الاندماج III
الاندماج III
“هل سمعت الشائعة؟”
انهما… طفلة؟ ورجل بالغ؟
“شائعة؟ أي شائعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حل الفناء على مجتمع حي يضم حوالي 500 ناجٍ.
لقد بدأ الأمر في يوم كأي يوم آخر.
من أعماق الأرض، حيث لا تزال المخلوقات القديمة تعذب البشر الذين يتلذذون بالنور، نشأ استهزاء ساخر، “هل استمتعت بحكمك في القمة؟ الآن، جاء دورك لتعاني”.
انتشر في مجتمع الناجين شعور بالفخر بالإنسانية والرهبة التي لا يمكن احتواؤها تجاه الروبوتات، مما تركهم بلا أنفاس.
لقد بدأ الأمر في يوم كأي يوم آخر.
وهكذا ترسخت هذه القصة المروعة في قلوب البشر.
“يقولون أن هناك مدينة تتحرك.”
استأنفت المدينة السفينة الضخمة مسيرتها مرة أخرى، بعد أن استعادت بطلها الأسطوري.
“ماذا الآن؟ مدينة متحركة؟”
استأنفت المدينة السفينة الضخمة مسيرتها مرة أخرى، بعد أن استعادت بطلها الأسطوري.
“ستكون هذه المعركة الأخيرة للبشرية. لن نفوز بها. لكن يتعين علينا أن نظهر لهم، ولو لمرة واحدة، قوة البشرية.”
“نعم، بالضبط. مدينة ضخمة تتحرك وكأنها حية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميل!
“رائع. هل هناك شذوذ آخر؟ هذا ما كنا نحتاجه تمامًا.”
وبخطوات ثابتة تقترب، تهز الأرض تحتها، كانت المدينة السفينة العملاقة.
ومن الغريب أن أحداً لم يتساءل كيف يمكن أن توجد مثل هذه المدينة.
لماذا…؟ لماذا جعلت قلوبهم تتسارع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت قمرة القيادة في الإغلاق. لقد توقفوا هنا فقط من أجل الحصول على الاتجاهات.
لقد انهارت الحضارة منذ زمن بعيد، وهلك الضعفاء العاجزون عن التكيف مع هذا النظام المميت الذي سيحل بعد نهاية العالم. أما الناجون الذين لم يستسلموا بعد لدعوة هؤلاء الملوك القدامى المتوحشين ولم يبقوا على قيد الحياة فقد تعلموا بالضرورة التكيف مع النظام الطبيعي الجديد الشذوذي.
“لكن هذا هو الأمر… على ما يبدو، إنها ليست شذوذًا. لقد سمعت أنها مدينة بناها البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
“تبًا. لماذا يظل هذان الأحمقان في الثانية عشرة من عمرهما بغض النظر عن عمرهما…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشارة نار؟
وهذا هو السبب في أنهم كانوا أكثر عرضة للحكايات “غير الشذوذ” — الظواهر العادية.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تعرف لوحة النجدة العالمية القديمة، أليس كذلك؟”
“ماذا؟”
“الموقع الذي يستغرق وقتًا طويلًا حتى يُحمل؟ حيث يكون من المعجزة أن يُحمل منشور واحد فقط في يوم واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، لقد كانوا جميعًا يشجعون فرقة الروبوتات مثل المشجعين المشاغبين في مباراة رياضية، ولكن في عالم ما بعد نهاية العالم، يمكن أن يكون البشر بنفس خطورة الشذوذ.
“نعم، هذا هو. هناك تقارير تفيد برؤية المدينة هناك — يطلقون عليها نيو بوسان. وهي تشق طريقها ببطء عبر القارة الأوراسية.”
“لقد غرقت تلك السفينة للتو!”
“هاه.”
“من ما أسمعه من الشائعات، إذا رأيت عمودًا عموديًا من الدخان في الأفق، فهذا يعني أن نيو بوسا موجودة على بعد بضع مئات من الكيلومترات.”
“سؤال واحد فقط! لماذا تتجهون غربًا؟ لم يتبق شيء هناك! لقد دمرت المدن، ولا أحد يعيش هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن نفكر في أن العالم يمكن أن يكون هكذا…”
ولذلك أطلقوا عليها اسم الملاذ الأخير للإنسانية.
“……!”
حصن رباعي الأرجل يهز الأرض مع كل خطوة.
هيكل ضخم أطلق أشعة الضوء من قلبه دون توقف ونشر مئات الروبوتات مثل حاملة الطائرات البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت قمرة القيادة في الإغلاق. لقد توقفوا هنا فقط من أجل الحصول على الاتجاهات.
“الجزء الأخير يجعل الأمر يبدو وكأنه شذوذ. لا بد أن يكون كذلك، إذا كان شيء من هذا القبيل موجودًا بالفعل. لا يمكن للبشر أن يبنوه بأي حال من الأحوال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن لوحة النجدة العالمية-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الموقع بطيء للغاية، ولن يكون من حسن حظك أن ترى منشورًا واحدًا يوميًا. ما مدى موثوقيته؟”
كان الجسم الضخم يترنح ويتأرجح ذهابًا وإيابًا. وكانت كل خطوة يخطوها، سواء إلى الأمام أو إلى الخلف، ترسل موجات صدمة تخترق الأرض وتصيب أجساد السكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نُفيت هذه الشائعات بسهولة وقوبل الأمر بالسخرية. مدينة متنقلة؟ لقد بدا هذا الأمر سخيفًا للغاية لدرجة يصعب تصديقها، وكانت الثقة قليلة جدًا بحيث لا تسمح بمثل هذا الإيمان الأعمى.
مع هذه الكلمات، انغلقت قمرة القيادة.
إن الإيمان، بعد كل شيء، يولد بسهولة أكبر من لحظات اليأس.
— ووووووونغ.
وهذا هو السبب في أنهم كانوا أكثر عرضة للحكايات “غير الشذوذ” — الظواهر العادية.
وكما وعدت، اتجهت غربًا.
— كا-كلنك، كلانك! نقر.
“أوه، آه، الغرب… إنه… ذلك الاتجاه. الاتجاه الذي جاء منه ملتهمو المدن.”
وبينما عادت الروبوتات الأخرى إلى سفينتها الأم، تحرك البطل القرمزي ببطء نحو الخندق حيث يختبئ السكان.
لقد حل الفناء على مجتمع حي يضم حوالي 500 ناجٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سسسسس!
من السماء الغربية، ظهر أسطول من السفن الحربية المحمولة جوًا في قطع متناثرة من المعدن والخرسانة.
لقد كانوا من بقايا الحضارة: أسطول السماء، حشد من الحيوانات المفترسة التي أكلت المدينة والتي أكلت نفسها بالدهون من خلال التهام لندن وباريس.
“هايول، أنت حقًا تفهمين الأمر. أنت فريدة من نوعها.”
“آه — آه! إنهم هم! أولئك الذين في لوحة الرسائل!”
من السماء الغربية، ظهر أسطول من السفن الحربية المحمولة جوًا في قطع متناثرة من المعدن والخرسانة.
“أي طريق هو الغرب؟”
“اهربوا! خذوا كل ما تستطيعون واخرجوا من هنا!”
“لا تقعوا في مرمى النيران!”
“نهرب؟ أين؟ كيف؟”
인류최종방위방주도시
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد السفلي جلست فتاة صغيرة، بالكاد أكبر من سن الطفل وبدت ساقاها مفقودتين. وفوقها جلس شاب آسيوي.
على الرغم من مظهرها الضخم، كانت السفن الحربية المحمولة جوًا سريعة. لم تكن من النوع الذي يستطيع اللاجئون الهاربون التفوق عليه بسهولة. بغض النظر عن مدى ابتعاد البشر عن السفن وعن بعضهم البعض، فإن أشعة الموت التي تطلقها الأسطول ستحرقهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان ذلك رائعًا. عليكِ الاعتراف بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفوق كل ذلك، أصبحت البشرية منهكة.
لم يهددوا السكان ولم يكن هناك أي تهاون في إنقاذهم أو مطالبة بأي شيء في المقابل.
لقد فروا من منازلهم، ومن أماكن عملهم، ومن عدد لا يحصى من الملاجئ المؤقتة، وأكثر من ذلك. كانت هذه المستوطنة ملاذهم الأخير.
انتشر في مجتمع الناجين شعور بالفخر بالإنسانية والرهبة التي لا يمكن احتواؤها تجاه الروبوتات، مما تركهم بلا أنفاس.
لم يتبق لديهم أي طاقة أو قوة إرادة أو قوة للعثور على منطقة آمنة أخرى أو بناء واحدة بأيديهم.
انفجرت الخنادق في صخب من الابتهاج.
‘لو أن الأشعة الصادرة عن تلك الوحوش قادرة على تبخيرنا على الفور،’ هكذا فكروا. ‘ألا يكون ذلك رحمة لنا إذا ما واجهنا الموت دون ألم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف لهم أن يعرفوا الحقيقة المظلمة في النهاية؟ من بينهم من يستطيع أن يتخيل أن شذوذات مثل العقل المدبر قد يجر أرواحهم إلى عذاب أبدي حتى بعد الموت؟
“يقولون أن هناك مدينة تتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الموت بالنسبة لهم بمثابة خلاص حلو. ومن الذي كان ليعيدهم من حافة الهاوية؟ لقد اختفى منذ زمن طويل أحباؤهم الذين كان بوسعهم أن يمنعوهم — الأسرة والأصدقاء والشركاء.
“رائع. هل هناك شذوذ آخر؟ هذا ما كنا نحتاجه تمامًا.”
بكل أناقة ودقة، رقص الروبوت القرمزي عبر السماء، فدمر أعداءه في إعلان لا يقبل الجدل عن براعته القتالية الحقيقية.
حسنًا، لقد استسلمت. فلنترك هذا العالم المجنون خلفنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى المحاربين القدامى، الذين قاتلوا ذات يوم بكل ما أوتوا من قوة للمساعدة في بناء المستوطنة، سمحوا في النهاية لسيطرتهم على الحياة بالانزلاق بعيدًا.
“لكن هذا هو الأمر… على ما يبدو، إنها ليست شذوذًا. لقد سمعت أنها مدينة بناها البشر.”
كم من الوقت مضى، كما تساءلوا، منذ آخر مرة شجعوا فيها شخصًا بهذه الجدية؟
— ووووووونغ. واووووووونغ. واووووووونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن هذا هو الأمر… على ما يبدو، إنها ليست شذوذًا. لقد سمعت أنها مدينة بناها البشر.”
كانت عيون الأسطول القرمزية قد ركزت على مجتمع الناجين — عندما فجأة، انطلق شعاع من الضوء عبر السماء وقسم الشذوذ إلى نصفين.
لم يكن لكراهية الشذوذ حدود.
“ماذا؟”
انفجرت موجة من الانفجارات عبر السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نهرب؟ أين؟ كيف؟”
التفت السكان المذهولون ليروا عمودًا من الدخان الأسود يرتفع في المسافة. لكنه لم يكن دخانًا عاديًا — كان العمود مستقيمًا بشكل غير طبيعي وارتفع إلى ارتفاع لا يمكن تصوره.
إشارة نار؟
“نعم، بالضبط. مدينة ضخمة تتحرك وكأنها حية.”
“لكن هذا هو الأمر… على ما يبدو، إنها ليست شذوذًا. لقد سمعت أنها مدينة بناها البشر.”
ترددت الشائعة التي سمعوها في أذهانهم في نفس اللحظة التي بدأ فيها شيء ضخم يقترب من اتجاه الدخان. تحرك الجسم بسرعة، غاص في أسطول السفن الحربية المحمولة جوًا، وراح يطير حولهم مثل بعوضة مزعجة.
وبالفعل، بدأ السكان الآخرون المختبئون معهم في الهتاف، وهم منخرطون في المعركة بين الأسطول المحمول جواً والقلعة البرية.
ولكن هذا “البعوض” كان أشد فتكًا. فقد تمزقت السفن الحربية، التي كانت في يوم من الأيام نذيراً لهلاك البشرية، وتحولت إلى أشلاء مثل قصاصات الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنهم ما زالوا يتساءلون.
ولم يتمكن السكان، الذين شهدوا قتالًا جويًا لأول مرة في حياتهم، إلا من التحديق في دهشة حتى كسر صوت واحد الصمت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أحد الناجين بضربات غامضة في صدره، ولم يكن لديه الوقت للتفكير في معناها.
————————
“روبوت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الهمهمات تنتشر بين السكان القريبين، وكانت أصواتهم ترتجف.
“أنظروا! روبوت طائر!”
رطم!
“لا يمكن. ما هذا النوع من الشذوذ؟!”
تصاعدت أصوات جوقة المدينة السفينة، وأصبحت انسجاماتها أكثر حماسة، وكأنها تبارك رحيل هذه الوحدة المتميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حل الفناء على مجتمع حي يضم حوالي 500 ناجٍ.
“إنه ليس شذوذًا!” صاح أحدهم، وكان يشير بإصبعه نحو الأفق. “انظر هناك! إنها المدينة السفينة!”
با-دوم.
“أنظروا! روبوت طائر!”
الأرض ارتجفت.
ياللعجب… كان ذلك رائعًا جدًا.
“أوه، آه، الغرب… إنه… ذلك الاتجاه. الاتجاه الذي جاء منه ملتهمو المدن.”
كان الجسم الضخم يترنح ويتأرجح ذهابًا وإيابًا. وكانت كل خطوة يخطوها، سواء إلى الأمام أو إلى الخلف، ترسل موجات صدمة تخترق الأرض وتصيب أجساد السكان.
起動陸上母艦要塞
“اختبئوا! الجميع، احتموا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
“لا تقعوا في مرمى النيران!”
لقد كان يتحدث التركية بطلاقة، واستجاب الناجي بشكل غريزي.
“نعم، أعترف بذلك.”
وبعد أن أفاقوا من ذهولهم، سارع السكان إلى البحث عن ملجأ. وبالنسبة للأشخاص الذين فقدوا الأمل في الحياة قبل لحظات، كانت تحركاتهم سريعة بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجزء الأخير يجعل الأمر يبدو وكأنه شذوذ. لا بد أن يكون كذلك، إذا كان شيء من هذا القبيل موجودًا بالفعل. لا يمكن للبشر أن يبنوه بأي حال من الأحوال.”
وبينما يختبئون في الخنادق، كانوا يراقبون المعركة الجوية وهي تتكشف بأنفاسهم الخائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذلك أطلقوا عليها اسم الملاذ الأخير للإنسانية.
أطلقت البوارج الجوية شعاعًا تلو الآخر، فأمطرت الموت بأشعة مشؤومة. ومع ذلك، فقد قابلتها روبوتات رشيقة تحمل شفرات طاقة — شفرات طاقة! — كانت ترقص بين صفوفها.
مع هذه الكلمات، انغلقت قمرة القيادة.
وبخطوات ثابتة تقترب، تهز الأرض تحتها، كانت المدينة السفينة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوسانن]
لقد انطبع الشكل الكامل لحاملة الطائرات الأرضية، التي كانت في السابق مجرد كيان أسطوري، في أعين السكان. وقد كُتب النص التالي على الواجهة المدرعة للمدينة السفينة.
لم يكن لكراهية الشذوذ حدود.
[기동육상모함요새
عندما رأوا ذلك، عرفوا.
رطم. رطم. رطم.
起動陸上母艦要塞
لقد بدأ الأمر في يوم كأي يوم آخر.
“شائعة؟ أي شائعة؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
인류최종방위방주도시
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حل الفناء على مجتمع حي يضم حوالي 500 ناجٍ.
استأنفت المدينة السفينة الضخمة مسيرتها مرة أخرى، بعد أن استعادت بطلها الأسطوري.
人類最終防衛方舟都市
في الحقيقة، من بين النص المكتوب الذي يعلن أنها المدينة الحصينة المتنقلة حاملة الطائرات الأرضية وآخر مدن الدفاع البشرية، لم يتمكن السكان من التعرف إلا على الحروف “بوسانن”.
بوسانن]
في الحقيقة، من بين النص المكتوب الذي يعلن أنها المدينة الحصينة المتنقلة حاملة الطائرات الأرضية وآخر مدن الدفاع البشرية، لم يتمكن السكان من التعرف إلا على الحروف “بوسانن”.
كيف لهم أن يعرفوا الحقيقة المظلمة في النهاية؟ من بينهم من يستطيع أن يتخيل أن شذوذات مثل العقل المدبر قد يجر أرواحهم إلى عذاب أبدي حتى بعد الموت؟
ولكنهم ما زالوا يتساءلون.
لماذا…؟ لماذا جعلت قلوبهم تتسارع؟
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [기동육상모함요새
رطم!
تصاعدت أصوات جوقة المدينة السفينة، وأصبحت انسجاماتها أكثر حماسة، وكأنها تبارك رحيل هذه الوحدة المتميزة.
هل يمكن أن يكون هذا حقيقيًا؟ هل يمكن أن يكون هذا ليس شذوذًا بل سلاحًا صنعته أيدي بشرية؟ لكن هذا…
وسرعان ما اختفت نبضات قلب الناجي الوحيد وسط الهتافات الصاخبة، ووجدوا أنفسهم يصرخون مع بقية الناجين. كانت النشوة تملأ قلوبهم.
لا يصدق. سيتطلب الأمر قفزة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الهمهمات تنتشر بين السكان القريبين، وكانت أصواتهم ترتجف.
مع ذلك، رؤيتها تقاتل ضد الحيوانات المفترسة في المدينة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، لقد كانوا جميعًا يشجعون فرقة الروبوتات مثل المشجعين المشاغبين في مباراة رياضية، ولكن في عالم ما بعد نهاية العالم، يمكن أن يكون البشر بنفس خطورة الشذوذ.
رطم. رطم. رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوسانن]
شعر أحد الناجين بضربات غامضة في صدره، ولم يكن لديه الوقت للتفكير في معناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واوووو! هياااا!”
“شائعة؟ أي شائعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالفعل، بدأ السكان الآخرون المختبئون معهم في الهتاف، وهم منخرطون في المعركة بين الأسطول المحمول جواً والقلعة البرية.
“نعم، أعترف بذلك.”
“لقد غرقت تلك السفينة للتو!”
人類最終防衛方舟都市
هناك ربانان.
“آه! آه! لقد تهرب! لقد تهرب!”
لقد بدأ الأمر في يوم كأي يوم آخر.
“اقتلوهم جميعًا! تخلصوا من هؤلاء الأوغاد الشذوذات!”
عندما رأوا ذلك، عرفوا.
انفجرت الخنادق في صخب من الابتهاج.
起動陸上母艦要塞
كلما دمرت سفينة حربية، هتف السكان. وكلما فقد روبوت أحد أطرافه بسبب انفجار طائش، كانوا يتأوهون من اليأس.
“روبوت…؟”
أنا وهايول تبادلنا التحية.
وسرعان ما اختفت نبضات قلب الناجي الوحيد وسط الهتافات الصاخبة، ووجدوا أنفسهم يصرخون مع بقية الناجين. كانت النشوة تملأ قلوبهم.
كم من الوقت مضى، كما تساءلوا، منذ آخر مرة شجعوا فيها شخصًا بهذه الجدية؟
لقد انطبع الشكل الكامل لحاملة الطائرات الأرضية، التي كانت في السابق مجرد كيان أسطوري، في أعين السكان. وقد كُتب النص التالي على الواجهة المدرعة للمدينة السفينة.
آه…
لم يكن لكراهية الشذوذ حدود.
ثم ترددت الأغنية من المدينة السفينة.
كم من الوقت مضى، كما تساءلوا، منذ آخر مرة شجعوا فيها شخصًا بهذه الجدية؟
بفضل الموسيقى، أطلق الروبوت القرمزي عاصفة من الدمار على السفن الحربية المحمولة جوًا.
كان لحنها ساحرًا، إذ غُنِيَت بلغة لاتينية. كانت عبارة عن جوقة نقية بدون موسيقى، تتألف فقط من أصوات بشرية، دون أن تصاحبها أي آلات موسيقية.
كان الجسم الضخم يترنح ويتأرجح ذهابًا وإيابًا. وكانت كل خطوة يخطوها، سواء إلى الأمام أو إلى الخلف، ترسل موجات صدمة تخترق الأرض وتصيب أجساد السكان.
جميل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد السفلي جلست فتاة صغيرة، بالكاد أكبر من سن الطفل وبدت ساقاها مفقودتين. وفوقها جلس شاب آسيوي.
كانت الأصوات ساحرة للغاية لدرجة أن الناجي شعر وكأنه يستطيع أن يقع في حب المغني بعد بضعة أسطر فقط. ووقع السكان الآخرون بجواره في حالة من النشوة على نحو مماثل، ونسوا حتى هتافاتهم لسحر اللحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك، فتحت فتحة في المدينة السفينة، وارتفع روبوت جديد إلى السماء.
“أنظروا! روبوت طائر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد السفلي جلست فتاة صغيرة، بالكاد أكبر من سن الطفل وبدت ساقاها مفقودتين. وفوقها جلس شاب آسيوي.
عندما رأوا ذلك، عرفوا.
————————
حصن رباعي الأرجل يهز الأرض مع كل خطوة.
كان هذا الروبوت القرمزي مختلفًا.
وبخطوات ثابتة تقترب، تهز الأرض تحتها، كانت المدينة السفينة العملاقة.
تصاعدت أصوات جوقة المدينة السفينة، وأصبحت انسجاماتها أكثر حماسة، وكأنها تبارك رحيل هذه الوحدة المتميزة.
人類最終防衛方舟都市
لا يصدق. سيتطلب الأمر قفزة كبيرة.
بفضل الموسيقى، أطلق الروبوت القرمزي عاصفة من الدمار على السفن الحربية المحمولة جوًا.
“لقتل الشذوذات، بالطبع.”
“ياللعجب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأرض ارتجفت.
“ماذا نشاهد حتى؟”
إذا كان الآس القرمزي قادرًا على هزيمة أسطول السماء بسهولة، فيمكنه القضاء على المجتمع وسكانه بسهولة كما يمكن لأحد أن يكسر غصنًا.
لقد قلب الآس القرمزي مجرى المعركة في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذلك أطلقوا عليها اسم الملاذ الأخير للإنسانية.
لقد تحولت السفن الحربية التي بدت لا تقهر قبل لحظات فقط إلى شرائط، مقطعة بشكل نظيف وكأنها مصنوعة من الزبدة. أطلقت الشذوذ أشعة الموت الخاصة بها بتحدٍ شرس، ومع ذلك لم يمس الآس — حتى بضربة واحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت قمرة القيادة في الإغلاق. لقد توقفوا هنا فقط من أجل الحصول على الاتجاهات.
كانت عيون الأسطول القرمزية قد ركزت على مجتمع الناجين — عندما فجأة، انطلق شعاع من الضوء عبر السماء وقسم الشذوذ إلى نصفين.
بكل أناقة ودقة، رقص الروبوت القرمزي عبر السماء، فدمر أعداءه في إعلان لا يقبل الجدل عن براعته القتالية الحقيقية.
“أن نفكر في أن العالم يمكن أن يكون هكذا…”
هيكل ضخم أطلق أشعة الضوء من قلبه دون توقف ونشر مئات الروبوتات مثل حاملة الطائرات البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الموقع بطيء للغاية، ولن يكون من حسن حظك أن ترى منشورًا واحدًا يوميًا. ما مدى موثوقيته؟”
كانت قوة الشذوذ التي لا يمكن إيقافها في السابق تنهار الآن، عاجزة عن مواجهة الهجوم المنفرد.
من أعماق الأرض، حيث لا تزال المخلوقات القديمة تعذب البشر الذين يتلذذون بالنور، نشأ استهزاء ساخر، “هل استمتعت بحكمك في القمة؟ الآن، جاء دورك لتعاني”.
أطلقت البوارج الجوية شعاعًا تلو الآخر، فأمطرت الموت بأشعة مشؤومة. ومع ذلك، فقد قابلتها روبوتات رشيقة تحمل شفرات طاقة — شفرات طاقة! — كانت ترقص بين صفوفها.
ما الذي قد يكون هذا سوى حلم؟ نعم، لا بد أن يكون كذلك. أن يستغلوا حتى أملهم بعرض وهمي في اللحظات الأخيرة من حياة البشرية…
التفت السكان المذهولون ليروا عمودًا من الدخان الأسود يرتفع في المسافة. لكنه لم يكن دخانًا عاديًا — كان العمود مستقيمًا بشكل غير طبيعي وارتفع إلى ارتفاع لا يمكن تصوره.
لم يكن لكراهية الشذوذ حدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظروا، إنه قادم في هذا الاتجاه!”
“ماذا؟”
“هاه؟”
ثم ترددت الأغنية من المدينة السفينة.
وبينما عادت الروبوتات الأخرى إلى سفينتها الأم، تحرك البطل القرمزي ببطء نحو الخندق حيث يختبئ السكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما توقف أخيرًا أمامهم مباشرة، أصبح حجمه الشاهق واضحًا بشكل مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، فتحت فتحة في المدينة السفينة، وارتفع روبوت جديد إلى السماء.
لم يهددوا السكان ولم يكن هناك أي تهاون في إنقاذهم أو مطالبة بأي شيء في المقابل.
حينها فقط بدأ الناجي يشعر بخوف شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الغريب أن أحداً لم يتساءل كيف يمكن أن توجد مثل هذه المدينة.
لحظة، جاء الفكر، هؤلاء الناس غرباء تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، لقد كانوا جميعًا يشجعون فرقة الروبوتات مثل المشجعين المشاغبين في مباراة رياضية، ولكن في عالم ما بعد نهاية العالم، يمكن أن يكون البشر بنفس خطورة الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، لقد كانوا جميعًا يشجعون فرقة الروبوتات مثل المشجعين المشاغبين في مباراة رياضية، ولكن في عالم ما بعد نهاية العالم، يمكن أن يكون البشر بنفس خطورة الشذوذ.
“تفتح قمرة القيادة للبطل، وتجد فتاة جالسة هناك، بلا تعبيرات وجه وكرامة… أوه. هذه هي العاطفة في الأمر، كما أقول لك.”
إذا كان الآس القرمزي قادرًا على هزيمة أسطول السماء بسهولة، فيمكنه القضاء على المجتمع وسكانه بسهولة كما يمكن لأحد أن يكسر غصنًا.
في الحقيقة، من بين النص المكتوب الذي يعلن أنها المدينة الحصينة المتنقلة حاملة الطائرات الأرضية وآخر مدن الدفاع البشرية، لم يتمكن السكان من التعرف إلا على الحروف “بوسانن”.
وبينما تجمد الهواء بسبب التوتر، انفتحت قمرة القيادة للروبوت القرمزي بصوت عالٍ. وعندما كشف الربان عن نفسه، اتسعت عينا الناجي من الصدمة.
انهما… طفلة؟ ورجل بالغ؟
لقد فروا من منازلهم، ومن أماكن عملهم، ومن عدد لا يحصى من الملاجئ المؤقتة، وأكثر من ذلك. كانت هذه المستوطنة ملاذهم الأخير.
هناك ربانان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقعد السفلي جلست فتاة صغيرة، بالكاد أكبر من سن الطفل وبدت ساقاها مفقودتين. وفوقها جلس شاب آسيوي.
وكان الرجل هو الذي تحدث أولًا.
“أي طريق هو الغرب؟”
“ولكن لوحة النجدة العالمية-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشارة نار؟
لقد كان يتحدث التركية بطلاقة، واستجاب الناجي بشكل غريزي.
“……!”
لقد كانوا من بقايا الحضارة: أسطول السماء، حشد من الحيوانات المفترسة التي أكلت المدينة والتي أكلت نفسها بالدهون من خلال التهام لندن وباريس.
“ماذا؟”
رطم. رطم. رطم.
“نحن نرغب في الذهاب في اتجاه معين. هل يمكنك أن تخبرنا أي اتجاه هو الغرب؟”
“أوه، آه، الغرب… إنه… ذلك الاتجاه. الاتجاه الذي جاء منه ملتهمو المدن.”
أطلق الآس القرمزي هسهسة من البخار وصعد في الهواء.
“بهذه الطريقة إذن.”
كان لحنها ساحرًا، إذ غُنِيَت بلغة لاتينية. كانت عبارة عن جوقة نقية بدون موسيقى، تتألف فقط من أصوات بشرية، دون أن تصاحبها أي آلات موسيقية.
التفت الرجل إلى الفتاة، متحدثًا بلغة غير مألوفة. وعندما ردت الفتاة، أومأ برأسه، ثم استدار لينظر إلى السكان.
“ماذا نشاهد حتى؟”
“شكرًا لك. هذا المكان لم يعد آمنًا. أقترح عليكم الإخلاء شرقًا. وداعًا.”
起動陸上母艦要塞
بدأت قمرة القيادة في الإغلاق. لقد توقفوا هنا فقط من أجل الحصول على الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت، أوبّا، أنت الوحيد الذي يستحق أن يكون شريكي.”
لقد كان الموت بالنسبة لهم بمثابة خلاص حلو. ومن الذي كان ليعيدهم من حافة الهاوية؟ لقد اختفى منذ زمن طويل أحباؤهم الذين كان بوسعهم أن يمنعوهم — الأسرة والأصدقاء والشركاء.
لم يهددوا السكان ولم يكن هناك أي تهاون في إنقاذهم أو مطالبة بأي شيء في المقابل.
تصاعدت أصوات جوقة المدينة السفينة، وأصبحت انسجاماتها أكثر حماسة، وكأنها تبارك رحيل هذه الوحدة المتميزة.
أدرك الناجي أن الربانين المحترفين كانا على وشك المغادرة دون أي تردد، فنادى باندفاع، “انتظرا! من فضلكما، انتظرا!”
“ماذا نشاهد حتى؟”
“ماذا؟”
“نعم؟”
من السماء الغربية، ظهر أسطول من السفن الحربية المحمولة جوًا في قطع متناثرة من المعدن والخرسانة.
أطلقت البوارج الجوية شعاعًا تلو الآخر، فأمطرت الموت بأشعة مشؤومة. ومع ذلك، فقد قابلتها روبوتات رشيقة تحمل شفرات طاقة — شفرات طاقة! — كانت ترقص بين صفوفها.
“سؤال واحد فقط! لماذا تتجهون غربًا؟ لم يتبق شيء هناك! لقد دمرت المدن، ولا أحد يعيش هناك!”
ترددت الشائعة التي سمعوها في أذهانهم في نفس اللحظة التي بدأ فيها شيء ضخم يقترب من اتجاه الدخان. تحرك الجسم بسرعة، غاص في أسطول السفن الحربية المحمولة جوًا، وراح يطير حولهم مثل بعوضة مزعجة.
رمش الرجل بعينيه، ثم رد عليه بواقعية قائلًا:
الاندماج III
ولكن هذا “البعوض” كان أشد فتكًا. فقد تمزقت السفن الحربية، التي كانت في يوم من الأيام نذيراً لهلاك البشرية، وتحولت إلى أشلاء مثل قصاصات الورق.
“لقتل الشذوذات، بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [기동육상모함요새
“……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأرض ارتجفت.
ياللعجب… كان ذلك رائعًا جدًا.
“ستكون هذه المعركة الأخيرة للبشرية. لن نفوز بها. لكن يتعين علينا أن نظهر لهم، ولو لمرة واحدة، قوة البشرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت قمرة القيادة في الإغلاق. لقد توقفوا هنا فقط من أجل الحصول على الاتجاهات.
مع هذه الكلمات، انغلقت قمرة القيادة.
“انتظروا، إنه قادم في هذا الاتجاه!”
سسسسس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق الآس القرمزي هسهسة من البخار وصعد في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استأنفت المدينة السفينة الضخمة مسيرتها مرة أخرى، بعد أن استعادت بطلها الأسطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت، أوبّا، أنت الوحيد الذي يستحق أن يكون شريكي.”
“رائع. هل هناك شذوذ آخر؟ هذا ما كنا نحتاجه تمامًا.”
وكما وعدت، اتجهت غربًا.
نحو المعركة النهائية للبشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الغريب أن أحداً لم يتساءل كيف يمكن أن توجد مثل هذه المدينة.
كان قلب الناجي ينبض بقوة في صدره.
هناك ربانان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ياللعجب… كان ذلك رائعًا جدًا.
لقد عاد التشويق الذي كان بين الأمل والعاطفة والذي ظُنَّ أنه قد انتهى إلى الأبد، إلى الواجهة من جديد.
لا يصدق. سيتطلب الأمر قفزة كبيرة.
انتشر في مجتمع الناجين شعور بالفخر بالإنسانية والرهبة التي لا يمكن احتواؤها تجاه الروبوتات، مما تركهم بلا أنفاس.
مع هذه الكلمات، انغلقت قمرة القيادة.
—————
“ماذا؟”
“لقد كان ذلك رائعًا. عليكِ الاعتراف بذلك.”
“هايول، أنت حقًا تفهمين الأمر. أنت فريدة من نوعها.”
“نعم، أعترف بذلك.”
“لكن هذا هو الأمر… على ما يبدو، إنها ليست شذوذًا. لقد سمعت أنها مدينة بناها البشر.”
“لقتل الشذوذات، بالطبع.”
“تفتح قمرة القيادة للبطل، وتجد فتاة جالسة هناك، بلا تعبيرات وجه وكرامة… أوه. هذه هي العاطفة في الأمر، كما أقول لك.”
“هل رأيتَ وجوههم؟ إذا لم أرَ شخصًا بهذه النظرة على وجهه مرة أخرى، فلا يمكنني أن أقول إنني أعيش حقًا. هذا هو الشيء الذي يجعل الحياة تستحق العناء.”
“اختبئوا! الجميع، احتموا!”
“هايول، أنت حقًا تفهمين الأمر. أنت فريدة من نوعها.”
“وأنت، أوبّا، أنت الوحيد الذي يستحق أن يكون شريكي.”
صفق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
أنا وهايول تبادلنا التحية.
“ماذا؟”
وبينما كنا نضحك ونتبادل النكات على متن المدينة السفينة، دوهوا، التي كانت تنتظرنا في غرفة التحكم، تمتمت تحت أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبًا. لماذا يظل هذان الأحمقان في الثانية عشرة من عمرهما بغض النظر عن عمرهما…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حل الصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ووووووونغ. واووووووونغ. واووووووونغ.
رطم. رطم. رطم.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ووووووونغ. واووووووونغ. واووووووونغ.
“رائع. هل هناك شذوذ آخر؟ هذا ما كنا نحتاجه تمامًا.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات