رمح واحد وساقين (2)
>>>>>>>>> رمح واحد وساقين (2) <<<<<<<<
كواك!
*** *********************************** “هوك، هوك …”
اخترق رمح النقاء العدو الذي يهاجمه. وعندما حاول (سيول جيهو) تحريك رمحه إلى اليمين لمنع الهجمات القادمة –
ومضت نظرة قوية من الدهشة عبر وجه
“كيكوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انخفض عدد الطفيليات بشكل ملحوظ أثناء اجتياحها من (سيول جيهو)، ظهر جيش آخر بعده. لقد كان جيشًا يتكون من (شاستيتي الماجنة) والطفيليات ذات المرتبة العليا.
شعر فجأة بمخلب تقشعر له الأبدان يتجاوز حوضه إلى ساقه. سرعان ما تحول الإحساس القارس إلى حرارة حارقة انتشرت في جميع أنحاء جسده، تلاها ألم لاذع زاحف.
لم تعد ذراعيه وساقيه تتحركان كما كان يشاء. شعرت أنه كان مقيدًا بالكرات الحديدية الضخمة.
“جررر!”
عند رؤية هذا، ارتجفت عيون (كينديس المستبدة) بشكل خافت. قبل الآن، كان (سيول جيهو) وحشا شرسا فقط. كان يهاجم بعنف ووحشية كما لو كان يتباهى بقوته الغاشمة. كان من الواضح أنه سيفقد قوته في النهاية وينهار.
كاد (سيول جيهو) يصرخ، لكنه شد أسنانه وأرجح ذراعه بهدير.
نشرت (كينديس المستبدة) أجنحتها وسرعان ما غادرت إلى الموقع حيث ستحدث المعركة النهائية. مثل العذراء التي وقعت في الحب للمرة الأولى، وضعت يدها على قلبها الذي يدق بسرعة كبيرة.
بونغ!
تقريبًا كما لو كان يتسلق منحدرًا.
دار عمود الرمح وقطع رأس العدو الذي كان يستهدف ظهره.
كان يجب أن يصلوا إلى النتيجة قبل علامة اليوم السابع. كان يجب أن ينهار (سيول جيهو) من الإرهاق، ويفقد عقله بسبب اليأس، لكنه كان لا يزال متمسكًا بعناد وإصرار.
كان (سيول جيهو) لا يزال في معركة لا نهاية لها ضد الطفيليات.
وتنفس من خلال فمه.
لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الأيام التي مرت عندما توقف عن العد بعد اثني عشر يومًا. لم يستطع حتى معرفة مكانه. على الرغم من مرور أكثر من اثني عشر يومًا، إلا أنه لم يستطع القول إنه سار لمسافة اثني عشر يومًا. بعد كل شيء، كان يقاتل طوال الوقت الذي كان يهرب فيه.
تنهد (سيول جيهو). من كان يظن أن الأمور ستسير على هذا النحو عندما غادروا شهرزاد؟
لقد وصل إلى حدوده منذ فترة طويلة. بالنظر إلى العدد الذي لا يحصى من الهجمات التي عانى منها، سيكون من الغريب إذا لم يكن لديه إصابات. ناهيك عن أن الأرض الملوثة كانت تمتص قدرته على التحمل باستمرار.
لم تعد ذراعيه وساقيه تتحركان كما كان يشاء. شعرت أنه كان مقيدًا بالكرات الحديدية الضخمة.
لقد تجاوز المستوى الجسدي ل(سيول جيهو) عالم البشر، لكن العذاب الذي كان يخضع له كان أيضًا أبعد من خيال أي شخص عادي.
“لا تخبرني…”
سمحت له المهارة الخاصة، لا تقهر، بتجاهل معظم الإصابات والتعب ، ولكن فقط إلى الحد الذي سمح له بالحفاظ على براعة معركته.
كيف يمكن أن ينسى؟ لقد تسلق هذا الطريق لمدة سبع سنوات، وهو يتوسل ويصرخ في نفسه ليقوم بخطوة واحدة فقط.
لم يكن الأمر كما لو أن التعب لم يتراكم في جسده، ولم يتمكن من قمع الإرهاق الناتج عن إصابات مثل تمزق الأطراف أو استنفاد المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريباً، بينما كانت (كينديس المستبدة) على وشك المغادرة أيضاً…
وبعبارة أخرى، فإن حقيقة أنه كان يشعر بالتعب تعني أن حالة جسده قد تدهورت إلى درجة أن الإرادة التي لا تقهر لم تعد قادرة على قمعها.
كما فقدت ساقيه قوتها، ومال جسده تدريجيا إلى الجانب.
كان الأمر أشبه بقيادة سيارة بقوة عندما كان محركها يحترق. الشيء الصحيح الذي يجب القيام به هو ترك السيارة ترتاح وترك المحرك المحترق يبرد. سيتم تحديد مصير السيارة إذا داس أحدهم باستمرار على دواسة الوقود.
“يجب أن تكون مريحة….”
الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة، دارت كل أنواع الأفكار داخل رأس (سيول جيهو).
تابع (سونغ شيه يون).
“هل يجب أن أهرب …؟”
‘دعنا نذهب.’
إلى أين؟
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
بعد جولة أخرى من المعركة، كان لدى (سيول جيهو) فكرة سريعة قبل أن يهز رأسه.
“الألوهية …؟”
كانت الطفيليات تغطي السماء والأرض في كل اتجاه. ببساطة لم يكن هناك مكان للذهاب إليه. علاوة على ذلك، كانت هذه منطقة ملكة الطفيليات. ستلاحظ اللحظة التي يحاول فيها الفرار وتغير تكتيكها.
“هذا الكثير من العمل لمجرد التخلص من إنسان واحد.”
“ألن يأتي أحد للمساعدة؟”
“أنت تحاولين القول إن الأمر محفوف بالمخاطر، أليس كذلك؟”
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة أثناء العبث ببلورة الاتصال. لم يتفاعل الجرم السماوي مع مانا، على الأرجح بسبب موجة تدخل الطفيليات. كان هذا دليلًا على أن الأعشاش كانت في المنطقة المجاورة.
كما تراجعت (كينديس المستبدة) إلى الوراء. قبل مغادرتها مباشرة، حدقت في (سيول جيهو) بنظرة ندم شديدة.
ولكن حتى لو تمكن بطريقة ما من التواصل مع الآخرين، كان من الصعب توقع عملية إنقاذ. مع استمرار الوضع، كان من المرجح أن تنفد قوته ويموت قبل أن تأتي أي تعزيزات.
“ماذا يمكنهم أن يفعلوا بشأن قوة الإله التي تتفوق بكثير على قوتهم؟ آه، لن يكون سوى جزء صغير من قوة الملكة، لذلك أعتقد أنه يمكنهم فعل شيء ما إذا تعاونوا، لكن سيكون قد فات الأوان بحلول الوقت الذي تظهر فيه النتيجة. أشك في أنهم قاموا بأي تحضير لهذا أيضًا “.
سيكون دخول أراضي الطفيليات أمرًا صعبًا بما فيه الكفاية. سيستغرق الأمر عشرة أيام على الأقل لملاحظة الوضع، وتشكيل قوة عسكرية، وإعداد الإمدادات، والدخول إلى وسط الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف؟’
ناهيك عن أنه سيكون من الصعب للغاية الوصول إليه مع الشبكة الواسعة من الطفيليات التي تحيط به.
“أنا أعرف.”
والأهم من ذلك كله، أنه لم يكن من الممكن أن تسمح ملكة الطفيليات بحدوث ذلك. حتى لو جاءت التعزيزات، كل ما عليها فعله هو فصل جزء من الجيش الذي يحيط به. وبغض النظر عن النصر أو الهزيمة، فإن هذا سيكون كافياً لشراء ما يكفي من الوقت.
الطريقة التي تحرك بها كما لو كان عقله وتقنيته وجسده واحدًا كانت كافية لإضفاء قشعريرة على (كينديس المستبدة) وإحساس بالجمال الصامت.
النقطة التي ينفد فيها الجنود العاديون من الطفيليات، وبالتالي إنهاء تكتيك العجلة، ستكون عندما تظهر ملكة الطفيليات وقادة الجيش الستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كينديس المستبدة) وهي تؤكد هوية الضوء.
ببساطة، لم يكن هناك مخرج من هذا الوضع. لم يستطع (سيول جيهو) أن يتخيل ما تريده ملكة الطفيليات أو ما الذي ينتظره في نهاية هذه المعركة الطويلة.
فيو-
“هل يجب أن أموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من عدم وجود طريقة للتأكد، إلا أنه شك في أن أي شخص في الوقت الحالي لديه ما يكفي من نقاط المساهمة لاستخدام الرغبة الإلهية.
خطرت بباله فكرة مفاجئة. توقف (سيول جيهو) فجأة.
لم تعد ذراعيه وساقيه تتحركان كما كان يشاء. شعرت أنه كان مقيدًا بالكرات الحديدية الضخمة.
لم يكن لديه أي نية للموت بسهولة، لكن قتل نفسه كان شيئًا كان يفكر فيه كملاذ أخير.
السبب في أن (هميليتي البشع) تحدث بهذه الثقة في ذلك الوقت.
الموت يعني الخروج من باراديس. وبمجرد أن فعل ذلك، لم يكن هناك أي ضمان بأنه سيعود. على الرغم من أنه يمكن إحياؤه، إلا أن الرغبة الإلهية لم تكن شيئًا يمكن الاستخفاف به.
نشرت (كينديس المستبدة) أجنحتها وسرعان ما غادرت إلى الموقع حيث ستحدث المعركة النهائية. مثل العذراء التي وقعت في الحب للمرة الأولى، وضعت يدها على قلبها الذي يدق بسرعة كبيرة.
قالت (لوكسوريا) ذلك. أن توزيع نقاط المساهمة أخذ الوضع الأساسي للحدث في الاعتبار.
[لكن….]
حتى (سيول جيهو)، الذي جمع نقاط المساهمة بشراهة حتى وصل إلى المستوى الخامس أثناء أداء إنجازات غير مسبوقة، أفلس عند شراء ختم ذهبي ورغبة إلهية.
“على أي حال، سأغادر. يجب ألا تبقى هنا لفترة طويلة جدًا. ”
على الرغم من عدم وجود طريقة للتأكد، إلا أنه شك في أن أي شخص في الوقت الحالي لديه ما يكفي من نقاط المساهمة لاستخدام الرغبة الإلهية.
“يسمح وضع الإحياء للأرضي بالإحياء في باراديس من خلال إعادته إلى الحالة التي كان عليها قبل الموت. وبشكل أكثر تحديدًا، يؤدي الإعداد إلى تحقيق النتيجة قبل سبب الوفاة. إنه إعداد بسيط ولكنه قوي حقًا. ”
تنهد (سيول جيهو). من كان يظن أن الأمور ستسير على هذا النحو عندما غادروا شهرزاد؟
“ليس الأمر كما لو أننا لم نحصل على أي نتيجة. تجربة هذه الطريقة عندما يكون مرهقًا قدر الإمكان، سيجعل الأمر أسهل على ملكتنا. ”
رفض أن تستنزف طاقته ويؤسر. إنه يفضل الموت على أن يصبح طفيليًا.
أغلقت (كينديس المستبدة) فمها. يبدو أن (سونغ شيه يون) فكر في كل شيء وكان لديه الحل في ذهنه.
‘…ليس بعد.’
يقاتل مرارا وتكرارا، ويقتل إلى ما لا نهاية، لا بد أنه كان قد أرجح رمحه عشرة آلاف، لا، مائة ألف مرة بالفعل. وبسبب ذلك، لم يعد بإمكانه تكوين رؤوس أو ذيول للموقف بعد الآن. لم يستطع حتى معرفة ما إذا كان يطعن برمحه أو ما إذا كان يتخيل ذلك فقط.
لكنه لم يكن ينوي الموت بعد. إذا كان سيموت، فقد أراد أن يأخذ أكبر عدد ممكن منهم معه.
سألت (كينديس المستبدة) بعد التفكير في هذه المسألة لفترة طويلة.
“لا يزال بإمكاني … القتال.”
*** *********************************** “هوك، هوك …”
لقد أراد أن يدمر نفسه بطريقة رائعة بدلاً من أن يموت بسهولة. خلاف ذلك، سيشعر بخيبة أمل مع نفسه.
هذا ما أرادت (كينديس المستبدة) معرفته أكثر من غيره.
“يجب أن أواصل القتال”.
يلهث بشدة، كانت عيون (سيول جيهو) تفقد ضوؤها ببطء.
بدأ (سيول جيهو) في المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (سيول جيهو) وكأنه يستطيع سماع صوت (سيول جيهو الأسود) في ذهنه. بدا أن نفسه البديلة تهمس في أذنيه بينما كانت ترفع جسده المنهار وتمسك بيده المشدودة بالرمح.
في نهاية المطاف، ظهر العدو مرة أخرى.
بدأ (سيول جيهو) في المضي قدمًا.
لم يكن هناك سبب للتفكير أكثر من ذلك. لم يكن الأمر كما لو أن التفكير في هذه المرحلة سيغير أي شيء.
(سونغ شيه يون)، الذي كان جاثيا على الأرض يتفرج، مط شفتيه. ثم تحدث.
وهكذا، أفرغ (سيول جيهو) عقله.
لم تكن هذه هي النهاية. عندما أحاط به المزيد من الطفيليات، ارتفع جسد (سيول جيهو). جميع الهجمات القادمة نحوه أخطأته أو تجاوزته. كان هناك حتى بعض الرماح أو المخالب التي طارت بفارق شعرة في الفجوة بين الإبطين أو ساقيه.
وضع القوة في يديه المرتجفة وساقيه المرتعشتين، واندفع إلى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائنان، اللذان أطلقا هالات غير عادية، لم يكونا سوى (سونغ شيه يون) و(كينديس المستبدة).
*** ***********************************
مر يوم آخر.
[فكر في القصور الذاتي أو الرافعة. لنفترض أن شخصا ما يركض بأقصى سرعة نحوك.]
كان (سيول جيهو) لا يزال يتقدم أثناء خوضه المعارك. وبينما كان يخوض معركة شرسة تلو الأخرى، كان هناك رجل وامرأة يراقبانه على تل قريب.
فيو-
الكائنان، اللذان أطلقا هالات غير عادية، لم يكونا سوى (سونغ شيه يون) و(كينديس المستبدة).
“ألن يأتي أحد للمساعدة؟”
كان (سيول جيهو) يسحق بشراسة صفوف الطفيليات لدرجة أن “الشراسة” لم تكن كافية لوصف الوضع. إن المنظر الشنيع والمروع سيجعل أي متفرج يرتجف من الدهشة والصدمة.
بدأ (سيول جيهو) في المضي قدمًا.
“…إنه يخوض معركة جيدة بشكل غير متوقع.”
[سأسحب المانا الخاصة بي قريبًا.]
قالت (كينديس المستبدة) بضع كلمات. وفقًا لحساباتها، كان من المفترض أن ينهار (سيول جيهو) عدة مرات بالفعل.
“بالمناسبة، فكرت في هذه الطريقة بعد أن استوعبت ألوهية (ديليجينس الخالد).”
كان يجب أن يصلوا إلى النتيجة قبل علامة اليوم السابع. كان يجب أن ينهار (سيول جيهو) من الإرهاق، ويفقد عقله بسبب اليأس، لكنه كان لا يزال متمسكًا بعناد وإصرار.
“حان وقت الموت.”
‘كيف؟’
لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الأيام التي مرت عندما توقف عن العد بعد اثني عشر يومًا. لم يستطع حتى معرفة مكانه. على الرغم من مرور أكثر من اثني عشر يومًا، إلا أنه لم يستطع القول إنه سار لمسافة اثني عشر يومًا. بعد كل شيء، كان يقاتل طوال الوقت الذي كان يهرب فيه.
هذا ما أرادت (كينديس المستبدة) معرفته أكثر من غيره.
وونج!
ما نوع المصاعب التي يمكن أن يتحملها مجرد إنسان ليكون هادئًا جدًا في مواجهة الموت؟ كانت الطريقة التي يتصرف بها (سيول جيهو) كما لو أنه مات آلاف المرات على الأقل من قبل. لم يكن الأمر منطقيًا بخلاف ذلك.
قالت (كينديس المستبدة) بضع كلمات. وفقًا لحساباتها، كان من المفترض أن ينهار (سيول جيهو) عدة مرات بالفعل.
وبطبيعة الحال، بغض النظر عن مدى قوة عقله، فمن الواضح أن جسده لم يكن لا يقهر.
“جررر!”
“كنت آمل أن أنهي هذا بسرعة، لكن يبدو أن بطلنا لا يريد ذلك.”
“ألن يأتي أحد للمساعدة؟”
تمتمت (كينديس المستبدة) بهدوء، ثم نظرت إلى الجانب.
كان (سيول جيهو) يحاول استخدام تلك الحالة للدخول إلى عالم أعلى.
“لقد حان الوقت لنتحرك. ما هي خطتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انخفض عدد الطفيليات بشكل ملحوظ أثناء اجتياحها من (سيول جيهو)، ظهر جيش آخر بعده. لقد كان جيشًا يتكون من (شاستيتي الماجنة) والطفيليات ذات المرتبة العليا.
“كنت أفضل لو أن عقله قد انهار أيضًا، لكنني أعتقد أن هذا غير ممكن”.
[هل سمعت عن تعبير “النعومة تتغلب على الصلابة”؟ المغزى من هذا التعبير هو أنه حتى القوة القوية لا يمكنها إخضاع النعومة.]
(سونغ شيه يون)، الذي كان جاثيا على الأرض يتفرج، مط شفتيه. ثم تحدث.
وبطبيعة الحال، بغض النظر عن مدى قوة عقله، فمن الواضح أن جسده لم يكن لا يقهر.
“سيتعين علينا تدمير الإناء تمامًا.”
“جميل….”
“الإناء؟”
شعر فجأة بمخلب تقشعر له الأبدان يتجاوز حوضه إلى ساقه. سرعان ما تحول الإحساس القارس إلى حرارة حارقة انتشرت في جميع أنحاء جسده، تلاها ألم لاذع زاحف.
“الأمر بسيط.”
في نهاية المطاف، ظهر العدو مرة أخرى.
نهض (سونغ شيه يون).
“جيد. سأعود في ذلك الوقت “.
“يسمح وضع الإحياء للأرضي بالإحياء في باراديس من خلال إعادته إلى الحالة التي كان عليها قبل الموت. وبشكل أكثر تحديدًا، يؤدي الإعداد إلى تحقيق النتيجة قبل سبب الوفاة. إنه إعداد بسيط ولكنه قوي حقًا. ”
في تلك اللحظة، لسبب ما –
تابع (سونغ شيه يون).
سمحت له المهارة الخاصة، لا تقهر، بتجاهل معظم الإصابات والتعب ، ولكن فقط إلى الحد الذي سمح له بالحفاظ على براعة معركته.
“إليك ما هو مهم. يجب أن يكون سبب وفاته مختلفًا عن السبب الذي يجعله عاجزًا حتى لو تم إحياؤه “.
“تقصد….”
“أنت تقول إننا بحاجة إلى تحقيق ذلك حتى تستمر حالته قبل الموت حتى لو تم إحياؤه؟”
شعرت جفونه وكأنها تزن طنا. كان واثقاً من أنه سيغفو في اللحظة التي يغمض فيها عينيه.
“بالضبط، وهذه هي المشكلة. فكري في الأمر ملياً. لن تختفي المانا الخاصة به وخصائصه المضادة للشر ومستواه الجسدي لمجرد أنه تم احياؤه. ”
الموت يعني الخروج من باراديس. وبمجرد أن فعل ذلك، لم يكن هناك أي ضمان بأنه سيعود. على الرغم من أنه يمكن إحياؤه، إلا أن الرغبة الإلهية لم تكن شيئًا يمكن الاستخفاف به.
“ولكن هل هناك أي شيء يمكننا القيام به حيال ذلك؟”
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
“بالطبع. يمكن أن يتحول أي شيء إلى سم إذا كان لديك الكثير منه. وينطبق الشيء نفسه على الدواء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما الذي تتحدثين عنه فجأة؟]
ابتسم (سونغ شيه يون) ابتسامة عريضة.
[فكر في القصور الذاتي أو الرافعة. لنفترض أن شخصا ما يركض بأقصى سرعة نحوك.]
“بالمناسبة، فكرت في هذه الطريقة بعد أن استوعبت ألوهية (ديليجينس الخالد).”
أراد أن يواصل القتال، لكن جسده رفض الاستماع إليه. لقد قاتل دون لحظة راحة واحدة لأكثر من اثني عشر يوما. لن يلومه أحد حتى لو انهار في تلك المرحلة.
“الألوهية …؟”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
عقدت (كينديس المستبدة) حواجبها…
لكنه لم يكن ينوي الموت بعد. إذا كان سيموت، فقد أراد أن يأخذ أكبر عدد ممكن منهم معه.
“أنا أعرف.”
[فكر في القصور الذاتي أو الرافعة. لنفترض أن شخصا ما يركض بأقصى سرعة نحوك.]
ابتسم (سونغ شيه يون).
“جميل….”
“ليس لدينا ألوهية نعطيه إياها. حتى لو فعلنا ذلك، فستصبح مشكلة بغض النظر عما إذا كان بإمكانه هضمها. إذا فعل ذلك، فسوف يصبح الكائن الوحيد بين البشر الذي سيصبح وجودًا يفوقني ويفوقك. وإذا كان غير قادر على هضمه، فسيصبح السبب الذي يؤدي إلى وفاته، ولم تم احياؤه عندها سيعاود الحياة بصحة جيدة تمامًا “.
وضع القوة في يديه المرتجفة وساقيه المرتعشتين، واندفع إلى المعركة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سونغ شيه يون) ابتسامة عريضة.
“أنت تحاولين القول إن الأمر محفوف بالمخاطر، أليس كذلك؟”
“كنت آمل أن أنهي هذا بسرعة، لكن يبدو أن بطلنا لا يريد ذلك.”
أغلقت (كينديس المستبدة) فمها. يبدو أن (سونغ شيه يون) فكر في كل شيء وكان لديه الحل في ذهنه.
كان (سيول جيهو) لا يزال يتقدم أثناء خوضه المعارك. وبينما كان يخوض معركة شرسة تلو الأخرى، كان هناك رجل وامرأة يراقبانه على تل قريب.
“لا تقلقي. كل ما يعنيه ذلك هو أننا بحاجة إلى جعله يقبل طاقة لا يستطيع هضمها. بقوة حتى يصبح على حافة الموت.”
لم يكن لديه أي نية للموت بسهولة، لكن قتل نفسه كان شيئًا كان يفكر فيه كملاذ أخير.
“طاقة أقوى من طاقة الفضائل السبع؟”
“كنت آمل أن أنهي هذا بسرعة، لكن يبدو أن بطلنا لا يريد ذلك.”
“لدينا واحدة، أليس كذلك؟”
بدت (شاستيتي الماجنة) مرتبكة.
نظر (سونغ شيه يون) إلى الجانب. انفتح فك (كينديس المستبدة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ما هي احتمالات أن الخطايا السبع سيحاولون فعل شيء ما؟”
“لا تخبرني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريباً، بينما كانت (كينديس المستبدة) على وشك المغادرة أيضاً…
“مما أعرفه، كانت ملكتنا في الأصل إلهًا عظيمًا. ناهيك عن الفضائل السبع، ولا حتى الإله الرئيسي يمكن أن يحمل شمعة لقوتها “.
صحيح، لم يتمكن من وضع إصبعه عليه تمامًا وقتها، لكنه شعر وكأنه شعر بإحساس مماثل من قبل.
تابع (سونغ شيه يون).
“حان وقت الموت.”
“بغض النظر عن مدى روعته، فهو في نهاية المطاف مجرد إنسان. طالما أنه إنسان، يجب أن يكون هناك حد لوعائه “.
حتى (سيول جيهو)، الذي جمع نقاط المساهمة بشراهة حتى وصل إلى المستوى الخامس أثناء أداء إنجازات غير مسبوقة، أفلس عند شراء ختم ذهبي ورغبة إلهية.
“تقصد….”
بوك!
“هذا صحيح. سنقوم بحقن ألوهية الملكة في المانا الخاصة به. فقط حتى يتشقق وعاؤه “.
تشاتشاتشواك!
هز (سونغ شيه يون) كتفيه.
[سوف تموتين إذا أتيت.]
“هذه هي الطريقة الوحيدة المؤكدة. بالكاد تمكنا أنا وأنت من استيعاب ألوهيتنا. فشل قادة الجيش الآخرون واضطروا إلى عزلهم حتى بعد أن تحولوا إلى طفيليات… هل تعتقد أنه يستطيع فعل أي شيء إذا تلقى طاقة تفوق تلك التي لدينا؟”
[دفع، انزلاق، وإرجاع الوزن. أنت بحاجة إلى معرفة كيفية القيام بالثلاثة معًا من أجل إكمال التحول الكوني الكبير.]
لا، كان هذا غير مرجح. كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هو موت (سيول جيهو) من امتصاص كم كبير من الألوهية. ولكن، إذا قامت ملكة الطفيليات بإجراء الحقنة شخصيًا، فستكون قادرة على تحديد حدود الوعاء الخاص به وإجراء تعديلات دقيقة حسب الضرورة.
“الأمر بسيط.”
“هذا الكثير من العمل لمجرد التخلص من إنسان واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما أعرفه، كانت ملكتنا في الأصل إلهًا عظيمًا. ناهيك عن الفضائل السبع، ولا حتى الإله الرئيسي يمكن أن يحمل شمعة لقوتها “.
“إنه يستحق ذلك. لقد قررت الملكة. بالطبع، سيقلل ذلك من قوتها قليلاً، لكنك رأيت كيف وصل هذا الرجل إلى هذا الحد. إنه سعر ضئيل إذا فكرت في الأمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بقيادة سيارة بقوة عندما كان محركها يحترق. الشيء الصحيح الذي يجب القيام به هو ترك السيارة ترتاح وترك المحرك المحترق يبرد. سيتم تحديد مصير السيارة إذا داس أحدهم باستمرار على دواسة الوقود.
“… ما هي احتمالات أن الخطايا السبع سيحاولون فعل شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (سيول جيهو) وكأنه يستطيع سماع صوت (سيول جيهو الأسود) في ذهنه. بدا أن نفسه البديلة تهمس في أذنيه بينما كانت ترفع جسده المنهار وتمسك بيده المشدودة بالرمح.
سألت (كينديس المستبدة) بعد التفكير في هذه المسألة لفترة طويلة.
تابع (سونغ شيه يون).
“فعل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الرجل أقوى. أكثر بكثير من قائد الجيش الأول.]
سأل (سونغ شيه يون) مرة أخرى.
“حان وقت الموت.”
“ماذا يمكنهم أن يفعلوا بشأن قوة الإله التي تتفوق بكثير على قوتهم؟ آه، لن يكون سوى جزء صغير من قوة الملكة، لذلك أعتقد أنه يمكنهم فعل شيء ما إذا تعاونوا، لكن سيكون قد فات الأوان بحلول الوقت الذي تظهر فيه النتيجة. أشك في أنهم قاموا بأي تحضير لهذا أيضًا “.
لم يكن الأمر كما لو أن التعب لم يتراكم في جسده، ولم يتمكن من قمع الإرهاق الناتج عن إصابات مثل تمزق الأطراف أو استنفاد المانا.
رفع (سونغ شيه يون) حاجبيه وسأل، “ألا تعتقدين ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سونغ شيه يون).
يبدو أنه يسأل إذا كان لديها المزيد من الأسئلة. خفضت (كينديس المستبدة) رأسها.
بعد جولة أخرى من المعركة، كان لدى (سيول جيهو) فكرة سريعة قبل أن يهز رأسه.
“جيد. سأعود في ذلك الوقت “.
وبعبارة أخرى، فإن حقيقة أنه كان يشعر بالتعب تعني أن حالة جسده قد تدهورت إلى درجة أن الإرادة التي لا تقهر لم تعد قادرة على قمعها.
استدار (سونغ شيه يون).
“بالضبط، وهذه هي المشكلة. فكري في الأمر ملياً. لن تختفي المانا الخاصة به وخصائصه المضادة للشر ومستواه الجسدي لمجرد أنه تم احياؤه. ”
“سيكون من الأسهل تحقيق هدفنا إذا انهار عقله. سيزيد ذلك أيضًا من فرص انتحاره على الأرض…. ولكن بمظهره الحالي، سوف يقاتل حتى النهاية المريرة “.
“إنه يستحق ذلك. لقد قررت الملكة. بالطبع، سيقلل ذلك من قوتها قليلاً، لكنك رأيت كيف وصل هذا الرجل إلى هذا الحد. إنه سعر ضئيل إذا فكرت في الأمر “.
نظر (سونغ شيه يون) إلى (سيول جيهو) ونقر على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد (سيول جيهو) يصرخ، لكنه شد أسنانه وأرجح ذراعه بهدير.
“ليس الأمر كما لو أننا لم نحصل على أي نتيجة. تجربة هذه الطريقة عندما يكون مرهقًا قدر الإمكان، سيجعل الأمر أسهل على ملكتنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن مر بهم، تم تمزيق الطفيليات، مما أدى إلى تناثر الدم في كل مكان.
أعطت (كينديس المستبدة) إيماءة بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الرجل أقوى. أكثر بكثير من قائد الجيش الأول.]
“على أي حال، سأغادر. يجب ألا تبقى هنا لفترة طويلة جدًا. ”
أراد أن يواصل القتال، لكن جسده رفض الاستماع إليه. لقد قاتل دون لحظة راحة واحدة لأكثر من اثني عشر يوما. لن يلومه أحد حتى لو انهار في تلك المرحلة.
رفع (سونغ شيه يون) عينيه عن (سيول جيهو) واختفى في غمضة عين.
“أنت تحاولين القول إن الأمر محفوف بالمخاطر، أليس كذلك؟”
قريباً، بينما كانت (كينديس المستبدة) على وشك المغادرة أيضاً…
لا، كان هذا غير مرجح. كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هو موت (سيول جيهو) من امتصاص كم كبير من الألوهية. ولكن، إذا قامت ملكة الطفيليات بإجراء الحقنة شخصيًا، فستكون قادرة على تحديد حدود الوعاء الخاص به وإجراء تعديلات دقيقة حسب الضرورة.
وونج!
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
شعرت بانفجار من الضوء الساطع من الخلف. لقد تراجعت (كينديس المستبدة) مباشرة قبل أن تنشر جناحيها. ثم نظرت بسرعة إلى الوراء.
عندما غمره هذا الإحساس المألوف، رفع (سيول جيهو) عينيه بذهول.
“همممم؟”
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
ومضت نظرة قوية من الدهشة عبر وجه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (سونغ شيه يون) كتفيه.
(كينديس المستبدة) وهي تؤكد هوية الضوء.
الموت يعني الخروج من باراديس. وبمجرد أن فعل ذلك، لم يكن هناك أي ضمان بأنه سيعود. على الرغم من أنه يمكن إحياؤه، إلا أن الرغبة الإلهية لم تكن شيئًا يمكن الاستخفاف به.
كان (سيول جيهو)، الذي كان على وشك الانهيار، يمر بتغيير جذري.
في أزمة الحياة أو الموت هذه، اجتمعت التقنيات التي تعلمها في الماضي مع القوي المكتسبة من رمح النقاء وشكلت تغييرا جديدا.
*** ***********************************
“هوك، هوك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاهاك…”
يلهث بشدة، كانت عيون (سيول جيهو) تفقد ضوؤها ببطء.
عند رؤية هذا، ارتجفت عيون (كينديس المستبدة) بشكل خافت. قبل الآن، كان (سيول جيهو) وحشا شرسا فقط. كان يهاجم بعنف ووحشية كما لو كان يتباهى بقوته الغاشمة. كان من الواضح أنه سيفقد قوته في النهاية وينهار.
يقاتل مرارا وتكرارا، ويقتل إلى ما لا نهاية، لا بد أنه كان قد أرجح رمحه عشرة آلاف، لا، مائة ألف مرة بالفعل. وبسبب ذلك، لم يعد بإمكانه تكوين رؤوس أو ذيول للموقف بعد الآن. لم يستطع حتى معرفة ما إذا كان يطعن برمحه أو ما إذا كان يتخيل ذلك فقط.
تنهد (سيول جيهو). من كان يظن أن الأمور ستسير على هذا النحو عندما غادروا شهرزاد؟
“كاهاك…”
[إذا قاتلته في حالته الحالية، هناك احتمال أن تموتين. لا، سوف تموتين بالتأكيد. سوف تموتين حتى لو حاولت الهروب.]
صرخت رئتيه وطلبتا الهواء في كل مرة يتنفس. كانت حنجرته ساخنة للغاية. كان الأمر سيئا للغاية لدرجة أنه أراد الإمساك بطفيلي أو حتى جثة وإرواء عطشه بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سونغ شيه يون) ابتسامة عريضة.
شعرت جفونه وكأنها تزن طنا. كان واثقاً من أنه سيغفو في اللحظة التي يغمض فيها عينيه.
في نهاية المطاف، ظهر العدو مرة أخرى.
لم تعد ذراعيه وساقيه تتحركان كما كان يشاء. شعرت أنه كان مقيدًا بالكرات الحديدية الضخمة.
شعرت بانفجار من الضوء الساطع من الخلف. لقد تراجعت (كينديس المستبدة) مباشرة قبل أن تنشر جناحيها. ثم نظرت بسرعة إلى الوراء.
‘أنا متعب….’
“أنت تقول إننا بحاجة إلى تحقيق ذلك حتى تستمر حالته قبل الموت حتى لو تم إحياؤه؟”
عند رؤية طفيلي يندفع نحوه، فقدت عيون (سيول جيهو) ضوؤها وغرقت.
ولكن مع التغيير المفاجئ في حركة (سيول جيهو)، شعرت (كينديس المستبدة) الآن بأن قواه أصبح بمستوي آخر تمامًا. إذا كان عليها أن تصفها بدقة، فيمكنها القول إنه كان في حالة لا حدود لها.
“دعونا نتوقف”.
فيو.
في اللحظة التي اعتقد فيها ذلك، تدلت ذراعاه.
رفض أن تستنزف طاقته ويؤسر. إنه يفضل الموت على أن يصبح طفيليًا.
“حان وقت الموت.”
كان (سيول جيهو) يسحق بشراسة صفوف الطفيليات لدرجة أن “الشراسة” لم تكن كافية لوصف الوضع. إن المنظر الشنيع والمروع سيجعل أي متفرج يرتجف من الدهشة والصدمة.
كما فقدت ساقيه قوتها، ومال جسده تدريجيا إلى الجانب.
اخترق رمح النقاء العدو الذي يهاجمه. وعندما حاول (سيول جيهو) تحريك رمحه إلى اليمين لمنع الهجمات القادمة –
“لقد فعلت ما يكفي”.
“أنا أعرف.”
أراد أن يواصل القتال، لكن جسده رفض الاستماع إليه. لقد قاتل دون لحظة راحة واحدة لأكثر من اثني عشر يوما. لن يلومه أحد حتى لو انهار في تلك المرحلة.
“على أي حال، سأغادر. يجب ألا تبقى هنا لفترة طويلة جدًا. ”
سرعان ما اقترب من الأرض. كانت هناك ابتسامة باهتة معلقة على شفاه (سيول جيهو) وهو يفكر بمدى نعومة وراحة الأرض المبللة بالدماء.
لقد أراد أن يدمر نفسه بطريقة رائعة بدلاً من أن يموت بسهولة. خلاف ذلك، سيشعر بخيبة أمل مع نفسه.
“يجب أن تكون مريحة….”
“تل؟”
وفي ذلك اليوم
“جيد. سأعود في ذلك الوقت “.
ارتعش وجه (سيول جيهو) بشكل خافت بينما كان يحدق بهدوء في الأرض. لقد تغير المشهد أمامه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطرت بباله فكرة مفاجئة. توقف (سيول جيهو) فجأة.
“تل؟”
“هل يجب أن أموت؟”
لجزء من الثانية، كانت الأرض المسطحة تشبه المنحدر. خطرت فكرة على الفور في ذهن (سيول جيهو).
“يجب أن تكون مريحة….”
‘دعنا نذهب.’
[ماذا؟]
كيف يمكن أن ينسى؟ لقد تسلق هذا الطريق لمدة سبع سنوات، وهو يتوسل ويصرخ في نفسه ليقوم بخطوة واحدة فقط.
وضع القوة في يديه المرتجفة وساقيه المرتعشتين، واندفع إلى المعركة.
في تلك اللحظة، انفجر الضوء من رمح النقاء، وأحاط به إحساس غريب.
‘هذه هي….’
عندما غمره هذا الإحساس المألوف، رفع (سيول جيهو) عينيه بذهول.
ما نوع المصاعب التي يمكن أن يتحملها مجرد إنسان ليكون هادئًا جدًا في مواجهة الموت؟ كانت الطريقة التي يتصرف بها (سيول جيهو) كما لو أنه مات آلاف المرات على الأقل من قبل. لم يكن الأمر منطقيًا بخلاف ذلك.
‘…ماذا كان هذا؟’
قالت (كينديس المستبدة) بضع كلمات. وفقًا لحساباتها، كان من المفترض أن ينهار (سيول جيهو) عدة مرات بالفعل.
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بقيادة سيارة بقوة عندما كان محركها يحترق. الشيء الصحيح الذي يجب القيام به هو ترك السيارة ترتاح وترك المحرك المحترق يبرد. سيتم تحديد مصير السيارة إذا داس أحدهم باستمرار على دواسة الوقود.
‘هذه هي….’
تشاتشاتشواك!
أغلق (سيول جيهو) فمه في نشوة.
سأل (سونغ شيه يون) مرة أخرى.
سسب ـــ
كان (سيول جيهو) لا يزال يتقدم أثناء خوضه المعارك. وبينما كان يخوض معركة شرسة تلو الأخرى، كان هناك رجل وامرأة يراقبانه على تل قريب.
كان يتنفس من أنفه…
[إذا قاتلته في حالته الحالية، هناك احتمال أن تموتين. لا، سوف تموتين بالتأكيد. سوف تموتين حتى لو حاولت الهروب.]
فيو-
صحيح، لم يتمكن من وضع إصبعه عليه تمامًا وقتها، لكنه شعر وكأنه شعر بإحساس مماثل من قبل.
وتنفس من خلال فمه.
ومضت نظرة قوية من الدهشة عبر وجه
في اللحظة التي تنفس فيها، تحرك جسده الهامد فجأة كما لو كان ينجذب إلى مغناطيس. ارتفعت ساقيه المنهارة، وداست قدمه المرفوعة على الأرض.
“بالمناسبة، فكرت في هذه الطريقة بعد أن استوعبت ألوهية (ديليجينس الخالد).”
تقريبًا كما لو كان يتسلق منحدرًا.
‘هذه هي….’
بوك!
ومضت نظرة قوية من الدهشة عبر وجه
في اللحظة التالية، اخترق رمح النقاء اللامع الطفيلي.
يبدو أنه يسأل إذا كان لديها المزيد من الأسئلة. خفضت (كينديس المستبدة) رأسها.
‘هذه هي….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كينديس المستبدة) وهي تؤكد هوية الضوء.
لقد كان إحساسًا غير مألوف ولكنه مألوف في نفس الوقت. يبدو أن رمح النقاء قد فعل شيئًا ما، لكنه بدا مختلفًا عن القوة.
“لا تخبرني…”
[قوة دفع الألف طن هي تقنية تعتمد على التاي تشي.]
لم تكن هذه هي النهاية. عندما أحاط به المزيد من الطفيليات، ارتفع جسد (سيول جيهو). جميع الهجمات القادمة نحوه أخطأته أو تجاوزته. كان هناك حتى بعض الرماح أو المخالب التي طارت بفارق شعرة في الفجوة بين الإبطين أو ساقيه.
في تلك اللحظة، لسبب ما –
تدفق الدم من جميع الاتجاهات. اخترق جسد (سيول جيهو) الفجوة بهدوء، كما لو كان يتزلج على الجليد تقريبًا.
[هل سمعت عن تعبير “النعومة تتغلب على الصلابة”؟ المغزى من هذا التعبير هو أنه حتى القوة القوية لا يمكنها إخضاع النعومة.]
لقد أراد أن يدمر نفسه بطريقة رائعة بدلاً من أن يموت بسهولة. خلاف ذلك، سيشعر بخيبة أمل مع نفسه.
[فكر في القصور الذاتي أو الرافعة. لنفترض أن شخصا ما يركض بأقصى سرعة نحوك.]
[هاه؟ أجل يا ملكتي… نعم أنا أفهم.]
شعر (سيول جيهو) وكأنه يستطيع سماع صوت (سيول جيهو الأسود) في ذهنه. بدا أن نفسه البديلة تهمس في أذنيه بينما كانت ترفع جسده المنهار وتمسك بيده المشدودة بالرمح.
“هذه هي الطريقة الوحيدة المؤكدة. بالكاد تمكنا أنا وأنت من استيعاب ألوهيتنا. فشل قادة الجيش الآخرون واضطروا إلى عزلهم حتى بعد أن تحولوا إلى طفيليات… هل تعتقد أنه يستطيع فعل أي شيء إذا تلقى طاقة تفوق تلك التي لدينا؟”
[ولكن لكي ينجح هذا، يجب أن تكون قادرًا على تحديد حجم قوة خصمك، واتجاه حركته، ومركز ثقله في جزء من الثانية وتوجيهه نحو المكان الصحيح.]
عندما غمره هذا الإحساس المألوف، رفع (سيول جيهو) عينيه بذهول.
[سيكون الأمر صعبًا، خاصة أثناء المعركة التي تكون فيها حياتك على المحك.]
تقريبًا كما لو كان يتسلق منحدرًا.
صحيح، لم يتمكن من وضع إصبعه عليه تمامًا وقتها، لكنه شعر وكأنه شعر بإحساس مماثل من قبل.
أعطت (كينديس المستبدة) إيماءة بالموافقة.
‘هذا هو…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (سونغ شيه يون) حاجبيه وسأل، “ألا تعتقدين ذلك؟”
[المهم هو التدفق.]
“لدينا واحدة، أليس كذلك؟”
[دفع، انزلاق، وإرجاع الوزن. أنت بحاجة إلى معرفة كيفية القيام بالثلاثة معًا من أجل إكمال التحول الكوني الكبير.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف؟’
سسب ـــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد (سيول جيهو) يصرخ، لكنه شد أسنانه وأرجح ذراعه بهدير.
[سأسحب المانا الخاصة بي قريبًا.]
“أنت تقول إننا بحاجة إلى تحقيق ذلك حتى تستمر حالته قبل الموت حتى لو تم إحياؤه؟”
فيو.
[سأمسك ذراعك من أجلك. جرب مع المانا الخاصة بك هذه المرة.]
دار جسد (سيول جيهو). طوى ذراعيه وشبك ساقيه في الجو، وانحنى وتفادي جميع الهجمات التي تجاوزته. ثم، عندما لوح رمحه في حركة كاسحة، انفجر كل شيء حوله في وقت واحد.
تنفس (سيول جيهو) مرة أخرى. في الوقت نفسه، حفر في العدو ولوح برمحه، وطعن، وضرب، وقطع.
ومضت نظرة قوية من الدهشة عبر وجه
طعن، ضرب، قطع.
بدأ (سيول جيهو) في المضي قدمًا.
لقد تم الكشف عن التقنيات التي استخدمها آلاف، لا، ملايين المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (سيول جيهو) وكأنه يستطيع سماع صوت (سيول جيهو الأسود) في ذهنه. بدا أن نفسه البديلة تهمس في أذنيه بينما كانت ترفع جسده المنهار وتمسك بيده المشدودة بالرمح.
تدفق الدم من جميع الاتجاهات. اخترق جسد (سيول جيهو) الفجوة بهدوء، كما لو كان يتزلج على الجليد تقريبًا.
‘…ليس بعد.’
كان العالم لا يزال يتدفق ببطء. كان المزيد من الطفيليات يركضون نحوه، لكن كان بإمكانه قراءة تحركاتهم بشكل مثالي. لقد كانوا بطيئين جدًا لدرجة أنه شعر أنه يستطيع مراوغتهم بهوامش صغيرة جدًا إذا أراد ذلك.
[هاه؟ أجل يا ملكتي… نعم أنا أفهم.]
في تلك اللحظة، أدرك (سيول جيهو) أخيرًا.
“ليس لدينا ألوهية نعطيه إياها. حتى لو فعلنا ذلك، فستصبح مشكلة بغض النظر عما إذا كان بإمكانه هضمها. إذا فعل ذلك، فسوف يصبح الكائن الوحيد بين البشر الذي سيصبح وجودًا يفوقني ويفوقك. وإذا كان غير قادر على هضمه، فسيصبح السبب الذي يؤدي إلى وفاته، ولم تم احياؤه عندها سيعاود الحياة بصحة جيدة تمامًا “.
في أزمة الحياة أو الموت هذه، اجتمعت التقنيات التي تعلمها في الماضي مع القوي المكتسبة من رمح النقاء وشكلت تغييرا جديدا.
ارتبكت (شاستيتي الماجنة) لأنها كانت تأمل في الحصول على فرصة للانتقام بعد تعرضها للضرب من جانب واحد.
“صحيح، هذا هو …”
“بالمناسبة، فكرت في هذه الطريقة بعد أن استوعبت ألوهية (ديليجينس الخالد).”
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، توقف (سيول جيهو) عن التردد وعهد بجسده إلى هذا الإحساس.
عقدت (كينديس المستبدة) حواجبها…
ثم نسي كل شيء.
‘أنا متعب….’
نسي أنه كان يطعن رمحه ونسي حتى نفسه.
“فقط كيف…”
لقد وقع في نشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سونغ شيه يون) ابتسامة عريضة.
بهدوء مثل المياه المتدفقة، اجتاح جسد (سيول جيهو) موجة الطفيليات التي تندفع مثل الثيران الغاضبة.
نهض (سونغ شيه يون).
تشاتشاتشواك!
ولكن مع التغيير المفاجئ في حركة (سيول جيهو)، شعرت (كينديس المستبدة) الآن بأن قواه أصبح بمستوي آخر تمامًا. إذا كان عليها أن تصفها بدقة، فيمكنها القول إنه كان في حالة لا حدود لها.
بمجرد أن مر بهم، تم تمزيق الطفيليات، مما أدى إلى تناثر الدم في كل مكان.
كان يجب أن يصلوا إلى النتيجة قبل علامة اليوم السابع. كان يجب أن ينهار (سيول جيهو) من الإرهاق، ويفقد عقله بسبب اليأس، لكنه كان لا يزال متمسكًا بعناد وإصرار.
لم تكن هذه هي النهاية. عندما أحاط به المزيد من الطفيليات، ارتفع جسد (سيول جيهو). جميع الهجمات القادمة نحوه أخطأته أو تجاوزته. كان هناك حتى بعض الرماح أو المخالب التي طارت بفارق شعرة في الفجوة بين الإبطين أو ساقيه.
تدفق الدم من جميع الاتجاهات. اخترق جسد (سيول جيهو) الفجوة بهدوء، كما لو كان يتزلج على الجليد تقريبًا.
دار جسد (سيول جيهو). طوى ذراعيه وشبك ساقيه في الجو، وانحنى وتفادي جميع الهجمات التي تجاوزته. ثم، عندما لوح رمحه في حركة كاسحة، انفجر كل شيء حوله في وقت واحد.
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
عند رؤية هذا، ارتجفت عيون (كينديس المستبدة) بشكل خافت. قبل الآن، كان (سيول جيهو) وحشا شرسا فقط. كان يهاجم بعنف ووحشية كما لو كان يتباهى بقوته الغاشمة. كان من الواضح أنه سيفقد قوته في النهاية وينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت (كينديس المستبدة) بهدوء، ثم نظرت إلى الجانب.
ولكن مع التغيير المفاجئ في حركة (سيول جيهو)، شعرت (كينديس المستبدة) الآن بأن قواه أصبح بمستوي آخر تمامًا. إذا كان عليها أن تصفها بدقة، فيمكنها القول إنه كان في حالة لا حدود لها.
“بالمناسبة، فكرت في هذه الطريقة بعد أن استوعبت ألوهية (ديليجينس الخالد).”
داخل نهر هائج، كان (سيول جيهو) يتدفق بهدوء. من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن الطفيليات كانت تنجذب نحو (سيول جيهو) كأنه مركز دوامة.
ولكن مع التغيير المفاجئ في حركة (سيول جيهو)، شعرت (كينديس المستبدة) الآن بأن قواه أصبح بمستوي آخر تمامًا. إذا كان عليها أن تصفها بدقة، فيمكنها القول إنه كان في حالة لا حدود لها.
كان (سيول جيهو) يحاول استخدام تلك الحالة للدخول إلى عالم أعلى.
ومضت نظرة قوية من الدهشة عبر وجه
“جميل….”
“….”
نطقت شفاه (كينديس المستبدة) المرتجفة بشكل غير متوقع بثناء كبير.
في نهاية المطاف، ظهر العدو مرة أخرى.
إذا كانت قد توقفت في السابق عند الرهبة البسيطة، فهي الآن تشاهد بإعجاب كما لو كانت تنظر إلى عمل فني رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تنفس فيها، تحرك جسده الهامد فجأة كما لو كان ينجذب إلى مغناطيس. ارتفعت ساقيه المنهارة، وداست قدمه المرفوعة على الأرض.
عندما يتعلق الأمر بالمعارك، تكمن فلسفة (كينديس المستبدة) الشخصية في مدى كفاءة الفرد في الاستفادة من موارده على النحو الأمثل.
[عُودوا.]
“فقط كيف…”
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
كيف يمكن أن يظهر مثل هذه الحركة بنفس واحد متبقي لديه؟ كان استخدام قوة بضعة كيلوغرامات لتحقيق قوة ألف طن أمرا مفاجئا بما فيه الكفاية، لكن (سيول جيهو) ذهب إلى أبعد من ذلك، حيث ربط سلسلة من العمليات في تدفق واحد وقلل النقاط غير الضرورية. لقد وصلت تحركاته بالفعل إلى أقصى قدر من الكفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما أعرفه، كانت ملكتنا في الأصل إلهًا عظيمًا. ناهيك عن الفضائل السبع، ولا حتى الإله الرئيسي يمكن أن يحمل شمعة لقوتها “.
الطريقة التي تحرك بها كما لو كان عقله وتقنيته وجسده واحدًا كانت كافية لإضفاء قشعريرة على (كينديس المستبدة) وإحساس بالجمال الصامت.
أرسلت (كينديس المستبدة) رسالة عقلية إلى (شاستيتي الماجنة) بمجرد ظهورها.
وفي ذلك اليوم
صرخت رئتيه وطلبتا الهواء في كل مرة يتنفس. كانت حنجرته ساخنة للغاية. كان الأمر سيئا للغاية لدرجة أنه أراد الإمساك بطفيلي أو حتى جثة وإرواء عطشه بالدم.
عندما انخفض عدد الطفيليات بشكل ملحوظ أثناء اجتياحها من (سيول جيهو)، ظهر جيش آخر بعده. لقد كان جيشًا يتكون من (شاستيتي الماجنة) والطفيليات ذات المرتبة العليا.
سسب ـــ
[عُودوا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بقيادة سيارة بقوة عندما كان محركها يحترق. الشيء الصحيح الذي يجب القيام به هو ترك السيارة ترتاح وترك المحرك المحترق يبرد. سيتم تحديد مصير السيارة إذا داس أحدهم باستمرار على دواسة الوقود.
أرسلت (كينديس المستبدة) رسالة عقلية إلى (شاستيتي الماجنة) بمجرد ظهورها.
كان بطيئا. ما لم يكن يرى الأشياء، بدا الأمر وكأن العالم تجمد. الطفيلي، الذي كان يجب أن يصل إليه منذ فترة طويلة، كان يقترب منه ببطء شديد.
[ما- ماذا؟]
كان (سيول جيهو) يحاول استخدام تلك الحالة للدخول إلى عالم أعلى.
ارتبكت (شاستيتي الماجنة) لأنها كانت تأمل في الحصول على فرصة للانتقام بعد تعرضها للضرب من جانب واحد.
أغلقت (كينديس المستبدة) فمها. يبدو أن (سونغ شيه يون) فكر في كل شيء وكان لديه الحل في ذهنه.
[ما الذي تتحدثين عنه فجأة؟]
تنفس (سيول جيهو) مرة أخرى. في الوقت نفسه، حفر في العدو ولوح برمحه، وطعن، وضرب، وقطع.
[سوف تموتين إذا أتيت.]
“سوبرنوفا….” نجم يتطور كلما ضغطت عليه أكثر….’
[ماذا؟]
عندما غمره هذا الإحساس المألوف، رفع (سيول جيهو) عينيه بذهول.
[إذا قاتلته في حالته الحالية، هناك احتمال أن تموتين. لا، سوف تموتين بالتأكيد. سوف تموتين حتى لو حاولت الهروب.]
تنفس (سيول جيهو) مرة أخرى. في الوقت نفسه، حفر في العدو ولوح برمحه، وطعن، وضرب، وقطع.
بدت (شاستيتي الماجنة) مرتبكة.
كان (سيول جيهو) يحاول استخدام تلك الحالة للدخول إلى عالم أعلى.
نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها. كيف لا تشعر بالخطر بعد مشاهدة مثل هذه الحركات غير العادية؟
“فعل ماذا؟”
[غادر قائد الجيش الأول لإبلاغ الملكة. أليس هجومك في الجولة الأخيرة على أي حال؟]
صرخت رئتيه وطلبتا الهواء في كل مرة يتنفس. كانت حنجرته ساخنة للغاية. كان الأمر سيئا للغاية لدرجة أنه أراد الإمساك بطفيلي أو حتى جثة وإرواء عطشه بالدم.
[لكن….]
*** *********************************** “هوك، هوك …”
[فقط تراجعي، واتركي الباقي لقائد الجيش الأول وأنا. أنت وقادة الجيش الآخرون لم تعودوا منافسين له. لقد تطور مرة أخرى.]
وفي ذلك اليوم
[ماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما أعرفه، كانت ملكتنا في الأصل إلهًا عظيمًا. ناهيك عن الفضائل السبع، ولا حتى الإله الرئيسي يمكن أن يحمل شمعة لقوتها “.
شهقت (شاستيتي الماجنة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإناء؟”
[هاه؟ أجل يا ملكتي… نعم أنا أفهم.]
كما فقدت ساقيه قوتها، ومال جسده تدريجيا إلى الجانب.
بعد ذلك، استدارت (شاستيتي الماجنة) عائدة، ويبدو أنها تلقت رسالة عقلية من شخص ما. من خلال مظهرها، يبدو أن ملكة الطفيليات قد لاحظت تغير حالة النجم اللامع.
سأل (سونغ شيه يون) مرة أخرى.
كما تراجعت (كينديس المستبدة) إلى الوراء. قبل مغادرتها مباشرة، حدقت في (سيول جيهو) بنظرة ندم شديدة.
في تلك اللحظة، أدرك (سيول جيهو) أخيرًا.
“سوبرنوفا….” نجم يتطور كلما ضغطت عليه أكثر….’
كان (سيول جيهو) لا يزال يتقدم أثناء خوضه المعارك. وبينما كان يخوض معركة شرسة تلو الأخرى، كان هناك رجل وامرأة يراقبانه على تل قريب.
قبل أن تلاحظ، أصبح جسدها ساخنًا. لقد ملئتها الرغبة في الانتصار، والرغبة في خوض معركة مناسبة بداخلها.
كان يتنفس من أنفه…
لكنها عرفت أنها لا تستطيع ذلك. آخر شيء أرادت فعله هو أن تصبح نقطة انطلاق لنموه مرة أخري مثل ذلك الوقت في عالم الروح.
فيو-
نشرت (كينديس المستبدة) أجنحتها وسرعان ما غادرت إلى الموقع حيث ستحدث المعركة النهائية. مثل العذراء التي وقعت في الحب للمرة الأولى، وضعت يدها على قلبها الذي يدق بسرعة كبيرة.
‘…ماذا كان هذا؟’
“لهذا السبب.”
في أزمة الحياة أو الموت هذه، اجتمعت التقنيات التي تعلمها في الماضي مع القوي المكتسبة من رمح النقاء وشكلت تغييرا جديدا.
لقد فهمت أخيرًا.
لقد أراد أن يدمر نفسه بطريقة رائعة بدلاً من أن يموت بسهولة. خلاف ذلك، سيشعر بخيبة أمل مع نفسه.
[هذا الرجل أقوى. أكثر بكثير من قائد الجيش الأول.]
[هاه؟ أجل يا ملكتي… نعم أنا أفهم.]
السبب في أن (هميليتي البشع) تحدث بهذه الثقة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأمسك ذراعك من أجلك. جرب مع المانا الخاصة بك هذه المرة.]
أرسلت (كينديس المستبدة) رسالة عقلية إلى (شاستيتي الماجنة) بمجرد ظهورها.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : رمح واحد وساقين (3)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
رفع (سونغ شيه يون) عينيه عن (سيول جيهو) واختفى في غمضة عين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات