قصر الابن الإلهي
2077 قصر الابن الإلهي
“يجب أن أعترف بإعجابي بحبك الذي لا يموت تجاه ابنك” قال يون تشي بصدق. “إذا كنت حقًا مينغ جيانيوان، إذا كنت سأستعيد ذكرياتي حقًا، فأنا متأكد من أنني سأكون بجانب نفسي”
بينما كان يون تشي يسير جنبًا إلى جنب مع الوصي الإلهي بلا أحلام، كان يشعر بصعوبة بالإثارة المكبوتة تتدفق من الرجل في موجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت نبرة صوته بشكل كبير عندما تحدث عن مينغ جيانيوان. “لا يمكنك أن تتخيل كم كنت سعيدًا في ذلك اليوم. لقد كانت عشرة آلاف سنة من الإحباط المكبوت. عشرة آلاف جبل من الاكتئاب تم محوها في لحظة واحدة. لا أتذكر ذلك تمامًا، لكنهم جميعًا يقولون إنني ضحكت مثل مجنون لعدة أيام متتالية”
“وجدت ممالك الإله الخمس الأخرى حاملي الإله لهذا الجيل منذ وقت طويل. حتى مملكة إله النجم والقمر، المشهورة بصعوبة العثور على حاملي إله مناسبين، وجدت التوأمين اللذين كانا يحلمان بهما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما أن مينغ كونغتشان يعتقد أنني مينغ جيانيوان، لن يشك أحد في أنني لست مينغ جيانيوان. الشخصان الوحيدان اللذان كان بإمكانهما كشفي كمحتال، هما قاتلا مينغ جيانيوان (مينغ جيانتشو ومينغ جينغتشي)، قد ماتا أيضًا. لذلك، أنا آمن تمامًا”
“على الرغم من ذلك مملكة إله نساج الاحلام… مرت عشرة آلاف سنة منذ أن ورثت العرش، وقد أنجبت عددًا أكبر بكثير من الأحفاد. ومع ذلك، لم أتمكن من إنتاج حامل إله واحد في ذلك الوقت. حتى أفضل أحفادي كان لديه القدرة على وراثة ستين بالمئة فقط من الجوهر الإلهي”
بدا أنه لا يريد مشاهدة يون تشي وهو يؤدي التحية كصغير لأنه قفز واختفى في السحب على الفور. بعد أن غادر، دخلت رسالة ببطء إلى أذني يون تشي وإلى قلبه، “يوان إير، أعلم أنك لا تستطيع قبول كونك ‘مينغ جيانيوان’ بسبب ذكرياتك المفقودة. لا بأس. لا داعي للعجلة، ولا تحتاج إلى إجبار نفسك على التذكر. في ذلك الوقت، كنت مدينًا لك بالفعل كثيرًا لفشلي في حمايتك. الآن بعد أن عدت… باسم الوصي الإلهي، أقسم أنني لن أسمح لأي شخص بإيذاء شعرة واحدة منك مرة أخرى”
“كانت فترة قاتمة ومهينة. لا يعلم أحد كم من الازدراء والشفقة تلقت مملكة إله ناسج الاحلام على مدى ألف عام، ثم عدة آلاف من السنين، ثم عشرة آلاف سنة. كان الجميع في العالم في حالة ذعر، ولم تكن الشائعات الخفية تنتهي. حتى وصل الأمر إلى حد أن الناس بدأوا يشككون في جودة بذرتي ويزعمون أنني غير قادر على إنتاج أحفاد مميزين على الرغم من قدرتي الإلهية”
لهذا السبب لم يستطع مينغ كونغتشان أن يجمع نفس الحب الأبوي النقي والعاطفي مرة أخرى لمينغ جيانشي، على الرغم من أن الأخير قد أيقظ جوهره الإلهي بعد وقت قصير من وفاة مينغ جيانيوان، وحتى أثبت أنه الأفضل.
“الوصي الإلهي اللامحدود لمملكة الإله اللامحدودة والوصي الإلهي رسام القلب لمملكة إله محطم السماء هما أفضل أصدقائي. ومع ذلك… ابن ديان راهو، ديان جيوتشي، هو بلا شك أقوى ابن إلهي في هذا الجيل، وكايلي… لست بحاجة لإخبارك، أليس كذلك؟ هي حاملة الإله المثالية التي حطمت الرقم القياسي لمملكة إله محطم السماء”
أومأ مينغ كونغتشان مبتسمًا. “رجل يقدر علاقته بسيده، ويطيع إرادته، ويحفظ قسمه. جيد جدًا. لا داعي للتفصيل معي. فقط أخبرني بما تريد. في الواقع، دعني أخمن: ترغب في تعزيز قوة العزل في هذا المكان التدريبي لتأمين أسرار سيدك بالكامل، أليس كذلك؟”
“بسبب هذا، نادرًا ما كنت أخطو خارج مملكة إله ناسج الاحلام، ناهيك عن مقابلة أصدقائي. كنت أشعر بالخجل الشديد من مواجهتهم”
“في كل مرة كنت أسافر فيها إلى الأرض النقية للقاء العاهل السحيق، في كل مرة أقف فيها أمام الوصيين الإلهيين الخمسة الآخرين… بغض النظر عما يفكرون فيه بالفعل، لا يسعني إلا أن أشعر وكأنهم يلقون بنظرات مثيرة للشفقة عليّ. لهذا كنت دائمًا أول من يغادر بعد كل مقابلة”
“في كل مرة كنت أسافر فيها إلى الأرض النقية للقاء العاهل السحيق، في كل مرة أقف فيها أمام الوصيين الإلهيين الخمسة الآخرين… بغض النظر عما يفكرون فيه بالفعل، لا يسعني إلا أن أشعر وكأنهم يلقون بنظرات مثيرة للشفقة عليّ. لهذا كنت دائمًا أول من يغادر بعد كل مقابلة”
“لسوء الحظ، كل ما تلقيته كان صمتًا مطلقًا. قبل أن أدرك ذلك، مر قرن كامل”
هزّ رأسه. كان واضحًا مدى القلق والمرارة التي كان يشعر بها في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض حاجز العزل قليلاً قبل أن يختفي ببطء ويصبح بلا شكل.
“استمر هذا حتى مائة سنة مضت، عندما أنجبت أمك… يوان إير الخاص بي، حامل الإله الذي لديه قدرة ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح!” أومأ يون تشي. “هل يمكن—”
تغيرت نبرة صوته بشكل كبير عندما تحدث عن مينغ جيانيوان. “لا يمكنك أن تتخيل كم كنت سعيدًا في ذلك اليوم. لقد كانت عشرة آلاف سنة من الإحباط المكبوت. عشرة آلاف جبل من الاكتئاب تم محوها في لحظة واحدة. لا أتذكر ذلك تمامًا، لكنهم جميعًا يقولون إنني ضحكت مثل مجنون لعدة أيام متتالية”
“هل… غيرت إدراك مينغ كونغتشان؟” لي سو سألت.
عرف يون تشي القليل عن هذا بفضل الذكريات التي جمعها من عقل مينغ جيانتشو.
“قد يشك الرجل الأكثر جنونًا في خيانة زوجته، لكن حتى هو لن يشك في أن أحد أعلى القوى في الهاوية، الوصي الإلهي، يمكن أن يخطئ في التعرف على شخص آخر على أنه ابنه – خاصة وأننا نتحدث عن الوصي الإلهي بلا أحلام، الكائن الذي يتمتع بأعظم طاقة روحية، الشخص الوحيد الذي لا يمكن أن يخطئ في التعرف على ابنه”
والدة مينغ جيانيوان كانت أصغر وأكثر محظيات مينغ كونغتشان تفضيلًا في ذلك الوقت. بطبيعة الحال، إنجابها لمينغ جيانيوان، حامل الإله الذي لديه ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي، شكل تهديدًا لا يمكن تجاهله للإمبراطورة الحالية.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
عندما وُلد مينغ جيانيوان، تردد صدى ضحك الوصي الإلهي المجنون في جميع أنحاء مملكة إله ناسج الاحلام لمدة ثلاثة أيام وليال. كان تدليله لمينغ جيانيوان كبيرًا لدرجة أن مينغ جيانتشو، الابن الذي كان يقدره في السابق أكثر من غيره، أصبح غيورًا لدرجة أنه كان بإمكانه سحق أسنانه.
ظهرت الدموع في عيني الوصي الإلهي بلا أحلام مرة أخرى. من طريقة تصرفه، لن تعتقد أنه رجل لديه ما يقرب من ثلاثين ألف طفل.
بمعنى آخر، كانت كراهية وحسد مينغ جيانتشو لمينغ جيانيوان مزروعة منذ ولادة الأخير.
“ثلاثة فقط” لم يتعمق يون تشي في التفاصيل، على الرغم من أنه كان واضحًا من نبرة صوته أنه يأسف على الفرصة الضائعة. “كان هناك احتمال أن يتم اكتشافي إذا كنت جشعا، لذلك كان علي كبح جماح نفسي”
“لقد سميتك ‘جيانيوان’. الحلم والواقع عالمان متضادان. عندما تحلم، تكون قد رأيت بالفعل ‘الهاوية’ (جيانيوان). عندما تستيقظ، يجب أن تكون فوق الجميع”
من كانت الإمبراطورة الآن وحينها؟ كانت والدة مينغ جيانتشو ومينغ جيانشي.
رفع مينغ كونغتشان رأسه قليلاً بابتسامة على شفتيه، وعقله يبدو منغمسًا في ذكريات قديمة. “لقد انتظرت عشرة آلاف سنة لولادتك. في تلك اللحظة، لم تعد مجرد ابني أو الابن الإلهي لمملكة إله ناسج الاحلام. لقد كنت نعمة الاله لي، معجزة حية”
لا أحد… أبدًا… بغض النظر عن أي شيء!!!
“خلال ذلك الوقت، كنت أتمنى فقط أن أحملك بين ذراعي أربع وعشرين ساعة في اليوم. لم أتركك حتى عندما ظهر ديان راهو وهوا فوتشين شخصيًا لتهنئتي… كانت والدتك الشخص الوحيد الذي يمكنه سرقتك مني مؤقتًا، وحتى ذلك الحين، بالكاد كنت أستطيع الانتظار أكثر من ساعة قبل أن أسرع لرؤيتك مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يون تشي يقف بجانبه، حرص الوصي الإلهي بلا أحلام على تدوير قوته برفق. ومع ذلك، كان حقل القوة وحده كافيا لجعل السماء الزرقاء تغرق، والأرض تهتز بلا صوت.
ظهرت الدموع في عيني الوصي الإلهي بلا أحلام مرة أخرى. من طريقة تصرفه، لن تعتقد أنه رجل لديه ما يقرب من ثلاثين ألف طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكانه تدمير جميع الأصول الإلهية، فإن ممالك الاله الستة ستفقد ميراثها الإله الحقيقي، وستفقد “المرآة السفلية” مصدر وقودها… لن يكون ذلك قطعًا مثاليًا، لكنه سيأخر تنشيطها لفترة طويلة جدًا.
“عندما كبرت، كنت أقرب إليّ حتى من أمك. يحتاج الطفل الصغير إلى ثماني ساعات على الأقل من النوم كل يوم، لكنك كنت ترفض النوم، أو كنت تستيقظ في منتصف الطريق إذا لم أكن هناك. لذلك، لم يكن لدي خيار سوى قضاء ثماني ساعات في ‘القيلولة’ ومرافقتك كل يوم. أنا، الوصي الإلهي! كانت فترة مسلية للغاية، هاهاها!”
“استمر هذا حتى مائة سنة مضت، عندما أنجبت أمك… يوان إير الخاص بي، حامل الإله الذي لديه قدرة ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي”
“…” خفض يون تشي رأسه. لم يستطع إلا أن يشعر ببعض من مشاعر مينغ كونغتشان.
“اقتراحات؟”
نما صوت مينغ كونغتشان بشكل أبطأ، “لكنني فشلت في حمايتك. سميتك الابن الإلهي عندما كنت في العاشرة من عمرك. كنت اليوان إير الخاص بي بعد كل شيء. لماذا يجب أن تنتظر للاستمتاع بوضعك وهويتك الشرعيين؟ حسنًا… لقد كان خطأ. قد يكون السبب… في وقوعك في الكارثة”
“في حالة غير محتملة للغاية أن يشك شخص ما في شيء ما، فعليه أن يواجه غضب الوصي الإلهي بمجرد أن يعبر عن شكوكه. سيمنع الوصي الإلهي بلا أحلام أي شخص من محاولة اختبار دمي أو روحي قبل أن يقترح مثل هذا الشيء، اما بالنسبة لعمري، فقد أخفيت ذلك بالفعل بما فيه الكفاية”
“بعد أقل من عام من منحك اللقب… في اليوم الذي غادرت فيه للصلاة على روح جدك المتوفى… عدت إلى المنزل… لأجد أنك لم تعد هناك. اختفيت من غرفة نوم والدتك بشكل كامل لدرجة أنك لم تترك حتى ذرة من الهالة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة منذ بدء جولة قصر الابن الإلهي، توقف يون تشي في مساره. حدق في القصر الداخلي الذي يموج بهالة غامضة كثيفة.
“على الرغم من بذل كل جهودي، كل ما استطعت العثور عليه كان ذرة من أثر مكاني يتلاشى، وحتى ذلك الحين، مر الكثير من الوقت لدرجة أنه كان من المستحيل تحديد أي نوع من الأداة المكانية تركت مثل هذا الأثر المكاني، ناهيك عن تتبعك. ومع ذلك، كان ذلك دليلًا. دليل على أنك قد اختطفت بواسطة نوع من القطع الأثرية المكانية عالية المستوى إلى مكان مجهول”
“بسبب هذا، نادرًا ما كنت أخطو خارج مملكة إله ناسج الاحلام، ناهيك عن مقابلة أصدقائي. كنت أشعر بالخجل الشديد من مواجهتهم”
أطلق مينغ كونغتشان تنهيدة طويلة وعميقة. على الرغم من مرور قرن كامل منذ الاختطاف، على الرغم من أن مينغ جيانيوان قد “عاد”، إلا أن صوته كان لا يزال مليئًا بالألم.
************************
“صفعت نفسي عشرات المرات في ذلك اليوم. كنت أكره كيف أنني، الوصي الإلهي، فشلت في حماية ابني الأكثر قيمة. مثل الذباب مقطوع الرأس، أرسلت عددًا لا يحصى من الأشخاص للبحث عنك في كل مكان بينما كنت أصلي لأي أخبار عنك، أي أخبار على الإطلاق من داخل عالمي. لماذا؟ لأنني بدلاً من الاعتقاد بأن الأسوأ قد حدث، كنت أفضل الاعتقاد بأن عدوي قد اختطفك من أجل الفدية. لم يكن ذلك سيناريو جيدًا، لكن على الأقل… كان سيناريو حيث ستكون على قيد الحياة”
“نعم… في الواقع، ربما كنت ناجحًا أكثر من اللازم”
“لسوء الحظ، كل ما تلقيته كان صمتًا مطلقًا. قبل أن أدرك ذلك، مر قرن كامل”
لا يمكنه إلا أن ينهي أعماله الحالية ويتعامل معهم لاحقًا.
في هذه المرحلة، فهم يون تشي أخيرًا سبب احتفاظ مينغ كونغتشان بمشاعر خاصة تجاه مينغ جيانيوان.
“…” بدا أن لي سو فهمت شرحه. سألت سؤالاً آخر، “بالمناسبة، هل أنا فقط، أم أنك نقشت أكثر من مجرد الاعتراف بأنك مينغ جيانيوان مع روح إمبراطور الشيطان النيرفانا؟”
كان ذلك لأن مينغ جيانيوان كان أعظم مصدر للفرح والحزن والندم دفعة واحدة.
والدة مينغ جيانيوان كانت أصغر وأكثر محظيات مينغ كونغتشان تفضيلًا في ذلك الوقت. بطبيعة الحال، إنجابها لمينغ جيانيوان، حامل الإله الذي لديه ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي، شكل تهديدًا لا يمكن تجاهله للإمبراطورة الحالية.
لهذا السبب لم يستطع مينغ كونغتشان أن يجمع نفس الحب الأبوي النقي والعاطفي مرة أخرى لمينغ جيانشي، على الرغم من أن الأخير قد أيقظ جوهره الإلهي بعد وقت قصير من وفاة مينغ جيانيوان، وحتى أثبت أنه الأفضل.
“…” نظر يون تشي إلى المكان الذي غادر منه مينغ كونغتشان بمشاعر معقدة.
“لقد وصلنا، يوان إير”
“استمر هذا حتى مائة سنة مضت، عندما أنجبت أمك… يوان إير الخاص بي، حامل الإله الذي لديه قدرة ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي”
مروا عبر حاجز غير مرئي ووصلوا إلى مسكن يمتد على بعد عشرات الكيلومترات على الأقل.
ضحك مينغ كونغتشان واتخذ خطوة إلى الأمام. ثم مد ذراعه.
القصر الرئيسي في وسط المسكن كان محاطًا بإشعاع رائع ونبيل يشبه الحلم. للوهلة الأولى، لم يكن أقل شأنًا من مقر الابنة الإلهية هوا كايلي.
بعد أن شعر بفضوله، بدأ مينغ كونغتشان على الفور في شرح مفصل، “هناك مساحة بعرض خمسين كيلومترا داخل هذا القصر مليئة بالأحجار السحابية المظلمة وبلورات الحلم المستخدمة لتعزيز زراعة الروح. كما أن لديها حاجز عزل من سبع طبقات يسمح لك بالتدريب والتجربة بقدر ما يريد قلبك. التشكيلات الغامضة العظيمة التي تم إعدادها في الأيام الأولى لا تزال سليمة، ويمكنها مساعدتك في شفاء جروحك أو صقل بلورات الهاوية إلى أعلى درجة”
“هذا هو قصر الابن الإلهي الذي أمرت الرجال ببنائه لك عندما كنت في السابعة من عمرك. حتى بعد اختفائك، لم أتوقف عن بنائه. لسوء الحظ، لم أسمع أي شيء منك حتى بعد اكتمال البناء”
“استمر هذا حتى مائة سنة مضت، عندما أنجبت أمك… يوان إير الخاص بي، حامل الإله الذي لديه قدرة ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي”
رفع ذراعيه كما لو كان يريد ليون تشي أن يري كل شيء. “لم يعش أحد في هذا القصر الإلهي منذ أن تم بناؤه. لا يُسمح لأحد حتى أن يخطو داخله، لأنني بنيته لك وحدك. على مر السنين، أصبح موطنًا لهوسي الذي لا يموت… الحلم بأنك قد تعود فجأة يوما ما”
“بالطبع!” أومأ يون تشي بعيون باردة. “خلقت روح إمبراطور الشيطان نيرفانا فجوة كبيرة في روح مينغ كونغتشان. كان من الإسراف أن أنقش فقط الاعتراف. لقد تركت ثلاث اقتراحات في روحه أيضًا”
نظر إلى يون تشي بتعبير لا يمكن وصفه على وجهه. “وماذا تعرف؟ لقد عدت حقًا. هاهاها”
كان ذلك لأن مينغ جيانيوان كان أعظم مصدر للفرح والحزن والندم دفعة واحدة.
“يجب أن أعترف بإعجابي بحبك الذي لا يموت تجاه ابنك” قال يون تشي بصدق. “إذا كنت حقًا مينغ جيانيوان، إذا كنت سأستعيد ذكرياتي حقًا، فأنا متأكد من أنني سأكون بجانب نفسي”
من كانت الإمبراطورة الآن وحينها؟ كانت والدة مينغ جيانتشو ومينغ جيانشي.
أومأ مينغ كونغتشان. “هذا كل ما أحتاج إلى سماعه. من المؤسف أن والدتك لم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض حاجز العزل قليلاً قبل أن يختفي ببطء ويصبح بلا شكل.
قطع نفسه فجأة، وأصبحت ابتسامته أكثر قسرا من ذي قبل. “بما أنك لا تملك ذكريات الآن، فلا معنى لإفساد المزاج. عندما يحين الوقت المناسب، سآخذك إلى قبرها. ربما تتمكن أخيرًا من الراحة بسلام تحت الينابيع التسعة”
نما صوت مينغ كونغتشان بشكل أبطأ، “لكنني فشلت في حمايتك. سميتك الابن الإلهي عندما كنت في العاشرة من عمرك. كنت اليوان إير الخاص بي بعد كل شيء. لماذا يجب أن تنتظر للاستمتاع بوضعك وهويتك الشرعيين؟ حسنًا… لقد كان خطأ. قد يكون السبب… في وقوعك في الكارثة”
على الرغم من أن مينغ كونغتشان قد اختار عدم الحديث عن والدة مينغ جيانيوان، إلا أن يون تشي قد شهد نهايتها من ذكريات مينغ جيانتشو.
“هاهاها! هذا أمر بسيط للغاية!”
خلال السنة الرابعة من اختفاء مينغ جيانيوان، أصيبت والدته بمرض عقلي وقررت مغادرة مملكة الإله للبحث عن ابنها شخصيًا. في النهاية، لقت حتفها في الضباب اللانهائي.
بدا أنه لا يريد مشاهدة يون تشي وهو يؤدي التحية كصغير لأنه قفز واختفى في السحب على الفور. بعد أن غادر، دخلت رسالة ببطء إلى أذني يون تشي وإلى قلبه، “يوان إير، أعلم أنك لا تستطيع قبول كونك ‘مينغ جيانيوان’ بسبب ذكرياتك المفقودة. لا بأس. لا داعي للعجلة، ولا تحتاج إلى إجبار نفسك على التذكر. في ذلك الوقت، كنت مدينًا لك بالفعل كثيرًا لفشلي في حمايتك. الآن بعد أن عدت… باسم الوصي الإلهي، أقسم أنني لن أسمح لأي شخص بإيذاء شعرة واحدة منك مرة أخرى”
كانت تلك القصة الرسمية، لكن يون تشي يشك في أن الحقيقة كانت شيئًا آخر. كان من المنطقي أكثر أن تكون الحقيقة هي أن الإمبراطورة قد قتلت والدة مينغ جيانيوان سرًا لأنها كانت شخصًا هدد منصبها بشكل خطير.
إذا سمح لمثل هذه القوة بالدخول إلى عالمي… يمكن تحويل جميع العوالم إلى أرض فاسدة بلمسة إصبع.
من كانت الإمبراطورة الآن وحينها؟ كانت والدة مينغ جيانتشو ومينغ جيانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوت زوايا شفاه يون تشي بينما كان يحدق في مساحة الزراعة التي تخصه وله وحده. لم يكن يتوقع أبدا أن يحدث هذا. كان متأكدًا من أن الأمر سيستغرق جهدًا أكبر بكثير للحصول على هذا المكان، لذلك بالنسبة له أن تسقط في حضنه من البداية… كانت هذه بداية أفضل بكثير مما كان يعتقد.
“هذا هو القصر الرئيسي… هذه هي غرفة نومك… هذه كلها قصور ضيوف… أما بالنسبة لهذه المنطقة، هاها، كيف يمكن لابني الإلهي ناسج الاحلام ألا يكون لديه مكان لاستيعاب قرينته ومحظياته، أليس كذلك؟ هذه هي…”
“خلال ذلك الوقت، كنت أتمنى فقط أن أحملك بين ذراعي أربع وعشرين ساعة في اليوم. لم أتركك حتى عندما ظهر ديان راهو وهوا فوتشين شخصيًا لتهنئتي… كانت والدتك الشخص الوحيد الذي يمكنه سرقتك مني مؤقتًا، وحتى ذلك الحين، بالكاد كنت أستطيع الانتظار أكثر من ساعة قبل أن أسرع لرؤيتك مرة أخرى”
“… وهذا هو مكانك للزراعة الشخصية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سميتك ‘جيانيوان’. الحلم والواقع عالمان متضادان. عندما تحلم، تكون قد رأيت بالفعل ‘الهاوية’ (جيانيوان). عندما تستيقظ، يجب أن تكون فوق الجميع”
لأول مرة منذ بدء جولة قصر الابن الإلهي، توقف يون تشي في مساره. حدق في القصر الداخلي الذي يموج بهالة غامضة كثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال السنة الرابعة من اختفاء مينغ جيانيوان، أصيبت والدته بمرض عقلي وقررت مغادرة مملكة الإله للبحث عن ابنها شخصيًا. في النهاية، لقت حتفها في الضباب اللانهائي.
بعد أن شعر بفضوله، بدأ مينغ كونغتشان على الفور في شرح مفصل، “هناك مساحة بعرض خمسين كيلومترا داخل هذا القصر مليئة بالأحجار السحابية المظلمة وبلورات الحلم المستخدمة لتعزيز زراعة الروح. كما أن لديها حاجز عزل من سبع طبقات يسمح لك بالتدريب والتجربة بقدر ما يريد قلبك. التشكيلات الغامضة العظيمة التي تم إعدادها في الأيام الأولى لا تزال سليمة، ويمكنها مساعدتك في شفاء جروحك أو صقل بلورات الهاوية إلى أعلى درجة”
مروا عبر حاجز غير مرئي ووصلوا إلى مسكن يمتد على بعد عشرات الكيلومترات على الأقل.
يون تشي قال، “قد تعرف هذا بالفعل، الكبير الوصي الإلهي، لكن السبب الذي جعلني آتي إلى مملكة إله ناسج الاحلام هو إكمال المحاكمة التي وضعها لي الوصي الإلهي رسام القلب. لذلك، أخطط لقضاء معظم وقتي في الزراعة خلال الخمس سنوات القادمة. ومع ذلك… سيدي هو سيد خفي، والفنون العميقة التي علمني إياها كلها استثنائية. حذرني مرارًا وتكرارًا من الكشف عن أسراري قبل أن تكتمل أجنحتي”
“نعم” أجاب يون تشي، “عندما اخترقت روح إمبراطور الشيطان نيرفانا دفاعاته، قمت بنقش الاعتراف ‘أنا مينغ جيانيوان’ في روحه”
“مع وضع ذلك في الاعتبار، لدي طلب”
بينما كان يون تشي يسير جنبًا إلى جنب مع الوصي الإلهي بلا أحلام، كان يشعر بصعوبة بالإثارة المكبوتة تتدفق من الرجل في موجات.
أومأ مينغ كونغتشان مبتسمًا. “رجل يقدر علاقته بسيده، ويطيع إرادته، ويحفظ قسمه. جيد جدًا. لا داعي للتفصيل معي. فقط أخبرني بما تريد. في الواقع، دعني أخمن: ترغب في تعزيز قوة العزل في هذا المكان التدريبي لتأمين أسرار سيدك بالكامل، أليس كذلك؟”
“استمر هذا حتى مائة سنة مضت، عندما أنجبت أمك… يوان إير الخاص بي، حامل الإله الذي لديه قدرة ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي”
“هذا صحيح!” أومأ يون تشي. “هل يمكن—”
نما صوت مينغ كونغتشان بشكل أبطأ، “لكنني فشلت في حمايتك. سميتك الابن الإلهي عندما كنت في العاشرة من عمرك. كنت اليوان إير الخاص بي بعد كل شيء. لماذا يجب أن تنتظر للاستمتاع بوضعك وهويتك الشرعيين؟ حسنًا… لقد كان خطأ. قد يكون السبب… في وقوعك في الكارثة”
“هاهاها! هذا أمر بسيط للغاية!”
لم تتحدث لي سو حتى بعد أن غادر مينغ كونغتشان منذ فترة طويلة، “مرة أخرى، لقد نجحت”
ضحك مينغ كونغتشان واتخذ خطوة إلى الأمام. ثم مد ذراعه.
استمر حقل الإله الحقيقي لمائة نفس أو نحو ذلك قبل أن يخفض مينغ كونغتشان ذراعه أخيرًا، وبدأ العالم في التنفس مرة أخرى. بدأ صدر يون تشي المشدود بالاسترخاء ببطء أيضًا.
ازززز!
عرف يون تشي القليل عن هذا بفضل الذكريات التي جمعها من عقل مينغ جيانتشو.
في لحظة، توقفت الرياح، وتصلب الهواء، وصمتت السماء والأرض تماما. ملابس وشعر الوصي الإلهي بلا أحلام ارتفعت بينما بدأت قوة الإله الحقيقي تتدفق من راحة يده.
مد يون تشي ذراعيه وأغلق عينيه قليلاً. “حتى الآن، يبدو أن مصير الهاوة في صفي”
بينما كان يون تشي يقف بجانبه، حرص الوصي الإلهي بلا أحلام على تدوير قوته برفق. ومع ذلك، كان حقل القوة وحده كافيا لجعل السماء الزرقاء تغرق، والأرض تهتز بلا صوت.
ضحك مينغ كونغتشان واتخذ خطوة إلى الأمام. ثم مد ذراعه.
قوة الإله الحقيقي… شد يون تشي قبضته اليمنى بصمت.
“في كل مرة كنت أسافر فيها إلى الأرض النقية للقاء العاهل السحيق، في كل مرة أقف فيها أمام الوصيين الإلهيين الخمسة الآخرين… بغض النظر عما يفكرون فيه بالفعل، لا يسعني إلا أن أشعر وكأنهم يلقون بنظرات مثيرة للشفقة عليّ. لهذا كنت دائمًا أول من يغادر بعد كل مقابلة”
إذا سمح لمثل هذه القوة بالدخول إلى عالمي… يمكن تحويل جميع العوالم إلى أرض فاسدة بلمسة إصبع.
“مع وضع ذلك في الاعتبار، لدي طلب”
حتى إذا اختار هؤلاء الآلهة الحقيقيون الامتناع عن استخدام قوتهم، فإن وجودهم وحده سيتسبب في انهيار قوانين عالم الإله الهشة بالفعل. هذه هي قوتهم.
“قد يشك الرجل الأكثر جنونًا في خيانة زوجته، لكن حتى هو لن يشك في أن أحد أعلى القوى في الهاوية، الوصي الإلهي، يمكن أن يخطئ في التعرف على شخص آخر على أنه ابنه – خاصة وأننا نتحدث عن الوصي الإلهي بلا أحلام، الكائن الذي يتمتع بأعظم طاقة روحية، الشخص الوحيد الذي لا يمكن أن يخطئ في التعرف على ابنه”
لم يتبق سوى تسعة وأربعون عامًا…
هزّ رأسه. كان واضحًا مدى القلق والمرارة التي كان يشعر بها في ذلك الوقت.
يجب ألا أسمح لأي شخص من الهاوية بوضع نصف قدم في عالم الإله!
كانت تلك القصة الرسمية، لكن يون تشي يشك في أن الحقيقة كانت شيئًا آخر. كان من المنطقي أكثر أن تكون الحقيقة هي أن الإمبراطورة قد قتلت والدة مينغ جيانيوان سرًا لأنها كانت شخصًا هدد منصبها بشكل خطير.
لا أحد… أبدًا… بغض النظر عن أي شيء!!!
بمعنى آخر، كانت كراهية وحسد مينغ جيانتشو لمينغ جيانيوان مزروعة منذ ولادة الأخير.
استمر حقل الإله الحقيقي لمائة نفس أو نحو ذلك قبل أن يخفض مينغ كونغتشان ذراعه أخيرًا، وبدأ العالم في التنفس مرة أخرى. بدأ صدر يون تشي المشدود بالاسترخاء ببطء أيضًا.
قوة الإله الحقيقي… شد يون تشي قبضته اليمنى بصمت.
ظهر حاجز عزل فضي خفيف خارج مساحة الزراعة.
أومأ مينغ كونغتشان. “هذا كل ما أحتاج إلى سماعه. من المؤسف أن والدتك لم…”
أشار مينغ كونغتشان، وطارت قطرة دم على الفور من طرف إصبع يون تشي. بعد أن رمى بها إلى حاجز العزل، ذابت بلا صوت فيه.
على الرغم من أن مينغ كونغتشان قد اختار عدم الحديث عن والدة مينغ جيانيوان، إلا أن يون تشي قد شهد نهايتها من ذكريات مينغ جيانتشو.
ومض حاجز العزل قليلاً قبل أن يختفي ببطء ويصبح بلا شكل.
بعد أن شعر بفضوله، بدأ مينغ كونغتشان على الفور في شرح مفصل، “هناك مساحة بعرض خمسين كيلومترا داخل هذا القصر مليئة بالأحجار السحابية المظلمة وبلورات الحلم المستخدمة لتعزيز زراعة الروح. كما أن لديها حاجز عزل من سبع طبقات يسمح لك بالتدريب والتجربة بقدر ما يريد قلبك. التشكيلات الغامضة العظيمة التي تم إعدادها في الأيام الأولى لا تزال سليمة، ويمكنها مساعدتك في شفاء جروحك أو صقل بلورات الهاوية إلى أعلى درجة”
كان الحاجز بلا شكل وغير قابل للتتبع عندما كان ساكنًا. سيبعث هالة الإله الحقيقي على الفور بمجرد تحفيزه.
بمعنى آخر، كانت كراهية وحسد مينغ جيانتشو لمينغ جيانيوان مزروعة منذ ولادة الأخير.
بعد أن أكمل أول طلب لـ “يوان إير”، بدا مينغ كونغتشان في حالة مزاجية ممتازة. وضع يدًا خلف ظهره وابتسم ليون تشي، “لقد انتهيت. هذا حاجز عزل بنيته باستخدام قوة الإله الحقيقي، وأنت الوحيد الذي يمكنه الدخول أو الخروج منه. الآن، حتى أنا لن أتمكن من عبور مكان التدريب دون تنبيهك”
لم تتحدث لي سو حتى بعد أن غادر مينغ كونغتشان منذ فترة طويلة، “مرة أخرى، لقد نجحت”
“بالإضافة إلى ذلك، تركت بصمة روحي على الحاجز. إذا تجرأ أحد على اختراقه بالقوة، سأهرع شخصيًا لطرد هذا اللقيط الجريء”
“يجب أن أعترف بإعجابي بحبك الذي لا يموت تجاه ابنك” قال يون تشي بصدق. “إذا كنت حقًا مينغ جيانيوان، إذا كنت سأستعيد ذكرياتي حقًا، فأنا متأكد من أنني سأكون بجانب نفسي”
“أخيرًا، سأقوم بتعزيزه كل خمسين عامًا. بهذه الطريقة، يمكنك التدريب بقدر ما تريد”
بعد أن أكمل أول طلب لـ “يوان إير”، بدا مينغ كونغتشان في حالة مزاجية ممتازة. وضع يدًا خلف ظهره وابتسم ليون تشي، “لقد انتهيت. هذا حاجز عزل بنيته باستخدام قوة الإله الحقيقي، وأنت الوحيد الذي يمكنه الدخول أو الخروج منه. الآن، حتى أنا لن أتمكن من عبور مكان التدريب دون تنبيهك”
في هذه اللحظة، ارتعش حاجبا مينغ كونغتشان. التفت وقال بمزيج من الانزعاج والذنب والندم، “يوان إير، لقد انتشر خبر عودتك بالفعل في جميع أنحاء المملكة وتسبب في ضجة كبيرة. يجب أن أعود للتعامل مع الأمور، لذا ابق هنا وتعرف على كل شيء… لا تقلق. كل لبنة، كل حجر، كل شجرة، وكل شفرة عشب في هذا المكان موجودة من أجلك. لا تقلق بشأن العواقب وافعل ما تريد”
“قد يشك الرجل الأكثر جنونًا في خيانة زوجته، لكن حتى هو لن يشك في أن أحد أعلى القوى في الهاوية، الوصي الإلهي، يمكن أن يخطئ في التعرف على شخص آخر على أنه ابنه – خاصة وأننا نتحدث عن الوصي الإلهي بلا أحلام، الكائن الذي يتمتع بأعظم طاقة روحية، الشخص الوحيد الذي لا يمكن أن يخطئ في التعرف على ابنه”
بدا أنه لا يريد مشاهدة يون تشي وهو يؤدي التحية كصغير لأنه قفز واختفى في السحب على الفور. بعد أن غادر، دخلت رسالة ببطء إلى أذني يون تشي وإلى قلبه، “يوان إير، أعلم أنك لا تستطيع قبول كونك ‘مينغ جيانيوان’ بسبب ذكرياتك المفقودة. لا بأس. لا داعي للعجلة، ولا تحتاج إلى إجبار نفسك على التذكر. في ذلك الوقت، كنت مدينًا لك بالفعل كثيرًا لفشلي في حمايتك. الآن بعد أن عدت… باسم الوصي الإلهي، أقسم أنني لن أسمح لأي شخص بإيذاء شعرة واحدة منك مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سميتك ‘جيانيوان’. الحلم والواقع عالمان متضادان. عندما تحلم، تكون قد رأيت بالفعل ‘الهاوية’ (جيانيوان). عندما تستيقظ، يجب أن تكون فوق الجميع”
“…” نظر يون تشي إلى المكان الذي غادر منه مينغ كونغتشان بمشاعر معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض حاجز العزل قليلاً قبل أن يختفي ببطء ويصبح بلا شكل.
لم تتحدث لي سو حتى بعد أن غادر مينغ كونغتشان منذ فترة طويلة، “مرة أخرى، لقد نجحت”
كانت تلك القصة الرسمية، لكن يون تشي يشك في أن الحقيقة كانت شيئًا آخر. كان من المنطقي أكثر أن تكون الحقيقة هي أن الإمبراطورة قد قتلت والدة مينغ جيانيوان سرًا لأنها كانت شخصًا هدد منصبها بشكل خطير.
“نعم… في الواقع، ربما كنت ناجحًا أكثر من اللازم”
“على الرغم من بذل كل جهودي، كل ما استطعت العثور عليه كان ذرة من أثر مكاني يتلاشى، وحتى ذلك الحين، مر الكثير من الوقت لدرجة أنه كان من المستحيل تحديد أي نوع من الأداة المكانية تركت مثل هذا الأثر المكاني، ناهيك عن تتبعك. ومع ذلك، كان ذلك دليلًا. دليل على أنك قد اختطفت بواسطة نوع من القطع الأثرية المكانية عالية المستوى إلى مكان مجهول”
أجاب يون تشي بينما كان يمشي نحو مساحة الزراعة. بمجرد أن لامس جسده الحاجز، حدث وميض فضي، وفتحت فجوة تلقائيًا على الحاجز. بمجرد أن عبر يون تشي، أغلقت الفجوة في لحظة، وأصبح الحاجز غير مرئي وبلا شكل مرة أخرى.
************************
يون تشي الآن كان يقف في وسط مساحة بعرض خمسين كيلومترًا. مليئة بأضواء تشبه الحلم وطاقة روحية كثيرة لدرجة أنها بدت فاخرة.
“… وهذا هو مكانك للزراعة الشخصية”
“هل… غيرت إدراك مينغ كونغتشان؟” لي سو سألت.
“على الرغم من ذلك مملكة إله نساج الاحلام… مرت عشرة آلاف سنة منذ أن ورثت العرش، وقد أنجبت عددًا أكبر بكثير من الأحفاد. ومع ذلك، لم أتمكن من إنتاج حامل إله واحد في ذلك الوقت. حتى أفضل أحفادي كان لديه القدرة على وراثة ستين بالمئة فقط من الجوهر الإلهي”
“نعم” أجاب يون تشي، “عندما اخترقت روح إمبراطور الشيطان نيرفانا دفاعاته، قمت بنقش الاعتراف ‘أنا مينغ جيانيوان’ في روحه”
أطلق مينغ كونغتشان تنهيدة طويلة وعميقة. على الرغم من مرور قرن كامل منذ الاختطاف، على الرغم من أن مينغ جيانيوان قد “عاد”، إلا أن صوته كان لا يزال مليئًا بالألم.
“قد يكون إلهًا حقيقيًا، لكن حتى هو لم يتمكن من إزالة ارتداد إمبراطور الشيطان العنيف. لن يدرك الحقيقة أبدا حتى يموت”
“هل… غيرت إدراك مينغ كونغتشان؟” لي سو سألت.
بصمة الإدراك التي نقشتها روح إمبراطور الشيطان نيرفانا في روح مينغ كونغتشان ستجعله يعتقد أن يون تشي هو مينغ جيانيوان تمامًا. حتى إذا قدم له شخص ما مليون دليل لا يمكن دحضه على أنه، يون تشي، لم يكن بالتأكيد مينغ جيانيوان، فإن الوصي الإلهي لن يتذبذب أبدًا.
“بالإضافة إلى ذلك، تركت بصمة روحي على الحاجز. إذا تجرأ أحد على اختراقه بالقوة، سأهرع شخصيًا لطرد هذا اللقيط الجريء”
“ألا تخشى من أن يتم اكتشافك؟” لي سو سألت بقلق معقول. “لن يشك مينغ كونغتشان فيك أبدًا، لكن ماذا عن الآخرين؟ بعد كل شيء، سلالتك، روحك… هناك أشياء لا تعد ولا تحصى قد تكشفك بشكل لا رجعة فيه عمن أنت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما أن مينغ كونغتشان يعتقد أنني مينغ جيانيوان، لن يشك أحد في أنني لست مينغ جيانيوان. الشخصان الوحيدان اللذان كان بإمكانهما كشفي كمحتال، هما قاتلا مينغ جيانيوان (مينغ جيانتشو ومينغ جينغتشي)، قد ماتا أيضًا. لذلك، أنا آمن تمامًا”
“أنتِ تفكرين أكثر من اللازم” لم يبد يون تشي قلقًا على الإطلاق. “مينغ كونغتشان هو الوصي الإلهي لمملكة إله ناسج الاحلام. ضعي نفسك مكان شخص آخر: هل من الممكن أن يخطئ الوصي الإلهي لمملكة إلهية في التعرف على ابنه؟”
“ألا تخشى من أن يتم اكتشافك؟” لي سو سألت بقلق معقول. “لن يشك مينغ كونغتشان فيك أبدًا، لكن ماذا عن الآخرين؟ بعد كل شيء، سلالتك، روحك… هناك أشياء لا تعد ولا تحصى قد تكشفك بشكل لا رجعة فيه عمن أنت”
“قد يشك الرجل الأكثر جنونًا في خيانة زوجته، لكن حتى هو لن يشك في أن أحد أعلى القوى في الهاوية، الوصي الإلهي، يمكن أن يخطئ في التعرف على شخص آخر على أنه ابنه – خاصة وأننا نتحدث عن الوصي الإلهي بلا أحلام، الكائن الذي يتمتع بأعظم طاقة روحية، الشخص الوحيد الذي لا يمكن أن يخطئ في التعرف على ابنه”
لم يتبق سوى تسعة وأربعون عامًا…
“في حالة غير محتملة للغاية أن يشك شخص ما في شيء ما، فعليه أن يواجه غضب الوصي الإلهي بمجرد أن يعبر عن شكوكه. سيمنع الوصي الإلهي بلا أحلام أي شخص من محاولة اختبار دمي أو روحي قبل أن يقترح مثل هذا الشيء، اما بالنسبة لعمري، فقد أخفيت ذلك بالفعل بما فيه الكفاية”
بمعنى آخر، كانت كراهية وحسد مينغ جيانتشو لمينغ جيانيوان مزروعة منذ ولادة الأخير.
“لذلك، طالما أن مينغ كونغتشان يعتقد أنني مينغ جيانيوان، لن يشك أحد في أنني لست مينغ جيانيوان. الشخصان الوحيدان اللذان كان بإمكانهما كشفي كمحتال، هما قاتلا مينغ جيانيوان (مينغ جيانتشو ومينغ جينغتشي)، قد ماتا أيضًا. لذلك، أنا آمن تمامًا”
في لحظة، توقفت الرياح، وتصلب الهواء، وصمتت السماء والأرض تماما. ملابس وشعر الوصي الإلهي بلا أحلام ارتفعت بينما بدأت قوة الإله الحقيقي تتدفق من راحة يده.
“…” بدا أن لي سو فهمت شرحه. سألت سؤالاً آخر، “بالمناسبة، هل أنا فقط، أم أنك نقشت أكثر من مجرد الاعتراف بأنك مينغ جيانيوان مع روح إمبراطور الشيطان النيرفانا؟”
قطع نفسه فجأة، وأصبحت ابتسامته أكثر قسرا من ذي قبل. “بما أنك لا تملك ذكريات الآن، فلا معنى لإفساد المزاج. عندما يحين الوقت المناسب، سآخذك إلى قبرها. ربما تتمكن أخيرًا من الراحة بسلام تحت الينابيع التسعة”
“بالطبع!” أومأ يون تشي بعيون باردة. “خلقت روح إمبراطور الشيطان نيرفانا فجوة كبيرة في روح مينغ كونغتشان. كان من الإسراف أن أنقش فقط الاعتراف. لقد تركت ثلاث اقتراحات في روحه أيضًا”
“بعد أقل من عام من منحك اللقب… في اليوم الذي غادرت فيه للصلاة على روح جدك المتوفى… عدت إلى المنزل… لأجد أنك لم تعد هناك. اختفيت من غرفة نوم والدتك بشكل كامل لدرجة أنك لم تترك حتى ذرة من الهالة”
“اقتراحات؟”
“في الأصل، كانت خطتي أن أطأ على مينغ جيانشي مرارًا وتكرارًا حتى يميل منصب الابن الإلهي لصالحي. بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على تقديم مطالب متزايدة الفائدة لمينغ كونغتشان”
“ثلاثة فقط” لم يتعمق يون تشي في التفاصيل، على الرغم من أنه كان واضحًا من نبرة صوته أنه يأسف على الفرصة الضائعة. “كان هناك احتمال أن يتم اكتشافي إذا كنت جشعا، لذلك كان علي كبح جماح نفسي”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
التوت زوايا شفاه يون تشي بينما كان يحدق في مساحة الزراعة التي تخصه وله وحده. لم يكن يتوقع أبدا أن يحدث هذا. كان متأكدًا من أن الأمر سيستغرق جهدًا أكبر بكثير للحصول على هذا المكان، لذلك بالنسبة له أن تسقط في حضنه من البداية… كانت هذه بداية أفضل بكثير مما كان يعتقد.
قطع نفسه فجأة، وأصبحت ابتسامته أكثر قسرا من ذي قبل. “بما أنك لا تملك ذكريات الآن، فلا معنى لإفساد المزاج. عندما يحين الوقت المناسب، سآخذك إلى قبرها. ربما تتمكن أخيرًا من الراحة بسلام تحت الينابيع التسعة”
“في الأصل، كانت خطتي أن أطأ على مينغ جيانشي مرارًا وتكرارًا حتى يميل منصب الابن الإلهي لصالحي. بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على تقديم مطالب متزايدة الفائدة لمينغ كونغتشان”
والدة مينغ جيانيوان كانت أصغر وأكثر محظيات مينغ كونغتشان تفضيلًا في ذلك الوقت. بطبيعة الحال، إنجابها لمينغ جيانيوان، حامل الإله الذي لديه ثمانين بالمئة من الجوهر الإلهي، شكل تهديدًا لا يمكن تجاهله للإمبراطورة الحالية.
“لكنني لم أكن أتوقع أن يكون حب مينغ كونغتشان لمينغ جيانيوان مميزا للغاية” أطلق يون تشي تنهيدة عميقة. “فهو على قدم المساواة مع حب هوا فوتشين لكايلي”
“أنتِ تفكرين أكثر من اللازم” لم يبد يون تشي قلقًا على الإطلاق. “مينغ كونغتشان هو الوصي الإلهي لمملكة إله ناسج الاحلام. ضعي نفسك مكان شخص آخر: هل من الممكن أن يخطئ الوصي الإلهي لمملكة إلهية في التعرف على ابنه؟”
“إنه مزيج من الحب والشعور بالذنب” لي سو أضافت.
قوة الإله الحقيقي… شد يون تشي قبضته اليمنى بصمت.
مد يون تشي ذراعيه وأغلق عينيه قليلاً. “حتى الآن، يبدو أن مصير الهاوة في صفي”
“لكن مملكة إله الليل الأبدي… حتى إذا لم تكن الشائعات مبالغًا فيها، فإن الوصية الإلهية بلا ضوء هي على الأقل شخصية غريبة تكره الرجال وتكره الاتصال بممالك الإله الأخرى. هذه هي المشكلة الأكبر هنا، وليس لدي أي فكرة عن كيفية التعامل معها في الوقت الحالي”
صمتت لي سو للحظة، لكن في النهاية، لم تستطع إلا أن تسأل، “لماذا تفعل كل هذا؟”
“الأمر بسيط” كان يون تشي صريحًا هذه المرة. “من الناحية الأساسية، أفضل طريقة لمنع الهاوية من وضع قدم في عالم الإله هي سرقة أو تدمير ‘المرآة السفلية’، القطعة الأثرية العميقة التي يستخدمها العاهل السحيق لفتح ممر الهاوية”
“الأمر بسيط” كان يون تشي صريحًا هذه المرة. “من الناحية الأساسية، أفضل طريقة لمنع الهاوية من وضع قدم في عالم الإله هي سرقة أو تدمير ‘المرآة السفلية’، القطعة الأثرية العميقة التي يستخدمها العاهل السحيق لفتح ممر الهاوية”
“في الأصل، كانت خطتي أن أطأ على مينغ جيانشي مرارًا وتكرارًا حتى يميل منصب الابن الإلهي لصالحي. بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على تقديم مطالب متزايدة الفائدة لمينغ كونغتشان”
“لسوء الحظ، العاهل السحيق قوي جدًا وبعيد جدًا الآن. لذلك، لا يمكنني إلا أن أغير استراتيجيتي وأدمر… مصادر الطاقة التي تغذي ‘المرآة السفلية’ بدلاً من ذلك”
عندما وُلد مينغ جيانيوان، تردد صدى ضحك الوصي الإلهي المجنون في جميع أنحاء مملكة إله ناسج الاحلام لمدة ثلاثة أيام وليال. كان تدليله لمينغ جيانيوان كبيرًا لدرجة أن مينغ جيانتشو، الابن الذي كان يقدره في السابق أكثر من غيره، أصبح غيورًا لدرجة أنه كان بإمكانه سحق أسنانه.
“انت تعني… أنك تخطط لتدمير الأصول الإلهية لجميع ممالك الإله الستة؟” لي سو همست، على الرغم من أنها لم تكن متفاجئة كثيرًا.
“هذا هو القصر الرئيسي… هذه هي غرفة نومك… هذه كلها قصور ضيوف… أما بالنسبة لهذه المنطقة، هاها، كيف يمكن لابني الإلهي ناسج الاحلام ألا يكون لديه مكان لاستيعاب قرينته ومحظياته، أليس كذلك؟ هذه هي…”
لا يمكن تنشيط “المرآة السفلية” إلا مرة واحدة كل خمسين عاما، وفي كل مرة، تكلف قوة العاهل السحيق بالكامل، الكهنة الأربعة العظام، والآلهة الحقيقيون السبعة للممالك الإله الستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب ألا أسمح لأي شخص من الهاوية بوضع نصف قدم في عالم الإله!
إذا كان بإمكانه تدمير جميع الأصول الإلهية، فإن ممالك الاله الستة ستفقد ميراثها الإله الحقيقي، وستفقد “المرآة السفلية” مصدر وقودها… لن يكون ذلك قطعًا مثاليًا، لكنه سيأخر تنشيطها لفترة طويلة جدًا.
“قد يشك الرجل الأكثر جنونًا في خيانة زوجته، لكن حتى هو لن يشك في أن أحد أعلى القوى في الهاوية، الوصي الإلهي، يمكن أن يخطئ في التعرف على شخص آخر على أنه ابنه – خاصة وأننا نتحدث عن الوصي الإلهي بلا أحلام، الكائن الذي يتمتع بأعظم طاقة روحية، الشخص الوحيد الذي لا يمكن أن يخطئ في التعرف على ابنه”
“هذا صحيح!” خطط يون تشي. “اللامحدودة، محطم السماء، وناسج الاحلام موجودون بالفعل داخل شبكتي. لدي خطة لمملكة إله النجم والقمر أيضًا. أما بالنسبة لمملكة اله بومة الفراشة، فإنهم يمارسون الطاقة المظلمة العميقة بشكل رئيسي. على الرغم من أنني لم أتواصل معهم بعد، إلا أنني متأكد من أنهم أسهل مملكة إله للتعامل معها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
“لكن مملكة إله الليل الأبدي… حتى إذا لم تكن الشائعات مبالغًا فيها، فإن الوصية الإلهية بلا ضوء هي على الأقل شخصية غريبة تكره الرجال وتكره الاتصال بممالك الإله الأخرى. هذه هي المشكلة الأكبر هنا، وليس لدي أي فكرة عن كيفية التعامل معها في الوقت الحالي”
على الرغم من أن مينغ كونغتشان قد اختار عدم الحديث عن والدة مينغ جيانيوان، إلا أن يون تشي قد شهد نهايتها من ذكريات مينغ جيانتشو.
الذكور كانوا عبيدا في مملكة إله الليل الأبدي. كرجل، مجرد وضع قدم داخل مملكة الإله ستكون مشكلة صعبة للغاية، ناهيك عن أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما أن مينغ كونغتشان يعتقد أنني مينغ جيانيوان، لن يشك أحد في أنني لست مينغ جيانيوان. الشخصان الوحيدان اللذان كان بإمكانهما كشفي كمحتال، هما قاتلا مينغ جيانيوان (مينغ جيانتشو ومينغ جينغتشي)، قد ماتا أيضًا. لذلك، أنا آمن تمامًا”
لا يمكنه إلا أن ينهي أعماله الحالية ويتعامل معهم لاحقًا.
بدا أنه لا يريد مشاهدة يون تشي وهو يؤدي التحية كصغير لأنه قفز واختفى في السحب على الفور. بعد أن غادر، دخلت رسالة ببطء إلى أذني يون تشي وإلى قلبه، “يوان إير، أعلم أنك لا تستطيع قبول كونك ‘مينغ جيانيوان’ بسبب ذكرياتك المفقودة. لا بأس. لا داعي للعجلة، ولا تحتاج إلى إجبار نفسك على التذكر. في ذلك الوقت، كنت مدينًا لك بالفعل كثيرًا لفشلي في حمايتك. الآن بعد أن عدت… باسم الوصي الإلهي، أقسم أنني لن أسمح لأي شخص بإيذاء شعرة واحدة منك مرة أخرى”
************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما أن مينغ كونغتشان يعتقد أنني مينغ جيانيوان، لن يشك أحد في أنني لست مينغ جيانيوان. الشخصان الوحيدان اللذان كان بإمكانهما كشفي كمحتال، هما قاتلا مينغ جيانيوان (مينغ جيانتشو ومينغ جينغتشي)، قد ماتا أيضًا. لذلك، أنا آمن تمامًا”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
لهذا السبب لم يستطع مينغ كونغتشان أن يجمع نفس الحب الأبوي النقي والعاطفي مرة أخرى لمينغ جيانشي، على الرغم من أن الأخير قد أيقظ جوهره الإلهي بعد وقت قصير من وفاة مينغ جيانيوان، وحتى أثبت أنه الأفضل.
************************
“ألا تخشى من أن يتم اكتشافك؟” لي سو سألت بقلق معقول. “لن يشك مينغ كونغتشان فيك أبدًا، لكن ماذا عن الآخرين؟ بعد كل شيء، سلالتك، روحك… هناك أشياء لا تعد ولا تحصى قد تكشفك بشكل لا رجعة فيه عمن أنت”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
كان ذلك لأن مينغ جيانيوان كان أعظم مصدر للفرح والحزن والندم دفعة واحدة.
“هل… غيرت إدراك مينغ كونغتشان؟” لي سو سألت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات