قبول النسب (1)
الفصل 97 : قبول النسب (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لهم ” الحقيقة أن تلك المرة كانت الأخيرة التي التقيت فيها بالسيد ، بعد ذلك أنا لم أرى الجد المحترم مرة أخرى ”
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ ” هذا أمر مستحيل … ” لم يجرؤوا أن يصدقوا ذلك
بمشاهدتهم لهذا المظهر و شعورهم بهالة البطريرك ، ملأ الشيوخ بالإخلاص و الخشوع ، قارنوا وجه البطريرك بوجه سو يونغ هانغ
وقف الشيخ وو مستقيما و قال ” البطريرك لم يتزوج قط طيلة حياته ، كيف يمكن أن تكون من نسله ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات التي خرجت من فم غو تاي تشو ، تسببت في تغير تعابير الشيوخ ” الجد ليو سان جيان ! ”
الشيخ شيان لم يتمالك نفسه و صرخ ” نعم ، هذا لا يمكن أن يكون ممكنا ، سجل الطائفة الرسمي لم يذكر أي أحفاد مستقبليين للبطريرك ”
في هذه اللحظة ، كل الشيوخ كانوا ينظرون اتجاه تو بو يو ، كان تو بو يو تلميذا لـ ليو سان جيان ، على الرغم من أنه كان مجرد تلميذ فخري ، وضعه في طائفة البخور المطهرة العتيقة كان لا يزال أعلى من مجموعة الشيخ غو
قال تو بو يو الذي كان يقف خلف سو يونغ هانغ ” هذه الحقيقة المطلقة ، في ظل ثقة الشيوخ ، أنا تركت الطائفة من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، على الرغم من أن سجل الطائفة لم يكتبهم أبدا ، لكن في بعض الحكايات و الكتابات كانت هناك بعض القرائن المتروكة التي تشير إليهم ”
بلغت سو يونغ هانغ أوجها اتجاه لي تشي يي ، في الواقع هي في الأساس لا تصدقه بشأن تعليمات حلم البطريرك ، و لكن بالمقابل كيف يمكن لـ لي تشي يي أن يعلم حول الأمور المتعلقة بـ مين رين حافة سماء عشيرة سو ؟
نظر تو بو يو إلى الشيخ غو تاي تشو و أكمل قائلا ” أيها الشيخ غو قبل حوالي ألف و 600 سنة ، هل تذكر فرصة اللقاء بالجد ليو ؟ في تلك اللحظة جئت مع سيد الطائفة السابق ، في ذلك الوقت لم يكن الجد ليو فقط حاضرا حتى أنا كنت هناك ”
قال تو بو يو لجميع الشيوخ الحاضرين ” من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، سافرت خارجا كرحال لأكثر من ألف سنة الوقت لا يخون القلب الصادق ، في النهاية أخيرا وجدت سليلة البطريرك ”
حدق غو تاي تشو في تو بو يو لفترة من الوقت ، ثم نهض و قال بانفعال ” يو كنت في سن المراهقة في تلك السنة التي ساعدت فيها الجد يو على الوقوف ”
تنهد غو تاي تشو بلطف ، ثم جلس و قال ” كان الجد ليو الحصن الأول في طائفة البخور المطهرة العتيقة ، الجد ليو سان جيان ”
أومأ تو بو يو برأسه و قال ” الشيخ غو ما زال لا ينسى ، صحيح ، كنت تلميذا فخريا للجد ليو ، كنت أحمل مسؤولية كبيرة جدا حتى أن اسمي لم يسجل ضمن تلاميذ الطائفة ”
بمشاهدتهم لهذا المظهر و شعورهم بهالة البطريرك ، ملأ الشيوخ بالإخلاص و الخشوع ، قارنوا وجه البطريرك بوجه سو يونغ هانغ
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المقارنة الدقيقة ، تركت الشيوخ مذعورين بشكل لا يصدق ، خصوصا حاجبي يو يونغ هانغ اللذان مثل السيف ، كانا مطابقان لـ مين رين ” هذا … مشابه جدا ، و خصوصا الحاجبين ، سحرهما هو حقا مماثل للسلف ، كما لو كانا من نفس القالب ”
تنهد غو تاي تشو بلطف ، ثم جلس و قال ” كان الجد ليو الحصن الأول في طائفة البخور المطهرة العتيقة ، الجد ليو سان جيان ”
في غمضة عين ، قوة الإمبراطور و نيته الخالدة انفجرتا بشراسة ، كانت هناك ظلال تخرج من الصورة ، في اللحظة التي ظهرت فيها الظلال ، أخضعت الـ 9 سموات و الـ 10 أراضي و اجتيحت الملوك و الشياطين بهالة مرعبة
هذه الكلمات التي خرجت من فم غو تاي تشو ، تسببت في تغير تعابير الشيوخ ” الجد ليو سان جيان ! ”
* بووووم *
بعد الإمبراطور الصغير مو ، كان ليو سان جيان الأكثر شهرة في الطائفة كحصن أول لها ، في تلك السنة عندما حاربت طائفة الملك السماوي ضد طائفة البخور المطهرة العتيقة ، كان ليو سان جيان في قمة قوته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تو بو يو إلى الشيخ غو تاي تشو و أكمل قائلا ” أيها الشيخ غو قبل حوالي ألف و 600 سنة ، هل تذكر فرصة اللقاء بالجد ليو ؟ في تلك اللحظة جئت مع سيد الطائفة السابق ، في ذلك الوقت لم يكن الجد ليو فقط حاضرا حتى أنا كنت هناك ”
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ الجالسين ” الجد ليو لا يزال على قيد الحياة ؟ ” ، الشيخ شيان خانه التعبير ، لأنه إذا كان الجد ليو لا يزال حيا ، يعني أنه هناك شخصية أخرى لا تزال تستطيع التنافس مع سلف طائفة الملك السماوي
هز غو تاي تشو رأسه و قال ” كانت تلك آخر مرة رأيته فيها ، في تلك اللحظة لم أكن أعرف أنه كان في الواقع الجد ليو ، كنت لا أزال صغيرا حينها و لم أرى الجد ليو من قبل ، في ذلك الوقت تبعت السيد لزيارة الجد المحترم ، و مع ذلك في تلك اللحظة كان وضع الجد ليو لا يبعث على التفاؤل ، كان جرحه القديم يزعجه و يحتاج مساعدة للجلوس أو حتى الوقوف ، بعد تلك المرة الواحدة ، لم ألتقي بالجد ليو مرة أخرى ”
هز غو تاي تشو رأسه و قال ” كانت تلك آخر مرة رأيته فيها ، في تلك اللحظة لم أكن أعرف أنه كان في الواقع الجد ليو ، كنت لا أزال صغيرا حينها و لم أرى الجد ليو من قبل ، في ذلك الوقت تبعت السيد لزيارة الجد المحترم ، و مع ذلك في تلك اللحظة كان وضع الجد ليو لا يبعث على التفاؤل ، كان جرحه القديم يزعجه و يحتاج مساعدة للجلوس أو حتى الوقوف ، بعد تلك المرة الواحدة ، لم ألتقي بالجد ليو مرة أخرى ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا ، وخزت سو يونغ هانغ أصبعها و سقطت قطرة من دمها على الصورة ، في ومضة عين تم امتصاص هذا الدم عن طريق الصورة
في هذه اللحظة ، كل الشيوخ كانوا ينظرون اتجاه تو بو يو ، كان تو بو يو تلميذا لـ ليو سان جيان ، على الرغم من أنه كان مجرد تلميذ فخري ، وضعه في طائفة البخور المطهرة العتيقة كان لا يزال أعلى من مجموعة الشيخ غو
أومأ غو تاي تشو برأسه ، هو اعتقد أن تو بو يو كان تلميذا رسول ، مسؤولا عن الاتصال مع الخارج ، و أيضا لأن تو بو يو كان صغيرا جدا في ذلك الوقت عندما عاد إلى الطائفة ، هو كان يعرف فقط أنه كان تلميذا لكنه لم يكن على بينة من مسؤولياته الخاصة
قال لهم ” الحقيقة أن تلك المرة كانت الأخيرة التي التقيت فيها بالسيد ، بعد ذلك أنا لم أرى الجد المحترم مرة أخرى ”
حملق الشيوخ لبعضهم البعض ، و أخيرا الشيخ غو تاي تشو أخرج صندوقا خشبيا قديم و متهالك ، حمله باحترام ورسمية بكلتا يديه
بسماعهم لهذا ، اكتأب الشيوخ ، دون أدنى شك الجد ليو سان جيان لم يعد في هذا العالم
كانت هالة الإمبراطور تنبعث كموجات من الصورة ، على الرغم من أن هالة الإمبراطور هذه لم تقمع أي شخص ، لكن في هذه اللحظة كان تدفق الهالة في الهواء يسبب ارتعادا للنفوس ، و البعض الآخر تسبب لهم رهبة ، كان هذا الخوف والاحترام في أعمق جزء من الروح
قال تو بو يو ” المعركة قبل 30 ألف سنة كبدتنا خسائر ثقيلة للغاية ، بالصدفة وجد الجد ليو أن للبطريرك بعض الأحفاد ، كنت وقتها تلميذا للجد ليو و تحت قيادته ، أمرني أن أجد أفاد البطريرك لأن القرائن كانت محدودة للغاية ، كنت أتجول دائما خارجا ، و بسبب مسؤوليتي أنا لم أتحدث إلى أي شخص حول هذه المسألة و لم أكن في قوائم التلاميذ ، أنا فقط اتصلت مباشرة بسيد الطائفة السابق ، يجب على الشيخ غو أن يكون قد التقى بي لعدة مرات ”
لحظة ما انكشفت هذه الصورة حدثت ضوضاء عالية ، هالة الإمبراطور حلقت بشراسة منبعثة من الصورة ، هذه الهالة تنتمي فقط إلى الأباطرة الخالدين
أومأ غو تاي تشو برأسه ، هو اعتقد أن تو بو يو كان تلميذا رسول ، مسؤولا عن الاتصال مع الخارج ، و أيضا لأن تو بو يو كان صغيرا جدا في ذلك الوقت عندما عاد إلى الطائفة ، هو كان يعرف فقط أنه كان تلميذا لكنه لم يكن على بينة من مسؤولياته الخاصة
أخيرا نطق لي تشي يي ” سليلة السلف و قبول النسب ، قيلا لي من قبل البطريرك في أحلامي ، و هذا هو سبب طلبي من الشيوخ إحضار صورة البطريرك ”
قال تو بو يو لجميع الشيوخ الحاضرين ” من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، سافرت خارجا كرحال لأكثر من ألف سنة الوقت لا يخون القلب الصادق ، في النهاية أخيرا وجدت سليلة البطريرك ”
في غمضة عين ، قوة الإمبراطور و نيته الخالدة انفجرتا بشراسة ، كانت هناك ظلال تخرج من الصورة ، في اللحظة التي ظهرت فيها الظلال ، أخضعت الـ 9 سموات و الـ 10 أراضي و اجتيحت الملوك و الشياطين بهالة مرعبة
نظر الشيوخ بعضهم إلى بعض ، ثم سأل الشيخ تشو ” هذه … كيف تثبت أن سيدة الطائفة هي سليلة البطريرك ؟ ”
هز غو تاي تشو رأسه و قال ” كانت تلك آخر مرة رأيته فيها ، في تلك اللحظة لم أكن أعرف أنه كان في الواقع الجد ليو ، كنت لا أزال صغيرا حينها و لم أرى الجد ليو من قبل ، في ذلك الوقت تبعت السيد لزيارة الجد المحترم ، و مع ذلك في تلك اللحظة كان وضع الجد ليو لا يبعث على التفاؤل ، كان جرحه القديم يزعجه و يحتاج مساعدة للجلوس أو حتى الوقوف ، بعد تلك المرة الواحدة ، لم ألتقي بالجد ليو مرة أخرى ”
كانت هوية تو بو يو ليست بمشكلة ، لكن كيف تثبت سو يونغ هانغ أنها سليلة البطريرك ؟ كانت هذه المسألة أهم شيء بعد كل شيء
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
أخيرا نطق لي تشي يي ” سليلة السلف و قبول النسب ، قيلا لي من قبل البطريرك في أحلامي ، و هذا هو سبب طلبي من الشيوخ إحضار صورة البطريرك ”
قال تو بو يو الذي كان يقف خلف سو يونغ هانغ ” هذه الحقيقة المطلقة ، في ظل ثقة الشيوخ ، أنا تركت الطائفة من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، على الرغم من أن سجل الطائفة لم يكتبهم أبدا ، لكن في بعض الحكايات و الكتابات كانت هناك بعض القرائن المتروكة التي تشير إليهم ”
حملق الشيوخ لبعضهم البعض ، و أخيرا الشيخ غو تاي تشو أخرج صندوقا خشبيا قديم و متهالك ، حمله باحترام ورسمية بكلتا يديه
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ الجالسين ” الجد ليو لا يزال على قيد الحياة ؟ ” ، الشيخ شيان خانه التعبير ، لأنه إذا كان الجد ليو لا يزال حيا ، يعني أنه هناك شخصية أخرى لا تزال تستطيع التنافس مع سلف طائفة الملك السماوي
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
كانت سو يونغ هانغ امرأة جميلة للغاية ، بدون التفاصيل الدقيقة في الصورة ، كان من الصعب جدا التفكير بالإمبراطور الخالد مين رين عند رؤية وجهها
في ذلك العام ، هو فشل في إعطاء سو رو لقبا رسميا ، سو رو بذلت جهودا عديدة طوال حياتها كلها ، و كانت تعيش في عزلة عن بقية العالم ، و في نهاية المطاف هي لم تطلب أي ألقاب رسمية أو مكافآت على جدارتها ، الغراب الأسود في ذلك العام ، كانت هذه المسألة توجع قلبه ، اليوم هو افترض هذه الخطة لأجل إعطاء سو رو لقبا مناسبا ، على الرغم من أن الوقت كان متأخرا جدا ، على الأقل يمكن أن يسمح لسليلة سو رو أن يقبل نسبها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تو بو يو إلى الشيخ غو تاي تشو و أكمل قائلا ” أيها الشيخ غو قبل حوالي ألف و 600 سنة ، هل تذكر فرصة اللقاء بالجد ليو ؟ في تلك اللحظة جئت مع سيد الطائفة السابق ، في ذلك الوقت لم يكن الجد ليو فقط حاضرا حتى أنا كنت هناك ”
تسببت كمات لي تشي يي في أن يحدق الشيوخ لبعضهم البعض ، أومأ الشيخ غو برأسه وقال بجدية ” لقد قرأت في التاريخ عن ماضي البطريرك ، في تلك السنة كانت البطريرك الجنرال ملكي سو ، جنرالا أنثى منقطعة النظير ، كانت الأقرب إلى البطريرك ، عندما كان لا زال شابا هي اتبعته بالفعل ، عندما تحمل البطريرك إرادة السماء ، قدم لكل الجنرالات ألقابا باستثناء الجنرال الملكي سو ، و بعد ذلك لم تكن وثائق كثير عن ملكة الحرب سو و مكان وجودها لم يكن معروفا ، ذلك بسبب أن الجنرال الملكي سو كانت الإمبراطورة ”
الفصل 97 : قبول النسب (1)
قال لي تشي يي ببطء ” هذه المسألة هي مجرد كلمات دون أدلة ، بما أن الشيوخ قد جلبوا صورة السلف ، يمكننا مقارنتها على الفور لمعرفة ما إذا كانت سيدة الطائفة سليلته أم لا ، الصورة رسمت شخصيا من قبل البطريرك لذلك هي تخفي قوة الإمبراطور و نيته الخالدة ، يمكن أن نستخدم دم سيدة الطائفة لاختبار ارتباطها مع دم عائلة البطريرك ”
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
بسماع كلمات لي تشي يي دهش الشيوخ ، لماذا لم يفكروا في هذا من قبل ؟ ، تحت رعاية محترمة من غو تاي تشو فتح الصندوق القديم و أخرج منه صورة ، هذه الصورة كانت بالغة القدم ، عدد الأقمار التي مرت عليها غير معروف
هناك شيء أيضا ترك انطباعا أعمق عند لي تشي يي ، عينا سو يونغ هانغ كانتا مماثلتان لـ سو رو ، و لكن سحر الحاجبين تماما مثل الإمبراطور مين رين
لحظة ما انكشفت هذه الصورة حدثت ضوضاء عالية ، هالة الإمبراطور حلقت بشراسة منبعثة من الصورة ، هذه الهالة تنتمي فقط إلى الأباطرة الخالدين
في هذه اللحظة ، كل الشيوخ كانوا ينظرون اتجاه تو بو يو ، كان تو بو يو تلميذا لـ ليو سان جيان ، على الرغم من أنه كان مجرد تلميذ فخري ، وضعه في طائفة البخور المطهرة العتيقة كان لا يزال أعلى من مجموعة الشيخ غو
يمكن للمرء أن يرى رجلا في منتصف العمر داخل الصورة ، على الرغم من أنه لم يكن هناك كثير من التفاصيل و الألوان ، لكن الخطوط القليلة كانت كافية لتحديد هالة لا تقهر منقطعة النظير
* بووووم *
كانت هالة الإمبراطور تنبعث كموجات من الصورة ، على الرغم من أن هالة الإمبراطور هذه لم تقمع أي شخص ، لكن في هذه اللحظة كان تدفق الهالة في الهواء يسبب ارتعادا للنفوس ، و البعض الآخر تسبب لهم رهبة ، كان هذا الخوف والاحترام في أعمق جزء من الروح
برؤيتها لصورة سلفها ، لم تتمكن سو يونغ هانغ من كبح جماح عواطفها لوقت أطول فقد كان قلبها متحمسا ، كان في عشيرة سو أيضا صورة لـ مين رين ، لكنها ليست من رسمه ، على الرغم من أنها كانت مشابهة للغاية لكن لم يكن لديها هالة الإمبراطور ، هذه الهالة لا يمكن إلا أن تكون من رسم إمبراطور خالد
بمشاهدتهم لهذا المظهر و شعورهم بهالة البطريرك ، ملأ الشيوخ بالإخلاص و الخشوع ، قارنوا وجه البطريرك بوجه سو يونغ هانغ
هز غو تاي تشو رأسه و قال ” كانت تلك آخر مرة رأيته فيها ، في تلك اللحظة لم أكن أعرف أنه كان في الواقع الجد ليو ، كنت لا أزال صغيرا حينها و لم أرى الجد ليو من قبل ، في ذلك الوقت تبعت السيد لزيارة الجد المحترم ، و مع ذلك في تلك اللحظة كان وضع الجد ليو لا يبعث على التفاؤل ، كان جرحه القديم يزعجه و يحتاج مساعدة للجلوس أو حتى الوقوف ، بعد تلك المرة الواحدة ، لم ألتقي بالجد ليو مرة أخرى ”
كانت سو يونغ هانغ امرأة جميلة للغاية ، بدون التفاصيل الدقيقة في الصورة ، كان من الصعب جدا التفكير بالإمبراطور الخالد مين رين عند رؤية وجهها
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
كان لي تشي يي أكثر واحد رأى مين رين ، بأم عينه شاهد تطور مين رين ، في المرة الأولى التي التقى فيها بـ سو يونغ هانغ انتعشت ذاكرته قليلا لأنه عرف على الفور أصلها
بسماعهم لهذا ، اكتأب الشيوخ ، دون أدنى شك الجد ليو سان جيان لم يعد في هذا العالم
المقارنة الدقيقة ، تركت الشيوخ مذعورين بشكل لا يصدق ، خصوصا حاجبي يو يونغ هانغ اللذان مثل السيف ، كانا مطابقان لـ مين رين ” هذا … مشابه جدا ، و خصوصا الحاجبين ، سحرهما هو حقا مماثل للسلف ، كما لو كانا من نفس القالب ”
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
هناك شيء أيضا ترك انطباعا أعمق عند لي تشي يي ، عينا سو يونغ هانغ كانتا مماثلتان لـ سو رو ، و لكن سحر الحاجبين تماما مثل الإمبراطور مين رين
الفصل 97 : قبول النسب (1)
في هذه اللحظة أشار لي تشي يي ببطء ” يمكن لسيدة الطائفة أن تسقط دمها لقبول رابطة دم العائلة ، هذه الصورة رسمت شخصيا من قبل البطريرك ، و كان قد قال لي في أحلامي أنه إذا كانت سيدة الطائفة فعلا من نسله ، فسيحصل قبول لقوة الإمبراطور و نيته الخالدة ”
كانت هالة الإمبراطور تنبعث كموجات من الصورة ، على الرغم من أن هالة الإمبراطور هذه لم تقمع أي شخص ، لكن في هذه اللحظة كان تدفق الهالة في الهواء يسبب ارتعادا للنفوس ، و البعض الآخر تسبب لهم رهبة ، كان هذا الخوف والاحترام في أعمق جزء من الروح
بلغت سو يونغ هانغ أوجها اتجاه لي تشي يي ، في الواقع هي في الأساس لا تصدقه بشأن تعليمات حلم البطريرك ، و لكن بالمقابل كيف يمكن لـ لي تشي يي أن يعلم حول الأمور المتعلقة بـ مين رين حافة سماء عشيرة سو ؟
كانت هالة الإمبراطور تنبعث كموجات من الصورة ، على الرغم من أن هالة الإمبراطور هذه لم تقمع أي شخص ، لكن في هذه اللحظة كان تدفق الهالة في الهواء يسبب ارتعادا للنفوس ، و البعض الآخر تسبب لهم رهبة ، كان هذا الخوف والاحترام في أعمق جزء من الروح
برؤيتها لصورة سلفها ، لم تتمكن سو يونغ هانغ من كبح جماح عواطفها لوقت أطول فقد كان قلبها متحمسا ، كان في عشيرة سو أيضا صورة لـ مين رين ، لكنها ليست من رسمه ، على الرغم من أنها كانت مشابهة للغاية لكن لم يكن لديها هالة الإمبراطور ، هذه الهالة لا يمكن إلا أن تكون من رسم إمبراطور خالد
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
أخيرا ، وخزت سو يونغ هانغ أصبعها و سقطت قطرة من دمها على الصورة ، في ومضة عين تم امتصاص هذا الدم عن طريق الصورة
أما بالنسبة لطائفة البخور المطهرة العتيقة فالهالة التي اجتاحت العالم طرحت كل التلاميذ أرضا تحت قمع هائل
* بووووم *
أومأ غو تاي تشو برأسه ، هو اعتقد أن تو بو يو كان تلميذا رسول ، مسؤولا عن الاتصال مع الخارج ، و أيضا لأن تو بو يو كان صغيرا جدا في ذلك الوقت عندما عاد إلى الطائفة ، هو كان يعرف فقط أنه كان تلميذا لكنه لم يكن على بينة من مسؤولياته الخاصة
في غمضة عين ، قوة الإمبراطور و نيته الخالدة انفجرتا بشراسة ، كانت هناك ظلال تخرج من الصورة ، في اللحظة التي ظهرت فيها الظلال ، أخضعت الـ 9 سموات و الـ 10 أراضي و اجتيحت الملوك و الشياطين بهالة مرعبة
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
تسارعت هذه الهالة المخيفة كظل لا يقهر إلى العالم ، تحت هذا الوجود الملكي ، كانت الشمس و القمر دون أضواء والسماء و الأرض فقدتا كل ألوانهما الرائعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المقارنة الدقيقة ، تركت الشيوخ مذعورين بشكل لا يصدق ، خصوصا حاجبي يو يونغ هانغ اللذان مثل السيف ، كانا مطابقان لـ مين رين ” هذا … مشابه جدا ، و خصوصا الحاجبين ، سحرهما هو حقا مماثل للسلف ، كما لو كانا من نفس القالب ”
في هذه الثانية ، شعرت شخصيات لا تعد و لا تحصى من الأراضي الكبرى الوسطى بهالة هذا الإمبراطور الذي لا يقهر ، التي جاءت و ذهبت في ثانية و كانت مرعبة للغاية
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
فتحت الكائنات القديمة التي لا تعد و لا تحصى عيونها على مصراعيها ” هالة إمبراطور … ” ، و لكن هالة الإمبراطور هذه اختفت بسرعة كبيرة جدا ، مما يجعل من المستحيل على الآخرين إيجاد مصدرها
كانت سو يونغ هانغ امرأة جميلة للغاية ، بدون التفاصيل الدقيقة في الصورة ، كان من الصعب جدا التفكير بالإمبراطور الخالد مين رين عند رؤية وجهها
أما بالنسبة لطائفة البخور المطهرة العتيقة فالهالة التي اجتاحت العالم طرحت كل التلاميذ أرضا تحت قمع هائل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا ، وخزت سو يونغ هانغ أصبعها و سقطت قطرة من دمها على الصورة ، في ومضة عين تم امتصاص هذا الدم عن طريق الصورة
داخل غرفة الأجداد ، استلقى الشيوخ على الأرض ، تحت هذه القوة فإنهم لا يمكنهم أن يظهروا عدم الاحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تو بو يو إلى الشيخ غو تاي تشو و أكمل قائلا ” أيها الشيخ غو قبل حوالي ألف و 600 سنة ، هل تذكر فرصة اللقاء بالجد ليو ؟ في تلك اللحظة جئت مع سيد الطائفة السابق ، في ذلك الوقت لم يكن الجد ليو فقط حاضرا حتى أنا كنت هناك ”
_________________________________
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ ” هذا أمر مستحيل … ” لم يجرؤوا أن يصدقوا ذلك
AdamAborome
AdamAborome
وقف الشيخ وو مستقيما و قال ” البطريرك لم يتزوج قط طيلة حياته ، كيف يمكن أن تكون من نسله ؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات