الفصل 70: الخبرة العملية [7]
الفصل 70: الخبرة العملية [7]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن…”
“من…؟”
**وووم—**
إيفلين ج. فيرليس : سبات
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ، وترددت الخطى في المسافة. بقيت جالسا وأنظر إلى المسافة.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
“….أنا متعب.”
النوع الذي يقول ما يفكر فيه. بدا منطقيًا عندما فكرت في الأمر. ومع ذلك، لم أكن أعرفها جيدًا بما يكفي لأكون متأكدًا.
لم أستطع تحريك جسدي.
نظرت روز حولها وأمالت رأسها قليلاً.
في الخارج، على الجهة المقابلة، كان الحراس ربما يقاتلون السجناء الذين هربوا.
عمّتها… الشخص الذي كانت تريد قتله.
كنت أعرف الخطة من أستاذ باكلام الذي أخبرني بكل شيء. على الأقل، كل شيء كان يعرفه.
لا، حقًا.
كان هناك خمسة أشخاص آخرين يعرفون الخطة. كانوا جميعًا ينتمون إلى نفس المنظمة.
“هذا ليس من شأنك-”
….التي بدا أنني كنت جزءًا منها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي توقفت عن تحريكه بواسطة الخيوط لم يكن سوى البروفيسور.
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
استعدت تركيزي بعد سماع صوت معين. ومع ذلك، لم ألتفت وواصلت التحديق في نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب شعر روبرت بالارتباك بسبب الموقف.
“….كيف وصلت إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطلعت إلى المشهد ووجدت نفسي أبتسم بلا وعي.
في النهاية، كان هذا كل ما استطاعت قوله.
قبلت كلماتها ولم أنكرها.
كنت على وشك أن أضحك آنذاك.
“هم~”
“أود أن أسألك نفس السؤال.”
كان من الصعب بالفعل على المنظمة أن تجعلهم يحصلون على هذه القطع الأثرية. أما إيصالها للسجناء ذوي الدرجة الأعلى، فكان شبه مستحيل.
لا، حقًا.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
كنت في الواقع فضوليا.
أول فشل لي.
“هذا ليس من شأنك-”
“لست متأكدًا.”
توقفت عندما أدركت تناقضها. انهار تعبير وجهها، وفي النهاية ضغطت على لسانها.
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
“عمتي. كانت عمتي.”
“ماذا تفعلين؟”
“….أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقدم : 2% + 7% —> 9%
أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أخيرًا.
كان الأمر مضحكًا.
“…..”
“…..”
“…..”
لكن…
“…..”
“هااا…”
“….إذن؟”
حولت نظرتي لأنظر إلى السقف وبتدريجيا، فقدت ابتسامتي. هل ستشكرني حقا إذا عرفت الحقيقة؟
“إذن، ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
التفت للنظر إلى كيرا التي كانت فمها مفتوحًا. وكأنها أدركت شيئًا ما، انتهى بها الأمر إلى التمتمة بشيء يشبه، “هل تصدق هذا اللعين…”
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
لم يكن بإمكاني سماعها بوضوح سوى لأنها لم تكن تحاول إخفاء صوتها.
“سمحت له بإنقاذها.”
قلت فقط، “أود أن أسألك نفس السؤال”. لم أقصد أنني كنت أخطط للمشاركة بعد أن شاركت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت فجأة عندما ضربني الإدراك.
“أنت…”
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
رفعت قبضتها وأمالت جسدها قليلاً. بدا وكأنها كانت ترغب في ضربني. ومع ذلك، لم أرتبك وواصلت التحديق فيها.
“مـه~ مع ذلك، عليّ شكرك.”
“ماذا تفعلين؟”
لو كنت أعرف، لكان…
تألقت عيناها الحمراء في الظلام وهي تضغط على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بدأ ظهرها يبتعد عني تدريجيًا، تمكنت من سماع بعض الكلمات منها.
“…..”
التقدم: 0%
لم تصل تلك القبضة إلي.
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
تنفست بعمق، ثم تراجعت وشتمت.
نظرت روز حولها وأمالت رأسها قليلاً.
“اللعنة.”
“هذا…”
هززت رأسي بصمت وتراجعت أيضًا. كان جسدي ما زال يؤلمني، وكانت طاقتي تتعافى ببطء شديد.
الشيء الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو شخصيته.
في المسافة، ما زلت أسمع أصوات الضرب المكتوم. بدا أن المعركة كانت شديدة في الخارج.
عمّتها… الشخص الذي كانت تريد قتله.
“…..أنت قوي جدًا.”
قطعت كيرا أفكاري مرة أخرى بصوتها.
كنت في الواقع فضوليا.
“قوي؟”
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
نظرت إليها وكدت أشك في كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت الابتسامة على وجه روز. بدت راضية جدًا.
هل قالت لي للتو إنني قوي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش—
أردت أن أضحك. قوي؟ كما لو. كنت لا أزال ضعيفا حاليا.
“قوي؟”
السبب الوحيد الذي جعلني أستطيع مجاراة عمّتها هو أن طاقتها كانت محجوزة لفترة طويلة، وكان جسدها لا يزال يتأقلم مع الحياة بدون القيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطلعت إلى المشهد ووجدت نفسي أبتسم بلا وعي.
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
التفت للنظر إلى كيرا التي كانت فمها مفتوحًا. وكأنها أدركت شيئًا ما، انتهى بها الأمر إلى التمتمة بشيء يشبه، “هل تصدق هذا اللعين…”
ومع ذلك…
كنت على استعداد لتحمل المخاطرة والسماح للنسبة بالارتفاع قليلاً.
“….شكرًا.”
أخذت كيرا في النهاية تهز كتفيها.
قبلت كلماتها ولم أنكرها.
رفعت قبضتها وأمالت جسدها قليلاً. بدا وكأنها كانت ترغب في ضربني. ومع ذلك، لم أرتبك وواصلت التحديق فيها.
هكذا كان شخصيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبعه إشعار آخر:
“لا أثر للتواضع، أليس كذلك…؟ حسنًا، فهمت. رغم أنك مزعج، إلا أنك قوي جدًا.”
نظرت إليها وكدت أشك في كلماتها.
أخذت كيرا في النهاية تهز كتفيها.
“حقًا، سمعتك تسبقك كأستاذ مرموق. إحساسك بالأولوية يستحق الإعجاب. أعتبر نفسي محظوظة لأنني حصلت عليك كمساعد. سأحرص على إخبار الإدارة عن مساهماتك. أنا متأكدة أنهم سيكافئونك.”
“إذن…”
ما نوع هذا الموقف؟
ثم بدأت تخدش جانب وجهها.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
”….آه، نعم.”
“يبدو أنك أنقذتني.”
خدش. خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت لا أعرف شيئًا عن الموقف الحالي، أو ما سيحدث بمجرد أن تصل النسب إلى 100%. الأرجح أنه سيكون شيئًا سيئًا بالنسبة لي.
“نعم.”
ما نوع هذا الموقف؟
خدش—
لبناء أساس متين.
“صحيح…”
”…شخص مثير للاهتمام.”
مكررة نفس الكلمات، كانت تكافح لإخراج الكلمات من فمها. مرتبكًا، استمررت في التحديق فيها حتى انتهت بالنقر على لسانها.
الشيء الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو شخصيته.
“لا يهم، اللعنة. كنت فقط أريد أن أقول شكراً.”
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
“شكراً…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
تفاجأت.
النوع الذي يقول ما يفكر فيه. بدا منطقيًا عندما فكرت في الأمر. ومع ذلك، لم أكن أعرفها جيدًا بما يكفي لأكون متأكدًا.
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
”…..كنت فقط أتبع الخطة.”
خدش. خدش. خدش.
”…..كنت فقط أتبع الخطة.”
“قتل ذلك قليلا – عمتي… شكرا على مساعدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن…”
“….”
أمال روبرت رأسه في ارتباك.
حتى مع توضيحها، كان من الصعب عليّ إخراج الكلمات من فمي. كنت أظن أنني فهمت شخصيتها، لكن…
ما نوع هذا الموقف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك قول شيء ما عندما عبست كيرا وبدأت بفرك ذراعيها.
أن تشكرني فجأة… بصراحة لم أتوقع ذلك أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
‘ربما هي من النوع الذي يكون صريحًا جدًا في مشاعره.’
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
النوع الذي يقول ما يفكر فيه. بدا منطقيًا عندما فكرت في الأمر. ومع ذلك، لم أكن أعرفها جيدًا بما يكفي لأكون متأكدًا.
في غابة نائية.
كنت على وشك قول شيء ما عندما عبست كيرا وبدأت بفرك ذراعيها.
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
“آه، اللعنة… أنت تجعلني أتذمر من تعليقاتي الخاصة. آه، اللعنة. قشعريرة. كل ما أشعر به هو قشعريرة.”
التقدم: 0%
بمساعدة الجدار، بدأت في الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أيا كان، سأغادر بحق الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش—
من دون أن تنظر إلى الوراء، تردد صدى خطواتها في المكان. طوال الطريق، كانت تواصل فرك ذراعيها وهي تتمتم بكلمة “قشعريرة” مرارًا وتكرارًا.
“شكراً…؟”
بينما بدأ ظهرها يبتعد عني تدريجيًا، تمكنت من سماع بعض الكلمات منها.
“شكراً…؟”
“أين سيجارتي عندما أحتاج إليها؟ تبا”
توقفت عندما أدركت تناقضها. انهار تعبير وجهها، وفي النهاية ضغطت على لسانها.
رأيتها تضرب رأسها بيدها.
“كان ذلك مزعجا للغاية. آه-!”
ومع ذلك…
“هذا…”
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
تطلعت إلى المشهد ووجدت نفسي أبتسم بلا وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان الأمر مضحكًا.
لم تصل تلك القبضة إلي.
وبطريقة ما… كان لطيفًا أيضًا.
لم يكونوا سوى روز كيلين وروبرت باكلام. لا يزال بإمكانهم الشعور بالحرارة العالقة من تعويذة كيرا حيث وجهوا المانا على الفور لتهدئة أنفسهم.
كانت بالتأكيد شخصية فريدة من نوعها.
نظرت روز حولها في ارتباك. ثم، وكأنها أدركت أنهما لم يعودا في السجن، التفتت نحو روبرت وابتسمت.
لكن…
‘كنت أريد فقط أن أسمح للبروفيسور بالهروب، لكن ذلك كان سيكون مريبًا جدًا.’
“…..”
تنفست بعمق، ثم تراجعت وشتمت.
حولت نظرتي لأنظر إلى السقف وبتدريجيا، فقدت ابتسامتي. هل ستشكرني حقا إذا عرفت الحقيقة؟
“شكراً…؟”
“هااا…”
ترجمة : TIFA
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
كانت قطعة أثرية للاستخدام مرة واحدة تمكن حاملها من الانتقال الآني خارج السجن.
عمّتها… الشخص الذي كانت تريد قتله.
هي لا تزال على قيد الحياة. كنت أعرف هذا لأنني كنت من ساعدها على الهروب.
كنت أعرف ذلك، ولهذا السبب، كان علي أن أستعد.
“يا له من تطور مريض”
بينما تفرك معصميها اللذان كانا لا يزالان مصابان بكدمات، عقدت حاجبيها قليلاً.
…..حقيقة أنها كانت عمتها كانت تطورا مريضا لم أكن أتوقعه.
أول فشل لي.
لو كنت أعرف، لكان…
“هم~”
“ههه.”
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
ضحكت فجأة عندما ضربني الإدراك.
نظرت إليها وكدت أشك في كلماتها.
“….ربما كنت سأفعل نفس الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك قول شيء ما عندما عبست كيرا وبدأت بفرك ذراعيها.
كنت متأكدًا من ذلك.
أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أخيرًا.
في النهاية، كانت هذه خطوة ضرورية كان عليّ اتخاذها.
لهذا السبب، أُعطيت القطع الأثرية لهما.
‘كنت أريد فقط أن أسمح للبروفيسور بالهروب، لكن ذلك كان سيكون مريبًا جدًا.’
السبب الوحيد الذي جعلني أستطيع مجاراة عمّتها هو أن طاقتها كانت محجوزة لفترة طويلة، وكان جسدها لا يزال يتأقلم مع الحياة بدون القيود.
بعد سماعي لما قاله، كنت أعرف أنه إذا كان هو الوحيد الذي هرب، فإن فرصي في الحصول على ما أريد ستنخفض بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تحريك جسدي.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
كان هناك خمسة أشخاص آخرين يعرفون الخطة. كانوا جميعًا ينتمون إلى نفس المنظمة.
لهذا السبب، وافقت على فكرته وأنقذت عمّة كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، ما زلت أسمع أصوات الضرب المكتوم. بدا أن المعركة كانت شديدة في الخارج.
أو بالأحرى…
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
“سمحت له بإنقاذها.”
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
الشخص الذي توقفت عن تحريكه بواسطة الخيوط لم يكن سوى البروفيسور.
في غابة نائية.
كان مجرد تمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت فقط، “أود أن أسألك نفس السؤال”. لم أقصد أنني كنت أخطط للمشاركة بعد أن شاركت.”
….طريقة لجعلها تعتقد أنه كان في صفهم.
[◆ المهمة الرئيسية مُفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…”
“إنها ضرورية.”
“هل من الممكن أن يكون هناك خطأ؟”
كنت وحيدًا. كنت بحاجة إلى حلفاء. أشخاص يمكنني استخدامها لمساعدتي في كشف أسرار هذه المنظمة
كانت قطعة أثرية للاستخدام مرة واحدة تمكن حاملها من الانتقال الآني خارج السجن.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
كانت بالتأكيد شخصية فريدة من نوعها.
الشيء الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو شخصيته.
“…..”
هل كان نفس الشخص الذي رأيته في الرؤية؟ إذا كان كذلك…
***
“الأمر يستحق المخاطرة.”
….طريقة لجعلها تعتقد أنه كان في صفهم.
كانوا قادمين من أجلي. منذ اللحظة التي قتلت فيها ويسلي في بُعد المرآة، كان ظهورهم أمرًا لا مفر منه.
_________
كنت أعرف ذلك، ولهذا السبب، كان علي أن أستعد.
“أين سيجارتي عندما أحتاج إليها؟ تبا”
حتى لو كان ذلك يعني الفشل عن عمد.
”….آه، نعم.”
[روز كيلين، معلمة كيرا وخصمها، قد نجت وتمكنت من الهرب مع اثنين من السجناء الآخرين. المستقبل يسير في نفس المسار.]
قطعت كيرا أفكاري مرة أخرى بصوتها.
ظهر إشعار متوقع أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبعه إشعار آخر:
وتبعه إشعار آخر:
“….”
[◆ المهمة الرئيسية مُفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
خدش. خدش. خدش.
أويف ك. ميغريل 1 : سبات
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
التقدم: 0%
“لا يهم، اللعنة. كنت فقط أريد أن أقول شكراً.”
كيرا ميلن 2 : سبات
ثم بدأت تخدش جانب وجهها.
التقدم : 2% + 7% —> 9%
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ، وترددت الخطى في المسافة. بقيت جالسا وأنظر إلى المسافة.
إيفلين ج. فيرليس : سبات
التقدم: 0%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بصمت في النافذة التي ظهرت أمامي.
“حقًا، سمعتك تسبقك كأستاذ مرموق. إحساسك بالأولوية يستحق الإعجاب. أعتبر نفسي محظوظة لأنني حصلت عليك كمساعد. سأحرص على إخبار الإدارة عن مساهماتك. أنا متأكدة أنهم سيكافئونك.”
“…..”
“قتل ذلك قليلا – عمتي… شكرا على مساعدتي.”
حدقت بصمت في النافذة التي ظهرت أمامي.
أردت أن أضحك. قوي؟ كما لو. كنت لا أزال ضعيفا حاليا.
الفشل.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
أول فشل لي.
“لست متأكدًا.”
شعرت بصدري يضيق وأنا أنظر إلى +7%.
فجأة تلاشت ابتسامة روز.
كان خسارة ضرورية كنت على استعداد لقبولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سجين آخر قد حصل على نفس القطعة الأثرية. مهمته كانت مشابهة لمهمة روبرت: مساعدة الأعضاء الأكثر خطورة على الهروب.
لا زلت لا أعرف شيئًا عن الموقف الحالي، أو ما سيحدث بمجرد أن تصل النسب إلى 100%. الأرجح أنه سيكون شيئًا سيئًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش—
ومع ذلك…
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ، وترددت الخطى في المسافة. بقيت جالسا وأنظر إلى المسافة.
كنت على استعداد لتحمل المخاطرة والسماح للنسبة بالارتفاع قليلاً.
في النهاية، كان هذا كل ما استطاعت قوله.
في النهاية، كسبت شيئًا أكثر قيمة بقراري:
توقفت عندما أدركت تناقضها. انهار تعبير وجهها، وفي النهاية ضغطت على لسانها.
لبناء أساس متين.
الفشل.
كنت على استعداد للتضحية بالمكاسب قصيرة الأجل.
“….إذن؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي لا تزال على قيد الحياة. كنت أعرف هذا لأنني كنت من ساعدها على الهروب.
في غابة نائية.
فجأة تلاشت ابتسامة روز.
وو— وووم—!
“هل من الممكن أن يكون هناك خطأ؟”
التوت الرياح فجأة، وظهرت شخصيتان من العدم. تعثرا قليلاً إلى الأمام قبل أن يتمكنا من التوقف بعد خطوات قليلة.
“يبدو أنك أنقذتني.”
“هااا… هااا…”
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
“ما هذا…؟”
التوت الرياح فجأة، وظهرت شخصيتان من العدم. تعثرا قليلاً إلى الأمام قبل أن يتمكنا من التوقف بعد خطوات قليلة.
لم يكونوا سوى روز كيلين وروبرت باكلام. لا يزال بإمكانهم الشعور بالحرارة العالقة من تعويذة كيرا حيث وجهوا المانا على الفور لتهدئة أنفسهم.
“…..”
نظرت روز حولها في ارتباك. ثم، وكأنها أدركت أنهما لم يعودا في السجن، التفتت نحو روبرت وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يلتقط أنفاسه، تمكن من الرد:
“يبدو أنك أنقذتني.”
كان مجرد تمثيل.
بينما كان يلتقط أنفاسه، تمكن من الرد:
“لست متأكدًا.”
”…..كنت فقط أتبع الخطة.”
تنفست بعمق، ثم تراجعت وشتمت.
نظر إلى الزجاج المحطم في يده.
توقفت عندما أدركت تناقضها. انهار تعبير وجهها، وفي النهاية ضغطت على لسانها.
كانت قطعة أثرية للاستخدام مرة واحدة تمكن حاملها من الانتقال الآني خارج السجن.
“آه، اللعنة… أنت تجعلني أتذمر من تعليقاتي الخاصة. آه، اللعنة. قشعريرة. كل ما أشعر به هو قشعريرة.”
دفعت المنظمة ثمناً باهظًا لوضعها بين يديه.
“….كيف وصلت إلى هنا؟”
كان هناك سجين آخر قد حصل على نفس القطعة الأثرية. مهمته كانت مشابهة لمهمة روبرت: مساعدة الأعضاء الأكثر خطورة على الهروب.
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
كان من الصعب بالفعل على المنظمة أن تجعلهم يحصلون على هذه القطع الأثرية. أما إيصالها للسجناء ذوي الدرجة الأعلى، فكان شبه مستحيل.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
لهذا السبب، أُعطيت القطع الأثرية لهما.
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
هل كان نفس الشخص الذي رأيته في الرؤية؟ إذا كان كذلك…
“مـه~ مع ذلك، عليّ شكرك.”
**وووم—**
قطعت روز الصمت الذي خيم على المكان فجأة.
“آه، اللعنة… أنت تجعلني أتذمر من تعليقاتي الخاصة. آه، اللعنة. قشعريرة. كل ما أشعر به هو قشعريرة.”
بينما تفرك معصميها اللذان كانا لا يزالان مصابان بكدمات، عقدت حاجبيها قليلاً.
هززت رأسي بصمت وتراجعت أيضًا. كان جسدي ما زال يؤلمني، وكانت طاقتي تتعافى ببطء شديد.
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت.
استعادت ذكريات طريقة قتال الفتى من قبل، والتعبير الخالي من المشاعر الذي ارتسم على وجهه وهو يهاجمها، وضحكت روز.
“هااا…”
”…شخص مثير للاهتمام.”
استعادت ذكريات طريقة قتال الفتى من قبل، والتعبير الخالي من المشاعر الذي ارتسم على وجهه وهو يهاجمها، وضحكت روز.
كان هذا هو تقييمها له.
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
“شخص مثير جدًا للاهتمام.”
“….إذن؟”
بالتأكيد كان كذلك.
“مـه~ مع ذلك، عليّ شكرك.”
“لكن…”
وو— وووم—!
نظرت روز حولها وأمالت رأسها قليلاً.
كان يأمل أن يكون هذا هو الحال، لكنه استجاب بشكل مختلف.
“هل نحن فقط هنا؟ أين الآخرون؟”
أول فشل لي.
“لست متأكدًا.”
لم يكن بإمكاني سماعها بوضوح سوى لأنها لم تكن تحاول إخفاء صوتها.
ألقى روبرت نظرة حوله.
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ، وترددت الخطى في المسافة. بقيت جالسا وأنظر إلى المسافة.
كان من المفترض أن تكون القطع الأثرية الخاصة بهم مبرمجة على نفس الإحداثيات، وبالتالي، نظريًا، كان ينبغي لهم أن يظهروا جميعًا هنا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي توقفت عن تحريكه بواسطة الخيوط لم يكن سوى البروفيسور.
…وفقًا لما قيل له، كانت مهمتهم أسهل من مهمته.
نظرت روز حولها وأمالت رأسها قليلاً.
لهذا السبب شعر روبرت بالارتباك بسبب الموقف.
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
“هل من الممكن أن يكون هناك خطأ؟”
رأيتها تضرب رأسها بيدها.
كان يأمل أن يكون هذا هو الحال، لكنه استجاب بشكل مختلف.
من دون أن تنظر إلى الوراء، تردد صدى خطواتها في المكان. طوال الطريق، كانت تواصل فرك ذراعيها وهي تتمتم بكلمة “قشعريرة” مرارًا وتكرارًا.
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
في النهاية، كانت هذه خطوة ضرورية كان عليّ اتخاذها.
“هم~”
كان الأمر مضحكًا.
اتسعت الابتسامة على وجه روز. بدت راضية جدًا.
“أنت…”
“حقًا، سمعتك تسبقك كأستاذ مرموق. إحساسك بالأولوية يستحق الإعجاب. أعتبر نفسي محظوظة لأنني حصلت عليك كمساعد. سأحرص على إخبار الإدارة عن مساهماتك. أنا متأكدة أنهم سيكافئونك.”
[◆ المهمة الرئيسية مُفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
”…..شكرًا.”
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
خفض روبرت رأسه ليعبر عن امتنانه.
لا، حقًا.
“أنا ممتن لكلماتك.”
أويف ك. ميغريل 1 : سبات
“لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
“….أنا متعب.”
“من…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أسألك نفس السؤال.”
أمال روبرت رأسه في ارتباك.
لم يكونوا سوى روز كيلين وروبرت باكلام. لا يزال بإمكانهم الشعور بالحرارة العالقة من تعويذة كيرا حيث وجهوا المانا على الفور لتهدئة أنفسهم.
فجأة تلاشت ابتسامة روز.
استعادت ذكريات طريقة قتال الفتى من قبل، والتعبير الخالي من المشاعر الذي ارتسم على وجهه وهو يهاجمها، وضحكت روز.
ثم، وكأن يدين خفيتين كانتا تضغطان على حنجرتها، تمكنت من إخراج بضع كلمات بصعوبة:
“…..”
”….الشخص الذي يسير بيننا.”
“لا يهم، اللعنة. كنت فقط أريد أن أقول شكراً.”
_________
“كان ذلك مزعجا للغاية. آه-!”
ترجمة : TIFA
“من…؟”
“نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات