مهمة بسيطة.
89: مهمة بسيطة.
“غرفة نومي.” هز السيد دييفيل رأسه.
بعد إغلاق الباب، خلع كلاين بذلته وقبعته قبل أن يغير إلى الزي العسكري.
أومئ كلاين وقال “حسناً، لكنني ما زلت لا أعرف ما هي مهمتي”.
قال تولى بسرعة بينما كان يجلس: “إن السيد دييفيل مؤمن بالإلهة، لذا أحيلنا القضية إليكك”.
كان من الواضح أنه لم يلاحظ أن كلاين كان شريك الروح الطيبة الذي “لم ينفق الأموال التي حصل عليها”.
“لا شيء خطير. لم أر أي علامات خطر على الأقل”، أكد دون. “هذه حالة أحيلت إلينا من قبل إدارة شرطة الإندوس الذهبي. لقد تعرض المحسن الشهير السيد دييفيل لمضايقات غير عادية خلال الشهر الماضي. سواء كان حراسه الشخصيون أو حراس الأمن الذين استخدمهم أو الشرطة، لم يستطع أي منهم أن يمسك بالفاعل، لقد تمكن المفتش تولي، المسؤول عن هذه القضية، من الاشتباه في أنها تنطوي على قوى متجاوزين، وبالتالي سلم القضية إلينا “.
“يا سيدي، هذا هو الخبير الذي أرسلته وكالة الشرطة”، قال تولي، منتهزاً الفرصة لتعريفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘رأيت السير دييفيل في المكتبة في ذلك اليوم ولاحظت أنه يشعر بالإحباط والخمول. إذا لقد كان نتيجة للمضايقة…’ عبس كلاين حواجبه وسأل: “ما نوع المضايقات؟”
‘لم يحدث أي ضرر جسدي حتى الآن ؛ وبالتالي، فإن المضايقات لا تعتبر خطيرة.’
“غرفة نومي.” هز السيد دييفيل رأسه.
فرك دون جبهته وابتسم.
“يسمع السيد دييفيل أنين وبكاء كل ليلة، بغض النظر عن مكانه، سواء كان ذلك تينغن أم لا. هذا أثر على نوعية نومه بشكل سلبي.” قلب دون عبر الملاحظات في يديه. “لقد رأى طبيبًا نفسانيًا وطلب من خدمه وخدمته أن يؤكدوا أنه لم يكن وهمًا. بعد أن أكد أنه ليس مجرد هلوسة. لقد إشتبه بالتالي في أن شخصًا ما يضايقه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مغلقا الملف، نظر دون في كلاين.
بعد التحية، أشار غيت إلى المبنى المكون من طابقين خلف النافورة وقال: “السيد دييفيل ينتظرنا”.
“غيّر إلى زي المفتش التجريبي في غرفة الاستراحة، ثم قابل المفتش تولي الذي هو المسؤول عن هذه القضية في نادي الرماية. وسيقدم لك المزيد من التفاصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء خطير. لم أر أي علامات خطر على الأقل”، أكد دون. “هذه حالة أحيلت إلينا من قبل إدارة شرطة الإندوس الذهبي. لقد تعرض المحسن الشهير السيد دييفيل لمضايقات غير عادية خلال الشهر الماضي. سواء كان حراسه الشخصيون أو حراس الأمن الذين استخدمهم أو الشرطة، لم يستطع أي منهم أن يمسك بالفاعل، لقد تمكن المفتش تولي، المسؤول عن هذه القضية، من الاشتباه في أنها تنطوي على قوى متجاوزين، وبالتالي سلم القضية إلينا “.
“زي المفتش التجريبي؟” سأل كلاين بشكل غريزي.
كان هذا ردود فعل من إحساسه الروحي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرك دون جبهته وابتسم.
“يأتي نصف راتبك من قسم الشرطة، ولا ينتمي لقب مفتش تجريبي إلى السجلات فقط. عندما قابلتني أنا وليونارد لأول مرة، كنا أيضًا نرتدي زياً رسمياً. هذه أفضلية يحملها كامل الأعضاء الرسميين، نعم، “الامتيازات” كما يسميها الإمبراطور روزيل “.
‘هذا غريب…’ فكر للحظة قبل أن يقول، “سيدي، في أي غرفة سمعت الأنين أولا؟”
أومئ كلاين قليلاً وقال “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال، لكن لا يوجد شيء لتأكيد هذا الشك حتى الآن”.
‘لسوء الحظ، لا يمكنني ارتداءه كزي غير رسمي. وإلا، سأكون قادرًا على ارتداء ملابس احتياطيّة أخرى عند غسل ملابسي…’ التقط كلاين عصاه وودع قبل مغادرة مكتب القائد.
‘بالطبع، هناك أنا أيضًا…’ فكر كلاين.
توجه نحو غرفة الاستراحة ورأى زيًا أبيض وأسود، مكتملًا بأحذية جلدية موضوعة على الطاولة. تم تعليم القبعة العلية للزي الرسمي بشعار قسم الشرطة – سيفان متقاطعان وتاج. كان يقع على الكتف شارة بيضاء وسوداء مع نجمة فضية متلألئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو زي مفتش تجريبي؟” نظر كلاين إلى الزي العسكري ولاحظ سلسلة من الأرقام تحت النجوم الفضية: 06.254.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
كان لديه بعض الفهم لهيكل رتب الشرطة في مملكة لوين. كان يعلم أن من هم في القمة هم الوزير وكبير أمناء قوة الشرطة. وتحت قيادتهم، كان كل من المفوضين ونواب المفوضين والمفوضين المساعدين في مختلف إدارات الشرطة. كان أولئك الموجودون في الوسط المشرفين والمفتشين، بينما كان الموجودين في الأسفل هم العريفون والأتباع.
قال تولى بسرعة بينما كان يجلس: “إن السيد دييفيل مؤمن بالإلهة، لذا أحيلنا القضية إليكك”.
بعد إغلاق الباب، خلع كلاين بذلته وقبعته قبل أن يغير إلى الزي العسكري.
تولي لم يبقى في هذه النقطة. وتابع: “من السادس من الشهر الماضي، سمع السيد دييفيل أنين تقشعر له البشرة في كل ليلة عندما ينام، أقرب إلى قتال مريض من أجل حياته. لقد فحص الغرف المحيطة عدة مرات، لكنه لم يعثر على أي شيء غير عادي، لقد أكد رئيس خدمه وخدمه أيضًا أنهم سمعوا مثل هذه الأصوات، لكنها ببساطة أكثر خفة بالنسبة لهم.”
معلقا بدلته ومغادرا الغرفة. شق طريقه إلى مكتب الكاتب ونظر إلى نفسه باستخدام مرآة الجسم التي أحضرتها له روزان.
‘لم يحدث أي ضرر جسدي حتى الآن ؛ وبالتالي، فإن المضايقات لا تعتبر خطيرة.’
الشاب في المرآة كان لديه شعر أسود بعيون بنية لطيفة. الزي الرسمي على جسده أبرزه بروح بطولية.
“ليس سيئا.” لقد امتدح كلاين نفسه بنرجسية. لقد ترك عصاه في المكتب وغادر شركة الشوكة السوداء للحماية.
“بالتأكيد” لمس تولي لحيته الشقراء الكثيفة وقاد كلاين خارج نادي الرماية. استقلوا عربة تم إيقافها على الجانب الآخر من الطريق.
داخل جيوبه كانت هناك مجموعة كاملة من المعدات، تتراوح من الأسلحة إلى شارة الشرطة.
…
“يأتي نصف راتبك من قسم الشرطة، ولا ينتمي لقب مفتش تجريبي إلى السجلات فقط. عندما قابلتني أنا وليونارد لأول مرة، كنا أيضًا نرتدي زياً رسمياً. هذه أفضلية يحملها كامل الأعضاء الرسميين، نعم، “الامتيازات” كما يسميها الإمبراطور روزيل “.
“يا سيدي، هذا هو الخبير الذي أرسلته وكالة الشرطة”، قال تولي، منتهزاً الفرصة لتعريفه.
في قاعة نادي الرماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقى كلاين مع المفتش تول على الفور لأنه كان الوحيد في زي الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالطبع، هناك أنا أيضًا…’ فكر كلاين.
كلاين ابتسم، هادئ.
كان هناك نجمتان فضيتان على كتف زي المفتش تولي. كانت ملابسه مدعومة من بطنه وكان لديه شارب أشقر سميك. وكانت بنيته طويلة ولكن ليست مهيبة. ربما، كان مهيب في الماضي.
“صباح الخير أيها الضباط. آمل أن تتمكنوا من حل ما تسبب في توتري”.
“موريتي؟ كلاين موريتي؟” لاحظ المفتش تولي كلاين ورحب به بابتسامة.
دخلت العربة الإندوس الذهبي، وبينما كان كلاين لا يزال عميقًا في التفكير، توقفوا عند باب منزل سيدي دييفيل.
“مرحبا، المفتش تولي، أعتقد أن لديك الشخص المناسب”، أجاب كلاين بشكل وديا، ثم بعد ذكريته، رفع ذراعه اليمنى، وأبقى أصابعه مستقيمة وضيقة قبل التحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تتفقدوها عدة مرات؟” إستفسر رئيس الخدم في منتصف العمر من الجانب.
تولي ضحك.
بعد الاستماع إلى تفسير تولي، حلل كلاين الأمر بسرعة وتوصل إلى عدد قليل من الاحتمالات.
“يمكنني أن أقول إنك ستكون شابًا يسهل التعامل معه. هذا أمر جيد. هل سنتوجه إلى مكان السيد دييفيل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه كان أعلى رتبة من كلاين، إلا أن اللهجة التي استعلامها كانت ودية.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
في قاعة نادي الرماية.
“بالتأكيد” لمس تولي لحيته الشقراء الكثيفة وقاد كلاين خارج نادي الرماية. استقلوا عربة تم إيقافها على الجانب الآخر من الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في قاعة نادي الرماية.
كان هناك “السيفان المتقاطعان والتاج” شعار الشرطة على العربة، وقد جاءت مع سائق عربة شخصي.
“هؤلاء كانوا زملائي، وليس أنا”.
‘لسوء الحظ، لا يمكنني ارتداءه كزي غير رسمي. وإلا، سأكون قادرًا على ارتداء ملابس احتياطيّة أخرى عند غسل ملابسي…’ التقط كلاين عصاه وودع قبل مغادرة مكتب القائد.
قال تولى بسرعة بينما كان يجلس: “إن السيد دييفيل مؤمن بالإلهة، لذا أحيلنا القضية إليكك”.
“أعرف، الفارس الجيد هو شخصية شائعة على أغلفة الصحف والمجلات.” كلاين أومض ابتسامة ودية.
“أعرف، الفارس الجيد هو شخصية شائعة على أغلفة الصحف والمجلات.” كلاين أومض ابتسامة ودية.
التقط تولي قائمة المستندات بجانبه وأزال الختم قبل إخراج المواد من الداخل. وبينما كان يقلبهم، أوضح قائلاً: “بغض النظر، حتى لو كنت على دراية به، أحتاج إلى تزويدك بالإحاطة التفصيلية.”
“موريتي؟ كلاين موريتي؟” لاحظ المفتش تولي كلاين ورحب به بابتسامة.
“يعد السيد دييفيل من أغنى أثرياء مدينة تينغن. لقد بنى حياته المهنية بداية من مصنع للرصاص والخزف. وقد امتد الآن ليشمل الفولاذ والفحم والشحن والخدمات المصرفية والسندات. وهو أيضًا محب للخير. امتدح من قبل الملك، بعد أن أنشأ مؤسسة دييفيل الخيرية، وثقة دييفيل، ومكتبة دييفيل… لقد كان فارسًا أيضًا منذ خمس سنوات… إذا كان مستعدًا لخوض الانتخابات لمنصب رئيس البلدية، فلا أعتقد أن أحداً يمكن أن تيتنافس معه في مدينة تينغن.”
كان لديه بعض الفهم لهيكل رتب الشرطة في مملكة لوين. كان يعلم أن من هم في القمة هم الوزير وكبير أمناء قوة الشرطة. وتحت قيادتهم، كان كل من المفوضين ونواب المفوضين والمفوضين المساعدين في مختلف إدارات الشرطة. كان أولئك الموجودون في الوسط المشرفين والمفتشين، بينما كان الموجودين في الأسفل هم العريفون والأتباع.
“لكن باكلوند هي هدفه؛ إنه يريد أن يصبح عضوًا في البرلمان. لقد شككنا ذات مرة في أن المضايقات قد تكون مرتبطة بذلك، لكن ليس لدينا أي أدلة حتى الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء خطير. لم أر أي علامات خطر على الأقل”، أكد دون. “هذه حالة أحيلت إلينا من قبل إدارة شرطة الإندوس الذهبي. لقد تعرض المحسن الشهير السيد دييفيل لمضايقات غير عادية خلال الشهر الماضي. سواء كان حراسه الشخصيون أو حراس الأمن الذين استخدمهم أو الشرطة، لم يستطع أي منهم أن يمسك بالفاعل، لقد تمكن المفتش تولي، المسؤول عن هذه القضية، من الاشتباه في أنها تنطوي على قوى متجاوزين، وبالتالي سلم القضية إلينا “.
أومئ كلاين قليلاً وقال “لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال، لكن لا يوجد شيء لتأكيد هذا الشك حتى الآن”.
أومئ كلاين وقال “حسناً، لكنني ما زلت لا أعرف ما هي مهمتي”.
مغلقا الملف، نظر دون في كلاين.
تولي لم يبقى في هذه النقطة. وتابع: “من السادس من الشهر الماضي، سمع السيد دييفيل أنين تقشعر له البشرة في كل ليلة عندما ينام، أقرب إلى قتال مريض من أجل حياته. لقد فحص الغرف المحيطة عدة مرات، لكنه لم يعثر على أي شيء غير عادي، لقد أكد رئيس خدمه وخدمه أيضًا أنهم سمعوا مثل هذه الأصوات، لكنها ببساطة أكثر خفة بالنسبة لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استخدم حراس أمن للتحقق من محيطه، لكنهم لم يعثروا على أي أدلة. ولم تتوصل تحقيقاتنا الأولية إلى شيء.”
“في البداية، اعتقد السيد دوييفيل أن هذه المسألة ستنتقل سريعًا ولم يبدِ اهتمامًا كبيرًا بها. لكن الأتين أصبح أكثر وأكثر تواترا، إلى درجة حدوثها من حين لآخر خلال اليوم. حتى كان هناك إضافة صرخات توقف القلب. “
“هذا هو زي مفتش تجريبي؟” نظر كلاين إلى الزي العسكري ولاحظ سلسلة من الأرقام تحت النجوم الفضية: 06.254.
“لقد جعل هذا السيد دوييفيل يفقد نومه، مرارًا وتكرارًا، ولم يكن أمامه خيار سوى مغادرة تينغن إلى فيلته في القرى. ولكن دون جدوى. استمر الأنين والبكاء. وبالمثل، استمرت هذه الظاهرة حتى في باكلوند، بالرغم من أنها لم تكن بتلك الجدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن باكلوند هي هدفه؛ إنه يريد أن يصبح عضوًا في البرلمان. لقد شككنا ذات مرة في أن المضايقات قد تكون مرتبطة بذلك، لكن ليس لدينا أي أدلة حتى الآن”.
كان هذا ردود فعل من إحساسه الروحي!
“لقد استخدم حراس أمن للتحقق من محيطه، لكنهم لم يعثروا على أي أدلة. ولم تتوصل تحقيقاتنا الأولية إلى شيء.”
بحلول ذلك الوقت، تم فتح الباب بالفعل من قبل خادم كان ينتظر بأدب على الجانب.
“في البداية، اعتقد السيد دوييفيل أن هذه المسألة ستنتقل سريعًا ولم يبدِ اهتمامًا كبيرًا بها. لكن الأتين أصبح أكثر وأكثر تواترا، إلى درجة حدوثها من حين لآخر خلال اليوم. حتى كان هناك إضافة صرخات توقف القلب. “
“السيد دييفيل، الذي تم تعذيبه لأكثر من شهر، على وشك الانهيار. لقد زار الأطباء النفسيين مرارًا وتكرارًا لكنه لم يتمكن من حل مشاكله. أخبرنا أنه إذا لم يتم حل هذه المشكلة في غضون شهر سيترك تينغن ويتوجه إلى باكلوند، إنه يعتقد أنه سيكون هناك أشخاص يمكن أن يساعدوه هناك “.
معلقا بدلته ومغادرا الغرفة. شق طريقه إلى مكتب الكاتب ونظر إلى نفسه باستخدام مرآة الجسم التي أحضرتها له روزان.
بعد الاستماع إلى تفسير تولي، حلل كلاين الأمر بسرعة وتوصل إلى عدد قليل من الاحتمالات.
أومئ كلاين وقال “حسناً، لكنني ما زلت لا أعرف ما هي مهمتي”.
‘أساء لمتجاوز ويعاني من لعنة؟’
“لقد جعل هذا السيد دوييفيل يفقد نومه، مرارًا وتكرارًا، ولم يكن أمامه خيار سوى مغادرة تينغن إلى فيلته في القرى. ولكن دون جدوى. استمر الأنين والبكاء. وبالمثل، استمرت هذه الظاهرة حتى في باكلوند، بالرغم من أنها لم تكن بتلك الجدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا، إذا كان يعاني من لعنة، فلن يسمع رئيس الخدم والخدم في منزله نفس الأشياء…’
نظر إلى كلاين وحيا.
‘هناك متجاوز له دوافع غير معروفة مختبئ بين خدامه وحراسه الشخصيين؟’
وكان هذا أفضل رهان ضد العدو.
‘لكن المشكلة تنبع من أنه لم يتم تقديم أي طلبات للسيد دوييفيل خلال الشهر الماضي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما جاء السيد دييفيل في اتصال عن طريق الخطأ مع روح شريرة منتقمة؟’
“يمكنني أن أقول إنك ستكون شابًا يسهل التعامل معه. هذا أمر جيد. هل سنتوجه إلى مكان السيد دييفيل الآن؟”
‘لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دييفيل إلى الخبير الشاب وقال: “حسنا، كولين، اصطحبه إلى غرفتي”.
دخلت العربة الإندوس الذهبي، وبينما كان كلاين لا يزال عميقًا في التفكير، توقفوا عند باب منزل سيدي دييفيل.
“السيد دييفيل، الذي تم تعذيبه لأكثر من شهر، على وشك الانهيار. لقد زار الأطباء النفسيين مرارًا وتكرارًا لكنه لم يتمكن من حل مشاكله. أخبرنا أنه إذا لم يتم حل هذه المشكلة في غضون شهر سيترك تينغن ويتوجه إلى باكلوند، إنه يعتقد أنه سيكون هناك أشخاص يمكن أن يساعدوه هناك “.
أحاط السور الفولاذي بحديقة خضراء. كان هناك تمثالان على جانب البوابات المعدنية المجوفة، نافورة رائعة أمطرت تمثال رخامي بالماء، مبنى واسع من طابقين، بالإضافة إلى ممر واسع بما يكفي ليأخذ ثلاث عربات.
‘حتى منزل فارس بإرتفاع طابقين فقط… ذكرت الصحيفة أن باكلوند تقوم بتجربة بناء شقق من 10 طوابق…’ نزل كلاين من العربة وشاهد رقيبًا مع ثلاثة خطوط يسير بسرعة.
داخل جيوبه كانت هناك مجموعة كاملة من المعدات، تتراوح من الأسلحة إلى شارة الشرطة.
كان من الواضح أنه لم يلاحظ أن كلاين كان شريك الروح الطيبة الذي “لم ينفق الأموال التي حصل عليها”.
نظر إلى كلاين وحيا.
التقط تولي قائمة المستندات بجانبه وأزال الختم قبل إخراج المواد من الداخل. وبينما كان يقلبهم، أوضح قائلاً: “بغض النظر، حتى لو كنت على دراية به، أحتاج إلى تزويدك بالإحاطة التفصيلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير سيدي!”
“مرحبا، المفتش تولي، أعتقد أن لديك الشخص المناسب”، أجاب كلاين بشكل وديا، ثم بعد ذكريته، رفع ذراعه اليمنى، وأبقى أصابعه مستقيمة وضيقة قبل التحية.
بما من أنه كان يرتدي زي الشرطة، فإنه إستطاع وضع مسدسه في حافظة ورك، مما جعل من السهل جذبه.
“صباح الخير.” أومئ كلاين بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غيّر إلى زي المفتش التجريبي في غرفة الاستراحة، ثم قابل المفتش تولي الذي هو المسؤول عن هذه القضية في نادي الرماية. وسيقدم لك المزيد من التفاصيل.”
ابتسم تولي.
“يسمع السيد دييفيل أنين وبكاء كل ليلة، بغض النظر عن مكانه، سواء كان ذلك تينغن أم لا. هذا أثر على نوعية نومه بشكل سلبي.” قلب دون عبر الملاحظات في يديه. “لقد رأى طبيبًا نفسانيًا وطلب من خدمه وخدمته أن يؤكدوا أنه لم يكن وهمًا. بعد أن أكد أنه ليس مجرد هلوسة. لقد إشتبه بالتالي في أن شخصًا ما يضايقه”.
“هذا هو الرقيب غيت، يمكنك أن تخبره إذ كنت بحاجة إلى أي شيء.”
بعد إغلاق الباب، خلع كلاين بذلته وقبعته قبل أن يغير إلى الزي العسكري.
“صباح الخير أيها الضباط. آمل أن تتمكنوا من حل ما تسبب في توتري”.
“هذا هو المفتش التجريبي موريتي، وهو خبير في التاريخ وعلم النفس من قسم الشرطة”، قدم تولي كلاين إلى غيت.
لم يكن لدى كلاين الوقت الكافي لمسح البيئة المحيطة عندما وقف الشعر على جسده على نهايته.
‘…أنا لا أستحق هذا اللقب…’ شعر كلاين بالحرج قليلاً.
بعد التحية، أشار غيت إلى المبنى المكون من طابقين خلف النافورة وقال: “السيد دييفيل ينتظرنا”.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
‘لا، إذا كان يعاني من لعنة، فلن يسمع رئيس الخدم والخدم في منزله نفس الأشياء…’
“حسنا.” كلاين داعب المسدس في خصره.
“غرفة نومي.” هز السيد دييفيل رأسه.
لم يكن لدى كلاين الوقت الكافي لمسح البيئة المحيطة عندما وقف الشعر على جسده على نهايته.
وكان هذا أفضل رهان ضد العدو.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
‘بالطبع، هناك أنا أيضًا…’ فكر كلاين.
بما من أنه كان يرتدي زي الشرطة، فإنه إستطاع وضع مسدسه في حافظة ورك، مما جعل من السهل جذبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء حديثهم، شق الثلاثي طريقهم حول النافورة ووصل إلى خارج الباب.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
بحلول ذلك الوقت، تم فتح الباب بالفعل من قبل خادم كان ينتظر بأدب على الجانب.
بعد الاستماع إلى تفسير تولي، حلل كلاين الأمر بسرعة وتوصل إلى عدد قليل من الاحتمالات.
بينما تظاهر كلاين بضبط قبعته، نقر مرتين على مقطبه لتفعيل رؤيته الروحية قبل دخول المنزل.
مغلقا الملف، نظر دون في كلاين.
كان السير دييفيل ذو الوجه المربع يدلك جبهته في القاعة. كان بوضوح في حالة معنوية منخفضة. شعره الأشقر وعيونه الزرقاء كانت إما جافة أو خافتة كما لو كان قد زاد بالعمر بخمس سنوات على الأقل.
نظر إلى كلاين وحيا.
“صباح الخير أيها السيد دييفيل.” كلاين، تولي، وغيت انحنى في نفس الوقت.
“سيدي، آمل أن تأتي معنا”. قال كلاين بجدية.
وقف السيد دييفيل وطرد ابتسامة.
“صباح الخير أيها الضباط. آمل أن تتمكنوا من حل ما تسبب في توتري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تولي ضحك.
كان السير دييفيل ذو الوجه المربع يدلك جبهته في القاعة. كان بوضوح في حالة معنوية منخفضة. شعره الأشقر وعيونه الزرقاء كانت إما جافة أو خافتة كما لو كان قد زاد بالعمر بخمس سنوات على الأقل.
في تلك اللحظة، حدق كلاين وعبس قليلاً.
“سيدي، آمل أن تأتي معنا”. قال كلاين بجدية.
بعد إغلاق الباب، خلع كلاين بذلته وقبعته قبل أن يغير إلى الزي العسكري.
بخلاف معنوياته المنخفضة، لم يجد كلاين أي مشاكل أخرى مع السير دييفيل.
‘هذا غريب…’ فكر للحظة قبل أن يقول، “سيدي، في أي غرفة سمعت الأنين أولا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن باكلوند هي هدفه؛ إنه يريد أن يصبح عضوًا في البرلمان. لقد شككنا ذات مرة في أن المضايقات قد تكون مرتبطة بذلك، لكن ليس لدينا أي أدلة حتى الآن”.
“غرفة نومي.” هز السيد دييفيل رأسه.
“صباح الخير أيها السيد دييفيل.” كلاين، تولي، وغيت انحنى في نفس الوقت.
“هل يمكننا إلقاء نظرة؟” استفسر كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، حدق كلاين وعبس قليلاً.
“ألم تتفقدوها عدة مرات؟” إستفسر رئيس الخدم في منتصف العمر من الجانب.
كان من الواضح أنه لم يلاحظ أن كلاين كان شريك الروح الطيبة الذي “لم ينفق الأموال التي حصل عليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي، آمل أن تأتي معنا”. قال كلاين بجدية.
كلاين ابتسم، هادئ.
“يأتي نصف راتبك من قسم الشرطة، ولا ينتمي لقب مفتش تجريبي إلى السجلات فقط. عندما قابلتني أنا وليونارد لأول مرة، كنا أيضًا نرتدي زياً رسمياً. هذه أفضلية يحملها كامل الأعضاء الرسميين، نعم، “الامتيازات” كما يسميها الإمبراطور روزيل “.
“هؤلاء كانوا زملائي، وليس أنا”.
كان السير دييفيل ذو الوجه المربع يدلك جبهته في القاعة. كان بوضوح في حالة معنوية منخفضة. شعره الأشقر وعيونه الزرقاء كانت إما جافة أو خافتة كما لو كان قد زاد بالعمر بخمس سنوات على الأقل.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
“يا سيدي، هذا هو الخبير الذي أرسلته وكالة الشرطة”، قال تولي، منتهزاً الفرصة لتعريفه.
‘حتى منزل فارس بإرتفاع طابقين فقط… ذكرت الصحيفة أن باكلوند تقوم بتجربة بناء شقق من 10 طوابق…’ نزل كلاين من العربة وشاهد رقيبًا مع ثلاثة خطوط يسير بسرعة.
نظر دييفيل إلى الخبير الشاب وقال: “حسنا، كولين، اصطحبه إلى غرفتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي، آمل أن تأتي معنا”. قال كلاين بجدية.
“ليس هناك أى مشكلة.” فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أيمكنك ملئي في القضية.”
تردد دييفيل لبضع ثوانٍ قبل أن يقول “إذا كان بإمكان ذلك أن يحل المشكلة…”
كان هناك نجمتان فضيتان على كتف زي المفتش تولي. كانت ملابسه مدعومة من بطنه وكان لديه شارب أشقر سميك. وكانت بنيته طويلة ولكن ليست مهيبة. ربما، كان مهيب في الماضي.
‘هذا غريب…’ فكر للحظة قبل أن يقول، “سيدي، في أي غرفة سمعت الأنين أولا؟”
أمسك بعصاه وهو يتكلم. لقد شق طريقه نحو الدرج مع رئيس الخدم كولين والعديد من الحراس بجانبه، وعلى استعداد لدعمه إذا لزم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تتفقدوها عدة مرات؟” إستفسر رئيس الخدم في منتصف العمر من الجانب.
بخلاف معنوياته المنخفضة، لم يجد كلاين أي مشاكل أخرى مع السير دييفيل.
قام كلاين بمسح المناطق المحيطة وهو يتبعهم بصمت.
‘ربما جاء السيد دييفيل في اتصال عن طريق الخطأ مع روح شريرة منتقمة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غيّر إلى زي المفتش التجريبي في غرفة الاستراحة، ثم قابل المفتش تولي الذي هو المسؤول عن هذه القضية في نادي الرماية. وسيقدم لك المزيد من التفاصيل.”
خطوة واحدة، خطوتين، ثلاث خطوات…وصلوا إلى الطابق الثاني ودخلوا غرفة النوم الرئيسية.
فرك دون جبهته وابتسم.
لم يكن لدى كلاين الوقت الكافي لمسح البيئة المحيطة عندما وقف الشعر على جسده على نهايته.
وقف السيد دييفيل وطرد ابتسامة.
كان هذا ردود فعل من إحساسه الروحي!
كان هناك نجمتان فضيتان على كتف زي المفتش تولي. كانت ملابسه مدعومة من بطنه وكان لديه شارب أشقر سميك. وكانت بنيته طويلة ولكن ليست مهيبة. ربما، كان مهيب في الماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات