4 - الأكاذيب والكذابين وفنانوا الخداع.
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
ربما كان هذا هو السبب وراء انزلاق باك، و سوبارو، و فورتونا من خلال أصابعها –
بينما استيقظت، وشعرت برأسها محرومًا من الدم، خطرت ببالها فكرة غامضة.
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
قبل أن تنام، وحتى أثناء نومها، شعرت كما لو أن شخصًا كان يمسك بيدها. مدركة أن هذا كان شعورًا أنانيًا للغاية، نهضت.
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
احمر وجهها من الخجل وسخرية الذات، الفتاة، إيميليا انكمشت في وسط السرير وهي تقول تلك الكلمات .
” غارفيل؟!’
الشعور على كفها كان من شاب قضى وقتًا معها حتى نامت. إلى أي مدى كانت أنانية لتشعر بالوحدة لأن هذا الشعور اختفى عندما استيقظت؟
“لا تجعلني أدفع ثمن البخور في جنازتك، أوتو.”
لحسن الحظ، أبقى معدته فارغة استعدادًا لهذا. اعتاد على الشعور بأن أحشاءه ملتوية وأجبر الإحساس على الاختفاء بالإرادة، أغلق وفتح عينيه بخفة بينما يتسلل إلى الأمام ببطء كالسلاحف. ثم…
لقد بقي بجانبها طوال ذلك الوقت، ومع ذلك، كانت لا تزال تحاول التمسك به.
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
واضعًا يده على فمه، أجبر سوبارو نفسه على تجاهل الإحساس المتصاعد بالغثيان داخله بينما تقدم أكثر.
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
قبل أن تنام، وحتى أثناء نومها، شعرت كما لو أن شخصًا كان يمسك بيدها. مدركة أن هذا كان شعورًا أنانيًا للغاية، نهضت.
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
كان ذلك الإحساس الباهت مرتبطًا بالروح التي كانت بجانبها.
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
طوال ذلك الوقت، عضو عائلتها الذي لم تر وجهه في الأيام الأخيرة. في تلك اللحظة، فكرت بقوة شديدة، أريد أن أسمع صوته.
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
‘ربما كان حلمًا… ظننت أنني سمعت سوبارو يتحدث بجانبي وكأنه يتحدث إلى باك…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلقًا من حقيقة أن أوتو كان يخاطر بحياته غالبًا من أجل الآخرين.
إذا كانت نفسها الضعيفة قد هلوسّت ما سمعته بالفعل، فإن أذنيها كانت ملائمة بشكل رهيب. لم يكن الأمر كما لو أن أذنيها، الأطول قليلًا من أذان الآخرين، كانت محرومة من الدم الذي يتدفق في جسدها. لقد كان مجرد أنها فكرت…
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
“وجدتك!! لا تفكر في الهروب مني!!”
‘حركت فمي دون تفكير’ فكر غارفييل، وهو يخفض عينيه. لم يكن يهتم للعيون الرقيقة التي كانت شيما تنظر بها نحوه.
‘يجب ألا تلومي نفسك كثيرًا، ليا. أنا أيضًا أتحمل جزءًا من المسؤولية عن هذا.’
‘إيه…؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
فجأة، سمعت شخصًا يتحدث، ليس في أذنيها، ولكن من خلال صدى التخاطر مباشرة إلى عقلها. رغم أنه لم يكن هناك صوت مسموع يرافقه، إلا أن إيميليا عرفت فورًا من يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لقد فشلت. كان الماضي شيئًا تندم عليه، ولكن لا يمكن تغييره. لم يكن هناك طريقة للفوز ضد الندم.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
‘باك. ؟!’
‘…كاذب.’
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
باك كان يختفي حقًا، وبسرعة شديدة، ورابطته مع إيميليا ذهبت معه.
‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
متحدثًا بروح معنوية عالية، كانت قطة رمادية اللون تدور على راحة يد إيميليا—بذيل طويل، وعيون مستديرة، وأنف وردي، كانت هذه الروح المحبوبة، باك.
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
‘باك…آه، باك…!'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
كان المدخل أمامه مفتوحًا، مظلمًا، ومليئًا بالهواء البارد. في اللحظة التي خطا فيها سوبارو إلى الداخل، شعر بجسده كله يرتعش ، واستولت عليه إحساس غريب بأن دمه يتدفق عكس الاتجاه.
“…محادثة عائلية.”
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيه… ماذا، إيه…؟ انتظر لحظة…’
لقائهما بعد عدة أيام ولد الفرح والمفاجأة والقليل من الغضب في قلب إيميليا. لكنها كانت تتوق إلى تفسير، والدموع في عينيها، أدركت فورًا أن هناك خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذكراه عن إيميليا وهي تبدو محطمة القلب، وقسوة المحاكمة تضربها، لا تزال جديدة. ذاق غارفييل نفس الخوف منذ وقت طويل.
كانت شرطين للدخول : حمل البلورة وأن تكون رسول الجشع.
باك على راحة يدها كان أصغر من حجمه المعتاد، وعلاوة على ذلك، بدا وجوده ضعيفًا للغاية.
‘…هاهاها. يبدو أنني سأصل إلى حدي أسرع مما توقعت. حسنًا، لقد كسرت العهد بمحض إرادتي، لذا فأن مزاياي كروح قد سُحبت.'”
لم تستطع أن تعطي الأولوية للدفء في تلك اللحظة إذا كان ذلك يعني تجاهل الصوت الذي يربطها بالماضي.
“’كسرت العهد …؟ ماذا تقصد؟ …لا، لا تهتم بذلك. الأهم من ذلك، أين كنت حتى الآن … وبعد ذلك…‘
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
“ثم، كما هو الآن، كنت دائمًا بجانبك، ليا. لم أستطع التحدث بسبب ظروفي الشخصية وقضاياك الخاصة، ليا. لكن من هنا، أنا…”
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
‘رام، هل لديك أي ندم؟’
هذا وجه لم تره إيميليا من باك — لا، لقد رأته من قبل.”
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يعد كل شيء إليها بعد. ومع ذلك، نبع الشعور بالذنب من أعماق صدرها حتى بدون ذكرياتها، سيتذكر جسدها ودمها وروحها بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوجه الذي أظهره لإيميليا قبل أن تصبح حياتها مهددة، وعندما عقدا عهدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكي يظهر باك هذا الوجه لإيميليا في تلك اللحظة.
‘إيه… ماذا، إيه…؟ انتظر لحظة…’
“يا لها من فتاة حادة اللسان. هذا جيد بالنسبة لكِ، ولكن…”
تجمد صوت إيميليا من الصدمة. تحت أقدام باك، كانت البلورة التي يستقر عليها ذيله بها صدع يمتد عبرها. كانت هذا الشق يتوسع ببطء، ولكن بشكل لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أوه، أوه لا! هذا فظيع، باك! الحجر، الرمز… بهذا المعدل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
من الطريقة الرشيقة التي هرب بها، كان من الواضح أن اللكمة السابقة لم تؤثر عليه كثيرًا.
“‘عن ماذا تتحدث…؟ مثل هذا الشخص…! مثل هذا الشخص لا…!’
حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
“…إذن، ماذا، سنبحث عنها مع أشخاص آخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الطريقة التي كان يختفي بها تبدو كمزحة.
باك كان يختفي حقًا، وبسرعة شديدة، ورابطته مع إيميليا ذهبت معه.
هز الشاب رأسه من جانب إلى آخر، بينما كان يتراجع خطوة بخطوة. عند رؤية هذا، أدرك غارفييل أنه كان بطيئًا مرة أخرى في اتخاذ القرار بسبب الغضب من ما قيل له.
بينما استيقظت، وشعرت برأسها محرومًا من الدم، خطرت ببالها فكرة غامضة.
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
‘ليا. العهد بينك وبيني قد أُلغي. أنا آسف حقًا لأنه من طرف واحد.’”
” غارفيل؟!’
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
“…..”
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
الانفصال عن باك، أن يأتي يوم ينتهي فيه العهد، كان شيئًا لم تفكر فيه إيميليا أبدًا. بعد كل شيء، إيميليا وباك قد قطعا وعدًا.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
“لم تفهم إيميليا معنى كلمات باك. طاف باك بلطف من راحة يد إيميليا. ملوحًا بذيله الطويل، كان يطفو عند طرف أنف إيميليا.
لامست كفوفه الصغيرة والبيضاء خدها. كما لو أنه كان يحاول بلطف مسح إحدى الدموع التي تنساب من زاوية عينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت ستفقد كل هذا الدفء، حتى غابة وطنها المتجمدة كانت..
‘إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.’
‘—لا!!’”
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بينما كانت تحاول منع روابطهما من التلاشي، فكرت في هذا الأمر الذي لا يمكن تصوره عندما تردد صوت في مؤخرة عقلها. جاء صوت “شخص ما” يتحدث إلى إيميليا من ذكرياتها الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بشأن سوبارو. أرادت إيميليا التأكد من نفسها.
كانت تُجبر على الاختيار. في تلك اللحظة، كانت تُجبر على الاختيار بين الدفء أمام عينيها والماضي البارد المختوم داخل الجليد.
كانت الكلمات التي عبر بها في الماضي عن مشاعره، وكذلك حبه.
وكان حق الاختيار بين يدي إيميليا. في تلك اللحظة، إذا مدّت يدها، فسيكون باك…
كان الوجه الذي أظهره لإيميليا قبل أن تصبح حياتها مهددة، وعندما عقدا عهدهما.
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
“حوار، تقول؟”
“باك، أنت كاذب.”
“لم تكن ذراعها تتحرك. أصابعها المرتجفة لم تصل إلى باك، حتى وهو يمسح دمعتها عن خدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
لم تستطع أن تعطي الأولوية للدفء في تلك اللحظة إذا كان ذلك يعني تجاهل الصوت الذي يربطها بالماضي.
لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليا. في هذا العالم كله، أنتِ الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء.'”
لم يسمع ردًا، فتقدم غ ارفيل إلى الغرفة، وسقطن عينيه على ما يسمى البلورة السحرية.
إذا كان قد استخدم يديه لقرصه وسحقه بسرعة، فلا شيء من هذا كان سيحدث.
“…….”
كانت الكلمات التي عبر بها في الماضي عن مشاعره، وكذلك حبه.
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
فجأة، أصبحت لون ملامح القطة الصغيرة أخضر فسفوريًا، وتلاشت كما لو أنها تذوب في الهواء الرقيق. البلورة على راحة يدها انقسمت إلى نصفين. لقد فقدت ضوءها تمامًا.
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
لم تشعر بأي اتصال. الاتصال الذي كانت تشعر به دائمًا اختفى، وكأنه كان حلمًا.
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب ألا تلومي نفسك كثيرًا، ليا. أنا أيضًا أتحمل جزءًا من المسؤولية عن هذا.’
أثناء وضع أصابعها على خدها، قرصت إيميليا نفسها. شعرت بالألم. لم تستيقظ. لقد بقيت في غرفة صامتة.
كان صوت سوبارو مليئًا بالدهشة قليلاً. كان ذلك لأن إيميليا أمسكت بيده فجأة.
ملاحظًا كوب الشاي الموضوع على الطاولة، شعر غارفيل بإحساس العطش يتصاعد في حلقه. أين أوراق الشاي، فكر، لكن كان هناك شيء خطأ. كان هناك كوبين من الشاي على الطاولة.
‘…كاذب.’
قبل أن تحلم بماضيها، أرادت أن يكون الإحساس على راحة يدها في تلك اللحظة هو آخر شيء تتذكره.
كان يرغب حقًا في تسوية الأمور بشكل جميل وصحيح على طاولة المناقشة مسبقًا، ولكن ذلك لم يعد ممكنًا.
أفلتت خدها، وأصابعها تغطي وجهها. رفعت رأسها نحو السماء، تقريبًا حتى لا يراها أحد. لكن هذا القلق لم يكن ضروريًا. لم يكن هناك أحد بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
فقط صوتها المرتجف ملأ الهواء.
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
عند استدارته ورفع صوته، وبخ نفسه على السؤال الغبي. كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص سيظهر في ذلك الوقت والمكان. بعبارة أخرى، كان الحضور ينتمي إلى ناتسكي سوبارو…
‘باك… أبي، أنت كاذب…!’
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
……
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
أول شيء شعر به عندما استيقظ كان الغضب تجاه الشعور الفارغ، الخاوي داخل صدره.
“الصباح…إذا كان حتى الصباح، حسنًا. أنا أؤمن بكِ.”
‘…تس.'”
ولم يكن هناك من يسمع كلمة اللوم التي سقطت من شفتيها النحيلتين.
فقدت إيميليا روحها، المركز الداعم لعقلها. بجانبها كان الفتى ذو الشعر الأسود محاطًا بمياسما الساحرة.
نقر لسانه، ونهض، وخدش بعنف الشعر الأشقر القصير على رأسه.
لم يكن من النوع الذي يستيقظ بشكل سيء. لكن الكابوس كان سيئًا. هذا وكل شيء آخر كان بلا شك بسبب هؤلاء الضيوف غير المدعوين الذين أزعجوا سلام المعبد.
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واضعًا يده على فمه، أجبر سوبارو نفسه على تجاهل الإحساس المتصاعد بالغثيان داخله بينما تقدم أكثر.
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
غارفيل، لوى خديه عند رؤيتها، نهض ببطء من السرير.
“آسف، غفوت هناك. لم يحدث شيء بينما كنت نائما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مباشرة بعد تعافيه من الصدمة الأولية، بدا أن غارفيل قد مضغ الكلمات قبل بصقها.
“’أنت تقلق كثيرًا على بضع ساعات قليلة. ستفقد شعرك في سن مبكرة بمعدل هذا.”
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
صاح غارفييل بصوت عالٍ، وتقدم إلى الجزء الخلفي من الغرفة بخطوات خشنة.
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
كانت شيما هي من يمكنها حرفيًا شم رائحة المياسما المنبعثة من ناتسكي سوبارو – المياسما التي جاءت من التفاعل مع الساحرة.
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
كانت شيما مختبئة في الغابة، تؤدي واجبها كواحدة من ’عيون’ المعبد. على عكس النسخ الأخرى، كانت تمتلك شخصية فردية مثل ريوزو وكانت تلتقي بانتظام مع غارفي ل.
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
” ….”
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
بغض النظر عمن هو، فهو لن يغفر لأي شخص جلب الكارثة إلى المعبد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
“مخاوف أكبر بكثير … الأميرة، إذن؟ هل سمعت شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، لم يكن لدى غارفيل وقت لقيلولة في وقت مثل هذا. مع دخول إيميليا إلى المعبد، كان من المفترض أن يكون هو أحد المراقبين لمحاكمتها في القبر كل ليلة.
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
بصراحة، لم يكن لدى غارفيل وقت لقيلولة في وقت مثل هذا. مع دخول إيميليا إلى المعبد، كان من المفترض أن يكون هو أحد المراقبين لمحاكمتها في القبر كل ليلة.
‘—إذن الساحرة الروحية فقدت روحها. لا فائدة لنا وهي في حالة ذعر، أليس كذلك؟’
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
‘حركت فمي دون تفكير’ فكر غارفييل، وهو يخفض عينيه. لم يكن يهتم للعيون الرقيقة التي كانت شيما تنظر بها نحوه.
نقر غارفيل بأنيابه، وتنهد بعمق بشأن السبب وراء تأجيل تحدي القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
بالحكم من المحاكمة المهجورة ومن حالتها الليلة السابقة، لم يعتقد غارفيل أن إيميليا يمكنها التغلب على المحاكمة. تعاطف مع رؤيتها تبكي، محطمة بسبب ماضيها.
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
“لن أفعل!! أنا لست طفلا صغيرا. لن أبكي. لن أفعل ذلك، ولكن…”
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
‘حركت فمي دون تفكير’ فكر غارفييل، وهو يخفض عينيه. لم يكن يهتم للعيون الرقيقة التي كانت شيما تنظر بها نحوه.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
‘هه!’ شخر، وقف بالكامل.
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
‘الصغير غار؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
‘لن يحدث شيء الليلة. سأذهب لأتفقد الأمور. خذي قسطًا من النوم، أيتها العجوز. بقي رودي مستيقظًا وأحزن على ساقيه القصيرتين .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
ودعت شيما غارفيل بابتسامة مؤلمة وهو يغادر الكوخ. كان يكره أن يُعامل كطفل، ولكن جدته ، فقط شيما وريوزو كانوا حالة خاصة.”
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته رسول الجشع، كان له الحق في إصدار الأوامر للنسخ. لم يشعر بأي شعور بالذنب عندما استخدم هذا الحق لجعل النسخ تفعل كما قال لهم. كانوا يبدون نفس الشخص، لكنهم كانوا مختلفين.
ولكي يظهر باك هذا الوجه لإيميليا في تلك اللحظة.
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
في ضوئها الأزرق، كانت هناك فتاة تعانق ركبتيها محبوسة داخلها. كانت هذه الفتاة هي التي نشأت منها جميع النسخ—ريوزو ماير.
لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيما هي من يمكنها حرفيًا شم رائحة المياسما المنبعثة من ناتسكي سوبارو – المياسما التي جاءت من التفاعل مع الساحرة.
” مرحبا، رام. من الخطر التجول ليلاً في ساعة كهذه.”
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
“أفترض ذلك. هناك العديد من الوحوش الليلية الخطرة تتجول، مثل باروسو أو غارف.”
الهمسة في أذنه واللمسة على كتفه أصابت غارفيل بالصدمة.
“يا لها من فتاة حادة اللسان. هذا جيد بالنسبة لكِ، ولكن…”
عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
” أنا خارجة للتجول. بعد كل شيء، من المفترض أن يكون باروسو بجانب السيدة إيميليا الآن.”
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
“السيدة إيميليا فقدت. حدث هذا صباح اليوم، تحت أنوفنا.”
“عمل يتكون فقط من إمساك يدها في ليلة من القلق هو شيء يمكن لباروسو التعامل معه. بالإضافة إلى ذلك، هو يريد أن يفعل ذلك، لذا ألقيت المسؤولية عليه. الكل فائز. هل هناك مشكلة؟”
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
مع ملامحها المتألفة، هزت رام كتفيها بجرأة. غير قادر على استحضار رد على حركتها، قلدها غارفيل وهز كتفيه هو أيضًا.
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت إيميليا روحها، المركز الداعم لعقلها. بجانبها كان الفتى ذو الشعر الأسود محاطًا بمياسما الساحرة.
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
“..يبدو أن هذا لن ينجح، هاه…”
بالحكم من المحاكمة المهجورة ومن حالتها الليلة السابقة، لم يعتقد غارفيل أن إيميليا يمكنها التغلب على المحاكمة. تعاطف مع رؤيتها تبكي، محطمة بسبب ماضيها.
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع لقد فشلت. كان الماضي شيئًا تندم عليه، ولكن لا يمكن تغييره. لم يكن هناك طريقة للفوز ضد الندم.
‘رام، هل لديك أي ندم؟’
/////
‘لماذا، فجأة؟’”
فجأة، وضع غارفيل في كلماته شيئًا ثقيلًا كان يستقر داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
كانت تلك المحاكمة الكريهة مجموعة من الأحقاد التي جعلتك تعيش ندمك الذي يطارد قلبك بشكل واضح. لكن هل ستعمل حتى على شخص ليس لديه ندم؟ ربما لن تعمل على رام …
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
“بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
“أ-تندمين على شيء…؟ على ماذا تندمين…؟”
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الشاب إصبعه إلى شفتيه، وغمز بعين واحدة. جلبت الحركة نظرة استجواب على وجه غارفيل.
وأثناء إطلاق زفير، لمست رام صدرها وهي تتحسر على هذه الأشياء. هذا ترك غارفيل مذهولًا أمامها، لكنه سرعان ما قبل حقيقة أنها حقًا لم يكن لديها أي ندم ذو معنى.
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
من الطريقة الرشيقة التي هرب بها، كان من الواضح أن اللكمة السابقة لم تؤثر عليه كثيرًا.
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
‘شيء مفقود. أنا غير متأكد ما هو بالتحديد، ولكن ربما يشكل هذا هاجسًا.”
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
‘آه؟’
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
‘لا شيء على الإطلاق. الأهم من ذلك، رافقني في العودة. أو هل تنوي أن تجعلني أسير في هذا الطريق ليلاً وحدي؟”
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
لم يكن هناك شيء يحدث تلك الليلة. كان متأكدًا أن هذه الليلة الهادئة في المعبد ستستمر، دون تغيير.
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما كان حلمًا… ظننت أنني سمعت سوبارو يتحدث بجانبي وكأنه يتحدث إلى باك…’
” إيميليا…هل أنتِ حقًا بخير؟ قد يكون من الأفضل ترك كل الأمور الصعبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مائلًا إلى الأمام، ناظرًا في وجهها، تحدث سوبارو، و تردد صوته مع الصوت في ذكرياتها.
‘أممم، أنا بخير. حقًا…حقًا، أنا بخير.”
متحدثًا بكلمات بلا قيمة، وقف الشاب بهدوء في وجه غارفييل الغاضب. أعجب غارفييل بنزاهته تمامًا. أعجب به، وبينما أعجبه، كان سيسحقه بأنيابه.
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
المشهد جعل وجه سوبارو يزداد كآبة.
“إيميليا؟”
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
—لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
الضربة إلى ضفيرة الشمسية أثارت أنينًا خفيفًا من الشاب بينما كان يسقط و يتقيأ محتويات معدته. كانت الضربة قد تجنبت أعضائه الحيوية. كان ذلك عرضًا من غارفييل للرحمة وكبح النفس.
…..
عندما لمست رقبتها، حيت علقت البلورة المتشققة. رغم أنها فقدت دفئها تمامًا، وأن أطراف أصابعها لمست فقط الخسارة، لم تستطع الابتعاد عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
“’كسرت العهد …؟ ماذا تقصد؟ …لا، لا تهتم بذلك. الأهم من ذلك، أين كنت حتى الآن … وبعد ذلك…‘
كان يجب أن تعزز عزمها، مصممة على تعويض فشلها في المحاكمة في الليلة السابقة. بالطبع، عدم القدرة على تعويض ذلك، أو حتى تحديها بأي شكل، كان محبطًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
كانت شيما مختبئة في الغابة، تؤدي واجبها كواحدة من ’عيون’ المعبد. على عكس النسخ الأخرى، كانت تمتلك شخصية فردية مثل ريوزو وكانت تلتقي بانتظام مع غارفي ل.
” ….”
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
طوال ذلك الوقت، عضو عائلتها الذي لم تر وجهه في الأيام الأخيرة. في تلك اللحظة، فكرت بقوة شديدة، أريد أن أسمع صوته.
“‘ع-على أي حال. تحتاجين إلى أن تهتمي بنفسكِ. إذا كان هناك أي شيء أستطيع فعله… يداي ليستا كبيرتين جدًا، لكنني سأعيركِ كل ما أستطيع.”
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
لقد مضت عدة ساعات منذ أن فقدت إيميليا عهدها مع با ك وبقيت وحدها قبل أن يدرك سوبارو أن هناك خطأً ما وخلال ذلك الوقت، مرارًا وتكرارًا، كانت إيميليا تتذكر محادثتها مع باك قبل أن يختفي.
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
لقد مضى وقت طويل، كما قال، لكن المحادثة النهائية بينهما لم تدم طويلاً. ورغم ذلك، فإن عذاب تذكر لحظة الفراق كان ينبض في صدرها مرارًا وتكرارًا.
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
بصراحة، لم يكن لدى غارفيل وقت لقيلولة في وقت مثل هذا. مع دخول إيميليا إلى المعبد، كان من المفترض أن يكون هو أحد المراقبين لمحاكمتها في القبر كل ليلة.
لم يكن ذلك كل شيء، لأن الذكريات التي لمستها عرضت مشاهد غير مألوفة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
كان هذا….
“لهذا السبب أنا…”
‘إيميليا؟ أنتِ حقًا متعبة، أليس كذلك؟’
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
مائلًا إلى الأمام، ناظرًا في وجهها، تحدث سوبارو، و تردد صوته مع الصوت في ذكرياتها.
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
“إيميليا؟”
تمتم بلعنات وهو يدخل المبنى، وضيق عينيه المعتمة .
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
كان صوت سوبارو مليئًا بالدهشة قليلاً. كان ذلك لأن إيميليا أمسكت بيده فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلب رد فعل غارفيل نظرة غاضبة على وجه سوبارو.
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
وفي تلك اللحظة، حدث العكس لأن إيميليا أرادت التأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تُجبر على الاختيار. في تلك اللحظة، كانت تُجبر على الاختيار بين الدفء أمام عينيها والماضي البارد المختوم داخل الجليد.
ليس بشأن سوبارو. أرادت إيميليا التأكد من نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.”
“أنا متأكدة…في الصباح…أريد أن أعتقد أنه بحلول الصباح…سأكون بخير.”
كانت قدماها تتعثران في الثلج، وسقطت على وجهها. كانت خرقاء، بملامح على وجهها كما لو أنها ترى الثلج لأول مرة. في الواقع، كان تلك هي المرة الأولى التي ترى فيها الثلج.
” ن-نعم. هذا، أم-هم، فهمت. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل!! أنا لست طفلا صغيرا. لن أبكي. لن أفعل ذلك، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت محتال…!’”
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
“رجاءً، سوبارو. أنا آسفة. أنا آسفة… من فضلك.”
أول شيء شعر به عندما استيقظ كان الغضب تجاه الشعور الفارغ، الخاوي داخل صدره.
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيه… ماذا، إيه…؟ انتظر لحظة…’
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
“الصباح…إذا كان حتى الصباح، حسنًا. أنا أؤمن بكِ.”
“ما…الشيء؟”
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
” ….”
فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
“يا لها من فتاة حادة اللسان. هذا جيد بالنسبة لكِ، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
قبل أن تحلم بماضيها، أرادت أن يكون الإحساس على راحة يدها في تلك اللحظة هو آخر شيء تتذكره.
…..
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
‘باك. ؟!’
لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
كانت قدماها تتعثران في الثلج، وسقطت على وجهها. كانت خرقاء، بملامح على وجهها كما لو أنها ترى الثلج لأول مرة. في الواقع، كان تلك هي المرة الأولى التي ترى فيها الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
كان جميلًا بما يكفي لجعل أي شخص يرتجف، ومع ذلك كان هشًا لدرجة أنه سينهار عند اللمس، وباردًا بما يكفي لإثارة الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
فهمت إميليا أن هذا المشهد من حلمها كان جزءًا من ذكرياتها الماضية.
تمتم بلعنات وهو يدخل المبنى، وضيق عينيه المعتمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت لديهم أفكارهم الخاصة، فلن يعترض. عندما نادى غارفييل اسمها، أومأت رام بعمق، كما لو كانت تخمن ما يدور في ذهنه. بالتأكيد يمكنها أن تستخدم الجميع في المعبد، سواء كانوا محليين أو غرباء.
قال باك إن الغطاء على ذكرياتها سيرفع بمجرد انتهاء عقدهم. بالفعل، بعد بضع ساعات قليلة، ما زار إيميليا ليس الألم فقط، بل العديد من المشاهد غير المعروفة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
كانت هناك غابة خضراء رطبة مع أشخاص مبتسمين وفتيات شعرهن فضي مثل إميليا، وكانت تلك الفتيات يتبادلن محادثات سعيدة مع رجال غير مألوفين لها. كان وطنها مغطى بالأبيض ، تلك كانت لحظات الزمن داخل الحلم.”
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
“إيميليا!”
وسط الحلم، وسط الثلج، وسط الماضي الذي كان يعتصر قلبها، سمعت إيميليا الصغيرة صوتًا ينادي اسمها.
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
إذا كانت نفسها الضعيفة قد هلوسّت ما سمعته بالفعل، فإن أذنيها كانت ملائمة بشكل رهيب. لم يكن الأمر كما لو أن أذنيها، الأطول قليلًا من أذان الآخرين، كانت محرومة من الدم الذي يتدفق في جسدها. لقد كان مجرد أنها فكرت…
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
“أنا آسفة، إيميليا. أنا آسفة. لم أُعلمكِ أيًا من الأمور المهمة. أخفيت كل شيء عنكِ… كنت أريد فقط لأميرتنا أن تكون سعيدة… أرجوكِ سامحينا… سامحيني…”
إذا كان قد استخدم يديه لقرصه وسحقه بسرعة، فلا شيء من هذا كان سيحدث.
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
عانقت المرأة إيميليا الصغيرة بقوة، متوسلة إليها بصوت صادق.
‘لماذا، فجأة؟’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أحبكِ. أردت حمايتكِ. قلت أكاذيب بيضاء حتى لا يكرهكِ أحد.'”
‘باك…آه، باك…!'”
“توسلت بلهفة، لكن إيميليا الصغيرة من الماضي هزت رأسها من جانب إلى آخر. رفضت التوسل اليائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقط يحتاج إلى إصدار أمر عقلي لهم. أمرهم بالبحث عن شيما، ثم إيميليا…
أحبتها المرأة وأرادت حمايتها. ومع ذلك، كانت قد تحدثت بأكاذيب، لتجنب الكراهية.
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
كرهت إيميليا الأكاذيب. كانت تكره الأكاذيب. الأكاذيب لم تجلب سوى الحزن. الأكاذيب تركت إيميليا وحيدة. الأكاذيب دمرت أي شيء وكل شيء. لهذا السبب كانت تكره الأكاذيب.
كان هذا….
“إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.”
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
كان هذا أيضًا كذبًا. كل هذا كان كذبًا. كذبة. كذبة. كان كذبًا. كان كذبًا. لم تكن تريد أن تصدق أن كل شيء كان كذبة…”
“لماذا قد تأتي العجوز إلى هنا…؟ هي تكره هذا المكان بقدر ما أكرهه، اللعنة.”
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
“ماما فورتونا، أنت كاذبة.”
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
“باك، أنت كاذب.”
“سوبارو، أنت كاذب.”
لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
عوى غارفييل عندما أضاءت تخميناته عملية تفكيره.
ثم—
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تعرف أين هي إيميليا؟!”
“سوبارو، أنت كاذب.”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لذلك، في اللحظة التالية، انفجرت مكافآته المستحقة في وجهه.
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
كان جميلًا بما يكفي لجعل أي شخص يرتجف، ومع ذلك كان هشًا لدرجة أنه سينهار عند اللمس، وباردًا بما يكفي لإثارة الدموع.
تحدثت للفتى الذي لم يكن هناك.
أحبتها المرأة وأرادت حمايتها. ومع ذلك، كانت قد تحدثت بأكاذيب، لتجنب الكراهية.
بصفته رسول الجشع، كان له الحق في إصدار الأوامر للنسخ. لم يشعر بأي شعور بالذنب عندما استخدم هذا الحق لجعل النسخ تفعل كما قال لهم. كانوا يبدون نفس الشخص، لكنهم كانوا مختلفين.
‘…كاذب.’
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كان هناك قمر خارج النافذة، يرسم هلالًا. كان لا يزال في السماء، مع صباح الوعد البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد غارفييل للحظة. لكنه سرعان ما طرح ذلك جانبًا، وعاد نحو المنشأة.
‘ليا. العهد بينك وبيني قد أُلغي. أنا آسف حقًا لأنه من طرف واحد.’”
……….
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
عندما زار غارفيل كوخ شيما في الصباح بشكل عشوائي أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا.
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
العدد الكبير من الغرباء البشريين الموجودين حاليًا جعل وضع المعبد مختلفًا عن المعتاد. بسبب ذلك، على الرغم من أن شيما كانت قليلة الوجود بسبب حياتها المنعزلة في الغابة، فكر أنه ينبغي أن يتحدث معها مرة أخرى على الأقل.
……..
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
‘أيتها العجوز؟ أين ذهبت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم اتخاذ القرار بالفعل. كان يجب على غارفييل أن يدرك بحلول ذلك الوقت أن سوبارو كان متورطًا في اختفاء شيما. لم يكن من الصعب تخيل غضبه من عدد الأعمال السرية والحيل القذرة، التي كانت تدفعه للجنون.
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
نظرًا لأن الخروج للتجول في ساعة مبكرة ينطوي على خطر كبير من أن يراها الغرباء، كان غارفيل مضطربًا داخليًا. لم يكن يريد تقييد حركات جدته. لم يكن يريد، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
قطع كلماته في تلك النقطة، أعاد الشاب القبعة في يده إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع غارفيل مشاعره الشرسة الغاضبة على لسانه، لتنفيس غضبه تجاه سوبارو.
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
عندما استدار غارفيل، على ما يبدو عازمًا على مغادرة الغرفة المخفية، وقف الشاب ليقطع طريقه. وكما حاول ذلك الشاب أن يقرأ بعض القائمة، قال غارفيل في جملة واحدة مختصرة – وواحدة بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غارفيل، لوى خديه عند رؤيتها، نهض ببطء من السرير.
لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
‘…كاذب.’
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
تصرف مثل أحمق لا يعرف الخوف، لكن تلك الذكرى كانت لأغبى شيء فعله. مضطربًا بوجود الندبة، لمسها ليجعل نفسه يتذكر الندم و يفكر. لذا، أصبحت عادة.
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
“التجول، هاه؟ الأيام تصبح طويلة عندما تكبر. ربما ينبغي عليّ أن أصب بعض الشاي وأنتظر…”
ملاحظًا كوب الشاي الموضوع على الطاولة، شعر غارفيل بإحساس العطش يتصاعد في حلقه. أين أوراق الشاي، فكر، لكن كان هناك شيء خطأ. كان هناك كوبين من الشاي على الطاولة.
متوقعًا تمامًا أن يكون غارفيل في حالة اهتياج، كان أوتو هو الذي تطوع لتحمل المسؤولية عن تفسير الأمور. في منشأة النسخ، قام أوتو بترتيبات لانتظار وصول غارفييل. بالتأكيد، سيكون أوتو قادرًا على تهدئة غضبه. على عكس ذلك، كان سوبارو قلقًا بشدة أيضًا.
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…تس.'”
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
إذا لم يكن هناك شيء، فلا بأس. ولكن إذا كان هناك شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
ببساطة طار وهو يركض عبر الغابة، توجه غارفيل مباشرة نحو المستوطنة. كان هناك وجهتان محتملتان: الكاتدرائية، حيث تم نفي الغرباء، أو ربما….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر غارفيل بأنيابه بينما كانت قدماه تحمله مباشرة نحو الجزء الخلفي من المستوطنة. ثم، بينما كانت وجهته تظهر في الأفق، رفع غارفيل صوته قائلاً ‘هاي!’
‘تتش! كما لو كان هناك أي شك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
نقر غارفيل بأنيابه بينما كانت قدماه تحمله مباشرة نحو الجزء الخلفي من المستوطنة. ثم، بينما كانت وجهته تظهر في الأفق، رفع غارفيل صوته قائلاً ‘هاي!’
كانت قدماها تتعثران في الثلج، وسقطت على وجهها. كانت خرقاء، بملامح على وجهها كما لو أنها ترى الثلج لأول مرة. في الواقع، كان تلك هي المرة الأولى التي ترى فيها الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” غارفيل؟!’
بوجه شاحب، لم يكن هناك سوى سوبارو الذي استدار. كان هناك شخصان آخران بجانبه: رام، وذاك الرجل ذو المرتبة الثالثة الذي لم يتذكر اسمه.
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
غمر صوت الأجنحة، هائجًا مثل العاصفة داخل الحفرة. أطلق غارفييل صرخة غاضبة ردًا على ذلك.
كان الثلاثة واقفين أمام بيت فارغ…البيت الذي يُستخدم حاليًا كمكان لاستراحة إيميليا.
ولم يكن هناك من يسمع كلمة اللوم التي سقطت من شفتيها النحيلتين.
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
“..يبدو أن هذا لن ينجح، هاه…”
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
“مرحبًا، هل تعرف أين هي إيميليا؟!”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
“ما…الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت حدة اللمعان في عيني غارفييل بينما كان يولي اهتمامًا واعيًا لكل كلمة وفعل للشاب. في المعركة السابقة، كانت كل حركاته فخًا. لم يكن يستطيع خفض حذره، ولا التراخي ولو للحظة واحدة، أو ثانية واحدة.
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..يبدو أن هذا لن ينجح، هاه…”
جلب رد فعل غارفيل نظرة غاضبة على وجه سوبارو.
“أنا آسفة، إيميليا. أنا آسفة. لم أُعلمكِ أيًا من الأمور المهمة. أخفيت كل شيء عنكِ… كنت أريد فقط لأميرتنا أن تكون سعيدة… أرجوكِ سامحينا… سامحيني…”
“‘ما الذي يحدث؟ هل تعرف أين هي… لم تقم باختطافها، أليس كذلك؟”
“وجدتك!! لا تفكر في الهروب مني!!”
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
“لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
فجأة، سمعت شخصًا يتحدث، ليس في أذنيها، ولكن من خلال صدى التخاطر مباشرة إلى عقلها. رغم أنه لم يكن هناك صوت مسموع يرافقه، إلا أن إيميليا عرفت فورًا من يكون.
“السيدة إيميليا فقدت. حدث هذا صباح اليوم، تحت أنوفنا.”
“لماذا بقيت هنا؟ الرجل المعني ليس هنا، لا يوجد أي حديث يمكن إجراؤه.
بدلاً من سوبارو الذي بدا غير مرتاح، كانت رام هي التي كشفت عن الظروف. لكن الشرح لم يدفع غارفيل لإغلاق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
فقدت إيميليا. هذا جعل شخصين في مفقودين.
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
ثم—
‘يبدو أن السيد ناتسكي كان يمسك بيدها خلال الليل. وعندما جاء الصباح، يبدو أن السيد ناتسكي ذهب لتبديل مكانه مع الآنسة رام حتى يتمكن من تغيير ملابسه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
“…حسنًا، هذا هو خطؤك، أليس كذلك؟’”
ولهذا السبب كان عليه أن يسوي الصراع في هذا الوقت، هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أضاف الرجل ذو المرتبة الثالثة المزيد من التفاصيل، ترك غارفييل هذا التعليق يخرج من فمه. انحنى سوبارو برأسه بنظرة بائسة على وجهه.
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
إذا كان الأمر كذلك، فإن غياب شيما وإيميليا معًا جعل هذا موقفًا طارئًا.
عندما لمست رقبتها، حيت علقت البلورة المتشققة. رغم أنها فقدت دفئها تمامًا، وأن أطراف أصابعها لمست فقط الخسارة، لم تستطع الابتعاد عنها.
لا يوجد خيار، فكر غارفيل بينما أخذ البلورة الزرقاء في مئزره إلى يده. لم يكن يريد استخدام حقوقه كرسول للجشع، لكن إذا كان هناك وقت لاستخدام قوة النسخ، فهذا هو.
كان فقط يحتاج إلى إصدار أمر عقلي لهم. أمرهم بالبحث عن شيما، ثم إيميليا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة لغارفييل، لم يكن الأمر كذلك. بالنسبة لغارفييل، ولشخص آخر….
لمدة ثانية واحدة، كان غارفيل يريد أن يأمر شيما بأن تأتي إليه، لكن غارفييل أجبر الفكرة على التراجع، وتخلى عن هذا الخيار. لم يكن يستخدم حقوقه على ريوزو أو شيما. كان هذا هو الشرف الأخلاقي الذي كان على غارفييل حمايته بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إذن، ماذا، سنبحث عنها مع أشخاص آخرين؟”
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
“افعلوا ما تريدون. أنا، سأفعل ذلك بطريقتي. رام!”
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
إذا كانت لديهم أفكارهم الخاصة، فلن يعترض. عندما نادى غارفييل اسمها، أومأت رام بعمق، كما لو كانت تخمن ما يدور في ذهنه. بالتأكيد يمكنها أن تستخدم الجميع في المعبد، سواء كانوا محليين أو غرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل سيترك مسألة إيميليا لهم، لأنه كان عليه أن يبحث عن شيما بنفسه. لن يفصح عن وجود شيما لرام أو الآخرين. كان ذلك سرًا من أسرار المعبد، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
‘إذا وجدتِ شيئًا، أخبريني! ولا تقومي بأي شيء غبي، تفهمين؟!’
بينما يؤكد تلك النقطة، ركل غارفيل الأرض، تاركًا رام والآخرين خلفه. باستخدام قوة قفزه المتفجرة، استدار بالكامل، هذه المرة عائدًا إلى الغابة في مرة واحدة.
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! ما الذي يحدث هنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
لم يتمكن من إقناع الآخرين بالبحث عن شيما. حتى سكان المعبد لم يعلموا بوجودها. كانت ريوزو الاستثناء، ولكن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريوزو وشيما… كان يعتقد أنه سيكون من القسوة أن يجعل اثنين منه الجدات يجتمعن مع بعضهن البعض.
لم يكن قد سمع تفاصيل الوضع. لكن الخلاصة هي أن شيما كانت يومًا ما ريوزو لكنها توقفت عن أن تكون ريوزو في وقت ما على طول الطريق. بالنظر إلى الطريقة الحزينة التي تحدثت بها، لم يكن بحاجة لسماع المزيد.
ولكي يظهر باك هذا الوجه لإيميليا في تلك اللحظة.
‘باك. ؟!’
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
“‘هذا هو…”
لحسن الحظ، أبقى معدته فارغة استعدادًا لهذا. اعتاد على الشعور بأن أحشاءه ملتوية وأجبر الإحساس على الاختفاء بالإرادة، أغلق وفتح عينيه بخفة بينما يتسلل إلى الأمام ببطء كالسلاحف. ثم…
يمسح العرق عن جبينه، عبس غارفيل بسبب الرائحة الكريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجاءً، سوبارو. أنا آسفة. أنا آسفة… من فضلك.”
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
منشأة نسخ ريوزو ماير. كان هذا هو دور المبنى الأبيض.
ربما كان هذا هو السبب وراء انزلاق باك، و سوبارو، و فورتونا من خلال أصابعها –
” ….”
“لماذا قد تأتي العجوز إلى هنا…؟ هي تكره هذا المكان بقدر ما أكرهه، اللعنة.”
تمتم بلعنات وهو يدخل المبنى، وضيق عينيه المعتمة .
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
ومرة أخرى، حتى في تلك اللحظة، كان غارفييل يستمع إلى كلمات عدوه.
‘باك…آه، باك…!'”
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
كانت ريوزو وشيما يضحكان، لكن في الواقع، كانت العيون مفيدة جدًا. في اليوم الأول الذي زار فيه سوبارو والآخرون المعبد، كان بفضلهم أنه تمكن من القبض على المجموعة بسرعة بعد أن عبروا الحاجز. اكتشاف أن شيما كانت في المنشأة في ذلك الوقت كان نتيجة أخرى لعملهم.
أول شيء شعر به عندما استيقظ كان الغضب تجاه الشعور الفارغ، الخاوي داخل صدره.
لم تر العيون شيما. لكن ذلك يعني ضمنيًا أن شيما ذهبت إلى مكان لا توجد فيه أي نسخة . ذلك يشير بقوة إلى المنشأة ومحيطها.
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
متحدثًا بكلمات بلا قيمة، وقف الشاب بهدوء في وجه غارفييل الغاضب. أعجب غارفييل بنزاهته تمامًا. أعجب به، وبينما أعجبه، كان سيسحقه بأنيابه.
بالطبع، كان قد جعل النسخ تستمر في البحث، لكن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، أدلى بهذا الادعاء، وتقدم لملاحقة الشاب، وفي اللحظة التالية، شعر بأنه عائم.
“إنه مفتوح. إذن هذا هو المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
كان غارفيل يسحب نفسه إلى هناك فقط مرة واحدة كل عدة أشهر إلى سنة….لأخذ نسخة جديدة تم إنشاؤها من الجهاز داخل الغرفة.
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
ولم يكن هناك شخص آخر بجانب غارفيل يمكنه دخول ذلك المكان.
‘أيتها العجوز! هل أنتِ هنا؟! هل تسمعين صوتي؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شرطين للدخول : حمل البلورة وأن تكون رسول الجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تعرف أين هي إيميليا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أيتها العجوز! هل أنتِ هنا؟! هل تسمعين صوتي؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح غارفييل بصوت عالٍ، وتقدم إلى الجزء الخلفي من الغرفة بخطوات خشنة.
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
كان متأكدًا إلى حد ما. كان يتم إغراؤه هناك. بعض الخاطفين جلبوا شيما إلى المنشأة، منتظرين قدومه للبحث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة لغارفييل، لم يكن الأمر كذلك. بالنسبة لغارفييل، ولشخص آخر….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
إذا كان فخًا، فسيسحقه بقدميه؛ وإذا كانت مؤامرة، فسوف يغلق فكيه ويدمرها. كانت نتيجته بسيطة وواضحة.
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
‘أيتها العجوز! أيتها العجوز—!!’
تردد الصدى. وهكذا بدأت معركة غابة كريمالدي الضائعة.
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
لم يسمع ردًا، فتقدم غ ارفيل إلى الغرفة، وسقطن عينيه على ما يسمى البلورة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
في ضوئها الأزرق، كانت هناك فتاة تعانق ركبتيها محبوسة داخلها. كانت هذه الفتاة هي التي نشأت منها جميع النسخ—ريوزو ماير.
شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
صرخة وزئير.
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من—؟!’
/////
عند استدارته ورفع صوته، وبخ نفسه على السؤال الغبي. كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص سيظهر في ذلك الوقت والمكان. بعبارة أخرى، كان الحضور ينتمي إلى ناتسكي سوبارو…
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘—؟!
‘…كاذب.’
الهمسة في أذنه واللمسة على كتفه أصابت غارفيل بالصدمة.
عندما أضاف الرجل ذو المرتبة الثالثة المزيد من التفاصيل، ترك غارفييل هذا التعليق يخرج من فمه. انحنى سوبارو برأسه بنظرة بائسة على وجهه.
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
‘مضيف الوليمة غائب. هل يمكنني أن أخدمك بدلاً منه؟’”
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
“…كذاب.”
متحدثًا بهذه الكلمات، انحنى الرجل ذو الملامح الدقيقة، واضعًا قبعته على صدره. تذكر وجهه. وجهه هو كل ما تذكره. لم يتذكر اسمه. لهذا السبب أطلق عليه غارفيل اسم ذو المرتبة الثالثة.
أطلق صرخة ألم عندما جاءت سقط على الفور. قام بتعديل وضعيته، و نظر إلى الأعلى مباشرة. كان عمق الحفرة عدة ياردات؛ الخروج كان أمراً تافهاً. ولكن في هذه الحالة، لماذا صنع حفرة كهذه؟
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
‘لماذا أنت…أين ذاك الوغد…؟’
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
بوجه شاحب، لم يكن هناك سوى سوبارو الذي استدار. كان هناك شخصان آخران بجانبه: رام، وذاك الرجل ذو المرتبة الثالثة الذي لم يتذكر اسمه.
دهشته من ظهور الشاب لم تتضاءل، وبحث غارفييل في الغرفة عن أي أثر لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
كان ظهور الشاب غير متوقع، لكنه يمكن أن يخمن من الذي نظم هذا. بالطبع، كانت الضجة حول غياب إيميليا كذبة كاملة؛ النظرة المهتزة على وجهه، وكل الباقي، كان نتاجًا محضًا للتمثيل—
تصرف مثل أحمق لا يعرف الخوف، لكن تلك الذكرى كانت لأغبى شيء فعله. مضطربًا بوجود الندبة، لمسها ليجعل نفسه يتذكر الندم و يفكر. لذا، أصبحت عادة.
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
‘—هاه؟’
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
“لقد كان خطأنا حقًا أن ندع السيدة إيميليا تختفي بينما كانت أعيننا متجهة إلى مكان آخر. بصراحة، أشعر بأن حظي سيء جدًا. ومع ذلك…”
” ذو رتبة ثالثة، والآن لص…إنه من الصعب حقًا أن يُقيَّم الشخص وفقًا لقيمي الشخصية. أفهم شعور السيد ناتسكي والسيدة إيميليا.”
قطع كلماته في تلك النقطة، أعاد الشاب القبعة في يده إلى رأسه.
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
بعد ذلك، فرك أنفه بأصبعه، مبتسمًا بابتسامة خجولة.
‘الصغير غار؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
………..
سحبت قدميها، وسارت نحو الوهج الشاحب مع الظلام الذي يحوم في كل مكان حوله.
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
تصرف مثل أحمق لا يعرف الخوف، لكن تلك الذكرى كانت لأغبى شيء فعله. مضطربًا بوجود الندبة، لمسها ليجعل نفسه يتذكر الندم و يفكر. لذا، أصبحت عادة.
لقد حرمها استنفاد قوة إرادتها من القدرة على التحمل. على الرغم من أنها تحركت لمسافة قصيرة، شعر جسدها بالثقل. ومع ذلك، فإن الفتاة – إيميليا – لم تكن راغبة في التوقف، و أجبرت نفسها على المضي قدمًا.
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
كانت تلك المحاكمة الكريهة مجموعة من الأحقاد التي جعلتك تعيش ندمك الذي يطارد قلبك بشكل واضح. لكن هل ستعمل حتى على شخص ليس لديه ندم؟ ربما لن تعمل على رام …
ولم تكن تعرف ما الذي يربط بين الاثنين. لم تكن تعرف لماذ كان غياب باك مرتبطًا بذكرياتها. هل كان باك هو من قام بختم ذكرياتها؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا باك-
لمدة ثانية واحدة، كان غارفيل يريد أن يأمر شيما بأن تأتي إليه، لكن غارفييل أجبر الفكرة على التراجع، وتخلى عن هذا الخيار. لم يكن يستخدم حقوقه على ريوزو أو شيما. كان هذا هو الشرف الأخلاقي الذي كان على غارفييل حمايته بأي ثمن.
“- ماما فورتونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بأنني مضطر لتحذيرك، ربما لا أؤيد القتال المباشر كثيرًا، لكنني لدي الكثير من الحيل في جعبتي. على سبيل المثال، استخدام المياه و سحر الريح ليرسل صوت خطواتي إلى المسافة…”
وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
‘—هاه؟’
تمتم بلعنات وهو يدخل المبنى، وضيق عينيه المعتمة .
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا أنت…أين ذاك الوغد…؟’
“آه…هك…”
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا، تخيلت أنك قد تقول نفس الشيء. أنا أيضًا أعتقد أنني أتصرف بتهور في هذا الظرف. في الواقع، كنت أنوي تسوية هذا بحوار بيننا”.
ولم يعد كل شيء إليها بعد. ومع ذلك، نبع الشعور بالذنب من أعماق صدرها حتى بدون ذكرياتها، سيتذكر جسدها ودمها وروحها بالتأكيد .
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
وبكل ما لديها من قوة، وبكل قوتها، لم تكن تنوي التراجع على أقل تقدير، لكن يدي إيميليا لم تتمكنا حتى من الوصول عبر السطح الذي كانت تتمنى الوصول إليه حقًا.
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
ربما كان هذا هو السبب وراء انزلاق باك، و سوبارو، و فورتونا من خلال أصابعها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا السبب أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عندما كانت تبكي وتبكي ، واصلت إيميليا التقدم .
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
وبسرعة الزحف، توجهت إلى مكان معين في بحر اللون الأخضر الكثيف.
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
قطع كلماته في تلك النقطة، أعاد الشاب القبعة في يده إلى رأسه.
“…كذاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا، تخيلت أنك قد تقول نفس الشيء. أنا أيضًا أعتقد أنني أتصرف بتهور في هذا الظرف. في الواقع، كنت أنوي تسوية هذا بحوار بيننا”.
ولم يكن هناك من يسمع كلمة اللوم التي سقطت من شفتيها النحيلتين.
تجمد صوت إيميليا من الصدمة. تحت أقدام باك، كانت البلورة التي يستقر عليها ذيله بها صدع يمتد عبرها. كانت هذا الشق يتوسع ببطء، ولكن بشكل لا مفر منه.
ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عمن هو، فهو لن يغفر لأي شخص جلب الكارثة إلى المعبد
……….
‘إيميليا؟ أنتِ حقًا متعبة، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
مباشرة بعد تعافيه من الصدمة الأولية، بدا أن غارفيل قد مضغ الكلمات قبل بصقها.
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
“‘ما الذي يحدث؟ هل تعرف أين هي… لم تقم باختطافها، أليس كذلك؟”
“…حسنًا، تخيلت أنك قد تقول نفس الشيء. أنا أيضًا أعتقد أنني أتصرف بتهور في هذا الظرف. في الواقع، كنت أنوي تسوية هذا بحوار بيننا”.
بالإضافة إلى ذلك، كان غارفييل يتعاطف مع إميليا. كان يأسف لحالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…تس.'”
“حوار، تقول؟”
‘هاه…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ..الآن، يجب علي أن أؤدي دوري.'”
خدش الشاب خده، وأطلق تنهيدة مرهقة.
“لقد أبطلت حادثة السيدة إيميليا خططي تمامًا. بعد قولي هذا، لقد انخرطت بالفعل في أعمال شريرة في كل مكان، لذلك لا بد لي من التكيف بشكل مناسب مع الظروف المتغيرة… ”
” ….”
“…ماذا عن العجوز؟”
لحسن الحظ، أبقى معدته فارغة استعدادًا لهذا. اعتاد على الشعور بأن أحشاءه ملتوية وأجبر الإحساس على الاختفاء بالإرادة، أغلق وفتح عينيه بخفة بينما يتسلل إلى الأمام ببطء كالسلاحف. ثم…
“بما أنني لم أتمكن من قراءة الموقف، فقد أبعدتها بنفسها. لا يوجد أحد هنا لينقذنا أنت وأنا.”
“هذا صحيح.”
لم يكن قد سمع تفاصيل الوضع. لكن الخلاصة هي أن شيما كانت يومًا ما ريوزو لكنها توقفت عن أن تكون ريوزو في وقت ما على طول الطريق. بالنظر إلى الطريقة الحزينة التي تحدثت بها، لم يكن بحاجة لسماع المزيد.
لقد سأل عما يريد. إذا لم يكن شيما ولا سوبارو، من كان وضع هذا المخطط، وكان حاضرا في هذا المكان فإنه سينتهي هنا. في النهاية، نظر غارفيل إلى الشاب. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
“هذا الوغد… يلعب ألعابه الصغيرة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا عن العجوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
وضع غارفيل مشاعره الشرسة الغاضبة على لسانه، لتنفيس غضبه تجاه سوبارو.
بدلاً من سوبارو الذي بدا غير مرتاح، كانت رام هي التي كشفت عن الظروف. لكن الشرح لم يدفع غارفيل لإغلاق فمه.
منذ البداية. نعم، منذ البداية، لم يتمكن غارفيل من إيقاف سوبارو.
تحدثت للفتى الذي لم يكن هناك.
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
تلك النظرة، كما لو كان يحدق في مكان ما بعيدا، ضربت غارفيل مثل الرجل الذي كان يحبه أقل في العالم كله. بالطبع لقد أزعجته.
ومرة أخرى، حتى في تلك اللحظة، كان غارفييل يستمع إلى كلمات عدوه.
إذا كان قد استخدم يديه لقرصه وسحقه بسرعة، فلا شيء من هذا كان سيحدث.
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
“أنا أميل إلى شكرك لأنك لم تكن متهورًا إلى هذا الحد.”
كان الثلاثة واقفين أمام بيت فارغ…البيت الذي يُستخدم حاليًا كمكان لاستراحة إيميليا.
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
“لماذا بقيت هنا؟ الرجل المعني ليس هنا، لا يوجد أي حديث يمكن إجراؤه.
هز الشاب رأسه من جانب إلى آخر، بينما كان يتراجع خطوة بخطوة. عند رؤية هذا، أدرك غارفييل أنه كان بطيئًا مرة أخرى في اتخاذ القرار بسبب الغضب من ما قيل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
“لديك نقطة. ومع ذلك، الآن…أتمنى شراء الوقت لرجل وامرأة لقضاء لحظة مع بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تُجبر على الاختيار. في تلك اللحظة، كانت تُجبر على الاختيار بين الدفء أمام عينيها والماضي البارد المختوم داخل الجليد.
رفع الشاب إصبعه إلى شفتيه، وغمز بعين واحدة. جلبت الحركة نظرة استجواب على وجه غارفيل.
كان يجب أن تعزز عزمها، مصممة على تعويض فشلها في المحاكمة في الليلة السابقة. بالطبع، عدم القدرة على تعويض ذلك، أو حتى تحديها بأي شكل، كان محبطًا لها.
ولكن بمجرد أن فهم معنى كلماته، ومن هما بالضبط الرجل والمرأة اللذان كان يقصدهما، انتشر التأثير من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت لديهم أفكارهم الخاصة، فلن يعترض. عندما نادى غارفييل اسمها، أومأت رام بعمق، كما لو كانت تخمن ما يدور في ذهنه. بالتأكيد يمكنها أن تستخدم الجميع في المعبد، سواء كانوا محليين أو غرباء.
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
في تلك اللحظة، ما انطلق عبر غارفيل كان الحدس الذي يتجاوز أي شيء لديه يمكن أن يفسره. ومن هنا جاء غارفيل الرجل الذي حكم على الأشياء وفق غرائزه، و كان متأكدًا من أنها حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
في تلك اللحظة، كان سوبارو يبحث عن إيميليا المفقودة أو أنه قد اجتمع معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
‘ذو الرتبة الثالثة—!!’
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
ومرة أخرى، حتى في تلك اللحظة، كان غارفييل يستمع إلى كلمات عدوه.
لم تشعر بأي اتصال. الاتصال الذي كانت تشعر به دائمًا اختفى، وكأنه كان حلمًا.
” ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
“أشعر بأنني مضطر لتحذيرك، ربما لا أؤيد القتال المباشر كثيرًا، لكنني لدي الكثير من الحيل في جعبتي. على سبيل المثال، استخدام المياه و سحر الريح ليرسل صوت خطواتي إلى المسافة…”
“سأتعامل معك هنا والآن. وبعد ذلك…”
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
“سوبارو، أنت كاذب.”
عندما استدار غارفيل، على ما يبدو عازمًا على مغادرة الغرفة المخفية، وقف الشاب ليقطع طريقه. وكما حاول ذلك الشاب أن يقرأ بعض القائمة، قال غارفيل في جملة واحدة مختصرة – وواحدة بمفردها.
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
لقد بقي بجانبها طوال ذلك الوقت، ومع ذلك، كانت لا تزال تحاول التمسك به.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
الضربة إلى ضفيرة الشمسية أثارت أنينًا خفيفًا من الشاب بينما كان يسقط و يتقيأ محتويات معدته. كانت الضربة قد تجنبت أعضائه الحيوية. كان ذلك عرضًا من غارفييل للرحمة وكبح النفس.
“هذا هو رد الجميل على الحيلة الصغيرة مع الخطوات في وقت سابق. أراك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان خطأنا حقًا أن ندع السيدة إيميليا تختفي بينما كانت أعيننا متجهة إلى مكان آخر. بصراحة، أشعر بأن حظي سيء جدًا. ومع ذلك…”
كان يعرف بحدسه. وثق غارفييل في حدسه – إن السماح لسوبارو وإيميليا باللقاء وإعطائهما الوقت لتبادل الكلمات، سيؤدي إلى وضع سيئ.
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
بالإضافة إلى ذلك، كان غارفييل يتعاطف مع إميليا. كان يأسف لحالها.
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
كانت ذكراه عن إيميليا وهي تبدو محطمة القلب، وقسوة المحاكمة تضربها، لا تزال جديدة. ذاق غارفييل نفس الخوف منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
كانوا متشابهين. حتى مع ترك جانب الدماء التي تجري في عروقهم، بالطبع كان سيحمل تعاطفًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت لديهم أفكارهم الخاصة، فلن يعترض. عندما نادى غارفييل اسمها، أومأت رام بعمق، كما لو كانت تخمن ما يدور في ذهنه. بالتأكيد يمكنها أن تستخدم الجميع في المعبد، سواء كانوا محليين أو غرباء.
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
‘النسخ…'”
كان بحاجة إلى تجاهل الكلمات. الرجل أمامه كان عدوه. مهما كانت الخطة، كان ببساطة بحاجة إلى جعل عدوه يخضع.
فكر غارفييل في أنه في الوقت بين مغادرة المعبد والعودة إلى المستوطنة، يجب عليه أن يعطي أوامر عاجلة للنسخ للبحث عن سوبارو وإيميليا. كانت شيما تشغل عقله، ولكن في هذه اللحظة، كان الاثنان الآخران أولويته الأولى. على وجه الخصوص، كان بحاجة إلى طرح سوبارو على الأرض بلا رحمة بالقوة، حتى لو اضطر إلى استخدام النسخ لفعل ذلك. مع هذا الفكر، بحث في جيبه وحينها أدرك غارفييل أن البلورة لم تكن هناك.
قال إنه إذا التقى بغارفييل، فإنه سيخبره بكل شيء ويسمح لنفسه بأن يُسجن. ولكن مع خروج الخطة بالفعل عن مسارها، كان من الضروري أن يتكيف كلاهما مع الظروف المتغيرة بعد ذلك.
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
بعد كل شيء، بالنسبة لغارفيل، كان ذلك جزءًا من الذاكرة التي لا يستطيع تحمل خسارتها.
منذ البداية. نعم، منذ البداية، لم يتمكن غارفيل من إيقاف سوبارو.
“-! ذلك… الوغد ذو الدرجة الثالثة!”
“السيدة إيميليا فقدت. حدث هذا صباح اليوم، تحت أنوفنا.”
أحبتها المرأة وأرادت حمايتها. ومع ذلك، كانت قد تحدثت بأكاذيب، لتجنب الكراهية.
عوى غارفييل عندما أضاءت تخميناته عملية تفكيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الغرفة المخفية، كان قد رفع عمدًا صوت خطواته بهدف الاقتراب. كانت الحركات المختلفة كلها مشتتات ، حتى لا يلاحظ غارفييل ذو الرتبة الثالثة وهو يسرق بلورته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! ما الذي يحدث هنا؟!”
تردد غارفييل للحظة. لكنه سرعان ما طرح ذلك جانبًا، وعاد نحو المنشأة.
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
من الناحية الموضوعية، لم يكن هناك سبب للشعور بالتوتر.
لكن بالنسبة لغارفييل، لم يكن الأمر كذلك. بالنسبة لغارفييل، ولشخص آخر….
‘ذو الرتبة الثالثة—!!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر غارفيل بأنيابه، وتنهد بعمق بشأن السبب وراء تأجيل تحدي القبر.
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
لقد تم التلاعب بغارفييل بالكامل في تلك اللحظة…!
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
“سوبارو، أنت كاذب.”
مخترقًا الغابة بشراسة، سحق كل أنواع النباتات، وعيونه محمرة بينما كان يتتبع آثار الأحذية الجلدية. أخيرًا…
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
“وجدتك!! لا تفكر في الهروب مني!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بشأن سوبارو. أرادت إيميليا التأكد من نفسها.
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
من الطريقة الرشيقة التي هرب بها، كان من الواضح أن اللكمة السابقة لم تؤثر عليه كثيرًا.
‘أنت محتال…!’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
” إن تسميتي بالمحتال أمر مهين للغاية…أم، لا، ربما يجب أن أنفخ صدري فخرًا لأن خصمي اعترف أنه قد خدع، فهذه هي أهدافي طويلة الأمد كتاجر…”
في الغرفة المخفية، كان قد رفع عمدًا صوت خطواته بهدف الاقتراب. كانت الحركات المختلفة كلها مشتتات ، حتى لا يلاحظ غارفييل ذو الرتبة الثالثة وهو يسرق بلورته.
متحدثًا بكلمات بلا قيمة، وقف الشاب بهدوء في وجه غارفييل الغاضب. أعجب غارفييل بنزاهته تمامًا. أعجب به، وبينما أعجبه، كان سيسحقه بأنيابه.
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
عندما استدار غارفيل، على ما يبدو عازمًا على مغادرة الغرفة المخفية، وقف الشاب ليقطع طريقه. وكما حاول ذلك الشاب أن يقرأ بعض القائمة، قال غارفيل في جملة واحدة مختصرة – وواحدة بمفردها.
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
” ذو رتبة ثالثة، والآن لص…إنه من الصعب حقًا أن يُقيَّم الشخص وفقًا لقيمي الشخصية. أفهم شعور السيد ناتسكي والسيدة إيميليا.”
عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
‘أيتها العجوز! أيتها العجوز—!!’
فهم. أخيرًا فهم. هؤلاء كانوا أعداءً، وأعداءً مميتين . كلما جعل الشاب أمام عينيه وسوبارو غارفييل يتحدث، كلما زادوا من دفعه إلى الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
ولهذا السبب كان عليه أن يسوي الصراع في هذا الوقت، هنا.
“أ-تندمين على شيء…؟ على ماذا تندمين…؟”
” ….”
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
ازدادت حدة اللمعان في عيني غارفييل بينما كان يولي اهتمامًا واعيًا لكل كلمة وفعل للشاب. في المعركة السابقة، كانت كل حركاته فخًا. لم يكن يستطيع خفض حذره، ولا التراخي ولو للحظة واحدة، أو ثانية واحدة.
أطلق صرخة ألم عندما جاءت سقط على الفور. قام بتعديل وضعيته، و نظر إلى الأعلى مباشرة. كان عمق الحفرة عدة ياردات؛ الخروج كان أمراً تافهاً. ولكن في هذه الحالة، لماذا صنع حفرة كهذه؟
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
‘إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
إذا كان الأمر كذلك، فإن غياب شيما وإيميليا معًا جعل هذا موقفًا طارئًا.
لم يعترض على الكلمات المتشتتة التي تحدث بها الشاب. كانت كلها حقائق. لم يعتبر غارفييل الشاب شخصًا يجب أن يوليه أي اهتمام، ناهيك عن أن يكون حذرًا منه كخصم محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ….”
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
“آه، أنا سعيد للغاية. أخيرًا وجدتك.”
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
‘هاه…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
كان يعرف بحدسه. وثق غارفييل في حدسه – إن السماح لسوبارو وإيميليا باللقاء وإعطائهما الوقت لتبادل الكلمات، سيؤدي إلى وضع سيئ.
‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
هز الشاب رأسه من جانب إلى آخر، بينما كان يتراجع خطوة بخطوة. عند رؤية هذا، أدرك غارفييل أنه كان بطيئًا مرة أخرى في اتخاذ القرار بسبب الغضب من ما قيل له.
كان بحاجة إلى تجاهل الكلمات. الرجل أمامه كان عدوه. مهما كانت الخطة، كان ببساطة بحاجة إلى جعل عدوه يخضع.
ولهذا السبب كان عليه أن يسوي الصراع في هذا الوقت، هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتعامل معك هنا والآن. وبعد ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“نعم. هذا.”
“نعم. هذا.”
في لحظة، أدلى بهذا الادعاء، وتقدم لملاحقة الشاب، وفي اللحظة التالية، شعر بأنه عائم.
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
غاصت قدمه اليمنى في الأرض التي خطا عليها، مما جعله يفقد توازنه. على الفور، مد يده إلى شجرة قريبة. وابتلعه تجويف ضخم مرعب مع جذع الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مضى وقت طويل، كما قال، لكن المحادثة النهائية بينهما لم تدم طويلاً. ورغم ذلك، فإن عذاب تذكر لحظة الفراق كان ينبض في صدرها مرارًا وتكرارًا.
‘ووووووو—؟!'”
إذا كان الأمر كذلك، فإن غياب شيما وإيميليا معًا جعل هذا موقفًا طارئًا.
أطلق صرخة ألم عندما جاءت سقط على الفور. قام بتعديل وضعيته، و نظر إلى الأعلى مباشرة. كان عمق الحفرة عدة ياردات؛ الخروج كان أمراً تافهاً. ولكن في هذه الحالة، لماذا صنع حفرة كهذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يفكر في ذلك، ضيق عينيه نحو الحفرة. حينها أدرك غارفييل أن هناك شيئاً غير طبيعي: ليس في الأعلى، ولا في الأسفل، بل في جدران التراب. احتوت على نقاط ضوء لا تعد ولا تحصى؛ كانت هذه حشرات مجنحة لا تعد ولا تحصى مغطاة بضوء متوهج…
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
” أنا خارجة للتجول. بعد كل شيء، من المفترض أن يكون باروسو بجانب السيدة إيميليا الآن.”
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع فهم معنى تلك الكلمات على الفور. ولكن غرائزه دقت ناقوس الخطر محذرة من الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومرة أخرى، حتى في تلك اللحظة، كان غارفييل يستمع إلى كلمات عدوه.
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
وفقًا لذلك، في اللحظة التالية، انفجرت مكافآته المستحقة في وجهه.
الهمسة في أذنه واللمسة على كتفه أصابت غارفيل بالصدمة.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
لم تستطع أن تعطي الأولوية للدفء في تلك اللحظة إذا كان ذلك يعني تجاهل الصوت الذي يربطها بالماضي.
غمر صوت الأجنحة، هائجًا مثل العاصفة داخل الحفرة. أطلق غارفييل صرخة غاضبة ردًا على ذلك.
صرخة وزئير.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
تردد الصدى. وهكذا بدأت معركة غابة كريمالدي الضائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باك، أنت كاذب.”
عندما شعر وكأنه سمع زئيرًا بعيدًا في المسافة، توقف نفس سوبارو.
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
لقد تم اتخاذ القرار بالفعل. كان يجب على غارفييل أن يدرك بحلول ذلك الوقت أن سوبارو كان متورطًا في اختفاء شيما. لم يكن من الصعب تخيل غضبه من عدد الأعمال السرية والحيل القذرة، التي كانت تدفعه للجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
كان يرغب حقًا في تسوية الأمور بشكل جميل وصحيح على طاولة المناقشة مسبقًا، ولكن ذلك لم يعد ممكنًا.
“أعتمد عليك يا أوتو. فقط لا تفعل شيئًا مجنونًا حقًا…”
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
متوقعًا تمامًا أن يكون غارفيل في حالة اهتياج، كان أوتو هو الذي تطوع لتحمل المسؤولية عن تفسير الأمور. في منشأة النسخ، قام أوتو بترتيبات لانتظار وصول غارفييل. بالتأكيد، سيكون أوتو قادرًا على تهدئة غضبه. على عكس ذلك، كان سوبارو قلقًا بشدة أيضًا.
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
……
بدلاً من سوبارو الذي بدا غير مرتاح، كانت رام هي التي كشفت عن الظروف. لكن الشرح لم يدفع غارفيل لإغلاق فمه.
كان قلقًا من حقيقة أن أوتو كان يخاطر بحياته غالبًا من أجل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعترض على الكلمات المتشتتة التي تحدث بها الشاب. كانت كلها حقائق. لم يعتبر غارفييل الشاب شخصًا يجب أن يوليه أي اهتمام، ناهيك عن أن يكون حذرًا منه كخصم محتمل.
قال إنه إذا التقى بغارفييل، فإنه سيخبره بكل شيء ويسمح لنفسه بأن يُسجن. ولكن مع خروج الخطة بالفعل عن مسارها، كان من الضروري أن يتكيف كلاهما مع الظروف المتغيرة بعد ذلك.
“لا تجعلني أدفع ثمن البخور في جنازتك، أوتو.”
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
حتى إذا وصل الأمر إلى ذلك، فلن يرسل سوبارو أي أموال. ستُرسل الأموال إليه وإلى أوتو معًا.
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
” ..الآن، يجب علي أن أؤدي دوري.'”
كان يرغب حقًا في تسوية الأمور بشكل جميل وصحيح على طاولة المناقشة مسبقًا، ولكن ذلك لم يعد ممكنًا.
متحدثًا بهذه الكلمات، انحنى الرجل ذو الملامح الدقيقة، واضعًا قبعته على صدره. تذكر وجهه. وجهه هو كل ما تذكره. لم يتذكر اسمه. لهذا السبب أطلق عليه غارفيل اسم ذو المرتبة الثالثة.
أطلق كلمات العزيمة، ووقف سوبارو بشجاعة أمام وجهته.
“لقد أبطلت حادثة السيدة إيميليا خططي تمامًا. بعد قولي هذا، لقد انخرطت بالفعل في أعمال شريرة في كل مكان، لذلك لا بد لي من التكيف بشكل مناسب مع الظروف المتغيرة… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المدخل أمامه مفتوحًا، مظلمًا، ومليئًا بالهواء البارد. في اللحظة التي خطا فيها سوبارو إلى الداخل، شعر بجسده كله يرتعش ، واستولت عليه إحساس غريب بأن دمه يتدفق عكس الاتجاه.
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
لم يكن من النوع الذي يستيقظ بشكل سيء. لكن الكابوس كان سيئًا. هذا وكل شيء آخر كان بلا شك بسبب هؤلاء الضيوف غير المدعوين الذين أزعجوا سلام المعبد.
‘ننغه…’
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
واضعًا يده على فمه، أجبر سوبارو نفسه على تجاهل الإحساس المتصاعد بالغثيان داخله بينما تقدم أكثر.
كان يعرف بحدسه. وثق غارفييل في حدسه – إن السماح لسوبارو وإيميليا باللقاء وإعطائهما الوقت لتبادل الكلمات، سيؤدي إلى وضع سيئ.
كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
بعد ذلك، فرك أنفه بأصبعه، مبتسمًا بابتسامة خجولة.
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
لحسن الحظ، أبقى معدته فارغة استعدادًا لهذا. اعتاد على الشعور بأن أحشاءه ملتوية وأجبر الإحساس على الاختفاء بالإرادة، أغلق وفتح عينيه بخفة بينما يتسلل إلى الأمام ببطء كالسلاحف. ثم…
طوال ذلك الوقت، عضو عائلتها الذي لم تر وجهه في الأيام الأخيرة. في تلك اللحظة، فكرت بقوة شديدة، أريد أن أسمع صوته.
“آه، أنا سعيد للغاية. أخيرًا وجدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المرور بممر بدا وكأنه يمتد إلى الأبد، أسقط سوبارو كتفيه ارتياحًا.
كان هذا….
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
عندما استدار غارفيل، على ما يبدو عازمًا على مغادرة الغرفة المخفية، وقف الشاب ليقطع طريقه. وكما حاول ذلك الشاب أن يقرأ بعض القائمة، قال غارفيل في جملة واحدة مختصرة – وواحدة بمفردها.
‘سوبا…رو…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لذلك، في اللحظة التالية، انفجرت مكافآته المستحقة في وجهه.
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
بعد ذلك، جلس سوبارو أيضًا، بجانب الفتاة المرتجفة.
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
‘كل شيء بخير ، إميليا-تان. لنتحدث، حسنًا؟’”
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
/////
أفلتت خدها، وأصابعها تغطي وجهها. رفعت رأسها نحو السماء، تقريبًا حتى لا يراها أحد. لكن هذا القلق لم يكن ضروريًا. لم يكن هناك أحد بجانبها.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات