مقدمة
“أوه ، صاحب الجلالة سيو تاي هيوك . أعتذر لجلبك إلى هذا المكان الرث المتواضع.”
“هوه . حساء الكيمتشي . لا بأس بالنسبة لك أن تختار وجبة فاخرة.”
“إدعاءاتك بالبراءة طارت بعيدا . محاميك هرب بعيدا . في النهاية…”
تاي هيوك فتح عينيه بصعوبة و تجهم في وجه الشخص الآخر.
* * *
هذا الوغد، دائما ما كان ينادي تاي هيوك بهذا الإسم.
كانت هذه لغة رمزية تستخدم في السجن لمنادات السجناء.
هؤلاء الأشخاص الذين حكم عليهم بالسجن لمدة تقل عن ثلاث سنوات يدعون بالعامة ، في حين أن الأشخاص الذين حكم عليهم بالسجن لمدة تزيد على 10 سنوات هم نبلاء . السجناء الذين حكم عليهم بالسجن مدى الحياة كانوا يدعون بالملوك .
لقد حمل الحارس بعض الوثائق.
ثم إبتسم الحارس .
بالطبع ، المعنى لم يشير إلى الإحترام مطلقا .
“هوه . حساء الكيمتشي . لا بأس بالنسبة لك أن تختار وجبة فاخرة.”
كان لقبا مهينا جدا كان مليئا بالإزدراء و السخرية .
“نعم . إذا ماذا أكون؟”
“أنا أرى.”
حاول تاي هيوك أن يجعل تعبيره غير رسمي بقدر الإمكان عندما سمع فتح الباب .
جلس سيو تاي هيوك على الكرسي في منتصف الغرفة .
“اااااكك!”
كان أحد السجناء القلائل الذين لم يشعروا بالعجز أمام الحراس .
“سموك ليس لديه شيء لقوله . هل ترغب في بقايا قهوتي؟”
“إدعاءاتك بالبراءة طارت بعيدا . محاميك هرب بعيدا . في النهاية…”
شربها تاي هيوك كلها دفعة واحدة .
سيكون من الأفضل لو رأوا سيو تاي هيوك كشخص لم يكن موجودا في المقام الأول .
“اااااكك!”
“شكرا لك.”
“أووه ، فخامتك . أنا لست الشخص الذي كنت تنتظره . أنا آسف حقا.”
“كوه . فخامتك . مازلت حرا كالعادة . هل مرت 10 سنوات بالفعل ؟ الدموع تغمر عيني عندما أفكر إنني لن أستطيع رؤيتك بعد الآن”
“……”
“إدعاءاتك بالبراءة طارت بعيدا . محاميك هرب بعيدا . في النهاية…”
“نعم نعم . ذلك اليوم هنا , سيحدث ذلك في أسبوع.”
“آاااه . فكرت في شيء ما . أليس المجرم الذي يتلقى حكما بالسجن مدى الحياة يدعى ملك الجريمة؟ إذا ماذا يجب أن أطلق على المجرم الذي سيتم إعدامه؟ ربما ، إله؟ هاها! في غضون أسبوع ، جلالتك سيو تاي هيوك ستصبح إله الجريمة!”
إرتعشت عيون تاي هيوك بعنف .
“أووه ، فخامتك . أنا لست الشخص الذي كنت تنتظره . أنا آسف حقا.”
هرب أنين صغير من فمه المغلق بإحكام . آخر 10 سنوات . كان يعتقد أن كل عواطفه قد نجت بعيدا.
“إدعاءاتك بالبراءة طارت بعيدا . محاميك هرب بعيدا . في النهاية…”
في تلك اللحظة ، ظن تاي هيوك أن الأمر كان غريب .
“هاهاهاها! صاحب الجلالة سيو تاي هيوك . ماذا ، أنت ستقتلني؟ أنت ، من لم يقتل نملة واحدة في حياته؟”
“إنه مثل هذا.”
ضرب تاي هيوك الطاولة بقبضته .
كانت هذه لغة رمزية تستخدم في السجن لمنادات السجناء.
لقد حمل الحارس بعض الوثائق.
جلس تاي هيوك على كرسي في غرفة الزيارة .
“ما هذا؟”
لم يتحرك تاي هيوك من مكانه لفترة .
“إكتب الوجبة التي تريد أن تتناولها في ليلتك الأخيرة . بالإضافة إذا كان لديك أي شخص ترغب منه أن يزورك ثم إكتبه أيضا.”
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
كان ما يسمى بالعشاء الأخير و الزيارة الأخيرة .
لم يكن يمانع عدم تمكنه من رؤية عائلته في لحظاته الأخيرة .
تاي هيوك لم يفعل شيئا لمدة دقيقة واحدة . مع ذلك ، رأسه كان ملئ بأفكار حياته .
مر الأسبوع بسرعة .
لقد ملأ الوثائق ببطء .
تظاهر الحارس بخنق نفسه .
“هوه . حساء الكيمتشي . لا بأس بالنسبة لك أن تختار وجبة فاخرة.”
“هل هذا صحيح ؟”
هل قرروا التخلي عن كل شيء ؟
“هذا الطعام المفضل لأخي الصغير.”
“……”
إبتسم الشيء و قال .
“بالإضافة إلى عدم وضع أي لحم خنزير فيه ؟ هذا نوعا ما طلب غير عادي . بالتأكيد أنت لا تعني بأنك كنت فقير أو شئ من هذا القبيل؟… أوه , هل كنت محقا؟”
لقد هدأ عقله بعد أن قبل بموته . كان ينتظر شقيقه الأصغر و أخته الكبرى ، اللذين طلب منهما أن يزوراه . لقد مر أكثر من عام منذ أن رآهم آخر مرة .
“……”
“هاها . نعم ، أنا أرى . ستكون مشغولا للوقت المتبقي الذي لديك . هذه ستكون أول عقوبة إعدام خلال 30 سنة لذا رجاء إعذر أي شخص إذا كان عديم الخبرة.”
لم يتحرك تاي هيوك من مكانه لفترة .
“نعم نعم . ذلك اليوم هنا , سيحدث ذلك في أسبوع.”
بوووم!
إتهم زورا .
جلس تاي هيوك على كرسي في غرفة الزيارة .
إتهم باطلا و من ثم سجن . الآن ، هو سيذهب للموت بدون رؤية أي شئ .
كان لدى الحارس فكرة غريبة وجدها مسلية .
“ما هذا؟”
“آاااه . فكرت في شيء ما . أليس المجرم الذي يتلقى حكما بالسجن مدى الحياة يدعى ملك الجريمة؟ إذا ماذا يجب أن أطلق على المجرم الذي سيتم إعدامه؟ ربما ، إله؟ هاها! في غضون أسبوع ، جلالتك سيو تاي هيوك ستصبح إله الجريمة!”
بالطبع ، المعنى لم يشير إلى الإحترام مطلقا .
في الغرفة التي تركه فيها الحارس ، هدر تاي هيوك بشراسة لفترة من الوقت .
تاي هيوك لم يفعل شيئا لمدة دقيقة واحدة . مع ذلك ، رأسه كان ملئ بأفكار حياته .
* * *
‘شكرا لمعاملتكم لي كعائلة , حتى بالرغم من عدم قدرتي على التخلص من الاإهامات الكاذبة.’ أراد أن يقول فقط تلك الكلمات .
مر الأسبوع بسرعة .
يبدو أن إسمه ظهر على التلفاز أكثر من المشاهير .
إبتسم الشيء و قال .
نظام عقوبة الإعدام تم انعاشه بعد 30 عاما , لذا لا يمكن أن يساعد , إلا أن تكون الأمة مهتمة .
“هاهاهاها! صاحب الجلالة سيو تاي هيوك . ماذا ، أنت ستقتلني؟ أنت ، من لم يقتل نملة واحدة في حياته؟”
منظمات حقوق الإنسان إحتجت خارج السجن كل يوم لكن ذلك لم يغير شيئا .
جلس تاي هيوك على كرسي في غرفة الزيارة .
“هذا الطعام المفضل لأخي الصغير.”
لقد هدأ عقله بعد أن قبل بموته . كان ينتظر شقيقه الأصغر و أخته الكبرى ، اللذين طلب منهما أن يزوراه . لقد مر أكثر من عام منذ أن رآهم آخر مرة .
لم ينكر تاي هيوك ذلك .
عن ماذا سيتحدثون؟ أراد أن يشكر أخاه الأصغر لتصديقه أنه كان بريء حتى النهاية .
هل أخته ، التي تولت دور الأم حين مات والديهم عندما كان طفلا ، عاشت بسعادة بين الحين و الآخر ؟
“……”
نظر تاي هيوك إلى الساعة التي على الحائط . حساء الكيمتشي الذي على الطاولة كان باردا بالفعل .
ثم إبتسم الحارس .
بالطبع ، المعنى لم يشير إلى الإحترام مطلقا .
*صوت صرير.*
و ضحك الحارس .
حاول تاي هيوك أن يجعل تعبيره غير رسمي بقدر الإمكان عندما سمع فتح الباب .
“نعم . إذا ماذا أكون؟”
“……”
لقد حمل الحارس بعض الوثائق.
في المحاجر حيث كان من المفترض أن توجد مقل العين , قد أستبدلت بمساحة مجوفة .
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
تاي هيوك فتح عينيه بصعوبة و تجهم في وجه الشخص الآخر.
نسي تاي هيوك ما الذي كان سيقوله عندما رأى الشخص الذي دخل .
في تلك اللحظة ، ظن تاي هيوك أن الأمر كان غريب .
“أووه ، فخامتك . أنا لست الشخص الذي كنت تنتظره . أنا آسف حقا.”
كان الحارس المألوف .
كان هذا ما حدث .
عن ماذا سيتحدثون؟ أراد أن يشكر أخاه الأصغر لتصديقه أنه كان بريء حتى النهاية .
جلس على كرسي في غرفة الزيارة .
كان هذا ما حدث .
“أنا أرى.”
“تبدو غير مرتاح جدا لظهوري.”
لم ينكر تاي هيوك ذلك .
لم ينكر تاي هيوك ذلك .
حتى الآن ، كان يعتقد أن هذا هو الحارس الذي كان يعرفه منذ 10 سنوات ؛ غير أن الأمر لم يكن كذلك . لم يكن هناك مثل هذا الحارس هنا . في المقام الأول ، لم تكن هناك طريقة يمكن بها لحارس السجن أن يعرف الكثير عنه . لماذا كان يعتقد أن الشخص السابق كان حارس سجن؟
“عائلتك . هل كانا السيد سيو تاي مين و السيدة سيو ها ران ؟ أنت لن تكون قادر على رؤية كلاهما.”
“إنه مثل هذا.”
“هل هذا صحيح ؟”
هل قرروا التخلي عن كل شيء ؟
كان يصلي أن تعيش عائلته المتبقية بسعادة . قرر أن يكون راضيا عن هذه الفكرة .
لم يكن يمانع عدم تمكنه من رؤية عائلته في لحظاته الأخيرة .
لم يكن يمانع عدم تمكنه من رؤية عائلته في لحظاته الأخيرة .
‘شكرا لمعاملتكم لي كعائلة , حتى بالرغم من عدم قدرتي على التخلص من الاإهامات الكاذبة.’ أراد أن يقول فقط تلك الكلمات .
سيكون من الأفضل لو رأوا سيو تاي هيوك كشخص لم يكن موجودا في المقام الأول .
أجل .
كان هذا ما حدث .
مر الأسبوع بسرعة .
سيكون من الأفضل لو رأوا سيو تاي هيوك كشخص لم يكن موجودا في المقام الأول .
كان يصلي أن تعيش عائلته المتبقية بسعادة . قرر أن يكون راضيا عن هذه الفكرة .
كيك كيك!
ثم إبتسم الحارس .
تاي هيوك ، الذي رأى وجه الرجل ، صرخ .
“سيو ها ران , أخت جلالتك الكبرى , سيو ها ران , إنتحرت في الشهر الماضي.”
“إكتب الوجبة التي تريد أن تتناولها في ليلتك الأخيرة . بالإضافة إذا كان لديك أي شخص ترغب منه أن يزورك ثم إكتبه أيضا.”
“هاه؟”
لم يكن يمانع عدم تمكنه من رؤية عائلته في لحظاته الأخيرة .
في المحاجر حيث كان من المفترض أن توجد مقل العين , قد أستبدلت بمساحة مجوفة .
“هل هذا مفاجئ؟ لا ، ليس حقا . كان لديها قاتل في عائلتها ، و الذي تحدثت عنه وسائل الإعلام كل يوم . الصحفيون إستمروا بإزعاج العائلة . بعد ذلك . بالصدفة ، الفسيفساء التي تغطي وجهها لم تعمل كما ينبغي ، و إكتشفت في مكان عملها . أوه عزيزي ، أوه عزيزي . في النهاية ، تم طردها . علاوة على ذلك ، قيل لي أن لديها دينا كبيرا جدا . و في الأخير فقدت مدخراتها المتبقية في برنامج تسويقي متعدد المستويات . و هكذا ، في النهاية…”
“هل هذا مفاجئ؟ لا ، ليس حقا . كان لديها قاتل في عائلتها ، و الذي تحدثت عنه وسائل الإعلام كل يوم . الصحفيون إستمروا بإزعاج العائلة . بعد ذلك . بالصدفة ، الفسيفساء التي تغطي وجهها لم تعمل كما ينبغي ، و إكتشفت في مكان عملها . أوه عزيزي ، أوه عزيزي . في النهاية ، تم طردها . علاوة على ذلك ، قيل لي أن لديها دينا كبيرا جدا . و في الأخير فقدت مدخراتها المتبقية في برنامج تسويقي متعدد المستويات . و هكذا ، في النهاية…”
كيك كيك!
كان لقبا مهينا جدا كان مليئا بالإزدراء و السخرية .
تظاهر الحارس بخنق نفسه .
“هوه . حساء الكيمتشي . لا بأس بالنسبة لك أن تختار وجبة فاخرة.”
“ه .. هذا أمر مثير للسخرية! لم قد تفعل نونيم ذلك ؟”
هؤلاء الأشخاص الذين حكم عليهم بالسجن لمدة تقل عن ثلاث سنوات يدعون بالعامة ، في حين أن الأشخاص الذين حكم عليهم بالسجن لمدة تزيد على 10 سنوات هم نبلاء . السجناء الذين حكم عليهم بالسجن مدى الحياة كانوا يدعون بالملوك .
“ما هذا؟”
“على أي حال ، ماذا حدث لأخيك الأصغر ؟ هل كان سيو تاي مين؟ كان ذكيا حقا ، على عكس شخص معين . ألم يدخل جامعة الحقوق S لإنقاذ هيونغ الخاص به ؟ ثم ألقي القبض عليه و هو يبحث على أدلة عن السياسيين و الشركات الكبيرة . بعد فترة ليست بطويلة ، إختفى . أعتقد أنه ظن أنه كان محقق . كان يجب عليه أن يعرف أن لا يبالغ في تقدير نفسه.”
هرب أنين صغير من فمه المغلق بإحكام . آخر 10 سنوات . كان يعتقد أن كل عواطفه قد نجت بعيدا.
“هوه . حساء الكيمتشي . لا بأس بالنسبة لك أن تختار وجبة فاخرة.”
“……”
“تخميني أنه مغطى بالخرسانة في برميل في قاع البحر الأصفر . يجب أن يكون ودودا مع جيرانه الجدد . حسنا ، ما هو الموقع الدقيق لملك التنين؟”
“لدي إقتراح يجعل اللعاب يسيل من الفم تماما . هل تود سماعه أولا ؟”
بوووم!
ضرب تاي هيوك الطاولة بقبضته .
“هل هذا صحيح ؟”
حساء كان الكيمتشي المعد منتشرا ، و أصبحت الغرفة فوضوية .
كانت هذه لغة رمزية تستخدم في السجن لمنادات السجناء.
“لا تكذب علي ، أيها الوغد! هل أنت مجنون تماما؟ ماذا ؟ أختي إنتحرت بعد خسارة كل شيء في برنامج تسويقي؟ لا تعتبرني أحمقا! و تاي مين إختفى بعد أن كان يحاول إنقاذي؟ لا تلعب هنا و هناك! سأقتلك!”
حافظ الحارس على جانبه كما ضحك .
كانت الإجابة الصحيحة .
“هاهاهاها! صاحب الجلالة سيو تاي هيوك . ماذا ، أنت ستقتلني؟ أنت ، من لم يقتل نملة واحدة في حياته؟”
كانت الإجابة الصحيحة .
في تلك اللحظة ، ظن تاي هيوك أن الأمر كان غريب .
“عائلتك . هل كانا السيد سيو تاي مين و السيدة سيو ها ران ؟ أنت لن تكون قادر على رؤية كلاهما.”
حتى الآن ، كان يعتقد أن هذا هو الحارس الذي كان يعرفه منذ 10 سنوات ؛ غير أن الأمر لم يكن كذلك . لم يكن هناك مثل هذا الحارس هنا . في المقام الأول ، لم تكن هناك طريقة يمكن بها لحارس السجن أن يعرف الكثير عنه . لماذا كان يعتقد أن الشخص السابق كان حارس سجن؟
منظمات حقوق الإنسان إحتجت خارج السجن كل يوم لكن ذلك لم يغير شيئا .
كان الحارس المألوف .
“أنت … أنت لست حارسا”
لقد ملأ الوثائق ببطء .
“نعم . إذا ماذا أكون؟”
“أنا أرى.”
هل قرروا التخلي عن كل شيء ؟
و ضحك الحارس .
تاي هيوك ، الذي رأى وجه الرجل ، صرخ .
“اااااكك!”
لقد ملأ الوثائق ببطء .
مر الأسبوع بسرعة .
في المحاجر حيث كان من المفترض أن توجد مقل العين , قد أستبدلت بمساحة مجوفة .
كان الفم ممزقا من الأذن إلى الأذن و تقطر شيء أحمر من أسفل ذقنه كلما ضحك .
إبتسم الشيء و قال .
“آاااه . فكرت في شيء ما . أليس المجرم الذي يتلقى حكما بالسجن مدى الحياة يدعى ملك الجريمة؟ إذا ماذا يجب أن أطلق على المجرم الذي سيتم إعدامه؟ ربما ، إله؟ هاها! في غضون أسبوع ، جلالتك سيو تاي هيوك ستصبح إله الجريمة!”
“لدي إقتراح يجعل اللعاب يسيل من الفم تماما . هل تود سماعه أولا ؟”
‘شكرا لمعاملتكم لي كعائلة , حتى بالرغم من عدم قدرتي على التخلص من الاإهامات الكاذبة.’ أراد أن يقول فقط تلك الكلمات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
