا…”
“كيف يمكنك أن تفعل هذا بي؟”
كلمات مشابهة لذلك الوقت …
بمجرد أن بدأت في الحديث، انسكبت الكلمات مثل انهيار السد.
“نعم، مرحبًا بك أيضًا!”
“لم يكن أنا. لم أكن الشخص الذي حاول قتلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت أنك غاضب. لكن هل تعرف كم حاولت جاهدة؟”
“لم أكن أعرف. لم أكن أعرف شيئًا حقًا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كل شيء. ماذا كان من المفترض أن أفعل إذا لم أكن أعرف؟”
لم تستطع أن تفهم لماذا كانت تضحك أيضا.
بمجرد أن بدأت، تدفقت الكلمات منها مثل الماء المتدفق من سد مكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت المميت الذي تدفق داخل المبنى جعله يبدو وكأنه متجر متعدد الأقسام قبل ساعة إغلاقه مباشرة.
“فهمت أنك غاضب. لكن هل تعرف كم حاولت جاهدة؟”
“…لا.”
“هل تعرف عدد المرات التي قمت فيها بحمايتك أنت وعائلتك على الأرض؟ كان بإمكانك إعطائي فرصة بناءً على ما فعلته من أجلك حتى الآن، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كما لو كان (سيول جيهو) أمامها مباشرة.
“إذا كنت تتصرف على أساس السببية، فلا يمكنك فعل ذلك بي.”
وبالتالي، فإن القبول الفوري للشروط الأولية المعروضة كان، في نظر أي شخص، أفضل خطوة ممكنة يمكن أن تقوم بها، وفي الواقع، حصلت على أفضل النتائج.
“إذن لماذا أصبحت فجأة هكذا؟ لماذا انا؟ هاه؟”
“لقد كان لحظة …. ~ كيف كنت مؤخرًا؟”
رن صوتها في الصمت الفارغ.
تحدثت (يون سوهوي) بهدوء.
قبل أن تعرف ذلك، كانت (يون سوهوي) تبكي بالدموع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أصابعها التي تحركت بانشغال.
ثم ضحكت فجأة وانفجرت في الضحك.
لم تظهر (يون سوهوي) أي حركة حتى ذلك الحين.
داخل المكتب الفارغ، تناوبت أصوات البكاء والضحك.
كانت الغرفة الكبيرة التي يزيد حجمها عن 330 مترا مربعا مظلمة جدا من الداخل.
“هو… هووو….”
“آه، لا. لا يزال يتعين على تلقي تقارير حول شيء ما…”
بالكاد تمكنت من التوقف، سرعان ما أخذت (يون سوهوي) نفسا عميقا ومسحت دموعها.
ولأول مرة، ازدهر وجه (يون سوهوي) بابتسامة.
“على أي حال، هذه هي الطريقة التي ستخرج بها، أليس كذلك؟”
لم تستطع أن تفهم لماذا كانت تضحك أيضا.
فجأة أخرجت هاتفًا من جيبها وأعادت تشغيله وإغلاقه مرارًا وتكرارًا.
فقط هذا القدر…
“سأعيش إذا وقفت معه وأموت إذا لم أفعل، هاه …”
كان (سيول جيهو) قد تجاوزها بسرعة مخيفة، تماما عندما كانت على وشك الإمساك بأطراف ملابسه.
تمتمت لنفسها قبل أن تتجعد نهاية شفتيها.
وعندما اشتعلت الأنوار، تم الكشف عن منزل فارغ بشكل صادم.
“حسنا، ثم اقتلني.”
-…مسؤولية؟
توقفت أصابعها التي تحركت بانشغال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في أنها قبلت كل شيء دون كلمة؟
كانت شاشة الهاتف مضاءة.
وعندما توقفت في مكانها لتحدق بها بفارغ الصبر، التقت نظراتها بأعين العديد من الأشخاص.
“بدلاً من العيش لفترة طويلة ورقيقة -قم بتفريغ كل شيء. من الأفضل أن تموت.”
ثم ضحكت فجأة وانفجرت في الضحك.
انسكب دخان السجائر البيضاء القصير والسميك من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت (يون سوهوي) شركة لذيذة المظهر في نفس المجال الصيدلاني وحاولت بالقوة الضغط من أجل الاستحواذ على الشركة ودمجها دون موافقتهم.
“لم أرتكب أي خطأ.”
– فهمت بالضبط ما تقصديه.
كان تبدو منزعجة بينما كانت تنقر على هاتفها.
“صديقتي، لقد مر وقت طويل منذ أن جئت آخر مرة.”
“كل شيء هو خطأك.”
“… ما السبب؟”
تورورورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لك. لكني أريدك أن تعرف أنني بذلت قصارى جهدي منذ أن قررت أيضًا خلع الزي الرسمي معك. ”
رن صوت المكالمة لكن الشخص لم يرد على الفور.
أمسك (جانغ) التنفيذي بكومة العقود بكلتا يديه قبل أن ينحني ببطء.
مرة، مرتين… في الرنين الثالث، سُمع صوت الرد على المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت فجأة.
“هذا أنا. المدير (جونغ مينغونغ).”
همست بهدوء لنفسها، ضحكت (يون سوهوي).
—…
التقطت سترتها العاجية وارتدتها.
“لا بد أنك سمعت نتائج الاجتماع الآن، أليس كذلك؟”
“… أريد أن أرى.”
لم يرد الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
واصلت (يون سوهوي) الحديث بصوت مبهج.
ومع ذلك، فإن الشركة المعارضة لم تقف متفرجة وأعادت هجوما مضادا رهيبا، ونتيجة لذلك، كان سين يونغ معرضا لخطر فقدان السيطرة على شركته الخاصة.
“أنا آسفة لك. لكني أريدك أن تعرف أنني بذلت قصارى جهدي منذ أن قررت أيضًا خلع الزي الرسمي معك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم. لقد تحملت (يون سوهوي) المسؤولية وقامت بعمل ممتاز.
هزت (يون سوهوي) رأسها.
“ههه …”
علقت هاتفها بين كتفها وخدها أثناء إخراج سيجارة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق الحزن على وجه المدير التنفيذي (جانغ) بينما واصلت (يون سوهوي) كلماتها.
“على أي حال، أود منك أن تتحمل المسؤولية معي لأن الأمور سارت على هذا النحو.”
أصيب موظف بالذعر وخفض رأسه. ثم أضاءت عيون (يون سوهوي) التي خفتت لثانية واحدة فجأة قبل أن تومض بابتسامة مشرقة.
-…مسؤولية؟
رن صوت المكالمة لكن الشخص لم يرد على الفور.
تحدث الشخص أخيرا.
نظرت بفتور إلى السقف بعيون وحيدة.
ابتسمت (يون سوهوي) وأشعلت الولاعة.
انسكب دخان السجائر البيضاء القصير والسميك من فمها.
“نعم. يرجى التأكد من تحملك المسؤولية عن هذا الحادث “.
لم تظهر (يون سوهوي) أي حركة حتى ذلك الحين.
بعد التأكيد عليه مرة أخرى، أدركت (يون سوهوي) شيئا وصححت نفسها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المديرة… آه، المدير هنا غائب حاليًا…”
“أنا أخبرك لأنك قد تسيء الفهم، لكنني لا أخبرك أن تلمس (سيول جيهو)، حسنا؟”
“هو… هووو….”
-…نعم.
—…
رن صوت ثقيل بعد صمت طويل.
ثم فجأة، هربت سخرية من فمها. لقد فكرت في تعبير (سيول جيهو) عندما وقعت العقد دون أي تردد.
– فهمت بالضبط ما تقصديه.
“إذا كنت تتصرف على أساس السببية، فلا يمكنك فعل ذلك بي.”
ولأول مرة، ازدهر وجه (يون سوهوي) بابتسامة.
“وجهك مشوه وأنت على ركبتيك في ندم. أنا حقا أريد أن أرى ذلك.”
كانت تحب الأشخاص الذين عملت معهم لفترة طويلة. لقد فهموا ما تعنيه، بغض النظر عن مدى غموض شرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ربما تشعرين أن كل شيء سوف يسير في طريقك، وأنك تستطيعين الإمساك بكل شيء بين يديك إذا وضعت عقلك فيه، والآن أصبحت الحياة في حد ذاتها مملة…. هل أنا محقة؟]
أنهت (يون سوهوي) المكالمة.
فقط، تجاوز خصمها توقعاتها تماما، مما جعل أفكارها تبدو مضحكة.
أدارت عينيها دائرة كاملة قبل النقر على رقم جديد.
>>>>>>>>> للنهاية (5) <<<<<<<< كانت شركة سين يونغ هادئة بعد مغادرة فالهالا.
“…لا.”
همست بهدوء لنفسها، ضحكت (يون سوهوي).
ولكن بعد رنتين أنهت المكالمة فجأة.
“أراهن أنك ستشعر بالصدمة إذا قمت بذلك.”
“أشعر بالسخط بما فيه الكفاية في تسليم كل شيء بهذه الطريقة، لذلك يجب أن تفعلي هذا بنفسك، أليس كذلك يا (سيورا)؟”
بعد المزاح معه بخفة، لوحت (يون سوهوي) بيدها عندما صعدت إلى المصعد.
ابتسمت مثل طفل شقي، ونهضت من مقعدها.
“وجهك مشوه وأنت على ركبتيك في ندم. أنا حقا أريد أن أرى ذلك.”
سحبت الستائر للخلف وضغطت وجهها على النافذة.
“لم أرتكب أي خطأ.”
“… أريد أن أرى.”
أمسك (جانغ) التنفيذي بكومة العقود بكلتا يديه قبل أن ينحني ببطء.
ظهر ضباب على النافذة من تنفسها قبل أن يزول بسرعة مرة أخرى.
داخل المكتب الفارغ، تناوبت أصوات البكاء والضحك.
“وجهك مشوه وأنت على ركبتيك في ندم. أنا حقا أريد أن أرى ذلك.”
ولم تدرك ذلك إلا بعد مرور 3 سنوات.
“إذا لم أستطع الحصول عليه …”
لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنها لم تتمكن من الركض خلفه، حتى لو حاولت.
“ثم محاولة التدمير لا تبدو سيئة أيضًا …”
“…أنا أشعر بالملل الشديد…”
همست بهدوء لنفسها، ضحكت (يون سوهوي).
هزت (يون سوهوي) كتفيها قبل أن تضع العقود مرة أخرى وتستمر.
ثم رفعت عينيها ببطء.
لكن مع ذلك، لماذا كانت تشعر بالعبث على الرغم من كل هذا؟
كانت الشوارع الهادئة مضاءة تحت الضوء الخافت. وابتلع مبنى شركة سين يونغ البارد في الظلام الذي ارتفع فوقها وحدق فيها.
“على أي حال، أود منك أن تتحمل المسؤولية معي لأن الأمور سارت على هذا النحو.”
*** ***********************************
بهذا ينتهي آرك “كمين”
ويبدأ الحماس
ويليه آرك “بعثة الأمبراطورية”
حتي الفصل 443
تم ترجمته بالفعل وجاري مراجعته
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : السلاح السري (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“صديقتي، لقد مر وقت طويل منذ أن جئت آخر مرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات