1974
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*******
نظرت إلى الأخرى ، و فجأة تجوف فمها الصغير على نطاق واسع. أيها السماوات ، كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة؟ حتى أنها شعرت أن روحها تهتز بمجرد رؤيتها ؛ كانت تقريبا يسيل لعابها.
بهذه السرعة ، مر ما يقرب من 100 عام ، لكن لين يوكي لم تتغير على الإطلاق. في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] ، قد لا يكون هذا الوقت القصير قصيراً مثل طرفة عين ، ولكنه يعادل وقتاً لبضعة أيام لشخص عادي على الأكثر.
أدى الاضطراب الكبير سابقاً بشكل مباشر إلى تدمير إمبراطوريتين عظيمتين ، وكان السبب هو الشوق الجنوني الذي كان دليلاً على سحر هذا الشخص.
“لا تسيء الفهم. لقد جئت فقط للتحقق مما إذا كانت هان شيانيان قد نجحت في تنقية حبة روح الدم الهائجة ، وسوف أغادر على الفور بعد ذلك. ” لم يكن (لـِـينج هـَـان) ترغب في التفاهات مع هذه المرأة الجذابة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، هل أنت جاده !؟”
لم ترفع لين يوكي رأسها حتى ، “أنت في عجلة من أمرك ، هل يمكن أن تكون متجهاً إلى (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (لـِـينج هـَـان) متفاجئاً بعض الشيء. على الرغم من أن هذه المرأة يمكن أن توصف أيضاً بأنها معجزة في فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنها كانت لا تزال بعيدة جداً عن مستوى الملوك. هي بالتأكيد لن تكون قادرة على الدخول في (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) ، فكيف عرفت بـ (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) ، وخمنت بشكل صحيح في محاولتها الأولى؟
عرفت حتى عن ذلك؟
“أراا؟” كشفت (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) شظية من الكرامة ، وقالت بجدية ، “ناديني الأخت الكبرى ”
كان (لـِـينج هـَـان) متفاجئاً بعض الشيء. على الرغم من أن هذه المرأة يمكن أن توصف أيضاً بأنها معجزة في فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنها كانت لا تزال بعيدة جداً عن مستوى الملوك. هي بالتأكيد لن تكون قادرة على الدخول في (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) ، فكيف عرفت بـ (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) ، وخمنت بشكل صحيح في محاولتها الأولى؟
”أقل الثرثرة؛ هل هان شينيان هنا؟ ” سأل (لـِـينج هـَـان) في تهيج. كان على هذه المرأة أن تضايقه في كل مرة. إذا نام معها ذات يوم ، ثم أدار ظهره لها بلا قلب ، فإنه يريد حقاً أن يرى كيف سيكون شكل تعبيرها.
“هاها ، فقط انظر إلى مدى قلقي تجاهك. ومع ذلك ، لم تأت لزيارتي إلا بعد سنوات عديدة! ” تظاهرت لين يوكي بأنها مظلومة. “لا ، سأطلب منك مرافقتي اليوم!”
1974 ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ *******
”أقل الثرثرة؛ هل هان شينيان هنا؟ ” سأل (لـِـينج هـَـان) في تهيج. كان على هذه المرأة أن تضايقه في كل مرة. إذا نام معها ذات يوم ، ثم أدار ظهره لها بلا قلب ، فإنه يريد حقاً أن يرى كيف سيكون شكل تعبيرها.
هل كنت تتفاخر؟
بالطبع ، كان هذا مجرد قول. لا يمكن أن يكون (لـِـينج هـَـان) بلا قلب أبداً ، لذلك فهو لا يفضل أن يتلاعب بها. ومع ذلك ، سيكون مستاءً أيضاً إذا استمر في المضايقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، هل أنت جاده !؟”
“أنت تثير المشاكل معي ، لماذا لا… تسمح للأخت الكبرى أن تغرق عليك الليلة ، وتسمح لك بالتنفيس عن بعض الغضب؟” وقفت لين يوكي ، وبحركة واحدة ، وصلت أمام (لـِـينج هـَـان). بصفتها نخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] ، كانت سرعتها سريعة بشكل طبيعي.
ضحك (لـِـينج هـَـان) داخلياً. هذه الثعلبة العظيمة نضحت جاذبيتها بغض النظر عن الموقف. هل يمكن أنها لم تكن تعلم أن هذا الشخص بجانبها كان (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ)؟ سحرها لا مثيل له ، وكان هناك أباطرة على استعداد لتسليم إمبراطورياتهم من أجلها!
بـّـ ـا ، أمسكت يـّـدٌ نحيفة معصمها.
“أراا؟” كشفت (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) شظية من الكرامة ، وقالت بجدية ، “ناديني الأخت الكبرى ”
صدمت لين يوكي. في البداية ، اعتقدت أنها كانت يد (لـِـينج هـَـان) ، لكن من الواضح أن هذه اليد التي تمسك بها كانت ذات بشرة رقيقة ، و يمكنها أن تعلم بلمحة أن هذه كانت امرأة أيضاً. و هكذا ، لم تكافح. على أي حال ، لم تخسر شيئاً ، رغم أن قلبها لم يخفق. كيف يمكن لهذه المرأة التي تقف بجانب (لـِـينج هـَـان) أن تكون قوية جداً!
‘قوية جداً!’
نظرت إلى الأخرى ، و فجأة تجوف فمها الصغير على نطاق واسع. أيها السماوات ، كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة؟ حتى أنها شعرت أن روحها تهتز بمجرد رؤيتها ؛ كانت تقريبا يسيل لعابها.
“لا تسيء الفهم. لقد جئت فقط للتحقق مما إذا كانت هان شيانيان قد نجحت في تنقية حبة روح الدم الهائجة ، وسوف أغادر على الفور بعد ذلك. ” لم يكن (لـِـينج هـَـان) ترغب في التفاهات مع هذه المرأة الجذابة للغاية.
لماذا كانت هكذا؟
”أقل الثرثرة؛ هل هان شينيان هنا؟ ” سأل (لـِـينج هـَـان) في تهيج. كان على هذه المرأة أن تضايقه في كل مرة. إذا نام معها ذات يوم ، ثم أدار ظهره لها بلا قلب ، فإنه يريد حقاً أن يرى كيف سيكون شكل تعبيرها.
كانت هي نفسها امرأة ، علاوة على ذلك كانت هي نفسها جميلة بشكل لا يصدق. يمكن أن تموت من الإعجاب بجمالها في المرآة ، فكيف يمكن أن تحدق بهدوء في امرأة أخرى؟
هل كنت تتفاخر؟
كان لديها شعور بأنه ما دامت هذه المرأة تتحدث ، فإنها ستكمل أي مهمة تم تكليفها بها على أفضل وجه ممكن ، بغض النظر عن مدى صعوبة المهمة.
لماذا كانت هكذا؟
مع هذا الفكر ، شحبت في الصدمة. أي نوع من السحر كان ذلك؟ علاوة على ذلك ، حتى لو كانت امرأة مثلها كذلك ، فماذا عن الرجال؟ كانوا جميعاً يعبدونها ، ويركعون على الأرض فقط من أجل إلقاء نظرة على أصابع قدميها.
صدمت لين يوكي. في البداية ، اعتقدت أنها كانت يد (لـِـينج هـَـان) ، لكن من الواضح أن هذه اليد التي تمسك بها كانت ذات بشرة رقيقة ، و يمكنها أن تعلم بلمحة أن هذه كانت امرأة أيضاً. و هكذا ، لم تكافح. على أي حال ، لم تخسر شيئاً ، رغم أن قلبها لم يخفق. كيف يمكن لهذه المرأة التي تقف بجانب (لـِـينج هـَـان) أن تكون قوية جداً!
ضحك (لـِـينج هـَـان) داخلياً. هذه الثعلبة العظيمة نضحت جاذبيتها بغض النظر عن الموقف. هل يمكن أنها لم تكن تعلم أن هذا الشخص بجانبها كان (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ)؟ سحرها لا مثيل له ، وكان هناك أباطرة على استعداد لتسليم إمبراطورياتهم من أجلها!
بذلت بعض الجهد على عجل ، لكن (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) بدت وكأنها لم تشعر بأي شيء ، وكانت لا تزال هادئة بشكل صادم.
أدى الاضطراب الكبير سابقاً بشكل مباشر إلى تدمير إمبراطوريتين عظيمتين ، وكان السبب هو الشوق الجنوني الذي كان دليلاً على سحر هذا الشخص.
لم ترفع لين يوكي رأسها حتى ، “أنت في عجلة من أمرك ، هل يمكن أن تكون متجهاً إلى (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية)؟”
هل كنت تتفاخر؟
هذا… كانت الفجوة في السلطة كبيرة جداً حقاً! إنـتـهـــــى الـفـصــــل. تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“أوه ، هل تريدين النوم مع زوجي؟” طلبت (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) بهدوء.
صدمت لين يوكي. في البداية ، اعتقدت أنها كانت يد (لـِـينج هـَـان) ، لكن من الواضح أن هذه اليد التي تمسك بها كانت ذات بشرة رقيقة ، و يمكنها أن تعلم بلمحة أن هذه كانت امرأة أيضاً. و هكذا ، لم تكافح. على أي حال ، لم تخسر شيئاً ، رغم أن قلبها لم يخفق. كيف يمكن لهذه المرأة التي تقف بجانب (لـِـينج هـَـان) أن تكون قوية جداً!
“إيه ، هذا…” على الرغم من أن لين يوكي كان لها لسان ساطع ، إلا أنها كانت غير مرتاحة في وجه (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) مثل الفتاة الصغيرة التي خطت لأول مرة في الشؤون الرومانسية ؛ هكذا كانت خجولة. كانت تموت عمليا من الإحراج. كانت تضايق (لـِـينج هـَـان) ، وفي الواقع التقت بالزوجة الفعلية للأخير. يمكن اعتبار هذا حقاً بمثابة رمي نفسها في نهاية الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـّـ ـا ، أمسكت يـّـدٌ نحيفة معصمها.
“حسناً ، ستخدميه في السرير الليلة” أعلنت (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) بشكل غير متوقع “من اليومَ فصاعداً ، ستكونين عضواً في عشيرتنا لينج ، و سوف تخاطبني كأخت كبيرة في المستقبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـّـ ـا ، أمسكت يـّـدٌ نحيفة معصمها.
“إيه ، آنسة ، كنت أمزح فقط!” ذعرت لين يوكي. تسألها عن خدمته في السرير الليلة بنفسها ؟ كانت لا تزال عذراء!
“إيه ، هذا…” على الرغم من أن لين يوكي كان لها لسان ساطع ، إلا أنها كانت غير مرتاحة في وجه (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) مثل الفتاة الصغيرة التي خطت لأول مرة في الشؤون الرومانسية ؛ هكذا كانت خجولة. كانت تموت عمليا من الإحراج. كانت تضايق (لـِـينج هـَـان) ، وفي الواقع التقت بالزوجة الفعلية للأخير. يمكن اعتبار هذا حقاً بمثابة رمي نفسها في نهاية الرمح.
“أراا؟” كشفت (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) شظية من الكرامة ، وقالت بجدية ، “ناديني الأخت الكبرى ”
ضحك (لـِـينج هـَـان) داخلياً. هذه الثعلبة العظيمة نضحت جاذبيتها بغض النظر عن الموقف. هل يمكن أنها لم تكن تعلم أن هذا الشخص بجانبها كان (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ)؟ سحرها لا مثيل له ، وكان هناك أباطرة على استعداد لتسليم إمبراطورياتهم من أجلها!
“اللعنة ، هل أنت جاده !؟”
”أقل الثرثرة؛ هل هان شينيان هنا؟ ” سأل (لـِـينج هـَـان) في تهيج. كان على هذه المرأة أن تضايقه في كل مرة. إذا نام معها ذات يوم ، ثم أدار ظهره لها بلا قلب ، فإنه يريد حقاً أن يرى كيف سيكون شكل تعبيرها.
اعتقدت لين يوكي في الأصل أنها كانت مشاغبة بكفاية ، لكنها تضاءلت على الفور بالمقارنة مع هذه السيدة ؛ هذا الأخير أراد عمليا إجبارها على الدعارة! رفعت بسرعة طاقة الأصل الخاصة بها ، راغبة في النضال للحرية ، لكنها اكتشفت بشكل صادم أنه في حين أن هذه اليد التي تمسك بمعصمها قد تكون جميلة مثل اليشم ، كانت عملياً مثل أكثر الأعمال الفنية حساسية ، إلا أنها لم تتحرك على الإطلاق.
نظرت إلى الأخرى ، و فجأة تجوف فمها الصغير على نطاق واسع. أيها السماوات ، كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة؟ حتى أنها شعرت أن روحها تهتز بمجرد رؤيتها ؛ كانت تقريبا يسيل لعابها.
‘قوية جداً!’
“لا تسيء الفهم. لقد جئت فقط للتحقق مما إذا كانت هان شيانيان قد نجحت في تنقية حبة روح الدم الهائجة ، وسوف أغادر على الفور بعد ذلك. ” لم يكن (لـِـينج هـَـان) ترغب في التفاهات مع هذه المرأة الجذابة للغاية.
بذلت بعض الجهد على عجل ، لكن (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) بدت وكأنها لم تشعر بأي شيء ، وكانت لا تزال هادئة بشكل صادم.
‘قوية جداً!’
هذا… كانت الفجوة في السلطة كبيرة جداً حقاً!
إنـتـهـــــى الـفـصــــل.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
بالطبع ، كان هذا مجرد قول. لا يمكن أن يكون (لـِـينج هـَـان) بلا قلب أبداً ، لذلك فهو لا يفضل أن يتلاعب بها. ومع ذلك ، سيكون مستاءً أيضاً إذا استمر في المضايقة.
“إيه ، هذا…” على الرغم من أن لين يوكي كان لها لسان ساطع ، إلا أنها كانت غير مرتاحة في وجه (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) مثل الفتاة الصغيرة التي خطت لأول مرة في الشؤون الرومانسية ؛ هكذا كانت خجولة. كانت تموت عمليا من الإحراج. كانت تضايق (لـِـينج هـَـان) ، وفي الواقع التقت بالزوجة الفعلية للأخير. يمكن اعتبار هذا حقاً بمثابة رمي نفسها في نهاية الرمح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات