ممارسة صارمة
الفصل 3 ممارسة صارمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشتاء ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العمل للقيام به. وبالتالي لم تكن هناك مناسبات عديدة لإعادة تخزين إمداداتهم الغذائية ، وكان عليهم أن يستمروا حتى الربيع.
في الأسابيع التالية ، كانت أيام ليث تتكون من روتين صارم.
خلال النهار ، عندما أنهى كل شيء ، كان يركز فقط على ممارسة تقنية التنفس والتعلم بقدر ما يستطيع عن عائلته ولغته.
“ابكي كما تريد ، *علقة*.” تمكن ليث الآن من فهم معظم الكلمات الشائعة التي تتضمن سخرية أوربال. “اليوم أنت وأنا فقط. لا توجد أم في درع لامع ليتتي لإنقاذك.” بعد أن قال ذلك ابتلع واحدة أخرى.
في الليل ، كان يمارس السحر حتى جعله الإرهاق ينام. ثم بمجرد استيقاظه ، سيبدأ مرة أخرى حتى تستيقظ إيلينا لليوم.
كلا والديهم خارجين. يبدو أن أحد الأبقار تعاني من قضمة الصقيع.
بعد ذلك ، حوّل تدريبه الليلي على التركيز والتحكم بدلاً من القوة. المانا خاصته كانت محدودة للغاية وكان يفضل كثيراً القيام ببعض الحيل المتقنة بشكل مثالي بدلاً من الكثير من الأشياء المعرضة لخطر نفخ غطاءه.
حاول أكثر من مرة أخذ استراحة ، لكنها لن تستمر أبداً لفترة طويلة. العيش كطفل لم يكن سهلاً. على العكس من ذلك ، كان مرهقاً للغاية.
سيكون جائعاً جداً لدرجة أنه سيعاني من الصداع طوال اليوم ، وغالباً ما يشعر بالدوار وغير قادر على التركيز. سيكون الطعام هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه أو يحلم به.
لم يستطع التحدث حتى الكلمات التي فهمها بالفعل لتجنب تخويف عائلته. لم يستطع التحرك. لم يستطع فعل شيء سوى المشاهدة والنوم وتناول الطعام وتخفيف أحشاءه.
لحسن الحظ ، كان لا يزال يتغذى جيداً ويتطور بسرعة ، لذلك على الرغم من عدم قدرته على أداء أي تمرين بدني ، فلن تستمر الاختناقات لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن معتاداً على أن يكون عاجزاً جداً ويعتمد على شخص آخر في كل شيء صغير. الكثير من وقت الفراغ سيجعله على وشك الجنون.
———-
لذا ، كان يتدرب ويتدرب محاولاً التكيف مع واقعه الجديد دون التفكير في مدى سخافة وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع زيادة قوة ليث ، زادت سيطرته. بعد بضعة أسابيع ، شعر بالثقة الكافية لتجربة سحر الأرض وسحر الماء.
كان عليه أن يلعب أوراقه جيداً ويلعبها بالقرب من الصدر قدر الإمكان. قبل أن يكشف حتى عن تلميح لموهبته ، كان بحاجة إلى معرفة معايير هذا العالم.
سيكون جائعاً جداً لدرجة أنه سيعاني من الصداع طوال اليوم ، وغالباً ما يشعر بالدوار وغير قادر على التركيز. سيكون الطعام هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه أو يحلم به.
سيكون دائماً حذراً ، ولا يستحضر أبداً أكثر من بضع قطرات من الماء أو يتلاعب بحفنة من الأوساخ. اكتشف أنه كان من الممكن جعل العناصر تطفو في الهواء ، وتغيير شكلها وحجمها من خلال الإنفاق المستمر للمانا.
بعد ذلك ، حوّل تدريبه الليلي على التركيز والتحكم بدلاً من القوة. المانا خاصته كانت محدودة للغاية وكان يفضل كثيراً القيام ببعض الحيل المتقنة بشكل مثالي بدلاً من الكثير من الأشياء المعرضة لخطر نفخ غطاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن مدى شيوع السحر ، شكك ليث في أن الطفل الذي يمارسه سيكون أقل من صدمة ، إن لم يكن مرعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث خائفاً من أن تتخلى عنه أسرته ، أو حتى أسوأ تقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ليث على هذه التقنية الجديدة “التنشيط”.
لقد خاف مرة أخرى من الموت لأنه أصبح لديه الكثير ليخسره. ما هي احتمالات العثور على عالم آخر حيث يوجد السحر ، لتولد كطفل في عائلة محبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هذا يتطلب عدداً لا بأس به من المحاولات للعثور على الكمية المناسبة ، لأن القليل جداً من شأنه أن يسبب المزيد من القلق أكثر من اللازم.
صفر ، لا شيء ، البتة ، أبداً.
سيكون جائعاً جداً لدرجة أنه سيعاني من الصداع طوال اليوم ، وغالباً ما يشعر بالدوار وغير قادر على التركيز. سيكون الطعام هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه أو يحلم به.
كان عليه أن يلعب أوراقه جيداً ويلعبها بالقرب من الصدر قدر الإمكان. قبل أن يكشف حتى عن تلميح لموهبته ، كان بحاجة إلى معرفة معايير هذا العالم.
كان جوع ليث يأكله ، مما جعل غضبه يتجاوز ما كان يعتقده ممكناً.
ما مقدار الموهبة التي اعتبرت جيدة؟ ما مقدار الفرق بين الذي يعتبر عبقرياً من الذي يُوصف بالوحش؟
شعر ليث بالمانا التي تشع من جسده ، لتصل إلى الملعقة بالفعل في فم أوربال ، وتدفعها إلى أسفل ، بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {قضمة الصقيع أو الخَصَرُ أو عضة البرد هو مرض يتأذى الجلد ما تحته من النسحة نتيحة البرد، ويحدث بسبب تعرض الأنسجة الرخوة لدرجة حرارة تتراوح بين( -4 و – 2) درجة مئوية فعندما تكون حرارة الوسط المحيط منخفضة جداً وسرعة الرياح الباردة كبيرة يؤدي لهذا المرض، اما أجزاء الجسم الأكثر تعرضاً لذلك هي الأطراف والأصابع والأنف والأذن . وتكثر حوادث الخصر في البلاد الباردة الجبلية، حيث يكون الجو قارساً ومصحوبا برياح باردة، ومما يساعد على الأصابة بالخصر ؛ التعب، وضعف الدورة الدموية، والجوع، والتعرض للبرد وقتاً طويلاً.}
كان عقله يمتلئ باستمرار بالمخاوف والتدريب فقط سيخفف من قلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ثلاثة أشهر ، أصبح جيداً بما فيه الكفاية في السحر الصامت لتجربة سحر النار على الموقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، من دون أن يدرك ذلك ، فقد تطور جسده وجوهر المانا معاً.
اشتعلت النار بالفعل ، وعندما كان الجميع مشغولين بالحديث والأكل أثناء الإفطار ، حاول جعل اللهب يرقص حسب الرغبة. انتهى الأمر بالفشل ، لأن اللهب كان قوياً جداً والمسافة كبيرة جداً بحيث لم يكن للمانا تأثيراً.
الآن لم يكن عليه فقط أن يقاتل كل يوم من أجل انتباه والديه ، ولكن أيضاً من أجل الطعام والملابس.
صفر ، لا شيء ، البتة ، أبداً.
ومع ذلك ، استمر في المحاولة ، لأنه لا يزال بإمكانه الشعور بتدفق السحر الذي ينتقل من نفسه إلى الموقد ، وبالتالي جعله تدريباً جيداً لتوسيع إحساسه بالمانا والمدى.
بغض النظر عن مدى شيوع السحر ، شكك ليث في أن الطفل الذي يمارسه سيكون أقل من صدمة ، إن لم يكن مرعباً.
حاول أكثر من مرة أخذ استراحة ، لكنها لن تستمر أبداً لفترة طويلة. العيش كطفل لم يكن سهلاً. على العكس من ذلك ، كان مرهقاً للغاية.
الجانب السلبي الوحيد لكل هذا التدريب هو أن ليث سوف يجوع بشكل أسرع. لحسن الحظ ، لم يكن أول شره لإيلينا ولم يكن لديها نقص في الحليب.
خلال النهار ، عندما أنهى كل شيء ، كان يركز فقط على ممارسة تقنية التنفس والتعلم بقدر ما يستطيع عن عائلته ولغته.
مر شهر آخر ، وبدأت إيلينا بفطمه.
سيكون دائماً حذراً ، ولا يستحضر أبداً أكثر من بضع قطرات من الماء أو يتلاعب بحفنة من الأوساخ. اكتشف أنه كان من الممكن جعل العناصر تطفو في الهواء ، وتغيير شكلها وحجمها من خلال الإنفاق المستمر للمانا.
كان هذا الحدث ذا مغزى لسببين. الأول كان ليث يلاحظ أن الطعام لم يكن وفيراً في أسرته ، لذلك حتى لو كان لا يزال لديه مفردات محدودة ، فإنه لا يزال بإمكانه قراءة تعبيرات والديه القلقين في كل مرة يحتاج فيها إلى إطعامه.
بدأ يقصر تدريبه بحيث لا يتجاوز كمية الطعام التي يستطيعون تحملها.
على الرغم من كونه لا يزال رجلاً خبيثاً ساخراً في قلبه ، إلا أن ليث لا يسعه إلا أن يشعر بالذنب حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل ، كان يمارس السحر حتى جعله الإرهاق ينام. ثم بمجرد استيقاظه ، سيبدأ مرة أخرى حتى تستيقظ إيلينا لليوم.
مر شهر آخر ، وبدأت إيلينا بفطمه.
لقد أحبوه مثل طفل ، في حين أنه لن يعتبرهم أكثر من المضيفين ، مثل الطفيلي. الاستثناءات الوحيدة كانت إيلينا ورينا ، أخته الكبرى ، الوحيدة التي كانت تعتني به إلى جانب والدته.
مع حبهم الدائم ومحبتهم ورعايتهم ، تمكنوا من كسر جداره الدفاعي العاطفي. كلما قضى وقتاً معهم ، كلما اعتبرهم جزءاً من عائلته الحقيقية بدلاً من الأشخاص الذين كان يقودهم من الأنف.
بدأ يقصر تدريبه بحيث لا يتجاوز كمية الطعام التي يستطيعون تحملها.
كان عقله يمتلئ باستمرار بالمخاوف والتدريب فقط سيخفف من قلقه.
حتى هذا يتطلب عدداً لا بأس به من المحاولات للعثور على الكمية المناسبة ، لأن القليل جداً من شأنه أن يسبب المزيد من القلق أكثر من اللازم.
السبب الثاني هو الاكتشافات المتغيرة للعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت النار بالفعل ، وعندما كان الجميع مشغولين بالحديث والأكل أثناء الإفطار ، حاول جعل اللهب يرقص حسب الرغبة. انتهى الأمر بالفشل ، لأن اللهب كان قوياً جداً والمسافة كبيرة جداً بحيث لم يكن للمانا تأثيراً.
بسبب اضطراره للتوقف عن تدريب السحر قدر الإمكان ، أصبح لدى ليث وقت فراغ كرّسه لممارسة تقنية التنفس التي أطلق عليها اسم “التراكم”.
اشتعلت النار بالفعل ، وعندما كان الجميع مشغولين بالحديث والأكل أثناء الإفطار ، حاول جعل اللهب يرقص حسب الرغبة. انتهى الأمر بالفشل ، لأن اللهب كان قوياً جداً والمسافة كبيرة جداً بحيث لم يكن للمانا تأثيراً.
وبهذه الطريقة ، نمت طاقته الداخلية ، التي أطلق عليها منذ فترة طويلة اسم “جوهر المانا” ، بشكل أسرع إلى نقطة ضرب عنق الزجاجة.
لم يستطع التحدث حتى الكلمات التي فهمها بالفعل لتجنب تخويف عائلته. لم يستطع التحرك. لم يستطع فعل شيء سوى المشاهدة والنوم وتناول الطعام وتخفيف أحشاءه.
‘آمل أن تختنق بهذه الملعقة ، أنت لعين!’ ولوح ليث بذراعه ضد أوربال في صراع نهائي ، وهكذا حدث.
على ما يبدو ، لم يكن جسده كبيراً أو قوياً بما يكفي أو كليهما لحمل كمية غير محددة من المانا. لم يلاحظ ليث ذلك أبداً من قبل لأن جسمه كان ينمو بسرعة وكان لديه الكثير من الوقت لتوسيع جوهر المانا.
لذلك ، من دون أن يدرك ذلك ، فقد تطور جسده وجوهر المانا معاً.
حاول أكثر من مرة أخذ استراحة ، لكنها لن تستمر أبداً لفترة طويلة. العيش كطفل لم يكن سهلاً. على العكس من ذلك ، كان مرهقاً للغاية.
ولكن الآن تم كسر التوازن ، وممارسة التراكم من شأنه أن يجعل كل ألياف جسده تتألم ، لذلك اضطر إلى التوقف.
الجانب السلبي الوحيد لكل هذا التدريب هو أن ليث سوف يجوع بشكل أسرع. لحسن الحظ ، لم يكن أول شره لإيلينا ولم يكن لديها نقص في الحليب.
في الأيام الجيدة ، عندما كانت الحصص أكبر ، كانت مثل الضوضاء البيضاء ، مزعجة ولكن يتم تجاهلها بسهولة. خلال الأيام السيئة ، على الرغم من ذلك ، إما لأن الحصص كانت أصغر أو لأنه فقد نفسه في ممارسة السحر واستهلك الكثير من المانا ، سيصبح شوكة في رأسه.
لحسن الحظ ، كان لا يزال يتغذى جيداً ويتطور بسرعة ، لذلك على الرغم من عدم قدرته على أداء أي تمرين بدني ، فلن تستمر الاختناقات لفترة طويلة.
كان ذلك اليوم يوماً سيئاً حقاً لليث. كان يتضور جوعاً بسبب طفرة نموه وكان دور أوربال لرعايته.
بدأ ليث على الفور في البكاء ، ولكن لم يكن هناك من يسمعه.
الاكتشاف الثاني كان نتيجة إجباره على عدم ممارسة السحر أو استخدام التراكم.
ثم رأى الملعقة الثالثة تتحرك باتجاه وجه أوربال المتعجرف. كان نصف وجباته الجيدة مثلما جيدة مثلما اختفت.
بدأ أوربال بالاختناق ، وبعد إزالة الملعقة من حلقه ، تقيأ أحشائه.
أثناء دراسة حالة اختناقه ، اكتشف أنه من الممكن تعديل تقنية التنفس عن طريق إزالة خطوة حبس النفس. بهذه الطريقة ، تتدفق طاقة العالم من داخل جسمه وتخرج منه ، مما ينشطه كالنوم جيداً في الليل.
لكنه الآن كان جائعاً جداً لدرجة أنه تناول كل وجبة حتى آخر قضمة ، وإذا سمح له جسده بذلك ، فلن يتردد في لعق الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق ليث على هذه التقنية الجديدة “التنشيط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن معتاداً على أن يكون عاجزاً جداً ويعتمد على شخص آخر في كل شيء صغير. الكثير من وقت الفراغ سيجعله على وشك الجنون.
بعد عدة محاولات ، اكتشف أن مانا العالم يمكن أن تسمح له بالبقاء مستيقظاً لعدة أيام ، ولكن ليس إلى أجل غير مسمى.
ولكن الآن تم كسر التوازن ، وممارسة التراكم من شأنه أن يجعل كل ألياف جسده تتألم ، لذلك اضطر إلى التوقف.
صفر ، لا شيء ، البتة ، أبداً.
في كل مرة يستخدم فيها التنشيط ، يستمر التأثير المنشط أقل ، والنوم فقط هو الذي يعيد فاعليته.
ومع ذلك ، استمر في المحاولة ، لأنه لا يزال بإمكانه الشعور بتدفق السحر الذي ينتقل من نفسه إلى الموقد ، وبالتالي جعله تدريباً جيداً لتوسيع إحساسه بالمانا والمدى.
لكن الاكتشاف الأهم ، كما يحدث دائماً ، تم عن طريق الصدفة.
مع حبهم الدائم ومحبتهم ورعايتهم ، تمكنوا من كسر جداره الدفاعي العاطفي. كلما قضى وقتاً معهم ، كلما اعتبرهم جزءاً من عائلته الحقيقية بدلاً من الأشخاص الذين كان يقودهم من الأنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تعديل مدخوله الغذائي ، أصبح أكبر عدو لليث الجوع. ليست الشهية الطفيفة التي يمكن إصلاحها بواسطة الحلوى أو التوق بعد صباح مشغول.
كان هذا النوع من الجوع الذي لا يزول أبداً ، يتربص دائماً ، حتى بعد تناول الطعام مباشرة. على الرغم من أن ليث لم يكن يتضور جوعاً ، فقد كان شيئاً لم يختبره أبداً.
“ابكي كما تريد ، *علقة*.” تمكن ليث الآن من فهم معظم الكلمات الشائعة التي تتضمن سخرية أوربال. “اليوم أنت وأنا فقط. لا توجد أم في درع لامع ليتتي لإنقاذك.” بعد أن قال ذلك ابتلع واحدة أخرى.
من بين كل مصائب حياته الأولى ، لم يكن الطعام يمثل مشكلة على الإطلاق. لقد كان دائماً قادراً على تناول الطعام لمحتوى قلبه ، حتى أنه سمح لنفسه بأن يكون من الصعب إرضائه عن الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت لست أخي!’ صرخ داخلياً. ‘أنت لست سوى لص قذر. قمامة!’
لكنه الآن كان جائعاً جداً لدرجة أنه تناول كل وجبة حتى آخر قضمة ، وإذا سمح له جسده بذلك ، فلن يتردد في لعق الطبق.
ما مقدار الموهبة التي اعتبرت جيدة؟ ما مقدار الفرق بين الذي يعتبر عبقرياً من الذي يُوصف بالوحش؟
في الأيام الجيدة ، عندما كانت الحصص أكبر ، كانت مثل الضوضاء البيضاء ، مزعجة ولكن يتم تجاهلها بسهولة. خلال الأيام السيئة ، على الرغم من ذلك ، إما لأن الحصص كانت أصغر أو لأنه فقد نفسه في ممارسة السحر واستهلك الكثير من المانا ، سيصبح شوكة في رأسه.
السبب الثاني هو الاكتشافات المتغيرة للعالم.
بعد ذلك ، حوّل تدريبه الليلي على التركيز والتحكم بدلاً من القوة. المانا خاصته كانت محدودة للغاية وكان يفضل كثيراً القيام ببعض الحيل المتقنة بشكل مثالي بدلاً من الكثير من الأشياء المعرضة لخطر نفخ غطاءه.
سيكون جائعاً جداً لدرجة أنه سيعاني من الصداع طوال اليوم ، وغالباً ما يشعر بالدوار وغير قادر على التركيز. سيكون الطعام هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه أو يحلم به.
لقد سئم أوربال من رؤية ليث يلتهم كل الطعام ، لدرجة أنه أطلق عليه اسم “علقة”.
في كل مرة يستخدم فيها التنشيط ، يستمر التأثير المنشط أقل ، والنوم فقط هو الذي يعيد فاعليته.
بالطبع ، لم يكن الشخص الوحيد الجائع في العائلة. وبصرف النظر عن إيلينا ، سيتم تكليف أشقائه فقط أوربال ورينا بإطعامه.
وبعد ذلك ، بدلاً من النقر ، شعر بشيء ينكسر بداخله ، مثل سد لم يعد بإمكانه الاحتفاظ بالمياه الهائجة بعد الآن.
وبينما كان لدى رينا قلب كبير وسعت جاهدة لتكون مثل والدتها ، كان أوربال أكثر غضباَ وجوعاً يوماً بعد يوم. كان يحلم في كثير من الأحيان حول الأيام التي كان فيها هو وأخته التوأم هما الطفلان الوحيدان في المنزل.
الآن لم يكن عليه فقط أن يقاتل كل يوم من أجل انتباه والديه ، ولكن أيضاً من أجل الطعام والملابس.
لقد اكتشف شيئاً رائعاً ، قوة لا يبدو أن أي شخص آخر في عائلته يمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذات مرة كان لديه غرفة لنفسه ، ولكن كان عليه الآن مشاركتها مع تريون. لقد كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يأتي ليث ليأخذ المساحة الشخصية الصغيرة التي كانت لا تزال لديه.
لم يستطع أوربال أن يفهم لماذا ستستمر عائلة فقيرة مثل عائلته في إنجاب الأطفال.
وصل غضب ليث إلى ذروة جديدة ، وحرق كراهيته كالنار.
بعد عدة محاولات ، اكتشف أن مانا العالم يمكن أن تسمح له بالبقاء مستيقظاً لعدة أيام ، ولكن ليس إلى أجل غير مسمى.
كان الشتاء ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العمل للقيام به. وبالتالي لم تكن هناك مناسبات عديدة لإعادة تخزين إمداداتهم الغذائية ، وكان عليهم أن يستمروا حتى الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هذا يتطلب عدداً لا بأس به من المحاولات للعثور على الكمية المناسبة ، لأن القليل جداً من شأنه أن يسبب المزيد من القلق أكثر من اللازم.
كان أصعب وقت في السنة لجميع أسر المزارعين ، حيث كان الطعام مخصصاً ليس للرجال فقط ولكن أيضاً للحيوانات.
ومع ذلك ، استمر في المحاولة ، لأنه لا يزال بإمكانه الشعور بتدفق السحر الذي ينتقل من نفسه إلى الموقد ، وبالتالي جعله تدريباً جيداً لتوسيع إحساسه بالمانا والمدى.
لقد سئم أوربال من رؤية ليث يلتهم كل الطعام ، لدرجة أنه أطلق عليه اسم “علقة”.
بعد تعديل مدخوله الغذائي ، أصبح أكبر عدو لليث الجوع. ليست الشهية الطفيفة التي يمكن إصلاحها بواسطة الحلوى أو التوق بعد صباح مشغول.
{العلقة نوع من الديدان}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، كلما كان دوره لإطعام الهوام الصغير ، كان يأخذ بعض الملاعق لنفسه ، ولكن لم يكن من السهل التنمر على ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{الهوام هو مصطلح يطلق على أنواع مختلفة من الحيوانات التي يتم التعامل معها باعتبارها آفات أو كائنات مزعجة وخاصة الكائنات التي تنقل الأمراض. ونظرًا لأن هذا المصطلح يطلق على الكائنات التي لها علاقة بالأنشطة البشرية، فإن الأنواع التي يتضمنها هذا المصطلح تختلف من منطقة إلى أخرى ومن شخص إلى آخر.}
شعر ليث بأنه كان مجنوناً. مرة أخرى ، كان عاجزاً. كان سحره المزعوم عديم الفائدة في وقت حاجته. ما الذي يمكن أن يفعله ، بصرف النظر عن نفخ غطاءه؟
ما مقدار الموهبة التي اعتبرت جيدة؟ ما مقدار الفرق بين الذي يعتبر عبقرياً من الذي يُوصف بالوحش؟
بمجرد أن لاحظ أن الملعقة لا تستهدفه ، سيبدأ في البكاء بجنون ، وستركض إيلينا إلى جانبه ، محبطاً لخطة أوربال.
لذا ، كان يتدرب ويتدرب محاولاً التكيف مع واقعه الجديد دون التفكير في مدى سخافة وضعه.
لم يستطع أوربال أن يفهم لماذا ستستمر عائلة فقيرة مثل عائلته في إنجاب الأطفال.
لم يصرح ليث أبداً ما لم يكن بحاجة إلى إطعامه أو تغييره. لقد جعل والديهم سعداء حقاً وجنون العظمة بشأنه. نظراً لأنه لن يبكي الذئب أبداً ، فقد أخذوا كل نحيب على محمل الجد.
ولكن الآن تم كسر التوازن ، وممارسة التراكم من شأنه أن يجعل كل ألياف جسده تتألم ، لذلك اضطر إلى التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك اليوم يوماً سيئاً حقاً لليث. كان يتضور جوعاً بسبب طفرة نموه وكان دور أوربال لرعايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلا والديهم خارجين. يبدو أن أحد الأبقار تعاني من قضمة الصقيع.
ومع ذلك ، استمر في المحاولة ، لأنه لا يزال بإمكانه الشعور بتدفق السحر الذي ينتقل من نفسه إلى الموقد ، وبالتالي جعله تدريباً جيداً لتوسيع إحساسه بالمانا والمدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هذا يتطلب عدداً لا بأس به من المحاولات للعثور على الكمية المناسبة ، لأن القليل جداً من شأنه أن يسبب المزيد من القلق أكثر من اللازم.
{قضمة الصقيع أو الخَصَرُ أو عضة البرد هو مرض يتأذى الجلد ما تحته من النسحة نتيحة البرد، ويحدث بسبب تعرض الأنسجة الرخوة لدرجة حرارة تتراوح بين( -4 و – 2) درجة مئوية فعندما تكون حرارة الوسط المحيط منخفضة جداً وسرعة الرياح الباردة كبيرة يؤدي لهذا المرض، اما أجزاء الجسم الأكثر تعرضاً لذلك هي الأطراف والأصابع والأنف والأذن . وتكثر حوادث الخصر في البلاد الباردة الجبلية، حيث يكون الجو قارساً ومصحوبا برياح باردة، ومما يساعد على الأصابة بالخصر ؛ التعب، وضعف الدورة الدموية، والجوع، والتعرض للبرد وقتاً طويلاً.}
صفر ، لا شيء ، البتة ، أبداً.
لكن الاكتشاف الأهم ، كما يحدث دائماً ، تم عن طريق الصدفة.
أخذ أوربال الطبق المليء بالشوربة الكريمية للطفل وابتلع ملعقة كاملة.
بدأ ليث على الفور في البكاء ، ولكن لم يكن هناك من يسمعه.
الجانب السلبي الوحيد لكل هذا التدريب هو أن ليث سوف يجوع بشكل أسرع. لحسن الحظ ، لم يكن أول شره لإيلينا ولم يكن لديها نقص في الحليب.
“ابكي كما تريد ، *علقة*.” تمكن ليث الآن من فهم معظم الكلمات الشائعة التي تتضمن سخرية أوربال. “اليوم أنت وأنا فقط. لا توجد أم في درع لامع ليتتي لإنقاذك.” بعد أن قال ذلك ابتلع واحدة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خاف مرة أخرى من الموت لأنه أصبح لديه الكثير ليخسره. ما هي احتمالات العثور على عالم آخر حيث يوجد السحر ، لتولد كطفل في عائلة محبة؟
لم يصرح ليث أبداً ما لم يكن بحاجة إلى إطعامه أو تغييره. لقد جعل والديهم سعداء حقاً وجنون العظمة بشأنه. نظراً لأنه لن يبكي الذئب أبداً ، فقد أخذوا كل نحيب على محمل الجد.
شعر ليث بأنه كان مجنوناً. مرة أخرى ، كان عاجزاً. كان سحره المزعوم عديم الفائدة في وقت حاجته. ما الذي يمكن أن يفعله ، بصرف النظر عن نفخ غطاءه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء دراسة حالة اختناقه ، اكتشف أنه من الممكن تعديل تقنية التنفس عن طريق إزالة خطوة حبس النفس. بهذه الطريقة ، تتدفق طاقة العالم من داخل جسمه وتخرج منه ، مما ينشطه كالنوم جيداً في الليل.
تهويته؟ تبليله؟ كان استخدام النار خطيراً للغاية. وجبة واحدة لا تستحق حرق منزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جوع ليث يأكله ، مما جعل غضبه يتجاوز ما كان يعتقده ممكناً.
‘أنت عاهر!’ صرخ داخلياً. ‘هل تشعر بالقسوة في سرقة طفل؟’
ثم رأى الملعقة الثالثة تتحرك باتجاه وجه أوربال المتعجرف. كان نصف وجباته الجيدة مثلما جيدة مثلما اختفت.
اشتعلت النار بالفعل ، وعندما كان الجميع مشغولين بالحديث والأكل أثناء الإفطار ، حاول جعل اللهب يرقص حسب الرغبة. انتهى الأمر بالفشل ، لأن اللهب كان قوياً جداً والمسافة كبيرة جداً بحيث لم يكن للمانا تأثيراً.
وصل غضب ليث إلى ذروة جديدة ، وحرق كراهيته كالنار.
الجانب السلبي الوحيد لكل هذا التدريب هو أن ليث سوف يجوع بشكل أسرع. لحسن الحظ ، لم يكن أول شره لإيلينا ولم يكن لديها نقص في الحليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت لست أخي!’ صرخ داخلياً. ‘أنت لست سوى لص قذر. قمامة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهويته؟ تبليله؟ كان استخدام النار خطيراً للغاية. وجبة واحدة لا تستحق حرق منزل.
وبعد ذلك ، بدلاً من النقر ، شعر بشيء ينكسر بداخله ، مثل سد لم يعد بإمكانه الاحتفاظ بالمياه الهائجة بعد الآن.
في الأيام الجيدة ، عندما كانت الحصص أكبر ، كانت مثل الضوضاء البيضاء ، مزعجة ولكن يتم تجاهلها بسهولة. خلال الأيام السيئة ، على الرغم من ذلك ، إما لأن الحصص كانت أصغر أو لأنه فقد نفسه في ممارسة السحر واستهلك الكثير من المانا ، سيصبح شوكة في رأسه.
بسبب اضطراره للتوقف عن تدريب السحر قدر الإمكان ، أصبح لدى ليث وقت فراغ كرّسه لممارسة تقنية التنفس التي أطلق عليها اسم “التراكم”.
‘آمل أن تختنق بهذه الملعقة ، أنت لعين!’ ولوح ليث بذراعه ضد أوربال في صراع نهائي ، وهكذا حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل غضب ليث إلى ذروة جديدة ، وحرق كراهيته كالنار.
شعر ليث بالمانا التي تشع من جسده ، لتصل إلى الملعقة بالفعل في فم أوربال ، وتدفعها إلى أسفل ، بقوة.
لقد سئم أوربال من رؤية ليث يلتهم كل الطعام ، لدرجة أنه أطلق عليه اسم “علقة”.
بدأ أوربال بالاختناق ، وبعد إزالة الملعقة من حلقه ، تقيأ أحشائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث مندهشاً للغاية لدرجة أنه نسي تقريباً غضبه وجوعه.
كان ليث مندهشاً للغاية لدرجة أنه نسي تقريباً غضبه وجوعه.
بدأ أوربال بالاختناق ، وبعد إزالة الملعقة من حلقه ، تقيأ أحشائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اكتشف شيئاً رائعاً ، قوة لا يبدو أن أي شخص آخر في عائلته يمتلكها.
اشتعلت النار بالفعل ، وعندما كان الجميع مشغولين بالحديث والأكل أثناء الإفطار ، حاول جعل اللهب يرقص حسب الرغبة. انتهى الأمر بالفشل ، لأن اللهب كان قوياً جداً والمسافة كبيرة جداً بحيث لم يكن للمانا تأثيراً.
اكتشف ليث سحر الروح!
بدأ ليث على الفور في البكاء ، ولكن لم يكن هناك من يسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———-
خلال النهار ، عندما أنهى كل شيء ، كان يركز فقط على ممارسة تقنية التنفس والتعلم بقدر ما يستطيع عن عائلته ولغته.
ما مقدار الموهبة التي اعتبرت جيدة؟ ما مقدار الفرق بين الذي يعتبر عبقرياً من الذي يُوصف بالوحش؟
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشتاء ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العمل للقيام به. وبالتالي لم تكن هناك مناسبات عديدة لإعادة تخزين إمداداتهم الغذائية ، وكان عليهم أن يستمروا حتى الربيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات