You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية@بعد@النهاية@kol 503

الهزة الارتدادية

الهزة الارتدادية

الفصل 503: الهزة الارتدادية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القرية نفسها هادئة إلى حد ما. في وسطها، هناك ساحة صغيرة تحددها مستودعات تفوح منها رائحة السمك، ونزل بدون لافتة أمامه، وقصر غير مناسب خمنت أنه نوع من قاعة المدينة، أو ربما مقر إقامة أي شخص يكافح من أجل السيطرة على المكان.

 

كانت تلك اللحظات تُذكّرني دائمًا بأن هذا الوهم، مهما بدا واقعيًا، لم يكن سوى انعكاس لأفكاري الداخلية. القائدة سينثيا جودسكي، الاسم الذي تبنّته بعد انشقاقها عن الـ”فريترا”، لم تكن لتتصرف بمثل هذه الخشونة، فتضرب كلبًا عجوزًا بينما يرتجف من آثار الإدمان. كان ذلك النوع من القسوة الساخرة، الموجهة ضد الذات، أمرًا لا يمكن إلا لعقلي أن يختلقه.

ألاريك مير

خلف جفناي المغلقين، اختلطت مانا معًا بتوهج ضعيف بينما كان يتدفق بعيدًا عنا.

 

“نادر جدًا، كما أقول، حيث يتم نقلهم جميعًا إلى تايجريم كايلوم وقليل جدًا منهم يخرجون مرة أخرى.”

وضعتُ الكيس الجلدي الصغير على الطاولة، فأصدر صوتًا رنانًا كالكريستال. الساقية، عجوز متغضنة الملامح، التقطت المبلغ بسرعة وصمت، لتُخفيه خلف الطاولة بحركة متقنة. تقلّصت عيناها الخرزيتان، وتجعدت شفاهها وهي تنظر عبر النافذة القريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في الخارج، كان هناك وحش مانا طويل الساق متصل بعربة متهالكة. بجانبها، وقف رجل بمعطف طويل وقبعة عريضة الحواف، يتفحص المارة بتمعن.

هبت ريح باردة من البحر. شددت عباءتي حولي، ورفعت غطاء رأسي، وبدأت في اتجاه القرية. انحرف الطريق الرئيسي إلى اليسار، بينما انفصل مسار منفصل إلى اليمين، يؤدي مباشرة عبر وسط القرية. كانت هناك بضعة منازل زراعية محاطة بقطع صغيرة من المحاصيل المتعثرة تميز الحافة الخارجية للقرية. توقف مزارع، لا يزال يكدح في الشفق، عن عمله ليتكئ على أشعل النار ويراقبني وأنا أمر.

 

بمجرد أن استلقيت على جانبي، فتحت عيني. كان المنشئ على بعد بضعة أقدام فقط، وجهًا لوجه معي. برز السيف القصير من الأرض بيننا كتحذير. ارتجف جسده، ومع كل سعال، كان ينحني إلى الداخل، ممسكًا بصدره. كان الدم يسيل بحرية من أنفه وشفته المشقوقة بشدة.

طرقتُ مرتين على الطاولة الخشنة، وغمزتُ للساقية قبل أن أتجه إلى الباب.

أمسكت يده بكلتا يدي وضغطت عليها. “لا أعرف ما الذي تحاول أن تخبرني به. ساعدني في فتح التسجيل. أعطني فرصة لمعرفة هذا.”

 

بعد تأكيد وجهتنا مع السائق، استقريت في رحلة طويلة شمالًا على طول الساحل. كان بإمكاني استخدام تشوه مؤقت، لكن تحديد وجهة بدون هدف محدد أو صورة واضحة للمكان الذي كنت متجهًا إليه بدا وكأنه خطأ. كان الأمر أسهل كثيرًا إذا كان بإمكان سائق العربة أن ينزلني في نفس المكان الذي هبطت فيه فريستي أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتكأت القائدة على الحائط قرب الباب. قالت بابتسامة خفية، “تغادر دون أن تلقي نظرة على زجاجات المشروب؟ بدأتَ حقًا صفحة جديدة.”

وحرصت على تجنب وضع وجهي مباشرة في النافذة حيث يسلط الضوء من الداخل الضوء عليه ليراه الجميع، فألقيت نظرة على النزل، باحثًا عن رجل يطابق وصف المستنبت. كان العديد من السكان المحليين في الخارج لتناول مشروب وعشاء متأخر، ربما بعد عودتهم مؤخرًا من يوم صيد طويل، لكن لم يكن لدى أي منهم مظهر الغرباء عن القرية، ولم يطابق أحد الوصف الذي أعطي لي.

 

 

كانت تلك اللحظات تُذكّرني دائمًا بأن هذا الوهم، مهما بدا واقعيًا، لم يكن سوى انعكاس لأفكاري الداخلية. القائدة سينثيا جودسكي، الاسم الذي تبنّته بعد انشقاقها عن الـ”فريترا”، لم تكن لتتصرف بمثل هذه الخشونة، فتضرب كلبًا عجوزًا بينما يرتجف من آثار الإدمان. كان ذلك النوع من القسوة الساخرة، الموجهة ضد الذات، أمرًا لا يمكن إلا لعقلي أن يختلقه.

فكرت في إجباره على اصطحابي إلى الباب الأمامي مباشرة. لكن ظهوره في المدينة قد يكشف عن فريستي. بالإضافة إلى ذلك، كنت متأكدًا تمامًا من أنه يقول الحقيقة. “اخرج من هنا.” ضغطت على الدفع في يده. كان كافيًا لدرجة أنه من غير المرجح أن يفعل أي شيء آخر غير الركض بسرعة إلى أونايكا. “وبع هذا الحزام بأسرع ما يمكن، وإلا فمن المرجح أن يمزقك شخص ما بسببه.”

 

كنت لأتفاجأ لو وجدتهما في حالة جيدة، بالنظر إلى دراغوث، لكن حفنة من القوارير الفارغة في العشب بجانب السرير أوضحت ذلك: الإكسير، والإكسير القوي من البقايا المتبقية. انفتحت عينا سيريس عندما دخلنا.

شققت طريقي عبر الباب الصارخ إلى الشارع. كان الجو غائمًا وتوقف المطر مؤخرًا. على الرغم من أن أونايكا مدينة تجارية مزدهرة على ساحل تروسيا، إلا أنني كنت في الطرف الآخر من المدينة. لم يكن الشارع ممهدًا حتى، وغاص حذائي بوصة واحدة في الوحل عندما عبرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“مفهوم،” همست. بغمزة لكايرا، خرجت.

رآني سائق العربة قادمًا على الفور. استقام، ثم حرك حافة قبعته للخلف وعلق إبهاميه في حزامه. امتلك نموًا أحمر غير مرتب يشبه اللحية تقريبًا. كان وجهه مليئًا بالندوب الناتجة عن الشمس، لكن كان هناك ذكاء غير خفي في عينيه الداكنتين.

“كم من الوقت سيستغرق هذا؟” سألت، نصف صراخ على السائق، فجأة قلق من الخروج من العربة. كان الظلام قد بدأ يخيم، وكان من الممكن رؤية أضواء قرية صغيرة في المسافة.

 

ضحكت وسحبت قطعة الكريستال المنحوتة: بلورة التخزين من قطعة أثرية للتسجيل. “يحتاج الناس إلى دليل على أن أغرونا قد رحل حقًا. إذا كانت أفكاري صحيحة، فإن هذه البلورة تحتوي على مثل هذا الدليل.”

“هل تحتاج إلى توصيلة، أيها الغريب؟ تبدو كرجل نبيل له هدف.” ابتسمَ، كاشفًا عن أسنانه المتعفنة المتعددة.

أطلقت نفسًا مرتاحًا. “ها، واحدة لك أيضًا. ولن أقول حتى أنك مدين لي بواحدة.”

 

اقتربت بحذر من المنحدر المؤدي إلى الباب الأمامي، وغطيت توقيع المانا خاصتي بأفضل ما أستطيع بينما أراقب أي وميض من توقيعه يشير إلى أنه استخدم رونًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربت بما يكفي حتى أنه عندما تحدثت بهدوء، لا يزال يسمعني بوضوح. “أنت محق في كلتا الحالتين. من الواضح أنك رجل ذكي.” توقفت، وتركته يستوعب اتجاه كلماتي. “ذكي بما يكفي لجذب انتباه شخص يريد الاختباء. ذكي بما يكفي لتحويل يأس رجل آخر إلى القليل من الثروة التي اكتسبتها بشق الأنفس لنفسك.”

“انظر، ليس الأمر كذلك…” توقفت عن الكلام، وأنا أراقب رد فعله على الإكسير. على الرغم من أن المانا امتلأ بسرعة بجوهره وانتشر في جميع أنحاء جسده، إلا أنه لم يكن مسترخيًا. “خصيتي فريترا، ماذا…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأت القائدة على الحائط قرب الباب. قالت بابتسامة خفية، “تغادر دون أن تلقي نظرة على زجاجات المشروب؟ بدأتَ حقًا صفحة جديدة.”

لقد أعجبت بالحزام الذي يرتديه: أخضر حامضي ولامع، على خلاف بقية ملابسه الرطبة الباهتة. ” أثري. نادر جدًا، هذا.”

 

 

مثل حكايات الأشباح التي تُروى لتخويف الأطفال، فكرت وأنا أشاهد ساحل ترواسيان ينزلق من نافذة العربة.

“نادر جدًا، كما أقول، حيث يتم نقلهم جميعًا إلى تايجريم كايلوم وقليل جدًا منهم يخرجون مرة أخرى.”

تركت الجثة على حافة القرية حيث سيجده الحراس قريبًا، مما يجعل الأمر يبدو وكأنه سافر إلى هناك بقوته الخاصة. سيفترضون أنه مات بسبب نبض المانا، وهو ما كان صحيحًا بما فيه الكفاية. ربما من الأفضل أن يدفنوه في البحر، وهو ما كان أفضل من أن يتعفن في ذلك السقيفة لمدة أسبوع أو أسبوعين قبل أن يعود صاحبها إلى المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سواء كان ذلك بسبب الحظ، أو افتقار فريستي إلى المهارة، أو حقيقة أن خبر وفاة دراغوث انتشر مثل نار الروح، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لسماع شائعات عن مروج يائس هارب متجهًا شمالًا. بالطبع، قادني هذا في النهاية إلى أونايكا والسائق الكئيب الذي يوصلني حاليًا إلى وجهتي.

اتسعت عيناه. “حسنًا، يا صديقي، لا أرى سببًا يجعلك تعتقد – مجرد سائق عربة في المياه الراكدة، أليس كذلك؟ لا أستطيع تحمل تكلفة شيء مثل-”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنني حشد القوة لنطقه هو “اللعنة”، لكن علي أن أتحرك.

 

 

ومض خنجر في يدي، وخطوت للأمام وغرزته في ضلوعه. أو كنت سأفعل ذلك، لولا اندفاعة من المانا التي لفته في درع من الطاقة الزرقاء المتوهجة. كانت سريعة، تومض للداخل والخارج في لمح البصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق وحش المانا المقيد بعربته صوتًا عصبيًا وتحرك ذهابًا وإيابًا.

حدق سائق العربة، شاحبًا في الضوء الخافت، إلى الأمام مباشرة.

 

 

“آه، ماذا أنت بفاع-”

كان توقيع المانا المكبوت بالكاد يمكن اكتشافه داخل الكوخ.

 

 

وضعت النصل بيد واحدة ورفعت الأخرى لإسكاته. “هذا النوع من الأشياء قد يكون قد سُرق من تايجريم كايلوم. لنقل، من قبل شخص عمل هناك قبل أن تسير كل الأمور بشكل جانبي. ربما يُمنح لك مقابل المرور والشفاه المختومة. مع ذلك، فإن الحزام يساوي ألف مرة أي خدمة كان من الممكن أن تقدمها. الكثير من النبلاء الأثرياء سيقتلون من أجل شيء كهذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعلت سيريس. كانت عيناها تتحركان بسرعة تحت الجفون. لم أستطع تفسير ذلك، لكن رعشة سرت في عمودي الفقري. حتى في هذا الشكل، كان عقلها مضطربًا. قالت، وهي تتحدث ببطء ووضوح، “لقد جاء نبض المانا هذا، كما أسميته، في الوقت الخطأ تمامًا. نحن بحاجة إلى رسالة إيجابية لمواجهة يأس الناس. مثل إظهار دليل لا جدال فيه لهم على أنهم لم يعودوا تحت استعباد فريترا.”

ألقى السائق نظرة متوترة حوله وهو يغلق معطفه، ويخفي القطعة الأثرية. “ماذا تريد، يا صديقي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما قال السائق، وجدت كوخًا سيئ الصيانة على بعد بضع دقائق خارج المدينة. هناك جرف قصير يفصل الشاطئ عن الأرض البرية خلفه. وهناك نظير متهالك يطفو على ارتفاع ثلاثين قدمًا في البحر، عائمًا حتى يتمكن من الارتفاع والهبوط مع المد. رفعت السقيفة نفسها على أبراج، مما جعلها فوق علامة المياه المرتفعة. كانت الأبراج نفسها خضراء بسبب الطحالب ومتعفنة. غرق أحدها قليلًا، مما أعطى الهيكل بأكمله ميلًا غير متوازن.

 

“لقد دفعت المانا إلى رونيتي، وتركتها تنبعث كنية تهديد دون إلقاء تعويذة. سيكون من العار أن أفسدها الآن.”

“ركوب.” أعطيت الرجل ابتسامة ساخرة، وسقط وجهه.

انحنت سيريس إلى الأمام، تحدق في البلورة وكأنها تستطيع قراءة محتوياتها من خلال الإرادة وحدها. “إنها قطعة أثرية للتسجيل المحمول.” ارتفعت حاجباها قليلًا. “من ديكاثين. لكن الصور ستكون مقفلة بالمانا. إنها تتطلب تسلسلًا محددًا من المانا المطبق – أحيانًا حتى من أشخاص معينين فقط – للوصول إليها.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنني حشد القوة لنطقه هو “اللعنة”، لكن علي أن أتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كان المحسن السري شخصًا قويًا، ربما كانت الأمور لتسير بشكل مختلف. لكن هذا هو نوع الرجل الذي يمكنه شم اليأس من مسافة مائة قدم. كان يعلم أن المحسن الهارب كان أقل تهديدًا مني، لذلك لم يجادل.

ضحكت وسحبت قطعة الكريستال المنحوتة: بلورة التخزين من قطعة أثرية للتسجيل. “يحتاج الناس إلى دليل على أن أغرونا قد رحل حقًا. إذا كانت أفكاري صحيحة، فإن هذه البلورة تحتوي على مثل هذا الدليل.”

 

 

أخذت مكاني في العربة. لم يغلق الباب بشكل صحيح وأصدر صريرًا قويًا عندما أغلقته بالقوة. امتلكت العربة نافذة مفتوحة تطل على مقعد السائق. بدا الأمر كما لو كان هناك ذات يوم شرائح يمكن إغلاقها لإبعاد الرياح والطقس، لكن هذه الشرائح كانت مكسورة منذ فترة طويلة.

 

 

فجأة رفع كلتا يديه فوق نفسه. بدأت المانا تتسرب منه في سلسلة من النبضات. ربما كان ذلك بسبب التعب وردة الفعل العنيفة، لكنني لم أفهم على الفور. فتح عينيه، وحدق فيّ، ثم كرر التسلسل.

قفز السائق إلى مقعده وأخذ زمام القيادة. ألقى نظرة خاطفة عليّ، ثم سحب الوحش المانا برفق ونقر بلسانه. تأوه المحور عندما بدأت العربة في التحرك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لم أحصل على اسمك يا صديقي،* قلت بينما تندفع العربة عبر الوحل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا لست أحدًا.”

“لا!” عبس المنشئ، ثم رمقني بنظرة متعطشة للدماء. حاول الاستمرار في الحديث، لكن هناك خطأ ما في فكه ولسانه. لم يستطع تكوين الكلمات. لكن النظرة في عينيه كانت تتحدث كثيرًا.

 

كافح الرجل بينما أنزلت الإكسير إلى شفتيه، لكنه لم يكن لديه القوة لمحاربتي. ملأ الإكسير فمه، الذي أغلقته بعد ذلك بيدي الحرة. انتفخت عيناه وتوسعت منخراه بشدة بينما كان يكافح حتى لا يبلع. عملت الطبيعة والفيزياء ضده، وفي غضون لحظات كان قد استهلك سائل استعادة المانا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت. “لا أحد “ليس أحدًا” في مجال عملي.”

شققت طريقي عبر الباب الصارخ إلى الشارع. كان الجو غائمًا وتوقف المطر مؤخرًا. على الرغم من أن أونايكا مدينة تجارية مزدهرة على ساحل تروسيا، إلا أنني كنت في الطرف الآخر من المدينة. لم يكن الشارع ممهدًا حتى، وغاص حذائي بوصة واحدة في الوحل عندما عبرته.

 

 

بعد تأكيد وجهتنا مع السائق، استقريت في رحلة طويلة شمالًا على طول الساحل. كان بإمكاني استخدام تشوه مؤقت، لكن تحديد وجهة بدون هدف محدد أو صورة واضحة للمكان الذي كنت متجهًا إليه بدا وكأنه خطأ. كان الأمر أسهل كثيرًا إذا كان بإمكان سائق العربة أن ينزلني في نفس المكان الذي هبطت فيه فريستي أيضًا.

كانت سيريس صامتة للحظة، وكان استنكارها ثقيلًا في الهواء على الرغم من رد فعلها العنيف. “قد أكون قادرًا على كسر القفل… بمجرد أن أحصل على الوقت للتعافي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إلى جانب ذلك، كان ذلك بمثابة هدنة مرحب بها من الفوضى. جزئيًا، هذا هو السبب وراء وجودي هنا بنفسي، أتتبع المنشئ عبر نهاية ترواسيا. أي شيء لعدم أن أكون جزءًا من اجتماع آخر بلا إجابة.

الآن في وضع الجنين بالكامل، وجهه مشوه في كشر من الألم، هز رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“انظر، ليس الأمر كذلك…” توقفت عن الكلام، وأنا أراقب رد فعله على الإكسير. على الرغم من أن المانا امتلأ بسرعة بجوهره وانتشر في جميع أنحاء جسده، إلا أنه لم يكن مسترخيًا. “خصيتي فريترا، ماذا…”

لقد وصل نبض المانا الذي قتل المنجل دراغوث إلى ما بعد حدود دومينيون المركزية، مما أدى إلى سحب المانا من كل ساحر ضربه. ومن عجيب المفارقات أن رد الفعل العنيف كان أقوى من أي ساحر آخر. لكن الكثير من الآخرين – أولئك الذين الضعفاء بطبيعتهم أو ما زالوا ضعفاء بسبب موجات الصدمة التي امتدت عبر العالم قبل أسابيع فقط – ماتوا أيضًا. على الرغم من أنها لعبت على الأمر، إلا أن سيريس بدت قريبة جدًا من الحافة نفسها بعد حدوثه مباشرة.

بعد أن سلبه الألم والخوف حواسه، فتح فمه وابتلع السم دون سؤال.

 

 

كانت الضربة المزدوجة لموجة الصدمة من ديكاثين، التي تلاها نبضة استنزاف المانا التي بدت وكأنها صادرة من جبال ناب الباسيليسك – ربما حتى تايجرين كايلوم نفسها – سببًا في خوف الجميع. ليس أنه لم يكن هناك سبب لذلك. فقد امتصت المانا من عشرات الآلاف من السحرة في نفس الوقت… حسنًا، لم يبدو الأمر وكأنه علامة على أوقات طيبة قادمة بشكل خاص.

فكرت في إجباره على اصطحابي إلى الباب الأمامي مباشرة. لكن ظهوره في المدينة قد يكشف عن فريستي. بالإضافة إلى ذلك، كنت متأكدًا تمامًا من أنه يقول الحقيقة. “اخرج من هنا.” ضغطت على الدفع في يده. كان كافيًا لدرجة أنه من غير المرجح أن يفعل أي شيء آخر غير الركض بسرعة إلى أونايكا. “وبع هذا الحزام بأسرع ما يمكن، وإلا فمن المرجح أن يمزقك شخص ما بسببه.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما تسير العربة، لم أجرؤ على إغلاق عيني – على الأقل ظلت إحداهما ثابتة على سائقي طوال الوقت – لكنني تركت عقلي المتعب يستعيد الأيام القليلة الماضية منذ الأكاديمية المركزية. شعرت بكدماتي حادة وجديدة عندما تذكرت الهروب البري، والمنجل الميت، والقطعة الأثرية المسجلة.

كان حجمه الهائل هو الشيء الحقيقي. “شبح أغرونا، لا يزال يمتص الحياة من شعبه،” تمتمت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم أتفاجأ عندما وجدت كايرا دينوار على قدميها على الرغم من حقيقة أن معظم السحرة بالكاد يمشون. كانت الفتاة عنيدة.

وبعد أن درت حول النزل، شققت طريقي عبر القرية حتى أفسح المجال لشاطئ صخري. كان صوت البحر وهو يصطدم بالشاطئ أكثر من كافٍ لتغطية أي ضوضاء أحدثتها وأنا أتبع الشاطئ الحجري باتجاه الشمال.

كانت تنظم مجموعة من غير المزينين لإحضار أي وسائل راحة يمكنهم تقديمها لأولئك الأكثر تأثرًا بنبض المانا. لم يكلف أي من رجال النبيل كينيغ نفسه حتى عناء السؤال عمن أكون عندما اقتربت من المكتبة، وتمكنت من المشاهدة من فم الزقاق لعدة دقائق.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما أقول أي شخص يمكنه تنشيط تشوه تيمبوس، أعني أي شخص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

انحنت سيريس إلى الأمام، تحدق في البلورة وكأنها تستطيع قراءة محتوياتها من خلال الإرادة وحدها. “إنها قطعة أثرية للتسجيل المحمول.” ارتفعت حاجباها قليلًا. “من ديكاثين. لكن الصور ستكون مقفلة بالمانا. إنها تتطلب تسلسلًا محددًا من المانا المطبق – أحيانًا حتى من أشخاص معينين فقط – للوصول إليها.”

كانت كايرا توبخ رجلًا غاضب المظهر يرتدي ألوان كينيغ. لم يكن لديه توقيع مانا، لذلك افترضت أنه خادم عادي. من جودة ملابسه والعبوس المتجهم على وجهه، من الواضح أنه من ذوي المكانة العالية بين موظفيهم ولم يكن معتادًا على تلقي الأوامر من أي شخص باستثناء كينغ.

التقطت دمًا جافًا من لحيتي ونفضته على العشب. “بالمناسبة… لا أعتقد أن لديك أي فكرة عما كان في الهاوية، أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لدينا الكثير من الناس هنا الذين سيكونون أفضل حالًا في منازلهم ويتقيأون ويبكون على أرضية المكتبة بعد ذلك – ذلك – أيًا كان ذلك الانفجار المتدفق.” أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها. “الجميع هنا يتألمون. لكن أي شخص لا يزال قادرًا على الوقوف وتوجيه المانا مطلوب. أرسل نداءً إلى المدينة إذا لزم الأمر.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أغلقت عيني بقوة ضد الألم الناتج عن انتزاع كل مانا مني مرة أخرى. خرج أنين مؤلم من بين أسناني المشدودة. في مكان قريب، كان المنشئ يلهث ويبكي، محاولته لتكوين الكلمات فشلت إما في شفتيه أو في أذني، لم أكن متأكدًا.

لم أسمع رد الرجل عندما انحنى وابتعد بسرعة.

“هل هو الولاء إذن؟” لم أحاول إخفاء المرارة عن صوتي. “ما زلت معلقًا بشكل يائس من شعر ملكك القصير، على استعداد لفعل أي شيء للحفاظ على حصتك في عالمه المكسور-”

 

 

انزلقت من مكان اختبائي واقتربت من كايرا بينما أخذت مخطوطة من أخرى غير مزخرفة وبدأت في قراءتها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، أليس هذا عميلًا صغيرًا أنيقًا لـ—”

 

 

 

“من—ألاريك!” تعثرت عدة تعبيرات على ملامحها في تتابع سريع: الارتياح والذنب والأمل، من بين أمور أخرى. “كنت آمل أن نلحق بمجموعتك، من قبل. لكن الآن…” خفت صوتها، والمخطوطة معلقة بلا حراك في قبضتها. “يمكننا استخدام بعض المساعدة، إذا كان لديك أي شيء لتقدمه.”

 

 

“لقد دفعت المانا إلى رونيتي، وتركتها تنبعث كنية تهديد دون إلقاء تعويذة. سيكون من العار أن أفسدها الآن.”

حرصت على إلقاء نظرة سريعة على المشهد خارج مكتبة كارجيدان المركزية. امتلك كل ساحر موجود نفس المظهر الأخضر حول الخياشيم. في الواقع، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتمييز بين السحرة وغير المزينين. لم يكن لدى أي منهم تقريبًا توقيع مانا قوي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أنا لست أحدًا.”

“سيدة سيريس؟” سألت عندما لم أرها.

لم أتفاجأ عندما وجدت كايرا دينوار على قدميها على الرغم من حقيقة أن معظم السحرة بالكاد يمشون. كانت الفتاة عنيدة.

 

شققت طريقي عبر الباب الصارخ إلى الشارع. كان الجو غائمًا وتوقف المطر مؤخرًا. على الرغم من أن أونايكا مدينة تجارية مزدهرة على ساحل تروسيا، إلا أنني كنت في الطرف الآخر من المدينة. لم يكن الشارع ممهدًا حتى، وغاص حذائي بوصة واحدة في الوحل عندما عبرته.

عضت كايرا داخل خدها وألقت نظرة خلسة على خيمة قريبة. نُصبت على عجل في الحديقة العشبية بجانب المكتبة. كان المزيد يتجهون حولها بالفعل.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على قيد الحياة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أليس هذا عميلًا صغيرًا أنيقًا لـ—”

 

بعد تأكيد وجهتنا مع السائق، استقريت في رحلة طويلة شمالًا على طول الساحل. كان بإمكاني استخدام تشوه مؤقت، لكن تحديد وجهة بدون هدف محدد أو صورة واضحة للمكان الذي كنت متجهًا إليه بدا وكأنه خطأ. كان الأمر أسهل كثيرًا إذا كان بإمكان سائق العربة أن ينزلني في نفس المكان الذي هبطت فيه فريستي أيضًا.

أومأت كايرا برأسها. “تعال.”

 

 

ألاريك مير

قادتني إلى الخيمة، التي يحرسها ساحران شابان بتوقيعات مانا ضعيفة. لقد قست أنهما ليسا أكثر من حاملي شعار. كان النبض، من خلال عملية استخراج كل مانا الساحر من قلبه، قد أثر على السحرة الأقوى أكثر من الأضعف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فكرت في إجباره على اصطحابي إلى الباب الأمامي مباشرة. لكن ظهوره في المدينة قد يكشف عن فريستي. بالإضافة إلى ذلك، كنت متأكدًا تمامًا من أنه يقول الحقيقة. “اخرج من هنا.” ضغطت على الدفع في يده. كان كافيًا لدرجة أنه من غير المرجح أن يفعل أي شيء آخر غير الركض بسرعة إلى أونايكا. “وبع هذا الحزام بأسرع ما يمكن، وإلا فمن المرجح أن يمزقك شخص ما بسببه.”

في الداخل، لم يكن للخيمة شيء سوى سرير قابل للطي. سيريس، التي كانت ذات يوم منجل سيز-كلار، جالسة في السرير، وظهرها مدعم بعدة بطانيات ملفوفة. أحاطت الهالات السوداء بعينيها، وكانت خديها شاحبتين كالخزف. كان خادمها، سيلريت، جالسًا على الأرض بجانب الخيمة، ورأسه متكئًا على جدار القماش السميك، وعيناه مغلقتان. كان كلاهما ينبعث منهما هالة ضعيفة مرتجفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“هل تحتاج إلى توصيلة، أيها الغريب؟ تبدو كرجل نبيل له هدف.” ابتسمَ، كاشفًا عن أسنانه المتعفنة المتعددة.

كنت لأتفاجأ لو وجدتهما في حالة جيدة، بالنظر إلى دراغوث، لكن حفنة من القوارير الفارغة في العشب بجانب السرير أوضحت ذلك: الإكسير، والإكسير القوي من البقايا المتبقية. انفتحت عينا سيريس عندما دخلنا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقيت عليها نظرة تقدير. “أنت تبدين أفضل بكثير من معاصرك، دراغوث. ميت مثل مسمار الباب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء آخر،” قلت، واقتربت نصف خطوة من السرير. “كل من شاهد هذا التسجيل مات، باستثناء ولفروم من ريدواتر النبيل. هو، وواحد من المنشئين تمكنا من التسلل من براثن دراغوث قبل أن يقتل الآخرين.”

 

انزلقت من مكان اختبائي واقتربت من كايرا بينما أخذت مخطوطة من أخرى غير مزخرفة وبدأت في قراءتها.

أغلقت سيريس عينيها وكأنها جرها وزن ثقيل. “نهاية مؤسفة لرجل مؤسف.” فتحت عينيها مرة أخرى، وألقت نظرة حادة علي. “ماذا كنت تفعل بالقرب من دراغوث؟”

 

 

 

ضحكت وسحبت قطعة الكريستال المنحوتة: بلورة التخزين من قطعة أثرية للتسجيل. “يحتاج الناس إلى دليل على أن أغرونا قد رحل حقًا. إذا كانت أفكاري صحيحة، فإن هذه البلورة تحتوي على مثل هذا الدليل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بعض الأخبار الجيدة اليوم،” قالت كايرا بصوت خافت. “لكن كيف حصلت على هذا؟”

 

 

انحنت سيريس إلى الأمام، تحدق في البلورة وكأنها تستطيع قراءة محتوياتها من خلال الإرادة وحدها. “إنها قطعة أثرية للتسجيل المحمول.” ارتفعت حاجباها قليلًا. “من ديكاثين. لكن الصور ستكون مقفلة بالمانا. إنها تتطلب تسلسلًا محددًا من المانا المطبق – أحيانًا حتى من أشخاص معينين فقط – للوصول إليها.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بتعابير وجهي حامضة. “لقد كنت منجلة دمويًا. هل تقولي أنك لا تستطيعي استخدام هذا؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت سيريس صامتة للحظة، وكان استنكارها ثقيلًا في الهواء على الرغم من رد فعلها العنيف. “قد أكون قادرًا على كسر القفل… بمجرد أن أحصل على الوقت للتعافي.”

 

 

شققت طريقي عبر الباب الصارخ إلى الشارع. كان الجو غائمًا وتوقف المطر مؤخرًا. على الرغم من أن أونايكا مدينة تجارية مزدهرة على ساحل تروسيا، إلا أنني كنت في الطرف الآخر من المدينة. لم يكن الشارع ممهدًا حتى، وغاص حذائي بوصة واحدة في الوحل عندما عبرته.

التقطت دمًا جافًا من لحيتي ونفضته على العشب. “بالمناسبة… لا أعتقد أن لديك أي فكرة عما كان في الهاوية، أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تسير العربة، لم أجرؤ على إغلاق عيني – على الأقل ظلت إحداهما ثابتة على سائقي طوال الوقت – لكنني تركت عقلي المتعب يستعيد الأيام القليلة الماضية منذ الأكاديمية المركزية. شعرت بكدماتي حادة وجديدة عندما تذكرت الهروب البري، والمنجل الميت، والقطعة الأثرية المسجلة.

تنهدت سيريس وتراجعت مرة أخرى، وأغلقت عينيها. “عدة نظريات، لكنها من المرجح أن تسبب ضررًا أكثر من نفعها إذا شاركتها الآن.” ولوحت بيدها وكأنها تزيل أنسجة العنكبوت. “أحتاج إلى وقت للتفكير.”

 

 

وضعت النصل بيد واحدة ورفعت الأخرى لإسكاته. “هذا النوع من الأشياء قد يكون قد سُرق من تايجريم كايلوم. لنقل، من قبل شخص عمل هناك قبل أن تسير كل الأمور بشكل جانبي. ربما يُمنح لك مقابل المرور والشفاه المختومة. مع ذلك، فإن الحزام يساوي ألف مرة أي خدمة كان من الممكن أن تقدمها. الكثير من النبلاء الأثرياء سيقتلون من أجل شيء كهذا.”

قالت كايرا، وهي تضع يدها على ذراعي، على وشك قيادتي للخارج، “يجب أن ندع سيريس ترتاح.”

حتى مع تشوه إيقاعي، كنت أعلم أنني لا أستطيع اصطحابه إلى المعالج في الوقت المناسب. أفضل ما يمكنني فعله هو أن أقدم له نهاية سريعة لمعاناته.

 

كان توقيع المانا المكبوت بالكاد يمكن اكتشافه داخل الكوخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك شيء آخر،” قلت، واقتربت نصف خطوة من السرير. “كل من شاهد هذا التسجيل مات، باستثناء ولفروم من ريدواتر النبيل. هو، وواحد من المنشئين تمكنا من التسلل من براثن دراغوث قبل أن يقتل الآخرين.”

وحرصت على تجنب وضع وجهي مباشرة في النافذة حيث يسلط الضوء من الداخل الضوء عليه ليراه الجميع، فألقيت نظرة على النزل، باحثًا عن رجل يطابق وصف المستنبت. كان العديد من السكان المحليين في الخارج لتناول مشروب وعشاء متأخر، ربما بعد عودتهم مؤخرًا من يوم صيد طويل، لكن لم يكن لدى أي منهم مظهر الغرباء عن القرية، ولم يطابق أحد الوصف الذي أعطي لي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تحركت سيريس قليلًا في السرير، لكنها لم تفتح عينيها. “قد يكون مفيدًا إذا لم نتمكن من فتح هذا التسجيل بأنفسنا. هل يمكنك وضع شخص ما عليها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

هززت كتفي، ثم أدركت أنها لا تستطيع رؤيتي. “لقد أمضيت اليوم الماضي مسجونًا ومعذبًا. لست متأكدًا من نوع الفوضى التي أحدثها هذا الشيء النبضي لشعبي، حتى الآن. سأذهب بنفسي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنني حشد القوة لنطقه هو “اللعنة”، لكن علي أن أتحرك.

أخرجت كايرا نفسًا حادًا من أنفها. “لقد قلت للتو أنك-”

 

 

ومض خنجر في يدي، وخطوت للأمام وغرزته في ضلوعه. أو كنت سأفعل ذلك، لولا اندفاعة من المانا التي لفته في درع من الطاقة الزرقاء المتوهجة. كانت سريعة، تومض للداخل والخارج في لمح البصر.

“لا تهتمي بهذا. لقد كانوا هواة.” خلف كايرا، في مدخل الخيمة، هلوسة القائدة سينثيا ابتسمت بسخرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابه تشنج آخر. لم يكن ليصمد طويلًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سعلت سيريس. كانت عيناها تتحركان بسرعة تحت الجفون. لم أستطع تفسير ذلك، لكن رعشة سرت في عمودي الفقري. حتى في هذا الشكل، كان عقلها مضطربًا. قالت، وهي تتحدث ببطء ووضوح، “لقد جاء نبض المانا هذا، كما أسميته، في الوقت الخطأ تمامًا. نحن بحاجة إلى رسالة إيجابية لمواجهة يأس الناس. مثل إظهار دليل لا جدال فيه لهم على أنهم لم يعودوا تحت استعباد فريترا.”

“الصور المسجلة. صور أغرونا، من ديكاثين.” بدا الرجل مرتبكًا، وكانت عيناه الدامعتان تتجولان حول الكوخ الخافت. ضغطت على صدره، وعادت إلي. “لقد رأيتَ التسجيل. أنت تعرف كيفية الوصول إليه.”

 

كانت ذراعاه ترتعشان بشدة الآن. تقلبت المانا أكثر مما كانت عليه في المرة الأولى، لكن الآن بعد أن أدركت ما كنت أراه، تابعته بسهولة وحفظته في الذاكرة. “شكرًا لك يا صديقي. أنت شجاع للغاية.”

“مفهوم،” همست. بغمزة لكايرا، خرجت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تركيزي. لم تعد هذه مهمة للعثور على مورد معادٍ محتمل وإعادته.

كانت شبكتي في حالة من الفوضى، كما هو متوقع. كان لغز الأمر، أكثر من التأثيرات نفسها، هو الذي هز الناس. ريح مريرة من الجبال سرقت المانا من نواتك…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مثل حكايات الأشباح التي تُروى لتخويف الأطفال، فكرت وأنا أشاهد ساحل ترواسيان ينزلق من نافذة العربة.

تحركت سيريس قليلًا في السرير، لكنها لم تفتح عينيها. “قد يكون مفيدًا إذا لم نتمكن من فتح هذا التسجيل بأنفسنا. هل يمكنك وضع شخص ما عليها؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان حجمه الهائل هو الشيء الحقيقي. “شبح أغرونا، لا يزال يمتص الحياة من شعبه،” تمتمت.

 

 

أغلقت سيريس عينيها وكأنها جرها وزن ثقيل. “نهاية مؤسفة لرجل مؤسف.” فتحت عينيها مرة أخرى، وألقت نظرة حادة علي. “ماذا كنت تفعل بالقرب من دراغوث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى سائقي نظرة دامعة نحوي، لكن لم يتحدث أي منا.

التقطت دمًا جافًا من لحيتي ونفضته على العشب. “بالمناسبة… لا أعتقد أن لديك أي فكرة عما كان في الهاوية، أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سواء كان ذلك بسبب الحظ، أو افتقار فريستي إلى المهارة، أو حقيقة أن خبر وفاة دراغوث انتشر مثل نار الروح، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لسماع شائعات عن مروج يائس هارب متجهًا شمالًا. بالطبع، قادني هذا في النهاية إلى أونايكا والسائق الكئيب الذي يوصلني حاليًا إلى وجهتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق وحش المانا المقيد بعربته صوتًا عصبيًا وتحرك ذهابًا وإيابًا.

 

الآن في وضع الجنين بالكامل، وجهه مشوه في كشر من الألم، هز رأسه.

لقد استغرق الأمر وقتًا كافيًا فقط حتى يتسلل الشك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت تلك اللحظات تُذكّرني دائمًا بأن هذا الوهم، مهما بدا واقعيًا، لم يكن سوى انعكاس لأفكاري الداخلية. القائدة سينثيا جودسكي، الاسم الذي تبنّته بعد انشقاقها عن الـ”فريترا”، لم تكن لتتصرف بمثل هذه الخشونة، فتضرب كلبًا عجوزًا بينما يرتجف من آثار الإدمان. كان ذلك النوع من القسوة الساخرة، الموجهة ضد الذات، أمرًا لا يمكن إلا لعقلي أن يختلقه.

حتى الآن، ذهبنا مع القصة التي مفادها أن هذه النبضة الثانوية التي تسرق المانا كانت بمثابة صدمة ارتدادية لموجة الصدمة الأصلية. بالطبع، عرفنا الآن أن سبب ذلك هو هزيمة آرثر ليوين لأغرونا في ديكاثين. لم أفهم ذلك، لكنني لم أكن بحاجة إلى ذلك. كانت قصة الصدمة الارتدادية هذه هراءًا بالطبع، لكن ألاكريا كانت بالفعل على حافة الهاوية.

أمسكت يده بكلتا يدي وضغطت عليها. “لا أعرف ما الذي تحاول أن تخبرني به. ساعدني في فتح التسجيل. أعطني فرصة لمعرفة هذا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أقول أي شخص يمكنه تنشيط تشوه تيمبوس، أعني أي شخص.”

لم أكن أعلم كم من الضغوط يمكن أن تتحملها الأمة قبل أن تتمزق إلى أشلاء في حالة من الهياج المرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت. “لا أحد “ليس أحدًا” في مجال عملي.”

 

أغلقت سيريس عينيها وكأنها جرها وزن ثقيل. “نهاية مؤسفة لرجل مؤسف.” فتحت عينيها مرة أخرى، وألقت نظرة حادة علي. “ماذا كنت تفعل بالقرب من دراغوث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“استمع إلى ما تقوله، أنت قلق بشأن ‘الأمة’ مرة أخرى،” قالت سينثيا من المقعد المجاور لي. كانت متكئة ورجلها مرفوعة على الأخرى، تعبث بنعل حذائها بلا وعي. “لقد اكتشفت الوطنية من جديد، على ما يبدو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أليس هذا عميلًا صغيرًا أنيقًا لـ—”

 

 

سخرت منها. “لقد قيدني آرثر ليوين بها، على الأرجح. كذبة حقيرة.”

“أنا لست أحدًا.”

 

 

ضحكت، مما جعلني أضحك أيضًا. لم يكن عليها أن تخبرني بأنني أكذب. لم تكن موجودة حتى. مجرد هلوسة بعقل مكسور.

لم أكن أعلم كم من الضغوط يمكن أن تتحملها الأمة قبل أن تتمزق إلى أشلاء في حالة من الهياج المرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أغلقت سيريس عينيها وكأنها جرها وزن ثقيل. “نهاية مؤسفة لرجل مؤسف.” فتحت عينيها مرة أخرى، وألقت نظرة حادة علي. “ماذا كنت تفعل بالقرب من دراغوث؟”

حركت سينثيا رأسها وكأنها تقرأ أفكاري. خفت ابتسامتها، وأصبحت حزينة. نظرت من نافذتها. رمشت. لقد اختفت.

كانت العلامات متسقة مع رد الفعل العنيف، لكن الإكسير كان يجب أن يخففها على الفور. لقد رأيت رجالًا يدفعون أنفسهم بقوة أكبر مما يمكن لقلبهم أن يتحمله أكثر من مرة، وماتوا جميعًا هكذا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كم من الوقت سيستغرق هذا؟” سألت، نصف صراخ على السائق، فجأة قلق من الخروج من العربة. كان الظلام قد بدأ يخيم، وكان من الممكن رؤية أضواء قرية صغيرة في المسافة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان المحسن السري شخصًا قويًا، ربما كانت الأمور لتسير بشكل مختلف. لكن هذا هو نوع الرجل الذي يمكنه شم اليأس من مسافة مائة قدم. كان يعلم أن المحسن الهارب كان أقل تهديدًا مني، لذلك لم يجادل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر بلسانه على الوحش الحصاني الذي يسحب العربة، فتوقفت العربة. “تمتلك أنف جيد، سيدي.” قفز من مقدمة العربة وفتح الباب بغمغمة. “لقد طلبت مني أن أخرجه من هنا.” وأشار إلى حجر قائم يمثل فجوة في التشابك الكثيف للشجيرات التي تفصل الطريق عن الساحل الصخري. “ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه من هنا.”

“يمكننا أن نثبت للقارة بأكملها أن أغرونا قد رحل،” قلت، مغيرًا نبرتي بحيث بدت وكأنها توسل. “أنت تحمل مفتاح عصر جديد تمامًا لألاكريا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ركلت حجرًا. قفز مرتين قبل أن يختفي بين الشجيرات. “لقد قطعنا شوطًا طويلًا معًا، يا صديقي. ربما كانت علاقتنا بها بعض الصعود والهبوط، لكنني أود أن أعتقد أننا بنينا بعض الثقة على مدار الساعات القليلة الماضية. يستغرق معظم الناس سنوات لبناء الصمت المريح الذي تقاسمناه.”

كنت مدركًا بشكل خافت للرجل الذي يمد يده لدعم نفسه. قلب وزنه طاولة صغيرة، والتي تحطمت على الأرض. تبعها بعد لحظة فقط.

 

رمش. لقد عرف. “ليس لدينا الكثير من الوقت. أخبرني كيف أتجاوز قفل المانا، وبعد ذلك سأوصلك إلى القرية. بالتأكيد لديهم معالج يمكنه مساعدتك.” أمسكت بنفسي، وأضفت بسرعة، “لقد مات دراغوث. قُبض على أغرونا، لقد رأيتَ ذلك بنفسك. أنت رجل حر بعد هذا. أنا فقط بحاجة لمساعدتك.”

“لقد دفعت المانا إلى رونيتي، وتركتها تنبعث كنية تهديد دون إلقاء تعويذة. سيكون من العار أن أفسدها الآن.”

“كم من الوقت سيستغرق هذا؟” سألت، نصف صراخ على السائق، فجأة قلق من الخروج من العربة. كان الظلام قد بدأ يخيم، وكان من الممكن رؤية أضواء قرية صغيرة في المسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“آه، تبوّل على هذا،” تمتم. “أنا لا أموت من أجل رجل لا أعرفه حتى. ابن عمي لديه كوخ على الشاطئ، على الجانب الآخر من المدينة.” السائق “لا أحد” هز كتفيه في هزيمة. “ابن العم يعمل على سفينة شحن تدور حول الساحل الشمالي إلى دزيانيس، أليس كذلك؟ لذلك فهو نادرًا ما يكون في المنزل. أخبرت هذا الرجل أنه يمكنه البقاء هناك لفترة.”

اصطفت عدة أكشاك في السوق على طول الساحة، لكنها مغلقة جميعًا. خرج هدير المحادثة المخمورة الخافتة من النزل، إلى جانب رائحة اللحوم المشوية والأعشاب والتوابل والبيرة الفاسدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فكرت في إجباره على اصطحابي إلى الباب الأمامي مباشرة. لكن ظهوره في المدينة قد يكشف عن فريستي. بالإضافة إلى ذلك، كنت متأكدًا تمامًا من أنه يقول الحقيقة. “اخرج من هنا.” ضغطت على الدفع في يده. كان كافيًا لدرجة أنه من غير المرجح أن يفعل أي شيء آخر غير الركض بسرعة إلى أونايكا. “وبع هذا الحزام بأسرع ما يمكن، وإلا فمن المرجح أن يمزقك شخص ما بسببه.”

 

 

انحنت سيريس إلى الأمام، تحدق في البلورة وكأنها تستطيع قراءة محتوياتها من خلال الإرادة وحدها. “إنها قطعة أثرية للتسجيل المحمول.” ارتفعت حاجباها قليلًا. “من ديكاثين. لكن الصور ستكون مقفلة بالمانا. إنها تتطلب تسلسلًا محددًا من المانا المطبق – أحيانًا حتى من أشخاص معينين فقط – للوصول إليها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حك سائق العربة لحيته بينما يكافح بشكل واضح لإيجاد الكلمات، ثم أطلق صوتًا غاضبًا، وقفز مرة أخرى إلى مقعد السائق، ونقر بلسانه على وحش المانا الخاص به. سحب المخلوق العربة بعناية، وسحقت الفرشاة على الجانب الآخر من الطريق، ثم سارعت بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت قارورة أخرى من حلقة الأبعاد الخاصة بي. كانت هذه القارورة أكبر، ومختومة بسدادة شمعية. كان السائل بالداخل شفافًا. قشرت الشمع وفككت سدادة القارورة بعناية، لا أريد أن أضع أيًا منها على نفسي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر بلسانه على الوحش الحصاني الذي يسحب العربة، فتوقفت العربة. “تمتلك أنف جيد، سيدي.” قفز من مقدمة العربة وفتح الباب بغمغمة. “لقد طلبت مني أن أخرجه من هنا.” وأشار إلى حجر قائم يمثل فجوة في التشابك الكثيف للشجيرات التي تفصل الطريق عن الساحل الصخري. “ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه من هنا.”

حدق سائق العربة، شاحبًا في الضوء الخافت، إلى الأمام مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمع إلى ما تقوله، أنت قلق بشأن ‘الأمة’ مرة أخرى،” قالت سينثيا من المقعد المجاور لي. كانت متكئة ورجلها مرفوعة على الأخرى، تعبث بنعل حذائها بلا وعي. “لقد اكتشفت الوطنية من جديد، على ما يبدو.”

هبت ريح باردة من البحر. شددت عباءتي حولي، ورفعت غطاء رأسي، وبدأت في اتجاه القرية. انحرف الطريق الرئيسي إلى اليسار، بينما انفصل مسار منفصل إلى اليمين، يؤدي مباشرة عبر وسط القرية. كانت هناك بضعة منازل زراعية محاطة بقطع صغيرة من المحاصيل المتعثرة تميز الحافة الخارجية للقرية. توقف مزارع، لا يزال يكدح في الشفق، عن عمله ليتكئ على أشعل النار ويراقبني وأنا أمر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت القرية نفسها هادئة إلى حد ما. في وسطها، هناك ساحة صغيرة تحددها مستودعات تفوح منها رائحة السمك، ونزل بدون لافتة أمامه، وقصر غير مناسب خمنت أنه نوع من قاعة المدينة، أو ربما مقر إقامة أي شخص يكافح من أجل السيطرة على المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تسير العربة، لم أجرؤ على إغلاق عيني – على الأقل ظلت إحداهما ثابتة على سائقي طوال الوقت – لكنني تركت عقلي المتعب يستعيد الأيام القليلة الماضية منذ الأكاديمية المركزية. شعرت بكدماتي حادة وجديدة عندما تذكرت الهروب البري، والمنجل الميت، والقطعة الأثرية المسجلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اصطفت عدة أكشاك في السوق على طول الساحة، لكنها مغلقة جميعًا. خرج هدير المحادثة المخمورة الخافتة من النزل، إلى جانب رائحة اللحوم المشوية والأعشاب والتوابل والبيرة الفاسدة.

 

 

مثل حكايات الأشباح التي تُروى لتخويف الأطفال، فكرت وأنا أشاهد ساحل ترواسيان ينزلق من نافذة العربة.

لفت انتباهي رجلين مدرعين وهما يدوران حول الزاوية في الشارع بجوار النزل. ولأنني لم أكن أرغب في الانشغال بالإجابة على أسئلة حراس البلدة الصغيرة المتوترين، فقد اندسست في ظل النزل وانتظرت. مرَّ الحراس دون أن يلقيا نظرة في اتجاهي.

“الصور المسجلة. صور أغرونا، من ديكاثين.” بدا الرجل مرتبكًا، وكانت عيناه الدامعتان تتجولان حول الكوخ الخافت. ضغطت على صدره، وعادت إلي. “لقد رأيتَ التسجيل. أنت تعرف كيفية الوصول إليه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على قيد الحياة؟”

وحرصت على تجنب وضع وجهي مباشرة في النافذة حيث يسلط الضوء من الداخل الضوء عليه ليراه الجميع، فألقيت نظرة على النزل، باحثًا عن رجل يطابق وصف المستنبت. كان العديد من السكان المحليين في الخارج لتناول مشروب وعشاء متأخر، ربما بعد عودتهم مؤخرًا من يوم صيد طويل، لكن لم يكن لدى أي منهم مظهر الغرباء عن القرية، ولم يطابق أحد الوصف الذي أعطي لي.

 

 

 

وبعد أن درت حول النزل، شققت طريقي عبر القرية حتى أفسح المجال لشاطئ صخري. كان صوت البحر وهو يصطدم بالشاطئ أكثر من كافٍ لتغطية أي ضوضاء أحدثتها وأنا أتبع الشاطئ الحجري باتجاه الشمال.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكما قال السائق، وجدت كوخًا سيئ الصيانة على بعد بضع دقائق خارج المدينة. هناك جرف قصير يفصل الشاطئ عن الأرض البرية خلفه. وهناك نظير متهالك يطفو على ارتفاع ثلاثين قدمًا في البحر، عائمًا حتى يتمكن من الارتفاع والهبوط مع المد. رفعت السقيفة نفسها على أبراج، مما جعلها فوق علامة المياه المرتفعة. كانت الأبراج نفسها خضراء بسبب الطحالب ومتعفنة. غرق أحدها قليلًا، مما أعطى الهيكل بأكمله ميلًا غير متوازن.

حرصت على إلقاء نظرة سريعة على المشهد خارج مكتبة كارجيدان المركزية. امتلك كل ساحر موجود نفس المظهر الأخضر حول الخياشيم. في الواقع، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتمييز بين السحرة وغير المزينين. لم يكن لدى أي منهم تقريبًا توقيع مانا قوي.

كان توقيع المانا المكبوت بالكاد يمكن اكتشافه داخل الكوخ.

“الصور المسجلة. صور أغرونا، من ديكاثين.” بدا الرجل مرتبكًا، وكانت عيناه الدامعتان تتجولان حول الكوخ الخافت. ضغطت على صدره، وعادت إلي. “لقد رأيتَ التسجيل. أنت تعرف كيفية الوصول إليه.”

على الرغم من أنني تمكنت من معرفة الكثير عن هذا المنشئ عندما تعقبته من كارجيدان إلى أنسجار، ثم إيتري، وأخيرًا أونايكا، إلا أنه كان حريصًا على تجنب ترك اسمه ينزلق حتى عندما تسابق في منتصف الطريق عبر القارة. بغض النظر عن ذلك، ربما لن يساعدني اسمه؛ بل سيحذره فقط من أنني أعرف بالضبط من هو.

 

 

خلف جفناي المغلقين، اختلطت مانا معًا بتوهج ضعيف بينما كان يتدفق بعيدًا عنا.

اقتربت بحذر من المنحدر المؤدي إلى الباب الأمامي، وغطيت توقيع المانا خاصتي بأفضل ما أستطيع بينما أراقب أي وميض من توقيعه يشير إلى أنه استخدم رونًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم، وفي أحد الأزقة المظلمة حيث لن يلاحظني أحد، أخرجت جهاز تمبوس وارب الخاص بي واستعددت للعودة إلى كارغيدان، حيث تنتظر سيريس وكايرا الأخبار بفارغ الصبر.

فجأة، هبت الرياح من الاتجاه الخاطئ. استدرت جنوبًا، فاغرًا فاهي، ناسيًا أن ألتزم الصمت. ناسيًا حتى ما كنت أفعله.

ثم، وفي أحد الأزقة المظلمة حيث لن يلاحظني أحد، أخرجت جهاز تمبوس وارب الخاص بي واستعددت للعودة إلى كارغيدان، حيث تنتظر سيريس وكايرا الأخبار بفارغ الصبر.

 

 

شقت المخالب المتجمدة المألوفة طريقها من خلالي واستولت على المانا في قلبي. اختنقت وسقطت إلى الوراء. انكسر خشب إطار الباب المتآكل من البحر، واصطدمت بالباب وهبطت على ظهري على سجادة ملطخة. حدقت بلا معنى في رجل يمسك بشفرة مشتعلة.

 

 

كانت تنظم مجموعة من غير المزينين لإحضار أي وسائل راحة يمكنهم تقديمها لأولئك الأكثر تأثرًا بنبض المانا. لم يكلف أي من رجال النبيل كينيغ نفسه حتى عناء السؤال عمن أكون عندما اقتربت من المكتبة، وتمكنت من المشاهدة من فم الزقاق لعدة دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انزلق السيف القصير من قبضته عندما ذهبت كلتا يديه إلى صدره. ارتطمت النقطة بألواح الأرضية على بعد بوصة من وجهي، وأحرقت النيران لحيتي في اللحظة التي استمرت فيها قبل أن تتلاشى.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشنج الألم المستنبت، ونظر بعيدًا.

كنت مدركًا بشكل خافت للرجل الذي يمد يده لدعم نفسه. قلب وزنه طاولة صغيرة، والتي تحطمت على الأرض. تبعها بعد لحظة فقط.

 

 

رآني سائق العربة قادمًا على الفور. استقام، ثم حرك حافة قبعته للخلف وعلق إبهاميه في حزامه. امتلك نموًا أحمر غير مرتب يشبه اللحية تقريبًا. كان وجهه مليئًا بالندوب الناتجة عن الشمس، لكن كان هناك ذكاء غير خفي في عينيه الداكنتين.

أغلقت عيني بقوة ضد الألم الناتج عن انتزاع كل مانا مني مرة أخرى. خرج أنين مؤلم من بين أسناني المشدودة. في مكان قريب، كان المنشئ يلهث ويبكي، محاولته لتكوين الكلمات فشلت إما في شفتيه أو في أذني، لم أكن متأكدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

خلف جفناي المغلقين، اختلطت مانا معًا بتوهج ضعيف بينما كان يتدفق بعيدًا عنا.

 

 

حرصت على إلقاء نظرة سريعة على المشهد خارج مكتبة كارجيدان المركزية. امتلك كل ساحر موجود نفس المظهر الأخضر حول الخياشيم. في الواقع، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتمييز بين السحرة وغير المزينين. لم يكن لدى أي منهم تقريبًا توقيع مانا قوي.

بالقرب من الأرض، لهث المُنْشِئ. كل نفس مختنق يتخلله سعال مبلل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما يمكنني حشد القوة لنطقه هو “اللعنة”، لكن علي أن أتحرك.

“أنا… صديق،” قلت، ما زلت أحاول التقاط أنفاسي. أكملت اللفة على بطني، ثم دفعت نفسي إلى ركبتي. “أنا هنا لمساعدتك.”

 

“كم من الوقت سيستغرق هذا؟” سألت، نصف صراخ على السائق، فجأة قلق من الخروج من العربة. كان الظلام قد بدأ يخيم، وكان من الممكن رؤية أضواء قرية صغيرة في المسافة.

بدأت بالتدحرج على جانبي، مستخدمًا ذراعي اليمنى للرفع عن طريق مدها عبر صدري. كانت رائحة العفن ومياه البحر المالحة قوية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر بلسانه على الوحش الحصاني الذي يسحب العربة، فتوقفت العربة. “تمتلك أنف جيد، سيدي.” قفز من مقدمة العربة وفتح الباب بغمغمة. “لقد طلبت مني أن أخرجه من هنا.” وأشار إلى حجر قائم يمثل فجوة في التشابك الكثيف للشجيرات التي تفصل الطريق عن الساحل الصخري. “ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه من هنا.”

بمجرد أن استلقيت على جانبي، فتحت عيني. كان المنشئ على بعد بضعة أقدام فقط، وجهًا لوجه معي. برز السيف القصير من الأرض بيننا كتحذير. ارتجف جسده، ومع كل سعال، كان ينحني إلى الداخل، ممسكًا بصدره. كان الدم يسيل بحرية من أنفه وشفته المشقوقة بشدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أنا… صديق،” قلت، ما زلت أحاول التقاط أنفاسي. أكملت اللفة على بطني، ثم دفعت نفسي إلى ركبتي. “أنا هنا لمساعدتك.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الآن في وضع الجنين بالكامل، وجهه مشوه في كشر من الألم، هز رأسه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأيدي مرتجفة، سحبت الشفرة وألقيتها جانبًا. ارتجف المنشئ عند قعقعة الفولاذ على الخشب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأت القائدة على الحائط قرب الباب. قالت بابتسامة خفية، “تغادر دون أن تلقي نظرة على زجاجات المشروب؟ بدأتَ حقًا صفحة جديدة.”

عادت ذكائي أخيرًا إلي، واستخدمت الجزء الضئيل من المانا المتبقي في نواتي لتنشيط قطعة التخزين الخاصة بي ذات الأبعاد الإضافية، وأخرجت قارورتين صغيرتين مليئتين بسائل متوهج برفق. إكسير. بعد أن حررته من الغطاء، شربته في رشفة واحدة. اندفع المانا عبر جسدي، وخف الألم الشديد في جوهر جسدي على الفور. كان الأمر أشبه بنسيم بارد يهب عبر عضلاتي وعظامي ولحم دماغي.

 

 

“لا تهتمي بهذا. لقد كانوا هواة.” خلف كايرا، في مدخل الخيمة، هلوسة القائدة سينثيا ابتسمت بسخرية.

أطلقت نفسًا مرتاحًا. “ها، واحدة لك أيضًا. ولن أقول حتى أنك مدين لي بواحدة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“سيدة سيريس؟” سألت عندما لم أرها.

كافح الرجل بينما أنزلت الإكسير إلى شفتيه، لكنه لم يكن لديه القوة لمحاربتي. ملأ الإكسير فمه، الذي أغلقته بعد ذلك بيدي الحرة. انتفخت عيناه وتوسعت منخراه بشدة بينما كان يكافح حتى لا يبلع. عملت الطبيعة والفيزياء ضده، وفي غضون لحظات كان قد استهلك سائل استعادة المانا.

أغلقت عيني بقوة ضد الألم الناتج عن انتزاع كل مانا مني مرة أخرى. خرج أنين مؤلم من بين أسناني المشدودة. في مكان قريب، كان المنشئ يلهث ويبكي، محاولته لتكوين الكلمات فشلت إما في شفتيه أو في أذني، لم أكن متأكدًا.

 

 

“انظر، ليس الأمر كذلك…” توقفت عن الكلام، وأنا أراقب رد فعله على الإكسير. على الرغم من أن المانا امتلأ بسرعة بجوهره وانتشر في جميع أنحاء جسده، إلا أنه لم يكن مسترخيًا. “خصيتي فريترا، ماذا…”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما أدرك أخيرًا أنني كنت أحاول مساعدته، وليس قتله، مد يده وأمسك بحاشية عباءتي. كان وجهه شاحبًا وأخضر، وعيناه محتقنتان بالدماء ويائسًا. “صد-صدر… لا يمكن…”

 

 

كانت سيريس صامتة للحظة، وكان استنكارها ثقيلًا في الهواء على الرغم من رد فعلها العنيف. “قد أكون قادرًا على كسر القفل… بمجرد أن أحصل على الوقت للتعافي.”

أعدت الرجل إلى ظهره، ثم شعرت برأسه ورقبته وصدره. فكه مشدود، يتصبب عرقًا باردًا، يبدو وكأنه على وشك أن يمرض…

 

كانت العلامات متسقة مع رد الفعل العنيف، لكن الإكسير كان يجب أن يخففها على الفور. لقد رأيت رجالًا يدفعون أنفسهم بقوة أكبر مما يمكن لقلبهم أن يتحمله أكثر من مرة، وماتوا جميعًا هكذا.

اقتربت بحذر من المنحدر المؤدي إلى الباب الأمامي، وغطيت توقيع المانا خاصتي بأفضل ما أستطيع بينما أراقب أي وميض من توقيعه يشير إلى أنه استخدم رونًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت قارورة أخرى من حلقة الأبعاد الخاصة بي. كانت هذه القارورة أكبر، ومختومة بسدادة شمعية. كان السائل بالداخل شفافًا. قشرت الشمع وفككت سدادة القارورة بعناية، لا أريد أن أضع أيًا منها على نفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحول تركيزي. لم تعد هذه مهمة للعثور على مورد معادٍ محتمل وإعادته.

أغلقت عيني بقوة ضد الألم الناتج عن انتزاع كل مانا مني مرة أخرى. خرج أنين مؤلم من بين أسناني المشدودة. في مكان قريب، كان المنشئ يلهث ويبكي، محاولته لتكوين الكلمات فشلت إما في شفتيه أو في أذني، لم أكن متأكدًا.

 

“لا تهتمي بهذا. لقد كانوا هواة.” خلف كايرا، في مدخل الخيمة، هلوسة القائدة سينثيا ابتسمت بسخرية.

“الصور المسجلة. صور أغرونا، من ديكاثين.” بدا الرجل مرتبكًا، وكانت عيناه الدامعتان تتجولان حول الكوخ الخافت. ضغطت على صدره، وعادت إلي. “لقد رأيتَ التسجيل. أنت تعرف كيفية الوصول إليه.”

انحنت سيريس إلى الأمام، تحدق في البلورة وكأنها تستطيع قراءة محتوياتها من خلال الإرادة وحدها. “إنها قطعة أثرية للتسجيل المحمول.” ارتفعت حاجباها قليلًا. “من ديكاثين. لكن الصور ستكون مقفلة بالمانا. إنها تتطلب تسلسلًا محددًا من المانا المطبق – أحيانًا حتى من أشخاص معينين فقط – للوصول إليها.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أليس هذا عميلًا صغيرًا أنيقًا لـ—”

رمش. لقد عرف. “ليس لدينا الكثير من الوقت. أخبرني كيف أتجاوز قفل المانا، وبعد ذلك سأوصلك إلى القرية. بالتأكيد لديهم معالج يمكنه مساعدتك.” أمسكت بنفسي، وأضفت بسرعة، “لقد مات دراغوث. قُبض على أغرونا، لقد رأيتَ ذلك بنفسك. أنت رجل حر بعد هذا. أنا فقط بحاجة لمساعدتك.”

كنت مدركًا بشكل خافت للرجل الذي يمد يده لدعم نفسه. قلب وزنه طاولة صغيرة، والتي تحطمت على الأرض. تبعها بعد لحظة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا… لا أستطيع-” اختنق بلسانه وسعل دمًا على كمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“يمكننا أن نثبت للقارة بأكملها أن أغرونا قد رحل،” قلت، مغيرًا نبرتي بحيث بدت وكأنها توسل. “أنت تحمل مفتاح عصر جديد تمامًا لألاكريا.”

حرر المنشئ يده. أدار رأسه، وبصق فمًا مليئًا بالدم على الأرض. ارتجف بشدة وهو يحاول الكتابة في الدم، لكن يده لم تكن تحت سيطرته أكثر من فمه. بعد عدة ثوانٍ من الفشل، والتي لم ينجح خلالها في شيء سوى تلطيخ حبيبات الخشب الخشنة بالدم، ترك رأسه يسقط على الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز تشنج الألم المستنبت، ونظر بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت قارورة أخرى من حلقة الأبعاد الخاصة بي. كانت هذه القارورة أكبر، ومختومة بسدادة شمعية. كان السائل بالداخل شفافًا. قشرت الشمع وفككت سدادة القارورة بعناية، لا أريد أن أضع أيًا منها على نفسي.

 

 

“هل هو الولاء إذن؟” لم أحاول إخفاء المرارة عن صوتي. “ما زلت معلقًا بشكل يائس من شعر ملكك القصير، على استعداد لفعل أي شيء للحفاظ على حصتك في عالمه المكسور-”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأت القائدة على الحائط قرب الباب. قالت بابتسامة خفية، “تغادر دون أن تلقي نظرة على زجاجات المشروب؟ بدأتَ حقًا صفحة جديدة.”

 

أمسكت يده بكلتا يدي وضغطت عليها. “لا أعرف ما الذي تحاول أن تخبرني به. ساعدني في فتح التسجيل. أعطني فرصة لمعرفة هذا.”

“لا!” عبس المنشئ، ثم رمقني بنظرة متعطشة للدماء. حاول الاستمرار في الحديث، لكن هناك خطأ ما في فكه ولسانه. لم يستطع تكوين الكلمات. لكن النظرة في عينيه كانت تتحدث كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر بلسانه على الوحش الحصاني الذي يسحب العربة، فتوقفت العربة. “تمتلك أنف جيد، سيدي.” قفز من مقدمة العربة وفتح الباب بغمغمة. “لقد طلبت مني أن أخرجه من هنا.” وأشار إلى حجر قائم يمثل فجوة في التشابك الكثيف للشجيرات التي تفصل الطريق عن الساحل الصخري. “ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه من هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أمسكت يده بكلتا يدي وضغطت عليها. “لا أعرف ما الذي تحاول أن تخبرني به. ساعدني في فتح التسجيل. أعطني فرصة لمعرفة هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

————————

حرر المنشئ يده. أدار رأسه، وبصق فمًا مليئًا بالدم على الأرض. ارتجف بشدة وهو يحاول الكتابة في الدم، لكن يده لم تكن تحت سيطرته أكثر من فمه. بعد عدة ثوانٍ من الفشل، والتي لم ينجح خلالها في شيء سوى تلطيخ حبيبات الخشب الخشنة بالدم، ترك رأسه يسقط على الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أقول أي شخص يمكنه تنشيط تشوه تيمبوس، أعني أي شخص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصابه تشنج آخر. لم يكن ليصمد طويلًا.

كنت لأتفاجأ لو وجدتهما في حالة جيدة، بالنظر إلى دراغوث، لكن حفنة من القوارير الفارغة في العشب بجانب السرير أوضحت ذلك: الإكسير، والإكسير القوي من البقايا المتبقية. انفتحت عينا سيريس عندما دخلنا.

 

أمسكت يده بكلتا يدي وضغطت عليها. “لا أعرف ما الذي تحاول أن تخبرني به. ساعدني في فتح التسجيل. أعطني فرصة لمعرفة هذا.”

فجأة رفع كلتا يديه فوق نفسه. بدأت المانا تتسرب منه في سلسلة من النبضات. ربما كان ذلك بسبب التعب وردة الفعل العنيفة، لكنني لم أفهم على الفور. فتح عينيه، وحدق فيّ، ثم كرر التسلسل.

“انظر، ليس الأمر كذلك…” توقفت عن الكلام، وأنا أراقب رد فعله على الإكسير. على الرغم من أن المانا امتلأ بسرعة بجوهره وانتشر في جميع أنحاء جسده، إلا أنه لم يكن مسترخيًا. “خصيتي فريترا، ماذا…”

 

“لا!” عبس المنشئ، ثم رمقني بنظرة متعطشة للدماء. حاول الاستمرار في الحديث، لكن هناك خطأ ما في فكه ولسانه. لم يستطع تكوين الكلمات. لكن النظرة في عينيه كانت تتحدث كثيرًا.

ضربني الفهم مثل الطوبة في مؤخرة رأسي. “يُفتح قفل المانا لتسلسل معين. أرني مرة أخرى!”

وبعد أن درت حول النزل، شققت طريقي عبر القرية حتى أفسح المجال لشاطئ صخري. كان صوت البحر وهو يصطدم بالشاطئ أكثر من كافٍ لتغطية أي ضوضاء أحدثتها وأنا أتبع الشاطئ الحجري باتجاه الشمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اقتربت بحذر من المنحدر المؤدي إلى الباب الأمامي، وغطيت توقيع المانا خاصتي بأفضل ما أستطيع بينما أراقب أي وميض من توقيعه يشير إلى أنه استخدم رونًا.

كانت ذراعاه ترتعشان بشدة الآن. تقلبت المانا أكثر مما كانت عليه في المرة الأولى، لكن الآن بعد أن أدركت ما كنت أراه، تابعته بسهولة وحفظته في الذاكرة. “شكرًا لك يا صديقي. أنت شجاع للغاية.”

عادت ذكائي أخيرًا إلي، واستخدمت الجزء الضئيل من المانا المتبقي في نواتي لتنشيط قطعة التخزين الخاصة بي ذات الأبعاد الإضافية، وأخرجت قارورتين صغيرتين مليئتين بسائل متوهج برفق. إكسير. بعد أن حررته من الغطاء، شربته في رشفة واحدة. اندفع المانا عبر جسدي، وخف الألم الشديد في جوهر جسدي على الفور. كان الأمر أشبه بنسيم بارد يهب عبر عضلاتي وعظامي ولحم دماغي.

 

 

“سا-ساعدني،” قال، وذراعاه تتساقطان، وأصابعه تعجن صدره ورقبته.

 

 

“لقد دفعت المانا إلى رونيتي، وتركتها تنبعث كنية تهديد دون إلقاء تعويذة. سيكون من العار أن أفسدها الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحبت قارورة أخرى من حلقة الأبعاد الخاصة بي. كانت هذه القارورة أكبر، ومختومة بسدادة شمعية. كان السائل بالداخل شفافًا. قشرت الشمع وفككت سدادة القارورة بعناية، لا أريد أن أضع أيًا منها على نفسي.

“هل هو الولاء إذن؟” لم أحاول إخفاء المرارة عن صوتي. “ما زلت معلقًا بشكل يائس من شعر ملكك القصير، على استعداد لفعل أي شيء للحفاظ على حصتك في عالمه المكسور-”

 

سواء كان ذلك بسبب الحظ، أو افتقار فريستي إلى المهارة، أو حقيقة أن خبر وفاة دراغوث انتشر مثل نار الروح، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لسماع شائعات عن مروج يائس هارب متجهًا شمالًا. بالطبع، قادني هذا في النهاية إلى أونايكا والسائق الكئيب الذي يوصلني حاليًا إلى وجهتي.

“هنا. هذا سيخفف الألم. ثم سآخذك إلى القرية.”

 

 

أغلقت سيريس عينيها وكأنها جرها وزن ثقيل. “نهاية مؤسفة لرجل مؤسف.” فتحت عينيها مرة أخرى، وألقت نظرة حادة علي. “ماذا كنت تفعل بالقرب من دراغوث؟”

بعد أن سلبه الألم والخوف حواسه، فتح فمه وابتلع السم دون سؤال.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أطلق نفسًا مرتاحًا بينما أغلقت أنظمته. حتى أن اللقيط المسكين ابتسم، وبدأت شفتاه تتحركان في الشكر. لقد مات قبل أن يتمكن من تكوين الكلمات.

حتى مع تشوه إيقاعي، كنت أعلم أنني لا أستطيع اصطحابه إلى المعالج في الوقت المناسب. أفضل ما يمكنني فعله هو أن أقدم له نهاية سريعة لمعاناته.

أخذت مكاني في العربة. لم يغلق الباب بشكل صحيح وأصدر صريرًا قويًا عندما أغلقته بالقوة. امتلكت العربة نافذة مفتوحة تطل على مقعد السائق. بدا الأمر كما لو كان هناك ذات يوم شرائح يمكن إغلاقها لإبعاد الرياح والطقس، لكن هذه الشرائح كانت مكسورة منذ فترة طويلة.

 

 

أطلق نفسًا مرتاحًا بينما أغلقت أنظمته. حتى أن اللقيط المسكين ابتسم، وبدأت شفتاه تتحركان في الشكر. لقد مات قبل أن يتمكن من تكوين الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركز ذهني على مفتاح قفل المانا، وكررته مرارًا وتكرارًا لتثبيته في ذاكرتي. حتى عندما رفعت الجثة الخفيفة بشكل مدهش وحملتها خارج الكوخ، فكرت فقط في ما سيمثله التسجيل لشعب ألاكريا. دليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

تركت الجثة على حافة القرية حيث سيجده الحراس قريبًا، مما يجعل الأمر يبدو وكأنه سافر إلى هناك بقوته الخاصة. سيفترضون أنه مات بسبب نبض المانا، وهو ما كان صحيحًا بما فيه الكفاية. ربما من الأفضل أن يدفنوه في البحر، وهو ما كان أفضل من أن يتعفن في ذلك السقيفة لمدة أسبوع أو أسبوعين قبل أن يعود صاحبها إلى المنزل.

 

 

 

ثم، وفي أحد الأزقة المظلمة حيث لن يلاحظني أحد، أخرجت جهاز تمبوس وارب الخاص بي واستعددت للعودة إلى كارغيدان، حيث تنتظر سيريس وكايرا الأخبار بفارغ الصبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

————————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أدرك أخيرًا أنني كنت أحاول مساعدته، وليس قتله، مد يده وأمسك بحاشية عباءتي. كان وجهه شاحبًا وأخضر، وعيناه محتقنتان بالدماء ويائسًا. “صد-صدر… لا يمكن…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترجمة الخال

 

كانت تنظم مجموعة من غير المزينين لإحضار أي وسائل راحة يمكنهم تقديمها لأولئك الأكثر تأثرًا بنبض المانا. لم يكلف أي من رجال النبيل كينيغ نفسه حتى عناء السؤال عمن أكون عندما اقتربت من المكتبة، وتمكنت من المشاهدة من فم الزقاق لعدة دقائق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط