المقابر الملوثة 3 ( إستيقاظ التنين )
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
“لا يبدو هذا طبيعيا ، أين نحن؟”
“أ-أسف ، لقد تمت إزالته من وجهك بينما كنت تسقط ، لم أستطع منع نفسي من عدم النظر وأنا أسحبكما إلى مكان أمن”
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
“لا! ، أنا قادمة الآن يا أبي فالتصمدوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
[ الصفر المطلق ]
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
تحدثت معها في رأسي بشكل يائس.
تحدثن مع ابتسامة وأنا أتحمل الألم بينما ظل جسدي يعترض على أقل الحركات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
“أ-أسف ، لقد تمت إزالته من وجهك بينما كنت تسقط ، لم أستطع منع نفسي من عدم النظر وأنا أسحبكما إلى مكان أمن”
“كن حذراً!
تنفس ياسمين المتقطع أصبح أكثر ثباتا بشكل ملحوظ وبإستخدام قوتي المحدودة نظرت إليها مرة أخرى ، رأيت أن تعبير وجهها المتألم سابقا قد هدأ.
“شكرا لك سيلفي”
“هاها … إذا تركتك في حالتك نصف ميتة ، ألن يضعني على نفس مستوى ذلك الوغد ، لوكاس أليس كذلك؟”
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطريقة الأكثر كفاءة لاستخدام هذه المرحلة ، كانت من خلال استخدامها جنباً إلى جنب مع الاندفاع أو مع دفع حواسي و ردود فعلي بواسطة البرق ، لقد سمح لي هذا المزيج بالرد والتصدي لأي شيء تقريباً ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر كفاءة التي إستطعت التفكير فيها بما أن تفعيل مرحلتي الأولى يمنعني من التأثير على أي شيء سبق وتجمد كذلك لم أكن قادرا على الحفاظ على هذا التجميد لفترة طويلة ، لكنها كانت أكبر ورقة رابحة لدي ، خاصة أن تفعيل المرحلة الأولى من إرادتي لم يكن ملحوظا طرف الأشخاص حولي.
لقد فكرت في هذا منذ إستخدمت الاكتساب في مزاد هيليستيا على الساحر سيباستيان ، لم أكن قادرا على التواصل مع أي شخص غيره عندما فصلته عن الزمان والمكان ، كذلك صمدت بضع ثوان فقط قبل أن ينتهي بي المطاف نائماً في السرير لنصف يوم.
كان مصاباً ومتعباً لكنه كان قادراً على الخروج من هنا ، مع ذلك تجاهل علاج جروحه و ركز جهوده على إبقائي أنا و ياسمين على قيد الحياة.
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
لم يكن هناك خيار آخر.
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
تشوهت المساحة حولي كما بدأت الأرض تحت قدمي بتصدع بسبب سيل المانا المحيطة بجسدي.
كان هذا كل ما استطاعت قوله وهي تحاول إيقاف بكائها.
إختفت الألوان من رؤيتي ، كنت قادرا فقط على رؤية ظلال رمادية ، الألوان الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها كانت الجسيمات العديدة للمانا في الغلاف الجوي لقد أصبحت تلمع وفقا لعناصرها.
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
“همفف” أطلقت نفساً حاداً.
“أخبرني عن ذلك”
أنحنت المانا في الغلاف الجوي مع كل حركة لي ، لقد بدت أن الطبيعة أصبحت تحت إمرتي
[ المرحلة الثانية ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
كان هذا كل ما استطاعت قوله وهي تحاول إيقاف بكائها.
بعد إسكات الصوت داخل رأسي الذي ظل يحثني على تدمير كل شيء ، قمت بفحص محيطي ، كانت ياسمين و إيلايجا هما الوحيدان المتبقيان ، وقف إيلايجا بجانب ياسمين التي كان وجهها يتلوى من الألم ، دعمها الفتى بكتفه ، كان إيلايجا يحدق بي مع تعبير خائف ، تحول وجهه الجدي ذات مرة إلى الاندهاش التام بينما كانت نظاراته تكاد تنزلق من على أنفه المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعيد انتباهي للوضع الذي كنا فيه بسببه اصطدام صاعق آخر.
تشوهت المساحة حولي كما بدأت الأرض تحت قدمي بتصدع بسبب سيل المانا المحيطة بجسدي.
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
“دعنا نلعب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
تحرك العالم من حولي بشكل بطيئ عندما قفزت ، تشكلت رياح أسفل باطن قدمي ، تم تقليص المسافة بيني وبين حارس الخشب الحكيم بخطوة واحدة
كان المكان من حولنا مظلما وضيقا ، مصدر الضوء الوحيد القادم كان من نار صغيرة في وسط المجموعة.
أعتقد أن كونه متفردا هو السبب “ظننت أن الأقزام فقط هم القادرون على التلاعب بالمعادن … وحتى مع ذلك ، أنهم يستطيعون فقط التلاعب بالمعادن الموجودة مسبقاً ، لا صنعها وإستدعائها.”
[ نبض الرعد ]
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
تشكلت موجة من البرق الأسود حول جسدي بينما كنت أتجنب الكروم التي هاجمت نحوي.
“شكرا لك سيلفي”
[ نبض الرعد ]
تفككت كل الكروم التي لمستها أوتار البرق الأسود على الفور ذبلت ، لكن مقابل كل كرمة تنهار تأتي العشرات مكانها ، إستخدمت الكروم التي كانت تنطلق نحوي كموطئ قدم ، وإخترقت من خلال هجوم الكروم لتتشكل فتحة سميكة بحجم جسدي في جدار الكروم.
سعلت بشكل حاد قبل أن ادير رأسي للجانب لكي لا اختنق بواسطة الدم في حلقي.
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حان الوقت لإنهاء هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لقد إستدعيته ، أعتقد أن جسم حارس الخشب الحكيم كان يدعم كامل الكهف الذي كنا فيه ، بعد أن هزمته تحطم السقف، بمجرد هبوطك على الأرض بنيت ملجأ صغير لأمنع الصخور من دفننا أحياء.”
“النيران البيضاء”.
” لقد إستدعيته ، أعتقد أن جسم حارس الخشب الحكيم كان يدعم كامل الكهف الذي كنا فيه ، بعد أن هزمته تحطم السقف، بمجرد هبوطك على الأرض بنيت ملجأ صغير لأمنع الصخور من دفننا أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت يدي مغمورة في لهب أبيض مشتعل ، لحظة ظهوره بدأ اللهب في تجميد الرطوبة الموجودة في الهواء حوله ، لقد كانت هذه أقوى مهارة هجومية لدي ، لكنها كانت أيضاً أصعب مهارة من حيث السيطرة عليها ، في حين أن مهارة نبض الرعد كانت تركز على القتال القريب ، جعلت مهارة الجليد لدي لصناعة مهارات أكثر تدميراً وذات نطاق أوسع ، إستعداداً لجميع الظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
ما هذا بحق الجحيم ، يمكنني تحمل بضع ثوان أخرى من الألم!.
نمت النار البيضاء المشتعلة في يدي بشكل أكبر كما امتصت أخر جزء من مانا المياه بداخل جسدي ، باستخدام القوة المتبقية لدي أطلقت مهارتي الأخيرة.
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
[ الصفر المطلق ]
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
زحف الجليد الابيض على حارس الخشب الحكيم كان جسده بطول عدة أمتار لكن تم تغليفه تماما بداخل طبقة من الجليد السميك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
تم إيقاف تحول المرحلة الثانية و تقيأت مباشرة جرعة من الدماء كما بدأ جسدي يسقط إلى أسفل ، لم أستطع عدم الإعجاب بشكل الحارس العملاق وهو ينفجر في شظايا جليد كرستالية ، الحارس الذي كان ذات مرة وحشا من الفئة S ، أصبح الآن يشكل مشهد لوحة سريالية.
“لا! ، أنا قادمة الآن يا أبي فالتصمدوا!”
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي!”
_______________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن استيقظت ، تمنيت على الفور أن أفقد الوعي مجددا شعرت موجة شديدة من الألم الحارق تنتشر عبر جميع أنحاء جسدي ، تركتني عاجزاً عن الحركة كما أسقطت تيار من الدموع أسفل خدي ، وبدأت بتقيء الدم وبقايا الطعام الذي أكلته منذ وصولي إلى الدانجون شعرت أن كل عضلة وكل كل عظمة في جسمي يتم تقطيعها بواسطة نصل حاد محترق.
لم أمتلك حتى القوة لصراخ من الألم ، لذا بدأت في اللعن بشكل بائس في ذهني.
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
“مستحيل! سأبلغ الثانية عشر بعد بضعة أشهر! أنا لا أعرف تاريخ ولادتي بالضبط لكن الكبير جعل عيد ميلادي في اليوم الذي وجدني به ، 10 يناير ، انت تعرف أن اسمي إيلايجا ، لكني لا أعرف ، إذن ما إسمك؟”
لقد ركزت كل إرادتي من أجل البقاء مستيقظاً ، لذا تجاهلت هذا الصوت.
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
“آرثر ، أرثر ليوين ، لكن نادني آرث.”
“قفا-..ز – قفازي ،”
سعلت بشكل حاد قبل أن ادير رأسي للجانب لكي لا اختنق بواسطة الدم في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة أنا لم أستطع أن أحميك …”
“ماذا عن قفازك ؟”
إستطعت رؤية وجه إيلايجا بينما أزال القفاز الذي أعطاني إياه والداي من على يدي.
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
منذ أن قابلته شعرت بشيء غريب كنوع من الاتصال بطريقة أو بأخرى.
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
“دعنا نلعب”
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المكان من حولنا مظلما وضيقا ، مصدر الضوء الوحيد القادم كان من نار صغيرة في وسط المجموعة.
ضغطت على أسناني عندما أردت أن أعدا جسدي المكسور ليجلس بشكل مستقيم لمواجهة إيلايجا ، نظرت إلى أعين الصبي ، ورأيت أثر اليأس ولكن أيضًا اللطف ، والفخر الراسخ في أعماقه وهو ما طمأن قراري ، سنوات من كوني ملكًا ، يمثل بلده ، و يلتقي بجميع أنواع الناس ، لقد امتلكت القدرة على رؤية حقيقة الشخص التي كان عليها ، لقد كان انطباعي عن إيلايجا أنه شخص يمكنني الوثوق به
“أين ياسمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت معها في رأسي بشكل يائس.
“حسنا … ولكن عليك أن تقول لي ما الجحيم الذي فعلته هناك ! ، لقد تحول إلى أبيض! ، وظلت عيناك تتوهجان بلون بنفسجي ! ، وأيضا ماذا كانت تلك الرموز المتوهجة التي ظهرت على جسمك!”
كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
يالها من ذكريات جيدة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
“إنها هناك.” أشار إيلايجا إلى طرف الغرفة الصغيرة التي تجمعنا فيها
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
بالكاد رفعت رأسي و تمكنت من رؤية ياسمين التي تستلقي على الحائط البعيد ، كان وجهها ينكمش من الألم كما تشكلت قطرات من العرق فوق حواجبها.
“لقد تمت إصابتها بشكل أقوى بكثير بتعويذة لوكاس لم يكن جسدها معززا بالمانا كذلك ، كانت لدي معدات طبية لذا عالجت الحروق الخارجية على بطنها لكن أعتقد الإصابة سبب بعض الضرر الداخلي”
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
نظر إيلايجا إلى ياسمين مثل طبيب محنك وهو ينظف نظاراته
“أنا بخير الآن ، ظننت انه عليك إنهاء شيء ما ، هل انتهيت منه ؟” سألت تنيني الرضيع.
أدرت رأسي للخلف وفحصت الصبي ، لم يكن في حالة جيدة ايضا ، شعره الأسود كان الآن يشبه عش طائر مخرب ، كما غطت دماء مجففة وجهه وجسده ، كان أنفه قد احول إلى اللون البنفسجي بالفعل ، يبدو أنه قد كسر ، كما كانت ملابسه في حالة يرثى لها
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
كان مصاباً ومتعباً لكنه كان قادراً على الخروج من هنا ، مع ذلك تجاهل علاج جروحه و ركز جهوده على إبقائي أنا و ياسمين على قيد الحياة.
أردت أن أشكر إيلايجا لأنه ساعدنا ، لكني قم بتأجيل الأمر حتى أتمكن من التحدث بشكل ، كنت أشعر بالغضب وهو يتصاعد بتذكر تلك الدودة الجبانة التي تدعى لوكاس.
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
“شكرا لك … على كل شيء ، لإنقاذي أنا و ياسمين واسترجاع سيفي بينما كان بإمكانك الهرب وحدك بسهولة”
“أعتقد أنها ستكون بخير مع بضع ساعات من الراحة.”
“فهمت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستطعت رؤية وجه إيلايجا بينما أزال القفاز الذي أعطاني إياه والداي من على يدي.
ذهب إيلايجا إلى ياسمين كما سمعت دندنة خافتة مع الضوء أشعل الكهف الصغير الذي كنا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
تنفس ياسمين المتقطع أصبح أكثر ثباتا بشكل ملحوظ وبإستخدام قوتي المحدودة نظرت إليها مرة أخرى ، رأيت أن تعبير وجهها المتألم سابقا قد هدأ.
مسحت عيناي المكان من خلال الإضاءة الخافتة.
“أعتقد أنها ستكون بخير مع بضع ساعات من الراحة.”
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
ظهرت ابتسامة نادرة على من وجه إيلايجا النقي.
“قناعي!”
“بابا! أنت مستيقظ الآن! هل أنت بخير؟ سأصل قريباً!”
تردد صوت سيلفي بداخل رأسي.
نمت النار البيضاء المشتعلة في يدي بشكل أكبر كما امتصت أخر جزء من مانا المياه بداخل جسدي ، باستخدام القوة المتبقية لدي أطلقت مهارتي الأخيرة.
“أنا بخير الآن ، ظننت انه عليك إنهاء شيء ما ، هل انتهيت منه ؟” سألت تنيني الرضيع.
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
يالها من ذكريات جيدة!.
كاد صوت سيلفي المحبط يغريني لأخبرها أن تأتي إلى هنا ، لكن الآن شعرت بالتغيرات في جسد سيلفي بطريقة ما ، علمت أنها تمر بشيء مهم.
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
“لم أكن أعتقد أن المغامر المقنع الأسطوري ، السيد نوت ، سيكون شخص ما بنفس عمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وهو يميل على الحائط.
أوقف صوت رفيقي المثقف قطار أفكاري.
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
“قناعي!”
تحول صوتي قليلا إلى الإحراج كما لاحظت لأول مرة أن وجهي أصبح عارياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
“أ-أسف ، لقد تمت إزالته من وجهك بينما كنت تسقط ، لم أستطع منع نفسي من عدم النظر وأنا أسحبكما إلى مكان أمن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
“شكرا لك سيلفي”
“ماذا عن سيفي؟ هل وجدت العصا السوداء التي أحملها ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسحت عيناي المكان من خلال الإضاءة الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
“لقد بلغت الحادية عشر منذ شهرين”
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت لإنهاء هذا.
أخرجت نفس عميق من الراحة ، كما تمت إزالة حمل ثقيل من على صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك … على كل شيء ، لإنقاذي أنا و ياسمين واسترجاع سيفي بينما كان بإمكانك الهرب وحدك بسهولة”
“قفا-..ز – قفازي ،”
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
“هاها … إذا تركتك في حالتك نصف ميتة ، ألن يضعني على نفس مستوى ذلك الوغد ، لوكاس أليس كذلك؟”
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
“هاها! ، ليس حقاً” أطلقت ضحكة متألمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أضحك على سؤاله وأجبته ” الملك لا يخون الناس الذين يثقون به”
إقترب إيلايجا أكثر وجلس بجانبي. “لماذا لم تهرب على أي حال؟ ، رأيت ياسمين وهي تسحبك لتهرب ، شعرت أن بإمكانكما فعلها في ذلك الوقت”
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
لم أستطع إلا أن أضحك على سؤاله وأجبته ” الملك لا يخون الناس الذين يثقون به”
“دعنا نلعب”
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
“بفتت! تبدو كرجل عجوز! ، نحن صغار جداً ، أتسائل أي نوع من الأوقات عشتها لتجعلك تبدو مثل رجل عجوز!” كان وجه إيلايجا قد استرخى واختفى توتره.
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
“أحياناً أتساءل كذلك ، هاها ، على أي حال منذ متى وأنا فاقد الوعي” غيرت الموضوع.
“أين ياسمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة الأكثر كفاءة لاستخدام هذه المرحلة ، كانت من خلال استخدامها جنباً إلى جنب مع الاندفاع أو مع دفع حواسي و ردود فعلي بواسطة البرق ، لقد سمح لي هذا المزيج بالرد والتصدي لأي شيء تقريباً ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر كفاءة التي إستطعت التفكير فيها بما أن تفعيل مرحلتي الأولى يمنعني من التأثير على أي شيء سبق وتجمد كذلك لم أكن قادرا على الحفاظ على هذا التجميد لفترة طويلة ، لكنها كانت أكبر ورقة رابحة لدي ، خاصة أن تفعيل المرحلة الأولى من إرادتي لم يكن ملحوظا طرف الأشخاص حولي.
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
أجاب وهو يميل على الحائط.
حاولت أن أجلس وأسند نفسي على الحائط لكن انكمش وجهي من الألم لذا هرع إيلايجا لمساعدتي.
تفككت كل الكروم التي لمستها أوتار البرق الأسود على الفور ذبلت ، لكن مقابل كل كرمة تنهار تأتي العشرات مكانها ، إستخدمت الكروم التي كانت تنطلق نحوي كموطئ قدم ، وإخترقت من خلال هجوم الكروم لتتشكل فتحة سميكة بحجم جسدي في جدار الكروم.
“لا يبدو هذا طبيعيا ، أين نحن؟”
“أنا بخير الآن ، ظننت انه عليك إنهاء شيء ما ، هل انتهيت منه ؟” سألت تنيني الرضيع.
شعرت بالملمس البارد للجدار ، لذا لم أعتبر أنها الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لقد إستدعيته ، أعتقد أن جسم حارس الخشب الحكيم كان يدعم كامل الكهف الذي كنا فيه ، بعد أن هزمته تحطم السقف، بمجرد هبوطك على الأرض بنيت ملجأ صغير لأمنع الصخور من دفننا أحياء.”
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
ترك تنهيدة خافتة ، حتى الآن هو لم يعطي أي دليل لكنه كان متفرداً! ، أو بالاحرى واحد معين منهم.
كان مصاباً ومتعباً لكنه كان قادراً على الخروج من هنا ، مع ذلك تجاهل علاج جروحه و ركز جهوده على إبقائي أنا و ياسمين على قيد الحياة.
“الكثير من الأسرار ، إيه؟”
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتظرت حتى إستعادت رباطة جأشها ، ثم وقفت على قدماي ، ووضعت يداي على ياسمين و إيلايجا.
منذ أن قابلته شعرت بشيء غريب كنوع من الاتصال بطريقة أو بأخرى.
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
[ المرحلة الثانية ]
أعتقد أن كونه متفردا هو السبب “ظننت أن الأقزام فقط هم القادرون على التلاعب بالمعادن … وحتى مع ذلك ، أنهم يستطيعون فقط التلاعب بالمعادن الموجودة مسبقاً ، لا صنعها وإستدعائها.”
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكثير من الأسرار ، إيه؟”
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
سخر إيلايجا كما تشكلت نظرة متعبة على وجهه
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
تحدثن مع ابتسامة وأنا أتحمل الألم بينما ظل جسدي يعترض على أقل الحركات.
“أخبرني عن ذلك”
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
تحدثن مع ابتسامة وأنا أتحمل الألم بينما ظل جسدي
يعترض على أقل الحركات.
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
[ نبض الرعد ]
“حسنا … ولكن عليك أن تقول لي ما الجحيم الذي فعلته هناك ! ، لقد تحول إلى أبيض! ، وظلت عيناك تتوهجان بلون بنفسجي ! ، وأيضا ماذا كانت تلك الرموز المتوهجة التي ظهرت على جسمك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أعرف أن عيناي تحولت إلى اللون الأرجوانية ، ولكن أومأت له في إتفاق.
“أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
أعتقد أن كونه متفردا هو السبب “ظننت أن الأقزام فقط هم القادرون على التلاعب بالمعادن … وحتى مع ذلك ، أنهم يستطيعون فقط التلاعب بالمعادن الموجودة مسبقاً ، لا صنعها وإستدعائها.”
“منذ أن إستيقظت ، أصبحت نواة المانا تكثف من تلقاء نفسها بوتيرة سريعة ، لا أحتاج حتى للتأمل ، لسبب ما الكبير الذي اعتنى بي أرسلني إلى مملكة سابين كممثل وأخبرني أن أصنع اسماً لنفسي وأتوافق مع البشر ، بعد أن إخترقت مرحلة البرتقالي الداكن ، كان لدي شعور غريب في جسدي وقبل أن أعرف ذلك تشكل حقل من المسامير المعدنية من حولي ، صادف أن كنت وحيدا عندما حدث ذلك لحسن الحظ ، لم أقتل أي شخص … لكن منذ ذلك الحين أصبحت حذر جدا … وخائف ، خائف مما أنا عليه ، وخائف مما يمكنني فعله ، كنت متحمسا في البداية بسبب قوتي ، لكن حتى الآن بالكاد أستطيع السيطرة على قواي ، ظننت أني نصف قزم في مرحلة ما ، لكني لم أعد أعرف من أكون ، هيه”
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
حدقت في إيلايجا ، ولاحظت أن يداه بدأت ترتجف بينما كان يضغطهما بسرعة في قبضتين ليسيطر على نفسه.
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
” أحيانا ينتابني هذا الشعور ، مثل أن ما يمكنني القيام به الآن ليس حدودي ، أعلم أن هذا قد يبدو غريباً لكن لدي شعور أن هناك شيء أكبر في أعماقي ، و بمجرد أن أتمكن من السيطرة على تلك القوة ، سأعرف ما أنا عليه حقا…أنا آسف ، هاها…”
[ المرحلة الثانية ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي!”
وهكذا ، تبين أن الفتى الذي حاول جاهداً أن يحافظ على مظهر خشن و وبارد كان هشاً من الداخل.
ضغطت على أسناني عندما أردت أن أعدا جسدي المكسور ليجلس بشكل مستقيم لمواجهة إيلايجا ، نظرت إلى أعين الصبي ، ورأيت أثر اليأس ولكن أيضًا اللطف ، والفخر الراسخ في أعماقه وهو ما طمأن قراري ، سنوات من كوني ملكًا ، يمثل بلده ، و يلتقي بجميع أنواع الناس ، لقد امتلكت القدرة على رؤية حقيقة الشخص التي كان عليها ، لقد كان انطباعي عن إيلايجا أنه شخص يمكنني الوثوق به
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
تحدثت في نغمة معتدلة ، وقبل أن تسنح له الفرصة حتى للرد على الكلام الذي قلته واصلت حديثي. ” أنا أيضا مروض وحوش، ما رأيته هناك هو الإطلاق لإرادة الوحش لدي”
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
“مستحيل! سأبلغ الثانية عشر بعد بضعة أشهر! أنا لا أعرف تاريخ ولادتي بالضبط لكن الكبير جعل عيد ميلادي في اليوم الذي وجدني به ، 10 يناير ، انت تعرف أن اسمي إيلايجا ، لكني لا أعرف ، إذن ما إسمك؟”
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
“يا إلهي!”
حدقت في إيلايجا ، ولاحظت أن يداه بدأت ترتجف بينما كان يضغطهما بسرعة في قبضتين ليسيطر على نفسه.
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
[ نبض الرعد ]
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
“لقد بلغت الحادية عشر منذ شهرين”
“دعنا نلعب”
“مستحيل! سأبلغ الثانية عشر بعد بضعة أشهر! أنا لا أعرف تاريخ ولادتي بالضبط لكن الكبير جعل عيد ميلادي في اليوم الذي وجدني به ، 10 يناير ، انت تعرف أن اسمي إيلايجا ، لكني لا أعرف ، إذن ما إسمك؟”
حاولت أن أجلس وأسند نفسي على الحائط لكن انكمش وجهي من الألم لذا هرع إيلايجا لمساعدتي.
لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت بيده ، وأجبت بإبتسامة متألمة.
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
“آرثر ، أرثر ليوين ، لكن نادني آرث.”
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت لإنهاء هذا.
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
كسرت آخر جوهرة من القفاز لتخفيف ألمي مرة أخرى عندما استيقظت ياسمين ، مجرد أن فتحت عينيها ورأت أنني كنت مستيقظاً ، هجمت علي وسحبتني في عناق مؤلم ، كنت على وشك أن أقول شيئاً عندما شعرت بقطرات من الدموع تسقط على رقبتي.
ما هذا بحق الجحيم ، يمكنني تحمل بضع ثوان أخرى من الألم!.
“أنا آسفة أنا لم أستطع أن أحميك …”
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
كان هذا كل ما استطاعت قوله وهي تحاول إيقاف بكائها.
” لا تقلقي ، ياسمين ، لقد كنت عنيداً ، أنا آسف لأنني سحبتك إلى هذه الفوضى معي.” تحدثت وأنا أربت على ظهرها.
_______________________________________
هل كانت دائما بهذا الصغر؟
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
إنتظرت حتى إستعادت رباطة جأشها ، ثم وقفت على قدماي ، ووضعت يداي على ياسمين و إيلايجا.
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات