الصمت [2]
الفصل 178: الصمت [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
لكن كلماتها كانت واضحة.
المنطقة الخارجية للقبو .
وفجأة،
“آااااه—”
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
لقد أصبح هذا المشهد مألوفًا.
بينما كانت كيرا تأخذ خطوات بعيدة عن إيفلين، التي كانت تصرخ بأعلى صوتها، تمتمت بصوت منخفض.
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
“آااااه—”
“هذا…”
على الرغم من أنها كانت معتادة إلى حد ما على هذا النوع من الأمور، إلا أن كيرا شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.
المنطقة الخارجية للقبو .
كان الأمر مرعبًا.
من الجانب، عبست كيرا.
مرعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلته مرة أخرى.
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
“اللعنة، لو كان بإمكاني تصوير هذا فقط.”
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
“لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
صفعت كيرا وجنتيها.
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
“آااااه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
اخترقت الصرخات الأجواء، ليتوقف الاحتجاج لثوانٍ قليلة.
“ابتعدوا عن الطريق!”
“ثامب! ثامب!”
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
“ذلك…”
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
مثل الآخرين، كانت على وشك السقوط أرضًا.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
كان من المؤكد أن السقوط سيؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لينون أيضًا.
سيؤلم كثيرًا.
الفصل 178: الصمت [2]
“…..”
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
لعقت كيرا شفتيها.
“لا، ليس بعد.”
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
“ثامب!”
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
سقطت إيفلين بوجهها على الأرض.
“سأستخدم القوة…!”
غمزت كيرا قليلاً، لكنها في نفس الوقت وجدت الموقف مضحكًا.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
“اللعنة، لو كان بإمكاني تصوير هذا فقط.”
لا، كان هناك شخص آخر.
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
تعثرت مرة أخرى، وسقطت هذه المرة على الأرض.
“دعونا نخرج!”
“ثامب! ثامب!”
“ابتعدوا عن الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
“لا، ليس بعد.”
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
“آااااااه—”
كان الجميع يتدافع نحو الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية، محاصرين الحراس الذين بدوا عاجزين تمامًا.
ظهر الصوت مرة أخرى.
“انتظروا…! من فضلكم اهدؤوا! لا يمكننا السماح لكم بالدخول! ما زلنا نحاول معرفة المزيد عن الوضع! من فضلكم اهدؤوا!”
اهتزت قدماي عندما حاولت الوقوف، مما أجبرني على السقوط مجددًا.
رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
”….هناك.”
“ابتعدوا عن الطريق!”
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
“ضربة، ضربة، ضربة—”
“صحيح! دعونا نخرج!”
“دعونا نخرج!”
“أفضل أن أُصيب بظل القرمزي على هذا!”
اهتز الرف.
“هناك مخرج خارج المحطة مباشرة! دعونا نخرج!”
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
من الجانب، عبست كيرا.
“ضربة، ضربة، ضربة—”
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
لم يكن بإمكان أحد توقع الظروف الحالية.
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
لكن لم يكن هذا كل شيء.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
“هاه.”
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
“…ماذا الآن؟”
اهتز الرف مجددًا.
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
“كرك… كرك…!”
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
“لا، ليس بعد.”
رفعت رأسها ونظرت حولها.
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
“دعونا نخرج!”
“خائن؟”
“سأستخدم القوة…!”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني أن أستسلم الآن.
بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
لا، كان هناك شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
تعالت صرخة من البعيد.
“هل جننت؟”
“سأستخدم القوة…!”
لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
“تابعي.”
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
“دعونا نخرج!”
عندما وصلت إلى النوافذ، وضعت يديها عليهما ونظرت إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
“كرك… كرك…!”
اهتز الرف.
ظهر الصوت مرة أخرى.
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
بدا أنه قادم من جدران المدينة.
صفعت كيرا وجنتيها.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام.
“آه.”
“ضربة—”
حينها رأت المشهد.
كنت قريبًا جدًا.
شقوق.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
“اللعنة، لو كان بإمكاني تصوير هذا فقط.”
من خلال النوافذ، استطاعت رؤية انعكاسها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف بالكامل.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
دون تردد، استدارت نحو الحشد.
كان مألوفًا بطريقة ما.
وفجأة،
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
“آااااااه—”
“ثامب! ثامب!”
تعالت صرخة من البعيد.
“هاه. هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!”
***
“هذا…”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
وصلت أخبار هروب جوليان إلى قادة المحطات .
“ضربة—”
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
“عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
ثم،
كان غضبه واضحًا للجميع.
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
وقف قادة المحطات الآخرون خلفه دون أن ينطقوا بكلمة.
“هاه.”
بصراحة، لم يهتم أي منهم بما قاله. فرغم أنهم كانوا يعملون معًا، إلا أن هذا لا يعني أنهم يحبون بعضهم البعض.
“آااااااه—”
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
“آااااه—”
“أخبرني ما الذي حدث.”
“ضربة—”
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
نظرت الحارسة إلى جسد لينون الطويل، ابتلعت ريقها قبل أن تُجيب.
“تابعي.”
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
توقفت، عابسة وجهها.
تعالت صرخة من البعيد.
عبس لينون أيضًا.
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
“تابعي.”
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
“ذلك…”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
توقفت عند هذا الحد.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
لكن كلماتها كانت واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
“هذا…”
“خائن؟”
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
كان واضحًا بشكل متزايد للينون أن جوليان متورط بشكل ما في كل هذا.
“تابعي.”
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
“أوهك…!”
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
عندما وصلت إلى النوافذ، وضعت يديها عليهما ونظرت إلى الخارج.
لقد أصبح هذا المشهد مألوفًا.
“حالة طارئة!”
“هاه. هاه.”
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
“ضربة—”
“الجدران قد اخترقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
***
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
“هاه…! هاه!”
ثم،
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
“أوهك…!”
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
“كلاك—”
∎| الخبرة + 1.3%
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
ثم،
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قادم من جدران المدينة.
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
توقفت، عابسة وجهها.
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
….لم يعد لدي أي طاقة.
لكن ذلك لم يكن مهمًا.
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
“كرك… كرك…!”
“تحطم!”
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لينون أيضًا.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
“تحطم…!”
الحرارة كانت تسيطر على جسدي.
تعثرت مرة أخرى، وسقطت هذه المرة على الأرض.
رفعت رأسها ونظرت حولها.
“هاه.”
مرعبًا للغاية.
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
“هاه.”
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
“ضربة—”
ذلك الشعور…
“سأستخدم القوة…!”
كان مألوفًا بطريقة ما.
تعثرت مرة أخرى، وسقطت هذه المرة على الأرض.
لقد شعرت به من قبل.
الفصل 178: الصمت [2]
لكن، أين بالضبط؟
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
آه.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
عندما تذكرت ذلك، أدركت السبب.
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
“الفحص العقلي.”
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!”
“هاه.”
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
“آااااه—”
مستلقيًا على الأرض، نظرت حولي حتى توقفت عيناي عند قسم معين.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
”….هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قادم من جدران المدينة.
“أوهك…!”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
اهتزت قدماي عندما حاولت الوقوف، مما أجبرني على السقوط مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قادم من جدران المدينة.
“لا، ليس بعد.”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
بإصرار، عضضت على أسناني وزحفت نحو الأرفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
….لم يعد لدي أي طاقة.
“الجدران قد اخترقت!”
“هاه. هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قادم من جدران المدينة.
لكنني لم أستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر تيار دافئ خلال جسدي.
كنت قريبًا جدًا.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
لا يمكنني أن أستسلم الآن.
“هاه…! هاه!”
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
“ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك—”
اهتز الرف.
“ثامب! ثامب!”
“ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني ما الذي حدث.”
ركلته مرة أخرى.
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
اهتز الرف مجددًا.
بينما كانت كيرا تأخذ خطوات بعيدة عن إيفلين، التي كانت تصرخ بأعلى صوتها، تمتمت بصوت منخفض.
“ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
واصلت الركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
“ضربة، ضربة، ضربة—”
اهتز الرف.
مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
”….”
“آخ.”
الفصل 178: الصمت [2]
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
اهتز الرف مجددًا.
الحرارة كانت تسيطر على جسدي.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
….وبينما بدأت أفقد الوعي، شعرت بوخز غريب على خدي. كان صدري مشدودًا، وشعرت بزوايا عيني تُسحب.
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
“تحطم!”
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
”….”
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
فتحت فمي، واقتربت برأسي من أقرب حبة، وابتلعتها.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
مر تيار دافئ خلال جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
∎| الخبرة + 1.3%
“هاه.”
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
___________________________
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
