You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 392

قديس قديم

قديس قديم

392 – قديس قديم

بالنسبة للآخرين، كان التدرب على اثنين من البنيات الجسدية مستحيلا، ولكن ليس للي شي. في هذه اللحظة، كانت بنيته الإلهية المحطمة للجحيم في الإكمال الصغير، وكان لا يزال هنالك طريق طويلة من أجل الاكتمال الكبير.

في الواقع، لي شي، خلق تسعة نجوم في هذا العالم(المرتبة) كان مسألة طبيعة. كان أساس الداو الخاص به ثابت؛ خصوصا بعد مزج لي شي مع السائل الدنيوي الأصلي، أصبح اساسه لا يتزعزع بعد أن فتح القصر السادس.

كان هدفه الحقيقي امتلك اثني عشر قصور القدر، أو حتى الأسطورية ذو الثلاثة عشر قصور! إذا كان يمكن أن ينجح، ثم في المستقبل، فإمه يمكن ان يصل فعلا الى القمة الحقيقية من الداو الكبرى.

بالنسبة لنبيل ملكي، وجود ستة قصور حملت أهمية كبيرة. وهذا يعني أن مساره المستقبلي مرصوف بالنجاح.

في هذا الوقت، طفت القصور الستة فوق رأس لي شي صعودا وهبوطا وتحولت إلى مجال. الجوهر الدنيوي سبب للمجال ليمتلئ بالفوضى البدائية والحيوية كما لو كان حمل الملايين من الوجوديات!

كانت هذه محاولة لي شي لتحدي الحدود — للوصول إلى الذروة باستخدام أساسه المتين. خلال المعركة في مدرسة عواء النمر، لي شي التهم كل الجوهر الدنيوي من وريد النمر الأبيض العظيم من أجل تجميع ما يكفي من الطاقة لخلق تسعة نجوم في حالة أكثر ملائمة.

إذا توقف نبيل ملكي في القصر الثالث، فعندما يصل إلى القديس القديم، ستتيح لهم الفرصة لفتح الرابع والخامس وما إلى ذلك…

وهكذا، بعد وصوله إلى الكائن المستنير، خلق تسعة نجوم لم يكن سوى مسألة وقت وعزم. وقد سمح قوة شجاعة قلب الداو لدى لي شي ليرفعه إلى الأمام بغض النظر عن مدى صعوبة الطريق. حتى لو كان الناس الآخرين يعتقدون أنه من المستحيل لخلق تسعة النجوم، فإنه لا يزال مع مزاج الأكثر استرخاء من العقل كما انه تحدى الحدود، وسمح له لإكمال هذه المهمة بكل سهولة!

كان هدفه الحقيقي امتلك اثني عشر قصور القدر، أو حتى الأسطورية ذو الثلاثة عشر قصور! إذا كان يمكن أن ينجح، ثم في المستقبل، فإمه يمكن ان يصل فعلا الى القمة الحقيقية من الداو الكبرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي الوقت نفسه، كانت هناك فرصة واحدة فقط لنتف النجوم، لذلك خلق تسعة نجوم كان شيء هاما بشكل خاص ل لي شي. كانت هناك ثلاث فرص لفتح قصور القدر، لكن هنالك فرصة واحدة فقط لنتف النجوم، وبالتالي هذه الفرصة الوحيدة أصبحت أكثر قيمة.

392 – قديس قديم

في الواقع، لعشرات الملايين من السنين، خلق ثمانية نجوم كان أكثر صعوبة من افتتاح قصر القدر السادس.

كان هذا هو السبب الذي جعل بينغ يوكسيا فخورة جدا مع تسعة قصور. حتى الإله جيكونج وودي والهة مي سوياو كانوا يجب أن يحذروا منها.

وعبارة ‘تسعة نجوم تمنح الهيبة الأبدية’ ليست مجرد كلمات فارغة. منذ زمن سحيق، كان أولئك الذين لديهم لقب ‘الهيبة الأبدية’ أقل من عدد قليل. تسعة نجوم لم يعني فقط أن الشخص قد حصل على مفتاح لمسار العصر الكبير أو مسار السماوات، كان يعني أيضا أنه قد خلق السماء الخاصة به!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انجازاته السابقة من ستة قصور وتسعة نجوم في العامين السابقين (هنا يقصد نبيل ملكي + كائن مستنير)، فإنه سيكون قادرا على الارتفاع بشدة إلى الأمام وسيخلق معجزة بكونه سيادي سماوي — خبير حقيقي في فترة قصيرة من الزمن. مع ذلك، بكونه قديس قديم، انه تباطأ مرة أخرى منذ أن كانت طموحه لم يقتصر على مجرد أن يصبح سيادي.

كان وجود السماء الخاصة بالمرء من عجيبا وأمر متعذر فهمه لأن عالم القديس القديم كان الفرصة الأخيرة لأي متدرب لفتح قصر آخر.

من دون شك، عقد لي شي الطموح للوصول إلى اثني عشر قصور القدر؛ وبالتالي، بعد إنشاء تسعة نجوم والوصول إلى عالم القديس القديم، فإنه سيحافظ على ترسيخ أساسه خطوة واحدة في وقت واحد.

إذا توقف نبيل ملكي في القصر الثالث، فعندما يصل إلى القديس القديم، ستتيح لهم الفرصة لفتح الرابع والخامس وما إلى ذلك…

كان وجود السماء الخاصة بالمرء من عجيبا وأمر متعذر فهمه لأن عالم القديس القديم كان الفرصة الأخيرة لأي متدرب لفتح قصر آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أربعة قصور لتشكيل المجال، ثمانية قصور لتشكيل مملكة، اثني عشر قصر لتشكيل السماوات! منذ بداية الوقت، يعتقد كل متدرب أن وجود اثني عشر قصر كان الحد من التدريب.

إذا توقف نبيل ملكي في القصر الثالث، فعندما يصل إلى القديس القديم، ستتيح لهم الفرصة لفتح الرابع والخامس وما إلى ذلك…

في الواقع، لم يكن هذا بيان غير معقول لأن أولئك الذين لديهم اثني عشر قصر يمكن أن حسابهم على أصبع واحد. حتى الغالبية العظمى من الذين أصبحوا في نهاية المطاف الإمبراطور الخالد لم يفتحوا اثني عشر قصر.

في الواقع، لي شي، خلق تسعة نجوم في هذا العالم(المرتبة) كان مسألة طبيعة. كان أساس الداو الخاص به ثابت؛ خصوصا بعد مزج لي شي مع السائل الدنيوي الأصلي، أصبح اساسه لا يتزعزع بعد أن فتح القصر السادس.

والواقع أن فتح ثمانية قصور كان مدهشا بالفعل. وبمجرد الحصول على ثمانية قصور، هذا يعني أن الشخص سيكون له سلطة المملكة. وهذا يعني أن هناك إمكانية كبيرة لهم لإقامة بلد وفي نهاية المطاف يمنح **لقب إله!

كانت هذه محاولة لي شي لتحدي الحدود — للوصول إلى الذروة باستخدام أساسه المتين. خلال المعركة في مدرسة عواء النمر، لي شي التهم كل الجوهر الدنيوي من وريد النمر الأبيض العظيم من أجل تجميع ما يكفي من الطاقة لخلق تسعة نجوم في حالة أكثر ملائمة.

[م.م.ا: الجملة الأخيرة تعني أن الشخص يمكن أن يصبح نموذج فاضل، أو حتى يصل إلى مستوى أعلى.]

كانت هناك ثلاث مراحل في عالم القديس القديم. من البداية إلى النهاية، مراحل افتتاح القصر، تشكيل المجال، وخلق مدينة(بلد)!

أما بالنسبة لتسعة قصور… كان هذا تقييدا ​​كبيرا. توقف العديد من العباقرة في ملايين السنين السابقة في ثمانية قصور، وغير قادرين على فتح التاسع.

بالنسبة للآخرين، كان التدرب على اثنين من البنيات الجسدية مستحيلا، ولكن ليس للي شي. في هذه اللحظة، كانت بنيته الإلهية المحطمة للجحيم في الإكمال الصغير، وكان لا يزال هنالك طريق طويلة من أجل الاكتمال الكبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبسبب هذا، كان هناك ملاحظة تم تمريرها من جيل إلى جيل: تسعة يستحق أقصى التبجيل، عشرة يسعى جاهدة لتحقيق أقصى الكمال، أحد عشر يخلق معجزة سحيقة، واثني عشر يحسم عرش الإمبراطور الخالد!

[لي شي حاليا في عالم القديس القديم ويسعى لخلق المزيد من قصور القدر]

كان تحقيق اثني عشر قصور القدر في الأساس مسألة مستحيلة. قد يكون هناك شظية من الأمل للعباقرة الشيطانيين التاريخيين لفتح أحد عشر قصر، ولكن أي عبقري سيستسلم عن فتح الثاني عشر.

كانت هذه القوانين السرية قوية وغامضة، لكن سلطتهم لم تقتصر فقط على ساحة المعركة. بالمقارنة مع التقنيات القوية الأخرى، لا يبدو أن القوانين السرية في السماء تستحق الشهرة، في حين أن إرادة السماء لا تزال في مراحلها الأولى.

مع ذلك، فإن القدرة على خلق تسعة نجوم في عالم الكائن المستنير من شأنه أن يؤهل في الواقع كعبقري شيطاني في التاريخ، لذلك كان لا يزال هناك بعض الأمل في فتح الثاني عشر (12 قصر).

وهكذا، بعد وصوله إلى الكائن المستنير، خلق تسعة نجوم لم يكن سوى مسألة وقت وعزم. وقد سمح قوة شجاعة قلب الداو لدى لي شي ليرفعه إلى الأمام بغض النظر عن مدى صعوبة الطريق. حتى لو كان الناس الآخرين يعتقدون أنه من المستحيل لخلق تسعة النجوم، فإنه لا يزال مع مزاج الأكثر استرخاء من العقل كما انه تحدى الحدود، وسمح له لإكمال هذه المهمة بكل سهولة!

الهيبة الأبدية لتسعة نجوم يعني أن أحدا ما يمتلك سماء خاصة به، واثني عشر قصر يشكل السماوات يعني أن وجود تسعة نجوم كان شرطا للوصول إلى اثني عشر قصر القدر في المستقبل!

مع دمدمة رعدية، بنية لي شي المحطمة للجحيم اختفت فجأة في حين أن البنية الجسدية الثانية كانت تهتز أيضا.

من دون شك، عقد لي شي الطموح للوصول إلى اثني عشر قصور القدر؛ وبالتالي، بعد إنشاء تسعة نجوم والوصول إلى عالم القديس القديم، فإنه سيحافظ على ترسيخ أساسه خطوة واحدة في وقت واحد.

وهكذا، بعد وصوله إلى الكائن المستنير، خلق تسعة نجوم لم يكن سوى مسألة وقت وعزم. وقد سمح قوة شجاعة قلب الداو لدى لي شي ليرفعه إلى الأمام بغض النظر عن مدى صعوبة الطريق. حتى لو كان الناس الآخرين يعتقدون أنه من المستحيل لخلق تسعة النجوم، فإنه لا يزال مع مزاج الأكثر استرخاء من العقل كما انه تحدى الحدود، وسمح له لإكمال هذه المهمة بكل سهولة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع انجازاته السابقة من ستة قصور وتسعة نجوم في العامين السابقين (هنا يقصد نبيل ملكي + كائن مستنير)، فإنه سيكون قادرا على الارتفاع بشدة إلى الأمام وسيخلق معجزة بكونه سيادي سماوي — خبير حقيقي في فترة قصيرة من الزمن. مع ذلك، بكونه قديس قديم، انه تباطأ مرة أخرى منذ أن كانت طموحه لم يقتصر على مجرد أن يصبح سيادي.

[م.م.ا: الجملة الأخيرة تعني أن الشخص يمكن أن يصبح نموذج فاضل، أو حتى يصل إلى مستوى أعلى.]

[لي شي حاليا في عالم القديس القديم ويسعى لخلق المزيد من قصور القدر]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم (قديس قديم)، يمكن للشخص مع تسعة قصور ان يقمع مباشرة الآخرين من نفس المستوى. ولم يكن مهما قوة تدريب الخصم، طالما أنها لم يكن لديهم تسعة قصور القدر، فإنه سعاني من قمع مباشر.

كان هدفه الحقيقي امتلك اثني عشر قصور القدر، أو حتى الأسطورية ذو الثلاثة عشر قصور! إذا كان يمكن أن ينجح، ثم في المستقبل، فإمه يمكن ان يصل فعلا الى القمة الحقيقية من الداو الكبرى.

بالنسبة للي شي الذي لديه ستة قصور والتي تحولت إلى مدينة قادرة على دعم الوجود، يمكنه أن يتجاوز مباشرة الانجاز الكبير للقديس القديم والوصول إلى السيادة السماوية على الفور!

عندما جلس في الغرفة، عمم طاقته الدموية بعد أن تم توجيهها من قبل عجلة حياته. تم دفق دم طوال العمر المصقل حديثا مرة أخرى إلى عجلة الحياة مع إشعاع مرتفع.

وهكذا، بعد وصوله إلى الكائن المستنير، خلق تسعة نجوم لم يكن سوى مسألة وقت وعزم. وقد سمح قوة شجاعة قلب الداو لدى لي شي ليرفعه إلى الأمام بغض النظر عن مدى صعوبة الطريق. حتى لو كان الناس الآخرين يعتقدون أنه من المستحيل لخلق تسعة النجوم، فإنه لا يزال مع مزاج الأكثر استرخاء من العقل كما انه تحدى الحدود، وسمح له لإكمال هذه المهمة بكل سهولة!

في هذا الوقت، طفت القصور الستة فوق رأس لي شي صعودا وهبوطا وتحولت إلى مجال. الجوهر الدنيوي سبب للمجال ليمتلئ بالفوضى البدائية والحيوية كما لو كان حمل الملايين من الوجوديات!

كقديس الذروة، كانت طاغية بين جميع القديسين. لا يهم ما هي قوانين الجدارة التي يتدرب عليها القديسين الآخرين منذ أن تعرضوا للضغوط مباشرة من القصور الخاصة بها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النجوم التسعة المحيطة بلي كي خلقت ‘السماء’ التي ظهرت فوق لي شي كما لو انه قد تم عزله من العالم الخارجي وعزله في مكان مختلف.

مع دمدمة رعدية، بنية لي شي المحطمة للجحيم اختفت فجأة في حين أن البنية الجسدية الثانية كانت تهتز أيضا.

شعاع سماوي أطلق في السماء كما لو كان يريد التواصل مع السماوات والاستفسار عن الداو السماوي. من وجهة نظر أخرى، يبدو أن هذا الشعاع تحدث إلى آلهة هذا العالم. مع ذلك، تسببت هذ الشعاع ل لي شي ليظهر مقدسا؛ كما لو كان الطفل المفضل لسماء العليا أو ابن الأرض.

في هذا الوقت، طفت القصور الستة فوق رأس لي شي صعودا وهبوطا وتحولت إلى مجال. الجوهر الدنيوي سبب للمجال ليمتلئ بالفوضى البدائية والحيوية كما لو كان حمل الملايين من الوجوديات!

هذا الاشعاع السماوي شكل من تدريب لي شي من سماء ضوء النهار السرية الخالدة. في اللحظة التي اتصلت مع السماء والأرض، سمحت ل لي شي ليصبح واحد مع الداو الكبرى كما كان جسده مغمورا داخل المسار.

كان للقديسين القدماء أيضا ثلاثة مستويات: القديس الصغير، القديس الشاب، والقديس الكبير. مع ذلك، لم يكن لي شي جزءا من هذا التصنيف لأن افتتاح القصر الرابع كان بداية هذا العالم(المستوى).

كانت هذه القوانين السرية قوية وغامضة، لكن سلطتهم لم تقتصر فقط على ساحة المعركة. بالمقارنة مع التقنيات القوية الأخرى، لا يبدو أن القوانين السرية في السماء تستحق الشهرة، في حين أن إرادة السماء لا تزال في مراحلها الأولى.

إذا توقف نبيل ملكي في القصر الثالث، فعندما يصل إلى القديس القديم، ستتيح لهم الفرصة لفتح الرابع والخامس وما إلى ذلك…

مع ذلك، وبمجرد أن إرادة السماء الجيل تجلى ببطء إلى مرحلتها الكبرى، فإن مزايا هذه القوانين السرية تظهر أخيرا أنفسهم.

الهيبة الأبدية لتسعة نجوم يعني أن أحدا ما يمتلك سماء خاصة به، واثني عشر قصر يشكل السماوات يعني أن وجود تسعة نجوم كان شرطا للوصول إلى اثني عشر قصر القدر في المستقبل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، ‘خط الطاقة نيغونغ’ لدى لي شي قعقعة باستمرار كما لو كان هناك شيء يريد أن يخرج من الأرض.

في اللحظة التي فتح فيها المرء القصر السابع، سيطلق عليهم بالقديس السماوي. كانت هذه نقطة الانطلاق الحقيقية للقديسين القدامى، تماما مثل القصر الرابع للعالم النبيل الملكي.

كان هذا لي شي يحاول فتح قصره السابع. وبطبيعة الحال، كان افتتاح القصر عملية طويلة وشاقة.

كانت هناك ثلاث مراحل في عالم القديس القديم. من البداية إلى النهاية، مراحل افتتاح القصر، تشكيل المجال، وخلق مدينة(بلد)!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انجازاته السابقة من ستة قصور وتسعة نجوم في العامين السابقين (هنا يقصد نبيل ملكي + كائن مستنير)، فإنه سيكون قادرا على الارتفاع بشدة إلى الأمام وسيخلق معجزة بكونه سيادي سماوي — خبير حقيقي في فترة قصيرة من الزمن. مع ذلك، بكونه قديس قديم، انه تباطأ مرة أخرى منذ أن كانت طموحه لم يقتصر على مجرد أن يصبح سيادي.

[ركزا جيدا لتفهموا المقصود هنا]

والواقع أن فتح ثمانية قصور كان مدهشا بالفعل. وبمجرد الحصول على ثمانية قصور، هذا يعني أن الشخص سيكون له سلطة المملكة. وهذا يعني أن هناك إمكانية كبيرة لهم لإقامة بلد وفي نهاية المطاف يمنح **لقب إله!

لمتدرب عادي مع ثلاثة قصور فقط، كانوا بحاجة فقط لفتح الرابع للوصول إلى عالم القديس القديم.

في الواقع، لي شي، خلق تسعة نجوم في هذا العالم(المرتبة) كان مسألة طبيعة. كان أساس الداو الخاص به ثابت؛ خصوصا بعد مزج لي شي مع السائل الدنيوي الأصلي، أصبح اساسه لا يتزعزع بعد أن فتح القصر السادس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أربعة قصور تشكل مجالا، لذلك في عالم القديس القديم، يحتاج المرء إلى تحويل هذه القصور الأربعة إلى مجال، ثم تحويل هذا المجال إلى مدينة.

في الواقع، لم يكن هذا بيان غير معقول لأن أولئك الذين لديهم اثني عشر قصر يمكن أن حسابهم على أصبع واحد. حتى الغالبية العظمى من الذين أصبحوا في نهاية المطاف الإمبراطور الخالد لم يفتحوا اثني عشر قصر.

بالنسبة للي شي الذي لديه ستة قصور والتي تحولت إلى مدينة قادرة على دعم الوجود، يمكنه أن يتجاوز مباشرة الانجاز الكبير للقديس القديم والوصول إلى السيادة السماوية على الفور!

الهيبة الأبدية لتسعة نجوم يعني أن أحدا ما يمتلك سماء خاصة به، واثني عشر قصر يشكل السماوات يعني أن وجود تسعة نجوم كان شرطا للوصول إلى اثني عشر قصر القدر في المستقبل!

مع ذلك، لي شي لم يفعل ذلك. توقف في عالم القديس القديم من أجل تحصين أساسه واستيعاب الجوهر الدنيوي لمواصلة تعزيز مصيره الحقيقي لفتح القصر السابع…

كانت هذه القوانين السرية قوية وغامضة، لكن سلطتهم لم تقتصر فقط على ساحة المعركة. بالمقارنة مع التقنيات القوية الأخرى، لا يبدو أن القوانين السرية في السماء تستحق الشهرة، في حين أن إرادة السماء لا تزال في مراحلها الأولى.

[ههه لي شي يحرق في المراحل المهم هو انه حاليا في ذروة القديس القديم وبإمكانه ان يصل الى عالم السيادة السماوية لكن توقف هناك من أجل يقوم بفتح قصور اخر وأتمنى ان تتوضح الصورة لكم]

كانت هناك ثلاث مراحل في عالم القديس القديم. من البداية إلى النهاية، مراحل افتتاح القصر، تشكيل المجال، وخلق مدينة(بلد)!

كان للقديسين القدماء أيضا ثلاثة مستويات: القديس الصغير، القديس الشاب، والقديس الكبير. مع ذلك، لم يكن لي شي جزءا من هذا التصنيف لأن افتتاح القصر الرابع كان بداية هذا العالم(المستوى).

في اللحظة التي فتح فيها المرء القصر السابع، سيطلق عليهم بالقديس السماوي. كانت هذه نقطة الانطلاق الحقيقية للقديسين القدامى، تماما مثل القصر الرابع للعالم النبيل الملكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قديس مع خمسة قصور هو قديس استعادة السماء لأن النبيل الملكي مع أربعة قصور يسمى النبيل السماوي، لذلك القديس القديم مع خمسة قصور كان يعوض فقط عما كان يفتقر إليه مرة أخرى في عالم النبيل الملكي.

[م.م.ا: الجملة الأخيرة تعني أن الشخص يمكن أن يصبح نموذج فاضل، أو حتى يصل إلى مستوى أعلى.]

قديس مع ستة قصور يسمى قديس استعادة الداو بسبب نفس المبدأ للحاق باللقب السابق.

[لي شي حاليا في عالم القديس القديم ويسعى لخلق المزيد من قصور القدر]

في اللحظة التي فتح فيها المرء القصر السابع، سيطلق عليهم بالقديس السماوي. كانت هذه نقطة الانطلاق الحقيقية للقديسين القدامى، تماما مثل القصر الرابع للعالم النبيل الملكي.

[لي شي حاليا في عالم القديس القديم ويسعى لخلق المزيد من قصور القدر]

أولئك الذين فتحوا القصر الثامن كان يسمون بقديس الداو الكبير، وأولئك مع تسعة كانت يسمون قديس الذروة.

بالنسبة للي شي الذي لديه ستة قصور والتي تحولت إلى مدينة قادرة على دعم الوجود، يمكنه أن يتجاوز مباشرة الانجاز الكبير للقديس القديم والوصول إلى السيادة السماوية على الفور!

وجود تسعة قصور كان الحد من القديسين القدامى، تماما مثل وجود ستة قصور كان الحد من النبلاء الملكيين.

وهكذا، بعد وصوله إلى الكائن المستنير، خلق تسعة نجوم لم يكن سوى مسألة وقت وعزم. وقد سمح قوة شجاعة قلب الداو لدى لي شي ليرفعه إلى الأمام بغض النظر عن مدى صعوبة الطريق. حتى لو كان الناس الآخرين يعتقدون أنه من المستحيل لخلق تسعة النجوم، فإنه لا يزال مع مزاج الأكثر استرخاء من العقل كما انه تحدى الحدود، وسمح له لإكمال هذه المهمة بكل سهولة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذا العالم (قديس قديم)، يمكن للشخص مع تسعة قصور ان يقمع مباشرة الآخرين من نفس المستوى. ولم يكن مهما قوة تدريب الخصم، طالما أنها لم يكن لديهم تسعة قصور القدر، فإنه سعاني من قمع مباشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أربعة قصور لتشكيل المجال، ثمانية قصور لتشكيل مملكة، اثني عشر قصر لتشكيل السماوات! منذ بداية الوقت، يعتقد كل متدرب أن وجود اثني عشر قصر كان الحد من التدريب.

كان هذا هو السبب الذي جعل بينغ يوكسيا فخورة جدا مع تسعة قصور. حتى الإله جيكونج وودي والهة مي سوياو كانوا يجب أن يحذروا منها.

قديس مع ستة قصور يسمى قديس استعادة الداو بسبب نفس المبدأ للحاق باللقب السابق.

كقديس الذروة، كانت طاغية بين جميع القديسين. لا يهم ما هي قوانين الجدارة التي يتدرب عليها القديسين الآخرين منذ أن تعرضوا للضغوط مباشرة من القصور الخاصة بها!

وعبارة ‘تسعة نجوم تمنح الهيبة الأبدية’ ليست مجرد كلمات فارغة. منذ زمن سحيق، كان أولئك الذين لديهم لقب ‘الهيبة الأبدية’ أقل من عدد قليل. تسعة نجوم لم يعني فقط أن الشخص قد حصل على مفتاح لمسار العصر الكبير أو مسار السماوات، كان يعني أيضا أنه قد خلق السماء الخاصة به!

في هذا الوقت، ارتفعت طاقة الدم لدى لي شي مثل قوس قزح الرائع حيث كان ‘خط الطاقة نيغونغ’ يخرج انفجارات رعدية، مما يشير إلى افتتاح القصر السابع. كان لي شي على ثقة تامة بأن الحصول على تسعة قصور لم يكن تحديا له، وحتى فتح اثني عشر قصور لم يكن اختبارا. كانت محنته الحقيقية هي القصر الأسطورية الثالث عشر!

كان وجود السماء الخاصة بالمرء من عجيبا وأمر متعذر فهمه لأن عالم القديس القديم كان الفرصة الأخيرة لأي متدرب لفتح قصر آخر.

مع دمدمة رعدية، بنية لي شي المحطمة للجحيم اختفت فجأة في حين أن البنية الجسدية الثانية كانت تهتز أيضا.

لمتدرب عادي مع ثلاثة قصور فقط، كانوا بحاجة فقط لفتح الرابع للوصول إلى عالم القديس القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

البنية الجسدية الثانية كانت تهتز كما لو كان وجود خالد يهز بلطف أجنحته، ركود تدفق الوقت بحيث أن رفرفة واحد من هذه الأجنحة تسمح ل لي شي للهروب من القيود الزمنية!

كان هذا هو السبب الذي جعل بينغ يوكسيا فخورة جدا مع تسعة قصور. حتى الإله جيكونج وودي والهة مي سوياو كانوا يجب أن يحذروا منها.

كانت ‘البنية الجسدية الارتفاع الخالدة’ هي البنية الجسدية الثانية التي يرغب لي شي في التدرب عليها.

[ههه لي شي يحرق في المراحل المهم هو انه حاليا في ذروة القديس القديم وبإمكانه ان يصل الى عالم السيادة السماوية لكن توقف هناك من أجل يقوم بفتح قصور اخر وأتمنى ان تتوضح الصورة لكم]

بالنسبة للآخرين، كان التدرب على اثنين من البنيات الجسدية مستحيلا، ولكن ليس للي شي. في هذه اللحظة، كانت بنيته الإلهية المحطمة للجحيم في الإكمال الصغير، وكان لا يزال هنالك طريق طويلة من أجل الاكتمال الكبير.

وعبارة ‘تسعة نجوم تمنح الهيبة الأبدية’ ليست مجرد كلمات فارغة. منذ زمن سحيق، كان أولئك الذين لديهم لقب ‘الهيبة الأبدية’ أقل من عدد قليل. تسعة نجوم لم يعني فقط أن الشخص قد حصل على مفتاح لمسار العصر الكبير أو مسار السماوات، كان يعني أيضا أنه قد خلق السماء الخاصة به!

حتى في هذا الوقت، فإنه قد تباطأ من تدريب البنية الإلهية المحطمة للجحيم وقضى المزيد من الطاقة والوقت على البنية الثانية بدلا من ذلك.

كانت هذه محاولة لي شي لتحدي الحدود — للوصول إلى الذروة باستخدام أساسه المتين. خلال المعركة في مدرسة عواء النمر، لي شي التهم كل الجوهر الدنيوي من وريد النمر الأبيض العظيم من أجل تجميع ما يكفي من الطاقة لخلق تسعة نجوم في حالة أكثر ملائمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط