الغضب
الفصل 697 – الغضب
أخفق دينفر الذي تم إعمائه بغضبه ، في ملاحظة الثغرات التي بدأت تظهر في دفاعه. رغم قوة ضرباته ، إلا أنها تركت ثغرات صغيرة يمكن استغلالها.
انطلق دينفر بكل إهمال ، مع سيفه الكبير الذي يشق الهواء بدقة قاتلة.
كان كيانه بالكامل مُستهلكًا بالحزن والغضب والذنب — مشاعر لم يعد قادرًا على قمعها.
امتلأت كل خطوة بالغضب الذي لا يرحم.
توالت الضربات ، وهذه المرة شق سيف دينفر طريقه عبر قناع ليو ، ممزقًا إياه في حركة واحدة عنيفة.
كان كيانه بالكامل مُستهلكًا بالحزن والغضب والذنب — مشاعر لم يعد قادرًا على قمعها.
ماتت الساحرة الرئيسية التي كانت صديقة قديمة له ، أمام عينيه ، وكان فقدانها أكثر من أن يتحمله دينفر.
“ستدفع ثمن ما فعلت!” صرخ بصوت مكسور تحت وطأة غضبه.
ومع ذلك ، لحسن حظه ، بدأ يلاحظ بعض الثغرات في أسلوب قتال دينفر ، وهي الأمور التي لم تكن واضحة من قبل.
حملت كل ضربة من سيفه قوة رجل قد فقد عقله ، وبينما نجحت فيفيان في إنقاذ حياته قبل لحظات ، إلا أنه فشل في إنقاذ حياتها في المقابل.
27500- نقطة صحة
ماتت الساحرة الرئيسية التي كانت صديقة قديمة له ، أمام عينيه ، وكان فقدانها أكثر من أن يتحمله دينفر.
بينما كانت الضربة الصغيرة في ساقه تجبره على التراجع ، إلا ان ليو لاحظ أنه يمكنه إصابة دينفر بإصابة قاتلة إذا كان أسرع ، ولكن بسبب بطئه الآن ، تمكن دينفر من الهيمنة عليه.
*شوا*
تمكن ليو بالكاد من تفادي الضربة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، رغم أنه كان يعلم أنه لا يملك أي خدع ليستخدمها ولا إحساس في ساقه ، إلا أنه لا يزال يبتسم وكأنه يملك اليد العليا ، حيث أن “قم بالتمثيل حتى تنجح” الذي فعله لسنوات طويلة ، بدأ أخيرًا يصبح جزءًا حقيقيًا منه.
بعد قتال طويل ضد محاربين رئيسيين ، لم يعد قادرًا على التحرك كما كان في ذروة حالته ، وكان ذلك واضحا في أدائه الحالي.
16000- نقطة صحة
وما زاد الطين بلة هو ساقه المصابة المعطلة ، حيث ازدادت صعوبة محاولة تفادي ضربات دينفر المتواصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لف ليو جسده وتجنب الضربة بشق الأنفس ، ولكن ساقه المصابة بالكاد قد استعادت التوازن.
‘سيء’ فكر ليو بقلق بينما كانت الضربة التالية لدينفر تمر عبر جانبه ، ممزقة درعه وباعثة صدمة حادة في ضلوعه.
بعد أن شهد موت فيفيان أمام عينيه ، لم يعد دينفر متأكدًا إذا كان يمتلك اليد العليا في هذه المعركة؟ أم أن ليو يمتلك ورقة رابحة يمكنها قتله حقا؟
27500- نقطة صحة
ومع ذلك ، لحسن حظه ، بدأ يلاحظ بعض الثغرات في أسلوب قتال دينفر ، وهي الأمور التي لم تكن واضحة من قبل.
فكر عقله بشدة بحثًا عن اي ثغرة ، لكن هجمات دينفر كانت لا هوادة فيها.
“خسرت؟” كرر ليو بصوت خشن لكنه مليء بالتحدي “هل تظن أن شق وجهي يعني أنك فزت؟ أكره أن أخبرك ، أيها الإمبراطور المزيف ، لكن الأمر بدأ يصبح ممتعًا. لقد ماتت الساحرة بالفعل ، ولم يتبقى سوى انت—”
توالت الضربات ، وهذه المرة شق سيف دينفر طريقه عبر قناع ليو ، ممزقًا إياه في حركة واحدة عنيفة.
فكر عقله بشدة بحثًا عن اي ثغرة ، لكن هجمات دينفر كانت لا هوادة فيها.
تمزق قناع فايركس الذي كان رمز القوة التي لا تقهر بسبب الضربة ، بينما ظهر خط رفيع من الدم على خد ليو المكشوف ، متدفقا على فكه ورقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما زاد الطين بلة هو ساقه المصابة المعطلة ، حيث ازدادت صعوبة محاولة تفادي ضربات دينفر المتواصلة.
تأرجح ليو إلى الوراء ونصف وجهه الآن ظاهرًا ، حيث بدت ملامحه دموية وملطخة بالأوساخ ، بدلًا من كونه نظيفًا وغير قابل للمساس.
لكن بدلًا من اليأس ، انتشرت ابتسامة مشوهة على وجه ليو. كانت أسنانه ملطخة بالدماء ، وعيناه تلمع بضوء وحشي.
كان صدره يرتفع مع كل نفس ، وللحظة ، بدا أن الساحة بأكملها قد صمتت.
توالت الضربات ، وهذه المرة شق سيف دينفر طريقه عبر قناع ليو ، ممزقًا إياه في حركة واحدة عنيفة.
“لقد خسرت” همس دينفر بصوت منخفض “لم يعد لديك ما تخفيه. لا قناع ، ولا خدع باقية ، لقد انتهيت”
بعد هذه السنوات الطويلة ، لم يعد التمثيل الذي يقدمه ليو مجرد عرض ، بل أصبح أسلوب حياة.
لكن بدلًا من اليأس ، انتشرت ابتسامة مشوهة على وجه ليو. كانت أسنانه ملطخة بالدماء ، وعيناه تلمع بضوء وحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما زاد الطين بلة هو ساقه المصابة المعطلة ، حيث ازدادت صعوبة محاولة تفادي ضربات دينفر المتواصلة.
حتى الآن ، رغم أنه كان يعلم أنه لا يملك أي خدع ليستخدمها ولا إحساس في ساقه ، إلا أنه لا يزال يبتسم وكأنه يملك اليد العليا ، حيث أن “قم بالتمثيل حتى تنجح” الذي فعله لسنوات طويلة ، بدأ أخيرًا يصبح جزءًا حقيقيًا منه.
امتلأت كل خطوة بالغضب الذي لا يرحم.
بعد هذه السنوات الطويلة ، لم يعد التمثيل الذي يقدمه ليو مجرد عرض ، بل أصبح أسلوب حياة.
‘سيء’ فكر ليو بقلق بينما كانت الضربة التالية لدينفر تمر عبر جانبه ، ممزقة درعه وباعثة صدمة حادة في ضلوعه.
كان الإيمان بأنه يمكنه إيجاد مخرج من هذه الفوضى حتى وإن لم يكن يعرف الطريقة ، مطلقًا في قلبه ، وبالتالي ، حتى وهو في وضع غير ملائم ، ابتسم وهو يتحدى خصمه أن يستمر إذا كان يمتلك الجرأة.
كان صدره يرتفع مع كل نفس ، وللحظة ، بدا أن الساحة بأكملها قد صمتت.
“خسرت؟” كرر ليو بصوت خشن لكنه مليء بالتحدي “هل تظن أن شق وجهي يعني أنك فزت؟ أكره أن أخبرك ، أيها الإمبراطور المزيف ، لكن الأمر بدأ يصبح ممتعًا. لقد ماتت الساحرة بالفعل ، ولم يتبقى سوى انت—”
“خسرت؟” كرر ليو بصوت خشن لكنه مليء بالتحدي “هل تظن أن شق وجهي يعني أنك فزت؟ أكره أن أخبرك ، أيها الإمبراطور المزيف ، لكن الأمر بدأ يصبح ممتعًا. لقد ماتت الساحرة بالفعل ، ولم يتبقى سوى انت—”
تغير تعبير دينفر ، عندما قام ليو بمسح الدم عن خده بظهر يده.
انطلق دينفر بكل إهمال ، مع سيفه الكبير الذي يشق الهواء بدقة قاتلة.
رغم الإصابات والظروف القاسية ، ظل ليو واقفًا — محطمًا ، لكنه غير مُنكسر.
الفصل 697 – الغضب
“هل هذا كل شيء؟” سخر ليو واتسعت ابتسامته ” هيا ، أرني ما لديك”
*مراوغة*
شد دينفر قبضته على سيفه وابيضت مفاصله بينما انفجر الغضب مرة أخرى “هل أنت تسخر مني؟” همس “بعد كل هذا؟”
تمكن ليو بالكاد من تفادي الضربة الأولى.
هز ليو كتفيه مع حركة متعبة ولكنها غير مكترثة “لديك فرصة واحدة لقتلي—لا تفوتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم الإصابات والظروف القاسية ، ظل ليو واقفًا — محطمًا ، لكنه غير مُنكسر.
مع هدير مكتوم ، اندفع دينفر للأمام ، مع سيفه الذي يلمع في ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، رغم أنه كان يعلم أنه لا يملك أي خدع ليستخدمها ولا إحساس في ساقه ، إلا أنه لا يزال يبتسم وكأنه يملك اليد العليا ، حيث أن “قم بالتمثيل حتى تنجح” الذي فعله لسنوات طويلة ، بدأ أخيرًا يصبح جزءًا حقيقيًا منه.
لف ليو جسده وتجنب الضربة بشق الأنفس ، ولكن ساقه المصابة بالكاد قد استعادت التوازن.
ماتت الساحرة الرئيسية التي كانت صديقة قديمة له ، أمام عينيه ، وكان فقدانها أكثر من أن يتحمله دينفر.
استمر دينفر في الهجوم بشكل أسرع وأكثر وحشية. أجبرت كل ضربة ليو على التراجع أكثر ، حتى أصبح ظهره على الجدار.
“ستدفع ثمن ما فعلت!” صرخ بصوت مكسور تحت وطأة غضبه.
لكن خلال عاصفة الضربات ، لم تترك عيون ليو دينفر. كان يراقب ويحلل الأمر بصمت.
امتلأت كل خطوة بالغضب الذي لا يرحم.
أخفق دينفر الذي تم إعمائه بغضبه ، في ملاحظة الثغرات التي بدأت تظهر في دفاعه. رغم قوة ضرباته ، إلا أنها تركت ثغرات صغيرة يمكن استغلالها.
شد دينفر قبضته على سيفه وابيضت مفاصله بينما انفجر الغضب مرة أخرى “هل أنت تسخر مني؟” همس “بعد كل هذا؟”
بعد أن شهد موت فيفيان أمام عينيه ، لم يعد دينفر متأكدًا إذا كان يمتلك اليد العليا في هذه المعركة؟ أم أن ليو يمتلك ورقة رابحة يمكنها قتله حقا؟
بدلاً من القتال بحكمة ، استهدف دينفر عمدًا ساقه الضعيفة ، وفي هذه اللحظة ، فهم ليو أخيرًا كيفية تحقيق النصر.
جعله هذا الشك يتصرف على عجل… حيث أراد إنهاء المعركة قبل أن يتمكن ليو من تنفيذ حيله ، لذا فقد تجاوز حدوده وارتكب أخطاء لم يكن ليرتكبها في العادة.
هز ليو كتفيه مع حركة متعبة ولكنها غير مكترثة “لديك فرصة واحدة لقتلي—لا تفوتها”
*************
بدلاً من القتال بحكمة ، استهدف دينفر عمدًا ساقه الضعيفة ، وفي هذه اللحظة ، فهم ليو أخيرًا كيفية تحقيق النصر.
(في هذه الأثناء ، ليو)
كان الإيمان بأنه يمكنه إيجاد مخرج من هذه الفوضى حتى وإن لم يكن يعرف الطريقة ، مطلقًا في قلبه ، وبالتالي ، حتى وهو في وضع غير ملائم ، ابتسم وهو يتحدى خصمه أن يستمر إذا كان يمتلك الجرأة.
أمام الهجوم المتواصل من دينفر ، كان هناك سؤال واحد فقط يتكرر في عقل ليو وهو “كيف؟”.
‘كيف أتغلب على هذه الصعوبات؟’
*************
‘كيف أخلق ثغرة؟’
(في هذه الأثناء ، ليو)
كان يتساءل بشكل مستمر ، وعيناه تتنقلان بينه وبين دامبي وبن ، حيث كان يستكشف جميع الخيارات والنتائج الممكنة.
الترجمة: Hunter
لكن ، كما كان الحال من قبل ، لم يتمكن دامبي وبن من مساعدته في المعركة.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، لحسن حظه ، بدأ يلاحظ بعض الثغرات في أسلوب قتال دينفر ، وهي الأمور التي لم تكن واضحة من قبل.
*شوا*
*صد*
بعد أن شهد موت فيفيان أمام عينيه ، لم يعد دينفر متأكدًا إذا كان يمتلك اليد العليا في هذه المعركة؟ أم أن ليو يمتلك ورقة رابحة يمكنها قتله حقا؟
*صد*
(في هذه الأثناء ، ليو)
*مراوغة*
مع هدير مكتوم ، اندفع دينفر للأمام ، مع سيفه الذي يلمع في ضوء القمر.
16000- نقطة صحة
بينما كانت الضربة الصغيرة في ساقه تجبره على التراجع ، إلا ان ليو لاحظ أنه يمكنه إصابة دينفر بإصابة قاتلة إذا كان أسرع ، ولكن بسبب بطئه الآن ، تمكن دينفر من الهيمنة عليه.
الفصل 697 – الغضب
بدلاً من القتال بحكمة ، استهدف دينفر عمدًا ساقه الضعيفة ، وفي هذه اللحظة ، فهم ليو أخيرًا كيفية تحقيق النصر.
27500- نقطة صحة
استمر دينفر في الهجوم بشكل أسرع وأكثر وحشية. أجبرت كل ضربة ليو على التراجع أكثر ، حتى أصبح ظهره على الجدار.
الترجمة: Hunter
لكن بدلًا من اليأس ، انتشرت ابتسامة مشوهة على وجه ليو. كانت أسنانه ملطخة بالدماء ، وعيناه تلمع بضوء وحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله هذا الشك يتصرف على عجل… حيث أراد إنهاء المعركة قبل أن يتمكن ليو من تنفيذ حيله ، لذا فقد تجاوز حدوده وارتكب أخطاء لم يكن ليرتكبها في العادة.
هز ليو كتفيه مع حركة متعبة ولكنها غير مكترثة “لديك فرصة واحدة لقتلي—لا تفوتها”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات