الفوضى الحقيقية (الجزء الثاني)
الفصل 716 – الفوضى الحقيقية (الجزء الثاني)
كان هناك العديد ممن توافدوا إلى المدينة فقط للمشاركة في مطاردة “الرئيس” التاريخية ، ولكن وجدوا أنفسهم الآن معزولين فجأة عن زملائهم في النقابة وإمداداتهم ، غير قادرين على السفر إلى المواقع المتقدمة حيث كانت التعزيزات مطلوبة بشدة.
لم تؤثر الفوضى التي عمت الإمبراطورية على الشخصيات الغير لاعبة فحسب ، بل واجه اللاعبون صعوبات كبيرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
بالنسبة للاعبي الفصيل الصالح ، كانت عواقب وفاة الإمبراطور كارثية ، حيث أنه في يوم واحد فقط مع انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، توقفت العاصمة عن الحركة.
“كل هذا بسبب الرئيس! إذا لم نوقفه ، فإن الفصيل الصالح سينتهي”
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق عبارة عن شبكة منظمة ومزدهرة والموقع الوحيد للحصول على أفضل المهام ، بدت الآن وكأنها إمبراطورية منهارة – بشكل حرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
كانت المشكلة الأولى والأكثر إلحاحًا التي واجهها اللاعبون هي الرفض المفاجئ من الشخصيات الغير لاعبة.
لم تؤثر الفوضى التي عمت الإمبراطورية على الشخصيات الغير لاعبة فحسب ، بل واجه اللاعبون صعوبات كبيرة أيضًا.
أغلق الحدادون ، الذين كانوا يصنعون الأسلحة والدروع للنقابات بإخلاص ، متاجرهم بدون إعطاء أي تفسير.
كان هناك العديد ممن توافدوا إلى المدينة فقط للمشاركة في مطاردة “الرئيس” التاريخية ، ولكن وجدوا أنفسهم الآن معزولين فجأة عن زملائهم في النقابة وإمداداتهم ، غير قادرين على السفر إلى المواقع المتقدمة حيث كانت التعزيزات مطلوبة بشدة.
تخلى عمال المناجم المكلفون بجمع الموارد الحيوية عن وظائفهم ، تاركين خدمة النقابات التي توظفهم في إضراب جماعي.
بعد نقاش حاد في المنتديات ، اقترح أحد الأشخاص قائلا أن الطريقة الوحيدة للخروج من هذه الفوضى هي مضاعفة الجهود ومطاردة الرئيس بأي ثمن ، ومع ذلك ، لم يكن الجميع مقتنعين بأنهم قادرون على إيقافه.
اختفى السعاة ، الذين كانوا يتنقلون عبر المدن لتسليم الرسائل والبضائع المهمة للاعبين ، بدون أن يتركوا أثراً ، حيث حدث انهيار الاساسات الحيوية أمام أعين اللاعبين.
بعد نقاش حاد في المنتديات ، اقترح أحد الأشخاص قائلا أن الطريقة الوحيدة للخروج من هذه الفوضى هي مضاعفة الجهود ومطاردة الرئيس بأي ثمن ، ومع ذلك ، لم يكن الجميع مقتنعين بأنهم قادرون على إيقافه.
ولكن كما لو أن الوضع لم يكن سيئاً بدرجة كافية ، اتت الضربة الثانية مع الانهيار المفاجئ لجميع الخدمات الحكومية.
“كان من المفترض أن أعود إلى بلدة ويتش! كيف من المفترض أن أتحرك الآن؟”
اصبحت لوحات المكافآت الملكية ، التي تعد مصدرا حيويا للدخل والمكافآت للاعبين ، فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الحدادون ، الذين كانوا يصنعون الأسلحة والدروع للنقابات بإخلاص ، متاجرهم بدون إعطاء أي تفسير.
ظهرت إشعارات باللون الأحمر فوق اللوحات تعلن أن “الخدمة غير متاحة مؤقتًا” ، حيث لم يعد من الممكن العثور على مقدمي المهام الذين عرضوا ذات يوم مهامًا مربحة للاعبين.
“ما هذا الهراء! كان لدي مهمة جارية لتقديم 7 من أنياب العنكبوت القديم… كان من المفترض أن أربح 30 عملة ذهبية والكثير من الخبرة ، ولكن لم يعد من الممكن تقديم المهمة! لقد كنت أعمل عليها لمدة 15 يوم…” اشتكى أحد اللاعبين ، عندما أدرك فجأة أنه لم يعد بإمكانه تقديم المهمة.
“ما هذا الهراء! كان لدي مهمة جارية لتقديم 7 من أنياب العنكبوت القديم… كان من المفترض أن أربح 30 عملة ذهبية والكثير من الخبرة ، ولكن لم يعد من الممكن تقديم المهمة! لقد كنت أعمل عليها لمدة 15 يوم…” اشتكى أحد اللاعبين ، عندما أدرك فجأة أنه لم يعد بإمكانه تقديم المهمة.
“هل نقاتلهم؟” سأل أحد أعضاء النقابة بتوتر وهو يمسك بسلاحه.
حتى الإسطبل الذي كان من الممكن استئجار الخيول منه للسفر خارج المدينة ، أغلق أبوابه فجأة.
عاد قرار الفصيل الصالح بنهب الدقيق والحبوب لاستراتيجياتهم الدفاعية ليطاردهم بطريقة مذهلة ، ففي اللحظة التي مات فيها الإمبراطور ، مات صبر عامة الناس أيضًا.
لسوء الحظ ، أدى هذا التحول في الأحداث إلى إبقاء ملايين اللاعبين في مدينة الملاذ الأقوى.
“ما هذا الهراء! كان لدي مهمة جارية لتقديم 7 من أنياب العنكبوت القديم… كان من المفترض أن أربح 30 عملة ذهبية والكثير من الخبرة ، ولكن لم يعد من الممكن تقديم المهمة! لقد كنت أعمل عليها لمدة 15 يوم…” اشتكى أحد اللاعبين ، عندما أدرك فجأة أنه لم يعد بإمكانه تقديم المهمة.
كان هناك العديد ممن توافدوا إلى المدينة فقط للمشاركة في مطاردة “الرئيس” التاريخية ، ولكن وجدوا أنفسهم الآن معزولين فجأة عن زملائهم في النقابة وإمداداتهم ، غير قادرين على السفر إلى المواقع المتقدمة حيث كانت التعزيزات مطلوبة بشدة.
“كان من المفترض أن أعود إلى بلدة ويتش! كيف من المفترض أن أتحرك الآن؟”
“ما هذا بحق الجحيم؟” صرخ أحد اللاعبين بإحباط وهو يطرق على الأبواب المغلقة لـ الإسطبل.
“لقد أخذتم حبوبنا لتنثروها في الشوارع!” صرخ أحد الرجال المسنين وهو يهز قبضته “لقد سميتم ذلك بالاستراتيجية ، ولكن ماذا عنا؟ يتضور أطفالنا جوعا بينما تلعبون لعبة الحرب!”
“كان من المفترض أن أعود إلى بلدة ويتش! كيف من المفترض أن أتحرك الآن؟”
كافحت غالبية اللاعبين للحفاظ على نقاباتهم ، بينما استعد المتمردون للاستفادة من الإمبراطورية المنهارة.
رد لاعب آخر ، بنفس القدر من الغضب ، “هل تعتقد أن هذا أمر سيئ؟ لقد فشلت مهمة المرافقة الخاصة بي لأن الشخصية الغير لاعبة قام بالمغادرة فجأة! لم أتمكن حتى من تسليمها!”
“لقد أخذتم حبوبنا لتنثروها في الشوارع!” صرخ أحد الرجال المسنين وهو يهز قبضته “لقد سميتم ذلك بالاستراتيجية ، ولكن ماذا عنا؟ يتضور أطفالنا جوعا بينما تلعبون لعبة الحرب!”
أخيرا ، علاوة على كل شيء آخر ، أصبحت الشوارع خطرة للغاية بالنسبة للاعبين.
حتى الإسطبل الذي كان من الممكن استئجار الخيول منه للسفر خارج المدينة ، أغلق أبوابه فجأة.
لم يتمكن الحراس ، الذين كانوا منتشرين بالفعل ، من الحفاظ على النظام وسط الفوضى ، حيث كانت مجموعات قطاع الطرق تتجول بحرية وتهاجم اللاعبين والشخصيات الغير لاعبة على حد سواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار الفوضى ، أصبحت حقيقة واحدة واضحة بشكل متزايد ، وهي أن الفصيل الصالح لم يعد يخسر الحرب فحسب – بل كان ينهار من الداخل.
بالنسبة للاعبي الفصيل الصالح ، جعلت هذه الطبقة الإضافية من الخطر أبسط المهام محفوفة بالمخاطر.
ومع ذلك ، اتت ردة الفعل الأكثر إثارة للدهشة من عامة الشخصيات الغير لاعبة.
أصبحت المهام التي تتطلب التحرك عبر شوارع المدينة بمثابة محنة ، حيث يتعين على اللاعبين محاربة حشود من المواطنين الغاضبين أو قطاع الطرق.
(في الوقت نفسه ، المنتديات)
ومع ذلك ، اتت ردة الفعل الأكثر إثارة للدهشة من عامة الشخصيات الغير لاعبة.
ومع ذلك ، اتت ردة الفعل الأكثر إثارة للدهشة من عامة الشخصيات الغير لاعبة.
عاد قرار الفصيل الصالح بنهب الدقيق والحبوب لاستراتيجياتهم الدفاعية ليطاردهم بطريقة مذهلة ، ففي اللحظة التي مات فيها الإمبراطور ، مات صبر عامة الناس أيضًا.
في الأحياء الفقيرة ، اقتحمت الشخصيات الغير لاعبة الغاضبة مراكز النقابات ، مطالبين بالعدالة.
في الأحياء الفقيرة ، اقتحمت الشخصيات الغير لاعبة الغاضبة مراكز النقابات ، مطالبين بالعدالة.
“لا ، أيها الأحمق!” صرخ شخص آخر “إذا هاجمنا الشخصيات الغير لاعبة ، فإن معنويات الفصيل ستنخفض أكثر. ابقوا في الداخل فقط!” أجاب زعيم النقابة ، مجبرا أعضاء النقابة على الاختباء داخل مقرهم.
كما هو الحال في قاعة نقابة حراس الشمس ، إحدى النقابات الأقوى داخل الملاذ الأقوى ، والتي شارك أعضاؤها في عمليات النهب ، تجمع حشد من المزارعين مع غضبهم الذي بدا ملموسا.
اصبحت لوحات المكافآت الملكية ، التي تعد مصدرا حيويا للدخل والمكافآت للاعبين ، فارغة.
“لقد أخذتم حبوبنا لتنثروها في الشوارع!” صرخ أحد الرجال المسنين وهو يهز قبضته “لقد سميتم ذلك بالاستراتيجية ، ولكن ماذا عنا؟ يتضور أطفالنا جوعا بينما تلعبون لعبة الحرب!”
أخيرا ، علاوة على كل شيء آخر ، أصبحت الشوارع خطرة للغاية بالنسبة للاعبين.
تساقطت الصخور والحطام على نوافذ قاعة النقابة ، مما أدى إلى تحطيم الزجاج ، بينما حاول اللاعبون بالداخل معرفة كيفية الرد عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الحدادون ، الذين كانوا يصنعون الأسلحة والدروع للنقابات بإخلاص ، متاجرهم بدون إعطاء أي تفسير.
“هل نقاتلهم؟” سأل أحد أعضاء النقابة بتوتر وهو يمسك بسلاحه.
كافحت غالبية اللاعبين للحفاظ على نقاباتهم ، بينما استعد المتمردون للاستفادة من الإمبراطورية المنهارة.
“لا ، أيها الأحمق!” صرخ شخص آخر “إذا هاجمنا الشخصيات الغير لاعبة ، فإن معنويات الفصيل ستنخفض أكثر. ابقوا في الداخل فقط!” أجاب زعيم النقابة ، مجبرا أعضاء النقابة على الاختباء داخل مقرهم.
“كل هذا بسبب الرئيس! إذا لم نوقفه ، فإن الفصيل الصالح سينتهي”
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا مطاردة الرئيس عندما تكون هناك مشاكل في الداخل… الاضطرابات التي بدأت من العاصمة سوف تنتشر قريبًا إلى كل زاوية من زوايا الأراضي الخاضعة لسيطرة الإمبراطورية. إذا لم نتمكن من احتوائها ، فستجد جميع النقابات التي تسيطر حاليًا على الأراضي صعوبة في الحفاظ على السيطرة”
(في الوقت نفسه ، المنتديات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت إشعارات باللون الأحمر فوق اللوحات تعلن أن “الخدمة غير متاحة مؤقتًا” ، حيث لم يعد من الممكن العثور على مقدمي المهام الذين عرضوا ذات يوم مهامًا مربحة للاعبين.
شارك اللاعبون من الفصيل الصالح في الإحباط والخوف المتزايد ، حيث بدا أن الوضع يتجه من سيء إلى أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
“ماذا يحدث لهذه اللعبة؟ لم أعد أستطيع حتى إكمال المهام الأساسية بعد الآن!”
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق عبارة عن شبكة منظمة ومزدهرة والموقع الوحيد للحصول على أفضل المهام ، بدت الآن وكأنها إمبراطورية منهارة – بشكل حرفي.
“كل هذا بسبب الرئيس! إذا لم نوقفه ، فإن الفصيل الصالح سينتهي”
“لا يمكننا مطاردة الرئيس عندما تكون هناك مشاكل في الداخل… الاضطرابات التي بدأت من العاصمة سوف تنتشر قريبًا إلى كل زاوية من زوايا الأراضي الخاضعة لسيطرة الإمبراطورية. إذا لم نتمكن من احتوائها ، فستجد جميع النقابات التي تسيطر حاليًا على الأراضي صعوبة في الحفاظ على السيطرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا قتلنا الرئيس ، سيتم حل هذه الفوضى على الأرجح…”
رفض الكثيرون فكرة المشاركة في رحلة صيد أخرى بعد إخفاقاتهم الماضية ، وقرروا تقليص الخسائر من خلال إدارة الوضع السيئ بأفضل ما في وسعهم.
بعد نقاش حاد في المنتديات ، اقترح أحد الأشخاص قائلا أن الطريقة الوحيدة للخروج من هذه الفوضى هي مضاعفة الجهود ومطاردة الرئيس بأي ثمن ، ومع ذلك ، لم يكن الجميع مقتنعين بأنهم قادرون على إيقافه.
كان هناك العديد ممن توافدوا إلى المدينة فقط للمشاركة في مطاردة “الرئيس” التاريخية ، ولكن وجدوا أنفسهم الآن معزولين فجأة عن زملائهم في النقابة وإمداداتهم ، غير قادرين على السفر إلى المواقع المتقدمة حيث كانت التعزيزات مطلوبة بشدة.
“نقتله؟ لقد فاز بالفعل. لقد أصبحنا ضعيفين بنسبة 35% كما ان الشخصيات الغير لاعبة تكرهنا بالفعل. ما هي احتمالية الفوز؟”
“نقتله؟ لقد فاز بالفعل. لقد أصبحنا ضعيفين بنسبة 35% كما ان الشخصيات الغير لاعبة تكرهنا بالفعل. ما هي احتمالية الفوز؟”
رفض الكثيرون فكرة المشاركة في رحلة صيد أخرى بعد إخفاقاتهم الماضية ، وقرروا تقليص الخسائر من خلال إدارة الوضع السيئ بأفضل ما في وسعهم.
“كل هذا بسبب الرئيس! إذا لم نوقفه ، فإن الفصيل الصالح سينتهي”
ومع استمرار الفوضى ، أصبحت حقيقة واحدة واضحة بشكل متزايد ، وهي أن الفصيل الصالح لم يعد يخسر الحرب فحسب – بل كان ينهار من الداخل.
كانت المشكلة الأولى والأكثر إلحاحًا التي واجهها اللاعبون هي الرفض المفاجئ من الشخصيات الغير لاعبة.
كافحت غالبية اللاعبين للحفاظ على نقاباتهم ، بينما استعد المتمردون للاستفادة من الإمبراطورية المنهارة.
أخيرا ، علاوة على كل شيء آخر ، أصبحت الشوارع خطرة للغاية بالنسبة للاعبين.
وعلى الرغم من مدى سوء الوضع بالفعل ، إلا أن الكابوس الحقيقي للفصيل الصالح سيبدأ للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا مطاردة الرئيس عندما تكون هناك مشاكل في الداخل… الاضطرابات التي بدأت من العاصمة سوف تنتشر قريبًا إلى كل زاوية من زوايا الأراضي الخاضعة لسيطرة الإمبراطورية. إذا لم نتمكن من احتوائها ، فستجد جميع النقابات التي تسيطر حاليًا على الأراضي صعوبة في الحفاظ على السيطرة”
تخلى عمال المناجم المكلفون بجمع الموارد الحيوية عن وظائفهم ، تاركين خدمة النقابات التي توظفهم في إضراب جماعي.
الترجمة: Hunter
“إذا قتلنا الرئيس ، سيتم حل هذه الفوضى على الأرجح…”
تساقطت الصخور والحطام على نوافذ قاعة النقابة ، مما أدى إلى تحطيم الزجاج ، بينما حاول اللاعبون بالداخل معرفة كيفية الرد عليهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات