الضوء الإلهي
2086 الضوء الإلهي
حجارة يرتقي عليها إلى ارتفاعات لم يكن ليأمل في الوصول إليها.
“جيد جدًا!”
أخيرًا، أضيء النجم التاسع بالكامل وسط نظرات الجميع الحارة.
لوّح مينغ كانغجي بيده، وسقط لوح من اليشم بطول عشرة أمتار من السماء أمام يون تشي مباشرة. في لحظة، أصبح الشيء الوحيد الذي ينعكس في أعين الجميع.
هذا صحيح… بغض النظر عما يحدث، ما زلت أنا حامل الإله بتسعين في المئة من الجوهر الإلهي! طالما أن لدي هذا، لا يمكن لأحد أن يشكك في مؤهلاتي كابن إلهي لناسج الأحلام! لا شيء آخر يهم!
بالنسبة لمينغ كانغجي وكل من في مجموعة مينغ جيانشي، كانت أسهل وأكثر طريقة مباشرة لإثبات “الفجوة” بين مينغ جيانشي ومينغ جيانيوان هي مقارنة جوهرهما الإلهي. حقيقة أن يون تشي سار مباشرة في فخهم كانت مجرد صدفة سعيدة.
منذ أن استرجع بذرة إله الهرطقة الأخيرة من عالم إله كيلين وأكمل عروقه العميقة لإله الهرطقة، خضع عالم عروقه العميقة لتحول مطلق. تحول من فضاء طاقة عميقة محدودة إلى كون لا نهائي.
أخذ يون تشي لحظة لفحص لوح اليشم أمامه. كان مربع الشكل وداكن اللون. أكثر ما لفت الانتباه فيه كان العلامات النجمية العشر غير المنتظمة على سطحه.
هل كان حقا الانجذاب المتبادل لطفلين معجزتين؟
في الواقع، كانت العلامات النجمية مرتبة بحيث تطابق تمامًا الجواهر الإلهية العشر الرئيسية في عروق الشخص العميقة.
أخذ يون تشي لحظة لفحص لوح اليشم أمامه. كان مربع الشكل وداكن اللون. أكثر ما لفت الانتباه فيه كان العلامات النجمية العشر غير المنتظمة على سطحه.
“فقط ضع يدك على اللوح، وسنعرف مقدار الجوهر الإلهي الذي تمتلكه” قال مينغ كانغجي، “لقد مرت مائة عام. هذا العجوز أكثر من أي شخص آخر يأمل أن تتمكن من إعادة خلق معجزة جيانشي. أنت لا تعرف أبدًا، أليس كذلك؟”
“جوهر إلهي كامل… ألا يعني هذا أن الجيل القادم من الهاوية ينتمي إلينا، مملكة إله ناسج الأحلام؟”
إذا كانت الكلمات قد خرجت من فم أي شخص آخر، لكان هناك بعض الدرجات من الإخلاص فيها. لكن مينغ كانغجي؟ الجد الأكبر للابن الإلهي الحالي لناسج الأحلام، مينغ جيانشي؟ الشيء الوحيد الذي يمكن لأي شخص تفسيره من نبرته كان السخرية.
كان الجميع يعلم أن مينغ جيانيوان يمتلك ثمانين في المئة من الجوهر الإلهي الفطري. ليس ذلك فحسب، حتى أقل الممارسين العميقين موهبة في الهاوية يمكنه إضاءة نجم أو نجمين على الأقل.
“هذا جيد” أومأ مينغ كونغتشان قليلاً. “الغالبية العظمى من الناس في هذا المكان لم يروا كم كان ضوء النجوم ساطعًا في اللوح بعد أن أضاءتهم بالجوهر الإلهي. جيانشي، أنت أولاً”
ليس ذلك فحسب، لم يعد لديه أي مدخل عميق للحديث عنه. لقد تم استبدالهم جميعًا بنجوم لا نهائية.
“نعم، أبي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه كان هناك أي جوهر إلهي كامل في تاريخ مملكة إله ناسج الأحلام، مما يعني… أن التاريخ يُصنع هنا، وقد لا يتكرر أبدًا!”
بمجرد أن دخل الجوهر الإلهي في السؤال، كان الأمر كما لو أن مينغ جيانشي المهان قد حصل على فرصة ثانية. بينما كان يمشي نحو لوح اليشم النجمي، استعادت ملامحه ببطء فخر الابن الإلهي.
“هاهاهاها!” أطلق مينغ كونغتشان ضحكة طويلة. بعد ذلك، بينما كان يرتدي تعبيرًا “كنت أعلم أنكم جميعًا ستتصرفون هكذا” قال بهدوء “لا تتحدث بهراء، لورد الوادي نايهي. أنت عجوز، لكنك لا تزال لائقا جدا. أنا متأكد من أن نهايتك النهائية لا تزال على بعد قرون عديدة”
هذا صحيح… بغض النظر عما يحدث، ما زلت أنا حامل الإله بتسعين في المئة من الجوهر الإلهي! طالما أن لدي هذا، لا يمكن لأحد أن يشكك في مؤهلاتي كابن إلهي لناسج الأحلام! لا شيء آخر يهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الابن الإلهي لناسج الأحلام الذي أضاء أكثر من الجميع، لكن اليوم… أي شيء وكل شيء فعله… كان مجرد داعم لمينغ جيانيوان.
حب الأب غير المتوازن، حماية جنية السيف، الموهبة في الطريق العميق… بالنسبة لابن إلهي لمملكة إله، لا شيء من هذا مجتمعًا يمكن أن يعوض الفجوة في الجوهر الإلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخات الشغف كانت مثل سد مكسور، تغمر كل شيء وتلقي بما كان يجب أن يكون حفلًا مهيبًا في فوضى مطلقة. لم يكن مينغ كونغتشان غاضبًا على الإطلاق، ناهيك عن أن يصرخ من أجل الصمت والنظام. بيد واحدة ممسوكة خلف ظهره، كان يرتدي ابتسامة صغيرة من الرضا والنشوة الخالصة. يمكن لأي أعمى أن يخبر أنه كان على وشك أن يطفو على قدميه.
وقف مينغ جيانشي طويلاً وفخورًا عندما وصل أمام لوح اليشم النجمي. ملامحه قد استعادت تصميمها الثابت، والضوء الإلهي يبدو وكأنه يدور حوله. مد يده بأصابع ممدودة وضغط على لوح اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أزال يون تشي يده من لوح اليشم النجمي.
طنين!
إذا كان مينغ جيانيوان يعتقد حقًا أنه يمكنه إيقاظ جوهر إلهي كامن أكثر، فكل ما يمكنه قوله هو أن الرجل كان مزحة. إذا كان من السهل على شخص ما إيقاظ جوهر إلهي كامن، لما اضطرت ممالك الاله الستة إلى البحث في كل مكان عن حامل إله مناسب كلما وصل الجيل الجديد.
انفجر لوح اليشم الذي بدا باهتًا على الفور بإشعاع ساطع. أضيء النجم الأول، ثم الثاني، الثالث، الرابع، الخامس… تباطأ الضوء فقط عندما ملأ النجم السابع، وتباطأ أكثر عندما وصل إلى النجم الثامن. ومع ذلك، لم يتوقف أبدًا. استمر حتى لمس الضوء النجم التاسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… هذا… آه… ماذا…” هذا الكشف كان صادمًا لدرجة أن المتحدث لم يستطع أن يربط بين كلمتين متماسكتين.
لم يكن أحد يتحدث. كان الجميع يحبس أنفاسه ويراقب اللوح عن كثب. الجوهر الإلهي كان مهمًا جدًا بالنسبة لمملكة إله لدرجة أنه كان عمليًا مقدسًا. بعد كل شيء، كان يمثل مؤهلات الشخص ليصبح إلهًا حقيقيًا!
بالنسبة لمينغ كانغجي وكل من في مجموعة مينغ جيانشي، كانت أسهل وأكثر طريقة مباشرة لإثبات “الفجوة” بين مينغ جيانشي ومينغ جيانيوان هي مقارنة جوهرهما الإلهي. حقيقة أن يون تشي سار مباشرة في فخهم كانت مجرد صدفة سعيدة.
أصبح النجم التاسع أكثر سطوعًا. على الرغم من الصعوبة المتزايدة، زحف الضوء بعناد لنفس واحد، نفسين، ثلاثة أنفاس… عشرة أنفاس.
حتى في الهاوية… إذا لم يكن هناك حد زمني مدته خمسون عامًا، لكان قد قلب هذا العالم رأسًا على عقب دون أي تخطيط أو مؤامرة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط إخفاء نفسه في الضباب اللانهائي وزراعة قوته حتى يتفوق على أي شخص وكل شخص. مع الوقت الكافي، كان بإمكانه أن يقلب الهاوية بيد واحدة.
شينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الابن الإلهي لناسج الأحلام الذي أضاء أكثر من الجميع، لكن اليوم… أي شيء وكل شيء فعله… كان مجرد داعم لمينغ جيانيوان.
أخيرًا، أضيء النجم التاسع بالكامل وسط نظرات الجميع الحارة.
المقارنة حقًا هي موت الفرح. بجانب حامل الإله ذو الجوهر الإلهي الكامل، كان مينغ جيانشي، الابن الإلهي الحالي لناسج الأحلام… لا شيء.
توقف ضوء النجوم بعد ذلك، وأصبح الإشعاع الساطع للنجوم التسعة مطبوعًا في حدقات الجميع. هذا فوق كل شيء أثبت أن مينغ جيانشي كان ممارسا عميقا يمتلك جسدا متعاليا يمكنه تحمل تسعين في المئة من الجوهر الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه كان هناك أي جوهر إلهي كامل في تاريخ مملكة إله ناسج الأحلام، مما يعني… أن التاريخ يُصنع هنا، وقد لا يتكرر أبدًا!”
“هاهاهاها” ضحك مينغ شوانجي. “للاعتقاد بأنه في وقت ما، مملكة إله ناسج الأحلام كانت غير قادرة على إنتاج حتى حامل إله واحد لعشرة آلاف عام على التوالي. السماء فقط تعرف كم كانت ممالك الإله الأخرى تضحك علينا في السر. جيانيوان كان الذي كسر هذا السجل المخزي، لكنه لسوء الحظ واجه كارثة مروعة بعد عشر سنوات فقط. لحسن حظنا، لا يزال هناك جيانشي… الآن وأنا أشهد هذه النجوم التسعة للمرة الثانية، لا أستطيع إلا أن أشعر بالامتنان مرة أخرى”
“فقط ضع يدك على اللوح، وسنعرف مقدار الجوهر الإلهي الذي تمتلكه” قال مينغ كانغجي، “لقد مرت مائة عام. هذا العجوز أكثر من أي شخص آخر يأمل أن تتمكن من إعادة خلق معجزة جيانشي. أنت لا تعرف أبدًا، أليس كذلك؟”
كان الجميع يرددون بالموافقة ويتنهدون بالإعجاب أيضًا.
مرة أخرى، حير يون تشي الجمهور. في الواقع، الآن بعد أن فكروا في الأمر، كان الشاب قد فاجأهم بسلوكه وكلماته مرارًا وتكرارًا، وبدا أنه لم يكن لديه أي خطط للتوقف حتى النهاية.
أسقط مينغ جيانشي يده من لوح اليشم النجمي وقال بلا مبالاة “جوهري الإلهي الذي أمتلكه منحه لي أبي تمامًا مثل حياتي. لقد ولد من أجل مملكة إله ناسج الأحلام. هذه التسعين في المئة من الجوهر الإلهي لا تنتمي فقط إلي، بل أيضًا إلى مملكة إله ناسج الأحلام”
كان نفس السؤال الذي طرحه سابقا، لكن ردود الفعل بين الآن وقبل كانت مثل الليل والنهار.
“هاهاها! كلام جيد” أطرى عليه مينغ كانغجي وهو يضحك بصوت عالٍ. لم يكن هناك أي إحباط أو غضب أو كراهية أظهرها سابقا.
جاءت عروقه العميقة من إله الخلق، وجود يقف فوق الآلهة الحقيقية.
في هذه اللحظة، تحدث مينغ كونغتشان “يوان إير. حان دورك الآن”
“لا أعتقد أنني رأيت ممارسا عميقا فشل في إضاءة حتى… همم؟ انتظر لحظة. هل هو فقط أنا، أم أن اللوح…؟”
أصمتت كلماته كل الثناء وصدى الموافقة على الفور. أطاع يون تشي وتخطى مينغ جيانشي دون كلمة. بعد لحظة، كان يقف أمام لوح اليشم النجمي.
لقد لمس ورأى عددًا لا يحصى من ألواح اليشم النجمية في حياته، لكنه لم يعلم أبدًا أنه من الممكن أن تلمع بهذا السطوع. لقد وصلت إلى درجة أنها كادت أن تعمي السماء نفسها.
ألقى مينغ جيانشي نظرة جانبية عليه. لم يكن هناك أي قلق في عينيه على الإطلاق.
2086 الضوء الإلهي
إذا كان مينغ جيانيوان يعتقد حقًا أنه يمكنه إيقاظ جوهر إلهي كامن أكثر، فكل ما يمكنه قوله هو أن الرجل كان مزحة. إذا كان من السهل على شخص ما إيقاظ جوهر إلهي كامن، لما اضطرت ممالك الاله الستة إلى البحث في كل مكان عن حامل إله مناسب كلما وصل الجيل الجديد.
“جوهر إلهي كامل… ألا يعني هذا أن الجيل القادم من الهاوية ينتمي إلينا، مملكة إله ناسج الأحلام؟”
……
تحول عنق مينغ جيانشي ببطء، ببطء شديد، في اتجاه مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفنغ.
لم يكن لدى يون تشي أي جوهر إلهي.
مرة أخرى، حير يون تشي الجمهور. في الواقع، الآن بعد أن فكروا في الأمر، كان الشاب قد فاجأهم بسلوكه وكلماته مرارًا وتكرارًا، وبدا أنه لم يكن لديه أي خطط للتوقف حتى النهاية.
الحقيقة حول الجوهر الإلهي كانت بسيطة. كانت مداخل عميقة إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر لوح اليشم الذي بدا باهتًا على الفور بإشعاع ساطع. أضيء النجم الأول، ثم الثاني، الثالث، الرابع، الخامس… تباطأ الضوء فقط عندما ملأ النجم السابع، وتباطأ أكثر عندما وصل إلى النجم الثامن. ومع ذلك، لم يتوقف أبدًا. استمر حتى لمس الضوء النجم التاسع.
منذ أن استرجع بذرة إله الهرطقة الأخيرة من عالم إله كيلين وأكمل عروقه العميقة لإله الهرطقة، خضع عالم عروقه العميقة لتحول مطلق. تحول من فضاء طاقة عميقة محدودة إلى كون لا نهائي.
ما الذي يحدث؟
ليس ذلك فحسب، لم يعد لديه أي مدخل عميق للحديث عنه. لقد تم استبدالهم جميعًا بنجوم لا نهائية.
أصبح النجم التاسع أكثر سطوعًا. على الرغم من الصعوبة المتزايدة، زحف الضوء بعناد لنفس واحد، نفسين، ثلاثة أنفاس… عشرة أنفاس.
بمعنى آخر، عروق يون تشي العميقة قد تجاوزت تمامًا المنطق السليم. ناهيك عن الآخرين، فهمه الخاص لم يعد ينطبق على عروقه العميقة الجديدة.
كما سحب ديان جيوتشي نظره وصاح بصوت عالٍ “أضيئت جميع النجوم العشرة، جوهر إلهي كامل! يا لها من معجزة! تهانينا للوصي الإلهي بلا أحلام ومملكة إله ناسج الأحلام!”
إذن، هل ستستجيب نجوم لوح اليشم هذه لعروقه العميقة؟
“لا أصدق أنني محظوظ بما يكفي لشهد ولادة مثل هذه المعجزة… يمكنني حرفيًا أن أموت دون ندم الآن…”
في الواقع، احذف ذلك. السؤال الحقيقي كان… هل كانت هذه النجوم مؤهلة للاستجابة لعروقه العميقة؟
لكن بالنسبة له؟ مثل هذا الشخص كان فقط “طويل القامة” بما يكفي لينظر إليه بازدراء … من قبله.
لم يحمل أي من الجدية التي حملها مينغ جيانشي عندما وضع يده على لوح اليشم النجمي. في الواقع، صفعه تقريبًا كما لو كان صخرة عشوائية في الجبال.
كان ذلك لأنه لاحظ أن لوح اليشم النجمي بدا وكأنه… يهتز؟
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أزال يون تشي يده من لوح اليشم النجمي.
للحظة، لم يحدث شيء على الإطلاق. لم يضيء أي نجم على لوح اليشم النجمي.
“جوهر إلهي… كامل…”
بعد أن امتد الانتظار إلى صمت غير مريح، بدأ الجميع في تبادل النظرات مع بعضهم البعض.
لقد لمس ورأى عددًا لا يحصى من ألواح اليشم النجمية في حياته، لكنه لم يعلم أبدًا أنه من الممكن أن تلمع بهذا السطوع. لقد وصلت إلى درجة أنها كادت أن تعمي السماء نفسها.
كان الجميع يعلم أن مينغ جيانيوان يمتلك ثمانين في المئة من الجوهر الإلهي الفطري. ليس ذلك فحسب، حتى أقل الممارسين العميقين موهبة في الهاوية يمكنه إضاءة نجم أو نجمين على الأقل.
كما سحب ديان جيوتشي نظره وصاح بصوت عالٍ “أضيئت جميع النجوم العشرة، جوهر إلهي كامل! يا لها من معجزة! تهانينا للوصي الإلهي بلا أحلام ومملكة إله ناسج الأحلام!”
“ما الذي يحدث؟ هل انكسر لوح اليشم النجمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان متوقعا، حدّق مينغ كونغتشان المتجهم والمحير في اللوح واتخذ خطوة نحوه دون وعي.
“لا يمكن أن يكون. لقد أظهر للتو الجوهر الإلهي للإبن الإلهي جيانشي بشكل مثالي ودقيق في وقت سابق”
لم يكن أحد يشير بأصابع أو يصرخ على الشخص المجنون الذي تجرأ على قول مثل هذا الشيء في هذا الوقت.
“لا أعتقد أنني رأيت ممارسا عميقا فشل في إضاءة حتى… همم؟ انتظر لحظة. هل هو فقط أنا، أم أن اللوح…؟”
بالنظر إلى الظروف، لم يكن هناك أي بيان أكثر تناقضًا من هاتين الكلمتين.
كما لو كان متوقعا، حدّق مينغ كونغتشان المتجهم والمحير في اللوح واتخذ خطوة نحوه دون وعي.
“أنا أعترض”
كان ذلك لأنه لاحظ أن لوح اليشم النجمي بدا وكأنه… يهتز؟
الآن بعد أن فكر في نفسه… سلوكه، ثقته، غروره، كلماته، مكائده، ازدرائه لمينغ جيانيوان من أعماق قلبه…
ما الذي يحدث؟
كانت متأكدة من أن لوح اليشم النجمي الخاص بها لم يلمع بنفس السطوع مثل هذا.
في البداية، كان اهتزاز لوح اليشم النجمي بالكاد ملحوظًا. ومع ذلك، وصل في النهاية إلى نقطة أصبح من المستحيل تجاهلها.
منذ أن استرجع بذرة إله الهرطقة الأخيرة من عالم إله كيلين وأكمل عروقه العميقة لإله الهرطقة، خضع عالم عروقه العميقة لتحول مطلق. تحول من فضاء طاقة عميقة محدودة إلى كون لا نهائي.
نما الشك على وجوه الجميع بسرعة إلى دهشة، لكن قبل أن يتمكنوا من السؤال أو معرفة مصدر هذا الاهتزاز غير الطبيعي، اخترق ضوء نجوم أكثر حدة وسطوعًا من أي شيء رأوه من قبل أعينهم.
كان مينغ شوانجي، مينغ كونغدو، مينغ جينغهاي وغيرهم يبدون مذعورين أيضًا. أطرافهم باردة كالثلج، وتعبيراتهم مخدرة تمامًا. في نفس الوقت، شعروا كما لو أن مقاعدهم قد تحولت إلى مليون إبرة حادة. كان كل ما يمكنهم فعله هو عدم التلوي في مقاعدهم. كان هذا تناقضًا كبيرًا مقارنة بالثناء الذي لا نهاية له وصيحات الشغف القادمة من كل مكان حولهم.
بززز—
في النهاية، كان الجوهر الإلهي مجرد الحق في تحمل قوة إله حقيقي.
أضيئت جميع النجوم العشرة على لوح اليشم النجمي في نفس الوقت. لم يكن هناك تقدم تدريجي، ولا صعود بطيء نحو القمة. فقط كلها… أضاءت في نفس الوقت بالضبط!
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
ليس ذلك فحسب. كان ضوء النجوم المنبعث من النجوم عمليًا يعمي. كل نجم كان يلمع أكثر من أي نجم أضاءه مينغ جيانشي سابقا!
أيقظ ديان جيوتشي الجميع من ذهولهم. في اللحظة التالية، ملأت صرخات الدهشة والهمسات آذان الجميع.
“آههه!؟”
اختفى ضوء النجوم على الفور في لا شيء. بدا كما لو أن العالم كله قد أظلم قليلاً.
نوبات لا يمكن السيطرة عليها من المفاجأة وعدم التصديق كانت تندلع من كل ركن من أركان المكان في الوقت الحالي..
إذا كان قد أزال يده بعد بضع ثوانٍ فقط، لكان لوح اليشم النجمي قد تحطم إلى أجزاء.
“ماذا… هذا… آه… ماذا…” هذا الكشف كان صادمًا لدرجة أن المتحدث لم يستطع أن يربط بين كلمتين متماسكتين.
“أنا أعترض”
“… !!” ضوء النجوم كان ساطعًا لدرجة أن حتى الوصي الإلهي نفسه، مينغ كونغتشان، لم يتمكن من النظر إليه مباشرة لبضع لحظات.
فجأة، احنى مينغ جيانشي رأسه وأطلق ضحكة مكتومة ساخرة للذات.
على الرغم من السطوع، كانت حدقاته تتسع بينما كان يحدق بشكل شبه حالم في النجوم.
لم يحمل أي من الجدية التي حملها مينغ جيانشي عندما وضع يده على لوح اليشم النجمي. في الواقع، صفعه تقريبًا كما لو كان صخرة عشوائية في الجبال.
لقد لمس ورأى عددًا لا يحصى من ألواح اليشم النجمية في حياته، لكنه لم يعلم أبدًا أنه من الممكن أن تلمع بهذا السطوع. لقد وصلت إلى درجة أنها كادت أن تعمي السماء نفسها.
كان هذا جوهر إلهي كامل نتحدث عنه! “المعجزة” التي اعتقدوا أنها لن تحدث أبدًا حتى حدثت! من يمكنه الاعتراض على هذا؟ من يجرؤ على الاعتراض على هذا؟ من كان حتى مؤهلاً للاعتراض على هذا؟
“جوهر إلهي… كامل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هل ستستجيب نجوم لوح اليشم هذه لعروقه العميقة؟
تحولت عيناه إلى ضبابية عندما سقطت الكلمات الثلاث من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن امتد الانتظار إلى صمت غير مريح، بدأ الجميع في تبادل النظرات مع بعضهم البعض.
هوا تشينغيينغ كانت أيضًا تواجه لوح اليشم النجمي الساطع بشكل مفرط وتحدق فيه بذهول تمامًا مثل مينغ كونغتشان.
وقف مينغ جيانشي طويلاً وفخورًا عندما وصل أمام لوح اليشم النجمي. ملامحه قد استعادت تصميمها الثابت، والضوء الإلهي يبدو وكأنه يدور حوله. مد يده بأصابع ممدودة وضغط على لوح اليشم.
كانت واحدة من القلائل الذين شهدوا معجزة هوا كايلي بأعينهم، لكن…
إذا كان قد أزال يده بعد بضع ثوانٍ فقط، لكان لوح اليشم النجمي قد تحطم إلى أجزاء.
كانت متأكدة من أن لوح اليشم النجمي الخاص بها لم يلمع بنفس السطوع مثل هذا.
كما سحب ديان جيوتشي نظره وصاح بصوت عالٍ “أضيئت جميع النجوم العشرة، جوهر إلهي كامل! يا لها من معجزة! تهانينا للوصي الإلهي بلا أحلام ومملكة إله ناسج الأحلام!”
يون تشي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تحدث مينغ كونغتشان “يوان إير. حان دورك الآن”
الرجل الذي استسلمت له كايلي بجسدها وروحها، الرجل الذي ذهب إلى حد رفض ترتيبات والدها، من كان بحق الأرض…
أيقظ ديان جيوتشي الجميع من ذهولهم. في اللحظة التالية، ملأت صرخات الدهشة والهمسات آذان الجميع.
هل كان حقا الانجذاب المتبادل لطفلين معجزتين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الابن الإلهي لناسج الأحلام الذي أضاء أكثر من الجميع، لكن اليوم… أي شيء وكل شيء فعله… كان مجرد داعم لمينغ جيانيوان.
“… ” في هذه الأثناء، كان مينغ جيانشي يحدق بذهول في اللوح بعيون غير مركزة.
“تشاويانغ كان يتساءل عبثًا عن سبب عجلتك في عقد حفل التنصيب هذا، لكن الآن، أفهم تمامًا. هذا لأنك كنت تعد لنا أكثر المفاجآت السارة في حياتنا!”
كان ثاني أقرب شخص إلى لوح اليشم النجمي بجانب يون تشي، لذا كان ضوء النجوم الذي كاد أن يحيط بالسماء نفسه قد ابتلعه بالكامل.
“آههه!؟”
كاد أن يبتلع ضوء النجوم في عينيه أيضًا.
لم يكن بإمكان أي شخص فهم عروقه العميقة. لم يكن بإمكان أي شخص الوصول إلى حدوده.
أخيرًا، أزال يون تشي يده من لوح اليشم النجمي.
لم يكن أحد يشير بأصابع أو يصرخ على الشخص المجنون الذي تجرأ على قول مثل هذا الشيء في هذا الوقت.
اختفى ضوء النجوم على الفور في لا شيء. بدا كما لو أن العالم كله قد أظلم قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن امتد الانتظار إلى صمت غير مريح، بدأ الجميع في تبادل النظرات مع بعضهم البعض.
نظر إلى الأعلى وفحص الشقوق الرقيقة التي تنتشر ببطء عبر لوح اليشم النجمي.
“لا عجب. لا عجب أن الوصي الإلهي قدّر مينغ جيانيوان – أوه، اعذرني، أعني الابن الإلهي يوان – بهذا القدر. لا عجب!”
إذا كان قد أزال يده بعد بضع ثوانٍ فقط، لكان لوح اليشم النجمي قد تحطم إلى أجزاء.
************************
بدا أن ضوء النجوم المختفي قد سرق صوت الجميع أيضًا. عيون لا تعد ولا تحصى كانت تتحرك ببطء، بتصلب، في اتجاه يون تشي.
لم يكن أحد يتحدث. كان الجميع يحبس أنفاسه ويراقب اللوح عن كثب. الجوهر الإلهي كان مهمًا جدًا بالنسبة لمملكة إله لدرجة أنه كان عمليًا مقدسًا. بعد كل شيء، كان يمثل مؤهلات الشخص ليصبح إلهًا حقيقيًا!
مرة أخرى، هبطت نظراتهم على الشاب.
“تشاويانغ مبتهج للغاية بهذا الكشف، وخجل للغاية من شكوكه السابقة!”
ومع ذلك، لم تكن مثل أي شيء كانوا عليه من قبل.
في النهاية، كان الجوهر الإلهي مجرد الحق في تحمل قوة إله حقيقي.
كما سحب ديان جيوتشي نظره وصاح بصوت عالٍ “أضيئت جميع النجوم العشرة، جوهر إلهي كامل! يا لها من معجزة! تهانينا للوصي الإلهي بلا أحلام ومملكة إله ناسج الأحلام!”
إذا كان مينغ جيانيوان يعتقد حقًا أنه يمكنه إيقاظ جوهر إلهي كامن أكثر، فكل ما يمكنه قوله هو أن الرجل كان مزحة. إذا كان من السهل على شخص ما إيقاظ جوهر إلهي كامن، لما اضطرت ممالك الاله الستة إلى البحث في كل مكان عن حامل إله مناسب كلما وصل الجيل الجديد.
أيقظ ديان جيوتشي الجميع من ذهولهم. في اللحظة التالية، ملأت صرخات الدهشة والهمسات آذان الجميع.
“جوهر إلهي… كامل…”
“أضيئت جميع النجوم العشرة… جوهر إلهي كامل… هل أنا أحلم؟”
كاد أن يبتلع ضوء النجوم في عينيه أيضًا.
“لا أعتقد أنه كان هناك أي جوهر إلهي كامل في تاريخ مملكة إله ناسج الأحلام، مما يعني… أن التاريخ يُصنع هنا، وقد لا يتكرر أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر زئير عالٍ. جاء من لورد الحلم الثاني، مينغ تشاويانغ. كان الرجل صامتًا طوال الوقت، لكن الآن، كان يصرخ كما لو أنه يريد أن تسمع المملكة بأكملها صوته “ليس فقط أنك وجدت ابنك الضائع، بل أحضرت أيضًا معجزة كل العصور إلى مملكة إله ناسج الأحلام!”
“لا عجب. لا عجب أن الوصي الإلهي قدّر مينغ جيانيوان – أوه، اعذرني، أعني الابن الإلهي يوان – بهذا القدر. لا عجب!”
كانت واحدة من القلائل الذين شهدوا معجزة هوا كايلي بأعينهم، لكن…
“جوهر إلهي كامل… ألا يعني هذا أن الجيل القادم من الهاوية ينتمي إلينا، مملكة إله ناسج الأحلام؟”
كانت واحدة من القلائل الذين شهدوا معجزة هوا كايلي بأعينهم، لكن…
“لا أصدق أنني محظوظ بما يكفي لشهد ولادة مثل هذه المعجزة… يمكنني حرفيًا أن أموت دون ندم الآن…”
“لا عجب. لا عجب أن الوصي الإلهي قدّر مينغ جيانيوان – أوه، اعذرني، أعني الابن الإلهي يوان – بهذا القدر. لا عجب!”
……
بالنظر إلى الظروف، لم يكن هناك أي بيان أكثر تناقضًا من هاتين الكلمتين.
صرخات الشغف كانت مثل سد مكسور، تغمر كل شيء وتلقي بما كان يجب أن يكون حفلًا مهيبًا في فوضى مطلقة. لم يكن مينغ كونغتشان غاضبًا على الإطلاق، ناهيك عن أن يصرخ من أجل الصمت والنظام. بيد واحدة ممسوكة خلف ظهره، كان يرتدي ابتسامة صغيرة من الرضا والنشوة الخالصة. يمكن لأي أعمى أن يخبر أنه كان على وشك أن يطفو على قدميه.
تحول عنق مينغ جيانشي ببطء، ببطء شديد، في اتجاه مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفنغ.
جوهر إلهي كامل، هوه؟
اختفى ضوء النجوم على الفور في لا شيء. بدا كما لو أن العالم كله قد أظلم قليلاً.
ومع ذلك، كان هناك شخص واحد لم يشعر بأي شيء من هذا الوحي. اسمه… كان يون تشي.
هل كان حقا الانجذاب المتبادل لطفلين معجزتين؟
في النهاية، كان الجوهر الإلهي مجرد الحق في تحمل قوة إله حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان المتحدث هو يون تشي نفسه.
جاءت عروقه العميقة من إله الخلق، وجود يقف فوق الآلهة الحقيقية.
“تهانينا، أيها الأسمى!”
بالنسبة للجماهير، كان حامل الإله ذو الجوهر الإلهي الكامل معجزة حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن دخل الجوهر الإلهي في السؤال، كان الأمر كما لو أن مينغ جيانشي المهان قد حصل على فرصة ثانية. بينما كان يمشي نحو لوح اليشم النجمي، استعادت ملامحه ببطء فخر الابن الإلهي.
لكن بالنسبة له؟ مثل هذا الشخص كان فقط “طويل القامة” بما يكفي لينظر إليه بازدراء … من قبله.
أضيئت جميع النجوم العشرة على لوح اليشم النجمي في نفس الوقت. لم يكن هناك تقدم تدريجي، ولا صعود بطيء نحو القمة. فقط كلها… أضاءت في نفس الوقت بالضبط!
لم يكن بإمكان أي شخص فهم عروقه العميقة. لم يكن بإمكان أي شخص الوصول إلى حدوده.
“تشاويانغ مبتهج للغاية بهذا الكشف، وخجل للغاية من شكوكه السابقة!”
حتى في الهاوية… إذا لم يكن هناك حد زمني مدته خمسون عامًا، لكان قد قلب هذا العالم رأسًا على عقب دون أي تخطيط أو مؤامرة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط إخفاء نفسه في الضباب اللانهائي وزراعة قوته حتى يتفوق على أي شخص وكل شخص. مع الوقت الكافي، كان بإمكانه أن يقلب الهاوية بيد واحدة.
هل كان حقا الانجذاب المتبادل لطفلين معجزتين؟
“تهانينا، أيها الأسمى!”
“هاهاها! كلام جيد” أطرى عليه مينغ كانغجي وهو يضحك بصوت عالٍ. لم يكن هناك أي إحباط أو غضب أو كراهية أظهرها سابقا.
انفجر زئير عالٍ. جاء من لورد الحلم الثاني، مينغ تشاويانغ. كان الرجل صامتًا طوال الوقت، لكن الآن، كان يصرخ كما لو أنه يريد أن تسمع المملكة بأكملها صوته “ليس فقط أنك وجدت ابنك الضائع، بل أحضرت أيضًا معجزة كل العصور إلى مملكة إله ناسج الأحلام!”
أصمتت كلماته كل الثناء وصدى الموافقة على الفور. أطاع يون تشي وتخطى مينغ جيانشي دون كلمة. بعد لحظة، كان يقف أمام لوح اليشم النجمي.
“تشاويانغ كان يتساءل عبثًا عن سبب عجلتك في عقد حفل التنصيب هذا، لكن الآن، أفهم تمامًا. هذا لأنك كنت تعد لنا أكثر المفاجآت السارة في حياتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… هذا… آه… ماذا…” هذا الكشف كان صادمًا لدرجة أن المتحدث لم يستطع أن يربط بين كلمتين متماسكتين.
“تشاويانغ مبتهج للغاية بهذا الكشف، وخجل للغاية من شكوكه السابقة!”
كاد أن يبتلع ضوء النجوم في عينيه أيضًا.
كما تبعته لورد الحلم الخامس، مينغ تشاوفنغ، على عجل “الابن الإلهي يوان لم يفسده غبار الفانين على الرغم من تجواله في العالم الدنيوي لأكثر من مئة عام. لا، لقد عاد بمعجزة العصور! السماء تباركنا! تشاوفنغ يشعر بالفخر الشديد لكونه عضوًا في ناسج الأحلام!”
ما الذي يحدث؟
تحول عنق مينغ جيانشي ببطء، ببطء شديد، في اتجاه مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفنغ.
“… ” في هذه الأثناء، كان مينغ جيانشي يحدق بذهول في اللوح بعيون غير مركزة.
لم يكن مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفنغ ينتميان فقط إلى نفس العشيرة. كانوا إخوة وأخوات يتشاركون نفس الوالدين. حقيقة أن كلاهما تمكن من أن يصبح لورد حلم أظهر فقط مدى قوة عائلتهم.
تحول عنق مينغ جيانشي ببطء، ببطء شديد، في اتجاه مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفنغ.
حتى بعد أن عزز مينغ جيانشي مكانته كابن إلهي، بغض النظر عن عدد المرات التي حاول فيها التلميح أو الإقناع الصريح للوردين الحلم للانضمام إلى جانبه، كانوا غير راغبين لأنهم اعتقدوا أنه كان مبكرًا جدًا لاختيار جانب.
أخذ يون تشي لحظة لفحص لوح اليشم أمامه. كان مربع الشكل وداكن اللون. أكثر ما لفت الانتباه فيه كان العلامات النجمية العشر غير المنتظمة على سطحه.
الآن، كان لوردان الحلم هذان اللذان كانا يجلسان على السياج يقفان على قدميهما، يغدقان الثناء على مينغ جيانيوان، ويطلقان عليه صراحة “الابن الإلهي يوان”.
الآن، كان لوردان الحلم هذان اللذان كانا يجلسان على السياج يقفان على قدميهما، يغدقان الثناء على مينغ جيانيوان، ويطلقان عليه صراحة “الابن الإلهي يوان”.
ليس ذلك فحسب. لورد وادي الحلم الغارق، مينغ نايهي، برعشة واضحة قال “قبل خمسة آلاف عام، أضاءت الابنة الإلهية لمملكة إله محطم السماء، هوا كايلي، عشر نجوم وهزّت الهاوية بأكملها. هذا العجوز… هذا العجوز لم يتخيل أبدًا أن مثل هذه المعجزة ستنزل يومًا ما على مملكة إله ناسج الأحلام… هذا العجوز قد يكون قريبًا من نهاية عمره، لكن الآن، يمكنني أن أموت حقًا دون ندم”
طنين!
“هاهاهاها!” أطلق مينغ كونغتشان ضحكة طويلة. بعد ذلك، بينما كان يرتدي تعبيرًا “كنت أعلم أنكم جميعًا ستتصرفون هكذا” قال بهدوء “لا تتحدث بهراء، لورد الوادي نايهي. أنت عجوز، لكنك لا تزال لائقا جدا. أنا متأكد من أن نهايتك النهائية لا تزال على بعد قرون عديدة”
كان هذا جوهر إلهي كامل نتحدث عنه! “المعجزة” التي اعتقدوا أنها لن تحدث أبدًا حتى حدثت! من يمكنه الاعتراض على هذا؟ من يجرؤ على الاعتراض على هذا؟ من كان حتى مؤهلاً للاعتراض على هذا؟
ثم رفع رأسه قليلاً وجال بنظره عبر المكان بأكمله. “إذن، هل هناك أي شخص آخر يرغب في الاعتراض على تنصيب مينغ جيانيوان؟”
************************
كان نفس السؤال الذي طرحه سابقا، لكن ردود الفعل بين الآن وقبل كانت مثل الليل والنهار.
كان مينغ شوانجي، مينغ كونغدو، مينغ جينغهاي وغيرهم يبدون مذعورين أيضًا. أطرافهم باردة كالثلج، وتعبيراتهم مخدرة تمامًا. في نفس الوقت، شعروا كما لو أن مقاعدهم قد تحولت إلى مليون إبرة حادة. كان كل ما يمكنهم فعله هو عدم التلوي في مقاعدهم. كان هذا تناقضًا كبيرًا مقارنة بالثناء الذي لا نهاية له وصيحات الشغف القادمة من كل مكان حولهم.
اعتراض؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… هذا… آه… ماذا…” هذا الكشف كان صادمًا لدرجة أن المتحدث لم يستطع أن يربط بين كلمتين متماسكتين.
كان هذا جوهر إلهي كامل نتحدث عنه! “المعجزة” التي اعتقدوا أنها لن تحدث أبدًا حتى حدثت! من يمكنه الاعتراض على هذا؟ من يجرؤ على الاعتراض على هذا؟ من كان حتى مؤهلاً للاعتراض على هذا؟
بدا كل شيء مضحكا للغاية.
المقارنة حقًا هي موت الفرح. بجانب حامل الإله ذو الجوهر الإلهي الكامل، كان مينغ جيانشي، الابن الإلهي الحالي لناسج الأحلام… لا شيء.
يون تشي…
مينغ كانغجي كان متجمدًا تمامًا. كان كما لو أنه تحول إلى تمثال من لحظة إضاءة النجوم العشرة. لم يكن قد رد على سؤال مينغ كونغتشان أيضًا. بدا كما لو أنه فقد روحه تمامًا.
“آههه!؟”
كان مينغ شوانجي، مينغ كونغدو، مينغ جينغهاي وغيرهم يبدون مذعورين أيضًا. أطرافهم باردة كالثلج، وتعبيراتهم مخدرة تمامًا. في نفس الوقت، شعروا كما لو أن مقاعدهم قد تحولت إلى مليون إبرة حادة. كان كل ما يمكنهم فعله هو عدم التلوي في مقاعدهم. كان هذا تناقضًا كبيرًا مقارنة بالثناء الذي لا نهاية له وصيحات الشغف القادمة من كل مكان حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هل ستستجيب نجوم لوح اليشم هذه لعروقه العميقة؟
فجأة، احنى مينغ جيانشي رأسه وأطلق ضحكة مكتومة ساخرة للذات.
في البداية، كان اهتزاز لوح اليشم النجمي بالكاد ملحوظًا. ومع ذلك، وصل في النهاية إلى نقطة أصبح من المستحيل تجاهلها.
الآن بعد أن فكر في نفسه… سلوكه، ثقته، غروره، كلماته، مكائده، ازدرائه لمينغ جيانيوان من أعماق قلبه…
كما سحب ديان جيوتشي نظره وصاح بصوت عالٍ “أضيئت جميع النجوم العشرة، جوهر إلهي كامل! يا لها من معجزة! تهانينا للوصي الإلهي بلا أحلام ومملكة إله ناسج الأحلام!”
بدا كل شيء مضحكا للغاية.
“لا أصدق أنني محظوظ بما يكفي لشهد ولادة مثل هذه المعجزة… يمكنني حرفيًا أن أموت دون ندم الآن…”
كان الابن الإلهي لناسج الأحلام الذي أضاء أكثر من الجميع، لكن اليوم… أي شيء وكل شيء فعله… كان مجرد داعم لمينغ جيانيوان.
“جوهر إلهي كامل… ألا يعني هذا أن الجيل القادم من الهاوية ينتمي إلينا، مملكة إله ناسج الأحلام؟”
حجارة يرتقي عليها إلى ارتفاعات لم يكن ليأمل في الوصول إليها.
أضيئت جميع النجوم العشرة على لوح اليشم النجمي في نفس الوقت. لم يكن هناك تقدم تدريجي، ولا صعود بطيء نحو القمة. فقط كلها… أضاءت في نفس الوقت بالضبط!
“أنا أعترض”
كان الجميع يعلم أن مينغ جيانيوان يمتلك ثمانين في المئة من الجوهر الإلهي الفطري. ليس ذلك فحسب، حتى أقل الممارسين العميقين موهبة في الهاوية يمكنه إضاءة نجم أو نجمين على الأقل.
بالنظر إلى الظروف، لم يكن هناك أي بيان أكثر تناقضًا من هاتين الكلمتين.
“تهانينا، أيها الأسمى!”
لم يكن أحد يشير بأصابع أو يصرخ على الشخص المجنون الذي تجرأ على قول مثل هذا الشيء في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن دخل الجوهر الإلهي في السؤال، كان الأمر كما لو أن مينغ جيانشي المهان قد حصل على فرصة ثانية. بينما كان يمشي نحو لوح اليشم النجمي، استعادت ملامحه ببطء فخر الابن الإلهي.
بعد كل شيء، كان المتحدث هو يون تشي نفسه.
حجارة يرتقي عليها إلى ارتفاعات لم يكن ليأمل في الوصول إليها.
مرة أخرى، حير يون تشي الجمهور. في الواقع، الآن بعد أن فكروا في الأمر، كان الشاب قد فاجأهم بسلوكه وكلماته مرارًا وتكرارًا، وبدا أنه لم يكن لديه أي خطط للتوقف حتى النهاية.
بدا أن ضوء النجوم المختفي قد سرق صوت الجميع أيضًا. عيون لا تعد ولا تحصى كانت تتحرك ببطء، بتصلب، في اتجاه يون تشي.
************************
كما سحب ديان جيوتشي نظره وصاح بصوت عالٍ “أضيئت جميع النجوم العشرة، جوهر إلهي كامل! يا لها من معجزة! تهانينا للوصي الإلهي بلا أحلام ومملكة إله ناسج الأحلام!”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
“أضيئت جميع النجوم العشرة… جوهر إلهي كامل… هل أنا أحلم؟”
************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفنغ ينتميان فقط إلى نفس العشيرة. كانوا إخوة وأخوات يتشاركون نفس الوالدين. حقيقة أن كلاهما تمكن من أن يصبح لورد حلم أظهر فقط مدى قوة عائلتهم.
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عيناه إلى ضبابية عندما سقطت الكلمات الثلاث من شفتيه.
“لا أعتقد أنني رأيت ممارسا عميقا فشل في إضاءة حتى… همم؟ انتظر لحظة. هل هو فقط أنا، أم أن اللوح…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات