الانهيار
الفصل 725 – الانهيار
الفصل 725 – الانهيار
(اليوم التالي ، تيرا نوفا اون لاين)
“خونة!” صرخ أحد القادة عندما غمرت النيران مجموعته الصغيرة “سيحترق الشمال بسببكم!”
في اليوم التالي ، عندما عاد اللاعبون إلى عالم تيرا نوفا ، فوجئوا بعدم وجود إشعار جديد يكشف عن الموقع المباشر لـ الرئيس .
في جميع أنحاء الدوقيات الشمالية والغربية ، بدأت النقابات الصغيرة واللوردات المستقلين من الشخصيات الغير لاعبة في الانقسام ، إما بالانضمام إلى المتمردين بشكل مباشر أو بإنشاء مناطق خاصة بهم.
نجح الرئيس في العودة بأمان إلى المنطقة الآمنة خلال الليل ، محطمًا كل الآمال التي كان يمتلكها الفصيل الصالح لمعاقبته.
لكن قادة النقابات لم يظهروا أي ندم. كان هدفهم واضحًا وهو الاستيلاء على أكبر قدر من الأراضي والسلطة قبل أن يُستعاد النظام ، حيث كانوا يعلمون أنه في هذه الفوضى ، من يسيطر على أكبر مساحة من الأراضي سيحدد شروط المستقبل.
“هذا غير عادل… هذه اللعبة غير عادلة… كيف يمكن لرجل واحد أن ينجو من كل هذا؟ هل هو أقوى من فصيل بأكمله؟”
نجح الرئيس في العودة بأمان إلى المنطقة الآمنة خلال الليل ، محطمًا كل الآمال التي كان يمتلكها الفصيل الصالح لمعاقبته.
“كلاعب من الفصيل الصالح ، أشعر بالخجل من الانتماء إلى هذا الفصيل… إذا لم نتمكن بشكل جماعي من إسقاط رجل واحد ، فنحن نستحق خسارة حرب الفصائل”
كان المدافعون المحليون ، الذين ضعفوا بسبب تخفيض قوتهم بنسبة 50% وانهزموا بعد وفاة قائدهم ، في حالة من الصدمة التامة.
“ماذا يعني بأنه قتل زعيمًا عالميًا آخر؟ لقد قتل أربعة منهم بالفعل!”
“انسوا امر مطاردة الرئيس. إذا لم نتجمع الآن ، فلن يكون هناك فصيل يمكن الدفاع عنه!” صرخ أحد قادة النقابات في يأس وهو ينادي اللاعبين المخلصين للمساعدة في الدفاع عن القرية التي كان مسؤولًا عنها ، لكن نداءه للمساعدة لم يُسمع.
أصيب لاعبو الفصيل الصالح بخيبة أمل كبيرة عندما اكتشفوا أن ليو قد هرب ، حيث انخفضت معنوياتهم إلى أدنى مستوى.
“خونة!” صرخ أحد القادة عندما غمرت النيران مجموعته الصغيرة “سيحترق الشمال بسببكم!”
لكن عندما بدأوا في إظهار الشكوى على المنتديات لمحاولة التخلص من التوتر ، أدركوا بسرعة أن هروبه كان أقل مشاكلهم الحالية.
بينما حاول لاعبو الفصيل الصالح ، الذين ضعفوا بفعل تخفيض القوة والتشتت الداخلي ، بالدفاع عن الأراضي التي كانت تؤخذ منهم بسرعة كبيرة.
بدأت التقارير تتدفق حول القوات المتمردة التي تتقدم عبر الحدود ، حيث هاجموا كل مدينة وقرية ، مما جعل لاعبي الفصيل الصالح يشعرون بقلق بالغ بشأن مستقبلهم.
وجدت القرى التي كانت تحت حماية نقابات الفصيل الصالح نفسها منهوبة من قبل القوات نفسها التي كانت تهدف إلى حمايتها ، بينما كان المزارعون والتجار العاديون في موقف صعب ، محاولين الدفاع عن أنفسهم في صراع داخلي.
سقطت القلاع واحدة تلو الأخرى بسرعة غير مسبوقة ، حيث فشلت قوات الفصيل الصالح الضعيفة في شن مقاومة فعالة.
ألقت وفاة الإمبراطور بالفصيل الصالح في حالة من الفوضى العارمة ، ولم يتأخر المتمردون في استغلال الفراغ الناتج عن ذلك.
“فقدنا موقعًا آخر على الجبهة الجنوبية. يتقدم المتمردون مباشرة نحو قرية الطين!”
بينما حاول لاعبو الفصيل الصالح ، الذين ضعفوا بفعل تخفيض القوة والتشتت الداخلي ، بالدفاع عن الأراضي التي كانت تؤخذ منهم بسرعة كبيرة.
“لقد استولوا على قلعة نبات القنب أيضًا… كيف يحدث هذا بهذه السرعة؟ لقد بدأ القتال في نبات القنب منذ بضع ساعات فقط!”
في غضون يوم واحد ، تمكنت النقابات الثلاث المتحالفة مع ليو في الشمال ، والتي كانت تستعد لهذه المعركة منذ أشهر ، من توسيع أراضيها من 20% إلى 35% ، محرزين تقدمًا هائلاً في كل مكان.
ألقت وفاة الإمبراطور بالفصيل الصالح في حالة من الفوضى العارمة ، ولم يتأخر المتمردون في استغلال الفراغ الناتج عن ذلك.
“خونة!” صرخ أحد القادة عندما غمرت النيران مجموعته الصغيرة “سيحترق الشمال بسببكم!”
ومع تقليص قوة الشخصيات الغير لاعبة في الفصيل الصالح بنسبة 50% واللاعبين بنسبة 35%، تمكن المتمردون من اجتياح قلاعهم بسهولة في اليوم الأول.
“هذا غير عادل… هذه اللعبة غير عادلة… كيف يمكن لرجل واحد أن ينجو من كل هذا؟ هل هو أقوى من فصيل بأكمله؟”
مع كل نقطة يستولون عليها ، سيكتسب المتمردون الموارد والأراضي ، والأهم من كل ذلك ، الزخم.
“فقدنا موقعًا آخر على الجبهة الجنوبية. يتقدم المتمردون مباشرة نحو قرية الطين!”
بينما حاول لاعبو الفصيل الصالح ، الذين ضعفوا بفعل تخفيض القوة والتشتت الداخلي ، بالدفاع عن الأراضي التي كانت تؤخذ منهم بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
“انسوا امر مطاردة الرئيس. إذا لم نتجمع الآن ، فلن يكون هناك فصيل يمكن الدفاع عنه!” صرخ أحد قادة النقابات في يأس وهو ينادي اللاعبين المخلصين للمساعدة في الدفاع عن القرية التي كان مسؤولًا عنها ، لكن نداءه للمساعدة لم يُسمع.
“هذا غير عادل… هذه اللعبة غير عادلة… كيف يمكن لرجل واحد أن ينجو من كل هذا؟ هل هو أقوى من فصيل بأكمله؟”
مع تقدم المتمردين على كل الطرق الرئيسية ، تم حصار العديد من القرى.
الفصل 725 – الانهيار
ولجعل الأمور أسوأ ، بدأت نقابات الفصيل الصالح في طعن نقابات الفصيل الصالح الأخرى في هذه الأوقات ، حيث اندلعت حرب أهلية ضخمة في الدوقيات الشمالية والغربية.
مع تقدم المتمردين على كل الطرق الرئيسية ، تم حصار العديد من القرى.
********
(في الشمال)
(في الشمال)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
كان حلفاء ليو في الشمال هم أكبر ثلاث نقابات في المنطقة ، والذين كانوا يسيطرون بالفعل على أكثر من 20% من الأراضي.
ومع ذلك ، مع وفاة دوق الشمال ، لم تضيع هذه النقابات الوقت في الانقلاب على حلفائها السابقين ، حيث أعلنوا استقلالهم ، مشيرين إلى غياب القيادة والحماية من الحكومة المركزية كمبرر لتمردهم.
“انسوا امر مطاردة الرئيس. إذا لم نتجمع الآن ، فلن يكون هناك فصيل يمكن الدفاع عنه!” صرخ أحد قادة النقابات في يأس وهو ينادي اللاعبين المخلصين للمساعدة في الدفاع عن القرية التي كان مسؤولًا عنها ، لكن نداءه للمساعدة لم يُسمع.
بعد ذلك ، مع أعضاء النقابة والشخصيات الغير لاعبة كمرتزقة ، شنوا سلسلة من الهجمات المنسقة على المناطق المجاورة.
كانت استراتيجيتهم قاسية وفعالة – ضرب مستودعات الإمدادات الرئيسية ، الاستيلاء على المواقع الاستراتيجية ، سحق الدفاعات المحلية في محاولة محكمة للضغط على العدو من جميع الجوانب.
(في الشمال)
كان المدافعون المحليون ، الذين ضعفوا بسبب تخفيض قوتهم بنسبة 50% وانهزموا بعد وفاة قائدهم ، في حالة من الصدمة التامة.
كان الفصيل الصالح مثل سفينة تغرق ، حتى الفئران كانت جاهزة للقفز منها الآن.
سقطت العديد من النقاط الدفاعية في غضون ساعات ، حيث اكتشف المدافعون أنهم تعرضوا للخيانة من قبل الأشخاص الذين كانوا يعتبرونهم حلفاء.
“كيف يمكننا الصمود عندما يتم خيانتنا باستمرار؟” عبر أحد لاعبي الفصيل الصالح عن إحباطه في المنتديات ، ولكن لم يتوقف أحد بسبب الشعور بالذنب.
“خونة!” صرخ أحد القادة عندما غمرت النيران مجموعته الصغيرة “سيحترق الشمال بسببكم!”
بدأت التقارير تتدفق حول القوات المتمردة التي تتقدم عبر الحدود ، حيث هاجموا كل مدينة وقرية ، مما جعل لاعبي الفصيل الصالح يشعرون بقلق بالغ بشأن مستقبلهم.
لكن قادة النقابات لم يظهروا أي ندم. كان هدفهم واضحًا وهو الاستيلاء على أكبر قدر من الأراضي والسلطة قبل أن يُستعاد النظام ، حيث كانوا يعلمون أنه في هذه الفوضى ، من يسيطر على أكبر مساحة من الأراضي سيحدد شروط المستقبل.
بينما حاول لاعبو الفصيل الصالح ، الذين ضعفوا بفعل تخفيض القوة والتشتت الداخلي ، بالدفاع عن الأراضي التي كانت تؤخذ منهم بسرعة كبيرة.
والأمر الذي جعل الوضع أكثر خطورة هو أن هذه النقابات لم تكن الوحيدة التي خانت الفصيل الصالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت استراتيجيتهم قاسية وفعالة – ضرب مستودعات الإمدادات الرئيسية ، الاستيلاء على المواقع الاستراتيجية ، سحق الدفاعات المحلية في محاولة محكمة للضغط على العدو من جميع الجوانب.
في جميع أنحاء الدوقيات الشمالية والغربية ، بدأت النقابات الصغيرة واللوردات المستقلين من الشخصيات الغير لاعبة في الانقسام ، إما بالانضمام إلى المتمردين بشكل مباشر أو بإنشاء مناطق خاصة بهم.
بينما حاول لاعبو الفصيل الصالح ، الذين ضعفوا بفعل تخفيض القوة والتشتت الداخلي ، بالدفاع عن الأراضي التي كانت تؤخذ منهم بسرعة كبيرة.
وجدت القرى التي كانت تحت حماية نقابات الفصيل الصالح نفسها منهوبة من قبل القوات نفسها التي كانت تهدف إلى حمايتها ، بينما كان المزارعون والتجار العاديون في موقف صعب ، محاولين الدفاع عن أنفسهم في صراع داخلي.
نجح الرئيس في العودة بأمان إلى المنطقة الآمنة خلال الليل ، محطمًا كل الآمال التي كان يمتلكها الفصيل الصالح لمعاقبته.
“كيف يمكننا الصمود عندما يتم خيانتنا باستمرار؟” عبر أحد لاعبي الفصيل الصالح عن إحباطه في المنتديات ، ولكن لم يتوقف أحد بسبب الشعور بالذنب.
في اليوم التالي ، عندما عاد اللاعبون إلى عالم تيرا نوفا ، فوجئوا بعدم وجود إشعار جديد يكشف عن الموقع المباشر لـ الرئيس .
كان الفصيل الصالح مثل سفينة تغرق ، حتى الفئران كانت جاهزة للقفز منها الآن.
لكن قادة النقابات لم يظهروا أي ندم. كان هدفهم واضحًا وهو الاستيلاء على أكبر قدر من الأراضي والسلطة قبل أن يُستعاد النظام ، حيث كانوا يعلمون أنه في هذه الفوضى ، من يسيطر على أكبر مساحة من الأراضي سيحدد شروط المستقبل.
جعلت الخيانة من الصعب على اللوردات المخلصين المتبقين تنظيم أي مقاومة فعالة ، حيث كلما حاولوا جمع الجنود لدفع المتمردين ، كانوا يتعرضون للخيانة من الداخل.
ألقت وفاة الإمبراطور بالفصيل الصالح في حالة من الفوضى العارمة ، ولم يتأخر المتمردون في استغلال الفراغ الناتج عن ذلك.
في النهاية ، ما كان ينبغي أن يكون دفاعًا موحدًا قد تحول بسرعة إلى صراع داخلي ، مع إعطاء النقابات الأولوية للمكاسب الشخصية على بقاء الفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الخيانة من الصعب على اللوردات المخلصين المتبقين تنظيم أي مقاومة فعالة ، حيث كلما حاولوا جمع الجنود لدفع المتمردين ، كانوا يتعرضون للخيانة من الداخل.
في غضون يوم واحد ، تمكنت النقابات الثلاث المتحالفة مع ليو في الشمال ، والتي كانت تستعد لهذه المعركة منذ أشهر ، من توسيع أراضيها من 20% إلى 35% ، محرزين تقدمًا هائلاً في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
تم إدانتهم بسبب جشعهم ، ولكن لم يكن أحد يعلم أن خطتهم كانت في النهاية الخضوع لليو ، حيث كانت هذه المعلومة محفوظة حتى بعد سقوط الملاذ الأقوى.
كان الفصيل الصالح مثل سفينة تغرق ، حتى الفئران كانت جاهزة للقفز منها الآن.
“انسوا امر مطاردة الرئيس. إذا لم نتجمع الآن ، فلن يكون هناك فصيل يمكن الدفاع عنه!” صرخ أحد قادة النقابات في يأس وهو ينادي اللاعبين المخلصين للمساعدة في الدفاع عن القرية التي كان مسؤولًا عنها ، لكن نداءه للمساعدة لم يُسمع.
الترجمة: Hunter
“خونة!” صرخ أحد القادة عندما غمرت النيران مجموعته الصغيرة “سيحترق الشمال بسببكم!”
نجح الرئيس في العودة بأمان إلى المنطقة الآمنة خلال الليل ، محطمًا كل الآمال التي كان يمتلكها الفصيل الصالح لمعاقبته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات