الذروة
الفصل 698 – الذروة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1200- نقطة صحة
فجأة ، تَبيّنَ طريق النصر ، كقطعة الألغاز الأخيرة التي اكتملت لتشكل صورة كاملة.
لو كان السيف اقرب بسنتيمتر واحد ، لكان قد قطع دماغه.
لقد لاحظ بالفعل الثغرات المتواجدة في هجمات دينفر لكن مع سرعته المتضررة ، لم يكتشف كيفية الاستفادة منها ، حتى جاءته فكرة عبقرية.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس” لقتل دوق الشمال ، دينفر ويلو (المستوى 820).]
‘انه يهاجمني بلا هوادة… اصبح تفكيره سيئا بسبب غضبه الاعمى ، ويمكنني استخدام ذلك لصالحي… من الآن فصاعدًا ، إذا قمت بإبطاء حركاتي قليلاً كل ثانية ، فسيستمر في الهجوم بلا شك ، معتقدًا أنني بطيء جدًا على الرد ، بينما أنا لست كذلك…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت!” صرخ دينفر ، بينما كان سيفه موجهًا نحو عنق ليو في محاولة لقتله بضربة أخيرة.
كانت خطة ليو بسيطة وهي التظاهر بأنه أبطأ مما هو عليه حقًا ، لجذب دينفر إلى الفخ وجعله يرتكب الأخطاء.
في حركة مزدوجة ، تمكن دينفر بطريقة ما من طعن ليو بسيفه الكبير في كتفه ، ولكن استطاع ليو أن يغرس خنجره في جانب عنق دينفر ، مخترقا الأوردة الحيوية.
كانت استراتيجية خطيرة ، حيث يمكن أن تكلفه ذراعًا أو ساقًا إذا أخطأ في حساباته ، لكن بطريقة ما ، شعر ليو بالثقة في خطته.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
ازداد اللمعان الماكر في عينيه عندما قرر المضي قدمًا في خطته ، حيث قام عن عمد بإبطاء ردود فعله ، مما سمح لدينفر بأن يلامسه وهو يتراجع إلى الوراء ، مقتربًا ببطء من جدار القصر البارد.
*ركلة*
“ستنتهي الآن… لقد سئمت من جنونك!” قال دينفر بغضب وهو يهاجم كوحش لا عقل له.
“اوووو— كان ذلك قريبًا للغاية” قال ليو وهو يسحب السيف من كتفه ، حيث تفجرت الدماء من جسده كنافورة.
تراجع ليو مجددًا وسند نفسه على الجدار ، مظهرًا أنه قد فقد التوازن.
من جهة ، كان يمكنه أن يحترم روعة جرأته ، لكن من جهة أخرى ، تركته بساطة الاستراتيجية غاضبًا وصامتًا.
دينفر ، مع غضبه الذي قد أعمى بصيرته ، استمر في الهجوم بلا تردد.
“ستنتهي الآن… لقد سئمت من جنونك!” قال دينفر بغضب وهو يهاجم كوحش لا عقل له.
“لقد انتهيت!” صرخ دينفر ، بينما كان سيفه موجهًا نحو عنق ليو في محاولة لقتله بضربة أخيرة.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس”…]
لم يكن أمام ليو مجال للتراجع ، حيث كان الخيار الوحيد أمامه لتفادي الضربة القادمة هو الانحناء ، مما جعل السيف يمر بجانب شعره ويقطع بعض الخصلات.
*سبلات*
*ركلة*
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
كما لو كان قد توقع الانحناء ، ركل دينفر ليو بشدة على ذقنه ، مما جعله يطير إلى الوراء ثم اعاد المحاولة.
‘انه يهاجمني بلا هوادة… اصبح تفكيره سيئا بسبب غضبه الاعمى ، ويمكنني استخدام ذلك لصالحي… من الآن فصاعدًا ، إذا قمت بإبطاء حركاتي قليلاً كل ثانية ، فسيستمر في الهجوم بلا شك ، معتقدًا أنني بطيء جدًا على الرد ، بينما أنا لست كذلك…’
مرة أخرى ، انحنى ليو بشكل أبطأ من قبل ، بينما خدشت حافة سيف دينفر الجزء العلوي من جلده ، مما تسبب في سيلان الدم من جبهته.
كما لو كان قد توقع الانحناء ، ركل دينفر ليو بشدة على ذقنه ، مما جعله يطير إلى الوراء ثم اعاد المحاولة.
1200- نقطة صحة
[إشعار النظام: دخلت في حالة نزيف حاد ، ستفقد 250 نقطة صحة كل ثانية حتى يتم إغلاق الجرح]
لو كان السيف اقرب بسنتيمتر واحد ، لكان قد قطع دماغه.
مرة أخرى ، انحنى ليو بشكل أبطأ من قبل ، بينما خدشت حافة سيف دينفر الجزء العلوي من جلده ، مما تسبب في سيلان الدم من جبهته.
لقد تم نصب الفخ بشكل مثالي ، حيث بدأ دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة بالفعل.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
“انهض ، أيها الفأر!” صرخ دينفر وهو يركل ليو مرة أخرى ليضعه على الجدار بركبته ، بينما أمسك سيفه بكلتا يديه وهو يصرخ بغضب.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
“هذا من أجل فيفيان-” قال دينفر وهو يغرس السيف مباشرة نحو قلب ليو كما لو كان من المستحيل أن يهرب من الضربة.
‘انه يهاجمني بلا هوادة… اصبح تفكيره سيئا بسبب غضبه الاعمى ، ويمكنني استخدام ذلك لصالحي… من الآن فصاعدًا ، إذا قمت بإبطاء حركاتي قليلاً كل ثانية ، فسيستمر في الهجوم بلا شك ، معتقدًا أنني بطيء جدًا على الرد ، بينما أنا لست كذلك…’
في عقل دينفر ، انتهت المعركة ، وفي اندفاعه لإنهائها ، فشل في ملاحظة أن ليو كان لا يزال ممسكًا بكلتا خناجره بإحكام ، وعندما بدا جسده فاقدًا للحياة ، تحركت ذراعه اليسرى فجأة في اللحظة الأخيرة وأزاحت الطعنة القادمة بينما تحرك خنجره الأيمن نحو عنق دينفر.
لم يكن أمام ليو مجال للتراجع ، حيث كان الخيار الوحيد أمامه لتفادي الضربة القادمة هو الانحناء ، مما جعل السيف يمر بجانب شعره ويقطع بعض الخصلات.
*سبلات*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثّر وسقط على قدميه ، ثم لاحظ مجموعة الإشعارات التي كانت تنتظره ، والتي كان قد تجاهلها خلال المعركة.
*سبلات*
لم يكن أمام ليو مجال للتراجع ، حيث كان الخيار الوحيد أمامه لتفادي الضربة القادمة هو الانحناء ، مما جعل السيف يمر بجانب شعره ويقطع بعض الخصلات.
في حركة مزدوجة ، تمكن دينفر بطريقة ما من طعن ليو بسيفه الكبير في كتفه ، ولكن استطاع ليو أن يغرس خنجره في جانب عنق دينفر ، مخترقا الأوردة الحيوية.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
970,000- ضربة حاسمة!
في حركة مزدوجة ، تمكن دينفر بطريقة ما من طعن ليو بسيفه الكبير في كتفه ، ولكن استطاع ليو أن يغرس خنجره في جانب عنق دينفر ، مخترقا الأوردة الحيوية.
“ك—”
حاول دينفر أن يقول “كيف؟” ولكن الدم تسرب من فمه بدون أن يصدر أي صوت سوى حرف “ك” صامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1200- نقطة صحة
تراخت قبضته على السيف ، وبدأ ينزلق ببطء نحو الأرض ، مع عيونه التي تحدق في ليو بكراهية.
ازداد اللمعان الماكر في عينيه عندما قرر المضي قدمًا في خطته ، حيث قام عن عمد بإبطاء ردود فعله ، مما سمح لدينفر بأن يلامسه وهو يتراجع إلى الوراء ، مقتربًا ببطء من جدار القصر البارد.
كان دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة عندما قام بالطعنة الأخيرة ، ولكن في عرض غير قابل للتصديق من السرعة ، تمكن خصمه من خداعه.
*سبلات*
بينما كانت ساقيه غير قادرة على التحرك ، كان الجزء العلوي من جسده لا يزال يعمل بسرعة كاملة ، وبالتالي عندما حاول القضاء على خصمه وهو معلق على الجدار ، لم تكن يديه ضمن الحسابات.
لقد لاحظ بالفعل الثغرات المتواجدة في هجمات دينفر لكن مع سرعته المتضررة ، لم يكتشف كيفية الاستفادة منها ، حتى جاءته فكرة عبقرية.
كان ذلك خطأ لن يرتكبه لو كان حذرًا ، ولكن مع الغضب الذي أعمى بصيرته ، لم يرَ دينفر ذلك قادمًا.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
‘حقير…’ فكّر ، بينما بدأ وعيه يظلم ، ولم يستطع أن يصدق أنه في النهاية قد فقد حياته بسبب مقاتل غير تقليدي.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس”…]
من جهة ، كان يمكنه أن يحترم روعة جرأته ، لكن من جهة أخرى ، تركته بساطة الاستراتيجية غاضبًا وصامتًا.
كانت خطة ليو بسيطة وهي التظاهر بأنه أبطأ مما هو عليه حقًا ، لجذب دينفر إلى الفخ وجعله يرتكب الأخطاء.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
“اوووو— كان ذلك قريبًا للغاية” قال ليو وهو يسحب السيف من كتفه ، حيث تفجرت الدماء من جسده كنافورة.
الفصل 698 – الذروة
تعثّر وسقط على قدميه ، ثم لاحظ مجموعة الإشعارات التي كانت تنتظره ، والتي كان قد تجاهلها خلال المعركة.
تراخت قبضته على السيف ، وبدأ ينزلق ببطء نحو الأرض ، مع عيونه التي تحدق في ليو بكراهية.
[إشعار النظام: دخلت في حالة نزيف حاد ، ستفقد 250 نقطة صحة كل ثانية حتى يتم إغلاق الجرح]
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس” لقتل دوق الشمال ، دينفر ويلو (المستوى 820).]
كان دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة عندما قام بالطعنة الأخيرة ، ولكن في عرض غير قابل للتصديق من السرعة ، تمكن خصمه من خداعه.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس”…]
“انهض ، أيها الفأر!” صرخ دينفر وهو يركل ليو مرة أخرى ليضعه على الجدار بركبته ، بينما أمسك سيفه بكلتا يديه وهو يصرخ بغضب.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
مرة أخرى ، انحنى ليو بشكل أبطأ من قبل ، بينما خدشت حافة سيف دينفر الجزء العلوي من جلده ، مما تسبب في سيلان الدم من جبهته.
كان لديه أقل من 10% من نقاط الصحة المتبقية ولم يرغب في أن يموت بسبب النزيف ، لذا كان العلاج هو الاولوية القصوى.
من جهة ، كان يمكنه أن يحترم روعة جرأته ، لكن من جهة أخرى ، تركته بساطة الاستراتيجية غاضبًا وصامتًا.
بينما كانت ساقيه غير قادرة على التحرك ، كان الجزء العلوي من جسده لا يزال يعمل بسرعة كاملة ، وبالتالي عندما حاول القضاء على خصمه وهو معلق على الجدار ، لم تكن يديه ضمن الحسابات.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك خطأ لن يرتكبه لو كان حذرًا ، ولكن مع الغضب الذي أعمى بصيرته ، لم يرَ دينفر ذلك قادمًا.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس” لقتل دوق الشمال ، دينفر ويلو (المستوى 820).]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
