الهروب [7]
الفصل 176: الهروب [7]
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
“أجل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
“هل تعرف من هو والدها؟!”
“أ-أبي…!”
“مهلاً، والدك قوي مثل والدي تمامًا.”
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
“آه، هذا…”
صفعة—
احمر وجه إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
“أنا… فقط…”
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
شعرت بشيء غريب على وجنتيها، حاولت أن تأخذ نفسًا، لكن وكأن شيئًا كان يضغط على صدرها، لم تستطع ذلك.
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
نظرًا لضيق الممر، كانوا في وضع غير مريح تمامًا.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
“مهلاً!”
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
أما إيفلين، فقد كانت تواجه صعوبة أكبر في مساعدة كيرا.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
كان إحساسها بالخجل أكبر بكثير من كيرا.
يا صاح…؟
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
“هل تعرف من هو والدها؟!”
“أ-أبي…!”
رَبَّتُ على كتفه، وارتعشت يدي، فتوجه نحو الزاوية بدلاً مني.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
“أجل…!”
لكنها لم تعبأ بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
“لا، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
لكنها لم تعبأ بذلك.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
“لقد تم التحرش بي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متعبًا، والقليل من المانا الذي تمكنت من استعادتها قد نفذت مجددًا.
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا بالبروفيسور هولو .
اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
بوووم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأنفاس ثقيلة، واصلت الجري والجري والجري.
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
فجأة، توقف كل الضجيج.
”….”
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
“هيا! هيا! هيا!”
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
“ماذا يحدث؟!”
“ماذا…؟”
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك—
“ما الذي يجري؟”
_______________________
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أ-أحسنت.”
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
حكت كيرا رأسها بينما كانت تنظر إلى المنطقة الداخلية بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
“سأتذكر هذا.”
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
“أ-أبي…!”
“برأيك، ماذا حدث؟”
صفعة—
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
لقد هربت.
”…..”
كان من المستحيل أن أقاتله.
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
“ماذا…؟”
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
“لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
احمر وجه إيفلين.
تقطر…!
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
ثم سمعت ذلك.
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
كان صراخًا.
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
يا صاح…؟
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
في العادة، كان هذا الأمر يزعجها قليلاً.
“هااا… هااا…”
لكنها لم تكن تمتلك الطاقة لذلك الآن.
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، شعرت بشيء يمسك بساقي.
شعرت بشيء غريب على وجنتيها، حاولت أن تأخذ نفسًا، لكن وكأن شيئًا كان يضغط على صدرها، لم تستطع ذلك.
لكنها لم تعبأ بذلك.
“مهلاً! مهلاً!”
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
عالمها أصبح مظلمًا بعد ذلك بوقت قصير.
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
صفعة—
الفصل 176: الهروب [7]
صفعتها كيرا على وجهها.
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
“ماذا يحدث؟!”
صفعة، صفعة—!
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
لكن كيرا استمرت في صفعها.
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
“مهلاً!”
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
“سأتذكر هذا.”
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
“هييييييك—”
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
كان صراخًا.
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
“مهلاً!”
“هييييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
أخيرًا،
***
“سأتذكر هذا.”
”….أنا قريب جدًا.”
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ألتف عند الزاوية، توقفت.
بينما كنت أسير في الممر، شعرت أن وجهي يتجعد بسبب الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
كنت متعبًا، والقليل من المانا الذي تمكنت من استعادتها قد نفذت مجددًا.
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
مع دليل أفضل، كنت سأتمكن من استعادة المانا بسرعة أكبر وأسهل في الحركة.
بــــــووووم—
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
كان الطريق إلى المخرج خالياً من أي عقبات.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
“إما أنهم في الموقع الذي انفجرت فيه القنبلة الثانية، أو أنهم ينتظرونني عند المدخل.”
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
”….”
نظرًا لضيق الممر، كانوا في وضع غير مريح تمامًا.
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
“مهلاً!”
“هااا… هااا…”
”….”
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
… لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
“أجل…!”
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
“مفهوم.”
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب…
… ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
بــــــووووم—
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك…!؟”
“علي الخروج من هنا.”
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
قبل أن ألتف عند الزاوية، توقفت.
خطوت إلى الخلف.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
“أ-أوقفوه!”
رَبَّتُ على كتفه، وارتعشت يدي، فتوجه نحو الزاوية بدلاً مني.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
“من هناك…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
“إنه هنا!”
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
صفعة—
“ابتعدوا عن الممرات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك—
كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
مع ضيق المساحة، كان من المستحيل مواجهتي بينما أمتلك متفجرات.
”….”
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
“إنه هنا!”
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
توقفت حركتي للحظة.
“اخرج.”
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
“هيا! هيا! هيا!”
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
”….!”
”….”
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب… … ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
بـــــووووم—
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا
بالبروفيسور هولو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
ثم سمعت ذلك.
الطبقة الرابعة أو الخامسة.
نظرت إليها للحظة، ثم انحنيت قبل أن ألتف بجسدي وأتسلل من خلال الفجوة الضيقة في الباب.
كان من المستحيل أن أقاتله.
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
كنت قريبًا جدًا، ولكن في نفس الوقت بعيدًا للغاية.
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد…”
كان مشهدا مخيفا. يده الضخمة كانت تمسك برأس الحارس بيد واحدة وترفعه.
شعرت بيد تمسك بكتفي.
في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
“لا أعلم كيف حصلت على القنابل، لكننا لسنا في الممرات الآن. سيكون من الصعب عليك ضرب أي شخص في هذه المساحة.”
_______________________
كان محقًا.
بوووم—
بالنظر حولي، كانت المساحة واسعة.
توقفت حركتي للحظة.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
كان من المستحيل أن أقاتله.
… كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
خطوت إلى الخلف.
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
“توقف.”
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
سقط صوت الرجل مرة أخرى، وشعرت بضغط هائل يغمرني.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
كان صراخًا.
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالمها أصبح مظلمًا بعد ذلك بوقت قصير.
”….”
“مهلاً! مهلاً!”
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
الصمت كان خانقًا.
الفصل 176: الهروب [7]
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
“مهلاً، والدك قوي مثل والدي تمامًا.”
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
“توقف!”
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
توقفت حركتي للحظة.
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
“هواااك…!”
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
أخيرًا،
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
“مفهوم.”
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
“جيد…”
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
هز الرجل رأسه برضا.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
في تلك اللحظة القصيرة عندما أومأ الرجل برأسه، تحركت يدي بخفة.
”….”
“هاه…؟”
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
ولكن كان الأوان قد فات.
صفعة، صفعة—!
“ماذا تفعل—”
“ماذا يحدث؟!”
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
بـــــووووم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
دوى انفجار ضخم هز المكان بأكمله.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
“آآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبقة الرابعة أو الخامسة.
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
صفعتها كيرا على وجهها.
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
كان من الصعب الرؤية بسبب الغبار المتطاير في الهواء، لكنه لم يكن عائقًا أمامي لإيجاد مقبض الباب.
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
كان محقًا.
كلاك—
توقفت حركتي للحظة.
وبعد ذلك، بدأت في إدارة العجلة، مما تسبب في اهتزاز الباب.
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
ررررر…! ررررر!
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
“أ-أوقفوه!”
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
“شخص ما يوقفه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالمها أصبح مظلمًا بعد ذلك بوقت قصير.
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
شعرت بوخز في صدري بينما واصلت إدارة العجلة.
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
“هيا! هيا! هيا!”
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
“ماذا…؟”
“أ-أوقفوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
”….!”
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
شعرت بيد تمسك بكتفي.
شعرت بيد تمسك بكتفي.
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
“توق-ف!”
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت كان خانقًا.
نظرت إليها للحظة، ثم انحنيت قبل أن ألتف بجسدي وأتسلل من خلال الفجوة الضيقة في الباب.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
“مهلاً! مهلاً!”
لكن فجأة، شعرت بشيء يمسك بساقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
أما إيفلين، فقد كانت تواجه صعوبة أكبر في مساعدة كيرا.
“هواااك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب… … ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
بــــــووووم—
“عُد إلى هنا…!”
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
“مهلاً!”
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
صفعتها كيرا على وجهها.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
“هااا… هااا…”
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
بــــــووووم—
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
تبع ذلك انفجار آخر.
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
“هااا… هااا…”
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
بأنفاس ثقيلة، واصلت الجري والجري والجري.
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
أخيرًا،
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
لقد هربت.
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا بالبروفيسور هولو .
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
_______________________
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
ترجمة: TIFA
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات