الفصل 76: التقدم [1]
الفصل 76: التقدم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصمد… أحتاج إلى الصمود.
“آه…”
“نعم…؟”
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
كانت الوضعية قد تطورت في اتجاه لم أتوقع أن تسلكه.
بطريقة ما، كانت وضعية ممتعة.
قبة ضخمة تغطي المساحة بأكملها.
لن تضمن لي فقط رصيدًا إضافيًا، بل إنها أيضًا لم تكن خطيرة.
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
“أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصعد…؟”
كنت بحاجة إلى القليل من الراحة من ذلك.
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
ومع ذلك، كان هناك مشكلة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….قارورة؟”
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
“ما الخطب معي؟”
السبب الوحيد الذي جعلني أؤدي بشكل جيد حتى الآن هو أنني كنت أتفاعل مع الشخصية، أو بالأحرى، مع السيناريو.
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
لهذا السبب أيضًا كنت قادرًا على تقديم ذلك الأداء.
لكن…
“ما الخطب معي؟”
“هذا هو الحد.”
تعهدت حينها.
ماذا سيحدث إذا تم وضعي في سيناريو لم أكن على دراية به؟ كيف سأتمكن من محاكاة ذلك السيناريو؟
كانت الغرفة مدمرة وفي فوضى.
لم أكن واثقًا جدًا في قدرتي على التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى درجة أنني جلست فورًا على الأرض وبدأت في ممارسة الدليل.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
في النهاية، قررت أن أترك الأمور كما هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
كنت سأستلم النص قريبًا. وعندما يحدث ذلك، سأتمكن من معرفة ما إذا كنت في ورطة أم لا.
كان عليها أن تكون مثالية.
“في الوقت الحالي، يجب أن أركز على التدريب.”
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
تحققت من شريط الخبرة الخاص بي.
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
“عشرة بالمئة.”
“لي؟”
….كان ذلك يعني يومين من التدريب. بعد ذلك، سأتمكن أخيرًا من الانتقال إلى المستوى التالي.
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
لم أستطع الانتظار حتى يحدث ذلك.
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
إلى درجة أنني جلست فورًا على الأرض وبدأت في ممارسة الدليل.
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
تعهدت حينها.
من هذا كانت كيرا متأكدة.
غدًا أو بعد غد…
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
‘انظري إلى هذه الفوضى!’
***
“لدينا شخص جديد. مرر لي القارورة.”
في وقت متأخر من الليل.
“عشرة بالمئة.”
كانت كيرا تقف في مكانها المعتاد، تنظر إلى السماء الليل من النافذة.
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
كان نظرتها تعكس النجوم التي تألقت في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“….يا لها من فوضى.”
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
“خ…!”
كما لو أنها رفضت مغادرة أفكاري.
ونقرت لسانها قبل أن تنهض من مكانها وتضعه في سلة الملابس القذرة.
حاولت التصرف وكأن شيئًا لم يحدث أثناء الفصل اليوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في ملاحقتها حتى الآن.
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
“ما الخطب معي؟”
لهذا السبب أيضًا كنت قادرًا على تقديم ذلك الأداء.
كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة صباحًا وما زالت مستيقظة.
“لك.”
حاولت النوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في الظهور في عقلي مما منعها من ذلك.
الفصل 76: التقدم [1]
كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
عادت أفكارها مرة أخرى إلى الرؤية، ولم تستطع إلا أن تبدو محطمة.
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
حاولت التصرف وكأن شيئًا لم يحدث أثناء الفصل اليوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في ملاحقتها حتى الآن.
بينما كانت كيرا تغمر نفسها في المشهد أسفلها، لفت انتباهها صورة معينة عكستها نافذة الزجاج. كانت صورة جعلت حاجبيها يعبسان.
كان عليها أن تكون مثالية.
‘كم مرة قلت لك يا كي؟ نظّفي نفسك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
‘انظري إلى هذه الفوضى!’
….ووحده.
‘لماذا لا تستمعي لي أبدًا يا كي؟ هل من الصعب التنظيف؟’
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
‘انتظري حتى تكبري وتنجبي أطفال في المستقبل. أريد أن أرى كيف ستطلبي منهم التنظيف.’
كل شيء كان يبدو جديدًا ومنعشًا له. ولكن في نفس الوقت، كان يشعر بالارتباك. كان الضجيج قويًا جدًا.
“آه، حسنًا… حسنًا…”
“خ…!”
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
ونقرت لسانها قبل أن تنهض من مكانها وتضعه في سلة الملابس القذرة.
انشقت الجدران، وعيون روبرت اتسعت.
راحت عيناها تتنقلان في الغرفة بحثًا عن أي شيء في غير مكانه.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
كان عليها أن تكون مثالية.
“شكرًا لله.”
“….نعم.”
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
***
كان عليها أن تكون مثالية.
“يجب أن أتمسك…”
مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
كانت عيناها ذات اللون الأحمر الياقوتي تحدقان في السقف فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
عادت أفكارها مرة أخرى إلى الرؤية، ولم تستطع إلا أن تبدو محطمة.
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
“مرة أخرى…”
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
إلى متى سيستمر هذا؟
‘كم مرة قلت لك يا كي؟ نظّفي نفسك!’
لقد بدأ الأمر يصبح مزعجًا. لا، هو مزعج بالفعل. لدرجة أنها فكرت في فعل شيء عادة ما كانت تتجنبه.
تذكرت شيء ما، بدأت روز تبحث في جيبها قبل أن تخرج شيئًا صغيرًا وتعطيه له.
“….هل يجب علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راحت عيناها تتنقلان في الغرفة بحثًا عن أي شيء في غير مكانه.
ظهرت الذكريات والمشاعر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يُسمى هاتفًا.”
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
انشقت الجدران، وعيون روبرت اتسعت.
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
في هذا السؤال، ابتسمت روز ابتسامة عريضة. كانت ابتسامة غريبة جعلت القشعريرة تسري في جسده.
في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدية؟”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
على الرغم من محاولاتها الشديدة للحفاظ على تنفسها، كانت كيرا تجد صعوبة في الحفاظ على تنفسها بشكل منتظم.
لهذا السبب دفعت خوفها جانبًا وتحملت الظلام الذي كان يحيط بها.
مع مرور كل ثانية في هذا العالم المظلم، بدأت كيرا تجد نفسها غير قادرة على إخفاء آثار الذعر والخوف التي بدأت تتحكم في عقلها.
أومأت روز ولم تقل شيئًا آخر.
بدأت يديها تشعران بالتعرق، وبدأت رؤيتها تزداد ضبابية.
تعهدت حينها.
اصمد… أحتاج إلى الصمود.
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
عضت كيرا بشدة على شفتيها. التصق طعم معدني بشفتيها بينما كانت تعض بشدة. ألم حاد غزا عقلها، لكنها حافظت على تركيزها.
“ما الخطب معي؟”
“يجب أن أتمسك…”
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
أكثر.
“آه، صحيح.”
لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….قارورة؟”
“هاه… هاه…”
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا. “أكثر.”
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
طمست رؤيتها مع تزايد قطرات العرق على جبينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
تقطر…! تقطر.
من هذا كانت كيرا متأكدة.
على الرغم من ذلك، استمرت كيرا في الإصرار.
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
“أكثر… ليس الآن. ليس بعد….”
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
الظلام…
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
كان شيئًا تخشاه كيرا وتكره.
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
كان يجلب لها ذكريات مروعة. ذكريات كانت تريد أن تنساها بأي ثمن.
في هذا السؤال، ابتسمت روز ابتسامة عريضة. كانت ابتسامة غريبة جعلت القشعريرة تسري في جسده.
ومع ذلك، كان الظلام أيضًا جزءًا من قوتها.
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
رفض الظلام كان كرفض نصفها.
“لك.”
“لأجل إيجاد المزيد، يجب عليّ أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راحت عيناها تتنقلان في الغرفة بحثًا عن أي شيء في غير مكانه.
كانت عمّتها مجرد بداية لصيدها. حتى الآن، كانت كيرا تتذكر الماضي بوضوح. صورة تم استحضارها في ذهنها.
كانت صورة لغرفة معينة. غرفتها.
“تم.”
كانت الغرفة مدمرة وفي فوضى.
“نعم…؟”
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
لفترة أطول.
كانت الأدراج مفتوحة، محتوياتها مبعثرة على الأرض.
لم أستطع الانتظار حتى يحدث ذلك.
الجو المريح الذي كانت تسميه غرفتها قد استولت عليه الفوضى والفوضى تماما.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
“….كانوا بالتأكيد يبحثون عن شيء.”
“لي؟”
من هذا كانت كيرا متأكدة.
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا. “أكثر.”
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
فُتحت الأبواب بشكل مفاجئ، مما جعل البروفيسور ينسحب للخلف مفزوعًا.
كانت أيضًا متأكدة من أن عمّتها لم تفعل هذا بمفردها.
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
كان هناك شخص ما أو منظمة قد ساعدتها في تحقيق ذلك.
“لك.”
لم تكن كيرا تعرف أي شيء عن تلك المنظمة. بغض النظر عن مقدار البحث الذي قامت به ومدى تعمقها، لم تجلب لها جهودها شيئًا.
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا. “أكثر.”
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد؟”
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
أكثر.
وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
مرة أخرى، وجد روبرت نفسه في حالة من الحيرة، لكن صوت روز أجبره على الخروج من هذا الشعور.
هدف حياتها كان الانتقام. مهما كان الثمن، كانت تخطط للقضاء على جميع أعضاء تلك المنظمة.
كان نظرتها تعكس النجوم التي تألقت في السماء.
“خ…!”
السبب الوحيد الذي جعلني أؤدي بشكل جيد حتى الآن هو أنني كنت أتفاعل مع الشخصية، أو بالأحرى، مع السيناريو.
لهذا السبب دفعت خوفها جانبًا وتحملت الظلام الذي كان يحيط بها.
“مرة أخرى…”
شعرت بالبرد.
….كان ذلك يعني يومين من التدريب. بعد ذلك، سأتمكن أخيرًا من الانتقال إلى المستوى التالي.
….ووحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا.
“أكثر.”
حاولت النوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في الظهور في عقلي مما منعها من ذلك.
***
غدًا أو بعد غد…
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
“أنت محظوظ. يبدو أن المسؤولين راضون جدًا عن أدائك.”
على الرغم من ذلك، استمرت كيرا في الإصرار.
قالت امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعيون حمراء، روز، مخاطبة روبرت بابتسامة.
كان نظرتها تعكس النجوم التي تألقت في السماء.
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
ربتت على كتفه.
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
إلى متى سيستمر هذا؟
“هدية؟”
في هذا السؤال، ابتسمت روز ابتسامة عريضة. كانت ابتسامة غريبة جعلت القشعريرة تسري في جسده.
مال روبرت رأسه في حيرة.
كانت كيرا تقف في مكانها المعتاد، تنظر إلى السماء الليل من النافذة.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
لهذا السبب دفعت خوفها جانبًا وتحملت الظلام الذي كان يحيط بها.
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
قبة ضخمة تغطي المساحة بأكملها.
لكن…
مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ريك!”
كان المكان يبدو وكأنه عالم مختلف تمامًا.
قالت امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعيون حمراء، روز، مخاطبة روبرت بابتسامة.
“ستعتاد على هذا.”
هدف حياتها كان الانتقام. مهما كان الثمن، كانت تخطط للقضاء على جميع أعضاء تلك المنظمة.
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
“كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
“….نعم.”
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
“نعم.”
كل شيء كان يبدو جديدًا ومنعشًا له. ولكن في نفس الوقت، كان يشعر بالارتباك. كان الضجيج قويًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالبرد.
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يُسمى هاتفًا.”
“القائد؟”
“تم.”
“نعم.”
….ووحده.
أومأت روز ولم تقل شيئًا آخر.
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
فُتحت الأبواب بشكل مفاجئ، مما جعل البروفيسور ينسحب للخلف مفزوعًا.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
“هاهاها.”
“ما هذا…؟”
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
“لن تلدغك. تفضل بالدخول.”
“لكن ما هو بالضبط؟”
“….آه.”
‘انظري إلى هذه الفوضى!’
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
“فوش”
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
أغلقت الأبواب خلفه، ولكن على عكس المرة السابقة، لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الأبواب حيث تحولت انتباهه إلى شيء آخر.
عادت أفكارها مرة أخرى إلى الرؤية، ولم تستطع إلا أن تبدو محطمة.
كانت الأرضية مغطاة بالرخام المصقول وأضواء ساطعة من الأعلى، بينما كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس متنوعة يتجمعون على الأرض، يتبادلون الأحاديث مع بعضهم البعض.
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
مرة أخرى، وجد روبرت نفسه في حالة من الحيرة، لكن صوت روز أجبره على الخروج من هذا الشعور.
أغلقت الأبواب خلفه، ولكن على عكس المرة السابقة، لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الأبواب حيث تحولت انتباهه إلى شيء آخر.
“اتبعني. المصاعد هنا.”
كان هناك شخص ما أو منظمة قد ساعدتها في تحقيق ذلك.
“مصعد…؟”
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
دنج—!
كان المكان يبدو وكأنه عالم مختلف تمامًا.
انشقت الجدران، وعيون روبرت اتسعت.
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
دخلت روز وسحبته معها.
ربتت على كتفه.
“لا تطرح الكثير من الأسئلة، واتبعني فقط. ستعتاد على ما تراه في النهاية.”
عضت كيرا بشدة على شفتيها. التصق طعم معدني بشفتيها بينما كانت تعض بشدة. ألم حاد غزا عقلها، لكنها حافظت على تركيزها.
أغلقت أبواب المصعد، وشعر روبرت بشعور من الهبوط.
غمز روبرت عينيه للحصول على نظرة أفضل.
كان الشعور يخيفه، لكنه اختار أن يبقى صامتًا.
تعهدت حينها.
“آه، صحيح.”
أغلقت الأبواب خلفه، ولكن على عكس المرة السابقة، لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الأبواب حيث تحولت انتباهه إلى شيء آخر.
تذكرت شيء ما، بدأت روز تبحث في جيبها قبل أن تخرج شيئًا صغيرًا وتعطيه له.
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
“ما هذا…؟”
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
“هذا يُسمى هاتفًا.”
“خ…!”
بدأت روز تشرح بينما كان روبرت يلعب بالجهاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“يوفر لك وسيلة للتواصل داخل المقر. لن يعمل خارج المقر. لست متأكدة من التفاصيل، لكنه كذلك. يمكنك استخدام الجهاز للاتصال بي أو بأي شخص قد تعرفه.”
كانت الغرفة مدمرة وفي فوضى.
“نعم…؟”
تعهدت حينها.
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ريك!”
“أوي، ريك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن واثقًا جدًا في قدرتي على التمثيل.
نادَت روز على اسم شخص ما.
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
“لدينا شخص جديد. مرر لي القارورة.”
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
“….قارورة؟”
كنت بحاجة إلى القليل من الراحة من ذلك.
“نعم.”
كانت عيناها ذات اللون الأحمر الياقوتي تحدقان في السقف فوقها.
“تم.”
كانت الوضعية قد تطورت في اتجاه لم أتوقع أن تسلكه. بطريقة ما، كانت وضعية ممتعة.
أومأ ريك، وغادر. عاد بعد قليل وهو يحمل أنبوبًا صغيرًا يحتوي على سائل أحمر غريب.
حاولت النوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في الظهور في عقلي مما منعها من ذلك.
غمز روبرت عينيه للحصول على نظرة أفضل.
الفصل 76: التقدم [1]
“ما هذا؟”
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
“لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….قارورة؟”
سلمتها روز له، مما ترك روبرت في حالة من الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يُسمى هاتفًا.”
“لي؟”
كان شيئًا تخشاه كيرا وتكره.
“نعم. إنها مكافأتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
“آه…”
كان هناك شخص ما أو منظمة قد ساعدتها في تحقيق ذلك.
نظر إلى السائل، وسأل بتردد،
في النهاية، قررت أن أترك الأمور كما هي.
“لكن ما هو بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
في هذا السؤال، ابتسمت روز ابتسامة عريضة. كانت ابتسامة غريبة جعلت القشعريرة تسري في جسده.
“لكن ما هو بالضبط؟”
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
دنج—!
_______
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصمد… أحتاج إلى الصمود.
بدأت يديها تشعران بالتعرق، وبدأت رؤيتها تزداد ضبابية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات