الصمت [1]
الفصل 177: الصمت [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
لم أرغب في الموت.
الحرارة المألوفة غمرتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رئتاي تشتعلان. سواء من الحرارة أو من نفاد طاقتي بسرعة.
رغم أن المانا كانت تغطي جسدي، إلا أن العرق استمر في التساقط على جانب وجهي، وكنت أواجه صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
شعرت بحرارة غير مريحة في مؤخرة حلقي مع كل نفس أخذته.
بينما كنت أتحرك على الزجاج المحطم، نظرت حولي.
“هاه…”
تعرفت على الراية على الفور واندفعت نحوها.
لكن لم تكن الحرارة هي ما تزعجني.
كراك— كراك—
“المانا.”
شعرت بضربات قلبي تتسارع عند رؤية ذلك.
ما كان يزعجني أكثر هو نقص المانا لدي. في الظروف العادية، كنت أستطيع الصمود لأكثر من عدة ساعات قبل أن تنفد تمامًا.
“هاه…”
لكن الوضع كان مختلفًا.
“هاه.”
المانا لدي كانت شبه مستنفدة تمامًا بسبب جهودي في محاولة الهروب.
صرخة واحدة مرعبة دوت في محطة الإمدادات، تبعتها صرخة أخرى، ثم أخرى.
كانت منخفضة جدًا لدرجة أنني قدرت أن لدي أقل من عشر دقائق قبل نفادها.
لا، ربما كانت لديهم.
“من الجيد أنني أحضرت معي بعض الماء.”
“من الجيد أنني قرأت ذكريات السكرتير.”
المشكلة الرئيسية مع الظل القرمزي كانت أن كل شيء تحته يجف، بما في ذلك الكائنات الحية عدا الوحوش.
“يجب أن تكون في هذا الاتجاه.”
بضع زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها من منطقة الإمدادات كانت ستساعدني في كسب بعض الوقت الثمين.
لم تكن ما كنت أبحث عنه.
وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
بواسطتها، سأتمكن من الوصول إلى الأماكن التي أريدها:
لم أكن أرغب في الذهاب فقط للحصول على معلومات بخصوص شجرة إيبونثورن، ولكن أيضًا للحصول على إمدادات تساعد في استعادة المانا.
التفتُّ للنظر في اتجاه الصوت. توقفت عيناي عند جدران محطة الإمدادات.
… إذا كانت لديهم أصلاً.
كييييييك—
“لم يكن لديهم في الملجأ، لذا من الصعب القول إذا كانوا يملكونها هنا.”
المشهد كان مألوفًا، إذ كنت هنا من قبل.
لا، ربما كانت لديهم.
“….أوخ.”
لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
“آه…”
… ولم يكن لدي وقت كافٍ للبحث عنها.
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
“من الجيد أنني قرأت ذكريات السكرتير.”
… كان من الصعب وصفه، لكن لم أستطع التفكير فيه كثيرًا.
لم يكن هناك شيء غريب في ذكريات السكرتير. لم يبدو أنه متورط في الوضع. لكن من خلال تلك الذكريات، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن المكان الذي أحتاج للذهاب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا…”
“يجب أن تكون في هذا الاتجاه.”
كانت تملك نفس الابتسامة مثل الوحش الكبير، وبدأت تزحف إلى المدينة بأعداد كبيرة.
كانت محطة الإمدادات مهجورة تمامًا.
لم يكن لدي وقت كافٍ.
لم يكن هناك أي روح حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
كان الصمت مميتًا. لدرجة غير مريحة، بينما كنت أتحرك متجاوزًا بقايا الجثث المحنطة التي كانت مختبئة في المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
وششش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رئتاي تشتعلان. سواء من الحرارة أو من نفاد طاقتي بسرعة.
بينما كان اللون الأحمر يهيمن على العالم ونسيم حار يزداد، وصلت أصوات نحيب حادة عبر الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني تغلبت على الكثير، وجدت نفسي في موقف أكثر جنونًا.
بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
تجاهلت ذلك واستمررت في التقدم.
الفصل 177: الصمت [1]
… لم أكن أستطيع تحمل تضييع الوقت.
لحسن الحظ، كنت أعرف طريقي حول محطة الإمدادات. من الذكريات، والمناطق التي زرتها من قبل.
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
نقر. نقر.
تحطّم—
المصابيح الموجودة حول الشوارع المرصوفة بالحصى بدأت تومض أثناء تقدمي في المحطة، متجهًا إلى منطقة سوروفيل.
اهتزت الأرض تحت قدمي.
كان هناك شيء في أجواء محطة الإمدادات جعلني أشعر بعدم الراحة الشديدة.
لم أستطع الموت.
… كان من الصعب وصفه، لكن لم أستطع التفكير فيه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
لم يكن لدي وقت كافٍ.
لم يكن لدي وقت كافٍ.
واصلت الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رئتاي تشتعلان. سواء من الحرارة أو من نفاد طاقتي بسرعة.
ثَمب! ثَمب…!
“هوب… هوب…”
شعرت وكأنني أتنفس النار.
أصوات غريبة خرجت من فمي بينما كنت أجري على الشوارع المرصوفة بالحصى، متجاوزًا المباني ودخول بعض الأزقة.
رميت الخريطة جانبًا، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على السلالم البعيدة.
أخيرًا، وصلت إلى الساحة الرئيسية في منطقة سوروفيل.
بمجرد أن تحركت، سمعت عويلًا في المسافة.
“كونسيرن بلازا”.
شعرت وكأنني أتنفس النار.
“أوخ.”
م:م يوجد احتمال ان اغير الأسم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، ظهرت المزيد من الشقوق، وداخل تلك الشقوق، خرجت كائنات أصغر وأقل حجمًا.
شعرت باندفاع مفاجئ للحرارة.
لم تكن كبيرة، مع نافورة في المنتصف.
شش—
لحسن الحظ، كنت أعرف طريقي حول محطة الإمدادات. من الذكريات، والمناطق التي زرتها من قبل.
النافورة كانت لا تزال تعمل، وصوت الماء المتساقط كسر أخيرًا الصمت الذي سيطر على المحطة.
“آه، هنا.”
المشهد كان مألوفًا، إذ كنت هنا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سريعًا.
ولكن على عكس الماضي، كان الماء أحمر كالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المانا لدي كانت شبه مستنفدة تمامًا بسبب جهودي في محاولة الهروب.
كنت أعرف أن السبب هو الظل القرمزي، لكن المشهد أضاف إلى الشعور العام بالرعب الذي أحاط بالمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
جعل الأمر يبدو كما لو أن النافورة كانت تعيد تدوير دماء من ماتوا.
تعرفت على الراية على الفور واندفعت نحوها.
“أين هي؟… أين هي؟…”
B – المكتبة.
بينما كنت أنظر حول الساحة، استقر بصري أخيرًا على مبنى أسود طويل تتدلى منه راية معينة.
جعل ذلك جسدي يشعر بالضعف.
مع خلفية حمراء، وقف كلب أسود في المنتصف، أنفه موجه إلى الأعلى.
“المانا.”
تعرفت على الراية على الفور واندفعت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سريعًا.
لكن بمجرد أن تحركت، شعرت بشيء يتسلق من كاحلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، استمريت.
نظرت إلى الأسفل لأرى جذورًا تزحف من الأرض وتصعد نحو وجنتي.
D – المخزن.
شعرت بضربات قلبي تتسارع عند رؤية ذلك.
… كان قلبي ينبض أسرع من ذلك.
ولكن الآن، وبفضل معرفتي بالوضع، لم أسمح لذلك بالتأثير عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
كراك— كراك—
كان الصمت مميتًا. لدرجة غير مريحة، بينما كنت أتحرك متجاوزًا بقايا الجثث المحنطة التي كانت مختبئة في المحطة.
على الأقل، ليس حتى سمعت صوتًا طفيفًا يتشقق في المسافة.
“… يجب أن يكون هنا.”
كان ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هذا… ليس هذا أيضًا.”
ومع ذلك، وسط الصمت، تردد صدى الصوت عالياً في العالم.
كل عواء بدا أعلى من الآخر، مما جعل قشعريرة تسري في جسدي مع كل واحدة تخترق الأجواء.
التفتُّ للنظر في اتجاه الصوت. توقفت عيناي عند جدران محطة الإمدادات.
“آه…”
رغم أنه كان بالكاد مرئيًا، إلا أن شقوقًا بدأت تتشكل عليها.
B – المكتبة.
ومع مرور الوقت، أصبحت الشقوق أكثر وضوحًا.
وششش—
ثَمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
إلى جانب التشقق، سمعت ما بدا كأنه صوت قوي، كأنه شخص يضرب شجرة.
تجاهلت ذلك واستمررت في التقدم.
… وللحظة، ظننت أنه كان صوت قلبي.
“يجب أن تكون في هذا الاتجاه.”
بينما أرمش، اختفت الجذور وتمكنت من التحرك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
وضعت يدي على صدري وحاولت الشعور بنبض قلبي.
كنت أعرف أن السبب هو الظل القرمزي، لكن المشهد أضاف إلى الشعور العام بالرعب الذي أحاط بالمكان.
كان سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محطة الإمدادات مهجورة تمامًا.
بشكل غير طبيعي، كان نبضي سريعًا.
“ما الذي يحدث…؟”
“من الجيد أنني أحضرت معي بعض الماء.”
اهتزت الأرض تحت قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافورة كانت لا تزال تعمل، وصوت الماء المتساقط كسر أخيرًا الصمت الذي سيطر على المحطة.
على الرغم من مفاجأة الموقف، ظننت أنني كنت أتصرف بهدوء كبير. كان ذلك… حتى جاءت الصرخات.
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
كييييييك—
شعرت وكأنني أتنفس النار.
صرخة واحدة مرعبة دوت في محطة الإمدادات، تبعتها صرخة أخرى، ثم أخرى.
“….أوخ.”
كل عواء بدا أعلى من الآخر، مما جعل قشعريرة تسري في جسدي مع كل واحدة تخترق الأجواء.
… كان قلبي ينبض أسرع من ذلك.
كراك— كراك—
ثم،
المزيد والمزيد من الشقوق بدأت تظهر على جدران محطة الإمدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعيفًا.
خطوت خطوة للخلف دون إرادتي.
تاك.
كل جزء في عقلي كان يصرخ في رعب، بينما ظهرت يد سوداء نحيلة من خلف الجدران.
تاك.
أصابعها العظمية تمددت وانحنت لتقبض على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمريت في الصعود على الدرج.
كانت أظافرها طويلة ومسننة، تخدش السطح، محدثة صوتًا مزعجًا للغاية تردد في الهواء.
كانت منخفضة جدًا لدرجة أنني قدرت أن لدي أقل من عشر دقائق قبل نفادها.
شعرت برجفة تسري في جلدي.
كراك!
ثَمب! ثَمب!
لم تكن كبيرة، مع نافورة في المنتصف.
استمرت الضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل لأرى جذورًا تزحف من الأرض وتصعد نحو وجنتي.
في هذه المرة، استطعت التمييز بينها وبين دقات قلبي.
أصابعها العظمية تمددت وانحنت لتقبض على الجدران.
… كان قلبي ينبض أسرع من ذلك.
في هذه المرة، استطعت التمييز بينها وبين دقات قلبي.
ثَمب! ثَمب…!
ولكن في الوقت نفسه، استمريت في تذكير نفسي بالهدف.
في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
شش—
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المصابيح الموجودة حول الشوارع المرصوفة بالحصى بدأت تومض أثناء تقدمي في المحطة، متجهًا إلى منطقة سوروفيل.
كراك!
“يجب أن تكون في هذا الاتجاه.”
الجزء الأول من الجدار تمزق، كاشفًا وجهًا بشعًا.
بضع زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها من منطقة الإمدادات كانت ستساعدني في كسب بعض الوقت الثمين.
“آه…”
في وقت قصير، شعرت بالعطش، وجفت شفتي.
شعرت أن قلبي توقف.
كان الإحساس بالعجز الذي شعرت به في تلك اللحظة صعب الوصف.
مع شعر نحيف ينمو على رأسه ويتدلى إلى كتفيه، بدا الكائن بشريًا من النظرة الأولى.
كان هناك الكثير من الأشياء عديمة الفائدة.
لكن عينيه… كانتا كبيرتين بشكل غير طبيعي، بارزتين بنظرة مرعبة ومزعجة.
لم أضيع الوقت.
وتلك الابتسامة… كانت ابتسامة بشعة، واسعة بشكل مخيف.
لم أضيع الوقت.
تلك الابتسامة…
استمرت الجدران في الانهيار تحت يدي الكائن.
“ه-هو.”
بمجرد أن تحركت، سمعت عويلًا في المسافة.
ظننت أنني قد رأيت كل شيء، ولكن هذا…؟
كانت منخفضة جدًا لدرجة أنني قدرت أن لدي أقل من عشر دقائق قبل نفادها.
لم أستطع وصف ما كنت أراه.
في وقت قصير، شعرت بالعطش، وجفت شفتي.
ثَمب! ثَمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
استمرت الجدران في الانهيار تحت يدي الكائن.
في تلك اللحظة، كنت قد غادرت المكان منذ فترة.
قريبًا، ظهرت المزيد من الشقوق، وداخل تلك الشقوق، خرجت كائنات أصغر وأقل حجمًا.
الحرارة المألوفة غمرتني.
كانت تملك نفس الابتسامة مثل الوحش الكبير، وبدأت تزحف إلى المدينة بأعداد كبيرة.
لم تكن كبيرة، مع نافورة في المنتصف.
في تلك اللحظة، كنت قد غادرت المكان منذ فترة.
استدرت وركضت باتجاه مقر الكلب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
“هذا جنون…”
“المانا.”
وأنا أشد على قميصي بقوة، أسرعت نحو المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح في تلك اللحظة.
“هوب… هوب…”
من الظل القرمزي إلى هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هذا… ليس هذا أيضًا.”
كان هناك شيء خاطئ بوضوح في الموقف بأكمله.
كنت أعرف أن السبب هو الظل القرمزي، لكن المشهد أضاف إلى الشعور العام بالرعب الذي أحاط بالمكان.
لم أكن أعلم ما هو، لكنني فهمت أنني لم أعد أملك مكانًا آخر للهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
كنت منخفضًا في المانا، ولم يعد الملجأ خيارًا.
“المانا.”
الخروج من المدينة كان أيضًا مستحيلاً، حيث كانت محاطة من كل الجهات ولم يكن لدي وسيلة للتنقل الفوري.
تحطّم—
… كنت عالقًا بلا مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
“هاه.”
أخيرًا، وصلت إلى الساحة الرئيسية في منطقة سوروفيل.
كان الإحساس بالعجز الذي شعرت به في تلك اللحظة صعب الوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المصابيح الموجودة حول الشوارع المرصوفة بالحصى بدأت تومض أثناء تقدمي في المحطة، متجهًا إلى منطقة سوروفيل.
رغم أنني تغلبت على الكثير، وجدت نفسي في موقف أكثر جنونًا.
بدأت رؤيتي تصبح غير مستقرة، وشعرت بالدوار.
جعل ذلك جسدي يشعر بالضعف.
ومع ذلك، وسط الصمت، تردد صدى الصوت عالياً في العالم.
ولكن في الوقت نفسه، استمريت في تذكير نفسي بالهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني تغلبت على الكثير، وجدت نفسي في موقف أكثر جنونًا.
لم أستطع الموت.
… وللحظة، ظننت أنه كان صوت قلبي.
لم أرغب في الموت.
“ما الذي يحدث…؟”
لذا، استمريت.
الحرارة المألوفة غمرتني.
وأنا أجري باتجاه مقر الكلب الأسود، كسرت نوافذ المبنى وقفزت إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
تحطّم—
كان المكان مظلمًا.
مع خلفية حمراء، وقف كلب أسود في المنتصف، أنفه موجه إلى الأعلى.
بينما كنت أتحرك على الزجاج المحطم، نظرت حولي.
“ق-قريبًا…”
كان داخل المقر واسعًا، مع العديد من الأرائك والأثاث.
ظننت أنني قد رأيت كل شيء، ولكن هذا…؟
كان سيبدو رائعًا في أي وقت آخر، لكن الآن، كان يبدو مرعبًا.
في وقت قصير، شعرت بالعطش، وجفت شفتي.
“… يجب أن يكون هنا.”
ما كان يزعجني أكثر هو نقص المانا لدي. في الظروف العادية، كنت أستطيع الصمود لأكثر من عدة ساعات قبل أن تنفد تمامًا.
كان مكتب الاستقبال على بعد خطوات قليلة.
“المانا.”
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
كييييييك—
“لا، ليس هذا… ليس هذا أيضًا.”
بشكل غير طبيعي، كان نبضي سريعًا.
كان هناك الكثير من الأشياء عديمة الفائدة.
كان المكان مظلمًا.
لم تكن ما كنت أبحث عنه.
لم يكن هناك أي روح حولها.
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
“آه، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
كان عبارة عن مجموعة من المفاتيح وخريطة صغيرة.
… وللحظة، ظننت أنه كان صوت قلبي.
الخريطة لم تكن كبيرة أو مفصلة.
نقر. نقر.
كانت فقط تصف الأقسام المختلفة للمبنى، والتي تم ترتيبها من A إلى F.
لم يكن لدي وقت كافٍ.
ببساطة، كانت هذه الأحرف تشير إلى طوابق المقر. الطابق A هو الأول، والطابق F هو الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أشد على قميصي بقوة، أسرعت نحو المبنى.
فحصت الخريطة بسرعة قبل أن أرميها بعيدًا.
كان الصمت مميتًا. لدرجة غير مريحة، بينما كنت أتحرك متجاوزًا بقايا الجثث المحنطة التي كانت مختبئة في المحطة.
بعد أن قرأت ذكريات السكرتير، كنت أعرف كل شيء بالفعل.
الفصل 177: الصمت [1]
هدفي الرئيسي كان مجموعة المفاتيح.
كان هناك شيء في أجواء محطة الإمدادات جعلني أشعر بعدم الراحة الشديدة.
بواسطتها، سأتمكن من الوصول إلى الأماكن التي أريدها:
المزيد والمزيد من الشقوق بدأت تظهر على جدران محطة الإمدادات.
B – المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا…”
D – المخزن.
الحرارة المألوفة غمرتني.
تلك هي الأماكن التي أحتاج الذهاب إليها.
لم يكن هناك أي روح حولها.
لم أضيع الوقت.
كان هناك شيء في أجواء محطة الإمدادات جعلني أشعر بعدم الراحة الشديدة.
رميت الخريطة جانبًا، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على السلالم البعيدة.
ثم،
كييييييك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
بمجرد أن تحركت، سمعت عويلًا في المسافة.
لم تكن ما كنت أبحث عنه.
كانت تقترب بسرعة، وشعرت بقلبي يقفز إلى حلقي.
“هاه…”
اندفعت للأعلى دون تردد.
“ق-قريبًا…”
“….أوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
لكن بمجرد أن تحركت، اهتز الحاجز السحري الذي كان يغطي جسدي.
شعرت بحرارة غير مريحة في مؤخرة حلقي مع كل نفس أخذته.
اتسعت عيناي عند الإدراك.
وضعت يدي على صدري وحاولت الشعور بنبض قلبي.
“أوه، لا…”
“آه…”
في النهاية، اختفى الحاجز، مما أجبرني على التوقف.
B – المكتبة.
“هاه…”
في هذه المرة، استطعت التمييز بينها وبين دقات قلبي.
شعرت باندفاع مفاجئ للحرارة.
“كونسيرن بلازا”.
بدأ كل نفس يُشعرني بوخز في مؤخرة حلقي، وبدأ العرق يتصبب على جانب وجهي.
“كونسيرن بلازا”.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت رؤيتي تصبح غير مستقرة، وشعرت بالدوار.
بينما كنت أتحرك على الزجاج المحطم، نظرت حولي.
في وقت قصير، شعرت بالعطش، وجفت شفتي.
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
في تلك اللحظة، تناولت واحدة من زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها بسرعة وشربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هو.”
“أوخ.”
تاك.
رميت الزجاجة جانبًا، وأمسكت بدرابزين الدرج واتخذت خطوة.
… وللحظة، ظننت أنه كان صوت قلبي.
تاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
كل خطوة أصبحت أثقل من السابقة، ووجدت صعوبة في التنفس من أنفي.
بينما كنت أتحرك على الزجاج المحطم، نظرت حولي.
شعرت وكأنني أتنفس النار.
“ما الذي يحدث…؟”
لكنني استمريت في الصعود بقوة.
“هوب… هوب…”
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان داخل المقر واسعًا، مع العديد من الأرائك والأثاث.
كييييييك—
بضع زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها من منطقة الإمدادات كانت ستساعدني في كسب بعض الوقت الثمين.
اقتربت العويل أكثر، وبدأت رؤيتي بالميلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، ظهرت المزيد من الشقوق، وداخل تلك الشقوق، خرجت كائنات أصغر وأقل حجمًا.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب! ثَمب!
تاك.
كانت منخفضة جدًا لدرجة أنني قدرت أن لدي أقل من عشر دقائق قبل نفادها.
استمريت في الصعود على الدرج.
“هاه.”
“ق-قريبًا…”
رغم أن المانا كانت تغطي جسدي، إلا أن العرق استمر في التساقط على جانب وجهي، وكنت أواجه صعوبة في التنفس.
في تلك اللحظة، تناولت واحدة من زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها بسرعة وشربتها.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح في الموقف بأكمله.
___________________
ولكن في الوقت نفسه، استمريت في تذكير نفسي بالهدف.
“آه، هنا.”
ترجمة: TIFA
“….أوخ.”
الخروج من المدينة كان أيضًا مستحيلاً، حيث كانت محاطة من كل الجهات ولم يكن لدي وسيلة للتنقل الفوري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
