استفزاز
الفصل 709 – استفزاز
الترجمة: Hunter
تبع الحراس الملكيون ليو وبن طوال الطريق إلى بوابات القصر ، مع خطوات مثقلة بالغضب المقيد. ظلوا على بعد بضعة أقدام فقط خلف الثنائي ، وأسلحتهم ممسوكة بإحكام ، كما لو كانوا يحاولون مهاجمتهم.
كانت الكراهية المنبعثة من عيونهم ملموسة وحارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *زفير*
كان الأمر مختلفًا عن أي شيء شهده ليو أو بن من قبل ، حيث بدا وكأن الكراهية في أنقى صورها.
*شهيق*
يبدو أن الحراس الملكيون يكرهونهم بسبب ما فعله الاثنان بإمبراطورهم ، ولكن يبدو أنهم يكرهون السماح لهم بالسير أحرارًا أكثر.
ما لم يحدث شيء غير متوقع ، فإن 34 دقيقة ستكون كافية لهم للهروب من حدود الملاذ الأقوى ، مما منحه فرصة كبيرة للهروب من دفعة اللاعبين الذين سيأتون بحثًا عنه مثل الكلاب الجائعة بمجرد عودتهم.
عندما وصل ليو وبن إلى بوابات القصر ، تحرك العديد من الحراس بقلق ، مع أنظارهم وهي مثبتة على الثنائي.
في عقله ، كانت جميع قصص حياة اللورد الأب عبارة عن مغامرات عظيمة ، ولكن لم يكن يعلم أن اللورد الأب قد تفوق على نفسه في هذه القصة.
كشفت أصابعهم المرتعشة وأنفاسهم الشديدة أنهم مستعدين للقفز نحوهم بغض النظر عن العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن لم يفعل أحد ذلك ، حيث اكتفوا بالمشاهدة.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
“توقفوا هناك… أيها الجنود ، قفوا خارج البوابات الملكية ، وإلا فسأقتل الطفل الصغير!” هدد بن بمجرد عبوره هو وليو إلى شوارع المدينة.
بدأ الثنائي في الركض مثل الرياح ، وشقوا طريقهم للخروج من المدينة بأسرع ما يمكن.
“سنفعل ذلك بكل تأكيد! فولكينر! ماذا لو قتلته وألقيته في خندق بمجرد توقفنا عن ملاحقتك؟” قال جاو ، قائد فايركس ، بينما كان ليو ينظر إليه بشفقة واضحة في عينيه.
ولكن لم يفعل أحد ذلك ، حيث اكتفوا بالمشاهدة.
“يمكنك أن تغتنم هذه الفرصة مع احتمالية بقائه حيا… أو يمكنك أن تغتنم الفرصة وتأتي إلينا ولكنه سيموت بالتأكيد” قال ليو بكلمات قد ردعت جاو والجنود الآخرين الذين ترددوا قليلاً.
لا أحد غيره كان بإمكانه أن يحقق ما حققه اليوم ، والمكاسب التي كان من المقرر أن يحصل عليها من هذا الوضع كانت عالية بنفس القدر.
“أنتم الاثنان! أنتم إهانة للجنس البشري المتحضر… أنتم أسوأ من الشياطين. سيد وتلميذ مجرمين. لن تجدوا السلام أبدًا داخل إمبراطورية الاتحاد ، أعدكم ، لن أسمح لكم أبدًا بالتنفس في سلام!” توعد جاو ، بينما جعد ليو شفتيه وابتسم بشكل متحدي.
كانت الكراهية المنبعثة من عيونهم ملموسة وحارقة.
*شهيق*
تبع الحراس الملكيون ليو وبن طوال الطريق إلى بوابات القصر ، مع خطوات مثقلة بالغضب المقيد. ظلوا على بعد بضعة أقدام فقط خلف الثنائي ، وأسلحتهم ممسوكة بإحكام ، كما لو كانوا يحاولون مهاجمتهم.
*زفير*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك أن تغتنم هذه الفرصة مع احتمالية بقائه حيا… أو يمكنك أن تغتنم الفرصة وتأتي إلينا ولكنه سيموت بالتأكيد” قال ليو بكلمات قد ردعت جاو والجنود الآخرين الذين ترددوا قليلاً.
*شهيق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*زفير*
بدلاً من ذلك ، فضّل القتال وحيدًا الآن ، حيث ستصبح نجاته مسؤوليته الخاصة.
أخذ ليو أنفاسًا طويلة وعميقة ، ثم سخر من جاو في وجهه مباشرة ، حيث كان يحاول أن يظهر أنه يتنفس بسهولة حتى في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحنا ، اللورد الأب! اللورد الجد! لقد أكملنا المهمة-” ضحك دامبي وهو يجلس على كتفي ليو ، حيث كانت هذه بالنسبة له أول تجربة حقيقية للمغامرة.
“فلتأتي الى أيها الرجل الكبير… إنني أتنفس بسهولة… افعل أسوأ ما لديك. إذا كنت تعتقد ولو لثانية واحدة أنك تستطيع أن تهزمني ، تعال وحاول. لقد قتلت ثلاثة محاربين رئيسين وإمبراطورًا واحدًا بهذه الأيدي اليوم ، وعددًا لا يحصى من أفضل جنودك. إذا كنت تعتقد أنك مميز ، تعال وكن ضيفي” سخر ليو ، بينما تسببت كلماته في شعور العديد من الجالسين خلف جاو بالجفاف.
“هاها ، لم تنتهي المهمة بعد…. لن نكون آمنين إلا عندما نعود إلى المنزل” قال ليو ، وعلى الرغم من أنه كان يشعر بالدوار الشديد داخليًا ، إلا أنه فهم أهمية الحفاظ على العقلانية في مثل هذه الظروف.
ما قاله ليو كان صحيحًا ، حيث دخل إلى العاصمة بمفرده مع رفقة سيده وضفدع فقط ، ومع ذلك تم تدمير المدينة.
في عقله ، كانت جميع قصص حياة اللورد الأب عبارة عن مغامرات عظيمة ، ولكن لم يكن يعلم أن اللورد الأب قد تفوق على نفسه في هذه القصة.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
*زفير*
أمام هذه العظمة ، شعر العديد من الرجال أن ركبهم قد أصبحت ضعيفة ، وعلى الرغم من أنهم يكرهون ليو للغاية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من إنكار قوته.
“توقفوا هناك… أيها الجنود ، قفوا خارج البوابات الملكية ، وإلا فسأقتل الطفل الصغير!” هدد بن بمجرد عبوره هو وليو إلى شوارع المدينة.
“لا أحد يستطيع ان يهرب من العدالة إلى الأبد. سوف تدفع ثمن خطاياك ايها الفتى ، عاجلاً أم آجلاً سوف-” صرخ جاو بأعلى صوته ، بينما تراجع بن وليو إلى زاوية الشارع ، بعيدًا عن أنظارهم.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
بدأ الثنائي في الركض مثل الرياح ، وشقوا طريقهم للخروج من المدينة بأسرع ما يمكن.
لا أحد غيره كان بإمكانه أن يحقق ما حققه اليوم ، والمكاسب التي كان من المقرر أن يحصل عليها من هذا الوضع كانت عالية بنفس القدر.
“34 دقيقة حتى يدخل اللاعبين” تمتم ليو لنفسه وهو يتحقق من ساعة اللعبة ، حيث شعر أنه وبن قد قاموا بعمل جيد.
ما لم يحدث شيء غير متوقع ، فإن 34 دقيقة ستكون كافية لهم للهروب من حدود الملاذ الأقوى ، مما منحه فرصة كبيرة للهروب من دفعة اللاعبين الذين سيأتون بحثًا عنه مثل الكلاب الجائعة بمجرد عودتهم.
تبع الحراس الملكيون ليو وبن طوال الطريق إلى بوابات القصر ، مع خطوات مثقلة بالغضب المقيد. ظلوا على بعد بضعة أقدام فقط خلف الثنائي ، وأسلحتهم ممسوكة بإحكام ، كما لو كانوا يحاولون مهاجمتهم.
“لقد نجحنا ، اللورد الأب! اللورد الجد! لقد أكملنا المهمة-” ضحك دامبي وهو يجلس على كتفي ليو ، حيث كانت هذه بالنسبة له أول تجربة حقيقية للمغامرة.
“34 دقيقة حتى يدخل اللاعبين” تمتم ليو لنفسه وهو يتحقق من ساعة اللعبة ، حيث شعر أنه وبن قد قاموا بعمل جيد.
في عقله ، كانت جميع قصص حياة اللورد الأب عبارة عن مغامرات عظيمة ، ولكن لم يكن يعلم أن اللورد الأب قد تفوق على نفسه في هذه القصة.
بدلاً من ذلك ، فضّل القتال وحيدًا الآن ، حيث ستصبح نجاته مسؤوليته الخاصة.
لا أحد غيره كان بإمكانه أن يحقق ما حققه اليوم ، والمكاسب التي كان من المقرر أن يحصل عليها من هذا الوضع كانت عالية بنفس القدر.
تبع الحراس الملكيون ليو وبن طوال الطريق إلى بوابات القصر ، مع خطوات مثقلة بالغضب المقيد. ظلوا على بعد بضعة أقدام فقط خلف الثنائي ، وأسلحتهم ممسوكة بإحكام ، كما لو كانوا يحاولون مهاجمتهم.
“هاها ، لم تنتهي المهمة بعد…. لن نكون آمنين إلا عندما نعود إلى المنزل” قال ليو ، وعلى الرغم من أنه كان يشعر بالدوار الشديد داخليًا ، إلا أنه فهم أهمية الحفاظ على العقلانية في مثل هذه الظروف.
*شهيق*
“دامبي… اذهب واجلس على كتف اللورد الجد ، واحمه في حالة حدوث مشكلة-” أمر ليو ، بينما قفز دامبي على الفور من كتفه الى كتف بن ، مما أثار دهشة بن.
“لا أحد يستطيع ان يهرب من العدالة إلى الأبد. سوف تدفع ثمن خطاياك ايها الفتى ، عاجلاً أم آجلاً سوف-” صرخ جاو بأعلى صوته ، بينما تراجع بن وليو إلى زاوية الشارع ، بعيدًا عن أنظارهم.
“مالامر؟ هل أنت متعب للغاية بحيث لا تستطيع حمل ضفدع صغير؟” سأل بن ، بينما هز ليو رأسه ببساطة ونفى هذا الامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل ليو وبن إلى بوابات القصر ، تحرك العديد من الحراس بقلق ، مع أنظارهم وهي مثبتة على الثنائي.
“لا… سأسلك طريقًا مختلفًا للعودة إلى المنزل ، سأراكم على الجانب الآخر” قال ليو ، وهو يعلم جيدًا أن التواجد بجانب بن ودامبي لن يجلب سوى مشاكل غير ضرورية لهم.
“فلتأتي الى أيها الرجل الكبير… إنني أتنفس بسهولة… افعل أسوأ ما لديك. إذا كنت تعتقد ولو لثانية واحدة أنك تستطيع أن تهزمني ، تعال وحاول. لقد قتلت ثلاثة محاربين رئيسين وإمبراطورًا واحدًا بهذه الأيدي اليوم ، وعددًا لا يحصى من أفضل جنودك. إذا كنت تعتقد أنك مميز ، تعال وكن ضيفي” سخر ليو ، بينما تسببت كلماته في شعور العديد من الجالسين خلف جاو بالجفاف.
بدلاً من ذلك ، فضّل القتال وحيدًا الآن ، حيث ستصبح نجاته مسؤوليته الخاصة.
“فلتأتي الى أيها الرجل الكبير… إنني أتنفس بسهولة… افعل أسوأ ما لديك. إذا كنت تعتقد ولو لثانية واحدة أنك تستطيع أن تهزمني ، تعال وحاول. لقد قتلت ثلاثة محاربين رئيسين وإمبراطورًا واحدًا بهذه الأيدي اليوم ، وعددًا لا يحصى من أفضل جنودك. إذا كنت تعتقد أنك مميز ، تعال وكن ضيفي” سخر ليو ، بينما تسببت كلماته في شعور العديد من الجالسين خلف جاو بالجفاف.
ولكن لم يفعل أحد ذلك ، حيث اكتفوا بالمشاهدة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مالامر؟ هل أنت متعب للغاية بحيث لا تستطيع حمل ضفدع صغير؟” سأل بن ، بينما هز ليو رأسه ببساطة ونفى هذا الامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام هذه العظمة ، شعر العديد من الرجال أن ركبهم قد أصبحت ضعيفة ، وعلى الرغم من أنهم يكرهون ليو للغاية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من إنكار قوته.
أخذ ليو أنفاسًا طويلة وعميقة ، ثم سخر من جاو في وجهه مباشرة ، حيث كان يحاول أن يظهر أنه يتنفس بسهولة حتى في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
