الصمت [6]
الفصل 182: الصمت [6]
نظرت إلى السلالم الخشبية، وحاولت التفكير في طريقة للصعود دون إحداث أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم تكن محطة الطوارئ بعيدة عن المكان الذي كنت فيه. كنت أستطيع عمليًا رؤيتها من حيث أقف.
صوت صفير—!
كانت تقع داخل برج حلزوني أسود شاهق، يلتف نحو السماء بشكل بارز، متناقضًا مع المباني المحيطة. سطحه اللامع الداكن عكس الضوء الأحمر الخافت القادم من “الظل القرمزي”، مما جعله يبدو كقطعة من حجر السبج تخترق السماء.
_______________________
كان من الصعب عدم ملاحظة مثل هذا المبنى.
تغير تعبير وجهها أيضًا.
ركضت بكل قوتي، ونظرت خلفي لأرى عدة آكلين يحدقون في اتجاهي. ضغطت شفتيّ واستمررت في الجري.
**صوت صفير—!**
انفجار—!
كنت الآن على بعد متر واحد منهم. فتحوا أفواههم ليظهروا أسنانهم الحادة، فانحنيت.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مرهقة.
تحطم المبنى المجاور لي، وظهرت يد تزحف في اتجاهي.
صفعت كيرا أويف مرة أخرى بينما تنظر إليها بتعبير جدي للغاية. بدا وكأنها تحاول المساعدة.
شعرت وكأن قلبي قفز من صدري عند رؤية اليد. كانت سريعة، وبالكاد استطعت تجنبها بالانحناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع صوت خطواتي يتردد في الصمت، وشعرت بحلقي ينغلق.
“هييييك—!”
“….”
خرج “آكل” من المبنى، يدور رأسه في الهواء بحثًا عن أي صوت.
ركضت للأمام على الفور بعد ذلك.
في نفس الوقت، شعرت بخطوات متعددة متسارعة تتجه نحوي. على الأرجح، كان الآكلون قد انجذبوا بسبب الضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كيرا على لسانها، وجلست بتعبير متجهم.
عضضت شفتي وعبثت بجيبي. لم يكن لدي سوى قنبلة مانا واحدة فقط.
تاك. تاك.
لم أستطع إلقاءها بلا مبالاة.
أخيرًا استطعت أن أرتاح. أمسكت بجهاز التحكم، وأخذت أي شيء يبدو مفيدًا قبل أن أعود للأسفل.
…..كنت بحاجة لاستخدامها بحكمة. بعد قليل من التفكير، أخرجت يدي من جيبي وتراجعت بينما أبقي عيني على “الآكل” الذي كان يميل رأسه باستمرار بحثًا عن أي صوت.
تاك. تاك.
ازدادت صرخات الآكلين الأخرى قربًا، لكني حافظت على شفتي مضغوطة وقلبي ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“….”
أبطأت من خطواتي، وأخرجت كرة صغيرة من ظهري ونقرت عليها. ظهر الضوء على الفور، مضيئًا محيطي.
في الصمت، واصلت التراجع.
فتح “الآكلون” أفواههم ليصرخوا، لكن قبل أن يتمكنوا من ذلك، دوى صوت انفجار.
كل جزء من جسدي كان يشعر بالتوتر.
عند مدخل البرج، وقف أكثر من عشرة “آكلين”، كلهم يبحثون حولهم ورؤوسهم تتمايل بشكل غير طبيعي.
لعقت شفتي، وواصلت التراجع. سيطر الصمت التام على محيطي. أمسكت بحذائي، ولففت الخيوط حوله قبل أن أقذفه بعيدًا.
“هيييك—!”
صوت ارتطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخبريني أن…’
بدون النظر للخلف، هرعت نحو محطة الطوارئ.
“….!”
كنت على وشك استعادة الخيط عندما شعرت بألم في صدري.
“….”
بدأ شيء ما يخرج من أنفي. مسحته، وكان دمًا. عندها أدركت أن خيطي قد انقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جهازًا صغيرًا يشبه جهاز التحكم عن بعد. كان صغيرًا جدًا وسهل التفويته لأنه كان موضوعًا على كرسي.
….وبهذه البساطة، اختفى حذائي.
‘آه…’
“سأطالب بالتعويض عن هذا، بلا شك!”
متران…
كنت أحب حذائي حقًا.
لم أتوقف.
عند المنعطف، رأيت أخيرًا مدخل البرج الحلزوني.
فتح “الآكلون” أفواههم ليصرخوا، لكن قبل أن يتمكنوا من ذلك، دوى صوت انفجار.
لكن سرعان ما توقفت خطواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكوا بشعرهم وبدأوا في نتفه بينما كانوا يبكون في الهواء.
“…..”
أكثر من عشرين نظرة وقعت علي في تلك اللحظة، لكنني لم أهتم. استدرت نحوهم وركضت مباشرة باتجاههم.
وقفت صامتًا وأنا أحاول التقاط أنفاسي.
صوت صفير—!
‘…..هذا مزعج.’
وضعت ضغطًا على الدرابزين، وتأكدت من أنه لن ينكسر تحت وزني، وأمسكته بقوة أكبر.
عند مدخل البرج، وقف أكثر من عشرة “آكلين”، كلهم يبحثون حولهم ورؤوسهم تتمايل بشكل غير طبيعي.
“هيييك—!”
عبثت بقنبلة المانا في جيبي.
جلست أويف بجانبها. بدت أكثر إرهاقًا الآن، ومالت كيرا برأسها.
‘من الجيد أنني لم أهدرها.’
لم أتوقف.
كان الوضع سيكون أكثر إزعاجًا لو فعلت ذلك. جمعت طاقتي في القنبلة، واستدرت لألقيها عندما توقفت.
“هذا جيد.”
“….!”
كنت أشعر بنظراتهم علي وأنا أركض، وقلبي كان يخفق بقوة.
ظهر وجه أمامي مباشرة، فأصبت بالرعب. كانت عيناه تحدقان بي مباشرة، واتسعت ابتسامته المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصفارات عالية، وكان من الصعب تجاهل الضوضاء.
“هاااا…”
نظرت إلى اليمين ثم إلى اليسار قبل أن أقرر الذهاب إلى الجانب الأيمن.
شعرت بقدمي تخدر، ونفَسُه الساخن يسقط علي.
لم تكن محطة الطوارئ بعيدة عن المكان الذي كنت فيه. كنت أستطيع عمليًا رؤيتها من حيث أقف.
….حاولت جاهدًا أن أبقى هادئًا.
كنت قلقًا من أن يهاجموا صفارات الإنذار، لكنهم لم يفعلوا لأنها كانت موزعة بالتساوي، مما جعل من الصعب تحديد مصدر الصوت.
لكن الأمر كان صعبًا.
التوت رؤوسهم، وركضوا نحو الأمام بسرعات مذهلة.
صعب جدًا.
لم أترك ذلك يؤثر علي، وواصلت.
خاصة عندما فتح فمه، وكشف عن لسان طويل يشبه الأفعى ينسل للخارج كأنه مجس غريب. كان يتحرك ببطء وثبات، متجهًا مباشرة إلى حيث أقف.
كانت تقع داخل برج حلزوني أسود شاهق، يلتف نحو السماء بشكل بارز، متناقضًا مع المباني المحيطة. سطحه اللامع الداكن عكس الضوء الأحمر الخافت القادم من “الظل القرمزي”، مما جعله يبدو كقطعة من حجر السبج تخترق السماء.
“…..”
_______________________
ابتلعت ريقي، وألقيت قنبلة المانا في فم الآكل وقفزت للخلف.
صوت ارتطام.
على الفور، بدأ صوت صفارات الإنذار يتردد في جميع أنحاء المحطة.
أكثر من عشرين نظرة وقعت علي في تلك اللحظة، لكنني لم أهتم. استدرت نحوهم وركضت مباشرة باتجاههم.
رفعت أويف يدها لتمنع صفعة كيرا.
تاك. تاك.
‘ليس لدي الطاقة للقتال معها.’
كنت أسمع صوت خطواتي يتردد في الصمت، وشعرت بحلقي ينغلق.
صوت ارتطام.
فتح “الآكلون” أفواههم ليصرخوا، لكن قبل أن يتمكنوا من ذلك، دوى صوت انفجار.
لكن الأمر كان صعبًا.
انفجار—!
ازدادت صرخات الآكلين الأخرى قربًا، لكني حافظت على شفتي مضغوطة وقلبي ثابت.
التوت رؤوسهم، وركضوا نحو الأمام بسرعات مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الباب مكسورًا، لذا لم أكن بحاجة إلى مفتاح لدخوله.
لم أتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
واصلت الركض نحو الأمام، بينما هم ركضوا مباشرة نحوي.
بدا المشهد مألوفًا قليلاً.
كنت أشعر بنظراتهم علي وأنا أركض، وقلبي كان يخفق بقوة.
ولماذا بدا وكأنه ينظر مباشرة إليها وإلى كيرا؟
لم أترك ذلك يؤثر علي، وواصلت.
أكثر من عشرين نظرة وقعت علي في تلك اللحظة، لكنني لم أهتم. استدرت نحوهم وركضت مباشرة باتجاههم.
ثلاثة أمتار…
أمسكت بها أمامي، واستطعت رؤية داخل المبنى.
متران…
ولهذا السبب، هدأ الوضع.
متر واحد…
عند المنعطف، رأيت أخيرًا مدخل البرج الحلزوني.
كنت الآن على بعد متر واحد منهم. فتحوا أفواههم ليظهروا أسنانهم الحادة، فانحنيت.
كل جزء من جسدي كان يشعر بالتوتر.
“هيييك—!”
نظرت إلى اليمين ثم إلى اليسار قبل أن أقرر الذهاب إلى الجانب الأيمن.
قضم الآكلون الهواء قبل أن يندفعوا للأمام، متجاهلينني تمامًا.
بدون النظر للخلف، نهضت من الأرض وركضت نحو محطة الطوارئ.
بدون النظر للخلف، نهضت من الأرض وركضت نحو محطة الطوارئ.
“ما هذا ال—”
كان الباب مكسورًا، لذا لم أكن بحاجة إلى مفتاح لدخوله.
أبطأت من خطواتي، وأخرجت كرة صغيرة من ظهري ونقرت عليها. ظهر الضوء على الفور، مضيئًا محيطي.
“….”
أبطأت من خطواتي، وأخرجت كرة صغيرة من ظهري ونقرت عليها. ظهر الضوء على الفور، مضيئًا محيطي.
“…..كان عليك أن تقولي ذلك عاجلاً.”
أمسكت بها أمامي، واستطعت رؤية داخل المبنى.
تغير تعبير وجهها قليلاً عندما رأت حالة أويف.
“….”
“….”
كل شيء كان في فوضى. كانت شظايا الزجاج المكسور متناثرة على الأرض، تتلألأ بشكل مخيف في الضوء الأحمر الخافت، بينما كانت الأوراق الممزقة متناثرة في كل مكان، ترفرف قليلاً بسبب الحرارة.
“لقد هرب.”
مشيت نحو السلالم، وأمسكت بالدرابزين ووضعت قدمي على الدرجة الأولى.
‘ليس لدي الطاقة للقتال معها.’
صوت صرير…!
‘آه…’
لكن في اللحظة التي فعلت ذلك، شعرت وكأن قلبي قفز من صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي، وواصلت التراجع. سيطر الصمت التام على محيطي. أمسكت بحذائي، ولففت الخيوط حوله قبل أن أقذفه بعيدًا.
نظرت على الفور إلى الوراء وتنهدت بارتياح عندما رأيت أنه لم يلاحظ أي آكل أي شيء.
عند مدخل البرج، وقف أكثر من عشرة “آكلين”، كلهم يبحثون حولهم ورؤوسهم تتمايل بشكل غير طبيعي.
‘كم هذا مزعج.’
‘…..حسنًا، قد تنجح هذه الطريقة.’
نظرت إلى السلالم الخشبية، وحاولت التفكير في طريقة للصعود دون إحداث أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي، وواصلت التراجع. سيطر الصمت التام على محيطي. أمسكت بحذائي، ولففت الخيوط حوله قبل أن أقذفه بعيدًا.
وضعت ضغطًا على الدرابزين، وتأكدت من أنه لن ينكسر تحت وزني، وأمسكته بقوة أكبر.
انفجار—!
‘…..حسنًا، قد تنجح هذه الطريقة.’
انفجار—!
بمساعدة الدرابزين، أخذت خطوة بطيئة وحذرة للأعلى. هذه المرة، لم يصدر أي صوت.
“هيييك—!”
أومأت برأسي مرتاحًا، وأخذت خطوة أخرى.
‘ليس لدي الطاقة للقتال معها.’
كان المكان الذي أحتاج للذهاب إليه في الطابق الأخير. بسبب الطريقة التي كنت أستخدمها للصعود، استغرق الأمر عدة دقائق للوصول إلى هناك، لكن بمجرد وصولي، ضغطت بقدمي على الأرض وارتاحيت عندما رأيت أن لا صوت صدر.
خاصة عندما فتح فمه، وكشف عن لسان طويل يشبه الأفعى ينسل للخارج كأنه مجس غريب. كان يتحرك ببطء وثبات، متجهًا مباشرة إلى حيث أقف.
ركضت للأمام على الفور بعد ذلك.
كان الطابق الأخير صغيرًا نسبيًا. كان بحجم فصل دراسي، مع باب على كل جانب.
تحطم المبنى المجاور لي، وظهرت يد تزحف في اتجاهي.
نظرت إلى اليمين ثم إلى اليسار قبل أن أقرر الذهاب إلى الجانب الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي، وواصلت التراجع. سيطر الصمت التام على محيطي. أمسكت بحذائي، ولففت الخيوط حوله قبل أن أقذفه بعيدًا.
فتحت الباب بسرعة، ودخلت ونظرت حولي. كانت الغرفة صغيرة مع القليل من الديكور. لم يكن هناك شيء بارز في الغرفة باستثناء النوافذ الكبيرة التي تسمح برؤية المدينة بأكملها من الأعلى والمكتب الخشبي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كيرا على لسانها، وجلست بتعبير متجهم.
نظرت إلى الخارج وشعرت بتصلب تعبير وجهي عند رؤية عدد “الآكلين” الموجودين خارجًا.
ثم، نظرت في اتجاه معين، وضممت شفتي قبل أن أركض للأمام،
‘هذا ليس جيدًا.’
‘…..تم حل أحد المواقف.’
كان هناك المزيد والمزيد يدخلون كل ثانية. لن يمر وقت طويل قبل أن تغمر المحطة بالكامل. ليس ذلك فحسب، بل عندما نظرت للأعلى، رأيت أن المخلوق الكبير خلف الجدار كان يقترب أكثر فأكثر من تحطيم الجدران.
نظرت إلى السلالم الخشبية، وحاولت التفكير في طريقة للصعود دون إحداث أي صوت.
صوت تكسير…!
صوت صفير—!
استمر صوت تكسير الجدران في التردد في الهواء.
“إذن تعتقدين أنه المسؤول عن صفارات الإنذار؟”
جلبت هذه الأفكار إلحاحًا إلى ذهني، فسرعت الخطى.
نظرت على الفور إلى الوراء وتنهدت بارتياح عندما رأيت أنه لم يلاحظ أي آكل أي شيء.
‘آه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن هناك فوضى في الأجزاء الداخلية. لم تكن تعرف السبب، لكنها الآن عرفت.
سرعان ما وجدت ما أريده واتجهت نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي، وواصلت التراجع. سيطر الصمت التام على محيطي. أمسكت بحذائي، ولففت الخيوط حوله قبل أن أقذفه بعيدًا.
‘هذا هو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….وبهذه البساطة، اختفى حذائي.
كان جهازًا صغيرًا يشبه جهاز التحكم عن بعد. كان صغيرًا جدًا وسهل التفويته لأنه كان موضوعًا على كرسي.
أكثر من عشرين نظرة وقعت علي في تلك اللحظة، لكنني لم أهتم. استدرت نحوهم وركضت مباشرة باتجاههم.
لم أتردد في تحويل طاقتي إلى الجهاز قبل الضغط عليه.
انفجار—!
صوت صفير—!
عرفت كيرا الصوت، فعبست. ومع ذلك، كتمت مشاعرها والتفتت لتنظر إلى أويف.
على الفور، بدأ صوت صفارات الإنذار يتردد في جميع أنحاء المحطة.
**صوت صفير—!**
صوت صفير—!
بدا أنه يقترب أكثر. عبست أويف وأغمضت عينيها قليلاً لترى بشكل أفضل، وعندما فعلت ذلك، اتسعت عيناها.
كانت الصفارات عالية، وكان من الصعب تجاهل الضوضاء.
كنت الآن على بعد متر واحد منهم. فتحوا أفواههم ليظهروا أسنانهم الحادة، فانحنيت.
على الفور، نظر “الآكلون”لأعلى وبدأت رؤوسهم تلتوي.
ركضت للأمام على الفور بعد ذلك.
“هيييك—!”
‘…..هذا مزعج.’
كانت صرخاتهم وعويلهم يتردد في كل مكان، وبدوا مرتبكين تمامًا بسبب الموقف.
صوت ارتطام.
كنت قلقًا من أن يهاجموا صفارات الإنذار، لكنهم لم يفعلوا لأنها كانت موزعة بالتساوي، مما جعل من الصعب تحديد مصدر الصوت.
نظرت إلى الخارج وشعرت بتصلب تعبير وجهي عند رؤية عدد “الآكلين” الموجودين خارجًا.
أمسكوا بشعرهم وبدأوا في نتفه بينما كانوا يبكون في الهواء.
لم أتوقف.
“هذا جيد.”
ضمّت أويف شفتيها.
أخيرًا استطعت أن أرتاح. أمسكت بجهاز التحكم، وأخذت أي شيء يبدو مفيدًا قبل أن أعود للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..كنت بحاجة لاستخدامها بحكمة. بعد قليل من التفكير، أخرجت يدي من جيبي وتراجعت بينما أبقي عيني على “الآكل” الذي كان يميل رأسه باستمرار بحثًا عن أي صوت.
هذه المرة، لم أكن بحاجة لاستخدام الدرابزين، وتمكنت بسهولة من النزول إلى الطابق الأول حيث هرعت للخارج.
ثلاثة أمتار…
“هيييك—!”
أمسكت بها أمامي، واستطعت رؤية داخل المبنى.
كما هو متوقع، لم يلاحظ أي من “الآكلين” وجودي عندما خرجت. مع صفارات الإنذار التي تصدر ضوضاء عالية، لم يكن لديهم الوقت ليلاحظوني.
مع ما كان يحدث في الخارج، كان من الصعب عليها إثارة الفوضى.
أخيرًا استطعت أن أهدأ.
“….”
‘…..تم حل أحد المواقف.’
ابتلعت ريقي، وألقيت قنبلة المانا في فم الآكل وقفزت للخلف.
ثم، نظرت في اتجاه معين، وضممت شفتي قبل أن أركض للأمام،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن هناك فوضى في الأجزاء الداخلية. لم تكن تعرف السبب، لكنها الآن عرفت.
حان الوقت الآن للتعامل مع الموقف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصفارات عالية، وكان من الصعب تجاهل الضوضاء.
***
كنت أحب حذائي حقًا.
**القبو، المنطقة الخارجية.**
لم أترك ذلك يؤثر علي، وواصلت.
بدأ الذعر ينتشر بالفعل داخل المخبأ. وتفاقم هذا الذعر مع وجود “الآكلين”. كان الجميع خائفين بشكل طبيعي، لكن الأشخاص الذين كانوا يحتجون توقفوا عن ذلك، حيث لم يعد أي منهم يرغب في المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن هناك فوضى في الأجزاء الداخلية. لم تكن تعرف السبب، لكنها الآن عرفت.
ولهذا السبب، هدأ الوضع.
“….!”
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مرهقة.
نقرت كيرا على لسانها، وجلست بتعبير متجهم.
أبطأت من خطواتي، وأخرجت كرة صغيرة من ظهري ونقرت عليها. ظهر الضوء على الفور، مضيئًا محيطي.
مع ما كان يحدث في الخارج، كان من الصعب عليها إثارة الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد أويف على ذلك.
شعرت بخيبة أمل قليلة بسبب ذلك.
تاك. تاك.
بينما كانت تحدق خارج النافذة، سمعت فجأة صوتًا عاليًا.
‘…..تم حل أحد المواقف.’
**صوت صفير—!**
خرج “آكل” من المبنى، يدور رأسه في الهواء بحثًا عن أي صوت.
بدا أن الصوت يأتي من جميع أنحاء المدينة، وبدا أن “الآكلين”خارج المخبأ قد جنوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الركض نحو الأمام، بينما هم ركضوا مباشرة نحوي.
تفاجأت بالوضع، وقبل أن تتمكن حتى من التساؤل عما حدث، صدى صوت بجانبها.
تفاجأت بالوضع، وقبل أن تتمكن حتى من التساؤل عما حدث، صدى صوت بجانبها.
“…..على الأرجح هذا من فعل جوليان.”
ثم، نظرت في اتجاه معين، وضممت شفتي قبل أن أركض للأمام،
عرفت كيرا الصوت، فعبست. ومع ذلك، كتمت مشاعرها والتفتت لتنظر إلى أويف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن هناك فوضى في الأجزاء الداخلية. لم تكن تعرف السبب، لكنها الآن عرفت.
تغير تعبير وجهها قليلاً عندما رأت حالة أويف.
_______________________
بدت مرهقة.
أخيرًا استطعت أن أهدأ.
وكأنها لم تنم لبضعة أيام.
لم أتوقف.
“لقد هرب.”
“آه.”
هذا كل ما قالته، وانتقل تركيز كيرا بعيدًا عن حالة أويف. حسنًا، لم يكن الأمر يهمها على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….وبهذه البساطة، اختفى حذائي.
“…..هذا الرجل هرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بقدمي تخدر، ونفَسُه الساخن يسقط علي.
“نعم.”
عند المنعطف، رأيت أخيرًا مدخل البرج الحلزوني.
أومأت أويف برأسها.
“أوه…؟”
“لقد خلق فوضى كبيرة. جميع قادة المحطة يناقشون إرسال فريق محتمل لإعادته، لكن الوضع تغير هكذا، لذا تم تأجيل الأمر.”
أخيرًا استطعت أن أرتاح. أمسكت بجهاز التحكم، وأخذت أي شيء يبدو مفيدًا قبل أن أعود للأسفل.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كيرا على لسانها، وجلست بتعبير متجهم.
فهمت كيرا ما تعنيه.
“…..هذا الرجل هرب؟”
كانت تعلم أن هناك فوضى في الأجزاء الداخلية. لم تكن تعرف السبب، لكنها الآن عرفت.
نظرت إلى الخارج وشعرت بتصلب تعبير وجهي عند رؤية عدد “الآكلين” الموجودين خارجًا.
“إذن تعتقدين أنه المسؤول عن صفارات الإنذار؟”
ضمّت أويف شفتيها.
“…..نعم، على الأرجح.”
ركضت للأمام على الفور بعد ذلك.
جلست أويف بجانبها. بدت أكثر إرهاقًا الآن، ومالت كيرا برأسها.
مشيت نحو السلالم، وأمسكت بالدرابزين ووضعت قدمي على الدرجة الأولى.
بدا المشهد مألوفًا قليلاً.
ركضت للأمام على الفور بعد ذلك.
‘لا تخبريني أن…’
‘آه…’
**صفعة—!**
“….!”
“أنت تظهرين نفس الأعراض التي ظهرت على الآخرين. أنت على وشك التحول إلى عاهرة صارخة. دعيني أساعدك قبل فوات الأوان.”
التفتت أويف لتنظر إليها بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الجيد أنني لم أهدرها.’
“ما هذا ال—”
مع ما كان يحدث في الخارج، كان من الصعب عليها إثارة الفوضى.
**صفعة—!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن هناك فوضى في الأجزاء الداخلية. لم تكن تعرف السبب، لكنها الآن عرفت.
صفعت كيرا أويف مرة أخرى بينما تنظر إليها بتعبير جدي للغاية. بدا وكأنها تحاول المساعدة.
لكن سرعان ما توقفت خطواتي.
“أنت تظهرين نفس الأعراض التي ظهرت على الآخرين. أنت على وشك التحول إلى عاهرة صارخة. دعيني أساعدك قبل فوات الأوان.”
انفجار—!
“ماذا…؟ انتظري!”
مع ما كان يحدث في الخارج، كان من الصعب عليها إثارة الفوضى.
رفعت أويف يدها لتمنع صفعة كيرا.
“هاااا…”
ثم حدقت فيها.
في نفس الوقت، شعرت بخطوات متعددة متسارعة تتجه نحوي. على الأرجح، كان الآكلون قد انجذبوا بسبب الضوضاء.
“أنا لن أتحول! أنا مرهقة لأن جميع قادة المحطة استجوبوني بسبب ما فعله جوليان! لقد ساعدته قليلاً!”
**صوت صفير—!**
“آه.”
“أوه…؟”
فقط عندها فهمت كيرا، وخدشت مؤخرة رأسها بإحراج.
وضعت ضغطًا على الدرابزين، وتأكدت من أنه لن ينكسر تحت وزني، وأمسكته بقوة أكبر.
“…..كان عليك أن تقولي ذلك عاجلاً.”
كان هناك المزيد والمزيد يدخلون كل ثانية. لن يمر وقت طويل قبل أن تغمر المحطة بالكامل. ليس ذلك فحسب، بل عندما نظرت للأعلى، رأيت أن المخلوق الكبير خلف الجدار كان يقترب أكثر فأكثر من تحطيم الجدران.
لم ترد أويف على ذلك.
كان هناك المزيد والمزيد يدخلون كل ثانية. لن يمر وقت طويل قبل أن تغمر المحطة بالكامل. ليس ذلك فحسب، بل عندما نظرت للأعلى، رأيت أن المخلوق الكبير خلف الجدار كان يقترب أكثر فأكثر من تحطيم الجدران.
لم تكن تعرف كيف ترد. كيف كان بإمكانها أن تعلم أن كيرا ستضربها هكذا؟
عضت على أسنانها، وأدارت رأسها لتنظر إلى الخارج.
عضت على أسنانها، وأدارت رأسها لتنظر إلى الخارج.
بدا أن كيرا تعرفت على الشكل أيضًا.
‘ليس لدي الطاقة للقتال معها.’
“لقد خلق فوضى كبيرة. جميع قادة المحطة يناقشون إرسال فريق محتمل لإعادته، لكن الوضع تغير هكذا، لذا تم تأجيل الأمر.”
كل شيء كان أحمر، وهادئًا.
لم أستطع إلقاءها بلا مبالاة.
“همم؟”
….حاولت جاهدًا أن أبقى هادئًا.
بينما كانت تنظر إلى المسافة، لاحظت ظلًا باهتًا يقترب من اتجاههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بدا أنه يقترب أكثر. عبست أويف وأغمضت عينيها قليلاً لترى بشكل أفضل، وعندما فعلت ذلك، اتسعت عيناها.
تحطم المبنى المجاور لي، وظهرت يد تزحف في اتجاهي.
“ما هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الركض نحو الأمام، بينما هم ركضوا مباشرة نحوي.
“أوه، ماذا؟”
“….!”
نظرت كيرا أيضًا في الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدقت فيها.
تغير تعبير وجهها أيضًا.
حان الوقت الآن للتعامل مع الموقف الآخر.
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، لم يلاحظ أي من “الآكلين” وجودي عندما خرجت. مع صفارات الإنذار التي تصدر ضوضاء عالية، لم يكن لديهم الوقت ليلاحظوني.
بدا أن كيرا تعرفت على الشكل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، لم يلاحظ أي من “الآكلين” وجودي عندما خرجت. مع صفارات الإنذار التي تصدر ضوضاء عالية، لم يكن لديهم الوقت ليلاحظوني.
ضمّت أويف شفتيها.
“….!”
…..لماذا عاد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بسرعة، ودخلت ونظرت حولي. كانت الغرفة صغيرة مع القليل من الديكور. لم يكن هناك شيء بارز في الغرفة باستثناء النوافذ الكبيرة التي تسمح برؤية المدينة بأكملها من الأعلى والمكتب الخشبي أمامها.
ولماذا بدا وكأنه ينظر مباشرة إليها وإلى كيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الصوت يأتي من جميع أنحاء المدينة، وبدا أن “الآكلين”خارج المخبأ قد جنوا.
لكن سرعان ما توقفت خطواتي.
_______________________
سرعان ما وجدت ما أريده واتجهت نحوه.
أخيرًا استطعت أن أرتاح. أمسكت بجهاز التحكم، وأخذت أي شيء يبدو مفيدًا قبل أن أعود للأسفل.
ترجمة : TIFA
بدون النظر للخلف، هرعت نحو محطة الطوارئ.
ظهر وجه أمامي مباشرة، فأصبت بالرعب. كانت عيناه تحدقان بي مباشرة، واتسعت ابتسامته المشوهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات