إستعادة الذكريات
استغرقت الكروم بضع لحظات فقط لتقوم بتغليف جاك تماما ، كما أصحبت الكروم أكثر قوة بينما كان يكافح من أجل التحرر حتى أن وجهه تحول إلى الأرجواني.
لقد تسللت تنهيدة مهزومة مني بدون وعي
كان أغلبهم مشوشين ، لكن بدا أن تشارلز يعرف بالضبط ما الذي كان يجري بينما تحول وجهه إلى ورقة بيضاء ، كما إبتعد على الفور عن الضجة التي خلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلني ،بينما قال “ثانيا آلهة القمر.”
كان إيلايجا متفاجئا بدوره ، حرك رأسه يمينا ويسارا ليرى من استخدم التعويذة ، لكن لم يظهر صاحب التعويذة.
لقد كان بجوار الجدار أمام الأبواب الرئيسية ، عندما سحبت سكين اللجنة التأديبية التي تلقيتها من المديرة ، مزق السكين الهواء و إخترق سترته بينما ألصقه بالحائط
وقفت بمواجهة جاك الذي تخلى عن كفاحه ضد الكروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة تلك الطريقة التي توهجت عيناه بها حتى عندما كان الظلام حالكا ، هل بدت من قبل بهذا الشكل ؟
أصبح الجو في قاعة الطعام متوترا بينما بقي الجميع صامتين منتظرين أن يظهر صاحب التعويذة ، نظرت بنظرة ذات معنى لإيلايجا ، كما رفعت ذراعي بصمت ، ووضعت كفي على الكروم بينما أطلقت التعويذة ، ضغطي لكمية المانا التي استخدمتها ، خلق عاصفة حادة من رياح.
“لا أصدق أنك كنت تعانقها” رأيته يهز رأسه بينما يستلقي على ظهره
[ عاصفة الرياح ]
صرخت سيلفي في الإثارة كما أنها ظلت تميل رأسها من جانب إلى آخر ، بعد اليوم ، سيعرف الجميع أنني كنت جزءا من اللجنة التأديبية ابتسمت بعد أن تخيلت كيف سيبدو وجه مجموعة رافينبور بعد أن يصبحوا مدركين لما يعنيه هذا الزي الرسمي المختلف.
غطى أعضاء رافينبور خلف جاك أنفسهم لتفادي العاصفة الحادة بينما تم إلقائهم بعيدا بسبب بالتعويذة ، حررت جاك بلطف من الكروم التي كانت تخنقه ، لكن مزقت ملابسه أيضا أثناء ذلك ، لقد تركته بنفس الطريقة التي خرج بها من رحم أمه البائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبدد الجو المحرج المحيط بنا على الفور بينما كنا ننحني لبعضنا البعض في محاولة للإعتذار في نفس الوقت.
جثى جاك على ركبتيه بينما يسعل و يلهث من أجل الهواء بدون قول أي كلمة ، استدرت و مشيت نحو تشارلز الذي كان لا يزال يحاول الخروج بشكل هادئ من قاعة الطعام.
سحبت السكين الذي كان يكافح لإزالته في ضربة سريعة وغادرت من خلال الباب ، بينما لم أنظر إلى الوراء.
لقد كان بجوار الجدار أمام الأبواب الرئيسية ، عندما سحبت سكين اللجنة التأديبية التي تلقيتها من المديرة ، مزق السكين الهواء و إخترق سترته بينما ألصقه بالحائط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلني ،بينما قال “ثانيا آلهة القمر.”
“ما هذا بحق الجحيم ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت وحشي ، ونظرت إلى سماء الليل التي أضيئت من قبل عدد لا يحصى من النجوم كما تكلمت بصوت عال. ” أنت تعرفين ، لقد كدت تقتلينه إن لم أزل التعويذة.”
لقد صرخ عندما وقفت قبالة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكنني أن احزر نوع التعبير المضطرب الذي كان على وجها مم خلال صمتها ، وقفت أمامها بشكل قريب بما فيه الكفاية لرؤية وجهها ، ولكنها كانت تنزل رأسها باستمرار لذا تمكنت من رؤية شعرها الفضي الذي بدا وكأنه يومض في ضوء القمر.
“ربما هو شعوري فقط ، لكني أجده مثير للشفقة عندما يأتي الأطفال أمثالك من عائلات نبيلة و يضربون صدورهم بفخر لشيء لم يكتسبوه حتى ، لذا قبل أن تتفاخر بمدى قوة عائلتك تأكد من أنك مؤهل بما يكفي على الأقل لكي لا تحرجهم.”
