الفصل 69: الخبرة العملية [6]
الفصل 69: الخبرة العملية [6]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…” كنت أتنفس بصعوبة، وبدأ ذهني يصبح مشوشاً. كان واضحاً لي أن طاقتي بدأت تنفد.
**قبل بضع دقائق…**
“أنت…”
حدق ليون في السجين من بعيد. حذره كل جزء من غرائزه من الرجل إذ شعر ببرودة تسري في ظهره.
عند سماع توبيخ كيرا، شعرت بحاجبي يرتعشان. أردت أن أطلب منها تبديل الأدوار معي، ولكن بالنظر إلى أنني لا أملك حركة نهائية مثلها، لم أستطع سوى التذمر.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…” كنت أتنفس بصعوبة، وبدأ ذهني يصبح مشوشاً. كان واضحاً لي أن طاقتي بدأت تنفد.
ومع ذلك، ظل هادئا. إذا كان هناك شيء ما حقا، فلن يتمكن من القيام بأي حركات متهورة مثل تحذير الحراس الآخرين.
“هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”
*”يجب أن أتحقق بنفسي.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت المانا حولها أكثر.
تقدم ببطء نحو الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما أضعنا وقتاً أكثر، كلما أصبحت الأمور في صالحها.”
توقفت خطواته على بعد بضعة أمتار من السجين، الذي رفع رأسه ليلتقي بنظرات ليون.
شعرت بشعور حلو في مؤخرة حلقي، فأطلقت أنيناً.
“هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”
*”بما أنها تستطيع استشعار أثر المانا…”*
ابتسم السجين لليون. كانت نظرة وجهه… وكأنه يرى شيئاً مثيراً للاهتمام.
تقدم ببطء نحو الرجل.
لم يرد ليون وأخذ ينظر حول الزنزانة. كانت نظيفة تماماً. كل شيء في مكانه، ولم يكن هناك ما يبدو غريباً.
وصل إليه صوت هادئ من خلفه.
ومع ذلك…
**سووش—!** لوّحت بيدي مجدداً.
*”هناك شيء خاطئ.”*
وووووم—! اندلعت ألسنة لهب قوية للأمام، اجتاحت الممر بأكمله. غطى الضوء الساطع كل شيء، وشعرت بالحرارة الشديدة تضغط على ظهري.
غريزته حذرته من شيء ما.
بينما استُنزفت المانا بسرعة، وزادت أنفاسي ثِقلاً، شعرت بأنني أصبحت أكثر تأقلماً مع أسلوب القتال الجديد هذا.
بدأ يتجول في الغرفة، يرفع الوسائد والفراش والأثاث أثناء بحثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا… اللعنة… ماذا فعلتِ…”
لكن، بغض النظر عما فعله، لم يجد شيئاً. حتى عندما استخدم ماناه لتفقد المكان، لم يجد شيئاً.
كانت ضربة وهمية.
ولكن… ماذا…
“أنتِ، أنتِ…”
“تبدو وكأنك تبحث عن شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…” كنت أتنفس بصعوبة، وبدأ ذهني يصبح مشوشاً. كان واضحاً لي أن طاقتي بدأت تنفد.
وصل إليه صوت هادئ من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على بعد بضع بوصات فقط…
“…..يمكنك أن تسألني، وسأرى إن كان بإمكاني مساعدتك.”
وجدت شيئاً جديداً.
أدار ليون رأسه لينظر إلى السجين، الذي بقي هادئاً طوال الوقت. وفي تلك اللحظة، اجتاحه إحساس بالخطر، ودفع قبضته إلى الأمام.
“لقد فات الأوان.”
**بانج——!**
صررت على أسناني واستعدت كل شيء في ذهني: السلاسل، والخيوط.
اهتزت المناطق المحيطة عندما شعر أن قبضته تصطدم بقبض آخر.
المرأة أمامنا كانت تدلك معصمها المصاب بكدمات.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت مسار قبضتها في اللحظة الأخيرة وضربتني مباشرةً في المعدة.
في تلك اللحظة، فهم ليون أخيراً ما كان خطأ، وظهرت الصدمة على وجهه.
تقدم ببطء نحو الرجل.
“أنت… ماناك ليست مقيدة.”
ابتسم السجين بخبث.
قُوبلت كلماته بابتسامة ساخرة.
على الرغم من الإجهاد، أصبحت أكثر مهارة في التلاعب بالسلاسل، حيث تتحطم وتظهر مجدداً حول يديّ.
“لقد فات الأوان.”
**قبل بضع دقائق…**
**ثامب! ثامب!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الأثناء، لويت جذعي ولوّحت أفقياً باستخدام يدي اليسرى.
دوى صوت مكتوم فجأة من البعيد، وقبل أن يتمكن ليون من الرد، انطلقت أجهزة الإنذار.
**سووش—!** المسافة بيننا تقلصت أكثر.
**وووووو—!**
“هاهاها! ما هذا؟ لماذا أصبحت قيودي فجأةً غير موجودة؟”
**كلانك! كلانك! كلانك!**
أصبح الأمر واضحاً لي في هذه اللحظة.
ما تبعه كان صوتاً معدنياً عالياً، وصوت السجناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **[أيدي المرض].**
“هاهاها! ما هذا؟ لماذا أصبحت قيودي فجأةً غير موجودة؟”
قمت سريعاً بتركيز مانا الخاصة بي وأشرت إلى الأمام.
“أشعر بجسدي من جديد…؟!”
*”ههه.”*
“لقد اختفت قيودي!”
“هاهاها! ما هذا؟ لماذا أصبحت قيودي فجأةً غير موجودة؟”
اتسعت عينا ليون فجأة وخفض رأسه لينظر إلى السجين.
“آه، اللعنة، تباً…”
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت شفتي.
ابتسم السجين بخبث.
وصلني صوت كيرا من خلفي.
“لقد فات الأوان. لا يمكنك إيقاف ما هو قادم.”
حتى مع ازدياد قوتها، زادت مهارتي كذلك.
***
”…” كان الألم محتملاً.
**وووووو—!**
دوى صوت مكتوم فجأة من البعيد، وقبل أن يتمكن ليون من الرد، انطلقت أجهزة الإنذار.
كان صوت الإنذار الحاد يتردد في الأرجاء بينما كنت أحدق في الزنزانة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **كلانك—!** تناثرت الشرارات، وشيء ما خدش خدي.
كانت كيرا تقف على بعد بضعة أقدام مني، متجمدة في حالة من الصدمة.
“أنت—”
“أنتِ، أنتِ…”
تقدم ببطء نحو الرجل.
بدت كلماتها وكأنها عالقة في حلقها وهي تحاول استيعاب حقيقة ما كان يحدث.
تحركت بسرعة ولوّحت بيدي في اتجاهها.
كنت أنا أيضاً متفاجئاً بوجودها هنا. لم أكن أتوقع رؤيتها، لكن بالنظر إلى العوائق الصغيرة في الطريق، فهمت كيف وصلت إلى هنا.
قاطع أفكاري تلعثم مفاجئ. نظرت إلى الأسفل ورأيت كيرا تحدق بي بعينين متسعتين.
الحراس في المكان كانت حواسهم مقيدة، مما جعل التحرك سهلاً للغاية. حتى لو صرخت الآن، لن يلاحظ الحراس شيئاً.
لم تكن غرائزها وسرعة رد فعلها أمرًا سهلاً. وما زاد الطين بلة أنها كانت تزداد قوة وسرعة مع كل ثانية.
كانت فكرة مروعة.
وووووم—! اندلعت ألسنة لهب قوية للأمام، اجتاحت الممر بأكمله. غطى الضوء الساطع كل شيء، وشعرت بالحرارة الشديدة تضغط على ظهري.
**ما نوع المنظمة التي يمكنها تحقيق مثل هذا الإنجاز**
استمرت النيران في الاندفاع للأمام، مستمرة لعدة ثوانٍ إضافية قبل أن تتلاشى أخيراً.
ومع ذلك، لم أركز على هذا لفترة طويلة حيث سقطت نظرتي على كيرا.
“هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”
*”إنها الكارثة الثانية…”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”تباً!”*
أصبح الأمر واضحاً لي في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سلاسل…؟”
*”هذا يعني أن أويف كانت الكارثة الأولى.”*
ترجمة : TIFA
قطعتان من اللغز الطويل بدأتا تتداخلان أخيراً.
*”إنها الكارثة الثانية…”*
“آه، هذا… اللعنة… ماذا فعلتِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **كانت المسافة بيننا قريبة جداً، وكنت واثقاً من أنني سأتمكن على الأقل من إصابتها، ولكن…**
قاطع أفكاري تلعثم مفاجئ. نظرت إلى الأسفل ورأيت كيرا تحدق بي بعينين متسعتين.
“…..يمكنك أن تسألني، وسأرى إن كان بإمكاني مساعدتك.”
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”تباً!”*
“إنها استنساخ.”
“لقد فات الأوان. لا يمكنك إيقاف ما هو قادم.”
“…آه، أهه… آه؟”
**استدعاء.**
اتسعت عينا كيرا فجأة، وسمعت صوتاً يتردد خلفي مباشرةً.
لم أكن ألومها. بالنسبة لها، ربما كنا مجرد مبتدئين. ومع ذلك، كان حديثها عديم الفائدة.
“أوه؟ إذن كنت تعرف…؟”
**ما نوع المنظمة التي يمكنها تحقيق مثل هذا الإنجاز**
التفت على الفور ورفعت يدي اليسرى.
*”ههه.”*
**كلانك—!**
**ما نوع المنظمة التي يمكنها تحقيق مثل هذا الإنجاز**
تناثرت الشرارات عندما شعرت بطرف شفرة طويلة يلامس طرف أنفي.
“….استعيدي وعيك. إنها ضعيفة الآن.”
“سلاسل…؟”
لم أشعر بالإحباط.
نظر آلى عدوته، واتسعت عيناها الحمراء قليلاً وهي تعبر عن دهشتها.
عند سماع توبيخ كيرا، شعرت بحاجبي يرتعشان. أردت أن أطلب منها تبديل الأدوار معي، ولكن بالنظر إلى أنني لا أملك حركة نهائية مثلها، لم أستطع سوى التذمر.
“….هل هذا سلاحك أم تعويذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **سووش—!** اندفع سيفها نحوي بسرعة هائلة.
لم أقل شيئاً وتراجعت قليلاً.
تحركت بسرعة ولوّحت بيدي في اتجاهها.
**كرا… كراك—!**
كانت ضربة وهمية.
صدر صوت تكسير خافت من السلاسل الملتفة حول ذراعي. استنزفت المانا من جسدي، وبدأت السلاسل تُصلح نفسها ببطء.
بعد أن تم تقييد ماناها لفترة طويلة، كانت قوتها الحالية بعيدة تماماً عن قوتها المعتادة.
هذا هو الأسلوب الذي ابتكرته لاستخدام تعويذتي الجديدة **[سلاسل ألاكانتريا]**.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **استدعاء.**
كانت أكبر نقطة ضعف لي هي الدفاع، وفكرت طويلاً في كيفية تعويض ذلك، وكانت هذه هي النتيجة.
تناثرت الشرارات عندما شعرت بطرف شفرة طويلة يلامس طرف أنفي.
**كلانك، كلانك—!**
ولكن… كان ذلك بلا جدوى، حيث تحركت بخفة بين الخيوط.
تحركت السلاسل، والتفت حول قبضتي اليسرى بينما قبضت عليها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **وووووو—!**
التفت برأسي نحو كيرا، التي كانت لا تزال في حالة صدمة.
على الرغم من الإجهاد، أصبحت أكثر مهارة في التلاعب بالسلاسل، حيث تتحطم وتظهر مجدداً حول يديّ.
“….استعيدي وعيك. إنها ضعيفة الآن.”
حدث ذلك كله في أقل من ثانية، وفي تلك اللحظة، انحرفت إلى الجانب وجمعت يديّ بشكل قطري.
بعد أن تم تقييد ماناها لفترة طويلة، كانت قوتها الحالية بعيدة تماماً عن قوتها المعتادة.
بدأ يتجول في الغرفة، يرفع الوسائد والفراش والأثاث أثناء بحثه.
لا توجد فرصة أفضل للتعامل معها الآن.
تقدم ببطء نحو الرجل.
خاصة بالنسبة لشخص تم حبسه هنا. لم أكن أعرف مدى قوتها، لكنها كانت قوية بالتأكيد. أقوى بكثير مما نحن الاثنين مجتمعين.
“اللعنة…!”
“كلما أضعنا وقتاً أكثر، كلما أصبحت الأمور في صالحها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ولوّحت بيدي الأخرى.
“آه، اللعنة، تباً…”
“تحرك…!” لم يكن لدي حتى الوقت لالتقاط أنفاسي قبل أن أسمع صراخ كيرا. قفزت جانباً بشكل غريزي.
في تلك اللحظة فقط، استعادت كيرا وعيها.
“…آه، أهه… آه؟”
بدأت تخلل أصابعها في شعرها وهي تلعن.
*”فئتها [الجسد]، وهي تتخصص في استخدام السيف. احذر من الاشتباك القريب. حافظ على مسافة معينة.”*
“تباً.”
“…آه، أهه… آه؟”
كان وجهها مليئا بالشك، ولكن بالنظر إلى الموقف، وضعت تلك الأفكار جانبا ورفعت يدها حيث ظهرت دائرة سحرية حمراء.
“…أوه.”
“حاول أن تكسب لي بعض الوقت.”
أطلقت نفسا طويلا وجلست، واستراحت ذراعي فوق ركبتي.
صمتت بعد ذلك، لكنني شعرت بزيادة هائلة في المانا المنبعثة منها. أصبح من الواضح لي أنها كانت تستعد لتعويذة كبيرة.
الحراس في المكان كانت حواسهم مقيدة، مما جعل التحرك سهلاً للغاية. حتى لو صرخت الآن، لن يلاحظ الحراس شيئاً.
“أوه، يا إلهي~”
كانت أكبر نقطة ضعف لي هي الدفاع، وفكرت طويلاً في كيفية تعويض ذلك، وكانت هذه هي النتيجة.
المرأة أمامنا كانت تدلك معصمها المصاب بكدمات.
دوى صوت مكتوم فجأة من البعيد، وقبل أن يتمكن ليون من الرد، انطلقت أجهزة الإنذار.
“هذه تعويذة قوية جداً التي تستعدين لها، كي. ماذا لو خففتِ عني قليلاً؟ أنا لست في أفضل حالاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، بدأت المسافة بيننا تتزايد. على عكس السابق، بدأت تجد صعوبة في تفادي الهجمات.
حتى الآن، لم تبدُ جادة بشأن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت مسار قبضتها في اللحظة الأخيرة وضربتني مباشرةً في المعدة.
لم أكن ألومها. بالنسبة لها، ربما كنا مجرد مبتدئين. ومع ذلك، كان حديثها عديم الفائدة.
نظر آلى عدوته، واتسعت عيناها الحمراء قليلاً وهي تعبر عن دهشتها.
*”فئتها [الجسد]، وهي تتخصص في استخدام السيف. احذر من الاشتباك القريب. حافظ على مسافة معينة.”*
بدأت تخلل أصابعها في شعرها وهي تلعن.
وصلني صوت كيرا من خلفي.
رفعت يدي اليسرى مجدداً لصد الهجوم القادم، ولكن…
تصاعدت المانا حولها أكثر.
وصلني صوت كيرا من خلفي.
*”…سأحاول.”*
لم ترد. كانت تحدق في يديها حيث ظهرت دائرة سحرية مذهلة. حتى من مكاني، استطعت أن أشعر بالقوة الهائلة المنبعثة منها.
لكن لم يكن هناك أي ضمان. مع مرور كل ثانية، كانت قوتها تتزايد.
لم يكن لدي وقت كافٍ.
لم يكن لدي وقت كافٍ.
**قبل بضع دقائق…**
قمت سريعاً بتركيز مانا الخاصة بي وأشرت إلى الأمام.
“…..يمكنك أن تسألني، وسأرى إن كان بإمكاني مساعدتك.”
**[أيدي المرض].**
“تبدو وكأنك تبحث عن شيء ما.”
انبثقت الأيدي من المنطقة أسفلها.
لا توجد فرصة أفضل للتعامل معها الآن.
**سووش—!**
*”…سأحاول.”*
كنت أتوقع إلى حد ما أنها ستتفادى الهجوم، لذا وضعت خيوطاً متعددة بشكل استراتيجي لإعاقة حركتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا كيرا فجأة، وسمعت صوتاً يتردد خلفي مباشرةً.
ولكن… كان ذلك بلا جدوى، حيث تحركت بخفة بين الخيوط.
“تحرك…!” لم يكن لدي حتى الوقت لالتقاط أنفاسي قبل أن أسمع صراخ كيرا. قفزت جانباً بشكل غريزي.
*”تباً!”*
**سووش—!**
ظهرت أمامي، قبضتها بالفعل بالقرب من وجهي.
*”أوهك…!”*
رفعت يدي اليسرى مجدداً لصد الهجوم القادم، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **كانت المسافة بيننا قريبة جداً، وكنت واثقاً من أنني سأتمكن على الأقل من إصابتها، ولكن…**
**بوووم——!**
**كلانك! كلانك! كلانك!**
*”أوهك…!”*
**وووووو—!**
غيرت مسار قبضتها في اللحظة الأخيرة وضربتني مباشرةً في المعدة.
“لقد فات الأوان. لا يمكنك إيقاف ما هو قادم.”
شعرت برغبة قوية في التقيؤ بينما أخذت خطوات متراجعة ونظرت إلى كيرا التي كانت تنظر إليّ وكأنها تقول “ما الذي تفعله بحق الجحيم؟”
وووووم—! اندلعت ألسنة لهب قوية للأمام، اجتاحت الممر بأكمله. غطى الضوء الساطع كل شيء، وشعرت بالحرارة الشديدة تضغط على ظهري.
هذا…
الحراس في المكان كانت حواسهم مقيدة، مما جعل التحرك سهلاً للغاية. حتى لو صرخت الآن، لن يلاحظ الحراس شيئاً.
**سووش—!**
كلانك—! “أوهك!”
انخفضت بسرعة لتفادي سيف قادم، ومددت يدي إلى الأمام. ظهرت دائرة سحرية، وانطلقت خمسة خيوط أرجوانية نحوها بسرعة.
“هل فعلناها…؟” سمعت صوت كيرا من خلفي. بدا متعباً ومنهكاً.
**كانت المسافة بيننا قريبة جداً، وكنت واثقاً من أنني سأتمكن على الأقل من إصابتها، ولكن…**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اختفت قيودي!”
**سووش—! سووش—!**
تقدم ببطء نحو الرجل.
كما لو كانت تملك عينين في مؤخرة رأسها، تحركت وتفادت كل شيء.
نظر آلى عدوته، واتسعت عيناها الحمراء قليلاً وهي تعبر عن دهشتها.
“…هذا هراء.”
“لا أعرف.”
لم تكن غرائزها وسرعة رد فعلها أمرًا سهلاً. وما زاد الطين بلة أنها كانت تزداد قوة وسرعة مع كل ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“يا أحمق… يمكنها أن تستشعر أثر المانا من تلك الخيوط اللعينة.”
المرأة أمامنا كانت تدلك معصمها المصاب بكدمات.
عند سماع توبيخ كيرا، شعرت بحاجبي يرتعشان. أردت أن أطلب منها تبديل الأدوار معي، ولكن بالنظر إلى أنني لا أملك حركة نهائية مثلها، لم أستطع سوى التذمر.
أصبح الأمر واضحاً لي في هذه اللحظة.
**سووش—!**
المسافة بيننا تقلصت أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________
حدقت إلى الأمام وأجبرت نفسي على البقاء هادئاً.
اهتزت المناطق المحيطة عندما شعر أن قبضته تصطدم بقبض آخر.
من الواضح أن هذا الأسلوب لم يكن يعمل. كنت بحاجة إلى طريقة جديدة.
أصبح الأمر واضحاً لي في هذه اللحظة.
**سووش—!**
اندفع سيفها نحوي بسرعة هائلة.
“أوهك…”
*”بما أنها تستطيع استشعار أثر المانا…”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت برأسي نحو كيرا، التي كانت لا تزال في حالة صدمة.
صررت على أسناني واستعدت كل شيء في ذهني: السلاسل، والخيوط.
“هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”
حدث ذلك كله في أقل من ثانية، وفي تلك اللحظة، انحرفت إلى الجانب وجمعت يديّ بشكل قطري.
ولكن… كان ذلك بلا جدوى، حيث تحركت بخفة بين الخيوط.
كان العرق يتصبب على جانب وجهي بينما اقترب السيف.
*”فئتها [الجسد]، وهي تتخصص في استخدام السيف. احذر من الاشتباك القريب. حافظ على مسافة معينة.”*
كان على بعد بضع بوصات فقط…
صررت على أسناني واستعدت كل شيء في ذهني: السلاسل، والخيوط.
…يمكنني رؤيته قريباً من عيني.
**كرا… كراك—!**
تقريباً…
وجدت شيئاً جديداً.
*”الآن!”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الأثناء، لويت جذعي ولوّحت أفقياً باستخدام يدي اليسرى.
ظهرت سلاسل شفافة أرجوانية على كلتا يديّ، ودفعتهما إلى اليسار.
**بوووم——!**
**كلانك—!**
تناثرت الشرارات، وشيء ما خدش خدي.
نظر آلى عدوته، واتسعت عيناها الحمراء قليلاً وهي تعبر عن دهشتها.
تم دفعي للخلف عدة أمتار.
بدأ يتجول في الغرفة، يرفع الوسائد والفراش والأثاث أثناء بحثه.
“أوهك…”
شعرت بشعور حلو في مؤخرة حلقي، فأطلقت أنيناً.
شعرت بشعور حلو في مؤخرة حلقي، فأطلقت أنيناً.
انبثقت الأيدي من المنطقة أسفلها.
من الواضح أنها تفوقت عليّ في هذا التبادل، وأنني خسرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على بعد بضع بوصات فقط…
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ليون رأسه لينظر إلى السجين، الذي بقي هادئاً طوال الوقت. وفي تلك اللحظة، اجتاحه إحساس بالخطر، ودفع قبضته إلى الأمام.
*”لقد فعلتها.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما أضعنا وقتاً أكثر، كلما أصبحت الأمور في صالحها.”
نظرت إلى السلاسل في يدي. قبضت عليها بقوة، لتحطيمها، ثم نظرت إلى الأمام حيث كانت المرأة تقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أركز على هذا لفترة طويلة حيث سقطت نظرتي على كيرا.
بدت متفاجئة من أنني تمكنت من صد هجومها.
**وووووو—!**
“أنت—”
“….هل هذا سلاحك أم تعويذة؟”
لم أتركها تتحدث. كلما تحدثت وأهدرت الوقت، أصبحت أقوى.
**سووش—!** مرة أخرى، ظهرت السلاسل في منتصف الحركة، مما زاد من صعوبة قياسها للمسافة أو استشعار أثر المانا.
تحركت بسرعة ولوّحت بيدي في اتجاهها.
أحرقت النيران ظهري وساقي بالكامل، لكنها كانت مقبولة. مررت بما هو أسوأ من ذلك.
**كلانك. كلانك.**
في نفس الوقت، ظهرت سلاسل في منتصف الحركة، مما أجبرها على التراجع للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت برأسي نحو كيرا، التي كانت لا تزال في حالة صدمة.
“…أوه.”
*”هناك شيء خاطئ.”*
تحطمت السلاسل قبل أن تصل إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…” كنت أتنفس بصعوبة، وبدأ ذهني يصبح مشوشاً. كان واضحاً لي أن طاقتي بدأت تنفد.
في تلك الأثناء، لويت جذعي ولوّحت أفقياً باستخدام يدي اليسرى.
“حاول أن تكسب لي بعض الوقت.”
**سووش—!**
مرة أخرى، ظهرت السلاسل في منتصف الحركة، مما زاد من صعوبة قياسها للمسافة أو استشعار أثر المانا.
ومع ذلك…
ومع ذلك، تمكنت مرة أخرى من تفادي الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، بدأت المسافة بيننا تتزايد. على عكس السابق، بدأت تجد صعوبة في تفادي الهجمات.
لم أشعر بالإحباط.
“لقد فات الأوان.”
في الواقع… شعرت بشيء واحد فقط: الحماس.
ما تبعه كان صوتاً معدنياً عالياً، وصوت السجناء.
*”هذا…”*
*”الآن!”*
كان يعمل.
بدأت تخلل أصابعها في شعرها وهي تلعن.
وجدت شيئاً جديداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….” رفعت رأسي بعد بضع ثوانٍ.
بينما استُنزفت المانا بسرعة، وزادت أنفاسي ثِقلاً، شعرت بأنني أصبحت أكثر تأقلماً مع أسلوب القتال الجديد هذا.
غريزته حذرته من شيء ما.
على الرغم من الإجهاد، أصبحت أكثر مهارة في التلاعب بالسلاسل، حيث تتحطم وتظهر مجدداً حول يديّ.
حدث ذلك كله في أقل من ثانية، وفي تلك اللحظة، انحرفت إلى الجانب وجمعت يديّ بشكل قطري.
**استدعاء.**
كلانك—! “أوهك!”
**إعادة استدعاء.**
“لقد فات الأوان.”
**استدعاء.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت مسار قبضتها في اللحظة الأخيرة وضربتني مباشرةً في المعدة.
**إعادة استدعاء.**
“….هل هذا سلاحك أم تعويذة؟”
كان هناك تأخير بين كل مجموعة من الحركات، لكنه كان يصبح أكثر سلاسة مع كل ثانية تمر.
حدقت إلى الأمام وأجبرت نفسي على البقاء هادئاً.
أخيراً، بدأت المسافة بيننا تتزايد. على عكس السابق، بدأت تجد صعوبة في تفادي الهجمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________
حتى مع ازدياد قوتها، زادت مهارتي كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت سعيداً لأنني فعلت.
**سووش—!**
لوّحت بيدي مجدداً.
كان هناك تأخير بين كل مجموعة من الحركات، لكنه كان يصبح أكثر سلاسة مع كل ثانية تمر.
تفاعلت قبل أن تظهر السلاسل، وانحنت للأسفل، ولكن…
**إعادة استدعاء.**
*”ههه.”*
قمت سريعاً بتركيز مانا الخاصة بي وأشرت إلى الأمام.
ابتسمت ولوّحت بيدي الأخرى.
وصلني صوت كيرا من خلفي.
كانت ضربة وهمية.
“……”
كلانك—!
“أوهك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت المانا حولها أكثر.
أخيراً، تمكنت من إصابتها. الشرارات تطايرت في الهواء بينما اصطدمت السلاسل بسيفها.
**سووش—!**
رغبت في الاحتفال، لكن لم أستطع ذلك.
رفعت يدي اليسرى مجدداً لصد الهجوم القادم، ولكن…
“هااا… هااا…”
كنت أتنفس بصعوبة، وبدأ ذهني يصبح مشوشاً. كان واضحاً لي أن طاقتي بدأت تنفد.
على الرغم من الإجهاد، أصبحت أكثر مهارة في التلاعب بالسلاسل، حيث تتحطم وتظهر مجدداً حول يديّ.
نظرت خلفي إلى كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… ماناك ليست مقيدة.”
“كم بقي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أحمق… يمكنها أن تستشعر أثر المانا من تلك الخيوط اللعينة.”
لم ترد. كانت تحدق في يديها حيث ظهرت دائرة سحرية مذهلة. حتى من مكاني، استطعت أن أشعر بالقوة الهائلة المنبعثة منها.
صررت على أسناني واستعدت كل شيء في ذهني: السلاسل، والخيوط.
لكن ذلك كان خطأً.
“أوهك…”
شيء ما ظهر فجأة بجانبي، متجهاً مباشرة نحو كيرا.
ومع ذلك، تمكنت مرة أخرى من تفادي الهجوم.
“اللعنة…!”
ولكن… ماذا…
بدافع غريزي بحت، مددت يدي اليمنى، مستدعياً خمسة خيوط التفّت بسرعة حول المنطقة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **وووووو—!**
“أوهك…!”
صدر أنين منخفض بينما انقطعت الخيوط وتم دفعي للخلف. لكنني بالكاد تمكنت من إيقاف الشيء الذي حاول العبور.
تحركت بسرعة ولوّحت بيدي في اتجاهها.
“تحرك…!”
لم يكن لدي حتى الوقت لالتقاط أنفاسي قبل أن أسمع صراخ كيرا. قفزت جانباً بشكل غريزي.
**كلانك. كلانك.** في نفس الوقت، ظهرت سلاسل في منتصف الحركة، مما أجبرها على التراجع للخلف.
كنت سعيداً لأنني فعلت.
ومع ذلك، ظل هادئا. إذا كان هناك شيء ما حقا، فلن يتمكن من القيام بأي حركات متهورة مثل تحذير الحراس الآخرين.
وووووم—!
اندلعت ألسنة لهب قوية للأمام، اجتاحت الممر بأكمله. غطى الضوء الساطع كل شيء، وشعرت بالحرارة الشديدة تضغط على ظهري.
**سووش—!** مرة أخرى، ظهرت السلاسل في منتصف الحركة، مما زاد من صعوبة قياسها للمسافة أو استشعار أثر المانا.
”…”
كان الألم محتملاً.
بدت متفاجئة من أنني تمكنت من صد هجومها.
أحرقت النيران ظهري وساقي بالكامل، لكنها كانت مقبولة. مررت بما هو أسوأ من ذلك.
**كلانك! كلانك! كلانك!**
استمرت النيران في الاندفاع للأمام، مستمرة لعدة ثوانٍ إضافية قبل أن تتلاشى أخيراً.
تحطمت السلاسل قبل أن تصل إلى الأرض.
“آه….”
رفعت رأسي بعد بضع ثوانٍ.
ولكن… ماذا…
“هذا.”
كان قوياً. قوياً جداً.
“إنها استنساخ.”
هل كنت سأنجو لو لم أتحرك في الوقت المناسب؟ بدأت أشك في ذلك.
خاصة بالنسبة لشخص تم حبسه هنا. لم أكن أعرف مدى قوتها، لكنها كانت قوية بالتأكيد. أقوى بكثير مما نحن الاثنين مجتمعين.
”…..”
كان الممر خالياً، وصمت غريب سيطر على الأجواء المحيطة.
ظهرت أمامي، قبضتها بالفعل بالقرب من وجهي.
“هل فعلناها…؟”
سمعت صوت كيرا من خلفي. بدا متعباً ومنهكاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت تكسير خافت من السلاسل الملتفة حول ذراعي. استنزفت المانا من جسدي، وبدأت السلاسل تُصلح نفسها ببطء.
ضغطت شفتي.
أصبح الأمر واضحاً لي في هذه اللحظة.
”…..لا أعرف.”
انبثقت الأيدي من المنطقة أسفلها.
أطلقت نفسا طويلا وجلست، واستراحت ذراعي فوق ركبتي.
ولكن… ماذا…
راقبت الممر بهدوء قبل أن أتمتم مجدداً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت تكسير خافت من السلاسل الملتفة حول ذراعي. استنزفت المانا من جسدي، وبدأت السلاسل تُصلح نفسها ببطء.
“لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه تعويذة قوية جداً التي تستعدين لها، كي. ماذا لو خففتِ عني قليلاً؟ أنا لست في أفضل حالاتي.”
________
لم يكن لدي وقت كافٍ.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه تعويذة قوية جداً التي تستعدين لها، كي. ماذا لو خففتِ عني قليلاً؟ أنا لست في أفضل حالاتي.”
“…آه، أهه… آه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
