تفرّع القصة
الفصل 2: تفرّع القصة
“وكيف أفعل ذلك؟”
“نحن دائمًا نبحث عن مواهب جديدة، ومع أنك تتمتع بسمعة… تدمير الممتلكات… إلا أنك تمتلك قوة خارقة مفيدة جدًا، وبقدر ما نعلم، لم تتورط في أنشطة مشينة، ولا ارتبطت عن قرب بالمجرمين المطلوبين.” يا للمسكينة، لو كانت تعلم فقط. “وبما أنك أوقفت الغول قبل أن يبدأ موجة قتل، أعتقد أن قلبك في المكان الصحيح.”
كان دائمًا ما يمارس ريان الأمور العلمية وهو يرتدي ملابسه الداخلية.
فقد كانت الملابس تجسد قيود المجتمع على الروح البشرية، وقوة الحضارة الساحقة التي تحاول أن تجعل الفرد يتناسب مع القالب. ولكن من خلال كونه شبه عارٍ، أعاد ريان الاتصال بإبداعه، غير مقيد بالتقاليد؛ فبينما مثلت ملابسه الداخلية ارتباطه المستمر باستقراره العقلي، فقد منعته من أن يخرج عن مساره تماماً. في المرة الوحيدة التي عمل فيها عارياً تمامًا، انتهى به الأمر ببناء دمية الأرنب المحشوة.
وأيضًا، كانت ملابسه الداخلية مريحة ودافئة. فقد صنعتها له لين منذ سنوات.
كان سيقف دائمًا ضد الظالمين.
وعلى هذه الكلمات، طارت وايفرن بعيدًا. حركت جناحيها بسرعة كبيرة لدرجة أنه أصبح من المستحيل على العين البشرية ملاحظتهما. ومع ذلك، لم يصدر عنهما أي صوت، باستثناء الرياح التي أحدثتها. كانت قد اختفت في غمضة عين، متجهةً نحو الشمال ومتسارعة حتى وصلت إلى سرعة قريبة من الصوت.
وبعد أن استأجر غرفة فندق بالقرب من مركز المدينة، قضى ريان صباحه المبكر في تقسيم وقته بين البحث عن معلومات حول روما الجديدة وتحسين أدواته. قدّم موظف الاستقبال نظرة غريبة على الحفظ السريع عندما رآه يصعد إلى الطابق العلوي وأيديه مليئة بالأسلحة، ولكنه لم يستدعِ الأمن الخاص، فقد كان الغرباء المقنعون أمرًا عاديًا في هذه المدينة.
بالطبع، استغل ريان الفرصة لاختراق كاميرا غرفة النوم لحماية هويته السرية وتجنب الذعر. فلديه الكثير من الأشياء الخطرة في ترسانته.
مستريحًا على كرسي، بدأ ريان يكتب على جهاز الكمبيوتر باستخدام أصابع قدميه – وهي مهارة قضى العديد من الحلقات الزمنية لإتقانها – بينما كان يعمل على بندقية غاوس بيديه. كان العميل قد حول له أمواله عن تسليم الأمس، مع الإطراء على اعتقال الغول، ورغم أن المرسال لم يهتم كثيرًا، فقد كانت الوظيفة مجرد ذريعة للسفر عبر إيطاليا، بحثًا عن مغامرات جديدة.
ردت غازية المساحة الشخصية بعبوس، وطرقت على النافذة مرة أخرى، وإن كان ذلك بقدر أكبر من الإحباط من ذي قبل. “هل يمكنك…”
رغم من أنه كان قد أوقف تجواله اللامتناهي، عندما سمع أن لين قد تكون في روما الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأيضًا، كانت ملابسه الداخلية مريحة ودافئة. فقد صنعتها له لين منذ سنوات.
ومن ما أخبره به رينييسكو، كان يجب عليه الذهاب إلى بلدة الصدأ للحصول على معلومات؛ ووفقًا لصحيفة دينانيت المحلية، كان ذلك هو الاسم المستعار الذي أُطلق على حي روما الجديدة الفقير في الشمال الغربي. فالشركات التي تسيطر على المدينة قد وضعت جميع المصانع الصناعية هناك، مما حول المنطقة إلى مكب للنفايات. بل أنهم بنوا جدارًا لمنع المشردين من الانتقال إلى الأحياء الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لا يمكن إلا أن يعني شيئًا واحدًا.
ووفقًا لموظف الاستقبال، فساحة الخردة هي مَعلمٌ في تلك المنطقة، وهي تكون منجم فحمٍ قديم تم تحويله إلى مكب مفتوح للنفايات. ويتبادل العديد من العباقرة والمغامرين المارقين الأشياء هناك. فلربما كانت لين من بينهم.
وعلى هذه الكلمات، طارت وايفرن بعيدًا. حركت جناحيها بسرعة كبيرة لدرجة أنه أصبح من المستحيل على العين البشرية ملاحظتهما. ومع ذلك، لم يصدر عنهما أي صوت، باستثناء الرياح التي أحدثتها. كانت قد اختفت في غمضة عين، متجهةً نحو الشمال ومتسارعة حتى وصلت إلى سرعة قريبة من الصوت.
طرق شخص ما على نافذة غرفته.
نظر ريان إليه، فرأى امرأة تلوّح بيدها من الجهة الأخرى. وقالت: “مرحبًا، هل يمكننا التحدث لحظة؟”
ضحكت وايفرن. “أتمنى لو كان لدينا إعلانات أقل واعتقالات أكثر،” اعترفت، وشعر ريان ببعض المرارة في نبرتها. “ولكننا نبذل جهدنا لحماية المواطنين. تعال لزيارة مقرنا، لترى إن كنت تتناسب مع منظمتنا. فبعد تلك الحيلة مع الغول، ستحتاج إلى من يدعمك.”
كانت غرفة ريان في الطابق العاشر، ولم يكن بها مخرج للطوارئ.
“أوه نعم، إنها جميلة وطيبة وهي صديقتي المفضلة!” لم يستطع ريان إلا أن يبالغ في وصفها. “لقد كنت أبحث عنها منذ الأزل!”
“هاي!” أمسك ريان قناعه وارتداه، إلى جانب القبعة. “أنتِ تنتهكين هويتي السرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا ربما يكون كلمة قذرة في هذه المدينة التي لا حدود للرأسمالية فيها، ولكن نعم.”
“هذا ما يقولونه،” ضحك الصوت. “ولكن إيطاليا لا يوجد فيها سوى إمبراطور واحد، واسمه أغسطس.”
“ليس لديك واحدة، ريان رومانو”، أجابت المرأة، رافعةً حاجبها. “ووفقًا لملفك، لم تفعل أبدًا أي شيء لإخفائها.”
وعلى هذه الكلمات، طارت وايفرن بعيدًا. حركت جناحيها بسرعة كبيرة لدرجة أنه أصبح من المستحيل على العين البشرية ملاحظتهما. ومع ذلك، لم يصدر عنهما أي صوت، باستثناء الرياح التي أحدثتها. كانت قد اختفت في غمضة عين، متجهةً نحو الشمال ومتسارعة حتى وصلت إلى سرعة قريبة من الصوت.
“هل لديّ ملف؟” سأل ريان، وقد غمرته السعادة. “أنا مشهور!، كيف يتم وصفني؟”
“مختل عقليًا، ولكن موثوق.” هذا رائع!، لقد أصابوا نصف الحقيقة!.
“ماركسية – لينينية؟” عبست وايفرن. “هل تعني الشيوعيين؟، هل لا يزال هؤلاء موجودين؟”
نظرت المرأة الطائرة إليه من رأسه حتى قدميه من خلال الزجاج. “ألا تنوي ارتداء ملابسك الأخرى؟”
ضحك ريان. “لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مختل عقليًا، ولكن موثوق.” هذا رائع!، لقد أصابوا نصف الحقيقة!.
“لا، لقد هزمت ذلك الكارثة العجوز لأنه كان في طريقي لإتمام مهمتي الجانبية.” أظهرت وايفرن تعبيرًا غريبًا، غير قادرة على فهم مصطلحاته. كانت حروب الجينوم قد دمرت قطاع ألعاب الفيديو إلى حد كبير، مما جعل ريان يشعر بالوحدة الشديدة. “أوه، بالمناسبة، هل سمعتِ عن فتاة في مثل سني تُدعى لين؟، شعرها أسود، عيونها زرقاء، ماركسية – لينينية؟”
ضحك ريان. “لا.”
كان سيقف دائمًا ضد الظالمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت غازية المساحة الشخصية بعبوس، وطرقت على النافذة مرة أخرى، وإن كان ذلك بقدر أكبر من الإحباط من ذي قبل. “هل يمكنك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستريحًا على كرسي، بدأ ريان يكتب على جهاز الكمبيوتر باستخدام أصابع قدميه – وهي مهارة قضى العديد من الحلقات الزمنية لإتقانها – بينما كان يعمل على بندقية غاوس بيديه. كان العميل قد حول له أمواله عن تسليم الأمس، مع الإطراء على اعتقال الغول، ورغم أن المرسال لم يهتم كثيرًا، فقد كانت الوظيفة مجرد ذريعة للسفر عبر إيطاليا، بحثًا عن مغامرات جديدة.
ومن ما أخبره به رينييسكو، كان يجب عليه الذهاب إلى بلدة الصدأ للحصول على معلومات؛ ووفقًا لصحيفة دينانيت المحلية، كان ذلك هو الاسم المستعار الذي أُطلق على حي روما الجديدة الفقير في الشمال الغربي. فالشركات التي تسيطر على المدينة قد وضعت جميع المصانع الصناعية هناك، مما حول المنطقة إلى مكب للنفايات. بل أنهم بنوا جدارًا لمنع المشردين من الانتقال إلى الأحياء الأخرى.
نهض ريان من كرسيه لفتح النافذة بيد واحدة، وأبقى بندقية غاوس موجهة نحو الوافدة الجديدة باليد الأخرى.
ثم بدأ ريان في غلق النافذة.
والآن بعدما أصبح لديه رؤية أفضل، تعرف ريان على المرأة على الفور، فقد رآها على لوحة إعلانات أمس. كانت تطفو في الهواء بفضل أجنحة اليعسوب الشفافة التي ترفرف بسرعة عالية على ظهرها، ويديها على خصرها. جعلها هذا تبدو رشيقة كالجنية، خاصةً ولأنها على عكس الحشرات، كانت لا تُصدر أي صوت أثناء تحليقها في مكانها.
ظهر إشعار بالبريد الإلكتروني، يشير إلى عنوان. تحقق ريان بسرعة، مُعرفًا المكان ككازينو يُسمى باكوتو. “نحن نملك المؤسسة،” شرح فولكان. “تعال الليلة، بمفردك، ولا تجعلنا ننتظر. نحن لا نطلب مرتين.”
“أنا وايفرن”، قدمت نفسها المتفاخره. كانت ترتدي زيًا ضيقًا أبيض بلا أكمام، مع شعار دايناميس على شكل حرف ‘D’ على اليسار، ونجمة فضية محاطة بغار ذهبي على اليمين. كانت ربما في منتصف العشرينات أو أوائل الثلاثينات، وجذابة للغاية. “أردت أن أشكرك على اعتقال الغول بالأمس.”
“أنا وايفرن”، قدمت نفسها المتفاخره. كانت ترتدي زيًا ضيقًا أبيض بلا أكمام، مع شعار دايناميس على شكل حرف ‘D’ على اليسار، ونجمة فضية محاطة بغار ذهبي على اليمين. كانت ربما في منتصف العشرينات أو أوائل الثلاثينات، وجذابة للغاية. “أردت أن أشكرك على اعتقال الغول بالأمس.”
نظرت المرأة الطائرة إليه من رأسه حتى قدميه من خلال الزجاج. “ألا تنوي ارتداء ملابسك الأخرى؟”
“أوه، على الرحب والسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة آمون
ثم بدأ ريان في غلق النافذة.
“إذاً، لم يوظفك الأغسطسيون كقوة؟” سألت البطلة الخارقة، مسرورة قليلاً بتعليقه الأخير. “فالمكان الذي دافعت عنه هو أحد جبهاتهم. اعتقدت أنهم قد وظفوك للدفاع عن منطقتهم ضد عصابة الميتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر لحظة!” أمسكت وايفرن بالنافذة وأبقتها مفتوحة؛ كان ريان قد سمع أنها تستطيع رفع حافلة مدرسية حتى وهي في مرحلة تحول جزئي، لذلك لم يضغط في الموضوع. “ماذا تفعل في المدينة، أيها الحفظ السريع، هل يمكنني مناداتك بالحفظ السريع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ريان إليه، فرأى امرأة تلوّح بيدها من الجهة الأخرى. وقالت: “مرحبًا، هل يمكننا التحدث لحظة؟”
“بالتأكيد.” ثم هز ريان كتفيه. “أنا مرسال، وأوصل البريد. بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يريدون موتي!”
فقد كانت الملابس تجسد قيود المجتمع على الروح البشرية، وقوة الحضارة الساحقة التي تحاول أن تجعل الفرد يتناسب مع القالب. ولكن من خلال كونه شبه عارٍ، أعاد ريان الاتصال بإبداعه، غير مقيد بالتقاليد؛ فبينما مثلت ملابسه الداخلية ارتباطه المستمر باستقراره العقلي، فقد منعته من أن يخرج عن مساره تماماً. في المرة الوحيدة التي عمل فيها عارياً تمامًا، انتهى به الأمر ببناء دمية الأرنب المحشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذاً، لم يوظفك الأغسطسيون كقوة؟” سألت البطلة الخارقة، مسرورة قليلاً بتعليقه الأخير. “فالمكان الذي دافعت عنه هو أحد جبهاتهم. اعتقدت أنهم قد وظفوك للدفاع عن منطقتهم ضد عصابة الميتا.”
كان سيقف دائمًا ضد الظالمين.
“لا، لقد هزمت ذلك الكارثة العجوز لأنه كان في طريقي لإتمام مهمتي الجانبية.” أظهرت وايفرن تعبيرًا غريبًا، غير قادرة على فهم مصطلحاته. كانت حروب الجينوم قد دمرت قطاع ألعاب الفيديو إلى حد كبير، مما جعل ريان يشعر بالوحدة الشديدة. “أوه، بالمناسبة، هل سمعتِ عن فتاة في مثل سني تُدعى لين؟، شعرها أسود، عيونها زرقاء، ماركسية – لينينية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعجب وايفرن بهذه النكتة، حيث تجعد وجهها قليلاً وتباطأت أجنحتها.
ملاحظة لنفسي: ابحث عن فندق أكثر تحفظًا في الحلقة التالية. “أنا متأكد أن آخر شخص استخدم هذا الخط لم يشفر صوته. من أنت، أيها الصوت الغامض المخيف؟”
“ماركسية – لينينية؟” عبست وايفرن. “هل تعني الشيوعيين؟، هل لا يزال هؤلاء موجودين؟”
“أنا قادر على الاعتناء بنفسي، شكرًا.” رد ريان، وقد شعر بالإهانة من أنها ظنت أنه بحاجة إلى الرعاية.
“حسنًا، حسنًا،” قال ريان. “سأفكر في الأمر إذا انحرفت عن مهمتي الرئيسية يومًا ما.”
“أعلم أن هذا ربما يكون كلمة قذرة في هذه المدينة التي لا حدود للرأسمالية فيها، ولكن نعم.”
بالطبع، استغل ريان الفرصة لاختراق كاميرا غرفة النوم لحماية هويته السرية وتجنب الذعر. فلديه الكثير من الأشياء الخطرة في ترسانته.
“هاي!” أمسك ريان قناعه وارتداه، إلى جانب القبعة. “أنتِ تنتهكين هويتي السرية!”
“لا، لم أسمع بها من قبل.” هزت البطلة الخارقة رأسها. “ولكن يمكنني النظر في ملفاتنا. هل هذا سبب وجودك في روما الجديدة؟، بهدف البحث عن تلك الفتاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح القناة الصوتية بكسل، مستخدمًا إصبعه الأيسر الكبير. “توصيلات الحفظ السريع، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“أوه نعم، إنها جميلة وطيبة وهي صديقتي المفضلة!” لم يستطع ريان إلا أن يبالغ في وصفها. “لقد كنت أبحث عنها منذ الأزل!”
“اسمي فولكان،” أجاب المتصل. “أنا أمثل الأوغسط. نحن المنظمة التي تدير الأمور في روما الجديدة، ومعظم إيطاليا.”
“سأساعدك إذا استطعت.” ردت وايفرن مبتسمة. “في الواقع، أعتقد أنني يمكنني مساعدتك كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بنفسك”.
“إذاً، لم يوظفك الأغسطسيون كقوة؟” سألت البطلة الخارقة، مسرورة قليلاً بتعليقه الأخير. “فالمكان الذي دافعت عنه هو أحد جبهاتهم. اعتقدت أنهم قد وظفوك للدفاع عن منطقتهم ضد عصابة الميتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا ربما يكون كلمة قذرة في هذه المدينة التي لا حدود للرأسمالية فيها، ولكن نعم.”
أوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ها هو عرض التوظيف يأتي…
نظرت المرأة الطائرة إليه من رأسه حتى قدميه من خلال الزجاج. “ألا تنوي ارتداء ملابسك الأخرى؟”
“أنا أنتمي إلى مجموعة تُسمى إيل ميليوري،” قالت وايفرن، مؤكدة شكوك ريان. “ربما سمعت عنا.”
ظهر إشعار بالبريد الإلكتروني، يشير إلى عنوان. تحقق ريان بسرعة، مُعرفًا المكان ككازينو يُسمى باكوتو. “نحن نملك المؤسسة،” شرح فولكان. “تعال الليلة، بمفردك، ولا تجعلنا ننتظر. نحن لا نطلب مرتين.”
إيل ميليوري. مجموعة من الأبطال الخارقين المرتبطين بالشركات الذين كانوا الحماة الرسميين لمدينة روما الجديدة، والمشاهير العصريين. بالطبع، كانوا أيضًا على قائمة رواتب دايناميس، الذين يمتلكون صورتهم وحقوق الترويج، ويخبرونهم بمن يقاتلون. لم يكن ذلك مثل كرنفال ليو هارغريفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعجب وايفرن بهذه النكتة، حيث تجعد وجهها قليلاً وتباطأت أجنحتها.
إيل ميليوري. مجموعة من الأبطال الخارقين المرتبطين بالشركات الذين كانوا الحماة الرسميين لمدينة روما الجديدة، والمشاهير العصريين. بالطبع، كانوا أيضًا على قائمة رواتب دايناميس، الذين يمتلكون صورتهم وحقوق الترويج، ويخبرونهم بمن يقاتلون. لم يكن ذلك مثل كرنفال ليو هارغريفز.
“هناك أماكن قليلة خارج الشبكة في روما الجديدة.”
فقد كانت الملابس تجسد قيود المجتمع على الروح البشرية، وقوة الحضارة الساحقة التي تحاول أن تجعل الفرد يتناسب مع القالب. ولكن من خلال كونه شبه عارٍ، أعاد ريان الاتصال بإبداعه، غير مقيد بالتقاليد؛ فبينما مثلت ملابسه الداخلية ارتباطه المستمر باستقراره العقلي، فقد منعته من أن يخرج عن مساره تماماً. في المرة الوحيدة التي عمل فيها عارياً تمامًا، انتهى به الأمر ببناء دمية الأرنب المحشوة.
وهؤلاء يكونون أبطالًا حقيقيين، يعملون بالمجان، على غرار الفرسان المتجولين!، لم يستطع ريان إلا أن يعجب بهم، حتى وإن كانوا قد تسببوا في أسوأ يوم في حياته.
“تم فتح مساراتٍ متعددة!”
“نحن دائمًا نبحث عن مواهب جديدة، ومع أنك تتمتع بسمعة… تدمير الممتلكات… إلا أنك تمتلك قوة خارقة مفيدة جدًا، وبقدر ما نعلم، لم تتورط في أنشطة مشينة، ولا ارتبطت عن قرب بالمجرمين المطلوبين.” يا للمسكينة، لو كانت تعلم فقط. “وبما أنك أوقفت الغول قبل أن يبدأ موجة قتل، أعتقد أن قلبك في المكان الصحيح.”
نظرت المرأة الطائرة إليه من رأسه حتى قدميه من خلال الزجاج. “ألا تنوي ارتداء ملابسك الأخرى؟”
“انظر، أيها الحفظ السريع، الميتا ليسوا عقلانيين مثل الأوغسط” أصرت بكلامها. “بل هم عصابة من المختلين عقليًا، وأنت قد ضربت أحد أفرادهم. وفوقها رئيسهم، آدم، يأكل البشر أحياءً.”
“إذن ماذا، هل تريدين مني أن أقدم اختبارًا لفيلم أو شيء من هذا القبيل؟، لأنني جربت المسرح مرة واحدة فقط، ولم يكن الأمر مسليًا.”
أوه.
ضحكت وايفرن. “أتمنى لو كان لدينا إعلانات أقل واعتقالات أكثر،” اعترفت، وشعر ريان ببعض المرارة في نبرتها. “ولكننا نبذل جهدنا لحماية المواطنين. تعال لزيارة مقرنا، لترى إن كنت تتناسب مع منظمتنا. فبعد تلك الحيلة مع الغول، ستحتاج إلى من يدعمك.”
“هل هو عرض لا يمكنك رفضه، أم عرض مكرر؟، لا أحبذ العروض المبالغ بها لأنني مصاب بحساسية تجاه الخيول.”
“أنا قادر على الاعتناء بنفسي، شكرًا.” رد ريان، وقد شعر بالإهانة من أنها ظنت أنه بحاجة إلى الرعاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا ربما يكون كلمة قذرة في هذه المدينة التي لا حدود للرأسمالية فيها، ولكن نعم.”
“انظر، أيها الحفظ السريع، الميتا ليسوا عقلانيين مثل الأوغسط” أصرت بكلامها. “بل هم عصابة من المختلين عقليًا، وأنت قد ضربت أحد أفرادهم. وفوقها رئيسهم، آدم، يأكل البشر أحياءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ريان. “لا.”
“إذن لابد أن يكون لديه الكثير على طبقته!”
“نحن دائمًا نبحث عن مواهب جديدة، ومع أنك تتمتع بسمعة… تدمير الممتلكات… إلا أنك تمتلك قوة خارقة مفيدة جدًا، وبقدر ما نعلم، لم تتورط في أنشطة مشينة، ولا ارتبطت عن قرب بالمجرمين المطلوبين.” يا للمسكينة، لو كانت تعلم فقط. “وبما أنك أوقفت الغول قبل أن يبدأ موجة قتل، أعتقد أن قلبك في المكان الصحيح.”
وأخيرًا، عاد ريان إلى عمله بعد أن أغلق النافذة. ولكن، ما إن جلس مرة أخرى في كرسيه حتى تلقى طلبًا للتواصل الصوتي على جهازه. تعرف الجينوم فورًا على المتصل كالشخص نفسه الذي طلب التوصيل لرينييسكو.
لم تعجب وايفرن بهذه النكتة، حيث تجعد وجهها قليلاً وتباطأت أجنحتها.
“لا، لقد هزمت ذلك الكارثة العجوز لأنه كان في طريقي لإتمام مهمتي الجانبية.” أظهرت وايفرن تعبيرًا غريبًا، غير قادرة على فهم مصطلحاته. كانت حروب الجينوم قد دمرت قطاع ألعاب الفيديو إلى حد كبير، مما جعل ريان يشعر بالوحدة الشديدة. “أوه، بالمناسبة، هل سمعتِ عن فتاة في مثل سني تُدعى لين؟، شعرها أسود، عيونها زرقاء، ماركسية – لينينية؟”
“لا، لم أسمع بها من قبل.” هزت البطلة الخارقة رأسها. “ولكن يمكنني النظر في ملفاتنا. هل هذا سبب وجودك في روما الجديدة؟، بهدف البحث عن تلك الفتاة؟”
وعلى هذه الكلمات، طارت وايفرن بعيدًا. حركت جناحيها بسرعة كبيرة لدرجة أنه أصبح من المستحيل على العين البشرية ملاحظتهما. ومع ذلك، لم يصدر عنهما أي صوت، باستثناء الرياح التي أحدثتها. كانت قد اختفت في غمضة عين، متجهةً نحو الشمال ومتسارعة حتى وصلت إلى سرعة قريبة من الصوت.
“حسنًا، حسنًا،” قال ريان. “سأفكر في الأمر إذا انحرفت عن مهمتي الرئيسية يومًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض ريان من كرسيه لفتح النافذة بيد واحدة، وأبقى بندقية غاوس موجهة نحو الوافدة الجديدة باليد الأخرى.
“أنا قادر على الاعتناء بنفسي، شكرًا.” رد ريان، وقد شعر بالإهانة من أنها ظنت أنه بحاجة إلى الرعاية.
عبست البطلة الخارقة، ونظرت جانبيًا. لاحظ ريان فجأة سماعة أذن في أذنها اليسرى، رغم أنه لم يستطع سماع أي شيء.
“بالتأكيد”.
“فهمت،” قالت وايفرن، رغم أنها لم تكن تتحدث إلى ريان، ثم سلمته بطاقة أعمال. “إذا غيرت رأيك، قم بزيارتنا في هذا العنوان.”
“إذاً، لم يوظفك الأغسطسيون كقوة؟” سألت البطلة الخارقة، مسرورة قليلاً بتعليقه الأخير. “فالمكان الذي دافعت عنه هو أحد جبهاتهم. اعتقدت أنهم قد وظفوك للدفاع عن منطقتهم ضد عصابة الميتا.”
“بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحتمل أن تردد صوت جناحيها كان غير مسموع للبشر، أو أنه يعتمد على فيزياء غير اعتيادية؛ فكل شيء ممكن مع الجينومات. حفظ المرسال هذه الملاحظة ليعود إليها لاحقًا.
“اعتني بنفسك”.
أنهى ريان المكالمة وهو يفكر في العروض. أوه، إذًا فقط ضربت رجلًا – مظهرًا أقصى درجات ضبط النفس والدقة وفقًا لمعاييرك المعتادة – وفجأة اصبح الجميع يريد قطعة منك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى هذه الكلمات، طارت وايفرن بعيدًا. حركت جناحيها بسرعة كبيرة لدرجة أنه أصبح من المستحيل على العين البشرية ملاحظتهما. ومع ذلك، لم يصدر عنهما أي صوت، باستثناء الرياح التي أحدثتها. كانت قد اختفت في غمضة عين، متجهةً نحو الشمال ومتسارعة حتى وصلت إلى سرعة قريبة من الصوت.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، عاد ريان إلى عمله بعد أن أغلق النافذة. ولكن، ما إن جلس مرة أخرى في كرسيه حتى تلقى طلبًا للتواصل الصوتي على جهازه. تعرف الجينوم فورًا على المتصل كالشخص نفسه الذي طلب التوصيل لرينييسكو.
من المحتمل أن تردد صوت جناحيها كان غير مسموع للبشر، أو أنه يعتمد على فيزياء غير اعتيادية؛ فكل شيء ممكن مع الجينومات. حفظ المرسال هذه الملاحظة ليعود إليها لاحقًا.
وأخيرًا، عاد ريان إلى عمله بعد أن أغلق النافذة. ولكن، ما إن جلس مرة أخرى في كرسيه حتى تلقى طلبًا للتواصل الصوتي على جهازه. تعرف الجينوم فورًا على المتصل كالشخص نفسه الذي طلب التوصيل لرينييسكو.
“هاي!” أمسك ريان قناعه وارتداه، إلى جانب القبعة. “أنتِ تنتهكين هويتي السرية!”
“سأساعدك إذا استطعت.” ردت وايفرن مبتسمة. “في الواقع، أعتقد أنني يمكنني مساعدتك كثيرًا.”
فتح القناة الصوتية بكسل، مستخدمًا إصبعه الأيسر الكبير. “توصيلات الحفظ السريع، كيف يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ريان حاجبه خلف قناعه. “انتظر، هل أنا مراقب؟”
“ماذا قالت لك تلك العاهرة؟” أتى الرد من الطرف الآخر بصوت مشفر.
من الصعب أن تختلف، فالرجل كان لا يُقهر وقادر على إطلاق صاعقة موجهة. كان له من الضحايا أكثر من السجائر.
رفع ريان حاجبه خلف قناعه. “انتظر، هل أنا مراقب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك أماكن قليلة خارج الشبكة في روما الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لا يمكن إلا أن يعني شيئًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا من كنت أظن أنها دايناميس؟” رد ريان بوجهٍ خالٍ من المشاعر.
ملاحظة لنفسي: ابحث عن فندق أكثر تحفظًا في الحلقة التالية. “أنا متأكد أن آخر شخص استخدم هذا الخط لم يشفر صوته. من أنت، أيها الصوت الغامض المخيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائمًا ما يمارس ريان الأمور العلمية وهو يرتدي ملابسه الداخلية.
“أنا قادر على الاعتناء بنفسي، شكرًا.” رد ريان، وقد شعر بالإهانة من أنها ظنت أنه بحاجة إلى الرعاية.
“أوه، على الرحب والسعة.”
“اسمي فولكان،” أجاب المتصل. “أنا أمثل الأوغسط. نحن المنظمة التي تدير الأمور في روما الجديدة، ومعظم إيطاليا.”
ثم مجددًا، يمكن لأي من الجماعتين مساعدته في العثور على لين، وقد أنشأ نقطة حفظ قبل أن يدخل المدينة.
“وأنا من كنت أظن أنها دايناميس؟” رد ريان بوجهٍ خالٍ من المشاعر.
“ليس لديك واحدة، ريان رومانو”، أجابت المرأة، رافعةً حاجبها. “ووفقًا لملفك، لم تفعل أبدًا أي شيء لإخفائها.”
“هذا ما يقولونه،” ضحك الصوت. “ولكن إيطاليا لا يوجد فيها سوى إمبراطور واحد، واسمه أغسطس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مختل عقليًا، ولكن موثوق.” هذا رائع!، لقد أصابوا نصف الحقيقة!.
من الصعب أن تختلف، فالرجل كان لا يُقهر وقادر على إطلاق صاعقة موجهة. كان له من الضحايا أكثر من السجائر.
“نشكرك إنقاذ موظفنا من قمامة الميتا تلك” قال فولكان. “كل هذا لأقول لك، مهما كانت الوعود التي قدمتها تلك الزاحفة المجنحة، يمكننا أن نقدم لك أكثر.”
“أوه، على الرحب والسعة.”
“هل هو عرض لا يمكنك رفضه، أم عرض مكرر؟، لا أحبذ العروض المبالغ بها لأنني مصاب بحساسية تجاه الخيول.”
***
“نحن بحاجة إلى أشخاص أقوياء يتقنون إنجاز الأمور” أجاب فولكان. “هل تريد النساء أم الفتيان؟، معدات جديدة، أسلحة جيدة؟. ما يكفي من المخدرات لتطير إلى القمر؟، كل هذا الهراء يمكن أن يكون لك… إذا أثبتت أنك لاعب متعاون.”
ومن ما أخبره به رينييسكو، كان يجب عليه الذهاب إلى بلدة الصدأ للحصول على معلومات؛ ووفقًا لصحيفة دينانيت المحلية، كان ذلك هو الاسم المستعار الذي أُطلق على حي روما الجديدة الفقير في الشمال الغربي. فالشركات التي تسيطر على المدينة قد وضعت جميع المصانع الصناعية هناك، مما حول المنطقة إلى مكب للنفايات. بل أنهم بنوا جدارًا لمنع المشردين من الانتقال إلى الأحياء الأخرى.
“وكيف أفعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر إشعار بالبريد الإلكتروني، يشير إلى عنوان. تحقق ريان بسرعة، مُعرفًا المكان ككازينو يُسمى باكوتو. “نحن نملك المؤسسة،” شرح فولكان. “تعال الليلة، بمفردك، ولا تجعلنا ننتظر. نحن لا نطلب مرتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا ربما يكون كلمة قذرة في هذه المدينة التي لا حدود للرأسمالية فيها، ولكن نعم.”
أنهى ريان المكالمة وهو يفكر في العروض. أوه، إذًا فقط ضربت رجلًا – مظهرًا أقصى درجات ضبط النفس والدقة وفقًا لمعاييرك المعتادة – وفجأة اصبح الجميع يريد قطعة منك.
إيل ميليوري. مجموعة من الأبطال الخارقين المرتبطين بالشركات الذين كانوا الحماة الرسميين لمدينة روما الجديدة، والمشاهير العصريين. بالطبع، كانوا أيضًا على قائمة رواتب دايناميس، الذين يمتلكون صورتهم وحقوق الترويج، ويخبرونهم بمن يقاتلون. لم يكن ذلك مثل كرنفال ليو هارغريفز.
“لا، لقد هزمت ذلك الكارثة العجوز لأنه كان في طريقي لإتمام مهمتي الجانبية.” أظهرت وايفرن تعبيرًا غريبًا، غير قادرة على فهم مصطلحاته. كانت حروب الجينوم قد دمرت قطاع ألعاب الفيديو إلى حد كبير، مما جعل ريان يشعر بالوحدة الشديدة. “أوه، بالمناسبة، هل سمعتِ عن فتاة في مثل سني تُدعى لين؟، شعرها أسود، عيونها زرقاء، ماركسية – لينينية؟”
ثم مجددًا، يمكن لأي من الجماعتين مساعدته في العثور على لين، وقد أنشأ نقطة حفظ قبل أن يدخل المدينة.
وذلك لا يمكن إلا أن يعني شيئًا واحدًا.
“تم فتح مساراتٍ متعددة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لديك واحدة، ريان رومانو”، أجابت المرأة، رافعةً حاجبها. “ووفقًا لملفك، لم تفعل أبدًا أي شيء لإخفائها.”
إيل ميليوري. مجموعة من الأبطال الخارقين المرتبطين بالشركات الذين كانوا الحماة الرسميين لمدينة روما الجديدة، والمشاهير العصريين. بالطبع، كانوا أيضًا على قائمة رواتب دايناميس، الذين يمتلكون صورتهم وحقوق الترويج، ويخبرونهم بمن يقاتلون. لم يكن ذلك مثل كرنفال ليو هارغريفز.
ترجمة آمون
وبعد أن استأجر غرفة فندق بالقرب من مركز المدينة، قضى ريان صباحه المبكر في تقسيم وقته بين البحث عن معلومات حول روما الجديدة وتحسين أدواته. قدّم موظف الاستقبال نظرة غريبة على الحفظ السريع عندما رآه يصعد إلى الطابق العلوي وأيديه مليئة بالأسلحة، ولكنه لم يستدعِ الأمن الخاص، فقد كان الغرباء المقنعون أمرًا عاديًا في هذه المدينة.
فتح القناة الصوتية بكسل، مستخدمًا إصبعه الأيسر الكبير. “توصيلات الحفظ السريع، كيف يمكنني مساعدتك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