كان كلانا متعبا لدرجة أنني حاولت الاغتسال قبل أن يبدأ رأسي بالشعور بالألم من فكرة كم سأكون متعبا في الصباح ، لكن ذكريات ما حدث الليلة أبقتني مستيقظا ظللت أتساءل إذا كنت قد فعلت الشيء الصحيح في قاعة الطعام ، لكن كانت هنالك عادة اكتسبتها من كوني ملكا وهي أنني لا أعيد التفكير بأفعالي السابقة ودائما أخطط لأفعالي المستقبلية ، كان بإمكاني سماع إيلايجا الذي سقط نائما بسرعة وهو يتمتم بشيء عن القمر مجددا.
سحبت السكين الذي كان يكافح لإزالته في ضربة سريعة وغادرت من خلال الباب ، بينما لم أنظر إلى الوراء.
“ماذا كانوا يدعونها ؟ “سألت وانا مهتم قليلا.
لقد رحب الهواء الخريفي بي عندما أغلقت الباب ، كما أصبحت أنفاسي مرئية أمامي على شكل سحابة بخارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عاصفة الرياح ]
“انها ماما” إرتفع رأس سيلفي التي كانت فوقي
بدأنا نتحدث عما كنا نفعله في السنوات القليلة الماضية ، لقد كان وقته كمغامر مثير جدا ، لكني لم أستطع الإ أن أكون خائبة الأمل إلى حد ما بما بأنه كان مع تلك الفتاة المسمات ياسمين طوال الوقت.
تجاهلت وحشي ، ونظرت إلى سماء الليل التي أضيئت من قبل عدد لا يحصى من النجوم كما تكلمت بصوت عال. ” أنت تعرفين ، لقد كدت تقتلينه إن لم أزل التعويذة.”
“أبي ، أنت سعيد حقا ، هل لأنك تصالحت مع أمي” سألتني سيلفي بينما أصعد الدرج وأعود إلى غرفة نومي
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت وحشي ، ونظرت إلى سماء الليل التي أضيئت من قبل عدد لا يحصى من النجوم كما تكلمت بصوت عال. ” أنت تعرفين ، لقد كدت تقتلينه إن لم أزل التعويذة.”
“الآن تتركين الأمر لي؟ ما الذي منعك من فعل نفس الشيء هذا الصباح؟” لقد ضحكت بخفة.
“من المنطقي أن المديرة غودسكي اتخذتك كتلميذة.”
“…”
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
مشيت نحو الشخص الذي كان يميل ضد جدار المبنى ، كانت معالم وجهها وغيرها من الملامح مغطاة من قبل ظلام الليل المرصع بالنجوم.
——————–
أمكنني أن احزر نوع التعبير المضطرب الذي كان على وجها مم خلال صمتها ، وقفت أمامها بشكل قريب بما فيه الكفاية لرؤية وجهها ، ولكنها كانت تنزل رأسها باستمرار لذا تمكنت من رؤية شعرها الفضي الذي بدا وكأنه يومض في ضوء القمر.
——————–
“أحم ،”
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
سعلت بشكل محرج بينما أغطي فمي بيدي ، بدأ أن الصمت بيننا سيستمر للأبد ، لكن أخيرا لقد نظرت للأعلى وكشفت وجهها بينما بدأت بالعبث بيديها خلف ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرخ عندما وقفت قبالة له.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
“أنا آسف!”
قاطع ذراعيه واستخدم ذقنه للإشارة إلى سريري ، في إشارة لي للجلوس.
لقد تبدد الجو المحرج المحيط بنا على الفور بينما كنا ننحني لبعضنا البعض في محاولة للإعتذار في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك”
“اوتش!”
“سأغادر الآن لذا أسرع واستعد ، سأراك في الحصة الأولى”
لم أستطع منع نفسي من الضحك بينما أفرك رأسي وتحدثت “أعتقد أنني سمعت جمجمتي وهي تتصدع الآن.”
سعلت بشكل محرج بينما أغطي فمي بيدي ، بدأ أن الصمت بيننا سيستمر للأبد ، لكن أخيرا لقد نظرت للأعلى وكشفت وجهها بينما بدأت بالعبث بيديها خلف ظهرها.
“اخرس”.
“هنا! ربما سيساعدك هذا كثيرا”
دلكت تيس رأسها أيضا بينما واصلت النظر إلى أسفل كما بدأ كتفيها بالإرتجاف وسمعت صوت شهيق خافت.
صرخت سيلفي في الإثارة كما أنها ظلت تميل رأسها من جانب إلى آخر ، بعد اليوم ، سيعرف الجميع أنني كنت جزءا من اللجنة التأديبية ابتسمت بعد أن تخيلت كيف سيبدو وجه مجموعة رافينبور بعد أن يصبحوا مدركين لما يعنيه هذا الزي الرسمي المختلف.
لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
“تيس. هل تبكين؟” كنت أتحدث بينما أمسح دموعها بلطف بواسطة يدي.
“الأمر فقط أنني أستمتع بالتعابير المختلفة التي تريني إياها عندما أخبرك بقصتي” لقد تقابلت عنياي مع عينيه ما جعلني أتحول إلى اللون الأحمر مرة ثانية ، تبا لقد أصبح الأمر سخيفا
“إنه يؤلم…” كانت تشم بلطف بينما واصلت عيناها تجنب عيناي لكنها تركتني أمسح وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا شيء خاطئ ، هاها!”
“هل آلمك كثيرا ؟ “جعلت صوتي ألطف بينما عدت للخلف وربت بلطف المكان الذي ضربها فيه رأسي.
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
“نعم! إنه يؤلم كثيرا!”
“حتى لو كان هناك أوقات أغضب فيها منك ، فأنا لن أكرهك أبدا يا تيس” ، تحدثت بلطف.
صفعت يدي بعيدا وأسرعت لدفن وجهها في صدري ، بينما تلف ذراعيها حول خصري كما بدأت بالبكاء.
صرخت سيلفي في الإثارة كما أنها ظلت تميل رأسها من جانب إلى آخر ، بعد اليوم ، سيعرف الجميع أنني كنت جزءا من اللجنة التأديبية ابتسمت بعد أن تخيلت كيف سيبدو وجه مجموعة رافينبور بعد أن يصبحوا مدركين لما يعنيه هذا الزي الرسمي المختلف.
بدت أن الثواني أصبحت طويلة عندما شعرت بجسدها يرتجف بسبب أنفاسها الغير منتظمة وشهيق البكاء ، نظرت الى سماء الليل وشعرت باحتراق وجهي بينما قمت بعناقها بشكل بدا اخرقا بالنسبة لي.
ضربت إيلايجا على بطنه بينما انتهيت من وضع حافضة الكتف بالسكين الذي يمثل وضعي كعضو في اللجنة التأديبية.
“ظننت أنك تكرهني”
“نعم! إنه يؤلم كثيرا!”
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفف!” تجعدت زوايا أعين أرث كما كشف عن ابتسامته اللامعة.
“حتى لو كان هناك أوقات أغضب فيها منك ، فأنا لن أكرهك أبدا يا تيس” ، تحدثت بلطف.
بالنظر للأسفل ، درست البلورة الخضراء الصغيرة ، لم تبدو مميزة على الإطلاق ، لكنها ستعني لي الكثير فقط لأنها جائت من أرث ، لكن بمعرفتي له ، لم تكن نوعا من المجوهرات التي أراد أن أحصل عليها.
“لا أريد ذلك”
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
“لا تريدين ماذا ؟ ”
“الأمر فقط أنني أستمتع بالتعابير المختلفة التي تريني إياها عندما أخبرك بقصتي” لقد تقابلت عنياي مع عينيه ما جعلني أتحول إلى اللون الأحمر مرة ثانية ، تبا لقد أصبح الأمر سخيفا
“لا أريدك أن تغضب مني أيضا!” صرخت بشكل خافت في صدري.
“أحم ،”
“حسنا هذه المرة ، كنت مخطئا ، لم يكن علي أن أصرخ عليك بذلك الشكل”
مشيت نحو الشخص الذي كان يميل ضد جدار المبنى ، كانت معالم وجهها وغيرها من الملامح مغطاة من قبل ظلام الليل المرصع بالنجوم.
أدركت فجأة أنني لم أعامل تيس مثل الجميع ، لم أشعر بأي سبب للغضب على معظم الناس ، لكن بجانب عائلتي و إيلايجا كانت تيس الوحيدة القادرة على جعلي أتصرف بصدق ، حتى لو كان ذلك بشكل غير ناضج أحيانا.
“نعم! إنه يؤلم كثيرا!”
“لا! كنت مخطئة أيضا! لم يكن علي أن اتحدث هكذا أمام كل هؤلاء الناس ل-لكن كان يجب أن أتصرف هكذا لأنني رئيسة مجلس الطلبة الصارمة أمام كل شخص ، أنت تعرف؟ ”
“إنه يؤلم…” كانت تشم بلطف بينما واصلت عيناها تجنب عيناي لكنها تركتني أمسح وجهها.
لقد بدا وجهها يائسا بينما نظرت أخيرا للأعلى ، كانت عيناها حمراء و منتفخة قليلا بسبب البكاء.
تلك الأعين التي بدت هادئة ومستقرة ، رغم ذلك لعوبة إلى حد ما… هل كانت نظرته بهذا الشكل دائما؟
“أرث! كان يجب أن ترى وجوه الجميع بعدك—يا إلهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحقك” تنهدت بعجز كما تركت صديقي المفضل يطلق وابل أسئلته.
كان إيلايجا يرى فقط شكلا مظللا من خلف ظهري ،
“لذا أنت أصبحتي ساحرا مزدوجة مع عنصر النباتات والرياح ، هاه؟ ، كنت أعرف أنك ستكونين ساحرة موهوبة”
أدركت أن تيس كانت لا تزال تعانقني بإحكام ، لذا لم أستطع منع نفسي من إعطائه نظرة محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأراك في مسكننا …” تأتأ ببطئ قبل أن يستدير لقد كاد يتعثر على قدميه!.
“سأراك في مسكننا …” تأتأ ببطئ قبل أن يستدير لقد كاد يتعثر على قدميه!.
لم يعطني فرصة حتى لأشكره؟؟
“هاها ، تيس ، أعتقد أنه حان الوقت لتتركيني.”
وصلت إلى المدخل الخلفي الخاص بالقاعة ، قمت بتعديل قميصي ، سترتي وحزامي ، وفتحت الباب ، كنت أشعر بالتعب ، النعاس ، والفضول ، وقليل من الحماس.
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
لقد كانت كل خطواته خفيفة وواثقة ، كما لو كان دائما متأكد من إتجاهه وهدفه … هل كان يمشي بهذه الطريقة من قبل ؟
“اووه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبدد الجو المحرج المحيط بنا على الفور بينما كنا ننحني لبعضنا البعض في محاولة للإعتذار في نفس الوقت.
لقد تركتني على الفور ، تراجعت بخطوة للوراء عندما تحولت نظرتها للأسفل وهي محرجة جدا من النظر إلي.
كان إيلايجا يرى فقط شكلا مظللا من خلف ظهري ،
لم أستطع منع نفسي من الضحك بما أن صديقة طفولتي لم تتغير ، “هل تريدين أن تتمشي معي قليلا؟” ابتسمت لها عندما قفزت سيلفي من أعلى رأسي إلى ذراعيها
لقد تسائلت إذا كان ينظر إلى أي فتاة أخرى بمثل هذا الشكل ،أنا أريد إنتباهه كل لنفسي …. أوقفت نفسي قبل أن أتنهد بصوت عال مرة أخرى.
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
——————–
“أستطيع أن أرى لماذا كنت لا تحب أن تستيقظ بمثل هذه الطريقة ،” تمتم كما فرك معدته.
لقد كانت كل خطواته خفيفة وواثقة ، كما لو كان دائما متأكد من إتجاهه وهدفه … هل كان يمشي بهذه الطريقة من قبل ؟
ما الذي يجعلني أتصرف بحماقة من حوله ، ولماذا أستمر بفعل أشياء أحرج بها نفسي أمامه ؟
تلك الأعين التي بدت هادئة ومستقرة ، رغم ذلك لعوبة إلى حد ما… هل كانت نظرته بهذا الشكل دائما؟
لقد رحب الهواء الخريفي بي عندما أغلقت الباب ، كما أصبحت أنفاسي مرئية أمامي على شكل سحابة بخارية.
وخاصة تلك الطريقة التي توهجت عيناه بها حتى عندما كان الظلام حالكا ، هل بدت من قبل بهذا الشكل ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك”
ما الذي يجعلني منجذبة إليه بهذا الغباء؟ ، إنه مجرد فتى آخر! شخص آخر ، موهوب نوعا ما ، مهذب نوعا ما ، و وس-وسيم قليلا ، هذا كل شيء!
“لا أصدق أنك كنت تعانقها” رأيته يهز رأسه بينما يستلقي على ظهره
ما الذي يجعلني أتصرف بحماقة من حوله ، ولماذا أستمر بفعل أشياء أحرج بها نفسي أمامه ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا شيء خاطئ ، هاها!”
لقد تسللت تنهيدة مهزومة مني بدون وعي
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
“هل هناك خطب ما ؟” نظر إلي بقلق كما أرسل صوته اللطيف الرعشات إلى أسفل عمودي الفقري.
كان إيلايجا متفاجئا بدوره ، حرك رأسه يمينا ويسارا ليرى من استخدم التعويذة ، لكن لم يظهر صاحب التعويذة.
“لا! لا شيء خاطئ ، هاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغرفة 394! أخيرا … ”
شعرت أن وجهي بدأ يتحول إلى الأحمر مرة أخرى لذلك بدأت ملاعبة سيلفي بشكل أسرع كوسيلة إلهاء نفسي ، اللعنة!
” ربما ، سيلفي هل يمكنك التوقف عن مناداتها بأمي؟” لقد قرصت أذن وحشي ، وجعلتها تتلوى
كنت أشعر بعينيه وهي تدرسني بينما نمشي على الطريق الرخامي ، لقد كان المصدر الوحيد للضوء هو القمر ، كانت آخر مرة التقينا فيها هي الوقت السابق من اليوم ، لقد مرت بضع ثوان قبل أن تسوء الأمور لذلك كان ما يقرب من أربع سنوات منذ أن رأينا بعضنا البعض ، حاولت التحديق فيه أيضا ، لكني عرفت بأنني كنت سأصبح حمراء لامعة ، لذا أبقيت نظرتي نحو أسفل.
“إنه يؤلم…” كانت تشم بلطف بينما واصلت عيناها تجنب عيناي لكنها تركتني أمسح وجهها.
لقد تسائلت إذا كان ينظر إلى أي فتاة أخرى بمثل هذا الشكل ،أنا أريد إنتباهه كل لنفسي …. أوقفت نفسي قبل أن أتنهد بصوت عال مرة أخرى.
بالنظر للأسفل ، درست البلورة الخضراء الصغيرة ، لم تبدو مميزة على الإطلاق ، لكنها ستعني لي الكثير فقط لأنها جائت من أرث ، لكن بمعرفتي له ، لم تكن نوعا من المجوهرات التي أراد أن أحصل عليها.
بدأنا نتحدث عما كنا نفعله في السنوات القليلة الماضية ، لقد كان وقته كمغامر مثير جدا ، لكني لم أستطع الإ أن أكون خائبة الأمل إلى حد ما بما بأنه كان مع تلك الفتاة المسمات ياسمين طوال الوقت.
“هذه هي…”
“بفف!” تجعدت زوايا أعين أرث كما كشف عن ابتسامته اللامعة.
——————–
“ماذا ؟” لقد حملت سيلفي أمامي بشكل دفاعي
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
“الأمر فقط أنني أستمتع بالتعابير المختلفة التي تريني إياها عندما أخبرك بقصتي” لقد تقابلت عنياي مع عينيه ما جعلني أتحول إلى اللون الأحمر مرة ثانية ، تبا لقد أصبح الأمر سخيفا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
كنت سأصاب بالبرد لو لم يكن لدي سيلفي كمصدر تدفئة ، لكن آرث لم يبدو أنه يشعر بالبرد على الإطلاق.
لم يعطني فرصة حتى لأشكره؟؟
أتسائل إن كانت إرادة الوحوش تجعل جسده أقوى في مثل هذه الحالات أيضا ، كما بدأت أشعر بالحرج عندما تذكرت معانقته لفترة طويلة
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
لكنه كان دافئا حقا ….
ضربت إيلايجا على بطنه بينما انتهيت من وضع حافضة الكتف بالسكين الذي يمثل وضعي كعضو في اللجنة التأديبية.
بينما واصلنا الحديث أصبحت أقل توترا ، كما أخبرته قليلا عن تدريبي مع جدي لكني ركزت أكثر على الجدة سينثيا لانها كانت معلمتي.
“ظننت أنك تكرهني”
“أتناديها بجدتي؟ ” لقد أمال رأسه قليلا في فضول.
لقد تسائلت إذا كان ينظر إلى أي فتاة أخرى بمثل هذا الشكل ،أنا أريد إنتباهه كل لنفسي …. أوقفت نفسي قبل أن أتنهد بصوت عال مرة أخرى.
“أخبرتني أن أناديها بذلك منذ أن كنت تلميذتها الوحيدة وبما أنها لم تنجب أي أطفال.”
“حتى لو كان هناك أوقات أغضب فيها منك ، فأنا لن أكرهك أبدا يا تيس” ، تحدثت بلطف.
“أنا ارى …”
“أتناديها بجدتي؟ ” لقد أمال رأسه قليلا في فضول.
واصلت الحديث عن التدريب الصارم الذي كان عليّ الخضوع له ، وكيف كان من الصعب على ساحر نباتي أن يتحسن بسبب نقص المعلمين الموثوق بهم ، بسبب عدم وجود أي أجناس أخرى يمكن أن تتلاعب بمانا النبات ، حتى بين الجان كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين كانوا متوافقين مع سحر النباتات ، كانت بعض الأنساب النبيلة تملك القدرة على تعلمها لكن انتهى بهم الأمر بالتركيز على عنصر آخر بدلاً من ذلك لأنه كان من الصعب جدا تعلم سحر النباتات.
ما الذي يجعلني أتصرف بحماقة من حوله ، ولماذا أستمر بفعل أشياء أحرج بها نفسي أمامه ؟
“لذا أنت أصبحتي ساحرا مزدوجة مع عنصر النباتات والرياح ، هاه؟ ، كنت أعرف أنك ستكونين ساحرة موهوبة”
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
اطرائه جعلني أشعر بالفخر ، لقد حصلت في كثير من الأحيان على الثناء المنمق من كل أنواع الشخصيات الهامة المختلفة ولكن مجرد مجاملة بسيطة منه جعلتني اقفز من السعادة.
“أرث! كان يجب أن ترى وجوه الجميع بعدك—يا إلهي…”
“من المنطقي أن المديرة غودسكي اتخذتك كتلميذة.”
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
أردت المزيد من الوقت لتحدثت عندما وصلنا إلى مقدمة المجمع ، تبا لماذا بنيت المساكن بالقرب من قاعة الطعام ؟ كان يجب أن تكون على الجانب الآخر من المدرسة…
“أتناديها بجدتي؟ ” لقد أمال رأسه قليلا في فضول.
“يجب أن ننام ، لقد تأخر الوقت وغدا يوم كبير ” لقد ربت على رأسي.
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
كنت سأستمتع به أكثر لو لم يجعلني أشعر أنه يعاملني كطفلة
أتسائل إن كانت إرادة الوحوش تجعل جسده أقوى في مثل هذه الحالات أيضا ، كما بدأت أشعر بالحرج عندما تذكرت معانقته لفترة طويلة
“ن-نعم ، أنت على حق ، تهانئي على انضمامك إلى اللجنة التأديبية.”حاولت قصارى جهدي لاضع إبتسامة لطيفة لكني بدأت أفكر كيف أبدو.
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
“شكرا.” لقد بدأت بالتحديق في ظهره بينما بدأ يتوجه إلى مسكنه ، لكن لدهشتي ، لقد إستدار وعاد إلي.
كنت أنا و تيسيا نمشي ببطء شديد وتوقفنا في المنتصف بينما كنا نتحدث ، لذا كان الوقت متأخرا جدا من الليل ، فتحت الباب بعناية ، فقط في حالة كان إيلايجا نائما ، ولكن أنا قفز في مفاجأة عندما رأيته يجلس عبر ساقين متقاطعتين ،
“كدت أنسى!” لقد أخذ يدي وسحبها بينما ضع شيئا أخرجه من جيبه في راحة يدي.
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
“هنا! ربما سيساعدك هذا كثيرا”
“اوتش!”
ترك يدي كما اعطاني غمزة لعوبة قبل أن يعود إلى مساكن الطلبة كما لوحت سيلفي بكفها الصغير بإتجاهي
“تيس. هل تبكين؟” كنت أتحدث بينما أمسح دموعها بلطف بواسطة يدي.
لم يعطني فرصة حتى لأشكره؟؟
“سأغادر الآن لذا أسرع واستعد ، سأراك في الحصة الأولى”
بالنظر للأسفل ، درست البلورة الخضراء الصغيرة ، لم تبدو مميزة على الإطلاق ، لكنها ستعني لي الكثير فقط لأنها جائت من أرث ، لكن بمعرفتي له ، لم تكن نوعا من المجوهرات التي أراد أن أحصل عليها.
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
“أتسائل…” أدخلت بعض المانا في البلورة لكني أسقطتها على حين غرة كما بدأت يدي بالارتجاف بدون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبدد الجو المحرج المحيط بنا على الفور بينما كنا ننحني لبعضنا البعض في محاولة للإعتذار في نفس الوقت.
“هذه هي…”
“أنا آسف!”
————
“اوتش!”
“أبي ، أنت سعيد حقا ، هل لأنك تصالحت مع أمي”
سألتني سيلفي بينما أصعد الدرج وأعود إلى غرفة نومي
“ربما هو شعوري فقط ، لكني أجده مثير للشفقة عندما يأتي الأطفال أمثالك من عائلات نبيلة و يضربون صدورهم بفخر لشيء لم يكتسبوه حتى ، لذا قبل أن تتفاخر بمدى قوة عائلتك تأكد من أنك مؤهل بما يكفي على الأقل لكي لا تحرجهم.”
” ربما ، سيلفي هل يمكنك التوقف عن مناداتها بأمي؟” لقد قرصت أذن وحشي ، وجعلتها تتلوى
بدت أن الثواني أصبحت طويلة عندما شعرت بجسدها يرتجف بسبب أنفاسها الغير منتظمة وشهيق البكاء ، نظرت الى سماء الليل وشعرت باحتراق وجهي بينما قمت بعناقها بشكل بدا اخرقا بالنسبة لي.
“الغرفة 394! أخيرا … ”
——————–
كنت أنا و تيسيا نمشي ببطء شديد وتوقفنا في المنتصف بينما كنا نتحدث ، لذا كان الوقت متأخرا جدا من الليل ، فتحت الباب بعناية ، فقط في حالة كان إيلايجا نائما ، ولكن أنا قفز في مفاجأة عندما رأيته يجلس عبر ساقين متقاطعتين ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع نفسي من الضحك بما أن صديقة طفولتي لم تتغير ، “هل تريدين أن تتمشي معي قليلا؟” ابتسمت لها عندما قفزت سيلفي من أعلى رأسي إلى ذراعيها
“أرى أنك مازلت مستيقظا”لوحت بشكل محرج.
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
“بحق الجحيم نعم ، أنا مستيقظا.”
“ربما هو شعوري فقط ، لكني أجده مثير للشفقة عندما يأتي الأطفال أمثالك من عائلات نبيلة و يضربون صدورهم بفخر لشيء لم يكتسبوه حتى ، لذا قبل أن تتفاخر بمدى قوة عائلتك تأكد من أنك مؤهل بما يكفي على الأقل لكي لا تحرجهم.”
قاطع ذراعيه واستخدم ذقنه للإشارة إلى سريري ، في إشارة لي للجلوس.
“لا يمكن المساس بها ؟ لم؟ هل هي أقوى بكثير من أي شخص آخر ؟ “سألت.
“بحقك” تنهدت بعجز كما تركت صديقي المفضل يطلق وابل أسئلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
___________________________
“بحق الجحيم نعم ، أنا مستيقظا.”
لقد كانت تقريبا الرابعة صباحا عندما انتهى من أسئلته ، لذا تممدنا نحن الإثنان على أسرتنا متعبين جسديا وعقليا ، أما سيلفي فقد نامت منذ ساعات
كنت سأستمتع به أكثر لو لم يجعلني أشعر أنه يعاملني كطفلة
“لا أصدق أنك كنت تعانقها” رأيته يهز رأسه بينما يستلقي على ظهره
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
“قلت لك ، لقد عرفتها منذ أن كانت في الخامسة ليس من المستغرب أن تكون أكثر راحة معي ، ” ذكرت ببساطة.
“انها ماما” إرتفع رأس سيلفي التي كانت فوقي
هز رأسه مجددا “بعد أن غادرت ، شك بعض الطلاب أن الرئيسة هي التي استخدم تعويذة الكروم لأنها كانت الوحيدة التي يمكن أن تستخدمعا إلى تلك الدرجة ، هل تعرف كل الألقاب التي يطلقها عليها الطلاب؟” نهض ونظر إلي
“ربما هو شعوري فقط ، لكني أجده مثير للشفقة عندما يأتي الأطفال أمثالك من عائلات نبيلة و يضربون صدورهم بفخر لشيء لم يكتسبوه حتى ، لذا قبل أن تتفاخر بمدى قوة عائلتك تأكد من أنك مؤهل بما يكفي على الأقل لكي لا تحرجهم.”
“ماذا كانوا يدعونها ؟ “سألت وانا مهتم قليلا.
شعرت أن وجهي بدأ يتحول إلى الأحمر مرة أخرى لذلك بدأت ملاعبة سيلفي بشكل أسرع كوسيلة إلهاء نفسي ، اللعنة!
“كان هناك لقبين كانوا الأكثر. شيوعا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك”
إنحنى أقرب وقال “الأول إنه الأميرة التي لا تمس “.
ما الذي يجعلني أتصرف بحماقة من حوله ، ولماذا أستمر بفعل أشياء أحرج بها نفسي أمامه ؟
“لا يمكن المساس بها ؟ لم؟ هل هي أقوى بكثير من أي شخص آخر ؟ “سألت.
“ماذا ؟” لقد حملت سيلفي أمامي بشكل دفاعي
تجاهلني ،بينما قال “ثانيا آلهة القمر.”
“أستطيع أن أرى لماذا كنت لا تحب أن تستيقظ بمثل هذه الطريقة ،” تمتم كما فرك معدته.
“هاه ؟ لماذا آلهة القمر؟”
“ما هذا بحق الجحيم ؟ ”
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
“هاها ، تيس ، أعتقد أنه حان الوقت لتتركيني.”
“أخلد إلى النوم”.
كنت سأصاب بالبرد لو لم يكن لدي سيلفي كمصدر تدفئة ، لكن آرث لم يبدو أنه يشعر بالبرد على الإطلاق.
كان كلانا متعبا لدرجة أنني حاولت الاغتسال قبل أن يبدأ رأسي بالشعور بالألم من فكرة كم سأكون متعبا في الصباح ، لكن ذكريات ما حدث الليلة أبقتني مستيقظا ظللت أتساءل إذا كنت قد فعلت الشيء الصحيح في قاعة الطعام ، لكن كانت هنالك عادة اكتسبتها من كوني ملكا وهي أنني لا أعيد التفكير بأفعالي السابقة ودائما أخطط لأفعالي المستقبلية ، كان بإمكاني سماع إيلايجا الذي سقط نائما بسرعة وهو يتمتم بشيء عن القمر مجددا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة تلك الطريقة التي توهجت عيناه بها حتى عندما كان الظلام حالكا ، هل بدت من قبل بهذا الشكل ؟
_____________________________________
“بحق الجحيم نعم ، أنا مستيقظا.”
“استيقظ!”
“اووف! صرخ إيلايجا على حين غرة ، لكنه تألم حالما أدرك كم كان متعبا.
ضربت إيلايجا على بطنه بينما انتهيت من وضع حافضة الكتف بالسكين الذي يمثل وضعي كعضو في اللجنة التأديبية.
“اووه!”
“اووف! صرخ إيلايجا على حين غرة ، لكنه تألم حالما أدرك كم كان متعبا.
“الآن تتركين الأمر لي؟ ما الذي منعك من فعل نفس الشيء هذا الصباح؟” لقد ضحكت بخفة.
“أستطيع أن أرى لماذا كنت لا تحب أن تستيقظ بمثل هذه الطريقة ،” تمتم كما فرك معدته.
سحبت السكين الذي كان يكافح لإزالته في ضربة سريعة وغادرت من خلال الباب ، بينما لم أنظر إلى الوراء.
ابتسمت لصديقي ، ومشيت إلى الباب.
تلك الأعين التي بدت هادئة ومستقرة ، رغم ذلك لعوبة إلى حد ما… هل كانت نظرته بهذا الشكل دائما؟
“سأغادر الآن لذا أسرع واستعد ، سأراك في الحصة الأولى”
لقد رحب الهواء الخريفي بي عندما أغلقت الباب ، كما أصبحت أنفاسي مرئية أمامي على شكل سحابة بخارية.
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
“سأغادر الآن لذا أسرع واستعد ، سأراك في الحصة الأولى”
صرخت سيلفي في الإثارة كما أنها ظلت تميل رأسها من جانب إلى آخر ، بعد اليوم ، سيعرف الجميع أنني كنت جزءا من اللجنة التأديبية ابتسمت بعد أن تخيلت كيف سيبدو وجه مجموعة رافينبور بعد أن يصبحوا مدركين لما يعنيه هذا الزي الرسمي المختلف.
“اوتش!”
وصلت إلى المدخل الخلفي الخاص بالقاعة ، قمت بتعديل قميصي ، سترتي وحزامي ، وفتحت الباب ، كنت أشعر بالتعب ، النعاس ، والفضول ، وقليل من الحماس.
“أخلد إلى النوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا شيء خاطئ ، هاها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات