خدعة
الفصل 705 – خدعة
“لا يمكننا إغلاق الباب!!” صرخ أحد الجنود.
“فرقة فايركس… و الحراس الملكيون؟ من دواعي سروري!” تمتم ليو وهو يبتسم بحدة ، قافزا إلى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو كعادته ، كان حريصًا للغاية على ألا يسمح بحدوث مثل هذا السيناريو.
مع وجود دامبي خلفه ، واجه ليو ما لا يقل عن عشرات الأعداء.
“هل هذه هي النهاية؟ الا تمتلك شيء لتقوله؟ أختك الصغيرة تبكي في الزاوية…. ألن تحاول إنقاذها حتى؟” سأل ليو وهو يحك رأسه ، حيث لم يفهم كيف يمكن لإمبراطور في الرابعة عشرة من عمره أن يكون هادئًا جدًا في مواجهة الموت؟
“إنه هنا! تلميذ بن فولكينر هنا! احموا الإمبراطور بأي ثمن!” صرخ أحد الحراس مع صوت يرتجف من الذعر.
“آه ، صاحب الجلالة…. هذا العبد المخلص يرحب بك!” قال ليو وهو ينتزع السيف من يد الفتى المسكين مع قوة قد طرحته على ركبتيه ، حيث ركع بذل أمام ليو.
أدت هذه الصرخة إلى تحفيز بعض الجنود ، الذين اندفعوا نحو الغرفة الآمنة في محاولة يائسة لحبس أنفسهم داخلها مع الإمبراطور ، على أمل الهروب من العاصفة المميتة التي كان يمثلها ليو سكايشارد.
لكن ، بغض النظر عن المشاعر التي حملوها لحظة موتهم ، ذبحهم ليو بلا رحمة.
لكن ليو كعادته ، كان حريصًا للغاية على ألا يسمح بحدوث مثل هذا السيناريو.
أدت هذه الصرخة إلى تحفيز بعض الجنود ، الذين اندفعوا نحو الغرفة الآمنة في محاولة يائسة لحبس أنفسهم داخلها مع الإمبراطور ، على أمل الهروب من العاصفة المميتة التي كان يمثلها ليو سكايشارد.
*طعن*
“لا يمكننا إغلاق الباب!!” صرخ أحد الجنود.
*طعن*
بدأت معنوياتهم تتلاشى بوضوح عندما أدركوا أنهم لا يقاتلون رجلا بسيطا بل يقاتلون وحشًا.
توقف الجنود مع وجوه يائسة ومرتبكة عندما أدركوا ما كان يحدث.
“هيااااا—”
“لا يمكننا إغلاق الباب!!” صرخ أحد الجنود.
“آه ، صاحب الجلالة…. هذا العبد المخلص يرحب بك!” قال ليو وهو ينتزع السيف من يد الفتى المسكين مع قوة قد طرحته على ركبتيه ، حيث ركع بذل أمام ليو.
حاولوا بشكل يائس إبعاد الخناجر الملتصقة ، ولكن تشتتهم هذا كان الفرصة التي يحتاجها ليو.
شعر أن هناك شيء غير صحيح ، ولكنه لم يستطع فهم السبب؟
“خطأ كبير” قال ليو بصوت بارد عبر الفوضى.
مع وجود دامبي خلفه ، واجه ليو ما لا يقل عن عشرات الأعداء.
*طعن*
قبل أن يتمكنوا من الرد ، طارت الخناجر عبر الهواء لتصيب بدقة لا تخطئ.
*طعن*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكنوا من الرد ، طارت الخناجر عبر الهواء لتصيب بدقة لا تخطئ.
“لاااا—” صرخت أمه من بعيد ، بينما قفز دامبي فورًا وقتلها حتى لا تصبح مصدر إزعاج.
انهار الجنود على الأرض مثل الدمى التي تم قطع خيوطها ، والدماء تتجمع تحت أجسامهم الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الزاوية البعيدة من الغرفة ، رأى الملكة المرتعبة وهي تمسك بالأرض مع طفلها الأصغر ، بينما كان الإمبراطور الشاب يقف في الخلف وراء حراسه ، ممسكًا بسيفه مع يديه المرتعشة.
انفتح باب الغرفة الآمنة قليلًا ، وكأنه يسخر من جهود الحراس البائسة.
“هل هذه هي النهاية؟ الا تمتلك شيء لتقوله؟ أختك الصغيرة تبكي في الزاوية…. ألن تحاول إنقاذها حتى؟” سأل ليو وهو يحك رأسه ، حيث لم يفهم كيف يمكن لإمبراطور في الرابعة عشرة من عمره أن يكون هادئًا جدًا في مواجهة الموت؟
“أنصحكم بالاستسلام” هدر ليو بصوت مليء بالتهديد “أو لا تستسلموا ، يمكنني قتلكم لاجل الاحماء”
الفصل 705 – خدعة
خلفه ، ضحك دامبي بتهديد مع صوت خشن يتردد عبر الغرفة كإشارة للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو كعادته ، كان حريصًا للغاية على ألا يسمح بحدوث مثل هذا السيناريو.
بدأت معنوياتهم تتلاشى بوضوح عندما أدركوا أنهم لا يقاتلون رجلا بسيطا بل يقاتلون وحشًا.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، قررت فرقة فايركس المخلصة القتال حتى النهاية ، ورغم معرفتهم أنهم لا يساوون شيئًا أمام ليو ، اختاروا القتال حتى النهاية ، حيث قاتلوه بشجاعة متهورة.
*طعن*
كان لدى البعض دموع وهم يندفعون نحو هلاكهم ، بينما بدا البعض الآخر أكثر غضبًا.
لكن ، بغض النظر عن المشاعر التي حملوها لحظة موتهم ، ذبحهم ليو بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو كعادته ، كان حريصًا للغاية على ألا يسمح بحدوث مثل هذا السيناريو.
*بام*
انفتح باب الغرفة الآمنة قليلًا ، وكأنه يسخر من جهود الحراس البائسة.
ركل ليو باب الغرفة الآمنة بكل قوته ، ثم دخل بابتسامة هادئة على وجهه وهو يقاتل ضد آخر الجنود الذين عارضوه.
“فرقة فايركس… و الحراس الملكيون؟ من دواعي سروري!” تمتم ليو وهو يبتسم بحدة ، قافزا إلى المعركة.
في الزاوية البعيدة من الغرفة ، رأى الملكة المرتعبة وهي تمسك بالأرض مع طفلها الأصغر ، بينما كان الإمبراطور الشاب يقف في الخلف وراء حراسه ، ممسكًا بسيفه مع يديه المرتعشة.
في لحظة ، رأى ليو عيون ماركوس الشاب وهي تومض ، ولكنها لم تومض بالارتياح بل بالذعر ، حيث بدا الأمير الشاب أكثر ذعرًا من أن يقتله ليو.
“أوه؟” قال ليو وهو يتوجه نحو الإمبراطور الذي كان يلوح بسيفه بشكل عشوائي أمام ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، قررت فرقة فايركس المخلصة القتال حتى النهاية ، ورغم معرفتهم أنهم لا يساوون شيئًا أمام ليو ، اختاروا القتال حتى النهاية ، حيث قاتلوه بشجاعة متهورة.
“غااااااااه—”
الترجمة: Hunter
“هيااااا—”
أدت هذه الصرخة إلى تحفيز بعض الجنود ، الذين اندفعوا نحو الغرفة الآمنة في محاولة يائسة لحبس أنفسهم داخلها مع الإمبراطور ، على أمل الهروب من العاصفة المميتة التي كان يمثلها ليو سكايشارد.
صرخ الإمبراطور وهو يلوح بسيفه بكل قوته ، لكن كان ذلك عديم الفائدة.
“لنذهب يا دامبي…. لقد تم خداعنا…. إنها ليست الغرفة الآمنة الحقيقية ، هذا ليس الإمبراطور الحقيقي ، هناك ساحر قريب يلعب بنا—” قال ليو ، بينما اتسعت عيون دامبي بعدم التصديق وهو يستمع إلى كلمات سيده.
رغم أن السلاح بدا وكأنه قد منحه بعض الإحساس بالشجاعة ، إلا أن الشجاعة قد اختفت من وجهه بسرعة عندما رأى ابتسامة ليو الماكرة وهو يصد ضربات سيفه التافهة بيديه.
“أوه؟” قال ليو وهو يتوجه نحو الإمبراطور الذي كان يلوح بسيفه بشكل عشوائي أمام ليو.
“آه ، صاحب الجلالة…. هذا العبد المخلص يرحب بك!” قال ليو وهو ينتزع السيف من يد الفتى المسكين مع قوة قد طرحته على ركبتيه ، حيث ركع بذل أمام ليو.
قبل أن يتمكنوا من الرد ، طارت الخناجر عبر الهواء لتصيب بدقة لا تخطئ.
“لاااا—” صرخت أمه من بعيد ، بينما قفز دامبي فورًا وقتلها حتى لا تصبح مصدر إزعاج.
لكن ، بغض النظر عن المشاعر التي حملوها لحظة موتهم ، ذبحهم ليو بلا رحمة.
“واو ، تمتلك والدتك صوت صاخب للغاية…. كادت طبلتي تنفجر بسبب ذلك” سخر ليو وهو يتجاهل حقيقة أن الإمبراطورة الأم ماتت الآن.
*بام*
“وحش…. إذا كنت تستطيع البقاء هادئًا مع القتل البارد…. فأنت لست سوى وحش!” قال الإمبراطور الشاب وهو يغلق عينيه ببساطة ، قابلا مصير الموت.
ركل ليو باب الغرفة الآمنة بكل قوته ، ثم دخل بابتسامة هادئة على وجهه وهو يقاتل ضد آخر الجنود الذين عارضوه.
كان هناك قليل من الخوف في عينيه قبل أن يغلقها ، لكن تعبيره كان حازمًا.
لم يحاول التفاوض على إبقاء حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، قررت فرقة فايركس المخلصة القتال حتى النهاية ، ورغم معرفتهم أنهم لا يساوون شيئًا أمام ليو ، اختاروا القتال حتى النهاية ، حيث قاتلوه بشجاعة متهورة.
لم يحاول حتى قول كلمات فارغة ، حيث أغلق عينيه فقط كما لو أن النهاية قد جاءت بالفعل.
“أوه؟” قال ليو وهو يتوجه نحو الإمبراطور الذي كان يلوح بسيفه بشكل عشوائي أمام ليو.
“هل هذه هي النهاية؟ الا تمتلك شيء لتقوله؟ أختك الصغيرة تبكي في الزاوية…. ألن تحاول إنقاذها حتى؟” سأل ليو وهو يحك رأسه ، حيث لم يفهم كيف يمكن لإمبراطور في الرابعة عشرة من عمره أن يكون هادئًا جدًا في مواجهة الموت؟
قبل أن يتمكنوا من الرد ، طارت الخناجر عبر الهواء لتصيب بدقة لا تخطئ.
شعر أن هناك شيء غير صحيح ، ولكنه لم يستطع فهم السبب؟
“أنصحكم بالاستسلام” هدر ليو بصوت مليء بالتهديد “أو لا تستسلموا ، يمكنني قتلكم لاجل الاحماء”
“اصمت! ليس الأمر وكأنك ستعفيني من الموت حتى لو توسلّت! لذلك ما فائدة أن أموت بدون كرامة ، على الأقل سأموت بدون أن أعطيك متعة أنك قتلتني—” قال ماركوس ، وفي هذه اللحظة ابتسم ليو بشدة.
في لحظة ، رأى ليو عيون ماركوس الشاب وهي تومض ، ولكنها لم تومض بالارتياح بل بالذعر ، حيث بدا الأمير الشاب أكثر ذعرًا من أن يقتله ليو.
“لنذهب يا دامبي…. لقد تم خداعنا…. إنها ليست الغرفة الآمنة الحقيقية ، هذا ليس الإمبراطور الحقيقي ، هناك ساحر قريب يلعب بنا—” قال ليو ، بينما اتسعت عيون دامبي بعدم التصديق وهو يستمع إلى كلمات سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الزاوية البعيدة من الغرفة ، رأى الملكة المرتعبة وهي تمسك بالأرض مع طفلها الأصغر ، بينما كان الإمبراطور الشاب يقف في الخلف وراء حراسه ، ممسكًا بسيفه مع يديه المرتعشة.
في لحظة ، رأى ليو عيون ماركوس الشاب وهي تومض ، ولكنها لم تومض بالارتياح بل بالذعر ، حيث بدا الأمير الشاب أكثر ذعرًا من أن يقتله ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة!’ فكر ليو وهو يصر على أسنانه ، حيث أكد تعبير وجه الإمبراطور الشاب ما كان يشتبه به.
أدت هذه الصرخة إلى تحفيز بعض الجنود ، الذين اندفعوا نحو الغرفة الآمنة في محاولة يائسة لحبس أنفسهم داخلها مع الإمبراطور ، على أمل الهروب من العاصفة المميتة التي كان يمثلها ليو سكايشارد.
لقد تم خداعهم.
“لنذهب يا دامبي…. لقد تم خداعنا…. إنها ليست الغرفة الآمنة الحقيقية ، هذا ليس الإمبراطور الحقيقي ، هناك ساحر قريب يلعب بنا—” قال ليو ، بينما اتسعت عيون دامبي بعدم التصديق وهو يستمع إلى كلمات سيده.
قبل أن يتمكنوا من الرد ، طارت الخناجر عبر الهواء لتصيب بدقة لا تخطئ.
الترجمة: Hunter
“إنه هنا! تلميذ بن فولكينر هنا! احموا الإمبراطور بأي ثمن!” صرخ أحد الحراس مع صوت يرتجف من الذعر.
ركل ليو باب الغرفة الآمنة بكل قوته ، ثم دخل بابتسامة هادئة على وجهه وهو يقاتل ضد آخر الجنود الذين عارضوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
